PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : قصة (( الحب المستحيل)) رومانسية .. أكشن .. درامية و مرعبة .. لا تفوت



LOVELY MOON4EVE
28-11-2009, 18:48
القصة التي لا تحمل إسما

أنا سيرينا ... شابة ... في منتصف العشرينات .. هادئة و ذات طباع حاد .. و فظة قليلا ... قد أكون الابنة الوحيد لأمي و أبي .. لكني بالرغم من ذالك أحب الوحدة ... أعترف أني رومانسية قليلا ... فأنا غامضة ... وحيدة .. و .. و ...و
نحيفة للغاية ............
تعتقد أمي أني أشبه العصا ... لأني نحيفة ... ههههه
آه من كلام النسوان
..................

مقدمة لا غير

أمسكتُ بكوب العصير ... ارتشفت منه بضع رشفات ثم قلت : (( ليس له الحق في تركك يا ماغي ))
ماغي : صديقتي المفضلة .. شعرها أحمر قصير و عيناها صفراوان ... و عادة ما تتحول للبني عندما تتأثر بشيء ....
أجهشت ماغي بالبكاء ثم ما لبثت أن مسحت دموعها بمنديلها الأبيض قائلة : (( لا أعلم لماذا تركني .... أنا لم أفعل شيئا يجعله يتخلى عني ))
ثم سحبت الكرسي من الطاولة و جلست عليه و هي خائفة ... صبت سيرينا بعض العصير لماغي و وضعته على الطاولة بجانبها قائلة : (( عزيزتي ... إنها ليست غلطتك ... إنها غلطته هو ))
- لا ..........
ثم أمسكت بكوب العصير و رمته على الأرض بقوة .... رفعت ماغي رأسها لتتحول لون عيناها من اللون الأصفر للبني ..
- أعلم انكي غاضبة ... لذا سأتركك لتهدئي قليلا ..
- لا تذهبي .. لقد كنت راحلة بالفعل .. أراكي بعد قليلا ..
اتجهت ماغي نحو الباب ثم دفعته بقوة و خرجت ...
- آه ... يا لها من فتاة
تمتمت سيرينا بهدوء ..........................................


الفصل الأول
(( سري للغاية ))
- عزيزتي أأنت بخير ؟؟
تقدمت مسز برونغلز و أمسكت بيد سيرينا مضيفة : (( لقد سمعت صوت تحطم زجاج ))
- لا بأس .. لقد وقع الكوب من يدي
- حسنا حبيبتي .. أنا ذاهبة للتسوق
التفتت سيرينا نحو أمها قائلة : (( ألم تتسوقي البارحة ؟؟ ))
- ربماا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و ربما لا ..
- آه
صعدت مسز برونغلز السلالم بينما فكرت سيرينا قائلة : يجب علي البحث عن عمل ,, أعتقد أننا سنفلس قريبا بسبب أمي .

ارتدت سيرينا ملابسها الصيفية المريحة و أسدلت شعرها الحريري الأشقر .... ثم خرجت مرتدية نظارتها الشمسية ,,, الجو حار اليوم ... بالإضافة لأن أشعة الشمس قوية .. ذهبت للمطبخ ثم أعدت بعض النسكافيه .... و اتجهت نحو الباب لتفتحه ....
- يا الهي ..... من أنت ؟؟؟؟
وقف شخص يرتدي السواد و مستندا على الحائط أمام سيرينا .. ابتسم و قال : (( معذرة لأني أخفتك ... لم أعرف أنكي قادمة ))
أجابته سيرينا و الأبتسامة تعلو وجهها بطريقة فظة : (( أعتقد أنه اذا غربت عن وجهي فسأعتقد أن الأمر قد حل ))
بهتت ابتسامته و قال : (( جئت لأرى الآنسة سيرينا مارتن ... ))
- يبدو أنك أخطأت ,, فسيرينا تقطن في المنزل المجاور ... ربما يجدر بك أن تلاقيها غدا ,, فهي ذاهبة لمقابلة أصدقائها... توقفت سيرينا على الابتسام بغضب .. بينما قال الرجل في غضب :
- ((شكرا على نصيحتك العظيمة ))
ثم ذهب ببطء تاركا اياها ,,
(( يا له من وقح ............... كيف يجرؤ .............. ؟؟؟ هذا السخيف ))

الرجل (( مجهول الهوية )) : شاب ... في أواخر العشرينات من عمره شعره بني غامق .. يميل للأحمر ... سخيف و فظ .. كما قالت سيرينا ..
أغلقت سيرينا الباب ثم اتجهت لسيارتها السوداء المفتوحة من فوق ... ذهبت لحيث تعيش صديقتها ماغي ..... حيث تبدأ أحداث الرواية من هنا .

