PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : معجزة السيده زينب (ع)



family guy
23-07-2008, 18:43
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم





اصيبت فتاه في الثامنه

عشرة من عمرها بمرض , عجز الأطباء من علاجها , وبعد فتره

ذهبت هذه الفتاه في زياره الى مقام السيده زينب عليها السلام

اخت الأمام الحسين عليه السلام حامل راية كربلاء , وقد طلبت من

الله جل جلاله الشفاء وبكيت كثيرا حتى غلبه عليها النعاس ونامت

في مقام السيده زينب عليها السلام وفي منامها سكبت السيده

زينب عليها السلام الماء في حلقها , وقالت لها قومي فقد شفيتي

بأذن الله تعالى واوصتها بكتابة هذه القصه 12 مره وان تقوم

بتوزيعها على الناس , فوضعت الورقه في يد رجل فقير فقام بكتابتها

وتوزيعها وبعد 12 يوما اصبح غنيا..... ووصلت هذه الورقه الى يد رجل

موظف فمل يعطها اهتماما وبعد 12 يوما فقده وظيفته ,ووصلت هذه

الورقه الى يد رجل عجوز فلم يهتم بها وبعد 12 يوما دخل السجن,ووصلت هذه الورقه في يد رجل غني فلم يهتم بها وبعد 12يوما فقد ثروته......


ارجو ا من من يقراء هذه المعجزه يقوم بكتابتها اونسخها 12 مره ويوزعها على المسلمين فسوف ينال ما يتمناه بعد 12 يوما بأذن الله تعلى وينال بركاتـ

حلم صيفي
23-07-2008, 18:58
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخي الكريم

.سبق التنبيه مرار وتكرار إلى خطأ مثل تلك القصص المكذوبة

ومن اكبر مغالطات هذه القصة طلب الشفاء من الموتى
والتوسل بهم .. وهو امر معروف أنه من الشرك ..
الموتى لا يقدرون على نفع أنفسهم فكيف ينفعون غيرهم


فتاوى متفرقة ..

قال العلامة الشيخ أبن عُثيمين رحمه الله

أيها المسلمون فقد قال الله تعالى (يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين والمراد بهذه الموعظة القران الكريم وكذلك السنة النبوية جاءت بمواعظ عظيمة ترق منها القلوب وتذرف منها العيون وتوجل منها النفوس وتقشعر منها الجلود وفي كتاب الله وفي سنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم التي صحت عنه ما يشفي ويكفي ولقد كان من المؤسف أنه ينشر بين الناس بين حين وآخر أوراق لا أساس لها من الصحة بل هي باطلة موضوعة مكذوبة عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ينشرها أصحابها بعضهم عن حسن نية لا يدرون ما هي ولا يدرون ما مضمونها ولا يدرون ما مغزاها وبعضهم عن سوء نية من أجل أن يشغلوا الناس بها وهي باطلة عن مواعظ الحق وهي كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وقد اجتمع عندي منها نحو عشر ورقات أقولها في هذه الخطبة حتى تكون ذخيرة عند كل واحد منكم اذا رأى منها شيئا بين للناس أنها خطأ كما أننا ولله الحمد قد من الله علينا وكتبنا عليها ما يجب علينا أن نبينه للمسلمين فنحن نقولها الان عليكم وأرجوا أن تعذرونا إن كان هناك إطالة لأن جمعها في آن واحد له فائدة عظيمة فنبدأ أولا بآخر ما بلغنا ..

