ŋεω мσσи
07-07-2008, 16:14
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم يامبدعين
كيفكم ان شاء الله تمام
دايما افكر انيــ أكتب قصهــ بس الافكار اتخونيــ ما تجيني غير وقتــ النوم:نوم:
بس الحين راح اكتبــ وأمري للهــ ان شاء الله تعجبكمــ
القصه في بالي فيها افكار وايد بس راح اكتبها لكم مختصره لاني مابعرف كيف احول الافكار اللي فبالي لجمله :D
القصهـ بعنوان : ..،،*حبــ أيام الطفولهـ *،،..
الشخصيات : ديما ( بنت ذكيه حلوه قويه وكل واحد يتمناها ) ، أحمد ( ولد ذكي حلو بس مش أكثر من فواز) ، فواز ( ولد ذكي بس مهمل ولعوب ووسيم وهو ابن عم ديما) كلهم بنفس العمر
عام 1985 أول عام دراسي لديما كانت تكره المدرسه كانت لها بمثابه مكان تعذيب الاطفال لم يكن هناك منقذ لهم الى هي (في بالها) كانت تريد ان تبكي ولكنها لم تستطيع ...
الشمس حاره ... الكل واقف ... أول طابور وهي تنظر لامها التي وقفت تشجعها في أخر الزاويه ... كان ايضا أحمد واقف في نفس الطابور ولكن لا أحد يعلم بالاخر ....لم تكن تعرف ان القدر يخبي لها موجات الفرح والحزن بين اعماقه ...
في ذلك الوقت كان فواز واقف في طابوره ولكن ليس في نفس المدرسه بل في مدرسة أخرى بعيده .........
اثنين اثنين الى الصف وديما عازمه على تحقيق الانتصار ... الكل يتشاجر على الكراسي الا هي واقفه على باب الصف تتأمل المساكين الذين لا يعلمون ماذا ينتظرهم ( كانت أكبر منهم عقلا ) ... الكل جالس الا هي لم تجد لها مكان وما هي الا لحظات والا بالمعلمه تحظر وفي يدها كرسي لديما .. جلست وفي لحظه تأمل لساحه المعركه .. لحظه التفافها للخلف ... لحظه لن تنساها ابدا ... وجه ستظل تذكر ملامحه ونظراته .. لحظه جعلتها تغير وجهت نظرها عن المعركه المتشائمه ... لحظه جعلتها تقوم من الصباح الباكر لتذهب الى المدرسه ...احساس غريب لم تكن تعلم عنه شي ... ولكنها تعلم ان يجعلها تبتسم ابتساماتي لن تنساها ابدا عندما تراه ....
مرت السنوات ولم تستطيع ان تخفي هذا الاحساس ولكنها لم تستطيع ايضا البوح به وهو ايضا لم يقدر ان يخفي تلك النظرات ..(وهي مسكينه ما تدري انه يحبها ) .. الكل بدأ يشك فيها ولكنها ظلت صامده مرتديه قناع القوه والصلابه الذي يخفي فتاه ضعيفه داخله .....
والايام تجري ... حتى اتى ذلك اليوم الذي قدر ان تنتقل هي الى مدرسه البنات وهو الى مدرسه الاولاد .. ولكن لم تعلم ان القدر خباء لها موجات الفرح ... فقد اجتمع أحمد وفواز ابن عمها المقرب منها واصبحوا في نفس الصف وأعز أصدقاء ... فكانت تسأله عنه بدون أن تشككه بها ... ولكن سرعان ما حس بها فواز وأصبحت نار الغيره تحوم حوله (فواز كان يحب ديما )وانسته اعز اصدقائه .. فأصبح ينقل لديما قصص أحمد الذي تغير كثيرا واصبح شخصا غير محترم من الجميع شخصا سيء الطباع .. فبدأ ذلك الاحساس يقل ولكنه لم يختفي ابدا .. كيف لا وهي احبت أحمد الخلوق الطيب الذكي لا أحمد الذي تسمع عنه اليوم ...
( هي الحين بفتره المراهقه )
مرت ايام وشهور ولم تستطيع ان تخفي اعجابها بفواز الذي اصبح ملك قلوب الفتيات .. وخاصه عندما شعرت بالغيره من الفتيات المعجبات به .... ولكن ما هي الا شهور قليله باتت تسمع من الكل قصه فواز اللعوب مع الفتيات ..الشي الذي صحى قلبها المتخبي في الوهم من حب أحمد جعلها تذكر تلك اللحظه التي تبتسم فيها ....
مرت سنوات وهي في حيره في من تحب فواز ام أحمد ...وتخرجت من الثانويه وقررت السفر للخارج للدراسه ولكن القدر جمعها مع أحمد الذي هو ايضا سافر للدراسه ( ولكن ما كانت تعرف انه أحمد اللي... ولا هو ما يعرف )
وما هي الا ايام وسمعت بخبر سفر فواز للدراسه معها في نفس الجامعه .... وصل فواز وعرفت بامر أحمد وهو ايضا ولكن لم يستطيع احد منهما البوح بسره الدفين
مررت ايام واسابيع وسنوات وفي أخر سنه ...
اتصلت ام ديما بها لتبشرها
الام : هلا ديما شخبارج و كيف اخر سنه ؟
ديما : تمام وانتي كيفج وكيف حال ابويه واخواني ؟
الام : كلهم زينين يسلموا عليج ..... في واحد تقدم لج
ديما : اه شو .. من هو ؟؟
الام : فلان ولد فلان ..دكتور وخلوق وزين وملتزم بدينه .. هاه شو ردج ؟
فكرت لحظه وقالت لامها : بفكر وبرد عليج ... يلله مع السلامه
طلعت ديما رايحه تشوف أحمد وفواز وهي تفكر بالموضوع
(و في الوقت نفسه كان أحمد وفواز يدردشوا مع بعض )
أحمد : السلام عيكم كيفك فواز
فواز : تمام ... وين ديما تأخرت .. مش من عوايدها
(ديما قريبه منهم بس هم ما شافوها)
بعد لحظه صمت
أحمد: أحبها
فواز: اعرف
أحمد: والحل (كان يعرف ان فواز يحبها عشان كذيه ما قال لديما )
فواز: انقول لها وهي تقرر
احمد : بس ... اذا اختارت واحد منها شراح ايكون رد الثاني
فواز: انا ما راح ازعل المهم ارتاح واعرف رايها فيني
احمد : صح حتى اني و
تقاطعهم ديما وتعمل نفسها ما سمعتهم
ديما : كيفكم شباب ؟
أحمد : تمام .. يلله خلونا نروح المطعم على حسابي
فواز : احم احم (وهو يتشوف على أحمد) يلله خلونا نروح
لما كانوا رايحين
ديما : انا .. سمعتكم ..قبل ما أقرر ابيكم تسمعون اللي بقوله (وقالت لهم قصه حبها لهم من أولها لأخرها وكيف تعذبت وهي تنتظر واحد منهم ايقول لها احبج ولما خلصت قالت : ماراح اختار أي واحد فيكم (ونار الحب تحرق قلبها )... لاني ما راح اقدر اشوف الثاني يتألم .. او او بعد كم سنه اتأسف على اختياري واقول لو مختاره الثاني ...
بعد لحظه صمت كل واحد يطالع الثاني
ديما : انخطبت ...
فواز واحمد : اه... شو... متى ؟؟:مندهش:
ديما : خلاص ما راح اقدر ... وبعد شو راح اقول لهلي كل مره يجي واحد يخطبني ارده عشانكم .. خلاص راح يشكووا فيهه .. خلاص بعد اللي صار انتهاء كل شي ..
راح كل واحد منهم باتجاه ..والدمعه ما تفارق عيون كل واحد فيهم .. شو نسوي فالقدر اللي جمعهم عالفرح .. لازم ايجي يوم ويفرقهم عالحزن ...
:بكاء::بكاء::بكاء:
خخخخ خلصت القصه اتمنى انها تعجبكم وابي رايكم فيها واذا مش حلوه عادي قولولي ما ابي اكمل وبعدين الكل يضحك علي... اوكي ::جيد::
اذا عجبتكم راح اكتب غيرها ...
