عرض كامل الموضوع : (( اسطورة فتاة الظلام المجنحة ))
http://www.s3udy.net/pic/english_welcome001_files/9.gif
بدات احداث قصتنا فى وقت غير بعيد من الان ... حيث يعيش الناس فى عصر التوكنولوجيا و المعلومات .... هناك وفى مكان ما عاشت فتاة غريبة الاطوار هكذا كان يظنها الجميع ... ولكن هل كانت كذلك لا احد يدرى .... عاشت تلك الفتاة فى عالم ملئ من الاحلام .. ولكنها لم تكن احلاما وردية ... بل احلام و خيالات عن اشباح و عفاريت و غير ذلك من المخلوقات الغريبة .. كانت تعيش معها هذه الخيالات فى كل مكان و كل زمان ... بل احيانا وقفت امام المراة لتتخيل نفسها فى مكان غريب به مخلوقات عجيبة ... و ان لديها قوى خارقة غريبة ... كانت تعشق افلام الرعب ... و لم تكن تخاف منها .. بل على العكس .. لطالما ضحكت و هى ترى تلك الجثث المخيفة .. متناثرة هنا و هناك ... كانت تحب الجلوس وحيدة فى غرفتها ... حيث الظلام الدامس و الضوء الوحيد منبعث من شاشة حاسوبها الشخصى .. كانت تجلس على الانترنت لساعات طويلة .. تشاهد الرسوم المتحركة او تبحث عن المعلومات المفيدة... كانت تؤمن بان ما تراه فى الافلام او الرسوم يمكن ان يصبح حقيقة .. تعيشها ... كانت تحب العزلة .. وعادة ما تكون صامتة ... لم يكن لديها الكثير من الاصدقاء ... وفى يوم من الايام عندما كانت جالسةامام الحاسوب بدات قصتنا هذه قصة (( اسطورة فتاة الظلام المجنحة ...))
ملاحظة : هذه القصة فى الاساس هى قصة باللغة الانجليزية .. و لكنى قمت بترجمتها ... و هى من تاليفى ... و بما انها مترجمة فلربما اختلف النصان قليلا ....
و اسم القصة الانجليزى هو:Unknown ghost
كانت ليلة هادئة و قد اصبح القمر بدرا ... لم يكن ثمة شئ ما يدعو للخوف .. و فى واحد من المنازل الكبيرة اقام ثلاثة اطفال مع والدتهم ... فتاة و ولدان ...فى تلك الليلة كانوا جميعا قد تجمعوا امام التلفاز يشاهدون فلم رعب و معهم شابان اخران .. كانا من اصدقاء الاخ الاكبر .. و فجاءة خترت لهم فكرة مجنونة ...
بدا نيكو يتثائب .. و كانه يعبر عن مدى ملله من متابعة هذا الفلم .... كان اسمه الحقيقى هو نيكول و هو فتى 16 من عمره .. يتميز بشعره الاشقر المائل للبنى و عينيه البنيتان و بشرته المليئة بالنمش و يعتبر الصديق المقرب لريكى..
ريكى هو الاخ الاكبر عمره 15 سنة طالب فى الصف 11 مستواه الدراسى جيد متهور يحب المخاطره بنفسه .. فى احد الايام كاد ان يموت بسبب تهوره ... يشبه شقيقته كثيرا فكلاهما يملك شعرا اشقر و عينين زرقاويتين ...
نيكو (( حسنا هذا يكفى الا ترون ان هذا الفلم ممل جدا ...))
ريكى (( بالطبع يجب ان يكون كذلك اليس الشخص الذى اختاره هو السيد روبرت ..))
روبرت هو الشقيق التوئم لريلينا و هو فتى 14 هادئ و حساس ... لا يحب العنف .. عادة ما يبكى .. ياخذ كل شئ على محمل الجد .. مستواه الدراسى جيد جدا ... و بالرغم من انه الشقيق التوئم لريلينا .. الا انهما لا يشبهان بعضهما .. فهو يتميز بشعره الازرق و عينيه الزرقاويتين ... و بشرته السمراء الفاتحة ...
ريلينا هى الفتاة الصغرى اصغر من روبرت ب15 دقيقة ..غامضة ... و هادئة هكذا يبدو .. و لكنها متهورة مثل ريكى ... تتميز بجمالها الساحر .. و المخيف فى بعض الاحيان .. مستواها الدراسى ممتاز ...و الان عودة الى القصة ...
روبرت (( لا تلومونى .. ثم ما الفائدة من مشاهدة مثل هذه الافلام ...))
اجاب جاك بسرعة (( اوه .. ما الفائدة من مشاهدة هذه الافلام ... يجب ان تقول هذا يا روميو .. فلافلام الوحيدة التى تشاهدها هى الافلام الرومانسية ..))
ثم اطلق ضحكة طويلة .....
جاك هو صديق ريكى و زميله بالصف ... يتميز بشعره الاحمر .. و عينيه الخضراويتين ... و عادة ما يسخر من الجميع ...كان الشخص الوحيد الذى لم يشارك فى هذا النقاش هى ريلينا التى بقيت صامتة تتابع الفلم بهدوء .... لم يكن هذا شيئا غريبا عليها ...
بقى الجميع صامتا لدقائق ثم صاح ريكى قافزا من مكانه ...(( واو لدى فكرة رائعة ... ما رايكم لو ان نفعل مثلما فعل ابطال الفلم ...))
نيكو بعدم اكتراث (( ماذا تقصد ..))
