PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : Ξ● فعالية [طبيب مكسات] لشهر رمضان ●Ξ المرض السادس ~



C L O U D
31-08-2009, 19:29
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=900079&d=1250339439




السـلام عليكم و رحمـة الله و بركاته . .

مرحبـآ بكـم من جديد ! ، في مرض جديد ،،

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=900080&d=1250339439


كان هناك أمرأةً عجووز مريضة بمرض السكر والضغط تسكن في إحدى القُرى الفقيرة ومعها حفيدتها الصغيرة التي لم تبلغ الحادية عشر
أتي يوم من الأيام وأحسّت بالأرهاق و التعب , و الاكتئاب و التوتر النفسي , فقلقت عليها حفيدتها وماكان عليها الا ان تذهب الى الجيران لكي تطلب المساعدة منهم , فأتي اب جيرانهم وأحضر سيارته وذهبوا الى مسشفى قريب من قريتهم
ولكن ذلك المستشفى لم يكتشف ماذا بها فاضطروا الى نقلها الى مستشفى آخر حتى يعملوا لها بعض التحاليل واثناء التحاليل اكتشفوا مضاعفات حاده مثل فقر الدم وحامضيته ونصحوها ببعض الأدوية الخافضة لضغط الدم و اعطاء الحديد للمساعده في تصنيع خلايا الدم و التقليل من فقر الدم (الأنيميا) و اعطاء الكالسيوم لمعالجة النقص في الكالسيوم و ارتفاع نسبه الفوسفات. وبالنسبة للغذاء نصحوها بأخذ البروتينات والكربوهيدات .. ومابقي الا شيء واحد لكي يعالجوها ....



هيـآ آكتشفوا المرض . .

[القصـة من كتـآبة الاخت Ellanore فـ نزلت الموضوع بدلاً عنها لانها مو فاظية اليوم !! :) ]



http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=900081&d=1250339439

zanac
31-08-2009, 19:35
أممم ..

أتوقـع [حمـى التيفـوئيد]

:غول:

K ! L L 3 R
31-08-2009, 19:50
السلام عليكم ورحمة الله ..

والله القصـه شيقه نوعـاً مـا ..

واتوقـع المرض هو | الفشـل الكلوي ..

K ! L L 3 R
31-08-2009, 19:52
التشخيص /
· يعتمد التشخيص على الفحص السريري ، و العلامات و الأعراض ، و كذلك الفحوصات المخبريه المتعلقة بفحص كيمياء الدم و الشوارد و تحاليل البول ، و الالتراساوند و الاشعه و العلامات الحيوية كضغط الدم ،و نسبه إدرار البول.
1.فحص انزيمات الكليه و اليويا و الكرياتينين .
2. تحاليل الدم cbc وabg و و فحص نسب الشوارد كالبوتاسيوم و الصوديوم و الكالسيوم و الفوسفات الذي يكون مرتفعاً و يسبب أمراض العظام.
3.الالتراساوند ( السونار) للبطن و الكليه .
4. الاشعه السينية و المقطعيه .

وبـالتوفـيق ..|~

zanac
31-08-2009, 19:57
اكتشفت ان المـرض اللي اقترحته غلط << غبي
بس هدا التشخيص
حمى التيفوئيد مرض عرفته البشرية منذ قديم الزمان، وتعتقد مجموعة من الباحثين أن التيفوئيد وليس الطاعون هو الوباء الذي اجتاح (أثينا) في الفترة مابين 426-430 قبل الميلاد فاهلك ثلث سكانها بما فيهم قائدهم (بريسليس).

وقد تمكنت الشعوب المتقدمة من دحر هذا الوباء بفضل التقدم العلمي واهتمامها بالصحة العامة وتوفير الرعاية الصحية لمواطنيها غير أن التيفوئيد بقي يمثل مشكلة صحية كبيرة في كثير من البلدان المتخلفة وخاصة داخل المجتمعات الفقيرة، حيث ينتشر هذا المرض المستوطن مسجلا مابين 13 إلى 16 مليون حالة سنويا يتوفى منهم أكثر من نصف مليون.

فما هي حقيقة هذا الوباء المتخفي ؟

و التيفوئيد مرض معد مهدد للحياة وهو مرض مستوطن تسببه ميكروبات تسمى (السالمونيلا) Salmonella) typhi S. typhi ( نسبة إلى أول من اكتشفها (سالمون) وهذه الميكروبات عند دخولها جسم الإنسان عن طريق الفم تتعرض لعصارات المعدة التي في كثير من الأحيان تقضي عليها، وإذا لم تتمكن من ذلك فإنها ما أن تصل إلى الأمعاء الدقيقة سرعان ما تخترق الأغشية المخاطية المبطنة لجدران الأمعاء وتدخل مجرى الدم عبر الشعيرات الدموية ومع أن كرويات الدم البيضاء تقوم بالتهامها لكنها لا تستطيع القضاء عليها لمقدرة هذه الميكروبات على تغيير شكلها بحيث لا تقوى الكريات البيضاء على سحقها وقتلها، بل على العكس فهي توفر لها الوسيلة السريعة للوصول إلى الجهاز اللمفاوي ( جهاز تصريف المواد الضارة في الجسم) الذي يساعدها بدوره في الوصول إلى أعضاء كثيرة في الجسم مثل الكبد، المرارة ، الكلى ، الطحال وكذا نخاع العظام وهناك تعيش فترة الحضانة التي تتراوح مابين 1 إلى 2 أسبوع ( المدى 3-60 يوما) تتكاثر فيها ثم بعدها تعود مرة أخرى إلى الأمعاء، حيث تهاجمها وتحدث تدمير وموت لخلايا الامتصاص في أجزاء عدة من الأمعاء مسببة عدة مضاعفات خطيرة مثل النزيف الداخلي والتهاب الأحشاء والتواء الأمعاء، وإذا لم يتوفر العلاج الصحيح والمبكر فإن معدل الوفاة قد يصل إلى 30%.

مصادر العدوى وطرق انتشار المرض

حمى التيفوئيد لا تصيب إلا البشر ولذلك فإن العدوى تكون بين إنسان وإنسان إما مباشرة بالملامسة وهي قليلة، أو غير مباشرة عبر تلوث الماء والأكل بمخلفات آدمية تحتوي على ميكروبات السالمونيلا من أشخاص مصابين أو حاملين لها وبواسطة الذباب وعبر المشيمة أثناء الحمل.

حاملين ميكروبات مرض التيفوئيدTyphoid Carriers ) ( يقدرون بـ 5% إلى 10% من الأشخاص الذين سبق إصابتهم بهذا المرض ونجو منه) لكن كميات من بكتريا السالمونيلا تبقى في حويصلاتهم الصفراوية المرارة لمدة طويلة من الزمن وتظل تتكاثر بشكل مستمر ثم تنتقل إلى الأمعاء أثناء الهضم، حيث تغادر مع البراز إلى خارج الجسم وكثير من هولاء الحاملين ليس لديهم أي أعراض كما أنهم لا يدركون الخطر الذي يمثلونه على غيرهم، وهذه الشريحة هي أهم مصادر العدوى، حيث يمكنهم أن يتسببوا في نقل العدوى للآخرين لسنوات عديدة ويكون الخطر أكبر خاصة عند ما يعملون في مجال تحضير وإعداد المواد الغذائية سواء في المطاعم أو المشارب أو حتى صناعة الأغذية مثل صناعة الألبان والأغذية المثلجة. أما أول حالة لشخص حامل لميكروبات السالمونيلا المسببة لحمى التيفوئيد قد اكتشفت عام 1907م وكانت امرأة أمريكية تدعى (ماري مالن) Mallon HYPERLINK "http://en.wikipedia.org/wiki/Mary_Mallon" ?\?o "Mary Mallon" Mary " التي كانت تعمل كطباخة في إحدى مطاعم نيويورك بعد أن تأكد من أنها هي التي تسببت بنقل المرض إلى عدة مئات من رواد ذلك المطعم حتى سميت تلك الواقعة باسمها" Typhoid Mary" وقد خيرتها السلطات الصحية بين تركها للعمل أو استئصال حويصلتها الصفراوية (مستودع الميكروبات عند الأشخاص الحاملين) فاختارت ترك العمل غير أنها عادت للعمل كطباخة في مكان آخر تحت اسم مستعار فتسببت في موجة أخرى لهذا الوباء، فاضطرت السلطات الصحية إلى احتجازها ووضعها في الحجر الصحي حيث عاشت هناك 26 عاما هي بقية أيام حياتها.