آخر ما بلغنا قصة ثعبان ثعبان يعني حية ملتوية على شخص ميت قيل إنهم ارادوا أن يدفنوه في البقيع فرأوا عليه ثعبان عظيمة رأوا عليه ثعبان عظيمة قد التوت عليه بسبب أنه تارك للصلاة وقالوا إن هذا هو الشجاع الاقرع هذه القصة كذب لا شك فيها ولا يجوز تداولها ولا نشرها الا من أراد أن يبين للناس أنها مكذوبة ولم نعلم صدورها عن مصدر موثوق إذن فهي باطلة لا يجوز نشرها . ثانيا عقوبة تارك الصلاة يقول من تهاون في الصلاة عاقبه الله تعالى بخمسة عشر عقوبة خمسة عشر عقوبة هذه لحنفي اللغة العربية ستة منها في الدنيا وثلاثة عند الموت وثلاثة في القبر وثلاثة عند خروجه من القبر وهذا ايضا حديث كذب لم يقله النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ثالثا حديث يقال أنه قدسي مكذوب على الله ورسوله يقول الله تعالى كما قال هذا الكاذب لا تخافن من ذي سلطان مادام سلطاني باقيا الى آخر الاكذوبة وهذا ايضا كذب لا صحة له ولا دليل عليه بل هو موضوع لا ريب فيه فان سلطان الله باقيا على كل حال أزلا وأبدا ثالثا وصية يقال إن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أوصى بها أمير المؤمنين علي بن ابي طالب يقول يا علي لا تنم الا أن تأتي بخمسة أشياء وهي قراءة القرآن كله والتصدق باربعة آلاف درهم وزيارة الكعبة وحفظ مكانك في الجنة وإرضاء الخصوم هذا ايضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله ليه وعلى آله وسلم لم يصح عنه أيضا وصية كتب في عنوانها ذكرى للنساء عن الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه قال دخلت أنا وفاطمة على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فوجدته يبكي بكاء شديدا فقلت فداك ابي وأمي يا رسول الله ما الذي أبكاك فقال يا علي ليلة أسري بي الى السماء رايت نساء من أمتي في عذاب شديد وهذا كلمة اسري بي الى السماء هذه لا تتناسب اطلاقا مع الواقع لأن النبي صلى الله عليه وسلم أسري به الى بيت المقدس وعرج به الى السماء يقول رايت نساء من أمتي في عذاب شديد وأنكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن رايت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها الى آخر الحديث المكذوب وهذا أيضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم من لك ايضا ورقة عنوانها كنز لا يفنى قال النبي صلى الله عليه وسلم كما زعم هذا الكاذب عشرة تمنع عشرة الفاتحة تمنع غضب الرب الى آخره وهذا أيضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ومن ذلك السبعة العهود السليمانية وأسماء الله الحسنى وذكر فيها أشياء من الدجل والكذب والشعوذة وهذه أيضا كذب لا يجوز نشرها ولا بثها بين الناس

ومن ذلك ايضا فتاة تبلغ من العمر ستة عشر عاما مريضة جدا عجز الاطباء عن علاجها وفي ليلة القدر بكت الفتاة بشدة ونامت ورأت في منامها ونامت وفي منامها جاءتها السيدة زينب رضي الله عنها وأرضاها وأعطتها شربة ماء ولما استيقظت من نومها وجدت نفسه شفيت تماما باذن الله هذه أيضا قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة
كذلك أيضا قصة عن رجل يقال له أحمد خادم حجرة النبي صلى الله عليه وسلم يقول إنه رأى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في المنام وأخبره باشياء وهذه القصة ايضا مكذوبة وقد قال السيد محمد رشيد رضا رحمه الله صاحب تفسير المنار ومجلة المنار عالم اسلامي مشهور قال إن هذه القصة كانت تتداول وأنا في زمن الطلب يعني لها نحو مائة وسبعين عاما تتداول بين الناس هذه أيضا قصة مكذوبة لا اساس لها من الصحة هذا ما ورد علي من بعض الإخوان وأحببت أن أجمعه لكم في هذا الموقف حتى تكونوا على بصيرة من أمر هذه المنشورات وإني أدعوكم أيها الإخوة إذا رأيتم منشورا ليس عليه ختم من وزارة الشئون الإسلامية أو من عالم مشهور موثوق فلا تعملوا به حتى تشاوروا العلماء لئلا تقعوا في الضلال فان هناك أئمة ضلال يضلون الناس بقصد أو بغير قصد ثم إن في كتاب الله وما صح عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم من المواعظ ما يصلح القلوب والأعمال والدنيا والآخرة احذروا هذه المنشورات لا تقرأوا شيئا منها ولا تنشروا شيئا منها الا اذا كان عليه ختم من وزارة الشئون الإسلامية أو من أحد العلماء الموثوقين والا فاسالوا عن ذلك أهل العلم حتى لا يضيع عملكم سدى أسال الله تعالى أن يصلح الأمة الإسلامية وأن يردها الى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأن يعيدها من شرارها الذين يريدون إضلالها بقصد أو بغير قصد وأن يهدينا صراطه المستقيم إنه على كل شئ قدير والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
http://www.ibnothaimeen.com/all/khotab/article_271.shtml

أقرأي ما يلي...


