PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : لا تقل شئنا فان الحظ شاء



lulugomar
25-12-2009, 19:32
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1039909&d=1261696312


هذه القصة هي لمسابقة killua_
لم اتبع اي حرف من الكتيب حتى اني لم اقرأه
لا احب ان يضع احد لي حواجز او قوانين .. احب ان اكون كالغيمة الممطرة .. اسير بحرية والقي بقطرات المطر بالمكان والوقت الذي اريده وبالكمية التي اريدها
احيانا القي زخات منعشة ، ناعمة لايقصد منها الا التجدد والشعور بالامل والحياة
واحيانا اخرى اكون كعاصفة تحمل بين طياتها الكثير من الدمار
وفي كل الاحوال اكون حرة في سمائي .. دون ان يسألني احد عن اي شيء
والاهم دون ان يضعو لي حدودا تفصلني عن الدنيا ورحابتها

طيعا القصة ثلاث صفحات وورد خط 12
ربما تظهر اكبر من ذلك بسبب التنسيق والتكبير هنا في المنتدى ::جيد::
وبما انني لا املك فسحة زمنية لانزالها بالوقت المحدد لذا قدمتها الان ::سخرية::
انتظر اراءكم مع النتيجة :مرتبك:

lulugomar
25-12-2009, 19:54
يا حبيبي كل شيئٍ بقضاء *** ما بأيدينا خلقنـا تعـســاء
ربــمـــا تجمعــنــا أقــدارنــا *** ذات يوم بعد ما عز اللقاء
فــــإذا أنــكـــر خــل خــلــه *** وتـلاقــيــنــا لـقـاء الغرباء
ومـضـى كـل إلى غـايــتــه *** لا تقل شئنا فإن الحظَّ شاء
انطلق صوت ام كلثوم شجيا واضحا من ذلك المذياع القديم الذي توسط المطبخ .. ليفتح جرح (جيزيل) القديم وينتشر طعمه المر في انحاء جسدها .. تعود بذاكرتها لحبيبها الاول .. ذلك الشاب الذي عاشت معه احلى سنوات عمرها .. لم تعد تذكر سوى لحظاتهم الحلوة معا .. كيف كانت تلتقيه في كرم ابو جورج ... تحت عناقيد العنب التي غطتهم عن عيون الناس ... ويحف لقاؤهما مزيج من الخوف والترقب والشوق الشديد .. ثم ذلك اليوم الذي افترقا به .. كادت ان تصعد الدموع لعينيها ولكن صوتا طفوليا وراءها اعادها لارض الواقع
- امي الم تجهز البطاطا بعد ؟؟
التفتت الى ابنها الوحيد (طوني) وابتسمت بحنان ثم نظرت الى المقلاة التي امامها وقالت : بضع ثواني اخرى عزيزي
انتشلت اصابع البطاطا الغارقة من الزيت ووضعتها في صحن ثم قدمتها لابنها وهي تقول : هاهي البطاطا حبيبي ...
التمعت عيناه الزرقاوان بفرح .. وضعت يدها على شعره الكستنائي الفاتح وهي تفكر ..
(طوني) هو مكافأة العذراء لي على صبر كل هذه السنوات .. لا اصدق اني كرهته عندما جاء الى هذه الدنيا ... امتلأ رأسي بانه هو الشيء الوحيد الذي سيربطني بزوجي ... ولكن ما ان استقر بين ذراعي حتى امتلأ قلبي بحب الامومة الصافي ... كيف لي ان اكره طفلا بريئا مثله ؟؟
