PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : { فن القصة } لكل مبدع يخط بيمناه أروع القصص



ساحرة الفناء
17-02-2010, 09:34
بسم الله الرحمن الرحيم

لكل عاشق للكلم الجميل
لكل مبدع يخط بيمناه أروع القصص
وأحسنها وأكثرها فائدة ومتعة
أستوقفكم معذوره لـ



أقدم بين أيدكم بعض المعلومات عن عناصر القصة والمراحل التي مرت بها على أمل الإفادة .


ولكنني سأقوم إنشاء الله بإنزال كل جزء على حدى


منع من الإطالة حتى لا يصيب القارئ الملل


أتمنى أن ينال إعجابكم واستحسانكم

· سأبدأ على بركة الله
ّّّّّّّّّّّّّّّ.......................


& * & { فن القصة } & * &


القصة فن أدبي نثري فهي حكاية حدث أو مجموعة من الحوادث المرابطة تجري في بيئة معينة ، يقوم بهذه الحوادث شخص أو مجموعة من الشخصيات بغية إيصال فكرة محددة إلى القارئ


فالقصه من أقرب الفنون الأدبية إلى التعبير عن الحياة والإنسان ، وألصقها بالقارئ، وأكثها إثارة لاهتمامه ومتعته ، وأقدرها على تغييره على نحوٍ ما .


ولكن القصة لا تصوّر الحياة بكل ما فيها ، وإنما هي اختيار لجانب أو جوانب من الحياة ، وتنسيق بين الجزئيات المختلفة .


وهي لا تصوّر من الحوادث ما وقع فعلاً وإنما تصوّر ما يمكن أن يحدث .


..^,^[عناصر القصة]^,^..
1ـ الموضوع
2ـ الفكرة
3ـ الحدث والحبكة أو ما يمكن تسميته العمل القصصي
4ـ الشخصية
5ـ البيئة
6ـ الأسلوب أوا لنسيج اللغوي


{}{}{}{}{}{}{}{}{}{}{{{{{{}}}}}}{}{}{}{}{}{}{}{}{} {}
1ـ الموضوع
يختار الكاتب موضوعة من تجاربه التي عاشها ، أو من الشخصيات أو المواقف
التي عرفها ، أو من التاريخ أو من الوثائق .......... وهكذا
· ـ القصة النفسية
يدور الموضوع حول النفس الإنسانية وسلوكها وميولها وغرائزها فيتكون لدية ما يسمى ( بالقصة النفسية كقصة السراب لنجيب محفوظ )
· ـ القصة الاجتماعية
وقد يتناول بالتحليل والنقد المجتمع ومآسيه وتقاليده وطبيعة تركيبه والعوامل المحركة لتطوّره فتتكون ( القصة الاجتماعية كقصة بداية ونهاية لنجيب محفوظ )
· ـ قصة تاريخية
وقد يكون الموضوع مستمداً من التاريخ مستهدفاً تحليل أحداثه أو تقديم رأي جديد في فهم أشخاصه وتمجيد بعض أبطاله فتتكون ( القصة التاريخية كروايات معروف الأرناؤوط )
· ـ القصة الفكرية
تتعلق بمصير الإنسان وطبيعة الكون كما فعل ميخائيل نعيمة في ( مرداد ، ومذكراتالأرقش ) ، فتعالج الحياة بكل مناحيها ( ثلاثية نجيب محفزظ ) .
· ـ القصة السياسية
يستمد الكاتب موضوعه من نضال الشعوب والأحداث الوطنية والسياسية( كقصة الطريق إلى برك سليمان لسميرة عزام )




يتبع.. بإذن الله

H I N A T A
17-02-2010, 22:10
حجز الاولى
شكرا لكي على المعلومات
المفيده

F-M-S
18-02-2010, 00:59
شكرا على الموضوع

من اروع المواضيع::جيد::