ريكى (( حسنا بمجرد ذهابهم للمقابر .. ظهرت لهم اشباح ... ما رايكم لو ذهبنا الى هناك لنرى ماذا سيحدث بالطبع سيكون هذا ايضا اختبار للشجاعة .... اليس كذلك يا روبرت ..))
ثم ضحكوا جميعا ما عدا ريلينا ....
روبرت مهتزا (( حسنا .. انا ليس لدى مانع .. و لكن انسيتم لا يمكننا ان نترك ريلينا هنا بمفردها ..))
عندئذ وقفت ريلينا بثبات ثم ادارت وجهها ناحيتهم و عليه ابتسامة واثقة (( و من قال باننى ساظل هنا .. ساتى معكم ...))
بدت عليهم جميعا ملامح التعجب ... ثم تقدم اليها ريكى و وضع يده على كتفها و قال (( لا اظن انكى ترغبين بذلك ... فالفتيات لا يذهبن الى المقابر ..))
عندئذ صرخت فى وجهه (( ليس معناه اننى فتاة ... اننى لن اذهب ساتى معكم ..))
ريكى بخوف (( اجل بالطبع .. ستاتين ...))
النصل الفضي
30-06-2008, 09:14
ماشاء الله تبارااك الله عليكي اختي
صراااحة قصة رااااااائعة
واي وايييي البنت مخيييييييييييفة خلااص يبغالي اجل ابعد عنها ماتنفع تسير صاحبة هههع
لكن ماشاء الله تبارك الله صرااحة قصة رووووعة
ماشاء الله دقة وخيال ماشاء الله تبارك الله
ماشاء الله عليكي ابداع حتى بالأنجليزي
الله يوووفقك
وانتظر المزيد من القصة المميزة
ليه ماتعلني عنها حطي الرابط في توقيعك صراحة مررررررة حلووووة
ان شاء الله مع التحسن راح تسير افضل بكثيررر
يشرفني اكون اول الرادات على قصة راااائعة ومشوووقة مثل قصتك بارك الله فيكي
تقبلي مروري اختك
نثووووووووووووووووووووووووووووووولة
Fair Killer
30-06-2008, 09:37
صراحة قصة رائعة وانتظر ابداعك\ي في التكملة بس حاول\ي تغير\ين اللون اللي تكتب\ين فيه
كورابيكا-كاروتا
30-06-2008, 11:45
السلام عليكم
كيف الحال اختي ؟
القصة في بدايتها لكنها تبدو رائعة بحق
الشخصيات متنوعة و هذا مايزيدها روعة
اعجبتني طريقة عرض الشخصيات ابداع x ابداع
بانتظار التكملة
ملاحظة : ارجوك غيري لون الكتابة
النصل الفضي
مرحبا بكى ....
ماشاء الله تبارااك الله عليكي اختي
صراااحة قصة رااااااائعة
واي وايييي البنت مخيييييييييييفة خلااص يبغالي اجل ابعد عنها ماتنفع تسير صاحبة هههع
مو بس مخيفة تراها بعد شريرة ...:D ...
لكن ماشاء الله تبارك الله صرااحة قصة رووووعة
ماشاء الله دقة وخيال ماشاء الله تبارك الله
ماشاء الله عليكي ابداع حتى بالأنجليزي
صراحة اخجلتينى ... باطرائك اللطيف :مرتبك: هدا من زوقك ...
الله يوووفقك
وانتظر المزيد من القصة المميزة
ليه ماتعلني عنها حطي الرابط في توقيعك صراحة مررررررة حلووووة
ان شاء الله مع التحسن راح تسير افضل بكثيررر
قريبا ... ان شاء الله بحط الرابط فى توقيعى ..... اريجاتو على اقتراحك .... انتى الاحلى ..
يشرفني اكون اول الرادات على قصة راااائعة ومشوووقة مثل قصتك بارك الله فيكي
تقبلي مروري اختك
نثووووووووووووووووووووووووووووووولة
شكرا على مرورك اللطيف و المميز .. و النايس فى امان الله ...
Σђάη – Язι
30-06-2008, 13:17
السلام عليكم..
القصه الجديده..راائعه و منسقه..
لكن هل هي فقط رعب ام ياتي الدراما فجاه كالعاده..
ثم لدي سؤال ..
هل يعني ان ريكي هو اخو ريلينا و و ربورت اما جاك و نيكي اصدقاء
ريكي...
و المقدمه كانت راائعه كلامك هو ما جذبني للقصه
ساكون من متابعيها كالعاده..
و لكن من كنت تقصدين بالمقدمه..؟ ريلينا صح..؟
ام شخص اخر..::مغتاظ::
انتظر التكمله بفارغ الصبر
سلاام
رووووووووووووووووووووعة البداية مررررررررررررررررررة
Σђάη – Язι
01-07-2008, 18:38
ميرا وين التكمله..؟
كان الظلام يحيط بالمكان .... ولكن لم يكن ثمة شيئا ما سيجعلهم لا يدخلون الى تلك المقبرة خاصة و ان فى هذا فرصة ذهبية للسخرية من روبرت ... وقف الجميع امام البوابة الرئيسية .. بصمت ... تردد روبرت قليلا ثم قال (( حسنا انها مغللقة هيا بنا نعود ..))
(( كلا تعال هنا ..)) قال هذا جاك و هويسحب روبرت من قميصه ...(( ومن قال بانك ستجدها مفتوحة ....))
روبرت (( اذا كيف سندخل ...))
