خالتكم مزينه
09-12-2004, 19:40
الطفوله كلمة تحمل الكثير من المعاني الرائعه والكثير من المواقف التي اصبحت من الماضي الجميل والذكريات المضحكه التي تؤنسنا في لحظات الحياة الصاخبه المليئة بالمشاكل والتي مسحت فينا اثار الطفوله الرائعه لكن لم تمسح الذكريات الجميله
...............
هذا هو موضوعي الجديد مواقف في ايام الطفوله
انا راح اكتب لكم موقف صار لي وكل ماتذكرته اضحك من كل قلبي على برائتنا
ونوير بتكمل باقي المواقف
وانتم اكتبوا المواقف الي تعجبكم يوم كنتوا صغار
......................
للمعلوميه انا الى الان وانا اخاف اركب مع سواق وشغاله لحالي الا اذا كان معي احد كبير واموت من الخوف اذا قاموا يتكلمون مع بعض وانا مو داريه ايش يقولون
فالموقف الي صار لي يوم انا صغيره
كل خالاتي وبناتهم رايحين عند مشغل عشان نجهز لعرس وحده من خالاتي وانا تقريبا كان عمري سبع سنوات فيوم خلصوا من تجهيز الصغار راحوا قالوا لنا روحوا مع السواق والشغاله لحالكم للبيت عاد انا مت من الخوف واول ماقالوا لنا اركبوا انا فكرت قلت بركب عند الباب عشان اول مايصير شي او يفكر السواق والشغاله انهم يخطفونا على طول افتح الباب واحط رجلي << انانيه ماعليها بالباقي
المهم فيوم جينا نركب انا حجرت عمري بالزاويه وعيوني طايره على الشغاله والسواق من الخوف اناظرهم لاتتحول ملامحهم الى اشرار << متاثره بالكرتون
ويوم مشينا شوي تذكرت صح وين نوير وينها مو موجوده سالت بنات خالاتي الباقيات قالوا انها قعدت تصيح عند امها وتقول ماابي ابي اقعد معك << افففففف دلوعه
انا قفلت معي ليش هذي تخلي بنتها معها وانا ترسلني مع السواق والشغاله لحالهم وميته من الخوف وماخليت سبه بالدنيا الا سبيت نوير فيها
المهم وانا بالسياره طول الوقت وايدي على الباب عشان ان لف السواق لمكان غريب
وبالاخير وصلنا البيت بالسلامه وماصار لنا شي الحمدلله
بس عاد انا كل ماتذكرت هالموقف اضحك على براءتي وخوفي من الشغاله والسواق
ارجو عدم الرد حتى ترد نوير
وشكرا
...............
هذا هو موضوعي الجديد مواقف في ايام الطفوله
انا راح اكتب لكم موقف صار لي وكل ماتذكرته اضحك من كل قلبي على برائتنا
ونوير بتكمل باقي المواقف
وانتم اكتبوا المواقف الي تعجبكم يوم كنتوا صغار
......................
للمعلوميه انا الى الان وانا اخاف اركب مع سواق وشغاله لحالي الا اذا كان معي احد كبير واموت من الخوف اذا قاموا يتكلمون مع بعض وانا مو داريه ايش يقولون
فالموقف الي صار لي يوم انا صغيره
كل خالاتي وبناتهم رايحين عند مشغل عشان نجهز لعرس وحده من خالاتي وانا تقريبا كان عمري سبع سنوات فيوم خلصوا من تجهيز الصغار راحوا قالوا لنا روحوا مع السواق والشغاله لحالكم للبيت عاد انا مت من الخوف واول ماقالوا لنا اركبوا انا فكرت قلت بركب عند الباب عشان اول مايصير شي او يفكر السواق والشغاله انهم يخطفونا على طول افتح الباب واحط رجلي << انانيه ماعليها بالباقي
المهم فيوم جينا نركب انا حجرت عمري بالزاويه وعيوني طايره على الشغاله والسواق من الخوف اناظرهم لاتتحول ملامحهم الى اشرار << متاثره بالكرتون
ويوم مشينا شوي تذكرت صح وين نوير وينها مو موجوده سالت بنات خالاتي الباقيات قالوا انها قعدت تصيح عند امها وتقول ماابي ابي اقعد معك << افففففف دلوعه
انا قفلت معي ليش هذي تخلي بنتها معها وانا ترسلني مع السواق والشغاله لحالهم وميته من الخوف وماخليت سبه بالدنيا الا سبيت نوير فيها
المهم وانا بالسياره طول الوقت وايدي على الباب عشان ان لف السواق لمكان غريب
وبالاخير وصلنا البيت بالسلامه وماصار لنا شي الحمدلله
بس عاد انا كل ماتذكرت هالموقف اضحك على براءتي وخوفي من الشغاله والسواق
ارجو عدم الرد حتى ترد نوير
وشكرا