السؤال :
ما حكم من يزور القبور ثم يقرأ الفاتحة ، وخاصة على قبور الأولياء كما يسمونهم في بعض البلاد بالرغم أن بعضهم يقول : لا أريد الشرك ، ولكن إذا لم أقم بزيارة هذا الولي فإنه يأتي إلي في المنام ويقول لي لماذا لم تزرني ، فما حكم ذلك جزاكم الله خيرا؟


الجواب :
يسن للرجال من المسلمين زيارة القبور كما شرعه الله سبحانه لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ((زوروا القبور فإنما تذكركم الآخرة)) خرجه الإمام مسلم في صحيحه ، وروى مسلم في صحيحه أيضا عن بريدة بن الحصيب رضي الله عنه قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا : ((السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون ، نسأل الله لنا ولكم العافية)) .
وصح عنه صلى الله عليه وسلم من حديث عائشة رضي الله عنها أنه كان إذا زار القبور يقول : ((السلام عليكم دار قوم مؤمنين ، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون ، يرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين ، اللهم اغفر لأهل بقيع الغرقد)) .
ولم يكن حال الزيارة عليه الصلاة والسلام يقرأ سورة الفاتحة ولا غيرها من القرآن ، فقراءتها وقت الزيارة بدعة ، وهكذا قراءة غيرها من القرآن ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) متفق على صحته ، وفي رواية مسلم رحمه الله يقول صلى الله عليه وسلم : ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد)) وفي صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول في خطبته يوم الجمعة : ((أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة)) وأخرجه النسائي وزاد : ((وكل ضلالة في النار)) فالواجب على المسلمين التقيد بالشرع المطهر والحذر من البدع في زيارة القبور وغيرها . والزيارة مشروعة لقبور المسلمين جميعا سواء سموا أولياء أم لم يسموا أولياء . وكل مؤمن وكل مؤمنة من أولياء الله كما قال الله عز وجل : {أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ}[1] وقال سبحانه في سورة الأنفال : {وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلا الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ}[2] ولا يجوز للزائر ولا لغيره دعاء الأموات أو الاستغاثة بهم أو النذر لهم أو الذبح لهم عند قبورهم أو في أي مكان يتقرب بذلك إليهم ليشفعوا له أو يشفوا مريضه أو ينصروه على عدوه أو لغير ذلك من الحاجات ، لأن هذه الأمور من العبادة ، والعبادة كلها لله وحده ، كما قال سبحانه : {وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ}[3] وقال عز وجل : {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ}[4] وقال سبحانه : {وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا}[5] وقال عز وجل : {وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ}[6] والمعنى أمر ووصى ، وقال عز جل : {فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}[7] وقال عز وجل : {قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ}[8] والآيات في هذا المعنى كثيرة ، وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا)) متفق على صحته من حديث معاذ رضي الله عنه . وهذا يشمل جميع العبادات من صلاة وصوم وركوع وسجود وحج ودعاء وذبح ونذر وغير ذلك من أنواع العبادة ، كما أن الآيات السابقات تشمل ذلك كله وفي صحيح مسلم عن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((لعن الله من ذبح لغير الله)) وفي صحيح البخاري عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم إنما أنا عبد فقولوا عبد الله ورسوله)) والأحاديث في الأمر بعبادة الله وحده والنهي عن الإشراك به ، وعن وسائل ذلك كثيرة معلومة .
أما النساء فليس لهن زيارة القبور ، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم : لعن زائرات القبور والحكمة في ذلك- والله أعلم- أن زيارتهن قد تحصل بها الفتنة لهن ولغيرهن من الرجال ، وقد كانت الزيارة للقبور في أول الإسلام ممنوعة حسما لمادة الشرك ، فلما فشا الإسلام وانتشر التوحيد أذن صلى الله عليه وسلم في الزيارة للجميع ثم خص النساء بالمنع حسما لمادة الفتنة بهن .
أما قبور الكفار فلا مانع من زيارتها للذكرى والاعتبار ، ولكن لا يدعى لهم ولا يستغفر لهم لما ثبت في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه استأذن ربه أن يستغفر لأمه فلم يأذن له ، واستأذنه أن يزور قبرها فأذن له ، وذلك أنها ماتت في الجاهلية على دين قومها . .

وأسأل الله أن يوفق المسلمين رجالا ونساء للفقه في الدين والاستقامة عليه قولا وعملا وعقيدة ، وأن يعيذهم جميعا من كل ما يخالف شرعه المطهر إنه ولي ذلك والقادر عليه ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه