dkhissa
30-12-2009, 19:58
ضاع الحب بين العشق والغرام ، وتاه في طريق مليئة بالظلام . لم يعد يجمع بيني وبين الحبيب شيء سوى الأحلام .
لم يجد الفرح طريقه إلى حياتي بعد ضياع الغرام ، الذي أصبح مجرد نار حمراء. فأصبحت حياتي تجمع الأحزان لا يتصورها عقل ولا بال.وحالي من المحال وعقلي لا ولن يستقر في حال .
تملكني الحزن وأصبحت للهم دلال ،وعليك كثر السؤال وكتبت كل الكلام، أنت التي لن ينساك البال ، حتى العقل من المحال، كيف باستطاعتي أن أنساك وقلبي معك ، أنت من يعصر قلبي خلسة ، وأنت من ينفث في دمي سموم الحب والعشق، فأصبحت أبحث عنك بين ثنايا الخمر وبين أوجه نساء العالم .
أتحسس نبضات قلبي في تياهان الليل ، أجوب صفحات حياتي فلا أجد سوى عذاب ،فؤادي قد علق بيني وبين أحاسيسي ، كيف أخرجك من شراييني ومن بين اللحم والعظم.
أتذكرك بين الأمس واليوم ، بين الكلام والهمس، وأقول : أنا الذي يقول كلام الشك وكلي يقين، وبكلمة عتاب ألبس قسوة الحال، وذلك بالأمس ، واليوم يتفتت قلبي وينسدل الرمش على البكاء، وأصبحت الآن روحا يتيمة الجسد تعبد محنة الأشعار.
أصبحت بأقدامي أمشي أحمل نعشنا وأجهل موعد الفراق، أبحث في كل مكان عن حقائق الوجود ، لأجد نفسي بلا هدف ولا اتجاه . أنا وأنت حقيقة بلا حجاب ولا نفاق ، فقد بدلت الجهد في هذه الحياة من أجلك أنت ، سواء في صمت أ همس ،حتى سئمت . سألت كل قريب وبعيد على ما أنا عليه فأجمع الكل على أنني في العشق أتخبط.
أرجو أن ترحميني فأنا منهك من العشق ، وعلمي أنني أرسم صورتك في كل مكان ، وأكتب اسمك على جدران حياتي ، ودمت أنت غائبة حاضرة في ذهني مهما طال الزمان.
لم يجد الفرح طريقه إلى حياتي بعد ضياع الغرام ، الذي أصبح مجرد نار حمراء. فأصبحت حياتي تجمع الأحزان لا يتصورها عقل ولا بال.وحالي من المحال وعقلي لا ولن يستقر في حال .
تملكني الحزن وأصبحت للهم دلال ،وعليك كثر السؤال وكتبت كل الكلام، أنت التي لن ينساك البال ، حتى العقل من المحال، كيف باستطاعتي أن أنساك وقلبي معك ، أنت من يعصر قلبي خلسة ، وأنت من ينفث في دمي سموم الحب والعشق، فأصبحت أبحث عنك بين ثنايا الخمر وبين أوجه نساء العالم .
أتحسس نبضات قلبي في تياهان الليل ، أجوب صفحات حياتي فلا أجد سوى عذاب ،فؤادي قد علق بيني وبين أحاسيسي ، كيف أخرجك من شراييني ومن بين اللحم والعظم.
أتذكرك بين الأمس واليوم ، بين الكلام والهمس، وأقول : أنا الذي يقول كلام الشك وكلي يقين، وبكلمة عتاب ألبس قسوة الحال، وذلك بالأمس ، واليوم يتفتت قلبي وينسدل الرمش على البكاء، وأصبحت الآن روحا يتيمة الجسد تعبد محنة الأشعار.
أصبحت بأقدامي أمشي أحمل نعشنا وأجهل موعد الفراق، أبحث في كل مكان عن حقائق الوجود ، لأجد نفسي بلا هدف ولا اتجاه . أنا وأنت حقيقة بلا حجاب ولا نفاق ، فقد بدلت الجهد في هذه الحياة من أجلك أنت ، سواء في صمت أ همس ،حتى سئمت . سألت كل قريب وبعيد على ما أنا عليه فأجمع الكل على أنني في العشق أتخبط.
أرجو أن ترحميني فأنا منهك من العشق ، وعلمي أنني أرسم صورتك في كل مكان ، وأكتب اسمك على جدران حياتي ، ودمت أنت غائبة حاضرة في ذهني مهما طال الزمان.