(جدي بلا كلمة)
21-03-2009, 16:52
مرحبا جميعا هذه أول قصة لي (ليست منقولة) ^^ وفي البداية أرجوا أن تتفاعلوا معها قليلا القصة تتحدث عن فتى فقد أهله في رحلة سياحية وهي كالتالي:
ألكس فتى وحيد أمه وأبوه ذهبوا في رحلة سياحية إلى مدينة ما حيث كان عدد السياح كثير من كافة الشعوب العالمية وفي اليوم السابع وهو اليوم الذي كانوا ذاهبين فيه على متن باخرة سياحية حدث ما لم يتوقعه غير الله حيث هبت عواصف كثيرة جعلت طاقم السفينة المخلوع يهرول لينقذ كل السياح وبتفريقهم وعندما وجد ألكس نفسه مجبر على ترك والديه قاوم حتى أغمي عليه فأخذوه مع باقي الأطفال ليتم نقلهم إلى بر الأمان لكن تحدث الكارثة عندما تغرق السفينة التي لم ينجو منها سوى الأطفال وبعض البالغين ولكن سارت الرياح بعكس ما تشتهيه السفن غرقت بعض سفن الإنقاذ وألكس في واحدة من هذه السفن ولكن لحسن حظها أنه كان يجيد السباحة فسبح عن ما يقل عن 5 أمتار واصعدوه في إحدى السفن التي كانت قريبة منه فأغمي عليه من جديد وعندما وصلوا بعد 6ساعات في الماء أخذوا كل الناجين إلى منازلهم أو إلى منازل أقربائهم ولحسن حظ ألكس أنه حظي باستقبال عمه وأولاده الثلاثة أفضل استقبال بعيون باكية ,فشكروا الله حق الشكر ,ثم ملأ عمه الأوراق المطلوبة وأمضاها ومن هنا تبدأ حياة المسكين بعدما كان يبكي ليلا نهارا وكلما تذكر تلك الحادثة يصاب بانهيار شبه كلي وبعد 6 أشهر أصبح يستطيع تمالك نفسه قليلا ولحسن حظه أنه كان عمه مثل والده وزوجته مثل والدته فكانوا يعاملونه برقة ويلبيان مطالبه ولكن هذا لم يكن يجعله ينسى ما مر به (المسكين L) ولحسن حظه أيضا أن ابنة عمه التي كانت تصغره بعام (16) كانت تخفف عليه كثيرا فأخويها يدرسان في الخارج و...............
التكملة بعد الردود إن شاء الله نسيت نفسي هههههههههـ
إليكم بعض الأسئلة عما سيأتي :
ما الذي تتوقعان أن يحدث بعدما مر 6 أشهر على حياته الجديدة .
هل سينسجم بسرعة مع حياته الجديدة؟
أرجوا الردود لكي أضع النهاية لقد كتبتها بنفسي و هي مشوقة بليييييييييييز ردود
:rolleyes:
ألكس فتى وحيد أمه وأبوه ذهبوا في رحلة سياحية إلى مدينة ما حيث كان عدد السياح كثير من كافة الشعوب العالمية وفي اليوم السابع وهو اليوم الذي كانوا ذاهبين فيه على متن باخرة سياحية حدث ما لم يتوقعه غير الله حيث هبت عواصف كثيرة جعلت طاقم السفينة المخلوع يهرول لينقذ كل السياح وبتفريقهم وعندما وجد ألكس نفسه مجبر على ترك والديه قاوم حتى أغمي عليه فأخذوه مع باقي الأطفال ليتم نقلهم إلى بر الأمان لكن تحدث الكارثة عندما تغرق السفينة التي لم ينجو منها سوى الأطفال وبعض البالغين ولكن سارت الرياح بعكس ما تشتهيه السفن غرقت بعض سفن الإنقاذ وألكس في واحدة من هذه السفن ولكن لحسن حظها أنه كان يجيد السباحة فسبح عن ما يقل عن 5 أمتار واصعدوه في إحدى السفن التي كانت قريبة منه فأغمي عليه من جديد وعندما وصلوا بعد 6ساعات في الماء أخذوا كل الناجين إلى منازلهم أو إلى منازل أقربائهم ولحسن حظ ألكس أنه حظي باستقبال عمه وأولاده الثلاثة أفضل استقبال بعيون باكية ,فشكروا الله حق الشكر ,ثم ملأ عمه الأوراق المطلوبة وأمضاها ومن هنا تبدأ حياة المسكين بعدما كان يبكي ليلا نهارا وكلما تذكر تلك الحادثة يصاب بانهيار شبه كلي وبعد 6 أشهر أصبح يستطيع تمالك نفسه قليلا ولحسن حظه أنه كان عمه مثل والده وزوجته مثل والدته فكانوا يعاملونه برقة ويلبيان مطالبه ولكن هذا لم يكن يجعله ينسى ما مر به (المسكين L) ولحسن حظه أيضا أن ابنة عمه التي كانت تصغره بعام (16) كانت تخفف عليه كثيرا فأخويها يدرسان في الخارج و...............
التكملة بعد الردود إن شاء الله نسيت نفسي هههههههههـ
إليكم بعض الأسئلة عما سيأتي :
ما الذي تتوقعان أن يحدث بعدما مر 6 أشهر على حياته الجديدة .
هل سينسجم بسرعة مع حياته الجديدة؟
أرجوا الردود لكي أضع النهاية لقد كتبتها بنفسي و هي مشوقة بليييييييييييز ردود
:rolleyes: