@الغامض@
26-12-2008, 04:47
السلام عليكم أخواني المكساتيووووووووووووووووووون
كيف حالكم إنشاأالله طيبين كلكم
اليوم كنت قاعد في مكتبة وفوجئت
قريت قصة محزنة كتييييييييييييييييير
وحبيت أشاركم وأكتب لكم القصة
وبسم الله يلا إستعدو للبكاء
كل واحد يبغى يقرأها يضع جنبه
كرتونين مناديل
.........
أروي لكم القصة المحزنة للغاية:كي نأخد حدرنا من هؤولاء الدئاب البشرية.
فتاة في العشرينات من عمرها.سلكت دروب الضلال والغوايةوتعرفت على دئب من الدئاب البشريةوالدين
لاهم لهم سواءسلب شرف الفتاةوتلطيخها بالعار كانت هده الفتاة تستغل فرصة عدم وجودعائلتها في المنزل
لتستدعي الوغد في منزلها في غياب والدها وأهلهالتتسلى معه أو تخرج برفقته.يوم من الأيام شك والدها
فيهافقام بمراقبتها عند المنزل وفوجىء بهدا الدئب البشري الدي دخل منزله في غيابه ،قبل أن يقوم الأب
بأي عمل فوجىء بخزوج الفتاة مع هدا الرجل فنطلقا مسرعين تحت دهول الأب الدي ألهمته المفاجئة ،
لكنه تمالك نفسه وركب سيارته ونطلق خلفهم ليرى إلا أين يتوجهون إتخد الشاب المجرم طريقا سريعا
لكي يتوجه خارج المدينة ويتوارى عن الأنظار سلك الشاب طريقا وعرا وأوقف سيارته .نزل من سيارته
ليفاجىء بأن الأب قد لحق به ،إستل الوغد سكينه أراد ان يقتل الأب .لكن ياللهول أخدت الفتاة السكينة من
يد الدئب البشري وأغمدتها في صدر والدها ،ونفجرت الدماء من صدر الوالد الحنون .هربت الفتاة المجرمة
مع عشيقها الوغد وتوجها للمنزل تاركين الوالد في العراء غارقا في دمائه ،تأخر الوالد في الحضور للمنزل
ومرت الساعات الطوال ،عند الليل وفي ساعة متأخرة ،إدا بالباب يفتح ويدخل الوالد ياللمفاجئة المدهلة،
جحضت عين الفتاة لقد أغمدت السكين في صدره وتلطخت الثياب باالدماء كيف؟ لقد سقط أمامي مضجرا
بادمائه؟أجاب الوالد بصوت مليء بالهدوء والوقار تسألين عن دمائي أيتها المجرمة؟أين إختفت؟ لا تستغربين
ولا تتعجبين ((مع تايد با الغسيل مفيش مستحيل))
أرجو أن تحوز على رضاكم وان تتقيلو هده الدعوة بصدر رحب
مع خالص تحياتي (الغامض)
كيف حالكم إنشاأالله طيبين كلكم
اليوم كنت قاعد في مكتبة وفوجئت
قريت قصة محزنة كتييييييييييييييييير
وحبيت أشاركم وأكتب لكم القصة
وبسم الله يلا إستعدو للبكاء
كل واحد يبغى يقرأها يضع جنبه
كرتونين مناديل
.........
أروي لكم القصة المحزنة للغاية:كي نأخد حدرنا من هؤولاء الدئاب البشرية.
فتاة في العشرينات من عمرها.سلكت دروب الضلال والغوايةوتعرفت على دئب من الدئاب البشريةوالدين
لاهم لهم سواءسلب شرف الفتاةوتلطيخها بالعار كانت هده الفتاة تستغل فرصة عدم وجودعائلتها في المنزل
لتستدعي الوغد في منزلها في غياب والدها وأهلهالتتسلى معه أو تخرج برفقته.يوم من الأيام شك والدها
فيهافقام بمراقبتها عند المنزل وفوجىء بهدا الدئب البشري الدي دخل منزله في غيابه ،قبل أن يقوم الأب
بأي عمل فوجىء بخزوج الفتاة مع هدا الرجل فنطلقا مسرعين تحت دهول الأب الدي ألهمته المفاجئة ،
لكنه تمالك نفسه وركب سيارته ونطلق خلفهم ليرى إلا أين يتوجهون إتخد الشاب المجرم طريقا سريعا
لكي يتوجه خارج المدينة ويتوارى عن الأنظار سلك الشاب طريقا وعرا وأوقف سيارته .نزل من سيارته
ليفاجىء بأن الأب قد لحق به ،إستل الوغد سكينه أراد ان يقتل الأب .لكن ياللهول أخدت الفتاة السكينة من
يد الدئب البشري وأغمدتها في صدر والدها ،ونفجرت الدماء من صدر الوالد الحنون .هربت الفتاة المجرمة
مع عشيقها الوغد وتوجها للمنزل تاركين الوالد في العراء غارقا في دمائه ،تأخر الوالد في الحضور للمنزل
ومرت الساعات الطوال ،عند الليل وفي ساعة متأخرة ،إدا بالباب يفتح ويدخل الوالد ياللمفاجئة المدهلة،
جحضت عين الفتاة لقد أغمدت السكين في صدره وتلطخت الثياب باالدماء كيف؟ لقد سقط أمامي مضجرا
بادمائه؟أجاب الوالد بصوت مليء بالهدوء والوقار تسألين عن دمائي أيتها المجرمة؟أين إختفت؟ لا تستغربين
ولا تتعجبين ((مع تايد با الغسيل مفيش مستحيل))
أرجو أن تحوز على رضاكم وان تتقيلو هده الدعوة بصدر رحب
مع خالص تحياتي (الغامض)