- أه .. سيرينا ادخلي بسرعة إنها تمطر بغزارة .
- كيف حالك ماغي ؟؟؟
- بخير لدرجة أنني سأقتل نفسي
ضحكت سيرنا ثم دخلت ,,, علقت معطفها ثم صعدت مع ماغي لغرفتها...
قالت سيرينا بهدوء :
- ماغي ... أتعلمين أين أبحث عن عمل جيد ؟؟؟
- بالطبع .. ما رأيك بالعمل في الشركة ذاتها معي ؟؟؟
فكرت سيرينا قليلا أن نوبات الغضب و العصبية قد تحدث لمغاي من حين لآخر فقالت :
- لا .. أريد عملا جميلا .. لا عمل تجلسين فيه في المكتب دون حراك .
- لا أعلم
أخذت كلا من ماغي و سيرينا بالتحدث عن أشياء مضحكة ثم استأذنت سيرينا و خرجت ..هبطت السلالم بهدوء ثم فتحت الباب لتجد الرجل مرة أخرى :
- ماذا .. أتتبعني أو شيء من هذا القبيل ... يا يا يا ؟؟؟؟؟؟
- لوي ... اسمي لوي ... أنا لا أتبعك .... يا سيرينا
إذا فقد اكتشف خدعتي .................................................. ....
علت الابتسامة البلهاء الكبيرة في وجهه و أضاف قائلا : (( إذا ... أتظنين أني أحمق ؟؟ ))
أغلقت سيرينا الباب بقوة و خرجت مسرعة ... ذهب لوي ورائها قائلا : (( لا مخرج لك من هذا )) التفتت إليه سيرينا قائلة : (( اسمع .. أنا لا اعرفك .... و لا أنت تعرفني ... و أي مخرج تتحدث عنه ... ))
خلع لوي نظارته السوداء مكررا : (( لا مخرج لك ))
وقفت سيرينا ساكنة و بسرعة ... أخرج لوي حقنة تحتوي مادة صفراء و غرزها في لحمها .... و بعد ثانيتين ... كانت قد فقدت الوعي ... حملها لوي و هو يتجه لسيارته الفيراري الرياضية .. وضعها على الكرسي الخلفيو اتجه ناحية المقود ...
بعد نصف ساعة ... كانت سيرينا قد استيقظت من غيبوبتها ...
- من أنت .؟؟؟ آه رأسي يؤلمني
- أرى أنك قد استيقظت ... يبدو أنك قوية .. لانه من المفروض أن تستيقظي بعد ساعتان ... كان لوي قد أوقف السيارة أمام مبنى ضخم و فخم .....

راح أكمل القصة بعد الردود

لاڤينيا . .
28-11-2009, 19:10
حجز مببرح :ضحكة: الي يجي مكآني ياوووييله:غول: <<<<<<<<الهسسسترة بدت :ضحكة:

LOVELY MOON4EVE
28-11-2009, 21:31
ههههههههههههههه
لا تخافي .. ماحدا راح ياخذ مكانك
راح أضع تكملة الفصل الأول بعد 5 ردود

LOVELY MOON4EVE
29-11-2009, 20:46
أحتاج لدعمكم لي
أحتاج لتقتكم بي
أين أنتم ؟؟؟؟

LOVELY MOON4EVE
03-12-2009, 00:58
آسفة
لن أكمل القصة

هيناموري أمو
03-12-2009, 10:15
التكملة أونيقايشيمس

هيناموري أمو
03-12-2009, 10:18
أختي القصة أعجبتني لذا كمليها


أختي أمو-تشان

LOVELY MOON4EVE
03-12-2009, 10:54
آه ... رأسي يؤلمني .... استيقظت سيرينا من نومها لتجد نفسها في غرفة شديدة البياض ... كل شيء ابيض ... قامت من على السرير ثم أخذت تلقي نظرة ... اتجهت نحو الباب ثم حاولت فتحه .. إلا أن صوتا حادا قال : (( لن تستطيعي فتحه ))
وجدت مكبرات الصوت معلقة في أعلى الحائط و الصوت يأتي منه فقالت بهدوء : (( أين أنا ؟؟ من أنت ؟؟ ))
- لن أجيبك عن أي أسئلة .......... فيما بعد

تذكرت ..... انه لوي ... قالت بهدوء : (( لوي .. أخرجني من هنا )) قال لوي بهدوء : (( لا ..... لا أستطيع اخراجك )) و فجأة فتح الباب بقوة ليدخل منه 3 رجال .. أحدهما ممسك بحقنة تحتوي مادة خضراء .. و الرجلين الثانيين أمسكاها بقوة حتى لا تهرب .. غرز الرجل الحقنة في يدها بقوة .. فصرخت ثم بعد ثانيتين نامت في سبات عميق ......................

في الجانب الآخر .......
كان لوي جالسا في مكتب المدير في الظهر ثم قال : (( أيها المدير .. جسمها لن يتحمل كل هذه السوائل و الحقن ... ))
- بلى .......... قوية هي ....... ألم تقل هذا ؟؟؟
- لكن ....
- لا شأن لك في هذا يا لوي ..........

بعد شهر ...........ز
كانت سيرينا قد استيقظت من نومها و بخوف قامت ... آه إنه لوي .......
- لوي ............
- سيرينا .......... أنتي تعملين لحساب الولايات المتحدة الآن ...........
- ماذا ؟؟ ماذا تقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- لقد دربناك على كل شيء ....... المهمة التالية ستكون غدا ... حيث سنقتل أحد أفراد الموساد
ثم خرج تاركا اياها

ღ♥ღ klara ღ♥ღ
03-12-2009, 12:03
شكرااااااااااا القصة تجنن كمليييييييييها