أعراض مرض حمى التيفوئيد وطرق تشخيصه

أعراض التيفوئيد كثيرة ومتنوعة وتتباين من مريض إلى آخر وأحيانا تكون مشابهة لالتهابات الجهاز الهضمي الحادة أو التهاب القصب الهوائية وحتى الملاريا.وأساسا تتسم أعراض حمى التيفوئيد بارتفاع متواصل لدرجة الحرارة(تقريبا طوال فترة المرض) تتراوح بين 39-40 درجة مئوية والصورة الكلاسيكيه التقليدية للمريض الذي لم يتحصل على العلاج يمكن تقسيمها إلى أربعة مراحل زمنية، مدة كل واحدة أسبوع تقريبا وتبدأ ظهور الأعراض بعد فترة الحضانة على النحو التالي :

1- الأسبوع الأول تكون الحرارة مرتفعة ببطء ( وتأخذ شكل درجات السلم في السجل) يصاحبها فقدان في الشهية ، توعك وضيق وجع الرأس وفي المفاصل وسعال جاف مع وجود طبقه على اللسان coated tongue ) مع انخفاض نبضات القلب و ألم في البطن كما يلاحظ في الفحص المخبري الروتيني أن هناك انخفاض في كرويات الدم البيضاء (leucopenia) (Eosinopenia) زيادة الكريات اللمفاوية في الدم Lymphocytosis) هذا بالإضافة إلى نزيف من الأنف ( رعاف ) لدى ثلث الحالات تقريباً كما أن فحص الدم الزراعي يكون ايجابي Blood Cultures وأيضا فحص محتويات نخاع العظام ( Bone marrow) في هذه المرحلة على عكس الفحص المصلي للتعرف على الأجسام المضادة للتيفوئيد أو ما يسمى بفحص الويدال( Test Widal ) يكون سلبي ( Negative ) لان الأجسام المضادة لا تتكون إلا بعد اليوم الثامن ولذلك فإن الاعتماد على فحص الويدال وحده في تشخيص التيفوئيد يعد تشخيصا قاصراً ( بحسب تعريف منظمة الصحة العالمية للحالة ) لأن فحص الويدال يمكن أن يكون ايجابيا لعدد من الجراثيم غير تلك المسببة للتيفوئيد ذات أعراض متقاربة، ولذلك فقد أدى استخدام هذا الفحص بشكل واسع وخاصة في مختبرات قليلة الإمكانيات ويفتقر عامليها الى الخبرة الفنية اللازمة إلى ظهور نتائج مبالغ فيها، بل ويمكن وصفها بالخيالية، و للأسف فقد أسهمت هذه الممارسات إلى ظهور معارف ومعلومات ناقصة خلقت وعيا مغلوطا ومشوها عن هذا الوباء القاتل، فكثير من الناس يعتقدون بأنهم فعلا قد أصيبوا التيفوئيد وأنهم يصابون به تقريبا سنويا وفي مواسم محدده ويجادلون في ذلك مستندين على نتائج الويدال . الفحص الزراعي للبراز يكون ايجابيا فقط في الأيام الأولى من هذا الأسبوع.

2- في الأسبوع الثاني درجة الحرارة تثبت عند 40 درجة يصاحبها فترات متبادلة من الهذيان تليها لحظات هدوء بشكل متكرر وهو ما أعطى المرض تسميته بـ(الحمى العصبية) ، هذا بالإضافة إلى تباطؤ في ضربات القلب وتغير في النبضات، واتخاذ المريض وضعية رقود تعرف بالاستلقاء المنهك "Prostrated '“مع ظهور طفح في أسفل الصدر والبطن تضخم في الجانب الأيمن من البطن في هذه الوقت قد يظهر الإسهال وخاصة عند الأطفال 6-8 مرات يوميا لون اخضر مع رائحة مميزه يمكن مقارنته بشربة البازلاء ( Pea-Soup ) ومع ذلك فإن حالات من الإمساك أيضا يمكن ملاحظتها خاصة عند البالغين مع الغثيان والطرش، كما أن الكبد والطحال تكونان متضخمتان وحساستان وهناك ارتفاع في بعض وظائف الكبد (Elevated Transaminasis ) وقد يحدث التهاب لعضلات القلب (myocarditis) أما فحص (الويدال) للأجسام المضادة فإنه يكون ايجابي بشكل قوي في هذا الأسبوع وفحص الدم الزراعي يبقى إيجابيا

