Shori
24-03-2002, 16:02
::سخرية:: ::سخرية::
جـــــــــواد .... من منا لا يعرف جــواد
تعتبر هذه الشخصية شخصية معقدة مركبة تختلف عن باقي شخصيات ( سلام دنك ) ، حيث كانت تتصارعه الأمواج والأفكار لتلقي به مرة في جانب الأشرار، وتلقيه مرة أخرى في جانب الأخيار فنجد الشخصية تنمو وتتضح ملامحها مع كل حلقة .
تبدأ قصة احتراف جواد لكرة السلة من أيام مرحلته الإعدادية ففي المباراة الختامية لبطولة المدارس الوطنية يقترب فريق جواد من الخسارة ، إلا أن المدرب غسان يشعل حماس جواد بعبارة تعتبر من أشهر عبارات مسلسل (سلام دنك ) :
بني لا تفقد الأمل .... يخسر الإنسان فقط عندما يفقد الأمل
ليعود جواد ويحقق النصر بثلاثية رائعة ويفوز بجائزة أفضل لاعب على مستوى المدارس الإعدادية .
وفي المرحلة الثانوية تنضم شخصيتنا إلى فريق الصقور والذي يتزامن مع انضمام سعد وسهيل ...
ويظهر جواد براعة لا مثيل لها ولكن ... يتعرض لإصابة في ركبته لتكون نقطة تحول في حياته ، فلم يستطع اللعب بعدها ... ويترك كرة السلة شاعراً بأن أحلامه قد تحطمت .
لتبدأ مرحلة جديدة في هذه الشخصية التراجيدية بانضمامه إلى عالم العصابات ، فيطيل شعره ويزداد شراً ويتحول من شخصية مرحة محبوبة .. إلى شخصية دائمة الشجار ويظل جواد أسير هذا العالم حتى يأتي يوم يذهب فيه مع عصابته لضرب ( بدر) انتقاماً منه لصراع جانبي ، ويدخل في صراع عنيف مع حسان وفادي وبدر والذي تفضلت ( شركة الزهرة ) بقطعه كاملاً وعلى الرغم من تدخل سهيل الصديق القديم لجواد إلا أن التوتر والعنف يزداد حتى يدخل مدرب فريق الصقور غسان لتزول الغشاوة من عين جواد وينهار باكياً طالباً السماح له بالعودة إلى الفريق .
جـــــــــواد .... من منا لا يعرف جــواد
تعتبر هذه الشخصية شخصية معقدة مركبة تختلف عن باقي شخصيات ( سلام دنك ) ، حيث كانت تتصارعه الأمواج والأفكار لتلقي به مرة في جانب الأشرار، وتلقيه مرة أخرى في جانب الأخيار فنجد الشخصية تنمو وتتضح ملامحها مع كل حلقة .
تبدأ قصة احتراف جواد لكرة السلة من أيام مرحلته الإعدادية ففي المباراة الختامية لبطولة المدارس الوطنية يقترب فريق جواد من الخسارة ، إلا أن المدرب غسان يشعل حماس جواد بعبارة تعتبر من أشهر عبارات مسلسل (سلام دنك ) :
بني لا تفقد الأمل .... يخسر الإنسان فقط عندما يفقد الأمل
ليعود جواد ويحقق النصر بثلاثية رائعة ويفوز بجائزة أفضل لاعب على مستوى المدارس الإعدادية .
وفي المرحلة الثانوية تنضم شخصيتنا إلى فريق الصقور والذي يتزامن مع انضمام سعد وسهيل ...
ويظهر جواد براعة لا مثيل لها ولكن ... يتعرض لإصابة في ركبته لتكون نقطة تحول في حياته ، فلم يستطع اللعب بعدها ... ويترك كرة السلة شاعراً بأن أحلامه قد تحطمت .
لتبدأ مرحلة جديدة في هذه الشخصية التراجيدية بانضمامه إلى عالم العصابات ، فيطيل شعره ويزداد شراً ويتحول من شخصية مرحة محبوبة .. إلى شخصية دائمة الشجار ويظل جواد أسير هذا العالم حتى يأتي يوم يذهب فيه مع عصابته لضرب ( بدر) انتقاماً منه لصراع جانبي ، ويدخل في صراع عنيف مع حسان وفادي وبدر والذي تفضلت ( شركة الزهرة ) بقطعه كاملاً وعلى الرغم من تدخل سهيل الصديق القديم لجواد إلا أن التوتر والعنف يزداد حتى يدخل مدرب فريق الصقور غسان لتزول الغشاوة من عين جواد وينهار باكياً طالباً السماح له بالعودة إلى الفريق .