السلام عليكم يامبدعين
كيفكم ان شاء الله تمام
دايما افكر انيــ أكتب قصهــ بس الافكار اتخونيــ ما تجيني غير وقتــ النوم:نوم:
بس الحين راح اكتبــ وأمري للهــ ان شاء الله تعجبكمــ
القصه في بالي فيها افكار وايد بس راح اكتبها لكم مختصره لاني مابعرف كيف احول الافكار اللي فبالي لجمله :D
القصهـ بعنوان : ..،،*حبــ أيام الطفولهـ *،،..
الشخصيات : ديما ( بنت ذكيه حلوه قويه وكل واحد يتمناها ) ، أحمد ( ولد ذكي حلو بس مش أكثر من فواز) ، فواز ( ولد ذكي بس مهمل ولعوب ووسيم وهو ابن عم ديما) كلهم بنفس العمر
عام 1985 أول عام دراسي لديما كانت تكره المدرسه كانت لها بمثابه مكان تعذيب الاطفال لم يكن هناك منقذ لهم الى هي (في بالها) كانت تريد ان تبكي ولكنها لم تستطيع ...
الشمس حاره ... الكل واقف ... أول طابور وهي تنظر لامها التي وقفت تشجعها في أخر الزاويه ... كان ايضا أحمد واقف في نفس الطابور ولكن لا أحد يعلم بالاخر ....لم تكن تعرف ان القدر يخبي لها موجات الفرح والحزن بين اعماقه ...
في ذلك الوقت كان فواز واقف في طابوره ولكن ليس في نفس المدرسه بل في مدرسة أخرى بعيده .........
اثنين اثنين الى الصف وديما عازمه على تحقيق الانتصار ... الكل يتشاجر على الكراسي الا هي واقفه على باب الصف تتأمل المساكين الذين لا يعلمون ماذا ينتظرهم ( كانت أكبر منهم عقلا ) ... الكل جالس الا هي لم تجد لها مكان وما هي الا لحظات والا بالمعلمه تحظر وفي يدها كرسي لديما .. جلست وفي لحظه تأمل لساحه المعركه .. لحظه التفافها للخلف ... لحظه لن تنساها ابدا ... وجه ستظل تذكر ملامحه ونظراته .. لحظه جعلتها تغير وجهت نظرها عن المعركه المتشائمه ... لحظه جعلتها تقوم من الصباح الباكر لتذهب الى المدرسه ...احساس غريب لم تكن تعلم عنه شي ... ولكنها تعلم ان يجعلها تبتسم ابتساماتي لن تنساها ابدا عندما تراه ....
مرت السنوات ولم تستطيع ان تخفي هذا الاحساس ولكنها لم تستطيع ايضا البوح به وهو ايضا لم يقدر ان يخفي تلك النظرات ..(وهي مسكينه ما تدري انه يحبها ) .. الكل بدأ يشك فيها ولكنها ظلت صامده مرتديه قناع القوه والصلابه الذي يخفي فتاه ضعيفه داخله .....
والايام تجري ... حتى اتى ذلك اليوم الذي قدر ان تنتقل هي الى مدرسه البنات وهو الى مدرسه الاولاد .. ولكن لم تعلم ان القدر خباء لها موجات الفرح ... فقد اجتمع أحمد وفواز ابن عمها المقرب منها واصبحوا في نفس الصف وأعز أصدقاء ... فكانت تسأله عنه بدون أن تشككه بها ... ولكن سرعان ما حس بها فواز وأصبحت نار الغيره تحوم حوله (فواز كان يحب ديما )وانسته اعز اصدقائه .. فأصبح ينقل لديما قصص أحمد الذي تغير كثيرا واصبح شخصا غير محترم من الجميع شخصا سيء الطباع .. فبدأ ذلك الاحساس يقل ولكنه لم يختفي ابدا .. كيف لا وهي احبت أحمد الخلوق الطيب الذكي لا أحمد الذي تسمع عنه اليوم ...