(( من فوق الصور يا ذكى ...)) كانت صاحبة هذه الجملة هى ريلينا ...قالتها بشجاعة .. ثم تقدمت نحو السور ... (( انا ساتقدمكم ..))
بدا ان ريكى يشعر بالقلق ........... فاذا حدث شيئ ما لها فالمسئولية ستقع عليه ..
ريكى (( انتظرى قليلا انتى فتاة ... يجب ان تنتظرى ..))
ريلينا (( و بما اننى فتاة فيجب ان اتقدمكم ..... السيدات اولا ... صحيح ..))
ريكى (( اجل ..))
كان بالنسبة للجميع لحظات حاسمة ... بدا ريكى يشعر بالخوف و لكن فجاة .. تبدد هذا الشعور عندما سمع صوت ريلينا قادما من الناحية الاخرى يقول ...(( حسنا ها قد وصلت الن تاتو ..))
ريكى (( هيا .. سيقفذ روبرت اولا ثم نتبعه ..))
روبرت بتردد (( ماذا و لماذا انا اولا .. اعنى لابد و ان يبقى احد ما هنا فى حالة حدث شئ ..))
نيكو (( كلا لن يحدث .. شئ و انت ستقفز الان ...))
فى الناحية الاخرى كان المكان اشد عتمة و قد بدت الاشجار كالاشباح ... كان من شان اى شخص يقف هناك وحيدا ان يشعر بالخوف .. و لكنها وقفت هناك صامتة .... و كانها فى عالمها ... و ماهى الا لحظات حتى سمعت صوت سقوط شخص ما على الارض ...
ريلينا (( اذا هذا هو انت يا روبرت .. ظننت انك ستبقى فى الخارج ... ))
حاول ان يبدو واثقا من نفسه .. و لكنه فشل (( كنت انوى هذا .. ولكنهم لم يسمحوا لى ... ها ما هذاااااااااااااااااااا ))
ريلينا ببرود (( ماذا ..))
كان قد اختبء وراء ظهرها مشيرا الى شيئ ما ...(( هناك ..))
ريلينا (( انها شجرة .. مجرد شجرة ....))
ثم انطلقت مبتعدة ...
فى ذلك الوقت كان الجميع قد جائو .. و بدئو .. يجولون هنا و هناك ....
ظلت تلك الفتاة تمشى هنا و هناك ... بلا خوف حتى وصلت الى قبر غريب الشكل .. يدل مظهره على انه مبنى منذ وقت طويل .. اقتربت منه و بدات تتفحصه ... كان مغطى بالتراب .... ازالت بعض التراب عنه بيدها فظهر جزء من اسم الشخص الدفون فيه ....
ريلينا (( ماهذا ..فري... د ... لا يمكننى قراءة اسمه ... هذا القبر قديم جدا .... بالطبع يجب ان يكون كذلك .. مهما يكن ذلك الشخص فقد توفى عام 1922 ... وقت طويل ..))
بدات تدور حول ذلك القبر .. و تتفحصه ... لم يكن شكله فقط هو الغريب ... انما شيئا اخر ... اكثر عمقا .... شيئا ما .... فى تلك اللحظات شعرت بشخص ما يدق على ظهرها ....
ريلينا (( هلا توقفت .. يا روبرت .. لا يوجدثمة شيئ ما يدعو الى الخوف لا شئ ..))
و لكن ذلك الشخص لم يتوقف ..ز و بمجرد ان ادارت راسها رات امامها فتى بشع المظهر ... اطول منها ب7 سنتيميترات تقريبا .... ذا ملابس رثة وقد حرق جسمه كله بمياه النار .... كان مسخا بشريا .. من دون ملامح ... يقف على بعد بضعة سنتيميترات .... بمجرد رؤيته تجمد جسدها كله ... و بدات تتصبب عرقا ... و لكنها حافظت على رباطة جاشها .... و فجاة بدات يده تمتد نحو رقبتها حتى كاد ان يطبق عليها .. عندئذ صرخة صرخة عالية دوى صداها فى ارجاء المكان .... مما دفع الجميع للذهاب اليها ....
ريكى (( ريلينا .. هل انتى بخير .. ما الذى اصابك ..))
ثم احتضنها بينما انخرطت هى بالبكاء كانت خائفة ... و مرعوبة .... حاولت ان تتكلم بصعوبة للمرة الاولى فى حياتها ... شعرت بالخوف ...
ريلينا (( اه .. ريكى .. لا اريد البقاء هنا ... اريد العودة .. قبل ان يعود ذلك الشئ .. لقد كاد يقتلنى ....))
ريكى (( من هو ..))
ريلينا (( لا ادرى شيئا ما بشع المظهر .... حاول ان يقتلنى ...))
ريكى بحنان (( لا باس .. سيكون كل شئ على ما يرام .... تعالى معى .. سنعود ...))
عندئذ ظهر من خلف الشجيرات روبرت .. و نيكو .. و جاك ..
نيكو (( اذا من كان يصرخ ...))
ريكى بنفاذ صبر (( ريلينا ... اسمعونى يجب ان نعود الان ...))
روبرت (( اه ريلينا هل انتى بخير ))
بدات تستعيد شجاعتها من جديد نظرت اليه بشئ من الخوف ثم اجابت (( اجل لا تقلق ....))
روبرت (( جيد .. حسنا ساساعدكى على النهوض .. هيا بنا ..))