ساحرة الفناء
19-02-2010, 17:10
حجز الاولى
شكرا لكي على المعلومات
المفيده



ياهلا ومررررررررررررحبا نورتي

العفو أختي الكريمة

مشكورة على مرورك الجميل لموضوعي

ساحرة الفناء
19-02-2010, 17:13
شكرا على الموضوع

من اروع المواضيع::جيد::


الله يسلم

مرورك على موضوعي هو الرائع

هذا من ذوقك

مشكور على ردك الرائع ياهلا ومرررررررررحبا نورت

Kikumaru Eiji
19-02-2010, 19:45
السلام عليكم ورحمة الله ..
أهلاً أختي.. بارك الله فيك الموضوع جميل والشرح مبسط بصورة لطيفة وهذا سيفيد
الكتاب الجدد..

تسلمين والله.. أتمنى لكِ التوفيق عزيزتي

ساحرة الفناء
21-02-2010, 08:47
السلام عليكم ورحمة الله ..
أهلاً أختي.. بارك الله فيك الموضوع جميل والشرح مبسط بصورة لطيفة وهذا سيفيد
الكتاب الجدد..


تسلمين والله.. أتمنى لكِ التوفيق عزيزتي


وعليكم السلام ورحمة الله

يامرحبا بكِ الله يسلمك

تسليم يارب هذا من ذوقك كلامك صحيح ذلك سيفيدهم ويفيدني أيضاً بنفس الوقت

نورررررررررررررررررتي موضوعي

مشكوررررررررررررررررررررة

ساحرة الفناء
22-02-2010, 13:50
2 ـ فكرة القصة :
هي الأساس الذي يقوم علية البناء الفني للقصة ، وكل عناصرها أدوات للكشف عن الفكرة تستخلص بعد قراءة القصة وتمثلها .
وعلى الكاتب أن يتجنب الأسلوب المباشر في طرح فكرته ، وإلا سقطت القصة في هاوية الوعظ والإرشاد ، وتعطلت فيها الحركة .
3ـ العمل القصصي { الحدث والحبكة } :
آ ـ الحدث القصصي : هو الموقف البشري أو مجموعة الأعمال التي يقوم بها أبطال القصة ويعانونها ، فعلى الكاتب أن يصوغ من فوضى الحياة نظاماً منسقاً في قصته ... وبالتالي عليه أن يقوم بعملية اختيار الحوادث وتربيبها مما يجعلها قريبة من الواقع وأعون على التعبير عن الهدف الذي يرمي إليه .
وهنالك أنواع من التصميمات لعرض حوادث القصة :
ـ النوع الأول : وهو النوع التقليدي ، وفيه تُرتّب حوادث القصة


انطلاقاً من مبدئها الطبيعي ، ثم تُعرض الحوادث بحيث يكون كل عمل أو حادث أو موقف متأثراً بسابقه ومؤثراً في لا حقه حتى تنتهي القصة

ومن هذا النوع تصميم قصة ( ذهاب وإياب لصبري موسى ) وقصة

( عودة الروح لتوفيق الحكيم)
ـ النوع الثاني : وفيه يبدأ الكاتب قصتة من حيث يجب أن تنتهي ثم يعود بالقارئ القهقرى ليقصّ عليه تطور الحوادث الذي أدى إلى النهاية التي استهل بها .
وقد استخدم هذا النوع نجيب محفوظ في قصته ( السراب ) ، فبعد مقتل الزوجة وموت الأم يعود البطل إلى البدايات لستوعب ما جرى ........
ـ النوع الثالث : وفيه يبدأ الكاتب الحوادث من منتصفها ثم يردّ كل حادثه إلى الأسباب التي أدت إليها . كما بقصة ( اللص والكلاب ) لنجيب محفوظ .
ب ـ الحبكة القصصية ............................ يتبع بإذن الله

king word
22-02-2010, 19:42
السلام عليكم

لم أرى هذا القسم البديع منذ مدة و لكني أرى أنه أزدهر في غيابي

بصدق موضوع رآئع و مفيد

أحب المواضيع المتكاملة

شكل + مضمون


في الحقيقية أخذت ما أخذت منه لكني لم أجد غايتي , الحبكة القصصية

على كل حال سأكون هنا للاستزادة من الموضوع

تحياتي

king word

ساحرة الفناء
23-02-2010, 10:32
السلام عليكم


لم أرى هذا القسم البديع منذ مدة و لكني أرى أنه أزدهر في غيابي


بصدق موضوع رآئع و مفيد


أحب المواضيع المتكاملة


شكل + مضمون



في الحقيقية أخذت ما أخذت منه لكني لم أجد غايتي , الحبكة القصصية


على كل حال سأكون هنا للاستزادة من الموضوع


تحياتي


king word


وعليكم السلام

مشكور أخي على مرورك الطيب والجميل لموضوعي

إن شاء الله ستجد ماتريدة في الجزء القادم بإذن الله

ياهلا ومرحبا بك

ساحرة الفناء
25-02-2010, 10:23
ب ـ الحبكة القصصية :

الحبكة هي فن تربيب الحوادث وسردها وتطويرها بحسب منطق الحياة والواقع ، وللحبكة نوعان

1ـ الحبكة المحكمة : وتقوم على حوادث مترابطة متلاحمة تسير في خط

واحد تتدرج متشابكة حتى تبلغ الذروة ثم تنحدر إلى الحل وقد تتفرق الخيوط

مع تعدد الشخصيات ، ولكنها تعود في النهاية لتلتقي في نقطة واحدة .

والحيل التي يعمد إليها القاص( الكاتب ) لإرجاء( لتأخير )الحل تسمى

( عنصر التشويق ) ويمكن أن نعدّ حبكات روايات نجيب محفوظ

( السراب ـ بداية ونهاية ـ الثلاثية .....)

2 ـ الحبكة القصصية : وتعني أن يذكر الكاتب في قصته أحداثاً منعددة غير مرتبطة براط السببية فيما بينها ، وإنما هي حوادث ومواقف وشخصيات متفرقة ، ولا يجمع بينها سوى أنها تجري في مكان واحد أوزمان واحد ، كما في رواية ( زقاق المدق لنجيب محفظ ) .


4ـ البيئة :



هي مجموعة القوى والعوامل والأشياء الثابتة والطارئة التي تحيط بالفرد وتؤثّر فيه ، فالشخصيات في القصة تتحرك بالحوادث في إطار مكاني ، وآخر زماني .

فالإطار المكاني هو البيئة الطبيعية أو الجغرافية وما فيها من مؤثرات تحدّد سبل معيشة الإنسان وشخصيته وطبعه ، وهو البيئة الاجتماعية في البيت والشارع والسوق.

ولا شك أنّ اختيار البيئة لا يكون اعتباطاً، وإنما يختارها الكاتب لتلائم الحوادث المسرودة والشخصيات التي تتصرف ، وقد يكون في بعض القصص سيطرة للبيئة الطبيعية والاجتماعية على الشخصيات وطباعها وسلوكها والمصير الذي تنتهي إليه .. فشخصية ( الطروسي ) في قصة ( الشراع والعاصفة لحنّا منيه ) متأثرة بالبيئة البحرية ، فهي متقلبة متناقضة تثور وتهدأ لكنها لا تفقد شجاعتها وبأسها .

لا بدّ من معرفة الكاتب بيئة عمله القصصي معرفة جيدة كي يحسن تصويرها وتحريك شخصياتها في محيطها كما فعل نجيب محفوظ في أعماله القصصية .

والإطار الزماني عامل هامّ إذ به تتحدد المرحلة التاريخية للحوادث التي تمنحتها سمات معينة خاصة بها . فالإطار الزماني لقصة تاريخية مختلف عن الإطار الزماني لعصة تحري في الوقت الراههن .

والبيئتان المكانية والزمانية ليستا إطاراً أو زينة أو وسيلة من وسائل الإقناع بالواقع فحسب ، وإنما هما أيضاًَ جزء لا يتجزأ

من الشخصية .


5 ـ الشخصية ......... يتبع بإذن الله

ساحرة الفناء
04-03-2010, 08:27
5 ـ { الشخصيات }

الشخصيات مصدر الحوادث في القصة ، وعصب الحياة فيها ومحور الحركة فهي بما تقول وتفعل وتفكر تقود القصة من بدايتها إلى نهايتها .

والكاتب يستمد شخصياته من الحياة ، ولكنه لا ينسخها عنها نسخاً ، بل يقتبس منها بعض الملامح ، ثم يأخذ في تكوين ملا محها النفسية والجسمية والاجتماعية ، ويعيد صوغها بما يتفق وأغراضه الفنية والفكرية وقد يقدم جانباً من نفسة في تركيب الشخصية .

ويوجد أنواع للشخصيات :

كالشخصية الرئيسية وهي محور القصة

والشخصيات الثانوية الذين بحركاتهم وتصرفاتهم يكونون إطار القصة .......


وقد تكون الشخصية الرئيسية مجموعة من الناس كما في قصة


( الطابور ــ ليوسف إدريس ) وقد يصبح المكان هو البطل كما نجد في


( زقاق المدق ــ لنجيب محفوظ ) .


{ ويمكن تمييز نوعين من الشخصيات القصصية } :

ـ الشخصية النامية : وهي الشخصية المتطورة مع الحدث ، والتي يتم تكوينها

بتمام القصة ، وتخرج في آخر القصة وقد تفاعلت مع الأحداث


وتبدلت وأخذت صور مختلفة .

والذوق الحديث يفضّل هذا النوع من الشخصيّات ، ومعظم شخصيات قصة

( زقاق المدق ) من هذا النمط .


ـ الشخصية الثابتة : ذات البعد الواحد ، وهي الشخصية المكتملة التي تظهر في القصة دون أن يحدث في تكوينها أي تغيّر ، وإنما يحدث التغيّر في علاقاتها بالشخصيات الأخرى فحسب ، أما تصرفاتها فلها دائماً طابع واحد لا يتغير


كشخصية ( الشيخ رضوان الحسيني في زقاق المدق ) .


ويتفاوت الكاتب في قدرتهم على تقديم معالم شخصيات قصصهم ورسمها ، ولكنهم يعمدون على العموم إلى طريقتين وقد يمزجون بينهما أحياناً:

1ـ الطريقة التحليلية:

وفيها يرسم الكاتب شخصياته من الخارج فيحلل عواطفها وأحاسيسها

وأفكارها ، ويعقّب على بعض تصرفاتها ، ويفسر بعضها الآخر ، كما قدّم لنا


صبري موسى معظم ملامح ( شدوان ) في قصة ( ذهاب وإياب )


الطريقة التمثيلية : ........................... يتبع بإذن الله .. ـ 2

فلسطين روحي
29-04-2010, 08:04
حقاً يأنه فن مشكوررررررررررررررررررررررررررة على الموضوع الرائع

إنها معلومات مفيدة ومبسطة ولقد استفدة منها

أرجوا أن تكملي

ساحرة الفناء
02-05-2010, 10:25
حقاً يأنه فن مشكوررررررررررررررررررررررررررة على الموضوع الرائع

إنها معلومات مفيدة ومبسطة ولقد استفدة منها

أرجوا أن تكملي

ياهلا ومرحبا


سأكمل مابدأته لكن ليس الآن لأنه سيأخذ مني وقت


في إعداده وليس لدي الوقت الكافي لذلك


إن شاء الله سأكمل بعد أن أنتهي من امتحاناتي

مشكور على المرور

ساحرة الفناء
01-09-2010, 12:22
ـ الطريقة التمثيلية : ينحي الكاتب نفسه ليتيح للشخصية التعبير عن نفسها والكشف عن جوهرها بوساطة الحوار التصرفات مع سائر الشخصيات .