3- في الأسبوع الثالث تظهر عدة مضاعفات خطيرة منها :

- نزيف داخلي في الأمعاء والذي يمكن أن يصبح على درجة عالية من الخطورة - حصول ثقوب في الأمعاء بشكل مفاجئ والذي يتسبب في تسرب محتويات الأمعاء إلى الأحشاء الداخلية ومن ثم التهابها - حدوث التواء في الأمعاء. وكل هذه المضاعفات على درجة كبيره من الخطورة غالبا ما تودي إلى الوفاة.

- خراج متنقل Metastasis Abscess تتسبب في التهاب الدماغ والتهاب المرارة والعظام

4- في الأسبوع الرابع إذا نجا المريض فان معظم الأعراض تتلاشى تدريجيا ولا تبقى إلا الحمى حتى نهاية أسبوع

هناك حالات قليلة تحدث فيها انتكاسة بعد أسبوعين وخاصة عند مستخدمي العلاج والذين لم يلتزموا بالتعليمات





مـآشـآءالله K ! L L 3 R لقطتها و هي طاايرة

abo88faisal
31-08-2009, 19:58
الجواب هو الفشل الكلوي

sarmad_yousif99
31-08-2009, 20:00
الجواب هو الفشل الكلوي

الفشل الكلوي Renal failure
هناك نوعان من الفشل الكلوي، الفشل الكلوي الحاد acute renal failure والفشل الكلوي المزمن chronic renal failure. والفشل الكلوي بصفة عامة هو حدوث قصور في عمل الكلية ووظائفها مما يؤدي إلى اختلال عام في جسم الإنسان. وسوف نتطرق إلى كلً من النوعين بشيء من التفصيل.

الفشل الكلوي المزمن Chronic renal failure
في معظم حالات الفشل الكلوي المزمن يتحطم عدد كبير من النفرون Nephron (وحدة عمل الكلية) والباقي لا يكفى لقيام الكلية بعملها، وفي الغالب يكون نتيجة إصابة الكلى لفترة طويلة من الزمن.

الأسباب المؤدية للفشل الكلوي المزمن

1.

التهاب الكلى Glomerulonephritis
لا يعرف السبب الحقيقي لهذه الإصابة إلا أن إصابة الجسم بالميكروبات يؤدي إلى اختلال في الجهاز المناعي للجسم لتتكون مولدات الأجسام المضادة antigen ونتيجة لذلك يقوم الجسم بتكوين مضادات الأجسام antibodies ليتسرب الناتج في أغشية الكبيبات glomeruleالكلوية.
2.

انسداد المجاري البولية كوجود الحصوة في الحالب أو المثانة أو الإحليل وكتضخم البرستاتة وقد سبق شرحها في موضوع الفشل الكلوي الحاد.
3.

ارتفاع ضغط الدم ومرض السكري Hypertension & Diabetes
إن نسبة قليلة من حالات ضغط الدم ومرض السكري تنتهي بإصابة الكلى إصابة تؤدي إلى الفشل الكلوي. ولكن إصابة الإنسان بارتفاع ضغط الدم أو السكري تؤدي مع مرور الزمن إلى ضيق الشرايين المغذية للكلية وبالتالي يحصل ضمور في منطقة القشرة للكلية مما يؤدي إلى إصابة الكليتين بالفشل الكلوي المزمن.
4.

الاستخدام المفرط لبعض الأدوية
إن الإفراط في استخدام الأدوية والمسكنات بالذات (استخدامها لفترة طويلة وبجرعات عالية) من أهم الأسباب المؤدية إلى الفشل الكلوي حيث أنها تصيب نخاع الكلية الذي يصب في حوض الكلية مما يؤدي إلى موتها وإليكم بعض أهم العقاقير المسببة لإصابة الكلية بالفشل:
*

الأدوية المسكنة مثل الباراسيتامول والأسبيرين والفيناسيتين وغيرها.
*

أدوية الروماتيزم مثل الفينوبروفين والإندوميثاسين والنابروكسين وغيرها.
*

بعض المضادات الحيوية أهمها مشتقات الأمينوجلايكوزايد Aminoglycosides.
*

الصبغات الخاصة المستخدمة في الأشعة.
*

الأدوية المستخدمة لعلاج السرطان
*

الأدوية المستخدمة في التخدير.
5.

التهاب حوض الكلية المزمن Chronic Pyelonephritis
ويحدث عادة نتيجة ارتفاع البول إلى الحالب (نتيجة عيب خلقي يمكن علاجه جراحياً أو إذا تم حبس البول متعمداً عدة مرات ولفترات طويلة) ومنه إلى حوض الكلية مما يؤدي إلى تكرار الالتهابات الميكروبية التي بدورها تقوم بتحطيم نسيج حوض الكلية ونخاعها وينتهي الأمر بالفشل الكلوي.

ما هي أعراض وعلامات المرض؟
قد لا يشعر المريض بأي أعراض لفترة طويلة ولكن من أهم الأعراض المصاحبة للمرض هي:

*

الشعور بالتعب والإرهاق الجسدي والذهني
*

قلة الشهيه للطعام
*

صعوبة في التنفس
*

الضعف الجنسي
*

حكة أو
*

كثرة التبول (خاصةً ليلاً).

كما أن المريض قد يصاب بفقر في الدم أو ارتفاع في ضغط الدم والتهاب في الأعصاب الطرفية (تنميل) ونتيجة لنقص فيتامين د بصورته النشطة يصاب المريض بلين في العظام.

كيف يشخص الفشل الكلوي المزمن؟
يتم تشخيص مرض الفشل الكلوي من الفحوصات السريرية السابق ذكرها مع بعض الفحوصات المخبرية مثل ارتفاع نسبة البولينا urea والكرياتينين creatinine في الدم كما أن تصفية الكرياتينين من البلازما ينخفض مستواها إلى 30 مليلتر من أصل 120 مليلتر.

ويحتاج الطبيب إلى تشخيص مرض الفشل الكلوي ودرجة شدته (عن طريق أخذ عينة من كلية المريض لفحصها) وذلك ليقرر ما إذا كان المريض وصل إلى مرحلة متقدمة وهل يحتاج إلى عملية الغسيل الكلوي أو إلى عملية زرع كلية أم لا.

ما هو علاج الفشل الكلوي المزمن؟
علاج الفشل الكلوي المزمن يتضمن الحمية الغذائية، الأدوية، الغسيل الكلوي، أو زرع الكلى.

1.

الحمية الغذائية
أهم ما في الحمية الغذائية لمريض الفشل الكلوي هو خفض كمية البروتينات (الموجودة في البيض واللحوم والبقوليات) التي يتناولها والتعويض عنها بالسكريات والنشويات أو الدهون، وكذلك خفض كمية ملح الطعام والبوتاسيوم (الموجودة في المكسرات والموز والبرتقال والمندرين والجريب فروت) .
2.

الأدوية
يعطى المريض الأدوية التالية:
*

فيتامين (د) vitamine D لتعويض نقصه.
*

شراب هيدروكسيد الألمونيوم Aluminium hydroxide وذلك لمنع امتصاص الفوسفات الذي تكون نسبته عالية عند مرضى الفشل الكلوي.
*

حقن الإريثروبيوتين Erythrobiotin لعلاج فقر الدم.
*

أدوية تخفيض ضغط الدم.
3.

الغسيل الكلوي (الإنفاذ) أو (الديلزة Dialysis)
وهي عبارة عن عملية تنقية الدم من المواد السامة بمعاملته مع محلول سائل الإنفاذ dialysing fluid (يشبه تركيبه تركيب البلازما). وهناك نوعان من الغسيل الكلوي:
1.

الإنفاذ البيروتوني (الخلبي) Peritoneal dialysis والذي يستخدم به الغشاء البريتوني (الموجود في جوف البطن كغطاء لجدار البطن والأحشاء) كفاصل بين سائل الإنفاذ والدم وتتم الطريقة كالآتي:
يغرز في أسفل البطن (تحت السرة وفوق العانة) قسطره خاصة canula بعد التخدير الموضعي، ثم يتم تسريب سائل الإنفاذ من خلالها (لتر واحد أو لترين) إلى جوف البطن ويترك لبضع ساعات (4-5 ساعات) ونتيجة لفرق التركيز بين سائل الإنفاذ والدم تنفذ المواد السامة إلى السائل من خلال الشعيرات الدموية الموجودة في جوف البطن (في غشاء البيرتون) ومن ثم يصرف السائل إلى الخارج وتتكرر هذه العملية عدة مرات في اليوم مع الأخذ بعين الاعتبار وجوب توقف العملية أثناء نوم المريض.

