0odyالسفاحFaho
06-01-2010, 18:44
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أعلم كم مضى من الوقت منذ أن أن كتبت أول خاطرة بهذا المنتدى
لكن أرجوا أن ما خطه قلمي لكم
قد تطور ولو قليل^^
تفضلوا أيضا هذه الخاطرة
وأيضا بقلمي
غابات الهوى
جرى طيف الأحبة في خيالي
فحملني خيالي الى غابات الهوى
فغصت في غاباته
أشجارها كثيفة أوراقها
تبصر الكفيف لمعان ماءها
سبحت وغصت في أنهارها
لكنني استطعت التنفس وأنا داخلها!!!
لا أعلم لماذا؟؟
فخرجت وتوغلت الى داخل الغاب
فسمعت
زقزقة عصافير الهوى
وهديل حمامه
وهدير شلالاته
وفي الليل
عواء ذئابه البيضاء
ولحننا الذي أنشدناه معا بالطبع من ألحان الهوى
لا أعلم لماذا لكنني سمعتها متشابهة
في جمالها
في هدوئها
في روعتها
في رعب ألحانها وجرأتها
في دلال حناجر نشدتها
تطرب الأصم
وتدمع العين
وتحرك العاطفة
وتشد شراع الخيال
وركضت حول
ورود هذه الغابات
فوجدتها ذات عبق جميل
رغم تعدد أنواع الزهور والورود والرياحين
الا أن رائحتها واحدة
وهي أجمل روائح شممتها يوما في وردة أو زهرة
ألا وهي رائحتك التي تجعلني أهيم وأتخبط في الليالي بين الأشجار
حتى الذئاب عجبت من أمري
لماذا ياترى أعشق رائحتك؟
هل لجمالها فقط؟؟
لا بل لأنها تدلني وترشدني اليك اذا تهت في أنغام الهوى
فيهب نسيم الليل الدافئ حاملا إياها
فإذا هب علي
فسيحمل روحي
وستبقى تهب على العشاق
وستحلق دوما مع الجمال
هذا أنا
حتى خيالي وتخيلاتي
هي انت
أرجوا أن تنال على إعجابكم^^
لا أعلم كم مضى من الوقت منذ أن أن كتبت أول خاطرة بهذا المنتدى
لكن أرجوا أن ما خطه قلمي لكم
قد تطور ولو قليل^^
تفضلوا أيضا هذه الخاطرة
وأيضا بقلمي
غابات الهوى
جرى طيف الأحبة في خيالي
فحملني خيالي الى غابات الهوى
فغصت في غاباته
أشجارها كثيفة أوراقها
تبصر الكفيف لمعان ماءها
سبحت وغصت في أنهارها
لكنني استطعت التنفس وأنا داخلها!!!
لا أعلم لماذا؟؟
فخرجت وتوغلت الى داخل الغاب
فسمعت
زقزقة عصافير الهوى
وهديل حمامه
وهدير شلالاته
وفي الليل
عواء ذئابه البيضاء
ولحننا الذي أنشدناه معا بالطبع من ألحان الهوى
لا أعلم لماذا لكنني سمعتها متشابهة
في جمالها
في هدوئها
في روعتها
في رعب ألحانها وجرأتها
في دلال حناجر نشدتها
تطرب الأصم
وتدمع العين
وتحرك العاطفة
وتشد شراع الخيال
وركضت حول
ورود هذه الغابات
فوجدتها ذات عبق جميل
رغم تعدد أنواع الزهور والورود والرياحين
الا أن رائحتها واحدة
وهي أجمل روائح شممتها يوما في وردة أو زهرة
ألا وهي رائحتك التي تجعلني أهيم وأتخبط في الليالي بين الأشجار
حتى الذئاب عجبت من أمري
لماذا ياترى أعشق رائحتك؟
هل لجمالها فقط؟؟
لا بل لأنها تدلني وترشدني اليك اذا تهت في أنغام الهوى
فيهب نسيم الليل الدافئ حاملا إياها
فإذا هب علي
فسيحمل روحي
وستبقى تهب على العشاق
وستحلق دوما مع الجمال
هذا أنا
حتى خيالي وتخيلاتي
هي انت
أرجوا أن تنال على إعجابكم^^