آفاق وردية
07-01-2010, 16:15
المشهد 2
موت و حياة
امشي في الشارع مسرعه لا اعرف اين اتجه, وكعب حذائي لا يتوقف صوته وكل خطوه امشيها بسرعه ,حتى
وجدت نفسي امام المستشفى دخلته, وطلبت من الموظفه الاستقبال ان تدلني على غرفه والدي واتجهت مسرعه اليه ,ودفعت الباب بقوه وثقه ورايت والدي ممدد على السرير المشفى وحوله الاجهزة.
كرستين : ابي ....... ابي انا اسفه .... استيقظ ارجوك
ولكن لا جواب ولا حركه , وكنت ابكي بجانبةحتى ارتفع جيهاز نبض القلب وكان يصدر صوت مزعج في الغرفة ,حتى جاء الاطباء و الممرضين وابعدوني عن السرير وكانوا يحاولون ان ينقذوه وان يعيدوه الى الحياة ,منعوا عني زيارته وكنت في غرفة الانتظار نائمة ,حتى رن هاتفي المحمول و كان في جيبي التقطه.
كرستين : الووو
لورا : عزيزتي اين انتِ ؟....... لقد واشكت وقطعتها
كرستين : ابي في المشفى يا ابنه عمي وانا معه
لورا : انا اسفه لما سمعته عن ابيكِ ...... ولكن اختكِ ولدت صبي واسمه مارك
ثم اغلقت الهاتف واخبرني الاطباء ان ابي قد فارق الحياة
موت و حياة
امشي في الشارع مسرعه لا اعرف اين اتجه, وكعب حذائي لا يتوقف صوته وكل خطوه امشيها بسرعه ,حتى
وجدت نفسي امام المستشفى دخلته, وطلبت من الموظفه الاستقبال ان تدلني على غرفه والدي واتجهت مسرعه اليه ,ودفعت الباب بقوه وثقه ورايت والدي ممدد على السرير المشفى وحوله الاجهزة.
كرستين : ابي ....... ابي انا اسفه .... استيقظ ارجوك
ولكن لا جواب ولا حركه , وكنت ابكي بجانبةحتى ارتفع جيهاز نبض القلب وكان يصدر صوت مزعج في الغرفة ,حتى جاء الاطباء و الممرضين وابعدوني عن السرير وكانوا يحاولون ان ينقذوه وان يعيدوه الى الحياة ,منعوا عني زيارته وكنت في غرفة الانتظار نائمة ,حتى رن هاتفي المحمول و كان في جيبي التقطه.
كرستين : الووو
لورا : عزيزتي اين انتِ ؟....... لقد واشكت وقطعتها
كرستين : ابي في المشفى يا ابنه عمي وانا معه
لورا : انا اسفه لما سمعته عن ابيكِ ...... ولكن اختكِ ولدت صبي واسمه مارك
ثم اغلقت الهاتف واخبرني الاطباء ان ابي قد فارق الحياة