عرض كامل الموضوع : الخيار الصعب ... قصتي القصيرة
سأضع بين يديكم القصة القصيرة المتواضعة التي شاركت بها في المرحلة صفر من المسابقة:
.
.
الخيار الصعب
" ما بين غياهب المستقبل وصمت الماضي، يقف الحاضر حائرا في أمره ... فما بين صمت ومجهول ... لا شيء سوى الغموض ...
صغار هم البشر في كون كبير ، وكبار هم في دنيا حقيرة ... عالم الخيال ليس خيالا بل حقيقة ، والحقيقة أمست واقعا نعايشه ولا نصدقه ، الفوضى تعم المكان ، كل شيء تغير ، فتاه الغني الكبير لمن يسلم أمره، لذلك الحذاء أم ذاك كي يدوسه ؟! ، إنه يبحث عن أقلها إيلاما رغم إدراكه بأنه سيواجه المصيرين يوما ما !... والصغير حار في أي طريق يمشي ، كل الفرص متاحة ، وكلها واقع وحقيقة ... والحل ؟
تاهوا في حياة مخارجها لا منتهية ومدخلها واحد قد اجتازوه رغما عنهم ، والطريق إلى الأحلام والآمال مفروش بالورود الحمراء .. فمن سيسلكه ؟ "
كانت تلك الكلمات تتردد على مسامعها وهي تجري بأقصى سرعة تستطيعها ...
من أين يصدر ذلك الصوت ولماذا يلاحقها ؟ ... ماذا فعلت كي تعاقَب بسماع طلاسم لا تفهم منها ومن معانيها شيئا ؟؟
بقدر ما كان صوت تلك الكلمات مرتفعا ، صوت دقات قلبها المضطربة كان أعلى ...
توقفت برهة لتستريح ولكن ما من مجال للراحة ، فقد عاودت الفتاة الصهباء الجري ... هربا من شيء ، أو ربما بحثا عن ذلك الشيء ...
لم تستطع المواصلة فتوقفت من جديد ... أبعدت شعرها البني المبعثر عن عينيها اللتين أرهقتهما الهموم والمتاعب ...
رفعت رأسها تنظر إلى الشمس المكفهرة السوداء التي تنشر ظلالها الظلامية شيئا فشيئا كي تسيطر على كل بقعة ضوء وجدت في المكان ...
همست بصوت منخفض خائف:ما الذي يجري ؟ ... أين هي أمل ، وأحلام ؟ بل .. أين أنا ؟ ... ما هذا المكان ؟ كيف لي أن أخرج ؟ أنا خائفة جدا ...
صرخت بصوت عال كاد يمزق حبالها الصوتية الرقيقة:أما من أحد هنا يساعدني ؟
أتتها الإجابة من رجل تلفه عباءة سوداء ، تغطي كل شيء فيه إلا فمه الذي نطق بتلك الكلمات بصوت أشبه بفحيح الأفعى:أنا سأساعدك ...
أجفلت حين رأت الهيئة المخيفة لذلك الرجل ، أحاطت نفسها بذراعيها وسألت بنبرة مرتجفة:من .. أنت ؟؟
تقدم منها طائرا عن الأرض ببطء وهدوء وهو يقول:أنا منقذك ، أنا من سيخرجك من هذا المكان ، ولكن .. وفقا لشروطي لا شروطك ...
لا يزال الخوف يعتليها من ذلك الرجل و من كلامه ، لكن الملامح الجلية التي كانت تعتلي وجهها تلك اللحظات هي الاستغراب والدهشة ...
أردف الرجل معرفا عن نفسه وهو يحرك يده بطريقة مسرحية راقية:أعرفك على نفسي ، أنا أمير الأحلام الأسود ، لا شك أنك سمعت عني ...
قبل أن تبدي الفتاة أية ردة فعل كان الأمير الأسود قد اعتدل في وقفته ثم مد ذراعه اليمنى عاليا وتمتم بكلمات غير مفهومة ..
حينها ، تغير الكثير من واقع المكان المظلم ...فقد تغطى بأشجار كثيفة وأمسى كالغابات الاستوائية ، ولكن الشمس السوداء لا تزال تتوسط مجال رؤية الفتاة المسكينة الخائفة ...
اتسعت عيناها على أشدهما حين رأت ما رأت ...
همست في سرها:أمل ... وأحلام ؟؟؟؟
ظلت تقلب بصرها يمينا ويسارا ، ما بين تلك الفتاة الشقراء المربوطة بشجرة عملاقة ، وما بين تلك الصهباء الأخرى المربوطة بالشجرة المقابلة يسارا ...
فجأة ... ظهر أمامها الأمير الأسود قائلا وقد أخافها بظهوره المفاجئ:آنسة "حيرة" ، صديقتيك الاثنتين في حاجة إلى مساعدتك ... وأنا سأساعدك على ذلك...
قالت ببهجة رغم أن الرهبة لا تزال مسيطرة عليها:حقا ؟
قال الأمير الأسود:أجل ... ولكني أقول مجددا .. بشروطي لا شروطك ...
تساءلت الآنسة حيرة: وما هو شرطك ؟
أجابها بصوته المخيف والذي أصبح أكثر إخافة بإرادة منه:الاستمتاع .. شرطي الوحيد هو الاستمتاع ...
قالت له ببلاهة من غير تفكير وكأنها فقط تود الخروج من ذلك الموقف الصعب:فلتستمتع إذن !
اختفى من جانبها فجأة ، وظهر أمامها ببضعة أمتار فأصابها بالذهول أكثر ... قال لها وهو يفرد ذراعيه موهما إياها بصدقه:سأستمتع حين تختارين أحدهما لتعيش !!
قفز قلبها من مكانه لتخيلها فكرة أن تختار إحدى صديقتيها المقربتين كلتيهما ...
فسألت:ماذا تعني ؟
أجابها:أقصد يا آنسة " حيرة " بأن خروجك من هذا المكان مرهون بخيارك ... وعليك أن تختاري فالأمر ليس بإرادتك ... ستخرجين من هنا فقط مع واحدة من بين اثنتين ... لا أظن الأمر صعبا ... فقط اختاري الأقرب إلى قلبك حتى تنقذيها من العذاب الذي ستلقاه والذي سأستمتع به كثيرا ...
الآنسة حيرة:ماذا عن الأخرى ... ألا يمكنني إنقاذها بأية طريقة ؟
رد عليها الأمير الأسود وهو يهز رأسه نفيا:كيف لي أن أستمتع بالتعذيب إن لم يبق عندي أحد أعذبه ؟
صرخت به منفعلة :أيها المجرم ...
قال لها بحدة:بل أنت هي المجرمة ... ما كان عليك سلوك هذا الطريق منذ البداية .. والآن عليك أن تحتملي مسؤولية تهورك في مصادقة فتاتين اثنتين لا فتاة واحدة !!
قالت الآنسة حيرة مستغربة في خوف:ومنذ متى كان خطأ على الشخص أن يصادق شخصين في آن واحد ؟؟
أجاب سؤالها بسؤال:ومنذ متى كان للإنسان قلبان ؟
لاحظ علامات عدم الاستيعاب على وجهها فأكمل:إن لك قلبا واحدا لا يتسع إلا لصديق واحد ... وإن قلت بأن لك صديقين فأنت تكذبين ...الإنسان مذ وجد على سطح البسيطة تطبّع الغدر والخيانة ، لا يخلص إلا لشخص واحد يعتبره قلبه ... وأنت كذلك .. في قلبك واحدة منهما فقط ... وعليك اختيارها ...
اعترضت على مصيرها المحتم بقولها:ولكن ......
قاطعها اختفاؤه المفاجئ ...
فوقفت حائرة والدموع تحرق وجنتيها ... ماذا عليها أن تفعل ؟
هل حقا لا يستطيع الشخص سوى أن يكون مخلصا لصديق واحد ؟؟
أليس بوسعه جمع القلوب في قلبه ؟؟
لماذا ؟
أسئلة كثيرة كانت تجتاحها وتعذبها بكل قسوة ...
ولكنها في النهاية أدركت بأنه لا مفر من القدر .. يجب أن تختار ... فعلى الأقل هي لا تريد أن تفقد صديقتيها كلتيهما ...ولكن من ستختار ؟؟
نظرت صوب صديقتها أمل ، شقراء الشعر بيضاء البشرة ...
أغمضت عينيها وتذكرت أول يوم التقتها به ، كان يوما مشرقا حارا كما هي أيام الصيف دوما في دولتها
ذهبت إلى المدرسة وفوجئت بالطالبة الجديدة أمل ... تعرفت إليها ووجدت فيها طالبة مجدة ، وإنسانة رائعة .. فأحبتها ... ونشأت بينهما علاقة قوية تسمى بـ الصداقة !
عاشتا معا حلو الحياة ومرها ... الواحدة منهما وقفت بجانب الأخرى في حزنها وفرحها ، في ألمها وأملها ...
وكانتا مثال الروح الواحدة بجسدين اثنين ...
