THe killer g
10-09-2009, 00:35
يروى أن رجلا ذهب لحكيم ليستفتيه في رؤيا راها في منامه وقد راقت له كثيرا ولم يعرف معناها و ما أن لقي الحكيم حتى هجم عليهو قال له
سأبوح لك بأمر هام لم أفاتح فيه أقرب الناس إلي..فقد رأيت في منامي أن لي أربع زوجات و كانت الرابعة هي الأغلى و الاحلى و المدللة و تلقى مني كل الاهتمام تليها الزوجة الثالثة كنت أحبها حبا جما لكنني و بصراحة شديدة يساورني الشك بأن تذهب مع غيري أما زوجتي الثانية هي تتميز عن الباقية بأنها متفهمة و صبورة و قد نالت ثقتي و كلما و كلما واجهتني مشكلة ألجأ إليها فأجد فيها نعم العون وقت الضيق و أما زوجتي الاولى..فهي الشريكة الوفية في حياتي وهي من ترعى شؤوني بالاضافة إلى حرصها على البيت و يؤسفني أن أقول أنا لا أحبها بالرغم من أنها تحبني من أعماقها و الأسوأ في الحلم و كأنني قريب من الموت و عندما حضرت جميع زوجاتي الاربع قلت لزوجتي الرابعة:
أنت أشد من أحببت ألبستك أحلى الملابس و أغلى المجوهرات و أنا الان أموت فهلا رافقتني؟
فردت بسرعة: لايمكن!!!!
ثم ولت مدبرة و أحسست و كأن جوابها سكين دخل في فؤادي ثم نظرت للثالثة فقلت لها :
أحببتك طيلة حياتي و أنا الان أبتعد عنك فهلا رافقتني؟
فأجابتني:الحياة حلوة لكن يؤسفني أنني سأتزوج من بعدك
وكان وقع كلامها علي مؤلما كثيرا فرأيت الثانية فردت علي بعد ان ذكرتها بما فعلت لها من أشياء وطلبت منها ان ترافقني و توانس وحدتي:
آسفة لا أستطيع مساعدتك في هذه المشكلة بالذات لكن فقط سأرافقك إلى القبر
وبينما كنت أتذكر أجوبتهن فإذا بي أسمع صوتا ينادي:
أنااأ،أ سأذهب معك لكل مكان لن أتركك وحيدا
نظرت لمصدر الصوت فإذا هي زوجتي الاولى التي نسيتها و قد بدت هزيلة شاحبة ما لو انها بقيت دون طعام لعدة أيام عندها أطلقت زفرة ندم على ما كنت أعاملها به من قلة رعاية و اهتمام حتى أصبح ذاك حالها
قبل أن أكمل القصة و تعرفوا معنى الحل أترككم مع أدمغتكم(في أي وقت تريدون سأكمل القصة)
سأبوح لك بأمر هام لم أفاتح فيه أقرب الناس إلي..فقد رأيت في منامي أن لي أربع زوجات و كانت الرابعة هي الأغلى و الاحلى و المدللة و تلقى مني كل الاهتمام تليها الزوجة الثالثة كنت أحبها حبا جما لكنني و بصراحة شديدة يساورني الشك بأن تذهب مع غيري أما زوجتي الثانية هي تتميز عن الباقية بأنها متفهمة و صبورة و قد نالت ثقتي و كلما و كلما واجهتني مشكلة ألجأ إليها فأجد فيها نعم العون وقت الضيق و أما زوجتي الاولى..فهي الشريكة الوفية في حياتي وهي من ترعى شؤوني بالاضافة إلى حرصها على البيت و يؤسفني أن أقول أنا لا أحبها بالرغم من أنها تحبني من أعماقها و الأسوأ في الحلم و كأنني قريب من الموت و عندما حضرت جميع زوجاتي الاربع قلت لزوجتي الرابعة:
أنت أشد من أحببت ألبستك أحلى الملابس و أغلى المجوهرات و أنا الان أموت فهلا رافقتني؟
فردت بسرعة: لايمكن!!!!
ثم ولت مدبرة و أحسست و كأن جوابها سكين دخل في فؤادي ثم نظرت للثالثة فقلت لها :
أحببتك طيلة حياتي و أنا الان أبتعد عنك فهلا رافقتني؟
فأجابتني:الحياة حلوة لكن يؤسفني أنني سأتزوج من بعدك
وكان وقع كلامها علي مؤلما كثيرا فرأيت الثانية فردت علي بعد ان ذكرتها بما فعلت لها من أشياء وطلبت منها ان ترافقني و توانس وحدتي:
آسفة لا أستطيع مساعدتك في هذه المشكلة بالذات لكن فقط سأرافقك إلى القبر
وبينما كنت أتذكر أجوبتهن فإذا بي أسمع صوتا ينادي:
أنااأ،أ سأذهب معك لكل مكان لن أتركك وحيدا
نظرت لمصدر الصوت فإذا هي زوجتي الاولى التي نسيتها و قد بدت هزيلة شاحبة ما لو انها بقيت دون طعام لعدة أيام عندها أطلقت زفرة ندم على ما كنت أعاملها به من قلة رعاية و اهتمام حتى أصبح ذاك حالها
قبل أن أكمل القصة و تعرفوا معنى الحل أترككم مع أدمغتكم(في أي وقت تريدون سأكمل القصة)