صراحة قصة رائعة وانتظر ابداعك\ي في التكملة بس حاول\ي تغير\ين اللون اللي تكتب\ين فيه
مافى داعى تستخدمى صيغتين .. انا بنوتة .... و اريجاتو جوزايمس على مرورك المميز
السلام عليكم
كيف الحال اختي ؟
القصة في بدايتها لكنها تبدو رائعة بحق
الشخصيات متنوعة و هذا مايزيدها روعة
اعجبتني طريقة عرض الشخصيات ابداع x ابداع
بانتظار التكملة
ملاحظة : ارجوك غيري لون الكتابة
و عليكم السلام ورحمة اله وبركاته ...
انا بخير .. انتى كيفك ... شكرا على اطرائك اللطيف ...... حاضر جارى تغيير اللون
Σђάη – Язι
04-07-2008, 09:14
اهلا ميرا..كيف حالك ..؟
اخيرا اتت التكمله كنت انتظرها باحر من الجمر..
و كانت راائعه و مشوقه و وصفك للاحداث كان اكثر من جيد...
و الشخصياااات كانت اروع من رائعه..
انا بانتظار التكمله
سلااام
كورابيكا-كاروتا
04-07-2008, 11:32
السلام عليكم
كيف الحال اختي ؟
امممم هذا الفصل محمس بحق
ننتظر التكملة
أحلى همسات
04-07-2008, 15:49
باية جيدة ورائعة عزيزتي لكن لو تغيرين اللون بيكون أحسن وأوضح
بأنتظار التكملة لا تتأخري علينا .....:)
أحلى همسات
السلام عليكم..
القصه الجديده..راائعه و منسقه..
لكن هل هي فقط رعب ام ياتي الدراما فجاه كالعاده..
ثم لدي سؤال ..
هل يعني ان ريكي هو اخو ريلينا و و ربورت اما جاك و نيكي اصدقاء
ريكي...
و المقدمه كانت راائعه كلامك هو ما جذبني للقصه
ساكون من متابعيها كالعاده..
و لكن من كنت تقصدين بالمقدمه..؟ ريلينا صح..؟
ام شخص اخر..::مغتاظ::
انتظر التكمله بفارغ الصبر
سلاام
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبارى سعيدة لرؤيتك::سعادة::
اريجاتو على اطرائك اللطيف
حسنا فلنقل انها مرعبةفى المقام الاول و لكن ثمة بعض المشاعر
اجل جاك و نيكى هما صديقا ريكى فقط
اجل ريلينا فهى البطلة و اسفة عل تاخرى فى الرد عليكى
رووووووووووووووووووووعة البداية مررررررررررررررررررة
اريجاتو على مرورك الرائع و المميز فى امان الله
مرت عدة ايام اصبحت ريلينا فيها شديدة الانطواء .. فلم تعد تخرج من غرفتها بدات تتغير شيئا فشيئا ... فاصبحت غامضة نادرا ما تتحدث .. و اذا تحدثت تتحدث بطريقة غريبة بصوت مبحوح .... بدت مكتئبة .. مرت الايام سريعا حتى جاء ذلك اليوم و كان قد مضى شهر على ذلك الحادث .....
فى تلك الغرفة المظلمة حيث يبثق النور الوحيد من شاشة الحاسوب جلست تلك الفتاة هناك بهدوء .. و كانها تسبح فى عالم اخر .... مرت ساعات و لم تغادر مكانها ... ثم و فجاءة وصلت رسالة اليكترونية ... مجهلة المصدر.... لم يكن بها فيرس ... و بضغطة واحدة فتحتها و هذا ما حدث .. خرجت دوامة كبيرة سوداء من الشاشة و كانها تريد ان تسحب الفتاة بداخلها ... وو بداخل تلك الدوامة كانت هناك ثمة اصوات صراخ ... ثم ظهر ذلك المسخ و كانه يحاول الخروج .. حدث هذا فى ثوان معدودة ثم فجاءة استعادة الفتاة وعيها ورجعت الى الوراء و عى تتنفس بصعوبة كان كل شئ هادئا ... و يبدو فى مكانه .... اما شاشة الحاسوب فلم يكن بها شئ .. كان كل شئ يبدو طبيعيا ... اقتربت من الشاشة بببطء ثم تلمستها باصابعها ... (( ما هذا .....)) كان هناك اثار غريبة دائرية الشكل فى منتصف الشاشة تقريبا ...(( كلا .. لا يمكن ... ايعقل ان .. ان يكون هذا ...ما هذا الصوت ..)) استدارت ببطء .. و لكن لم يكن هناك شئ .. فالغرفة المعتمة .. لا يوجد بها احد سواها .. و لكن هناك وسط الظلام انبثق صوت مبحوح يصدر من لا شئ قائلا ..(( ستصبحين مثلى .... ستصبحين مثلى ...)) واخذ يكررها عدة مرات .. بينما بدات هى تشعر بالخوف ... خرجت مسرعة من الغرفة و هى تصرخ بينما بدا ذلك الصوت فى الارتفاع .... مشت فى الممر المظلم و هى تصرخ (( كلالالالالالالالالالالا ..)) واضعة يدها على اذنها ..... و فجاءة .. امسكت بها يد شخص ما و احتضنتها .. بينما علا صوتها ..(( اتركنى ... لا اريد ان اموت ....))
(( ريلينا .. هلا هدئتى قليلا ....)) كان ذلك هو صوت ريكى .. و هو يمسح على شعرها بحنان ....بدت ... منهارة تماما ...
ريلينا (( ريكى .. ظننت انه سيقتلنى ... ))
ريكى (( من هو ...))
ريلينا (( لا ادرى ... و لكنه شخص شرير ....انه فى كل مكان ...هنا و هناك لا يريد ان يتركنى ....))
ريكى (( ريلينا يبدو انكى متعبة قليلا ... هيا يجب ان ترتاحى ....))
ريلينا (( كلا .. يجب ان تصدقنى انه يسعى خلفى .....))
ريكى (( فقط اخبرينى من هو ..))
ريلينا (( انه شبح ... شبح مخيف ...))
ريكى بهدوء (( لا يوجد ما يسمى اشباح .... لابد و انكى تتوهمين ... ))
ريلينا (( كلا .. لا اتوهم لقد خرج من الشاشة .. و احدث علامات غريبة بها .....))
ريكى (( هذا من تاثير تلك الافلام السخيفة .. ))
ريلينا (( لماذا لا تصدقنى ... انه حقيقة ...))
ريكى (( حسنا .. حسنا ...))
الساعة 4 صباحا .... فى غرفة ريلينا ..
كان ريكى واقفا امام شاشة الحاسوب يتاملها ....
ريكى بهدوء (( حسنا اذا ... كيف حالها ..))
روبرت بقلق (( جيدة .. تركتها فى عهدة نانى ...))
ريكى (( و هل نامت ... ))
روبرت ..(( اجل ..))
اشار اليه ريكى ليقترب ثم همس (( روبرت اقترب ..))
روبرت (( ماذا هناك ..))
ريكى (( انظر الى هذا ...))
روبرت (( انها مجرد دوائر .. و لكن من سببها ...))
ريكى (( بدات اظن ان هذا الشئ حقيقى ... انظر .. ليس من السهل التسبب فى حدوث خدوش كهذه ...))
روبرت بشئ من الخوف (( اوه .. كلا لا تقل هذا ...انت تعلم ان الاشباح مجرد خيال سخيف ...))
ريكى (( و لكن .. ماذا .. لو لم تكن مجرد خيال .. ماذا لو كانت حقيقة ... ترى ماذا يمكن ان يحدث ....))
روبرت (( انت تقصد اخافتى .. فقط صحيح ...))
ريكى (( كلا ... انا فقط اتخيل ...))
اهلا ميرا..كيف حالك ..؟
اخيرا اتت التكمله كنت انتظرها باحر من الجمر..
و كانت راائعه و مشوقه و وصفك للاحداث كان اكثر من جيد...
و الشخصياااات كانت اروع من رائعه..
انا بانتظار التكمله
سلااام
اهلا رى العسولة ....
بخير ... انتى كيفك ... انتى اروع ... و شكرا على اطرائك ...اللطيف حقا ... فى امان الله
السلام عليكم
كيف الحال اختي ؟
امممم هذا الفصل محمس بحق
ننتظر التكملة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
مرحبا كوربيكا ... انا بخير ... انتى كيفك ....التكملةتم كتابتها .. و اريجاتو جوزايمس فى حفظ الرحمان
باية جيدة ورائعة عزيزتي لكن لو تغيرين اللون بيكون أحسن وأوضح
بأنتظار التكملة لا تتأخري علينا .....:)
أحلى همسات
تم تغيير اللون ... وشكرا على مرورك وردك اللطيف و المميز .... فى حفظ الرحمان
Σђάη – Язι
06-07-2008, 14:40
السلام عليكم
كيفك ميرا ..؟ ان شاء الله بخير..!!التكمله رااائعه كالعاده و ريلينا المسكينه..:مذنب:
لكن اتمنى لو تطيلي التكمله قليلا فهي قصيره جدا
Fair Killer
06-07-2008, 16:51
شكرا عالتكملة صراحة روعة
وعرفت اقراها بدون ما اظلل النص(اقصد ان لون الكتابة ممتاز)
يسلموووووووووووو عالتكملة
وارجو الاسراع في التكملة
السلام عليكم
كيفك ميرا ..؟ ان شاء الله بخير..!!التكمله رااائعه كالعاده و ريلينا المسكينه..:مذنب:
لكن اتمنى لو تطيلي التكمله قليلا فهي قصيره جدا
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
بخير انتى كيفك .... نو مو مسكينة .. بعد شوى رح تعرفين انها مو مسكينة .. بل على العكس ... حاضر المرة الجاية بخليها طويلة .. فى امان الله ..
شكرا عالتكملة صراحة روعة
وعرفت اقراها بدون ما اظلل النص(اقصد ان لون الكتابة ممتاز)
يسلموووووووووووو عالتكملة
وارجو الاسراع في التكملة
العفو .. انتى الاروع .... التكملة غدا ان شاء الله .. فى حفظ الرحمان
روبرت (( اذا ربما يتوجب عليك التوقف عن التخيل ....))
ريكى (( روبرت .. اتعلم ما هى مشكلتك يا عزيزى .. انها انك تريد ان تعيش فى عالم بعيد عن الواقع تعيش فى الوهم ... ربما يجدر بك ان تفتح عينيك ... لترى ما يجب ان تراه ..))
روبرت (( ريكى ... لماذا لا تفهم ... انا فقط .. لا اريد ان يحدث ذلك مجددا ...))
عندئذ لم يتمالك ريكى نفسه و امسك بقميص اخيه .. و صرخ فى وجهه ..
ريكى (( لماذا لا تفهم انت ... حقيقة ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر ... اجل لا يمكن ... ما حدث قد حدث ...))
روبرت و قد اوشك على البكاء (( و لكن .. انت لم ترى شيئا .. انا رئيت ..))
