أميرة معمارية
25-11-2008, 23:26
هل كان في اوسكار شيء منك ِأو حتى منك؟؟؟؟............
ان كان علي أن أبدأ بالاجابة فأقول أنا أوسكار وأوسكار جزء مني من وجهة نظري طبعا وقد تقاطعت انوثتي مع انوثتها المكبوتة في عدة أشياء :
أولا : في اخفاء أنوثتي فقد سبقني أخواي الى الحياة وبالتالي كبرت وانا العب كالصبيان كنت قوية جدة لم أكن أبكي لأتفه الاسباب كنت دائما اواجه المشاكل والخصوم دون تردد أو قلق ولهذا كثيرا ما أتشاجر مع اخوتي طبعا وليس في المدرسة وكبرت وانا أكره بداية أنوثتي خصوصا للقيود التي فرضت علي بعد ان كبرت وكنت حتى استحي من نفسي ومن جسدي وهذه حالة طبعية مع بداية المراهقة
ثانيا : في حربي مع الفضيلة كنت مثلك انت كنت تخفين انوثتك ومشاعرك خلف ثياب الرجال وانا كنت اخفي ابتسامتي وحتى مشاعري خلف وجهي الصارم في حربي مع الفضيلة وبعدي عن ميوعة الفتيات وسطحيتهم وحتى لا اكون ضعيفة لذلك كنت اشغل نفسي بالقراءة والدراسة حتى نسيت اني فتاة واهتمامي بنفسي كان في آخر اولوياتي لم اكن ارتدي كالصبيان ولم اكن مهملة لمظهري وانما عنيت تركيزي دائما على المظهرالمحترم الانيق الصارم وحتى في صقلي لأفكاري وقراءاتي واهتمامتي فلم ارد ان اكون فتاة سطحية فارغة وحتى في اعماقي كنت امنع نفس من الاحلام الورية التي تتسرب بين فينة واخرى ولم يعاودني احساسي بنفسي الا حينما تقدم شاب لخطبتي واعجبت به لكن القصة بائت بالفشل الا انه وحده منحني احساسا بانوثتيوحه استطاع ان يرى جمالي الدفين كنت اريد ان ابقى وحيدة واتجاهل الرجل الذي يتحكم بحياتي فانا قادرة على ادراة اموري بنفسي لكني وبعد هذه التجربة ادركت ضعفي وانما حاجتي ال رجل بجانبي ومنذ تلك الوقت بدأت اهتم بنفسي وحتى الان بت اكثر رحمة مع نفسي
ثالثا : في غبائي واخفائي لعواطفي فانا لا ادرك قيمة الشيء الا حينما اوشك على فقده ولا ادرك اني احب انسانا الا عندما افقده أو قبل ذلك بشعره بحيث يكون من الصعب استرادده فلا املك الا البكاء والندم
في ماذا لم اشبهك : ليته كان لي جمالك وشعرك الاشقر الذهبي فما اجمل الجمال حين يجتمع مع الفضيلة وليتني اجد عيون اندريه التي تتجاوز صرامة وجهي وتستطيع رؤية جمالي واجتياز الاسوار العالية الى قلبي
ان كان علي أن أبدأ بالاجابة فأقول أنا أوسكار وأوسكار جزء مني من وجهة نظري طبعا وقد تقاطعت انوثتي مع انوثتها المكبوتة في عدة أشياء :
أولا : في اخفاء أنوثتي فقد سبقني أخواي الى الحياة وبالتالي كبرت وانا العب كالصبيان كنت قوية جدة لم أكن أبكي لأتفه الاسباب كنت دائما اواجه المشاكل والخصوم دون تردد أو قلق ولهذا كثيرا ما أتشاجر مع اخوتي طبعا وليس في المدرسة وكبرت وانا أكره بداية أنوثتي خصوصا للقيود التي فرضت علي بعد ان كبرت وكنت حتى استحي من نفسي ومن جسدي وهذه حالة طبعية مع بداية المراهقة
ثانيا : في حربي مع الفضيلة كنت مثلك انت كنت تخفين انوثتك ومشاعرك خلف ثياب الرجال وانا كنت اخفي ابتسامتي وحتى مشاعري خلف وجهي الصارم في حربي مع الفضيلة وبعدي عن ميوعة الفتيات وسطحيتهم وحتى لا اكون ضعيفة لذلك كنت اشغل نفسي بالقراءة والدراسة حتى نسيت اني فتاة واهتمامي بنفسي كان في آخر اولوياتي لم اكن ارتدي كالصبيان ولم اكن مهملة لمظهري وانما عنيت تركيزي دائما على المظهرالمحترم الانيق الصارم وحتى في صقلي لأفكاري وقراءاتي واهتمامتي فلم ارد ان اكون فتاة سطحية فارغة وحتى في اعماقي كنت امنع نفس من الاحلام الورية التي تتسرب بين فينة واخرى ولم يعاودني احساسي بنفسي الا حينما تقدم شاب لخطبتي واعجبت به لكن القصة بائت بالفشل الا انه وحده منحني احساسا بانوثتيوحه استطاع ان يرى جمالي الدفين كنت اريد ان ابقى وحيدة واتجاهل الرجل الذي يتحكم بحياتي فانا قادرة على ادراة اموري بنفسي لكني وبعد هذه التجربة ادركت ضعفي وانما حاجتي ال رجل بجانبي ومنذ تلك الوقت بدأت اهتم بنفسي وحتى الان بت اكثر رحمة مع نفسي
ثالثا : في غبائي واخفائي لعواطفي فانا لا ادرك قيمة الشيء الا حينما اوشك على فقده ولا ادرك اني احب انسانا الا عندما افقده أو قبل ذلك بشعره بحيث يكون من الصعب استرادده فلا املك الا البكاء والندم
في ماذا لم اشبهك : ليته كان لي جمالك وشعرك الاشقر الذهبي فما اجمل الجمال حين يجتمع مع الفضيلة وليتني اجد عيون اندريه التي تتجاوز صرامة وجهي وتستطيع رؤية جمالي واجتياز الاسوار العالية الى قلبي