yugioh_mas
04-10-2008, 16:19
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أريد ان اخبركم بأني في هذا الموضوع سأكتب لكم روايه أو
قصه سموها كما تريدون وسأحكي لكم فيها عن قصة لي وهي بعنوان : يوميات شاب فى العيد
حسنا... بسم الله نبد
اليوم الاول
أستيقظت صباح يوم العيد مبكرا
وكان الجميع مستيقظ وقتها ومستعدا لاستقبال العيد وجاهز لاداء الصلاة
ذهبت الى الحمام لغسل وجهي ولكي أبدأ الوضوع وأستعد لأداء صلاة العيد
وشعرت بفرح شديد لا يصدق
وكنت أقول في نفسي لشدة فرحي وعدم تصديقي : هل فعلا حل العيد !!!
بعدها ذهبت للمسجد وكانت تغمرني السعاده وأديت صلاة العيد الجميلة
وذهبت الى البيت وأخذت العيديه وفطرت فطور العيد وهو :رنجه -عيش-بصل-وبعدين التحليه بسكوت العيد
ثم جلست بغرفه الكمبيوتر ووأخذت سماعه التليفون لاتصال بصديق لى لأخبره اين سنذهب فى العيد
وكالعادة وككل سنه أيأس من قولهم لهذه الجمله المحبطه : هنروح فين اما تقترح مكان مكان هنبقى نروحه
وطبعا كالعادة ما اجد له اجابه أو كلما وجد رفضوه وتكون ككل ايام العيد يكون عيد ممل
لكنى لم أيأس ودخلت على أفضل مصدر معلومات فى العالم على أفضل شىء ممكن تحصل على أى معلومات دخلت على الانترنت
وذهبت الى عده منتديات والكل يقترح وانا اخذ من هذه وذاك الا انى جمعت كم كافى من الافكار
وطبعا اخذت التليفون وكالعاده سأل نفس السؤال
ولكنى جاوبته له وأظهرت له قد أيه انا جاد ووافقنى على اختيار مناسب
وهو :زيارة المتحف المصرى وهو من خير أماكن المعالم المصريه بجد روووعه حسب ما كنت أسمع عنه
فقررنا الذهاب
وبالفعل بعد طوول بحث ومواصلات وزحام وجدته وكانت الساعه الخامسه تقريبا وذهبت الى هنالك ولكنى لم اجد الكثير من الناس ف أستغربت
ولكنى سألت حارس المتحف فقال لى انه يغلق الرابعه والنصف فحزنت لانى لم أستطع الدخول ولكنى وجد شيء رائع جدا جدا
شيء غير تعابير وجهي تماما من الحزن الى البهجه والفرحه شديده اخذت انظر اليه وأسأل صديققى اهذا هو فعلا فقال لى نعم !!!
وهذا كان ............................(تابعونا لتعرفون البقيه)
بداية أريد ان اخبركم بأني في هذا الموضوع سأكتب لكم روايه أو
قصه سموها كما تريدون وسأحكي لكم فيها عن قصة لي وهي بعنوان : يوميات شاب فى العيد
حسنا... بسم الله نبد
اليوم الاول
أستيقظت صباح يوم العيد مبكرا
وكان الجميع مستيقظ وقتها ومستعدا لاستقبال العيد وجاهز لاداء الصلاة
ذهبت الى الحمام لغسل وجهي ولكي أبدأ الوضوع وأستعد لأداء صلاة العيد
وشعرت بفرح شديد لا يصدق
وكنت أقول في نفسي لشدة فرحي وعدم تصديقي : هل فعلا حل العيد !!!
بعدها ذهبت للمسجد وكانت تغمرني السعاده وأديت صلاة العيد الجميلة
وذهبت الى البيت وأخذت العيديه وفطرت فطور العيد وهو :رنجه -عيش-بصل-وبعدين التحليه بسكوت العيد
ثم جلست بغرفه الكمبيوتر ووأخذت سماعه التليفون لاتصال بصديق لى لأخبره اين سنذهب فى العيد
وكالعادة وككل سنه أيأس من قولهم لهذه الجمله المحبطه : هنروح فين اما تقترح مكان مكان هنبقى نروحه
وطبعا كالعادة ما اجد له اجابه أو كلما وجد رفضوه وتكون ككل ايام العيد يكون عيد ممل
لكنى لم أيأس ودخلت على أفضل مصدر معلومات فى العالم على أفضل شىء ممكن تحصل على أى معلومات دخلت على الانترنت
وذهبت الى عده منتديات والكل يقترح وانا اخذ من هذه وذاك الا انى جمعت كم كافى من الافكار
وطبعا اخذت التليفون وكالعاده سأل نفس السؤال
ولكنى جاوبته له وأظهرت له قد أيه انا جاد ووافقنى على اختيار مناسب
وهو :زيارة المتحف المصرى وهو من خير أماكن المعالم المصريه بجد روووعه حسب ما كنت أسمع عنه
فقررنا الذهاب
وبالفعل بعد طوول بحث ومواصلات وزحام وجدته وكانت الساعه الخامسه تقريبا وذهبت الى هنالك ولكنى لم اجد الكثير من الناس ف أستغربت
ولكنى سألت حارس المتحف فقال لى انه يغلق الرابعه والنصف فحزنت لانى لم أستطع الدخول ولكنى وجد شيء رائع جدا جدا
شيء غير تعابير وجهي تماما من الحزن الى البهجه والفرحه شديده اخذت انظر اليه وأسأل صديققى اهذا هو فعلا فقال لى نعم !!!
وهذا كان ............................(تابعونا لتعرفون البقيه)