- مرحبا
- ابي
- كيف حالك يا بطل ؟؟
- انظر ابي ... امي صنعت لي بطاطا مقلية
نظر الاب الى ابنه الذي ارتسمت ملامح السعادة الطفولية على ذلك الوجه الملائكي ... نظر الى زوجته بمحبة ثم قال :
- هل لي ان اتذوق منها ؟
- طبعا
تغيرت ملامح الاب ما ان تذوق اول اصبع ... ثم قال بشيء من القرف : ما هذا ؟؟ ... دعني اتذوق اخرى .. لالا .. طعم لا يحتمل – رفعت (جيزيل) حاجبها بغضب – ما هذا الطعم الغريب ؟ ..
اخذ الاب يلتهم الاصبع وراء الاخر وهو يتذمر من الطعم .. ويطلب من (طوني) ان يشعر بالطعم الغريب ..
فهمت (جيزيل) مالذي يفعله زوجها ولم تحتمل اكثر ... استدارت بجسدها الى الجهة المقابلة واخذت تحاول كتم ضحكتها ...
- (جي جي ) ما هذا الطعم الغريب ؟؟
التفتت اليه لتجد الصحن قد فرغ تماما .. فضحكت لدرجة ان الدموع اخذت تتساقط من عينيها .. ثم انتقلت عدوى الضحك الى الاب ليبقى الطفل المسكين في حيرة من امره ...
قطعت (جيزيل) الضحك وهي تحاول ان تمثل الجدية : اعتقد اني اضفت الملح الى البطاطا !!
الاب يماشي الحدث : اها ... الملح .. نعم هذا صحيح .... كيف لم اعرف من قبل ؟؟
ثم لوى شفتيه ونظر الى الاعلى واضعا يده على ذقنه ..
- ابي .... لقد اكلت البطاطا كلها !!!
هنا عاد الزوجين للضحك ثانية ...
- لا تحزن با عزيزي ... ساصنع لك غيرها
- لا .. لن يكفيك الوقت .. لقد اتصل بي (فادي) وقال انه سيذهب وزوجته الى الشاطئ ويريد منا ان نرافقهما ..
وقبل ان تجيب (جيزيل) كان (طوني) قد ركض الى غرفته ليحضر مستلزمات النزهة .. ابتسمت بهدوء ثم نظرت الى زوجها وهزت راسها بالموافقة ..
***
كان الصيف حارا جدا على مدينة (بيروت) هذه السنة .. وفكرة الذهاب بنزهة الى الشاطئ كانت اكثر من مناسبة ... عدا عن انها لم ترى صديقتها (ساندي) منذ شهر .. وان عرفنا انها و(جيزيل) لم يفترقا طوال حياتيهما اكثر من اسبوع واحد لقدرنا كم يبدو الشهر طويلا ومملا بلا احاديتيهما المحشوة بوصفات الطهي وتربية الاطفال ..
(ساندي) صديقة الطفولة والمراهقة .. تعرف احدانا الاخرى منذ .... لا استطيع تذكر حياتي قبل ان اعرف (ساندي) كانت معي في كل اللخظات ... وهي من قامت بتعريفي على (كرم) زوجي وصديق زوجها (فادي) ...
هي ايضا تعلم بحبي القديم ... وبمدى جرحي ومعاناتي .. والى الان لا اعرف كيف استطاعت ان تقنعني بان اتزوج شخصا غير (جوزيف) ..