كيف لها أن تتخلى عنها ؟
فتحت عينيها على واقع أنها ترى صديقتها مكبلة أمامها .. فأشاحت بوجهها متألمة ... ولكنها ما كادت تهرب من الألم حتى لاقت ألما آخر ... ألم رؤية صديقتها أحلام مقيدة أيضا !
فغاصت ببحور ذكرياتها من جديد ... تتذكر حين كادت تموت بسبب سائق طائش .. إلا أن تلك الفتاة – أحلام – دفعتها بعيدا وتلقت عنها الصدمة بشكل أخف ... أنقذتها من موت محتم ... فاستحقت قلبها ...
من ذاك اليوم أصبحتا صديقتين مقربتين ...
والغريب في الأمر ... أن ذلك اليوم هو نفسه الذي صادقت حيرة فيه أمل ...
فكيف لها أن تختار ؟؟...
من جديد فتحت عينيها ... وحيرتها تزداد أكثر فأكثر ..فتساءلت بصوت مسموع:لماذا علي أن أختار بين أعز صديقتين إلى قلبي ؟ .. لماذا لا أستطيع إنقاذ كليهما ؟ ... لماذا ؟
مسحت دموعها وأردفت:حيرة .. اسم مطابق لحامله ... فأنا أشعر بحيرة لا مثيل لها ... من سأختار ؟ ... ولماذا ؟
سمعت صوت صديقتها أمل تناشدها قائلة بصوت حزين مثير للشفقة:حيرة .. أرجوك ساعديني ... لدي آمال وتطلعات كثيرة ... يجب أن أصل إليها فلا تحرميني هذه الفرصة ...
تحول لون عينيها الأزرق إلى الأحمر وهي تقول بنبرة مختلفة تحمل كل الرعب في العالم:اختاريني أنا وإلا فإنك ستبقين نادمة طوال حياتك ... سألاحقك في كل خطوة تخطينها بدوني ...
عادت عيناها إلى لونهما الأصلي ... وأكملت حديثها بتلك النبرة الكسيرة:أرجوك صديقتي .. أنا بحاجتك !
اضطرت حيرة إلى الالتفات حيث أحلام التي صرخت فجأة .. ثم قالت بحزن:بل ساعديني أنا ... أحلامي الكثيرة .. من سيحققها ؟؟ ... امنحيني الحياة كي أحيل أحلامي إلى حقيقة ... أرجوك ...
أكملت بصوت خشن مخيف والأنياب المضرجة بالدماء قد برزت من فمها: اختاريني أنا ... فإن كنت أحلاما فقد أكون كوابيسا أيضا !!
تراجعت حيرة إلى الخلف وهي تهز رأسها نفيا ... لا تريد تصديق أنها تواجه واقعا صعبا كهذا ... مبنيا على ماضيها ... وسيبني مستقبلها ..
جثت أرضا وهي تضع كلتا يديها على رأسها المصاب بصداع المشاعر المتضاربة ...
وكانت تردد باستمرار:لا أستطيع ... لا أستطيع ...
زاد ألمها ضحكات الأمير الأسود الخبيثة ... ونظرات صديقتيها اللائمة ...
على الرغم من أنهما ليستا على طبيعتهما .. إلا أنهما صديقتاها المقربتان ... فأنّى لها أن تختار بينهما ؟
لو مر أي أحد منا بموقف كذاك .. ماذا سيكون خياره ؟
الصديق ... أم الصديق أيضا ؟!؟
....
....
النهاية
مرحباً هيرو..ماحالك؟!
أولاً مبارك لكتابتك لقصه أخرى :rolleyes:
ثانياً ماهذا لااصدق اسلوبك تغير حقاً :eek:!..لقد تحسن بل تطور فعلاً أنا أقول الصدق ولااطريك..
ماشاء الله رائع أعجبتني كل كلمة من القصه ..مبدعه حقاً..
كما أنا طريقة الاسماء اعجبتني فعلاً..كما أقول مبارك لكتابتك قصه خياليه :p ههه.
الخيال رائع حقاً وماراق لي أنك لم تكثري منه..لكن كثرته والمبالغه به سيئه><
صعب بل ربما مستحيل..أن يختار المرء أحد صديقاه..لكن القلب مجبول على الميل لاحد مهما كان
حتى الرجل لابد أن يميل قلبه..فإن كانت فتاة فأشعر أنه ستختار مهما قربت صديقاتها منها..
ولكن هل هذه نهايه القصه حقاً ؟؟ غريب أشعر بأن لها تتمة ؟
لو حتم مثلاً أن حدث لي موقف مشابه أعتقد أني سأختار أفضل مما أفقدهما معاً..
وكانتا مثال الروح الواحدة بجسدين اثنين ...
جميل حقاً..ولكن الروح ربما تجتمع في جسدين لكن القلب لقلب واحد.!
الصديق ... أم الصديق أيضا ؟!؟
لابد أن يكون قرب ولو مثقال ذره لآحدهما..فالأقرب..
أهنئك على قصتك واسلوبك ..
واصلي وثابري هيرو ..
دمتي بخير^^..
كورابيكا-كاروتا
17-07-2009, 16:47
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال اختي الغالية ؟
من الجيد انني رأيت القصة ^^ اعجبتني كثيرا ^^
لتنتعمق قليلا
امل و احلام
اجدت اختيار الاسماء
اول خطوة هي الامل الذي يدفعنا للحلم
ز صديقتنا حيرة ضاعت بين الاثنين
صديقتان لا يمكن التخلي عنهما
جميل منك عدم ايضاح النهاية و تركها مفتوحة للاختيار مع انه شبه مستحيل
لو سألتني انا لما اخترت اي واحدة بل العكس
لاستدرت لهذا الامير و قتلته و حتى لو مت محاولة فهذا افضل
الذنب هو اسوء شيئا يأكل الانسان حيا
فحتى لو اختارت واحدة فستؤرقها رؤيتها لانها سترى بها حياة الاخرى
^^
حسنا عزيزتي اجدت كما هو متوقع
موفقة
KRESTENA
17-07-2009, 17:01
السلام عليكم
تبارك الرحمن عزيزتي لقد تطور إسلوبك كثيرا عزيزتي
مـــا شاء الله القصة كانت رائعة وفكرتها غريبة وجملية
استمتعت في قرائتها .
أختك : كريستينا
مرحباً هيرو..ماحالك؟!
أولاً مبارك لكتابتك لقصه أخرى :rolleyes:
ثانياً ماهذا لااصدق اسلوبك تغير حقاً :eek:!..لقد تحسن بل تطور فعلاً أنا أقول الصدق ولااطريك..
ماشاء الله رائع أعجبتني كل كلمة من القصه ..مبدعه حقاً..
كما أنا طريقة الاسماء اعجبتني فعلاً..كما أقول مبارك لكتابتك قصه خياليه :p ههه.
الخيال رائع حقاً وماراق لي أنك لم تكثري منه..لكن كثرته والمبالغه به سيئه><
صعب بل ربما مستحيل..أن يختار المرء أحد صديقاه..لكن القلب مجبول على الميل لاحد مهما كان
حتى الرجل لابد أن يميل قلبه..فإن كانت فتاة فأشعر أنه ستختار مهما قربت صديقاتها منها..
ولكن هل هذه نهايه القصه حقاً ؟؟ غريب أشعر بأن لها تتمة ؟
لو حتم مثلاً أن حدث لي موقف مشابه أعتقد أني سأختار أفضل مما أفقدهما معاً..
جميل حقاً..ولكن الروح ربما تجتمع في جسدين لكن القلب لقلب واحد.!
لابد أن يكون قرب ولو مثقال ذره لآحدهما..فالأقرب..
أهنئك على قصتك واسلوبك ..
واصلي وثابري هيرو ..
دمتي بخير^^..
أهلا بك شادو
أنا بخير .. شكرا لسؤالك ...
بارك الله فيك أختي ..
واثقة بأنك تبالغين ..
ما هو ذلك الأسلوب الذي يتطور بسرعة خيالية ؟!
ومع ذلك .. أشكرك على الإطراء ... ويسعدني أن القصة بأكملها أعجبتك ...
ليست المرة الأولى التي أكتب فيها قصصا خيالية .. كل ما في الأمر أني لا أحبذ نشر هذا النوع .
لا يوجد في القصص الخيالية ما يسمى بالمبالغة ... لا يمكنك أن تحكمي على كثرة الخيال بالسوء فهذا النوع من القصص مذهل جدا وجميل حتى لو كان مبالغا فيه ...
معك حق في أن القلب لا بد أن يميل إلى أحد الصديقين أكثر من الآخر .. ولكن ... للاختيار أبعاد مختلفة غير الخيار نفسه ...
صحيح أنها ستنقذ روحا واحدة ... ولكن تخيلي معي الألم وتأنيب الضمير الذي ستعانيه ... قد تتناسى الأمر وتتعايش مع الحقيقة ولكنها من المستحيل أن تنسى ذكرى ذلك الأمر الذي سيرافقها طيلة حياتها ...
لو كنت مكانها لما اخترت ... وليحصل ما يحصل !
فضلت جعل نهاية القصة مفتوحة .. حتى يضع القارئ ما يشاء من احتمالات وفقا لطريقة تفكيره ... فها أنا وإياك نختلف بأمر اختيار إحدى الصديقتين ...