رفع ريكى نظره الى الاعلى بشئ من الخوف فراى امراءة متوسطة الطول ذات شعر اشقر قصير .. كانت واقفة بالقرب من الباب فى هدوء ....
ترك قميص اخيه ببطء .. و كانه قد راى شبحا للتو ثم قال بصوت بارد (( امى ...))
اقتربت السيدة منهما ...
كلارا (( هل لى ان اعرف ما الذى يجرى هنا ..))
روبرت (( امى .. نحن .. اسفان ...))
كلارا (( اتعرفان اريد فقط ان اعرف ما الذى يجرى هنا .. ريكى هل لديك فكرة ..))
ريكى (( كلا ..))
ثم خرج من الغرفة بثبات مر سريعا .. دون ان ينطق بكلمة واحدة .... تاملت كلارا فى وجهه الفتى الاخر .. ثم قالت ..(( هيا من هنا ..))
و الان لننتقل الى مكان اخر اكثر ظلمة و لكن ربما ليست الظلمة التى نعرفها .. بل نوعا اخر اكثر عمقا .. و غموضا .. لا يراه الا القليلون .. ليس لانه نادرا ما يظهر ... بل هو موجود دائما ,...و لكن قلة فقط يستطيعون تمييزه .. اجل قلة ... و لكن فى ذلك المكان كان ذلك الظلام اشد .. و اعمق ..
هناك فى وسط هذا الظلام وقفت فتاة جميلة فى احدى الغرف الجانبية تتامل صورتها فى المراة ... كانت تتفحص وجهها بهدوء .. ثم نظرت الى يديها .. و اعادت النظر الى عينيها ... بدات امارات الخوف و الفزع تظهر عليها ... (( يا الهى ,, ما الذى يحدث لى .. لقد تغيرت اجل تغيرت كثيرا .... يدى .. انها .. انها غريبة .. و عيناى ..))
اجل لقد تغيرت كثيرا ... فاصابعها قد تغير شكلها بشكل طفيف .. اما اظافرها فقد طالت و اصبحت حادة كسكين .... وعينيها .. حسنا اصبح شكلهما غريبا بعض الشئ .. قرموشها اصبحت طويلة جدا و اتسع البؤبؤ بشكل ملحوظ .. و لونهما الازرق بدا بالتغيير ...
ريلينا (( يا الهى .. ما الذى يحدث ... .. ربما كان ذلك مجرد تخيل ... اجل تخيل ... فقط لا اكثر ... و لا اقل ... )))
نظرت الى المراة مرة اخرى ... و لكن ... اجل .. لم يكن هذا مجرد تخيل .. بل حقيقة .. اجل حقيقة ... لا يمكن تغييرها ..بدت يائسة ....
ريلينا (( لا ادرى لماذا يحدث هذا ..... ما الذى فعلته .... انا لم افعل شيئا .... اجل لم افعل شيئا .. ايعقل ان يكون هذا بسبب ذلك ... كلا ... يا الهى .. انا لم افعل شيئا له .. فلماذا يؤذينى .. انا حتى لا اعرف من هو .. او ماذا يريد .... لقد اصبحت حياتى كابوسا مخيفا ... و لكن ربما حسنا .... ماذا لو كان هذا بسبب .. شيئا ما حدث فى الماضى .... انا لا اتذكر اى شئ مما حدث فى الماضى ... سوى .... تلك الرؤية .. اننى اراها منذ مدة بشكل متكرر ... ))
ثم بدئت فى استرجاع ما رات .... كانت ترى نفسها ولكنها اصغر سنا ... تركض فى سرداب كبير ... داخل قلعة ما ... ثم سمعت اصوات شجار و صراخ ... كانت الاصوات عالية و مخيفة .. ثم رات شخصا ما او شيئا ما ممد على الارض .. و قد قاموا بتغطيته .... حاولت ان تقترب منه و لكن شخصا ما منها قائلا .. (( يجب ان لا تقتربى من الظلام حتى لا تصابى بالعمى ....))
كانت رؤية بلا معنى تقريبا ... او لا علاقة لها بما يجرى حاليا ..........
ريلينا بسخرية (( ما معنى كل هذا ... لم اعد افهم شيئا ... ايمكن ان يكون هذا جزئا من الماضى ... لم لا .. ربما بدات اتذكر ..... ما كان يحدث فى الماضى .... ولكن مهلا هذا لا علاقة له بما يحدث ...))
وضعت راسها بين ذراعيها ثم تنهدت تنهيدة بائسة قائلة (( ان حياتى هذه هى فعلا اشبه بكابوس مخيف ....لا يوجد به شئ واحد مفهوم ... اوه... اتمنى احيانا ... لو اننى .. مت منذ زمن طويل .... ))
نظرت حولها ببؤس .... لم يكن هناك شئ ما يدعو الى البهجة اعادت النظر الى يديها ... ثم اخذت اسرعت الى سريرها ... و اخذت تبكى بصوت عالى .. (( لماذا يحدث لى هذا دائما .... اجل لماذا ... لقد بدات اكره نفسى ..))
مر وقت قصير و غطت هى فى النوم .. بينما ازداد الظلام الذى يحط بها .... بدت انها تحلم احلاما سعيدة .. و لكن ذلك لم يكن صحيحا ... رات نفسها تقف فى مكان ما .. و هناك بالقرب منها .. و قف شاب وسيم ... ذا شعر اسود و عينين بنيتين و بشرة سمراء فاتحة .. فى البداية كان يبتسم ... ثم بدا يتحول الى ذلك المسخ القبيح .... ثم اخذ يردد ..(( ساعدينى ارجوكى ..)) و بدا و كانه يسحبها معه داخل دوامة سوداء كبيرة ....