( هي الحين بفتره المراهقه )
مرت ايام وشهور ولم تستطيع ان تخفي اعجابها بفواز الذي اصبح ملك قلوب الفتيات .. وخاصه عندما شعرت بالغيره من الفتيات المعجبات به .... ولكن ما هي الا شهور قليله باتت تسمع من الكل قصه فواز اللعوب مع الفتيات ..الشي الذي صحى قلبها المتخبي في الوهم من حب أحمد جعلها تذكر تلك اللحظه التي تبتسم فيها ....
مرت سنوات وهي في حيره في من تحب فواز ام أحمد ...وتخرجت من الثانويه وقررت السفر للخارج للدراسه ولكن القدر جمعها مع أحمد الذي هو ايضا سافر للدراسه ( ولكن ما كانت تعرف انه أحمد اللي... ولا هو ما يعرف )
وما هي الا ايام وسمعت بخبر سفر فواز للدراسه معها في نفس الجامعه .... وصل فواز وعرفت بامر أحمد وهو ايضا ولكن لم يستطيع احد منهما البوح بسره الدفين
مررت ايام واسابيع وسنوات وفي أخر سنه ...
اتصلت ام ديما بها لتبشرها
الام : هلا ديما شخبارج و كيف اخر سنه ؟
ديما : تمام وانتي كيفج وكيف حال ابويه واخواني ؟
الام : كلهم زينين يسلموا عليج ..... في واحد تقدم لج
ديما : اه شو .. من هو ؟؟
الام : فلان ولد فلان ..دكتور وخلوق وزين وملتزم بدينه .. هاه شو ردج ؟
فكرت لحظه وقالت لامها : بفكر وبرد عليج ... يلله مع السلامه
طلعت ديما رايحه تشوف أحمد وفواز وهي تفكر بالموضوع
(و في الوقت نفسه كان أحمد وفواز يدردشوا مع بعض )
أحمد : السلام عيكم كيفك فواز
فواز : تمام ... وين ديما تأخرت .. مش من عوايدها
(ديما قريبه منهم بس هم ما شافوها)
بعد لحظه صمت
أحمد: أحبها
فواز: اعرف
أحمد: والحل (كان يعرف ان فواز يحبها عشان كذيه ما قال لديما )
فواز: انقول لها وهي تقرر
احمد : بس ... اذا اختارت واحد منها شراح ايكون رد الثاني
فواز: انا ما راح ازعل المهم ارتاح واعرف رايها فيني
احمد : صح حتى اني و
تقاطعهم ديما وتعمل نفسها ما سمعتهم
ديما : كيفكم شباب ؟
أحمد : تمام .. يلله خلونا نروح المطعم على حسابي
فواز : احم احم (وهو يتشوف على أحمد) يلله خلونا نروح
لما كانوا رايحين
ديما : انا .. سمعتكم ..قبل ما أقرر ابيكم تسمعون اللي بقوله (وقالت لهم قصه حبها لهم من أولها لأخرها وكيف تعذبت وهي تنتظر واحد منهم ايقول لها احبج ولما خلصت قالت : ماراح اختار أي واحد فيكم (ونار الحب تحرق قلبها )... لاني ما راح اقدر اشوف الثاني يتألم .. او او بعد كم سنه اتأسف على اختياري واقول لو مختاره الثاني ...
بعد لحظه صمت كل واحد يطالع الثاني
ديما : انخطبت ...
فواز واحمد : اه... شو... متى ؟؟:مندهش:
ديما : خلاص ما راح اقدر ... وبعد شو راح اقول لهلي كل مره يجي واحد يخطبني ارده عشانكم .. خلاص راح يشكووا فيهه .. خلاص بعد اللي صار انتهاء كل شي ..
راح كل واحد منهم باتجاه ..والدمعه ما تفارق عيون كل واحد فيهم .. شو نسوي فالقدر اللي جمعهم عالفرح .. لازم ايجي يوم ويفرقهم عالحزن ...
:بكاء::بكاء::بكاء:
خخخخ خلصت القصه اتمنى انها تعجبكم وابي رايكم فيها واذا مش حلوه عادي قولولي ما ابي اكمل وبعدين الكل يضحك علي... اوكي ::جيد::
اذا عجبتكم راح اكتب غيرها ...