حين قلت :"الصديق... أم الصديق أيضا؟!؟" .. حرصت على جعل هذه الجملة تفسيرا لما قد يفكر به القارئ ..
انتبهي على أني قلت:الصديق والصديق ... لأوضح أنهما بنفس المرتبة .. ليس حسب حب حيرة لهما كلاهما .. بل .. لتلك الأبعاد الأخرى التي لو فكرت فيها لوجدت أنه من السيء الاختيار في تلك اللحظات ..
ومع ذلك .. يبقى هذا رأيي ولا يمكنني أن أفرضه عليك ..
أشكرك على وجودك وتعليقك شادو
تحياتي لك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال اختي الغالية ؟
من الجيد انني رأيت القصة ^^ اعجبتني كثيرا ^^
لتنتعمق قليلا
امل و احلام
اجدت اختيار الاسماء
اول خطوة هي الامل الذي يدفعنا للحلم
ز صديقتنا حيرة ضاعت بين الاثنين
صديقتان لا يمكن التخلي عنهما
جميل منك عدم ايضاح النهاية و تركها مفتوحة للاختيار مع انه شبه مستحيل
لو سألتني انا لما اخترت اي واحدة بل العكس
لاستدرت لهذا الامير و قتلته و حتى لو مت محاولة فهذا افضل
الذنب هو اسوء شيئا يأكل الانسان حيا
فحتى لو اختارت واحدة فستؤرقها رؤيتها لانها سترى بها حياة الاخرى
^^
حسنا عزيزتي اجدت كما هو متوقع
موفقة
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا كورابيكا ... أنا بخير .. شكرا للسؤال.
يسعدني أن القصة أعجبتك كورابيكا ...
اول خطوة هي الامل الذي يدفعنا للحلم
تعمدت اختيار تلك الأسماء ، وجملتك هذه تعبر تماما عما أفكر فيه ...
أظنني أوافقك رأيك ... فأنا كذلك ما كنت لأختار .. بل كنت لأواجه ذلك الواقع الغبي الذي يحتم علي إنقاذ شخص ما .. وترك الآخر ليموت .. وفي نفس الوقت .. ترك قلبي يموت وسط تلك الذكريات التي سيخلفها ذاك الخيار ...
وحتى لو لم يكن ضمير حيرة يؤنبها من تلقاء نفسها ، فلربما أهل الصديقة الميتة سيعيدون فتح تلك الجروح التي قد تكون حيرة جاهدت لتغلقها !
أشكرك على وجودك وإبداء رأيك
تحياتي لك
السلام عليكم
تبارك الرحمن عزيزتي لقد تطور إسلوبك كثيرا عزيزتي
مـــا شاء الله القصة كانت رائعة وفكرتها غريبة وجملية
استمتعت في قرائتها .
أختك : كريستينا
وعليك السلام
أهلا بك أختي
لربما تطور أسلوبي ولكن ليس كثيرا ...
يسعدني أن القصة أعجبتك وأشكرك على وجودك وعلى إطرائك
تحياتي لك
~عيون القمر~
17-07-2009, 21:12
الاطلاع على المشاركين في هذه المسابقة أمر جميل !
و بالأخص عندما تلمح ذلك الإصرار و الحماس المشتعل بين سطور رواياتهم الصغيرة ^^
جمييييلة القصة يا أختي ! لقد برعتي في الوصف بدقة !
أحسنتي و أتمنى لك التوفيق في المسابقة ^^
الاطلاع على المشاركين في هذه المسابقة أمر جميل !
و بالأخص عندما تلمح ذلك الإصرار و الحماس المشتعل بين سطور رواياتهم الصغيرة ^^
جمييييلة القصة يا أختي ! لقد برعتي في الوصف بدقة !
أحسنتي و أتمنى لك التوفيق في المسابقة ^^
أهلا بك أختي
أشكرك على الإطراء ويسعدني أن القصة بدت لك جميلة ..
شكرا لتمنياتك اللطيفة
وتحياتي لك
Simon Adams
18-07-2009, 20:19
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مررررحبا هيروين
كيف حالك ؟
إممم هذه القصه خياليه ..على عكس قصتك الحياه
قرأتها كلها و أعجبتنى
أعجبنى إسم حيره ..فهى تمثل واقع الفتاة حقا
مبرررروووك الفوز فى المسابقه
و تمنياتى لك بالتوفيق
تحياتى
سيمون
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مررررحبا هيروين
كيف حالك ؟
إممم هذه القصه خياليه ..على عكس قصتك الحياه
قرأتها كلها و أعجبتنى
أعجبنى إسم حيره ..فهى تمثل واقع الفتاة حقا
مبرررروووك الفوز فى المسابقه
و تمنياتى لك بالتوفيق
تحياتى
سيمون
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بك أختي
أنا بخير .. شكرا لسؤالك ...
لا بد من التنويع بالقصص ...
يسعدني أنها أعجبتك أختي ...
أنا لم أفز ، كل ما في الأمر أني تأهلت للمرحلة الأولى ولا أتوقع أني سأفوز أبدا ...
أشكرك على وجودك
تحياتي
semsem16
19-07-2009, 19:45
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
مرحبا أختي هيروين ،
أمم ، القصة كانت ممتعة ، ذات طابع فلسفي يكاد يكون لاذعا - أو هكذا بدا لي من خلال موضوع القصة على الأقل - أحببتها - كما أحببت كل ما قرأته من كتاباتك !! -
يمكن أن اقول أني لو كنت بموقف كهذا لانتحرت عوض اختيار واحدة منهما لتسلك طريق النجاة بينما أدع الأخرى تذهب للمهلكة ... أقول هذا خصوصا و أنا أيضا لدي صديقتان مقربتان . أفضل ألا افكر بالأمر حتى !!
لكن إليك رأيي الحق : لو اضطررت للاختيار - إنه اختيار آخر لا تطمعي - يوما لكنت فضلت الصداقة على ما يسمونه الحب - و الذي بالمناسبة لا أؤمن به بل أظنه إعجابا أو انجذابا لا غير - <<< و قد سبب أن تعرضت لموقف مشابه لهذا لسوء حظي !!
على كل ، لقد وفقت بهذه القصة عزيزتي . تهاني .
أتمنى ان تكون المقبلة بمستوى أحسن حتى !!
آملة أن تنالي كل التألق الذي تستحقين .
mes amitiés
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
مرحبا أختي هيروين ،
أمم ، القصة كانت ممتعة ، ذات طابع فلسفي يكاد يكون لاذعا - أو هكذا بدا لي من خلال موضوع القصة على الأقل - أحببتها - كما أحببت كل ما قرأته من كتاباتك !! -
يمكن أن اقول أني لو كنت بموقف كهذا لانتحرت عوض اختيار واحدة منهما لتسلك طريق النجاة بينما أدع الأخرى تذهب للمهلكة ... أقول هذا خصوصا و أنا أيضا لدي صديقتان مقربتان . أفضل ألا افكر بالأمر حتى !!
لكن إليك رأيي الحق : لو اضطررت للاختيار - إنه اختيار آخر لا تطمعي - يوما لكنت فضلت الصداقة على ما يسمونه الحب - و الذي بالمناسبة لا أؤمن به بل أظنه إعجابا أو انجذابا لا غير - <<< و قد سبب أن تعرضت لموقف مشابه لهذا لسوء حظي !!
على كل ، لقد وفقت بهذه القصة عزيزتي . تهاني .
أتمنى ان تكون المقبلة بمستوى أحسن حتى !!
آملة أن تنالي كل التألق الذي تستحقين .
Mes amitiés
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بك سمسم
يسعدني أن القصة بدت لك ممتعة وشكرا على الإطراء ...
القصة ذات طابع فلسفي بالفعل ، ولاذعة من ناحية أني أحببت أن أوصل فكرة خفية للقارئ وهي أن الحياة ليست عادلة أبدا !
فعلا يبدو الأمر صعبا حين تفكرين بأنك قد تقعين في موقف مثل ذاك .. الاختيار ليس سهلا .
ولكن مواجهة الواقع هي الخيار الأصح ...
إن الأمر بنظري لا يعتمد على حب أو صداقة ... فليس كل الحب حقيقة ، وليس أيضا كل الصداقة حقيقة .
في تلك الحالات ،يعتمد الأمر على " شخصية " من تختارين ، بغض النظر عن " العلاقة " التي تجمعك بذلك الشخص.
سأعطيك مثالا على ذلك .. تخيلي أنك وقعت في موقف كذاك لتختاري إنقاذ واحد من اثنين .. وكلا الاثنين لا تعرفينهما .
وتخيلي في نفس اللحظة ، أن الخيار المنطقي في مواجهة ذاك الأمير الغريب معدوم ... أي لا يمكنك الاستدارة ومواجهته لتقتليه وتنقذي الاثنين.
عندها بالفعل تضطرين للاختيار ... وبما أنك لا تعرفين أحدا من الاثنين ، تستنتجين أن العلاقة نفسها لا تؤثر بخيارك ...
بل الشخصية نفسها هي ما يؤثر .