(( لالالالالالالالالالالالالالالالالالا )) كان ذلك الصوت هو صوت ريلينا . عندما استيقظت مذعورة كانت تتنفس بصعوبة و ما هى الا لحظات حتى اندفعت الى الغرفة والدتها .. التى احتضنتها بقوة .. بدت ريلينا منهارة تماما .....
ريلينا (( ما الذى يريده منى .. حتى فى احلامى ... ذلك الحقير الن يتوقف عن مطاردتى .... ))
كلارا (( ريلينا .. عزيزتى ماذا بكى .. ما الذى حدث ..))
ثم طبعت قبلة على جبينها ....
ريلينا (( حسنا .. كان هناك شاب ما .. يبتسم .. ثم بدا يتحول الى ذلك الشبح ..... ثم بدا يسحبنى معه فى دوامة كبيرة .... طالبا مساعدته ...))
كلارا (( لا باس يا عزيزتى .. هذا كان مجرد كابوس .. فقط لا اكثر ... انه يعبر عما تشعرين به انتى تخافين من ذلك الشبح ... لذلك ترينه فى منامك .... يجب ان .. تعرفى انه لا وجود لللاشباح ...))
ريلينا (( كلا هذا غير صحيح ... انها موجودة.... و قد رايت واحد منها .... لم اكن اعلم انها بشعة للغاية هكذا ....اتعرفين بدات اشعر اننى اعيش داخل واحد من افلام الرعب ..... ))
بدت كلارا قلقة بشكل غريب ....
كلارا مخاطبة نفسها (( يبدو انه لا يمكننى ااخفاء الامر للابد ... ربما على ان اخبرها .. بحقيقة الوضع .. و لكن ربما كان الامر مجرد تخيلات ..... و لكن كلا يديها و عينيها ... ما حدث فى الماضى .. انه يشبه ما يحدث الان و لكن الامر مختلف ... بلا شك اجل مختلف ... فهى لا تعرف شيئا عما يجرى .... و لكن اولا يجب ان اعرف من هو ذلك الشئ الذى تراه ما هى طبيعته ... هل هو شبح حقا ام انه خيال منعكس فى عالمنا .... قادم من ... كلا هذه ليست طريقته ... ثم لماذا هى بالذات و ليس اى شخص اخر ..... اه .. لقد اصبح الامر اكثر تعقييدا .. و لكن كلما فكرت فيه .. وجدت .... انه حقيقى ... و خطر ... اجل خطر .... و يجب مواجهته ..))
Σђάη – Язι
08-07-2008, 09:36
السلام عليكم
كيفك..؟ ان شاء الله بخير ^^
اريجاتو لتلبيه طلبي و وضع التكمله طويله..:مرتبك:
و التكمله رائعه..
و اسلوبك بالكتابه حقا رااائع
و تستطغين القول ان هذه افضل قصه قد كتبتها..
و تعجبني ريلينا حقا..لكن ما هو سرها..؟ اقصد الماضي..
انتظر حتى يتم الفهم..
انتظر التكمه ..
CAT IRIS
08-07-2008, 10:52
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟؟
قصة جديدة.. يبدو انني وصلت متاخرة
اعجبتني القصة وخصوصا الرعب الذي يلفها فهذا النوع الذي افضله في القصص
الشخصيات جميلة وبالاخص ريلينا ولكن يبدو ان وراءها وعائلتها سر غامض
القصة فعلا مشوقة وا ن شاء الله اتابعها للنهاية
انتضر التكملة القادمة
سلامي لك
كورابيكا-كاروتا
08-07-2008, 10:55
السلام عليكم
كيف الحال اختي؟
الفصلين الاخيرين غاية في الروعة
بصراحة القصة بدأت تعجبني اكثر فاكثر
استمري على هذا الابداع
تحياتي
و اكيد بانتظار التكملة على احر من الجمر
Fair Killer
08-07-2008, 14:26
شكرا عالتكملة الحلوة بس مشوقة كثييييييييييييييييييييييييييير
ابغى الجزء الجديد بسرعة
السلام عليكم
كيفك..؟ ان شاء الله بخير ^^
اريجاتو لتلبيه طلبي و وضع التكمله طويله..:مرتبك:
و التكمله رائعه..
و اسلوبك بالكتابه حقا رااائع
و تستطغين القول ان هذه افضل قصه قد كتبتها..
و تعجبني ريلينا حقا..لكن ما هو سرها..؟ اقصد الماضي..
انتظر حتى يتم الفهم..
انتظر التكمه ..
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
اهلا بالامورة رى..::سعادة::
تمام .. انتى اخبارك ..
العفو ..ثم ان احدى اهم اهداف الكاتب هى تلبية طلبات جمهوره..
حقا .... هى الافضل ... و لكننى لا ارى ذلك . .. لدى احساس ان هذا النوع من القصص .. يجب كتابته بالانجليزية ...
وشكرا جزيلا على اطرائك اللطيف .. حقا لا اعرف كيف اشكركى على متابعتك المستمرة ...
سرها .. ممم انها تخفى سرا كبيرا ... سيظهر لاحقا .. فى امان الله
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟؟
قصة جديدة.. يبدو انني وصلت متاخرة
اعجبتني القصة وخصوصا الرعب الذي يلفها فهذا النوع الذي افضله في القصص
الشخصيات جميلة وبالاخص ريلينا ولكن يبدو ان وراءها وعائلتها سر غامض
القصة فعلا مشوقة وا ن شاء الله اتابعها للنهاية
انتضر التكملة القادمة
سلامي لك
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
كاتى ايضا هنا ...:) مرحبا بكى ايرس::سعادة::
بخير .. ماذا عنكى ..
