b4 i die
17-03-2009, 13:58
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
هلا بكل المكساتيين والمكاساتيات
رجعت بعد الغيبه تصدقون؟؟؟؟
آسفه على برودي
بخليكم مع آخر شي كتبته
ها هي مرت الأيام و فيها شاهدت الرجل العظيم يفقد شبابه , ينهمك في عمله لينسى رفاهيته و راحه باله , فارق من حوله حتى أنا فارقتني لكي لا ينشغل بغير عمله المتراكم والكثير.
فقد نفسه وفقدت نفسي حين فقدته...انهمك حبيبي في تلك الأعمال , ضاعت سنينه دون الشعور بها ....لا أعلم وقفت عاجزه عن مساعدته ...اشتقت لإبتسامته تلك ...ضاعت الابتسامه والفرح من عينيه ليسكنها الهم والتوتر والقلق , القلق على عمله ...على مسؤوليته...أصبح حكيما رغم صغر سنه..لم أرى مثله قط في عمره,,,انسان رجل والرجال قليل .
هذا الرجل العظيم , هذا الرجل الذي أعشق أحترمه و أكن له كل التقدير...يشرفني معرفتي به..هذا كان محمد, كان ولا زال حبيبي الذي أتمنى..سواء اهتم أو لم يهتم لن أحب غيره ولن أعشق سواه
قليل جدا أمثاله في هذه الأيام
محمد هذا الرجل الصغير , هذا الرجل الحكيم صاحب براءة الأطفال وشجاعة وكبرياء الرجال هذا الرجل الذي أكن له الإحترام ...أتمنى أن أخبره بإحترامي له,,, لاأعلم فأنا لطالما أردت أن أسعده ,,,و لكن لم أعلم كيف...لا أعلم ماذا أفعل لأجله ..فقط لأجعله يتسم فيكون لي شرف بسمته يكون لي الشرف في قربي منه...
أحببتك رغم فراقك الذي آلمني ولكن لم أحمل لك ضغينه أو ماشابه ذلك, فلست أنت الذي يمكن له أن يكون في موقف كهذا ... خلقت لتكون عظيما و ستبقى عظيما , خلقت لكي أحبك و أحرتمك...هذا أنت الذي أراك ولن أرى سواك...
وحتى وإن لم نعود لن يسكن غيرك فؤادي , فلن أحيا في مكان لست فيه أنت ولن يحيا غيرك داخلي....لك مني الاحترام.. أحبك أيها العظيم الصفات الرفيع الأخلاق ابن الكرم والجود محمد.
أتمنى أن أكون زائرة خفيفة على قلبك ..رغم أن أمنيتي الحقيقية كانت ولا زالت أن أكون مليكة قلبك....
هلا بكل المكساتيين والمكاساتيات
رجعت بعد الغيبه تصدقون؟؟؟؟
آسفه على برودي
بخليكم مع آخر شي كتبته
ها هي مرت الأيام و فيها شاهدت الرجل العظيم يفقد شبابه , ينهمك في عمله لينسى رفاهيته و راحه باله , فارق من حوله حتى أنا فارقتني لكي لا ينشغل بغير عمله المتراكم والكثير.
فقد نفسه وفقدت نفسي حين فقدته...انهمك حبيبي في تلك الأعمال , ضاعت سنينه دون الشعور بها ....لا أعلم وقفت عاجزه عن مساعدته ...اشتقت لإبتسامته تلك ...ضاعت الابتسامه والفرح من عينيه ليسكنها الهم والتوتر والقلق , القلق على عمله ...على مسؤوليته...أصبح حكيما رغم صغر سنه..لم أرى مثله قط في عمره,,,انسان رجل والرجال قليل .
هذا الرجل العظيم , هذا الرجل الذي أعشق أحترمه و أكن له كل التقدير...يشرفني معرفتي به..هذا كان محمد, كان ولا زال حبيبي الذي أتمنى..سواء اهتم أو لم يهتم لن أحب غيره ولن أعشق سواه
قليل جدا أمثاله في هذه الأيام
محمد هذا الرجل الصغير , هذا الرجل الحكيم صاحب براءة الأطفال وشجاعة وكبرياء الرجال هذا الرجل الذي أكن له الإحترام ...أتمنى أن أخبره بإحترامي له,,, لاأعلم فأنا لطالما أردت أن أسعده ,,,و لكن لم أعلم كيف...لا أعلم ماذا أفعل لأجله ..فقط لأجعله يتسم فيكون لي شرف بسمته يكون لي الشرف في قربي منه...
أحببتك رغم فراقك الذي آلمني ولكن لم أحمل لك ضغينه أو ماشابه ذلك, فلست أنت الذي يمكن له أن يكون في موقف كهذا ... خلقت لتكون عظيما و ستبقى عظيما , خلقت لكي أحبك و أحرتمك...هذا أنت الذي أراك ولن أرى سواك...
وحتى وإن لم نعود لن يسكن غيرك فؤادي , فلن أحيا في مكان لست فيه أنت ولن يحيا غيرك داخلي....لك مني الاحترام.. أحبك أيها العظيم الصفات الرفيع الأخلاق ابن الكرم والجود محمد.
أتمنى أن أكون زائرة خفيفة على قلبك ..رغم أن أمنيتي الحقيقية كانت ولا زالت أن أكون مليكة قلبك....