فلو خيرت أنا ما بين إنقاذ طبيب ومغنية لاخترت الطبيب طبعا !!!
فقط لأنه طبيب .. قد تكون صفاته وأخلاقه سيئة ،ولكن ذلك لا يهم ، ما يهم بالحقيقة أنه طبيب ، مجرد طبيب ، إن أنقذته ، فقد ضمنت إنقاذ أرواح الكثيرين ممن يشفيهم ...
أما إذا اخترت المغنية فماذا سأستفيد وبماذا سأفيد الآخرين ؟
أشكرك على وجودك وإبداء رأيك سمسم
تحياتي
زهرة الألب
25-08-2009, 17:23
حجز متأخر جدآ ...
.
.
لمآذآ لم تخبريني أنك وضعت قصتك القصيرة ،؟
.
.
سأعود باذن الله ...
ما شاء الله .. لا تعتبري أياً من كلامي إطراء إن أخبرتك أنك مبدعة حقا .. وكاتبة محترفة .. !
لم أعتد أن أجامل البتة لكن في كتاباتك شيء يروقني حقا .. لا سيما تلك الكلمات التي افتتحتي بها القصة ..
ما بين غياهب المستقبل وصمت الماضي، يقف الحاضر حائرا في أمره ... فما بين صمت ومجهول ... لا شيء سوى الغموض ...
صغار هم البشر في كون كبير ، وكبار هم في دنيا حقيرة ... عالم الخيال ليس خيالا بل حقيقة ، والحقيقة أمست واقعا نعايشه ولا نصدقه ، الفوضى تعم المكان ، كل شيء تغير ، فتاه الغني الكبير لمن يسلم أمره، لذلك الحذاء أم ذاك كي يدوسه ؟! ، إنه يبحث عن أقلها إيلاما رغم إدراكه بأنه سيواجه المصيرين يوما ما !... والصغير حار في أي طريق يمشي ، كل الفرص متاحة ، وكلها واقع وحقيقة ... والحل ؟
تاهوا في حياة مخارجها لا منتهية ومدخلها واحد قد اجتازوه رغما عنهم ، والطريق إلى الأحلام والآمال مفروش بالورود الحمراء .. فمن سيسلكه ؟ "
خاطرة رائعة .. أو سمِها ما شئتِ !
حقا حقا أعجبتني ..
لم اشعر بأنني أقرأ قصة بقدر ما شعرت أنني أشاهد فيلماً ..
مع أنني لست من النوع الذي يحب الخيال كثيرا .. إلا أن خيالك هذآ أعجبني !
لأنه كان أشبه بحلم .. والأحلام كلها خيال !
لكن هل حقاً الإنسان لا يستطيع أن يجمع بين صديقين في وقت واحد ! ربما لا أستبعد ذلك إطلاقا ..
لكن أ يوضع الشخص في موقف كهذا فإن ذلك صعب جدا جدا !
لا استطيع قول المزيد .. " دخلت القصة مزاجي بقوة :p "
ربما تكونين أكثر براعة في حياكة قصص قصيرة كهذه ;)
واصلي عزيزتي ..
وأنا في الانتظار ~
أختك // kurut
حجز متأخر جدآ ...
.
.
لمآذآ لم تخبريني أنك وضعت قصتك القصيرة ،؟
.
.
سأعود باذن الله ...
لم أخبرك كوني وضعت قصتي قبل أن أعرفك حتى
ثم إنني لست من النوع الذي يحب فرض نفسه على الآخرين بتلك الطريقة
أكره أن أدعوك لقراءة إحدى قصصي وأجبرك على التعليق بها بشكل غير مباشر ، فقد تكونين لا ترغبين بدخول القصة،
ببساطة... لا أحب أن أثقل على قرّائي الأعزاء ...
تحياتي وبانتظار رأيك
ما شاء الله .. لا تعتبري أياً من كلامي إطراء إن أخبرتك أنك مبدعة حقا .. وكاتبة محترفة .. !
لم أعتد أن أجامل البتة لكن في كتاباتك شيء يروقني حقا .. لا سيما تلك الكلمات التي افتتحتي بها القصة ..
خاطرة رائعة .. أو سمِها ما شئتِ !
حقا حقا أعجبتني ..
لم اشعر بأنني أقرأ قصة بقدر ما شعرت أنني أشاهد فيلماً ..
مع أنني لست من النوع الذي يحب الخيال كثيرا .. إلا أن خيالك هذآ أعجبني !
لأنه كان أشبه بحلم .. والأحلام كلها خيال !
لكن هل حقاً الإنسان لا يستطيع أن يجمع بين صديقين في وقت واحد ! ربما لا أستبعد ذلك إطلاقا ..
لكن أ يوضع الشخص في موقف كهذا فإن ذلك صعب جدا جدا !
لا استطيع قول المزيد .. " دخلت القصة مزاجي بقوة :p "
ربما تكونين أكثر براعة في حياكة قصص قصيرة كهذه ;)
واصلي عزيزتي ..
وأنا في الانتظار ~
أختك // kurut
أهلا كوروت
تخجلين تواضعي أختي بكلماتك ... أشكرك عليها ...
أنا أيضا أعتبر تلك البداية خاطرة .. بل إني كنت قد خططت لكتابتها على شكل خاطرة طويلة .. ولكن جاءت فكرة القصة فأدخلتها معها ...
لا أخفيك أني بطريقة أو بأخرى .. صرت أؤامن أنه من الصعب أن يجمع الشخص صديقين في آن واحد !!!
أشكرك مجددا على الإطراء أختي
تحياتي
قصة رائعة
اسلوب مغاير .. .. .. احب التنويع كثيراً حتي لايمل الشخص
بالفعل كانت ذات طابع خاص
اتمني لك حياة سعيدة
S O L T Y
26-09-2009, 23:51
روووووووووعة القصة
يسلموووووو
قصة رائعة
اسلوب مغاير .. .. .. احب التنويع كثيراً حتي لايمل الشخص
بالفعل كانت ذات طابع خاص
اتمني لك حياة سعيدة
أهلا بك أسيل
أشكرك على الإطراء ويسعدني أن قصتي القصيرة المتواضعة أعجبتك .
لا بد من التنويع فعلا ..
شكرا لك على تمنياتك اللطيفة ، وأتمناها لك بالمثل
تحياتي
روووووووووعة القصة
يسلموووووو
أهلا بك أختي
أشكرك على الإطراء ويسعدني أن القصة أعجبتك
تحياتي
*أحب الحياة*
07-04-2010, 10:16
لا اتمنى ان اقع في خيار صعب مثل هذا الخيار
شكرا لك على القصة الرائعة
كل قصصك رائعة
النظرة الثاقبة
07-04-2010, 11:59
أسلوبك جميل وفكرة القصة أعجبني لكنك تكرري كلمة الفتاة حيرة
فهل تقصدي أنها حائرة ان كذلك فهي تكتب الآنسة حائرة أو الآنسة في حيرة من أمرها ولاتذكر حيرة لحالها لأن ياء حيرة لاتكون مشددة
بالنسبة لاختيار الصديق في هذ الوقت الحرج صعب جدا ولاأستطيع الاجابة
شكرا لك أمتعتيني بالقصة وأنتظر جديدك باذن الله
لا اتمنى ان اقع في خيار صعب مثل هذا الخيار
شكرا لك على القصة الرائعة
كل قصصك رائعة
أهلا بك
ليس فينا من يتمنى الوقوع في خيارات كتلك
أشكرك على الإطراء
تحياتي
أسلوبك جميل وفكرة القصة أعجبني لكنك تكرري كلمة الفتاة حيرة
فهل تقصدي أنها حائرة ان كذلك فهي تكتب الآنسة حائرة أو الآنسة في حيرة من أمرها ولاتذكر حيرة لحالها لأن ياء حيرة لاتكون مشددة
بالنسبة لاختيار الصديق في هذ الوقت الحرج صعب جدا ولاأستطيع الاجابة
شكرا لك أمتعتيني بالقصة وأنتظر جديدك باذن الله
أهلا بك
أشكرك على الإطراء
بالنسبة لـ حيرة ...
لم أقصد بذلك ما قلتِه ، ولم أفهم بالتحديد ما قصدته بالياء المشددة ..
كل ما في الأمر أن اسم البطلة هو " حيْرة "
تعمدت أن أجعل اسمها هكذا حتى يتلاءم مع موضوع القصة
فهي قد بدت حائرة ....
فكما ترين أختي العزيزة
قلتُ في قصتي : أحلام ، ولم أقل حالمة
قلت : أمل ، ولم أقل آملة
وفي النهاية قلت : حيرة ، ولم أقل حائرة .....
ذلك هو المغزى ، والنهج في اختيار الأسماء
أشكرك على وجودك
تحياتي
قصه رائعه
يسلمو ع الموضوع
تقبلي مروري
سأضع بين يديكم القصة القصيرة المتواضعة التي شاركت بها في المرحلة صفر من المسابقة
في الحقيقة لم أقابل حتى الآن من هو أكثر تواضعًا منك!!
و إذا كانت هذه القصة هي ما ابتدأت بها المسابقة،،فأنا واثقة من أنك قد حققتِ نجاحاً فيها..~
_أعلميني بنصيبك في المسابقة،فأنا علمت بأمر اقامتها لكني لم أتابعها للأسف_
"الخيار الصعب"
فعلا عنوان يناسب كل كلمة كتبتها..~
فهو أحد أصعب الخيارات التي قد نلجأ لاتخاذها أحيانا..~
أرى بأن الجميع قد ركز على مشاعر _حيرة_..~
ولم يلتفت أحد إلى المشاعر التي ستصيب الباقيات..!!
أنا متأكدة أنهما سيعانيان أكثر منها..~
إذا كانتا صديقتين لها بكل ما تعنيه الكلمة..~
فالصديق الحقيقي لا يرضى أن يسبب الألم لصديقه..~
ولو على حساب نفسه..~
_هذا رأيي الذي لا يمكن أن أغيره بالنسبة للصديق و الصداقة_
رعاكِ المولى..~
قصه رائعه
يسلمو ع الموضوع
تقبلي مروري
أشكرك على الإطراء جزيل الشكر
ويسعدني أن القصة حازت على إعجابك
تحياتي
في الحقيقة لم أقابل حتى الآن من هو أكثر تواضعًا منك!!
و إذا كانت هذه القصة هي ما ابتدأت بها المسابقة،،فأنا واثقة من أنك قد حققتِ نجاحاً فيها..~
_أعلميني بنصيبك في المسابقة،فأنا علمت بأمر اقامتها لكني لم أتابعها للأسف_
"الخيار الصعب"
فعلا عنوان يناسب كل كلمة كتبتها..~
فهو أحد أصعب الخيارات التي قد نلجأ لاتخاذها أحيانا..~
أرى بأن الجميع قد ركز على مشاعر _حيرة_..~
ولم يلتفت أحد إلى المشاعر التي ستصيب الباقيات..!!
أنا متأكدة أنهما سيعانيان أكثر منها..~
إذا كانتا صديقتين لها بكل ما تعنيه الكلمة..~
فالصديق الحقيقي لا يرضى أن يسبب الألم لصديقه..~
ولو على حساب نفسه..~
_هذا رأيي الذي لا يمكن أن أغيره بالنسبة للصديق و الصداقة_
رعاكِ المولى..~
أهلا وسهلا بك سايوري
و إذا كانت هذه القصة هي ما ابتدأت بها المسابقة،،فأنا واثقة من أنك قد حققتِ نجاحاً فيها..~
_أعلميني بنصيبك في المسابقة،فأنا علمت بأمر اقامتها لكني لم أتابعها للأسف_
في الواقع
كتبت لتلك المسابقة قصة أخرى بعد هذه
ولم أنشرها في المنتدى لإدراكي بأنها بكل ما فيها : سيئة للغاية
حتى أني أذكر بأني حصلت على تقييم منخفض جدا
لم أكن تلك الأيام في مزاج جيد للكتابة ، فقد كنت مشغولة نوعا ما ، وكانت هناك بعض المشاكل
ولم أبذل أيامها أي جهد في الكتابة والتفكير ( نفس الحالة الحالية ! )
ولذلك أقول عن قصتي هذه : متواضعة
وعن تلك القصة الخفية : سيئة
وبعد تلك القصة الثانية
انشغلت أكثر بالدنيا
فلم أتابع خوض المسابقة
أرى بأن الجميع قد ركز على مشاعر _حيرة_..~
ولم يلتفت أحد إلى المشاعر التي ستصيب الباقيات..!!
كان من الطبيعي أن يكون التركيز الأكبر على ( حيرة )
نظرا لأنها البطلة
ولكني بلا شك أوافقك فيم قلته ...
فالصداقة من أقوى الروابط وأجملها
وليس بالسهل التخلي عنها
أشكرك على تواجدك وإبداء رأيك سايوري
دمت بخير
Яσsє Јυσяч ✿
19-07-2010, 09:17
قصة روعة
وقد مررت بهذا الخيار الصعب للأسف
ابتسامة جميلة
20-07-2010, 14:34
قصة جميلة ورائعة
بالفعل هو الخيار الصعب
واقع قد يمر به احد منا!!!!!!!
لقد ذكرتني قصتك بالقناص الجزء الاول
روووووعة تمنيات لك التوفيق ومزيد من التقدم
سلااااااااااااااااااام
قصة روعة
وقد مررت بهذا الخيار الصعب للأسف
أشكرك على الإطراء ، ويسعدني أن القصة أعجبتك ..
وكان الله في عونك إذ مررت بذلك الخيار ...
وربما أكون من أكثر الذين يقدرون ذلك
حيث أنني أنا الأخرى ، مررت بمثيله ... ذات يوم !
تحياتي
قصة جميلة ورائعة
بالفعل هو الخيار الصعب
واقع قد يمر به احد منا!!!!!!!
لقد ذكرتني قصتك بالقناص الجزء الاول
روووووعة تمنيات لك التوفيق ومزيد من التقدم
سلااااااااااااااااااام
شكرا لك على الإطراء
ويفرحني إعجابك بالقصة ...
لقد ذكرتني قصتك بالقناص الجزء الاول
صحيح
ولقد تذكرت ذلك الموقف
حين سألت العجوز الأصدقاء الأربعة سؤالا كذاك السؤال ... وقد كان معهم ذاك المخادع الذي نسيت اسمه ...
تحياتي
عَبْدُاللهِ
21-07-2010, 13:35
لم يعجبني
أسلوبكِ هذا سيء
عذراً :)
● ĸαяızмα ●
21-07-2010, 18:15
مرحبااا هيرووين
كيف حااالك؟؟؟
القصه روووووعه بل اكثرر من روووووعه
يعجبني اسلووبك جداااا و لقد ازداد تطورااا
تسلم ايديك على هذاا الابداااع
لا تحرمينااا من جديدك
اكملي على هذاا الابدااع عزيزتي
ننتظر المزيد من قصصك الرااائعه و المشوقه
تسلمييييييييي
تحياااتي لك:*<ran mouri>*
جاأاأاأاأاأاأاأاأاأناأاأاأاأاأاأاأاأاأاأ
لم يعجبني
أسلوبكِ هذا سيء
عذراً :)
هكذا ؟!
" من الباب للطاقة " لم يعجبك أسلوبي يعني ؟
تركتَ كل قصص الدنيا لتأتي إليّ فقط لتلقي جواهر كلماتك ذات الفائدة العظيمة ؟
حسنا ، سأسألك سؤالا واحدا فقط : ماذا استفدتَ من قولك هذا ؟
أعطني فائدة واحدة فقط !
أنا لستُ طبعا من ذلك النوع الذي يحب لملمة من يحبون ويعجبون بقصصه حوله
إذ أنني دوما أقبل الرأي المخالف
وأحترم في الآخرين وجهات نظرهم .. وأحب قراءة ما يكتبه الآخرون إبداء لرأيهم المعارض لرأيي .
ولكني لم أحبّ يوما الردود الناقصة كردك هذا ، والذي يبدو أنك كتبته فقط رغبة في إغاظتي دون أن تعلم طبعا بأن شيئا كذاك لن يحدث !
بما أنك قد أتعبت نفسك بالقراءة ، ثم الرد ...
فلماذا لا تكلّف نفسك عناء نقد قصتي نقدا بنّاء بدلا من ردك المضحك هذا ؟
ألم يكن من الأفضل لو أخبرتني ما الذي لم يعجبك تحديدا ؟
فمن الآخرين نستفيد ...
مرحبااا هيرووين
كيف حااالك؟؟؟
القصه روووووعه بل اكثرر من روووووعه
يعجبني اسلووبك جداااا و لقد ازداد تطورااا
تسلم ايديك على هذاا الابداااع
لا تحرمينااا من جديدك
اكملي على هذاا الابدااع عزيزتي
ننتظر المزيد من قصصك الرااائعه و المشوقه
تسلمييييييييي
تحياااتي لك:*<ran mouri>*
جاأاأاأاأاأاأاأاأاأناأاأاأاأاأاأاأاأاأاأ
أهلا بك ران
الأحوال دائما بخير
والفضل لله ..
شاكرة لك أنا على الإطراء ، متمنية أن يتطور أسلوبي الكتابي أكثر
ومتمنية كذلك أن أكون عند حسن الظن دوما ...
دمت بخير
السلام عليكم
كيف الحال؟؟
إن شاء الله بخيـــر
القصة جدا رائــــــعهـ ومميزة
وأسلوبك جميــل وجذاب
واكثر شيء لفت انتباهي الخاطرة اللي في البداية
فعلا ابدعتي خيتـــــو
اتمنى لك المزيد من التقدم
تقبلي تحياتي وردي البسيط
سايونارا
السلام عليكم
كيف الحال؟؟
إن شاء الله بخيـــر
القصة جدا رائــــــعهـ ومميزة
وأسلوبك جميــل وجذاب
واكثر شيء لفت انتباهي الخاطرة اللي في البداية
فعلا ابدعتي خيتـــــو
اتمنى لك المزيد من التقدم
تقبلي تحياتي وردي البسيط
سايونارا
وعليك من الله سلامٌ ورحمة
الأحوال دوما بخير
ولله الحمد
يسعدني إعجابك بقصتي وأسلوبي
وأشكرك شكرا جزيلا على الإطراء
وعلى تواجدك
دمت بخير
هوى الجبل
15-08-2010, 22:06
أسلوبك جميل وفكرة القصة أعجبني لكنك تكرري كلمة الفتاة حيرة
فهل تقصدي أنها حائرة ان كذلك فهي تكتب الآنسة حائرة أو الآنسة في حيرة من أمرها ولاتذكر حيرة لحالها لأن ياء حيرة لاتكون مشددة
بالنسبة لاختيار الصديق في هذ الوقت الحرج صعب جدا ولاأستطيع الاجابة
شكرا لك أمتعتيني بالقصة وأنتظر جديدك باذن الله ::جيد::
::جيد::
هل كل ردودك هكذا دوما يا ترى ؟
بسمة الزمان
27-08-2010, 19:07
حـــــــــجــــــز
ولي عودة باذن الله
البسمة البريئة
28-08-2010, 14:06
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلمات صادقة
ومشاعر مبعثرة في قلب واحد
لست ماهرة في كتابة كلمات الشكر والمديح كما يقولون
ولكن أكتفي بأن أقول لك
شكرا على القصة الرائعة
لاحظت أن معظم قصص القسم من تأليفك
سأحاول قرائتها ان شاء الله
تقبلي مروري المتواضع:لقافة:
تحياتي لك
:)~البسمة البريئة~:)
جُلّسَانْ،♥
28-08-2010, 15:00
السّلآم عليكم ة رحمتهـ تعالى و بركآتهـ..
اسمحي لي عزيزتي هيرووين بأن أعلق على قصّتكِ الأكثر من رآئعة..
(آلخيار الصعب)
لكم أثار هذا العنوان فضولي..و لكم أثار ما يحمله في جعبته حيرتي..
و لكم أثارت قصّتك..ما في داخلي..من أشجانٍ تضني عليل فؤادي..
ألمح من خلال بوحِك..
أنك عرضت قصة ما يسمى بالصداقات الثلاثية..و هل تستمر أم لا..
و أيضاً..
الأمل..و الأحلام..
هل من الصعب أن يجتمعان في خندق واحد؟!
هل يجب أن نضحّي بالأمل..و نختار الأحلام..لنستمر..و بذلك نكون قد مزقنا تلك الصداقة .أم العكس؟!
الإنسان..لا يستطيع أن يتخلى عن أيّ من ..الأمل..و الأحلام..
كلامهما وجهان لعملة واحدة..هي الحياة.._برأيي_
فبدونهما..لما كان للحياة معنىً..
أخالف ذاك الأسود في أن الانسان بقلبه يستطيع أن يحبّ كل الناس..
و أولهما الله و رسوله..(الاثنين يجب علينا أن نحبهما لنكون مؤمنين)>>>يبدو أنني أطلقت العنانة لفلسفتي الـ ..
أووه..
نسيت أن أشكرك على ما خطت اناملك الذهبية..
بوركت جهودك..
و إلى الأمام يا فارسة قلعتنا..
أتمنى أن تكوني قد قبلتِ مروري,,
و السلام عليكم..
بسمة الزمان
أهلا بك في أي وقت
* * *
البسمة البريئة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلمات صادقة
ومشاعر مبعثرة في قلب واحد
لست ماهرة في كتابة كلمات الشكر والمديح كما يقولون
ولكن أكتفي بأن أقول لك
شكرا على القصة الرائعة
لاحظت أن معظم قصص القسم من تأليفك
سأحاول قرائتها ان شاء الله
تقبلي مروري المتواضع:لقافة:
تحياتي لك
:)~البسمة البريئة~:)
وعليك من الله سلام ورحمة
أهلا بك أختي العزيزة
ولكن أكتفي بأن أقول لك
شكرا على القصة الرائعة
وشكرا جزيلا لك على الإطراء
سعيدة لأن القصة حازت على إعجابك
وأهلا بك في قصصي الأخرى
دمت بخير
السّلآم عليكم ة رحمتهـ تعالى و بركآتهـ..
اسمحي لي عزيزتي هيرووين بأن أعلق على قصّتكِ الأكثر من رآئعة..
(آلخيار الصعب)
لكم أثار هذا العنوان فضولي..و لكم أثار ما يحمله في جعبته حيرتي..
و لكم أثارت قصّتك..ما في داخلي..من أشجانٍ تضني عليل فؤادي..
ألمح من خلال بوحِك..
أنك عرضت قصة ما يسمى بالصداقات الثلاثية..و هل تستمر أم لا..
و أيضاً..
الأمل..و الأحلام..
هل من الصعب أن يجتمعان في خندق واحد؟!
هل يجب أن نضحّي بالأمل..و نختار الأحلام..لنستمر..و بذلك نكون قد مزقنا تلك الصداقة .أم العكس؟!
الإنسان..لا يستطيع أن يتخلى عن أيّ من ..الأمل..و الأحلام..
كلامهما وجهان لعملة واحدة..هي الحياة.._برأيي_
فبدونهما..لما كان للحياة معنىً..
أخالف ذاك الأسود في أن الانسان بقلبه يستطيع أن يحبّ كل الناس..
و أولهما الله و رسوله..(الاثنين يجب علينا أن نحبهما لنكون مؤمنين)>>>يبدو أنني أطلقت العنانة لفلسفتي الـ ..
أووه..
نسيت أن أشكرك على ما خطت اناملك الذهبية..
بوركت جهودك..
و إلى الأمام يا فارسة قلعتنا..
أتمنى أن تكوني قد قبلتِ مروري,,
و السلام عليكم..
وعليك من الله سلام ورحمة
مرحبا بك أختي العزيزة
ألمح من خلال بوحِك..
أنك عرضت قصة ما يسمى بالصداقات الثلاثية..و هل تستمر أم لا..صحيح ، لقد قصدت هذا في جزء كبير من مغزى قصتي
خصوصا أني ممن كان قديما ولا يزال يقع ضمن ذلك المثلث
وقد واجهت من المحيط في صغري كثيرا من المشاكل بسبب هذا
وكثيرا من التدخل في شؤوني كما حاول ذلك الأمير الأسود أن يفعل مع ( حيرة )
لكن العلة في نهاية الأمر ليست بالصداقة الثلاثية أو الصداقة المليونية !
بل في الذين يتدخلون في شؤون الأصدقاء
ويفسدون عقولهم
ويوسوسون لهم كالشيطان
حتى يبدأ الصديق شيئا فشيئا بالشعور بالغيرة من صديقه الآخر لأن صديقهما المشترك أخبر أحدهما بشيء ما ولم يخبر الآخر مثلا !
ولكن الصداقة الحقيقية لا بد أن تصمد في وجه كل عائق
وهو ما اختبرته في صداقتي ، وأثبتته لي الأيام !
الأمل..و الأحلام..
هل من الصعب أن يجتمعان في خندق واحد؟!
هل يجب أن نضحّي بالأمل..و نختار الأحلام..لنستمر..و بذلك نكون قد مزقنا تلك الصداقة .أم العكس؟!
الإنسان..لا يستطيع أن يتخلى عن أيّ من ..الأمل..و الأحلام..
كلامهما وجهان لعملة واحدة..هي الحياة.._برأيي_
فبدونهما..لما كان للحياة معنىً..
كلامك صحيح
لا يجب أن نضحي بأي منهما
فلا غنى لنا عن الخيارين الاثنين
فهما يكملان بعضهما البعض
وهما جزء لا يتجزأ من منظومة الحياة
أخالف ذاك الأسود في أن الانسان بقلبه يستطيع أن يحبّ كل الناس..
و أولهما الله و رسوله..(الاثنين يجب علينا أن نحبهما لنكون مؤمنين)>>> يبدو أنني أطلقت العنانة لفلسفتي الـ ..
أطلقي العنان كما تشائين أختي العزيزة
فكلامك سليم
ويسعدني سماع وجهة نظرك
نسيت أن أشكرك على ما خطت اناملك الذهبية..
بوركت جهودك..
وأنا أشكرك شكرا جزيلا على الإطراء الذي يخجل تواضعي
وعلى وجودك وإبداء رأيك
دمت بخير
fofo moon
22-09-2010, 22:16
القصة حلوة تسلمي
عَبْدُاللهِ
01-10-2010, 05:09
ألم يكن من الأفضل لو أخبرتني ما الذي لم يعجبك تحديدا ؟
لم يعجبني شيء :)
القصة حلوة تسلمي
شكرا لك على مرورك
لم يعجبني شيء :)
ههه
بالله عليك لماذا تكمل قراءة القصة وترد إذن ؟
المعذرة .. ولكن كلامك مضحك !!
سبحان الله الذي جعل لكل إنسان ذوقا مختلفا ... فلماذا تجبر نفسك على الرد على شيء لم يعجبك ؟
لو أنك تنوي الإفادة بردك لقلتُ لك : أهلا وسهلا بك ..
ولكن ردك لا فائدة له ، وبوجودك أنت لا تنوي إلا السخرية على ما يبدو ، ولذلك فإني لن أقول شيئا بعد الآن ..
وأستطيع أيضا أن أفترض أنك طلبت صداقتي من أجل نفس الغرض فحسب
ولذلك ألغيتها ، حتى لو كانت نيتك مختلفة ، لا أهتم !
هدانا الله جميعا
شبح الجنرال
14-11-2010, 21:49
السلام عليكم كيفك هيروين
لا أصدق ما أرى لقد كتبتي قصة أخرى بعد أن قلتي لا لن أكتب في مكسات لربما هذا هو السبب الذ جعلني أحلم بك نهار هذا اليوم كنت قبل أن أنام أؤنب نفسي وأوبخها لأني لم أرد عليكي بعد أن أنهيت قصة حياة ذات معنى ولكني غفوت وحلمت حلماً وكنتي هناك آآآه ليس مهماً عموماً
القصة في غاية الروعة وكما اعتدنا منك اتحافنا في قصصك القصة تحكي خاطرة أو فكرة سوادوية بطريقة قصصية ممتعة كما أن الأسماء في غاية الروعة وخصوصاً اسم رجل الأحلام الأسود أحببته وأحببت وصفه ووصف المكان ووصف الحال للشخصيات وكل شيء كان جميلاً اعذريني سأذهب لقراءة إبداع آخر من إبداعاتك
في أمان الله
فيرونيكا دونفان
15-11-2010, 19:08
مشكورة اختي :)..
السلام عليكم كيفك هيروين
لا أصدق ما أرى لقد كتبتي قصة أخرى بعد أن قلتي لا لن أكتب في مكسات لربما هذا هو السبب الذ جعلني أحلم بك نهار هذا اليوم كنت قبل أن أنام أؤنب نفسي وأوبخها لأني لم أرد عليكي بعد أن أنهيت قصة حياة ذات معنى ولكني غفوت وحلمت حلماً وكنتي هناك آآآه ليس مهماً عموماً
القصة في غاية الروعة وكما اعتدنا منك اتحافنا في قصصك القصة تحكي خاطرة أو فكرة سوادوية بطريقة قصصية ممتعة كما أن الأسماء في غاية الروعة وخصوصاً اسم رجل الأحلام الأسود أحببته وأحببت وصفه ووصف المكان ووصف الحال للشخصيات وكل شيء كان جميلاً اعذريني سأذهب لقراءة إبداع آخر من إبداعاتك
في أمان الله
وعليك من الله سلام ورحمة
أهلا بك أخي ..
أنا بخير ولله الحمد ..
لا أصدق ما أرى لقد كتبتي قصة أخرى بعد أن قلتي لا لن أكتب في مكسات لربما
أنا فعلا قد لا أكتب في مكسات مجددا ..
وهذه ليست بقصة جديدة
بل هي قصة يعود تاريخها إلى 13-07-2009 ...
ولكن يبدو أنك فقط لم تنتبه لوجودها
هذا هو السبب الذ جعلني أحلم بك نهار هذا اليوم كنت قبل أن أنام أؤنب نفسي وأوبخها لأني لم أرد عليكي بعد أن أنهيت قصة حياة ذات معنى ولكني غفوت وحلمت حلماً وكنتي هناك آآآه ليس مهماً عموماً
لا بأس عليك
لا داعي لتوبخ نفسك وتؤنبها ..
القصة في غاية الروعة وكما اعتدنا منك اتحافنا في قصصك القصة تحكي خاطرة أو فكرة سوادوية بطريقة قصصية ممتعة كما أن الأسماء في غاية الروعة وخصوصاً اسم رجل الأحلام الأسود أحببته وأحببت وصفه ووصف المكان ووصف الحال للشخصيات وكل شيء كان جميلاً اعذريني سأذهب لقراءة إبداع آخر من إبداعاتك
يسعدني أن القصة بما فيها بدت لك جميلة .. شكرا لك على الإطراء الذي أخجل تواضعي ..
وشكرا جزيلا لك على القراءة ، وعلى وجودك
دمت بخير
مشكورة اختي :)..
مشكورة أنت على وجودك
uphemia★
06-04-2011, 20:54
يسلمو
وفعلا ما أتمنى اق في موقف مثل هذا:(
Memoяίes
10-07-2011, 18:52
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
قصة جميلة هيروين، و الآن انتبهت لتاريخ نشرها إنها من الـ 2009 ...كنت قد قرأتُ لكِ جزءاً من قصة نشرت في الـ 2008
و الحقيقة أني لاحظتُ اختلافاً و تطوراً ملحوظاً في الأسلوب، الجميل في قصتكِ أنها تنطوي على هدف ما، تتعهدينه بالتركيز و القليل من الصور الفنية، أما وصف الشخصيات فكان لا بأس به و أفترض أنه كافٍ جداً بالنظر إلى طبيعة القصة حيث ركزتِ على وصف الشخصية الأساسية و هي شخصية آنسة حيرة.
أما بخصوص الأستاذ الي ما يتسمى الأسود فلم أحبه مطلقاً ربما يعود ذلك إلى طبيعتي الطيبة و التي لا يتوافق معها هذا الشرير << :d:d
على كل حال ... أظن أن لاختياركِ الأسماء : أحلام و أمل و حيرة سبب ... و أظن هذه الأسماء تتماشى تماماً مع مضمون القصة و الهدف الذي تدور حوله ...و إن كنتُ لا أؤمن بأفكار ذلك الشرير ... فقلب الإنسان يستطيع أن يتسع حباً لكل الناس ... أما الإخلاص فربما يكون محقاً فيه فقلب الإنسان لابد و أن يميل إلى أحد دون الآخر و لكن هل يعني هذا التخلي عن الصديق الآخر؟
لا و ألف لا ... الأصدقاء يستحيل أن يتوافقوا في كل شيء و كل صديق نتشارك معه بعض الأشياء و الإهتمامات و وجود بعضهم في حياتنا له تأثير إيجابيّ فإن كانت أمل من تبعث الأمل في نفس حيرة و إن كانت أحلام ترسم للآنسة الصغيرة أحلامها فكيف لنا أن نتخلى عن أحدهما؟
لا شك أن الحياة مملوءة بالخيارات و لعل اختيار أحلاهما يكون مراً كما يقال ... هذه هي الحال و التي يجب علينا القبول بها، لكن أن يكون الإختيار للظروف و بناءً على شروط الغير فهما يكن من خيار فسيكون صعباً لا محالة!
أعجبتني المقدمة كثيراً
" ما بين غياهب المستقبل وصمت الماضي، يقف الحاضر حائرا في أمره ... فما بين صمت ومجهول ... لا شيء سوى الغموض ...
صغار هم البشر في كون كبير ، وكبار هم في دنيا حقيرة ... عالم الخيال ليس خيالا بل حقيقة ، والحقيقة أمست واقعا نعايشه ولا نصدقه ، الفوضى تعم المكان ، كل شيء تغير ، فتاه الغني الكبير لمن يسلم أمره، لذلك الحذاء أم ذاك كي يدوسه ؟!
واقعية جداً جداً
أحسنتِ هيروين ^_^ أتمنى لكِ مستقبلاً زاهراً و أرجو أن أقرأ لكِ المزيد ::جيد::
ديومة محمد
18-07-2011, 04:01
قصة خيــــــــــالية رائعة مليئة بالمشاعر الهادفة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
ماشاء الله عليكي..
قصه جد رائعه..
وممتازه كتير كتير كتير كتير كتير عن اول قصه قرأتها لكي..^^-ولو انها اجمل قصه قرأتها بحياتي-
ماشاء الله دومك بتتحسني للافضل^^
دومك مبدعه ماشاء الله..
تسلمي وتشكري كتير كتير ع القصه الابداع..
يسلمو
وفعلا ما أتمنى اق في موقف مثل هذا:(
كلنا لنا نفس الأمنية ...
حتى وإن كان من المهم لنا الوقوع في مواقف مثل تلك لاختبار أنفسنا ...
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
قصة جميلة هيروين، و الآن انتبهت لتاريخ نشرها إنها من الـ 2009 ...كنت قد قرأتُ لكِ جزءاً من قصة نشرت في الـ 2008
و الحقيقة أني لاحظتُ اختلافاً و تطوراً ملحوظاً في الأسلوب، الجميل في قصتكِ أنها تنطوي على هدف ما، تتعهدينه بالتركيز و القليل من الصور الفنية، أما وصف الشخصيات فكان لا بأس به و أفترض أنه كافٍ جداً بالنظر إلى طبيعة القصة حيث ركزتِ على وصف الشخصية الأساسية و هي شخصية آنسة حيرة.