انتهت الصفحة الاولى يرجى عدم الرد

lulugomar
25-12-2009, 20:28
نظرت الى زوجها ثم عادت للتفكير : (كرم) ايضا انسان طيب .. واي فتاة في العالم كانت لتحلم بان يكون زوجها .. لكن وضعي مختلف .. انا احب (جوزيف) ..
في هذه اللحظة نظر اليها (كرم) وابتسم بحنان ثم قال : كيف حالك عزيزتي ؟؟
انتبهت من شرودها .. توترت قليلا ثم قالت : بخير ..
- هل انت حقا موافقة على الذهاب الى الشاطئ ؟؟ ام انك وافقت فقط لأجل (طوني) ؟؟
ابتسمت له بهدوء وقلت : لا ابدا ... انا ايضا مشتاقة ل (ساندي) واريد رؤيتها ...
نظر الي بحزن ثم قال بشيء من الحسرة : كم اتمنى ان تشعري بالشوق لي مرة واحدة ..او اي نوع من المشاعر سيكون جيدا ..
تفاجأت من كلامه كثيرا .. وقبل ان اجيب كان (طوني) قد شدني من الخلف بشدة ثم قال : هيا .. هيا ماما ... الم تنتهي بعد ؟؟
شعرت بالامتنان لابني ذو الست سنوات الذي قدم لي خدمة لم يدرك كم كانت عظيمة ... ولم الحظ الا وانا مرتفعة عن الارض لاستقر بين ذراعي (كرم) القويتين .. وهو يحدث ابنه : لقد انتهى وقت الماما .. وعلينا ان ناخذها حالا حتى لو لم تجهز ...
اخذ (طوني) يقفز بفرح وهو يقول بالفرنسية : نعم ... نعم .. يجب ان لا نتأخر عن العم (فادي) ...
توقف (كرم) فجأة واجاب بالفرنسية وهو يمثل الدهشة والخوف : ان تأخرنا فسيأكل العم (فادي) كل الطعام دون ان يترك لنا شيء .. ااااااااااااااااا
وركض وهو لازال يحملني الى الباب : هيا ... هيا

كان (كرم) ذو بنية جسديه قوية جدا .. حاملا لي ولاغراض النزهة معا دون عناء يذكر ... همست له : انزلني رجاء ...
فاجابني بهمس مقلدا لطريقتي : لن انزلك ... انسي الموضوع ...
نظرت اليه بدهشة ثم اقتربت من اذنه ثانية وهمست : لماذا لا تدعني امشي ؟؟
- عندما اضمن انك لي كليا .. ساتركك تمشين ... الى ذلك الوقت لن ادعك ..
كان ما قاله دعابة .. ولكن بالنسبة الي كانت احدى اللحظات اللتي اشعر بها بالشفقة تجاه (كرم) ... حظه العاثر قد جره الي .. ورغم ما يبدي لي من حب .. ومحاولاته العديدة لاسعادي .. الا ان معرفتي بحزنه العميق الذي يسكن خلف وجهه الباسم تسد علي اي نافذة للبهجة .. خصوصا معرفتي التامة ان عدم تمكني من حبه هو سبب حزنه السرمدي ..
***
تمادت الشمس بلمس البحر الهادئ لتكسب قلبه بعضا من دفء الحب الصافي .. ازداد غضبها من بروده الشديد فزادت بذلك من حرارة الجو ..
تمددت (جيزيل) بكسل على رمال الشاطئ ... لتترك الحرية ل(ساندي) بدهن الزيت على ظهرها وهي تثرثر بكل المواضيع ..
- ياللحظ .. لقد نفذ الزيت .. سأذهب لاحضار العلبة الثانية من السيارة ..
- تريدين ان ارافقك ؟؟
- لا .. ابقي هنا كي لا تسرق اغراضنا ...
اتجهت الى موقف السيارات وهي تندب : زوجي المصون لا يتمالك نفسه عندما يرى البحر ... ينسى ما عليه فعله ....
اكملت تذمرها ولكني لم اعد اسمع ما تقوله لأنها كانت قد ابتعدت
- امي .. تعالي وساعديني في بناء القلعة ...
- بعد قليل ... الان اريد ان استمتع بحمامي الشمسي ...
- حسنا ...
كان الشاطئ مزدحما ... وكأن سكان المدينة كلهم اتوا الى هذا المكان اليوم.... وتباينت الاجساد العارية بجمالها .. قلبت نظرها بين الناس الذين اتوا ليستمتعوا بهذا النهار الشديد الحرارة دون ان ينسوا الواجبات الاجتماعية من التعرف على النساء .. ولعب كرة اليد ضدهن ...
والاطفال الذين تناثروا على الرمال الذهبية ليبنوا القلاع والجبال .. خيالهم الواسع يجعلهم يخترعون اشياء لا تخطر على بال الكبار .. فها هي فتاة لا تتجاوز الخامسة .. بشعرها الاشقر المجعد وملابس البحر الزهرية قد صنعت كعكة ميلاد كبيرة .. وهي تقنع اخاها الذي يبدو واضحا انه توأمها انها كعكة بالفانيلا .. وعندما قال انه يحب الشوكولا اكثر بررت ان الكعكة بالفانيلا ولكن الكريمة التي تغلفها بنكهة الشوكولا !!
امتعني موقفهما كثيرا .. اقتربت منهما وسألتها : هل لك ان تعطيني الوصفة يا صغيرتي ؟؟ فقد وصلتني رائحة الكعكة ولم استطع المقاومة ...
نظرت الي ثم ابتسمت بفرح وقالت : طبعا .. طبعا.. تفضلي سيدتي .. تذوقي جزءا
ثم اخذت جزءا من الرمل المكون للكعكة الخيالية وقدمته لي .. اخذته منها وادعيت اني اكل قطعة الكعك (الرملية) ..
- لذيذ جدا ... سلمت يداك ... اعطيني الوصفة رجاءا
التفت الي الصبي باستغراب وقال :انت تعرفين انها ليست كعكة حقيقية صحيح ؟؟
نظرت اليه وقد اتسعت ابتسامتي ثم همست في اذنه : لقد لاحظت ذلك ...
هز رأسه بالايجاب ثم قال لاخته : ها قد جاء من يشاركك اللعب .. انا ساذهب الى ابي ..



الصفحة الثانية
الرجاء عدم الرد الى ان انتهي

lulugomar
25-12-2009, 20:49
وقبل ان يسمع اي جواب كان قد اختفى بين الحشود .. نظرت الى الفتاة التي ابتسمت لي ثم قالت : مالذي سنلعبه الان ؟؟؟؟
شعرت باني تورطت معها .. خصوصا اني لا اعرف اين يجلس والديها .. ابتسمت لها بهدوء وقلت : ابني (طوني) – واشرت لها على مكانه- يواجه بعض الصعوبات في قلعته ... ما رأيك لو ذهبنا وقدمنا له بعض المساعدة ؟؟
هزت رأسها بالايجاب ..
جلسنا مع (طوني) وساعدناه الى ان جاءت (ساندي) بالزيت وهي تعاتب : اين ذهبتي ؟؟
- هنا ... اساعد (طوني) بقلعته الرملية
- ومن هذه الجميلة ؟؟
- اتصدقين اني لم اسألها عن اسمها ؟؟ ... ما اسمك يا صغيرة ؟؟
- اوه ...لا
نظرت الى (ساندي) باستغراب .. وقبل ان اسأل عن سبب استغرابها
- جي .. اين ذهبتي ؟؟ ...
كان صوت الماضي يعود ليتجسد امامي .. حاملا معه كل الالم والمعاناة من جديد .. وكل الشوق والمشاعر التي اعتقدت اني نسيتها .. ولكن في هذه اللحظة بالذات عرفت اني كنت قد تجاهلتها فقط لا اكثر ..
مرت لحظات ونحن نتبادل النظرات ... وكأن الوقت قد توقف .. والارض سكنت حركتها .. طعم المرار الذي اعتراني لايمكن ان يوصف .. شعرت ان قلبي ينزف .. وروحي قررت ان تفارق جسدي .. بعد كل هذه السنين .. كان لقاؤنا .. ..صدفة !!
(ساندي) بتوتر : كيف حالك ....(جوزيف) ؟
بقيت نظراتنا متعانقة : بخير ... الان فقط اشعر باني بخير
ركضت الفتاة الصغيرة وامسكت بساق (جوزيف) ثم قالت : ابي .. انا جائعة ..
عندها فقط انقطعت نظراتنا وتوجهت الى الطفلة الصغيرة
- حاضر (جي) ... سنذهب حالا ..
نظر الي بحنان ثم قال : كيف حالك (جيزيل ) ؟؟
نظرت الى الفتاة الصغيرة بتساؤل فاكمل : هذه ابنتي (جيزيل) .. وهذا ابني (جوزيف) الابن ...
شعرت بالالم يعتصرني .. لم استطع التحمل اكثر .. ابتعدت باتجاه البحر وانا امسك يد ابني وكاني اهرب من ماضي الذي كرهته
- الخائن .. النذل .. الوقح .. كيف يجرؤ ؟
- عزيزتي ارجوك اهدأي ...
- كيف لي ان اهدأ (ساندي) ؟؟؟ ... اشعر باني ساموت ...
تركت لدموعي حرية الانهمار ... واخذتني دوامة الذاكرة الى تلك الليلة الهادئة .. جسدي يرتجف من البرد .. يداي لم تفارق يديه .. غدا هو اليوم الموعود ... شعره الاسود قد لمع بطريقة مغريه تحت نور القمر الذي انعكس عليه بخجل .. ضغط على يدي وردد بامل كبير : غدا ستكونين لي للابد .. وسأكون لك الى ان يفرق بيننا الموت ..
