D E L I L A H
16-11-2009, 01:31
http://mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=999585&d=1258224469
مدخل..
قال: أحبك
قلت: أيش؟!:مندهش:
قال: أحبك
قلت: ماذا تقصد بفعلك هذا؟!
قال: أحبك..
قلت: طيب لكن لا أحبك:نوم:
قال: أحبك..
قلت: أفعل ما شئت
قال: أموت في حبك
قلت: لا أكترث:تعجب:
قال: أنتِ تكذبين على نفسك:لقافة:
قلت: ماذا؟! ماذا تعني؟!!
قال: أنتِ تحبينني بل تعشقيني:D
قلت: فقط في أحلامك!!
قال: تحبينني
قلت: بل أكرهك و أكره كل ما تمثله
قال: بل تعشقيني :D
قلت: أعرف شخص آخر و أنا و هو متحابون::مغتاظ::
قال: تكذبين..
أنتِ تحبيني لكن لا تريدين أن تقري بذلك..:D
مقدمة..
فكرة كتابة الموضوع أتأني و أنا في نهاية كتابتي لخطاب شديد اللهجة موجه لأصحاب العقول الصغيرة.
كثيرا ما يقوم الوالدين بنصحنا و تنبيهنا لأمور لم نكن ندركها أو حتى نعرف عنها شيء
لكن من منا نبهه أهله أنه سيقع عليه يوما مهووس أعماه حبه عن رؤية حياته و مشاكله
و كل همه هو الوصول لهدفه و السعي وراء المشاكل و لا يرحم ولا يجعل رحمة الله تنزل..
أعلم أنكم تسألون عن ماذا تتحدثن بالضبط!!
أتحدث عن شي أعتبره ظاهره منتشرة هذه الأيام بالأصح أصبح صرعة جديدة يحب البعض تجربتها:تعجب:
هذا الشيء أحب أسميه (الحب بالإكراه)
الصرعة أنتشرت بين شباب هذه الأيام -البنات و الأولاد- صرعة مسببه للمشاكل في حياة العديدين
و تجر سوء السمعة للبعض و أثارها جدا عميقة..
نعم الحب بالإكراه؟!!
عمرك ما سمعت عن هذا الشيء!!
و لا مررت بقربه ؟!!
و لا عشت تجربته؟!!!!!
إذا أنت لا تدرك حجم عمق المشكلة
واصل القراءة و إن شاء الله ستفهم
بشكل عام..
الحجاب و العباءة..
النقاب..
عادات و تقاليد..
أعراف..
كل هذي لم تعد عوائق كالسابق
أصبح قلب الشباب يدق من خلفها و يتوق لإيجاد الحبيب.
في الماضي كانت في أفعال كنا نشوف أنه من المستحيل أنها تحصل أما الآن تغير الوضع ..
الإنسان المؤدب و المحترم و الإنسان الغير مؤدب صاروا متشابهين من حيث المظهر و العلم و أحيانا المكانة الاجتماعية
الاختلاط في الجامعات و أماكن العمل صار شي عادي ..
كل شي أختلف مع تطور العلوم و عصر التكنولوجيا و السرعة << أحس بدأت أخرج عن سياق موضوعي الأساسي:موسوس:
الحب صار هو أحد الأمور التي تشغل عقل الشباب و إيجاد النصف الضائع هي الغاية العظمى التي يسعى لها الأغلبية.
الكل يبحث عن نصفه الآخر .. شخص يستمع له و يكون سلى لخاطره و مصدر ابتسامته.
.
.