أما بخصوص الأستاذ الي ما يتسمى الأسود فلم أحبه مطلقاً ربما يعود ذلك إلى طبيعتي الطيبة و التي لا يتوافق معها هذا الشرير << :d:d
على كل حال ... أظن أن لاختياركِ الأسماء : أحلام و أمل و حيرة سبب ... و أظن هذه الأسماء تتماشى تماماً مع مضمون القصة و الهدف الذي تدور حوله ...و إن كنتُ لا أؤمن بأفكار ذلك الشرير ... فقلب الإنسان يستطيع أن يتسع حباً لكل الناس ... أما الإخلاص فربما يكون محقاً فيه فقلب الإنسان لابد و أن يميل إلى أحد دون الآخر و لكن هل يعني هذا التخلي عن الصديق الآخر؟
لا و ألف لا ... الأصدقاء يستحيل أن يتوافقوا في كل شيء و كل صديق نتشارك معه بعض الأشياء و الإهتمامات و وجود بعضهم في حياتنا له تأثير إيجابيّ فإن كانت أمل من تبعث الأمل في نفس حيرة و إن كانت أحلام ترسم للآنسة الصغيرة أحلامها فكيف لنا أن نتخلى عن أحدهما؟
لا شك أن الحياة مملوءة بالخيارات و لعل اختيار أحلاهما يكون مراً كما يقال ... هذه هي الحال و التي يجب علينا القبول بها، لكن أن يكون الإختيار للظروف و بناءً على شروط الغير فهما يكن من خيار فسيكون صعباً لا محالة!
أعجبتني المقدمة كثيراً
" ما بين غياهب المستقبل وصمت الماضي، يقف الحاضر حائرا في أمره ... فما بين صمت ومجهول ... لا شيء سوى الغموض ...
صغار هم البشر في كون كبير ، وكبار هم في دنيا حقيرة ... عالم الخيال ليس خيالا بل حقيقة ، والحقيقة أمست واقعا نعايشه ولا نصدقه ، الفوضى تعم المكان ، كل شيء تغير ، فتاه الغني الكبير لمن يسلم أمره، لذلك الحذاء أم ذاك كي يدوسه ؟!
واقعية جداً جداً
أحسنتِ هيروين ^_^ أتمنى لكِ مستقبلاً زاهراً و أرجو أن أقرأ لكِ المزيد ::جيد::
وعليك من الله سلام ورحمة
أهلا بك ميمو
الجميل في قصتكِ أنها تنطوي على هدف ما، تتعهدينه بالتركيز و القليل من الصور الفنية، أما وصف الشخصيات فكان لا بأس به و أفترض أنه كافٍ جداً بالنظر إلى طبيعة القصة حيث ركزتِ على وصف الشخصية الأساسية و هي شخصية آنسة حيرة.
أجل .. لا بد من هدف تحتويه كل قصة أكتبها ...
سواء الأهداف المتعلقة بمعالجة مشكلة اجتماعية ، أو طرحها ، أو إثارة التساؤلات حول أمر ما وإيقاظ الضمائر ، وغيرها ....
أما عن وصف الشخصيات
فحين أنظر إلى القصة بعد هذا الزمن
أرى أن الوصف كان ساذجا للغاية
ويفتقر إلى الترابط المحكم ...
أما بخصوص الأستاذ الي ما يتسمى الأسود فلم أحبه مطلقاً ربما يعود ذلك إلى طبيعتي الطيبة و التي لا يتوافق معها هذا الشرير <<
ههه .. ميمو البريئة واللطيفة !
على كل حال ... أظن أن لاختياركِ الأسماء : أحلام و أمل و حيرة سبب ... و أظن هذه الأسماء تتماشى تماماً مع مضمون القصة و الهدف الذي تدور حوله ...
نعم .. صحيح ...
اختيار الأسماء كان بما يتلاءم مع أحوال الشخصيات وأهداف القصة ...
و إن كنتُ لا أؤمن بأفكار ذلك الشرير ... فقلب الإنسان يستطيع أن يتسع حباً لكل الناس ... أما الإخلاص فربما يكون محقاً فيه فقلب الإنسان لابد و أن يميل إلى أحد دون الآخر و لكن هل يعني هذا التخلي عن الصديق الآخر؟
لا و ألف لا ... الأصدقاء يستحيل أن يتوافقوا في كل شيء و كل صديق نتشارك معه بعض الأشياء و الإهتمامات و وجود بعضهم في حياتنا له تأثير إيجابيّ فإن كانت أمل من تبعث الأمل في نفس حيرة و إن كانت أحلام ترسم للآنسة الصغيرة أحلامها فكيف لنا أن نتخلى عن أحدهما؟
لا شك أن الحياة مملوءة بالخيارات و لعل اختيار أحلاهما يكون مراً كما يقال ... هذه هي الحال و التي يجب علينا القبول بها، لكن أن يكون الإختيار للظروف و بناءً على شروط الغير فهما يكن من خيار فسيكون صعباً لا محالة!
كلام رائع .. وصحيح للغاية ...
في نظري
أهم ما في الصداقة هو الإخلاص ..
فحتى لو اختفى الحب بين الصديقين فإن بقاء الإخلاص يعني أن الصديق يستطيع تجاهل كل مشاعر الكره
ويستطيع أن يبقى بجانب صديقه مهما كرهته نفسه ...
الإخلاص يعني ألا يخون الصديق صديقه ، وأن يكون في عونه ما استطاع ذلك ، بغض النظر كان حبه لا زال في قلبه أو لا ...
التوازن ..
هو ما يجب أن نحققه ...
منح الاهتمام الكافي لكل صديق ..
هو ما يجب أن نفعله ...
أحسنتِ هيروين ^_^ أتمنى لكِ مستقبلاً زاهراً و أرجو أن أقرأ لكِ المزيد
شكرا لك ميمو على أمنياتك اللطيفة
بالتوفيق لك أيضا ...
كما أشكرك شكرا جزيلا على وجودك وردك
دمت بخير
قصة خيــــــــــالية رائعة مليئة بالمشاعر الهادفة
شكرا جزيلا لك على وجودك وإطرائك
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
ماشاء الله عليكي..
قصه جد رائعه..
وممتازه كتير كتير كتير كتير كتير عن اول قصه قرأتها لكي..^^-ولو انها اجمل قصه قرأتها بحياتي-
ماشاء الله دومك بتتحسني للافضل^^
دومك مبدعه ماشاء الله..
تسلمي وتشكري كتير كتير ع القصه الابداع..
وعليك من الله سلام ورحمة
أهلا بك نايس
أشكرك شكرا جزيلا على إطرائك
ويسعدني أن قصتي أعجبتك ...
- ولو انها اجمل قصه قرأتها بحياتي-
يبدو أن كاتبي تلك القصة ليسوا الوحيدين الذين ارتبطوا بها ارتباطا عميقا وعاطفيا رغم بساطتها .. بل القرّاء أيضا !
يبدو أن كاتبي تلك القصة ليسوا الوحيدين الذين ارتبطوا بها ارتباطا عميقا وعاطفيا رغم بساطتها .. بل القرّاء أيضا !
هذآ صحيح ..
ومآزلت آنتظر حتى الآن أن تقوموآ بأكمآلهآ .. في موضوع آفتآحهآ الجديد ^_^
ومتحمسةة لهآ جدًا .. وآثقة من أنهآ ستكتمل في يوم مآ ..! ولن أمّل الآنتظار أبدًا :)
sama hrh
11-07-2012, 01:30
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
قصة مخيفة حزينة :distress:
لا اريد ان اكن مكان حيرة
ساضرب المزعج ذ الرداء الاسود لن اكترث له
كم هو قبييييييييييييح
don't play with
27-07-2012, 19:25
قصة رائـــــعة اختي ..
وانا لا اجامل في ذلك ..
لقد تميزتي بالوصف و اسلوب السرد الذي جعلني اقرا الحروف و كانها مشاهد مرئية
وكذلك خيالك الخصب و اخيارك للموضوع ارجو الا تحرمينا من ابداعك و تميزك
دمت و اتمنى لك المزيد من التوفيق::جيد::
silent flower
04-08-2012, 08:05
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQPh8jomVf98l0D0CMRuYs9tVrPa8tsw f2CxqxPENxfo25htoWBJA
هذآ صحيح ..
ومآزلت آنتظر حتى الآن أن تقوموآ بأكمآلهآ .. في موضوع آفتآحهآ الجديد ^_^
ومتحمسةة لهآ جدًا .. وآثقة من أنهآ ستكتمل في يوم مآ ..! ولن أمّل الآنتظار أبدًا :)
وحده الله يعلم متى ستكتمل القصة .. أو إن كانت ستكتمل حقا ...
^__^
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
قصة مخيفة حزينة :distress:
لا اريد ان اكن مكان حيرة
ساضرب المزعج ذ الرداء الاسود لن اكترث له
كم هو قبييييييييييييح
شكرا لك على ردك اللطيف المتحمس :d
قصة رائـــــعة اختي ..
وانا لا اجامل في ذلك ..
لقد تميزتي بالوصف و اسلوب السرد الذي جعلني اقرا الحروف و كانها مشاهد مرئية
وكذلك خيالك الخصب و اخيارك للموضوع ارجو الا تحرمينا من ابداعك و تميزك
دمت و اتمنى لك المزيد من التوفيق::جيد::
شكرا لك على إطرائك اللطيف ووجودك ^__^
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:and9gcqph8jomvf98l0d0cmruys9tvrpa8tsw f2cxqxpenxfo25htowbja
الله يسلمك :d
vBulletin v4.2.3, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.