{ كما في رسم شخصية( كساب) بطل أقصوصة (حنين) لمحمود تيمور }

كما يستخدم الكاتب أحياناً الطريقتين معاً { ثلاثية محفوظ }

ويجب إتاحة حرية التصرف بعفوية لشخصياته وفق مكوناتها الجسمية والنفسية والاجتماعية ، ولا يجوز أن تطغى شخصية الكاتب على شخصياته فلا يجبرها بأفكاره { كنا فعل جبران والمنفلوطي }.

الأسلوب { النسيج اللغوي }: لكل كاتب أسلوبه اللفظي المتميز , ويميل الأسلوب الناجح إلى السهولة والوضوح بعيداً عن التأنق اللفظي .ولكن بعض الكتاب يتكلفون لغة أدبية قد تناسب المقالة أكثر من القصة { كطه حسين في دعاء الكروان } ويتوزع الأسلوب بين السرد والوصف والحوار :

ـ السرد: هو نقل الحوادث من صورتها الواقعة أو المتخيلة إلى صورة لغوية وقد يستخدم الكاتب العنصر النفسي في تصوير الأفعال ليضفي على السرد حيوية ويجعله فنياً

طرائق السرد:

الطريقة المباشرة { يستخدم ضمير الغائب هو } فيكون الكاتب مؤرخا لظواهر وأعمال صدرت عن أشخاص أو جماعة كما فعل صبري موسى في ذهاب وإياب

طريقة السرد الذاتي : { ضمير المتكلم } وكأن الكاتب هو البطل كما فعل المازني في ليلة حافل }

طريقة الوثائق: (عن طريق الرسائل المتبادلة أو المذكرات) كما فعل توفيق الحكيم في زهرة العمر

الوصف : يرسم الكاتب به جوانب البيئة ويصور الشخصيات وأحوالها والنفسية ولا بد في لغة الوصف التركيز والاقتصاد فلا يسترسل الكاتب بل يختار العناصر الدالة التي يخدم غرضه وتوحي بالمعاني بلغة سهلة واضحة فلا يكون الوصف لمجرد الزينة أو الإطار المجاني ليس له أي وظيفة .

الحوار : وسيلة اتصال الشخصيات ببعضها . وظائفه : ـ الكشف عن أعماق الشخصية وخفاياها ومستواها الفكري والنفسي والاجتماعي ـ يطور الحوادث ويؤازرها ويدفع بها إلى الأمام .

ـ يقوم باستحضار الحلقات المفقودة لضرورة المناقشة والجدل وتقليب الفكرة على وجوهها المختلفة .

صفات الحوار الجيد :

أن يلتحم بكيان القصة حتى لا يبدوا دخيلاً عليها ـ مناسب للموقف ولمستوى الشخصية في كل أبعادها ـ سلس رشيق موجز ـ قريب من واقع الحياة لا ينحدر إلى الهذر والعافية . { وقد توصل الكاتب إلى حوار قريب من العامية لا يخرج عن الشكل الفصيح } و هنالك نوع من الحوار مع الذات وهو المنولوج الداخلي يعوم على التداعي النفسي

لي يونغ اي
01-09-2010, 12:55
مشكوووره اختي على المعلومات الرائعه والمفيده جدا والتي افادت العديد من مالكي مواهب تأليق القصص والرواياات

وجزاك الله كل اخير

ورمضان كريم

ساحرة الفناء
12-10-2010, 13:14
[quote=لي يونغ اي;23733875]مشكوووره اختي على المعلومات الرائعه والمفيده جدا والتي افادت العديد من مالكي مواهب تأليق القصص والرواياات

وجزاك الله كل اخير




الفعووووووووو عزيزتي هذا هو هدفي من الموضوع

مشكوررررررررررره على ذوقك

الله يخليكِ ويسلمك