[ محبة الانمي ]
15-05-2009, 13:24
الـً س ـلاَمـ’ ع ـليكمـْْ ْ ::سعادة:: =!
ش ـخباركمـ’ ’ .. تيـ ب ـيبين .. :تدخين: =!
الموهيمـ and الزُبدهِ :رامبو: .. تفضلوآ القصهـ’ مآلـ ت ـي ْ ْ =! .. :لقافة:
صوت الأستاذ الرتيب يجلب لها النعاس .. عيناها تنغلقان فتعاود فتحهما بصعوبة .. صوت الذبابة المزعجة
المتسلطة عليها يزعجها .. و أخيرا دوى صوت الجرس الحبيب ليعلن انتهاء العذاب .. لم تسلم هذه المرة من
الإزعاج فكان صوت التلاميذ الفرحين يغطي على كل إزعاج .. ظلت جالسة في مكانها حتى أصبح الصف
المليء بالضجيج سابقا هادئا و خاليا من التلاميذ .. وقفت أخيرا و هي تشعر بأطرافها متصلبة من جلوسها
الدائم .. أخذت ترتب أغراضها القليلة المكونة من أقلام و كتب و دفتر أو دفتران وما إن انتهت حتى خرجت من
الصف بهدوء وبدون ضجة عكس بقية التلاميذ .. وصلت عند بوابة المدرسة وعبرتها و مشت حتى وصلت إلى
منزلها المتواضع المكون من طابقين .. خلعت حذائها عند باب المنزل و دخلت .. اندفعت فتاة صغيرة جميلة
نحوها بفرح و تعلقت بعنقها وهي تقول :
- تسوباسا – أوني تشان عادت
ابتسمت تسوباسا بعذوبة و قالت :
- لقد عدت .. ميدوري
ثم أنزلتها برفق على الأرض و ابتسمت نفس الابتسامة العذبة ..
- ميدوري .. قولي لأمي أنني عدت .. سأذهب لتبديل ثيابي ثم سأعود ..
أومأت ميدوري برأسها و انطلقت بسرعة إلى المطبخ .. تنهدت تسوباسا بتعب و صعدت للطابق العلوي عبر
الدرج المتلوي .. كانت جدران الطابق العلوي مطلية بلون أصفر مشرق .. و يوجد به غرفتان للنوم و حماما
ن خارجيان .. اتجهت لغرفة كبيرة نسبيا و دخلتها فعلى ما يبدو هي غرفتها .. كانت الغرفة مطلية باللون
الوردي .. وبه سرير مزدوج رمادي .. ألقت نفسها عليه بتعب و إرهاق .. وكاد أن ينتصر عليها النوم لولا أنه
ا نهضت .. و اغتسلت و بدلت ثيابها المدرسة إلى ملابس مريحة فضفاضة ..
أسرعت ميدوري تركض لأمها في المطبخ .. فوجدتها ترتب طاولة الغداء و هي تدندن لحما جميلا .. اقتربت
منها و قالت ..
- ماما .. تسوباسا – أوني تشان عادت ..
ولم تمضي دقائق حتى دخل أبيها .. وقال بمرحه المعهود ..
- أنا أيضا عدت .. ميدوري
- - بابا
أسرعت ميدوري تعانقه و كذلك تسوباسا التي نزلت للتو ..
وو ’ .. بـ ص ـصْ ْ .. مع‘ الـ ش ـلامهـْ ْ.. بإِنتزآر الـ ر ـدود ْ ْ ..
ش ـخباركمـ’ ’ .. تيـ ب ـيبين .. :تدخين: =!
الموهيمـ and الزُبدهِ :رامبو: .. تفضلوآ القصهـ’ مآلـ ت ـي ْ ْ =! .. :لقافة:
صوت الأستاذ الرتيب يجلب لها النعاس .. عيناها تنغلقان فتعاود فتحهما بصعوبة .. صوت الذبابة المزعجة
المتسلطة عليها يزعجها .. و أخيرا دوى صوت الجرس الحبيب ليعلن انتهاء العذاب .. لم تسلم هذه المرة من
الإزعاج فكان صوت التلاميذ الفرحين يغطي على كل إزعاج .. ظلت جالسة في مكانها حتى أصبح الصف
المليء بالضجيج سابقا هادئا و خاليا من التلاميذ .. وقفت أخيرا و هي تشعر بأطرافها متصلبة من جلوسها
الدائم .. أخذت ترتب أغراضها القليلة المكونة من أقلام و كتب و دفتر أو دفتران وما إن انتهت حتى خرجت من
الصف بهدوء وبدون ضجة عكس بقية التلاميذ .. وصلت عند بوابة المدرسة وعبرتها و مشت حتى وصلت إلى
منزلها المتواضع المكون من طابقين .. خلعت حذائها عند باب المنزل و دخلت .. اندفعت فتاة صغيرة جميلة
نحوها بفرح و تعلقت بعنقها وهي تقول :
- تسوباسا – أوني تشان عادت
ابتسمت تسوباسا بعذوبة و قالت :
- لقد عدت .. ميدوري
ثم أنزلتها برفق على الأرض و ابتسمت نفس الابتسامة العذبة ..
- ميدوري .. قولي لأمي أنني عدت .. سأذهب لتبديل ثيابي ثم سأعود ..
أومأت ميدوري برأسها و انطلقت بسرعة إلى المطبخ .. تنهدت تسوباسا بتعب و صعدت للطابق العلوي عبر
الدرج المتلوي .. كانت جدران الطابق العلوي مطلية بلون أصفر مشرق .. و يوجد به غرفتان للنوم و حماما
ن خارجيان .. اتجهت لغرفة كبيرة نسبيا و دخلتها فعلى ما يبدو هي غرفتها .. كانت الغرفة مطلية باللون
الوردي .. وبه سرير مزدوج رمادي .. ألقت نفسها عليه بتعب و إرهاق .. وكاد أن ينتصر عليها النوم لولا أنه
ا نهضت .. و اغتسلت و بدلت ثيابها المدرسة إلى ملابس مريحة فضفاضة ..
أسرعت ميدوري تركض لأمها في المطبخ .. فوجدتها ترتب طاولة الغداء و هي تدندن لحما جميلا .. اقتربت
منها و قالت ..
- ماما .. تسوباسا – أوني تشان عادت ..
ولم تمضي دقائق حتى دخل أبيها .. وقال بمرحه المعهود ..
- أنا أيضا عدت .. ميدوري
- - بابا
أسرعت ميدوري تعانقه و كذلك تسوباسا التي نزلت للتو ..
وو ’ .. بـ ص ـصْ ْ .. مع‘ الـ ش ـلامهـْ ْ.. بإِنتزآر الـ ر ـدود ْ ْ ..