PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : الوهم الذي كنت اعيشة



Đangзя нзaят
21-02-2009, 18:01
الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــياة انها تلعب بنا فيوم تجعلنا سعداء ويوم تجعلنا تعساء

كنت اظن ان هذة الحياة جميلة صافية الى ان جاء اليوم الذي عرفت فية حقيقة كل شئ وهو ان

هذة الدنيا كانت تلعب بي

اصدقائي كانو يطعنوني من دون ان ادري

كانو يطعنوني بخداعهم لي


اوهموني بانهم كانو يحبوني ويريدون فعل اي شئ من اجلي


الاانني عرفت انهم صادقوني من اجل مصلحتهم فقط كل شخص ومصلحتة الخاصة

وحينما اخذو مبتغاهم مني


قالو لي اذهبي لم نعد نريد صداقتك

اذهبي ان لم تكوني صديقتنا في يوم من الايام

ومن يومها انا في حالة حزن شدية انا اعزف على اوتار الوحدة

انا الفتاة التي تعيش وحيدة انا الفتاة اليائسة

كرهت الحياة كرهت نفسي كرهت كل شي


فهل استطيع الخروج مما انا فية هذا هو سؤالي



وان خرجت منة هل ساكون نفس الفتاة التي كنت عليها

لا اظن فالانسان عندما يطعن بسكين ويجرح جرحا عميقا


ربما يداوى الجرح ولكن الجرح يترك اثرا كبيرا وهو الحزن




************************************************** ***


اتمنى ان تنال اعجابكم


من تاليف بنت من بنات هاي

عبدالله الدوسري
22-02-2009, 11:49
شكرا أختي:

الحزن لابد أن يكون له مكان في حياتنا
ونستطيع التخلص منه بالصبر والجلادة


خاطره ماطره بالإبداع

تحياتي....

Đangзя нзaят
23-04-2009, 21:29
وين الرودو الموضوع صار اللو سنة مكتوب ومافي ردود:(:(

.زو _zoro_رو.
23-04-2009, 22:36
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

عمتي مساء , اسعدتي صباح . اما بعد :
جميل جدا ماخطه قلمك وخاطره والله يصفق لها جميع من يشاهد مسرحيتك والتي لعبتي فيها دور البطلة وحيدة في الساحة لا منازع
لكي

صحيح الدنيا متقلبة الاحوال فدوام الحال من المحال
كم من كاتب قال هذه المقولة وكم من شاعر تقصدوا وتقولوا في هذه الدنيا التي لا نجلس فيها سوا لعمل يرضي ربنا فقط لان كل من عليها مصيره غرفة وليس حفرة انما حفرة يجلس فيها لا جليس ولا ونيس
صحيح هنالك اصدقاء وليس كل الاصدقاء يريدون الصداقة لاغراض خاصة

هنالك فيه من اشخاص طيبين يحملون قلوب اطفال وليس رجال او نساء
الله ياهذه الدنيا كيف تكون صغير تلعب بلعبتك ولا تهتم سوا لها ومن ثم تكبر ويصبح همك كيف تاتي بالشهادة التي يفتخر بها والدك ثم تكبر ويصبح همك مستقبلك الى ان تصبح زوجا واب
وبعد ذلك تصبح كهلا يحمل معاني الطفل المنكسر
الى ان تصبج وحيدا تنتظر مصيرك

هذه الدنيا تلعب بالاشخاص كبير او صغير فربما اخوك او ابيك او ابن عمك يلعب معك ويمازحك غدا تجده ميتا او حزينا او متغيرا عن ذلك الشخص الذي كنت تعرفه
ومها صبنا من جروح لا يمكننا ان نداويها وان داويناها سيظل اثرها خالد مهما حيينا على هذه الارض

تقبلي
تحياتي واحترامي