تمتاز هذه الطريقة بسهولتها وقلة تكلفتها وعدم حاجتها إلى الآلات المعقدة، فالمريض لا يحتاج إلى الحمية الغذائية ولا إلى التنويم في المستشفي حيث يمكن بالتدريب أن يقوم بالعملية بنفسه في البيت.
ومن أهم وأخطر عيوب هذه الطريقة (مما يجعلها غير منتشرة إلا في أوروبا وأمريكا) هي إمكانية حدوث التهاب بيريتوبي للمريض إذ أنها تحتاج إلى درجة عالية من التعقيم وتدريب المرضى عليها.
2.

الإنفاذ الدموي (غسيل الكلى) أو الديلزية الدموية haemodialysis تتم هذه الطريق بإخراج دم المريض من جسمه وتمريره عبر جهاز الإنفاذ الذي يقوم بتنقيته ثم يتم إعادته إلى جسم المريض. وجهاز الإنفاذ يحتوي على غشاء رقيق يسمى المنفاذ dialyser الذي يفصل بين الدم وسائل الإنفاذ، كما يحتوي على غشاء نصف نفوذ Semipermeable والذي يسمح بمرور مواد معينة من الدم إلى سائل الإنفاذ.

كما أن الجهاز يحتوي على مضخة لضخ الدم في جهاز الإنفاذ ومن ثم إعادته إلى المريض، ويحتوي أيضاً على مصيدة الفقاعات الموجودة في الدم التي يمكن أن تسبب مضاعفات خطيرة للمريض إذا ما عادت إلى الدورة الدموية. كما يحتوي على عدة أجهزة إنذار للتنبيه إذا ما حدث خطأ ما في دائرة الإنفاذ.

ومن ميزات هذه الطريقة كفاءتها العالية في التخلص من السموم المتراكمة في الجسم. ومن عيوبها تكلفتها العالية ووجوب عملها في المستشفي مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيا، في كل مرة يبقى المريض دون حراك لفترة ما بين 4-5 ساعات كما أن المريض يشعر بضعف جسدي وجنسي، كما أن هذه الطريقة تعتبر العامل الرئيسي في نقل الفيروس المسبب لالتهاب الكبد الوبائي (ب) B و (ج) C.
4.

زرع الكلى Kidney transplantation
هل تعلم أن :
*

حوالي 50-60 شخص من كل مليون شخص في العالم يشكو من الفشل الكلوي النهائي الذي يحتاج إلى عملية الغسيل الكلوي أو عملية نقل الكلى.
*

تكلفة عملية زراعة الكلى في أمريكا حولي ثلاثون ألف دولار
*

أكثر من تسع آلاف عملية زرع كلى تتم سنويا في أمريكا وحدها .

لقد بدأت المحاولات الأولى لزرع الكلية منذ بداية القرن العشرين ولكن كلها بائت بالفشل وذلك نتيجة رفض الجسم للكلية المزروعة إلى أن تم البدء في اكتشاف الأدوية المستخدمة لمنع الجسم من رفض الكلية المزروعة Immuno-suppressants في بداية الستينات، مثل البريدنيزولون Prednisolone، الأزاثيوبرين Azathiopurine و السيكلوسبورين Cyclosporine حيث أنها تخفض مناعة الجسم.

وقد انتشرت هذه العمليات بعدها وكانت نسبة نجاحها بعد مرور عام عن العملية تصل إلى حوالي 95 في المائة إذا كان المتبرع حي ومن أحد أقرباء المريض وحوالي 80 في المائة إذا كانت الكلية من شخص متوفى.
ومن محاسن هذه العملية أنها تحسن من مستوى حياة المريض مقارنة بعملية الغسيل الكلوي الذي يجب أن يرتبط بجهاز الإنفاذ ثلاث مرات أسبوعياً، فيستطيع بذلك السفر بحرية أكبر ويزيد من قدرته على العمل والإنتاج، ويستعيد قدرته أو قدرتها الجسدية والجنسية وتتحسن حالته النفسية، وأيضاً إذا نظرنا إلى كلفة عملية زرع الكلى وكلفة عملية الغسيل الكلوي على المدى البعيد فإننا نجد أن الكلفة النهائية لعملية الغسيل الكلوي أعلى من كلفة زرع الكلية.

كيفية اختيار المرضى والمتبرعين لزرع الكلية
1.

اختيار المرضى
*

يجب أن يكون المريض مصاب بالفشل الكلوي النهائي
*

أن يكون سنه فوق الخمسة سنين وأقل من ستين
*

أن يكون خالي من بعض الأمراض كالسرطان الذي لم يتم السيطرة عليه أو مرض الإيدز
*

أن لا يكون سبب الفشل الكلوي لديه ناتجاً عن الأمراض المناعية
2.

اختيار المتبرعين
*

أن يكون المتبرع بالغاً ولا يزيد عمره عن الستين وأن تكون صحته العامة جيدة.
*

أن يكون قد تبرع بكليته بمحض إرادته دون الضغط عليه ويفضل أن يكون أحد أقرباء المريض أو أصدقائه المقربين.
*

أن تكون كليتاه سليمتين.
*

أن لا يكون المتبرع مصاباً بمرض السكري أو ضغط الدم أو بالسرطان أو حاملاً لمرض معدي كالإيدز أو التهاب الكبد الوبائي وغيرها.
*

أن يخضع لفحوصات معينة مثل فحص الدم وفحص تطابق الأنسجة.
*

إذا كان المتبرع من الموتى انطبقت عليه نفس الشروط السابقة بالإضافة إلى أن يكون المتوفى قد أوصى بذلك أو أخذت موافقة الورثة على ذلك.

abo88faisal
31-08-2009, 20:16
الكلية تقوم بامتصاص نسبة 35% من الكالسيوم من الدم وفي حالة الفشل الكلوي ماراح تمتص بالتالي
نقص الكالسيوم
الكلية تصنع فيتامين d المسؤول عن امتصاص الكالسيوم من الامعاء وفي حالة الفشل ماراح يتكون وبالتالي
زيادة نقص الكالسيوم
الكلية تقوم بانتاج هرمون erythropoieten وهو اللي يكون الدم وفي حالة الفشل ماراح يتكون وبالتالي
فقر دم
الكليه هي مصدر البيكربونات اللي تعادل حموضة الدم وفي حالة الفشل ماراح يتكون وبالتالي
حمضية الدم تزيد
وكذلك الكربوهيدرات والبروتينات تمتص للدم من الكلية لكي لاتفرز في البول وفي حالة الفشل ماراح يتكون وبالتالي لازم تتعوض



لاتنسون ان اهم سبب للفشل هو السكري بالمرتبة الاولى والضغط في المرتبة الثانية

abo88faisal
31-08-2009, 20:19
اما بالنسبة للتحاليل والعلاج فهذي تاخذ صفحات وتختلف حسب مستوى ونوع الحالة
لذا لن أتطرق اليها

C L O U D
31-08-2009, 20:30
مـآشـاء الله آغلبكم متأكد أنها [ فشل كلوي ] !! :d

أنا لـن أتكلم هذه المره ..

سوف آدع هذا المرض بين أيديكم ! ،، فـ أروني ما تستطيعون يا دكاترهـ

ما عليكم سوى الرد على بعضكم و النقااش !

zanac
31-08-2009, 20:55
رجـ ع ـت مرة ثانية وبعد ما اتاكد 100% ان حمى التيفود اجابة خاطئة


اعتقـد أن المـرض هـو


[ الفشـل الكـلوي المزمـن ]


أعرآضـه ..


1. الإرهـآق و التعـب العـآم , و الإكتـئآب و التوتـر النفسـي
2. الغثيـآن و القـيء
3. الح'ـكة الشـديدة
4. فقـر الـدم و النحـآفة , وحـآمضية الـدم
5. نقص الكالسيـوم و ارتفـآع نسبة الفـوسفآت ممـآ يسبب ألم العظـآم
6. ارتفـآع ضغط الدم مما يسبب الأزمـآت القلبية و الدماغية



هـذي المرة متأكـد 100 %