لما البنت تبتسم لشاب يفاجأ الشباب و يقعد يفكر "أكييييد معجبة" :لقافة:
و لما البنت تتلقى اتصال من شاب تقعد تفكر أكيد معجب و لو كان الاتصال بالغلط تفكر ذا واحد وسخ يدور له على وحده يكلمها..:D
الشاب ما يفكر أنها ممكن تبتسم لشخص واقف خلفه أو يمكن سرحانة تفكر في شي خلاها تبتسم أو يمكن فكرت إن التبسم في وجه أخيك صدقه فتبسمت:ضحكة:
و نفس الفكرة تنطبق على حالة الفتاة.. و عاد البنت تجري تحكي لصديقاتها عن السخيف اللي أتصل عليها و الخ
لا تقول لي فكرة الحب مو أخذه جزء ولو بسيط من الأشياء اللي شاغله بالك :تعجب:
الكل يبغا يتزوج و يحب, و يضطرب يوم يشوف الزوجة المستقبلية أمامه:ضحكة:
و البنية أول ما يخرج الخطيب من هنا تبدأ تنحت في مخيلتها شكل عش الزوجية و أيش حتسوي و أيش حتلبس و حتعزم مين و الخ:D
بالمختصر اللي بيحصل شي طبيعي..
.
.
و بسبب كثرة انشغال بالهم بفكرة الحب و عصر السرعة الذي بلغ درجة عالية من السرعة خرجت بسرعة فئة متسرعة :نظارة:
للأسف هذه الفئة التي خرجت من الركب خرجت بشي جديد
يحبوا شخص و يقتنعوا إن هذا الشخص يبادلهم المشاعر..
لم تفهموا قصدي؟؟!!
الآن أشرح لكم :سعادة2:
يختار الشخص محبوبة -بالأصح ضحيته- و يبدأ يعشش فكرة محبته في رأسه >> يعني الضحية ما تكون عارفه بشي
وبعد ما يخلص مرحلة التعشيش يدخل في مرحلة المطاردة و السعي لنيل حب الضحية و يفرض نفسه بكل الوسائل المتاحة له.
و من خلال ملاحظتي لقيت ان هذا الشيء للأسف الشديد حاصل كثير بذي الأيام..
لا أعلم إذا الأولاد عانوا بكثرة من هذي الظاهرة ..
ايوا عانى !!
المهم أعرف حالات عن ملاحقة البنات لضحيتهم لكن الحالات قليلة :موسوس:
يتبع الرجاء عدم الرد~
مدخل..
قال: أحبك
قلت: أيش؟!:مندهش:
قال: أحبك
قلت: ماذا تقصد بفعلك هذا؟!
قال: أحبك..
قلت: طيب لكن لا أحبك:نوم:
قال: أحبك..
قلت: أفعل ما شئت
قال: أموت في حبك
قلت: لا أكترث:تعجب:
قال: أنتِ تكذبين على نفسك:لقافة:
قلت: ماذا؟! ماذا تعني؟!!
قال: أنتِ تحبينني بل تعشقيني:D
قلت: فقط في أحلامك!!
قال: تحبينني
قلت: بل أكرهك و أكره كل ما تمثله
قال: بل تعشقيني :D
قلت: أعرف شخص آخر و أنا و هو متحابون::مغتاظ::
قال: تكذبين..
أنتِ تحبيني لكن لا تريدين أن تقري بذلك..:D
مقدمة..
فكرة كتابة الموضوع أتأني و أنا في نهاية كتابتي لخطاب شديد اللهجة موجه لأصحاب العقول الصغيرة.
كثيرا ما يقوم الوالدين بنصحنا و تنبيهنا لأمور لم نكن ندركها أو حتى نعرف عنها شيء
لكن من منا نبهه أهله أنه سيقع عليه يوما مهووس أعماه حبه عن رؤية حياته و مشاكله
و كل همه هو الوصول لهدفه و السعي وراء المشاكل و لا يرحم ولا يجعل رحمة الله تنزل..
أعلم أنكم تسألون عن ماذا تتحدثن بالضبط!!
أتحدث عن شي أعتبره ظاهره منتشرة هذه الأيام بالأصح أصبح صرعة جديدة يحب البعض تجربتها:تعجب:
هذا الشيء أحب أسميه (الحب بالإكراه)
الصرعة أنتشرت بين شباب هذه الأيام -البنات و الأولاد- صرعة مسببه للمشاكل في حياة العديدين
و تجر سوء السمعة للبعض و أثارها جدا عميقة..
نعم الحب بالإكراه؟!!
عمرك ما سمعت عن هذا الشيء!!
و لا مررت بقربه ؟!!
و لا عشت تجربته؟!!!!!
إذا أنت لا تدرك حجم عمق المشكلة
واصل القراءة و إن شاء الله ستفهم
بشكل عام..
الحجاب و العباءة..
النقاب..
عادات و تقاليد..
أعراف..
كل هذي لم تعد عوائق كالسابق
أصبح قلب الشباب يدق من خلفها و يتوق لإيجاد الحبيب.
في الماضي كانت في أفعال كنا نشوف أنه من المستحيل أنها تحصل أما الآن تغير الوضع ..
الإنسان المؤدب و المحترم و الإنسان الغير مؤدب صاروا متشابهين من حيث المظهر و العلم و أحيانا المكانة الاجتماعية
الاختلاط في الجامعات و أماكن العمل صار شي عادي ..
كل شي أختلف مع تطور العلوم و عصر التكنولوجيا و السرعة << أحس بدأت أخرج عن سياق موضوعي الأساسي:موسوس:
الحب صار هو أحد الأمور التي تشغل عقل الشباب و إيجاد النصف الضائع هي الغاية العظمى التي يسعى لها الأغلبية.
الكل يبحث عن نصفه الآخر .. شخص يستمع له و يكون سلى لخاطره و مصدر ابتسامته.
.
.
لما البنت تبتسم لشاب يفاجأ الشباب و يقعد يفكر "أكييييد معجبة" :لقافة:
و لما البنت تتلقى اتصال من شاب تقعد تفكر أكيد معجب و لو كان الاتصال بالغلط تفكر ذا واحد وسخ يدور له على وحده يكلمها..:D
الشاب ما يفكر أنها ممكن تبتسم لشخص واقف خلفه أو يمكن سرحانة تفكر في شي خلاها تبتسم أو يمكن فكرت إن التبسم في وجه أخيك صدقه فتبسمت:ضحكة:
و نفس الفكرة تنطبق على حالة الفتاة.. و عاد البنت تجري تحكي لصديقاتها عن السخيف اللي أتصل عليها و الخ
لا تقول لي فكرة الحب مو أخذه جزء ولو بسيط من الأشياء اللي شاغله بالك :تعجب:
الكل يبغا يتزوج و يحب, و يضطرب يوم يشوف الزوجة المستقبلية أمامه:ضحكة:
و البنية أول ما يخرج الخطيب من هنا تبدأ تنحت في مخيلتها شكل عش الزوجية و أيش حتسوي و أيش حتلبس و حتعزم مين و الخ:D
بالمختصر اللي بيحصل شي طبيعي..
.
.
و بسبب كثرة انشغال بالهم بفكرة الحب و عصر السرعة الذي بلغ درجة عالية من السرعة خرجت بسرعة فئة متسرعة :نظارة:
للأسف هذه الفئة التي خرجت من الركب خرجت بشي جديد
يحبوا شخص و يقتنعوا إن هذا الشخص يبادلهم المشاعر..
لم تفهموا قصدي؟؟!!
الآن أشرح لكم :سعادة2:
يختار الشخص محبوبة -بالأصح ضحيته- و يبدأ يعشش فكرة محبته في رأسه >> يعني الضحية ما تكون عارفه بشي
وبعد ما يخلص مرحلة التعشيش يدخل في مرحلة المطاردة و السعي لنيل حب الضحية و يفرض نفسه بكل الوسائل المتاحة له.
و من خلال ملاحظتي لقيت ان هذا الشيء للأسف الشديد حاصل كثير بذي الأيام..
لا أعلم إذا الأولاد عانوا بكثرة من هذي الظاهرة ..
ايوا عانى !!
المهم أعرف حالات عن ملاحقة البنات لضحيتهم لكن الحالات قليلة :موسوس:
يتبع الرجاء عدم الرد~