نظرت اليه بخجل شديد .. فاكمل : ساتركك الان قبل ان يشعر احد بوجودنا .. ومنذ الغد لن اترك جانبك ابدا .. اتسمعين ؟؟
وقبل ان تجيب كان قد طبع قبلة حارة على شفتيها .. وركض مبتعدا .. هربت منها دمعه .. لا تعلم هل هي دمعة فرح ام لشعورها القوي بان هذا اخر لقاء بينهما ...
وفي اليوم التالي .. كانت الفرحة تملأ الاجواء ... لكنها لم تعرف طريقها الى ذلك القلب الذي امتلأ بشعور ان شيئا سيئا على وشك الحدوث .. كانت (ساندي) تحاول التخفيف عنها وهي تردد : لا تخافي هذا شعور ينتاب جميع المقبلات على الزواج ..
تناثرت بتلات الزهور على الممشى المؤدي للمذبح ... ورش الارز بكثرة لتمني الحظ والرزق الوفير للعروس .. وقفت بالغرفة الملحقة بالكنيسة تنتظر وصول العريس ... بثوبها الابيض الذي يجسد احلامها النقية ...
مرت الساعات .. التي تحولت لايام
ثم شهور .. فسنين .. والى هذا اليوم لا تعرف (جيزيل) مالذي منع (جوزيف) من الحضور ؟؟
كل واحد منهما مشى بطريق مختلف ...
لا ... ليس هذا ما حدث ... هو تركها في تهاية الطريق وابتدأ طريقا جديدا ... فكان عليها ان تشق طريقا خاصا بها .. وحدها ..
- امي ... لنذهب الى ابي ..
نظرت الى مكان اغراضنا .. لأجد زوجي يبتسم لنا ويؤشر على صحن الدجاج اللذي شواه مع (فادي) ...
امسكت يد (طوني) وعدت الى مكاني ... حياتي كما يجب ان تكون ...



الصفحة الثالثة
تمت

ღ♥ღ klara ღ♥ღ
26-12-2009, 09:33
يسلمووووووووا عالطرح

roooor
26-12-2009, 12:38
Hi..^^

لاااصدق انك بدأتي بكتاابه قصة جدييده من دوون اعلامناا .. -__-

حتى انك لم تكملي القصه الساابقه .. =3=

على كل حاال .. تبدوو هذه القصه ممتاازه من الباارت الاول .. ^^

وقد تكوون افضل من الاولى .. 3>

(لكن الا يمكن وضع باارت تصييفين فييه الشخصاات .. 0__0""..)

هذا كل شي لدي .. ^^"

بانتظاار البارت القاادم ..

..see yaa..

كاميليا العشق
26-12-2009, 15:47
حلو كتير يا لولو قمر انتي قدمتي قصة مثيرة حقاً للمتعة خصوصاً وانها حكت عن حال موجود بطريقة خيالية

سلمت يداك والأبداع الذي نثرته لنا

ليس لدي اي انتقادات فقط كونها جميلة وجديدة ^^

لاڤينيا . .
26-12-2009, 16:17
حجز..~