سيد اليماحي
06-07-2009, 18:18
برامج لا غنه عنه في حياتك
إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره ، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له.
و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، و أشهد أن محمدا عبده و رسوله
"-( يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله حق تقاته و لا تموتنّ إلا و أنتم مسلمون )-
-( يا أيها الذين ءامنوا اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفسٍ واحدةٍ و خلق منها زوجها و بث منهما رجالاً كثيرا و نساء و اتقوا الله الذي تساءلون به و الأرحامَ إن الله كان عليكم رقيباً )-
-( يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله و قولوا قولاً سديداً يصلح لكم أعمالكم و يغفر لكم ذنوبكم و من يطع الله و رسوله فقد فاز فوزاً عظيماً )]
أما بعد:
فيسرني أن أقدّم لكم من باب نشر الخير :-
-[ حِـصْـنُ المُـسْـلِـمِ مِـنْ أذكارِ الـكِـتـابِ و الـسُّـنَّـةِ ]-
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=853264&d=1246853666
للشيخ سعيدُ بنُ عليِّ بنِ وهف القحطاني -- حفظه الله --
-- الملفُ مِنْ عمل فاعل خير جزاه الله خيراً .
بينما كنتُ أقرأ الكتابَ فكّرتُ في البحثِ في الإنترنت عن نسخةٍ إلكترونية له لأنشرها ، فالحمدُ للهِ أن عثرتُ على هذه النسخة الرائعة فنسأل الله تعالى أن ينفع بها أكبر عدد من الناس
إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره ، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له.
و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، و أشهد أن محمدا عبده و رسوله
"-( يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله حق تقاته و لا تموتنّ إلا و أنتم مسلمون )-
-( يا أيها الذين ءامنوا اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفسٍ واحدةٍ و خلق منها زوجها و بث منهما رجالاً كثيرا و نساء و اتقوا الله الذي تساءلون به و الأرحامَ إن الله كان عليكم رقيباً )-
-( يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله و قولوا قولاً سديداً يصلح لكم أعمالكم و يغفر لكم ذنوبكم و من يطع الله و رسوله فقد فاز فوزاً عظيماً )]
أما بعد:
فيسرني أن أقدّم لكم من باب نشر الخير :-
-[ حِـصْـنُ المُـسْـلِـمِ مِـنْ أذكارِ الـكِـتـابِ و الـسُّـنَّـةِ ]-
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=853264&d=1246853666
للشيخ سعيدُ بنُ عليِّ بنِ وهف القحطاني -- حفظه الله --
-- الملفُ مِنْ عمل فاعل خير جزاه الله خيراً .
بينما كنتُ أقرأ الكتابَ فكّرتُ في البحثِ في الإنترنت عن نسخةٍ إلكترونية له لأنشرها ، فالحمدُ للهِ أن عثرتُ على هذه النسخة الرائعة فنسأل الله تعالى أن ينفع بها أكبر عدد من الناس