كلا لستى متاخرة .. فالقصة لا تزال فى بدايتها ...
مثلى انا ايضا افضل هذا النوع من القصص كذلك الافلام ايضا ....
التكملة قريبا فى امان الله ..
السلام عليكم
كيف الحال اختي؟
الفصلين الاخيرين غاية في الروعة
بصراحة القصة بدأت تعجبني اكثر فاكثر
استمري على هذا الابداع
تحياتي
و اكيد بانتظار التكملة على احر من الجمر
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
تمام انتى كيفك ....
انتى الاروع ... جيد ان القصة نالت اعجاب كاتبة قديرة مثلك ...:)
فى امان الله
شكرا عالتكملة الحلوة بس مشوقة كثييييييييييييييييييييييييييير
ابغى الجزء الجديد بسرعة
العفو .. انتى الاحلى ... و التكملة بكرة ان شاء الله ..
كان كل شئ هادئا .. وقد دقت اجرس الساعة لتوها لتعلن ان الوقت هو الثانية عشر ظهرا .... و هناك وقفت امام المراة نفسها فتاة شقراء تنظر الى عينيها برعب .. فتلك العينين لم تكونا عينى انسان ... كانتا حمراوان بفص و قد اتخذ بؤبؤ عينها شكل حبة اللوز ... اما رموشها فقد كانت سوداء و طويلة ... تلك العينان لا تمتان الى عالم البشر بصلة ... فقد كانتا عينين شريرتان ... تنمان عن الغموض الذى يحيط بصاحبتهما ... و لكن لم يكن بوسع شخص ما ان يقول انهما قبيحتان .. بل على العكس تماما ....
ريلينا ببرود (( يبدو ان ما يحدث الان لا يمكن تغييره ... انه القدر ... اجل انه هو ...))
(( انتى على حق .. يا عزيزتى ... فلا يمكنك فعل شئ لتغيير ما حدث ... انه القدر ...)) كان ذلك الصوت صادرا من مخلوق بشع المظهر وقف خلفها .. تماما .. و كان الفاصل بينهما بضعة امطار .... التفتت الى مصدر الصوت بهدوء ثم تاملته قليلا ... بدى عليها انها تشعر بالقرف من مظهره البشع ....... و لكن ذلك لم يكن ليغيير شيئا ....
المسخ بهدوء شديد .. و بلكنه تشوبها السخرية (( حسنا اذا ... ما الذى يحدث ... الم يعد مظهرى مخيفا .... ام ماذا .....))
ظلت ريلينا محافظة على هدوئها و لكنها نظرن اليه بازدراء ....
المسخ (( لا تنظرى الى هكذا .... فقريبا ستصبحين مثلى .... ))
ريلينا وقد بدات تفقد السيطرة على اعصابها (( كلا هذا لن يحدث ... ابدا .. لن اكون مثلك فى يوم من الايام ....))
المسخ (( الا تخافين .. منى ..))
ريلينا (( و لماذا قد اخاف من شيطان حقير مثلك ....))
المسخ (( للاننى قد افعل هذا ....))
و بحركة سريعة .. امسك بيدها .. ثم فتح فمه الكبير المقزز ... و بدا دخان اسود كريه الرائحة بالخروج .. ثم كان هناك ظلام دامس .. و اصوات غريبة حادة .... و ما هى الا لحظات حتى سقطت ريلينا على الارض مغشيا عليها ..... فى تلك اللحظة فتح الباب ... و دخلت منه ....
كلارا (( ريلينا .. لقد احضرت الطعام ... و .... ريلينا .. استيقظى ما بكى ..))
بمجرد دخولها .. سقطت منها الصينية التى كانت فى يدها ...
كلارا (( يا الهى .. جينييف .. اتصلى بالاسعاف فورا ....))
كانت جينييف هى احدى الخادمات ... و ما يميزها هو كونها صهباء ذات نمش على خديها ...
اسرعت جينييف قائلة (( حاضر .. يا سيدتى ..))
و بمجرد مغادرة جينييف دخل الغرفة شخص اخر انه روبر ت .. بدا هادئا غير مرتبكا .. على غير عادته ...
روبرت (( امى ... لماذا تجرى جينييف .. ها ريلينا ماذا بها ...))
كلارا (( صغيرتى المسكينة ... ذلك الشئ حقيقى ... لن اتحمل ان افقدها .....))
روبرت (( و لكن كيف .. اعنى ما حدث لا يمكن ان يحدث مجددا ....))
كلارا (( و لما لا ... ربما كان .. حسنا .. انا لا ادرى .. حتى فى ماذا يفكر .. انه ..))
روبرت ..((انه قد يفعل اى شئ .. صحيح ..))
كلارا (( اجل .. و لكن لماذا هى ...))
روبرت (( لماذا هى .. لانه ليس هو .. بل شخص اخر .... اجل شخص اخر مجهول ...))
كلارا (( ماذا تعنى ..))
روبرت (( اعنى انه ... انه .. انه هناك شخص اخر .. شخص مجهول ... لا نعرف عنه شيئا .. و لكنه .. ليس من عالمنا .. اجل انه من العالم السفلى .. انه شخص ما مات محترقا ... فى مكان ما ... و هو شخص شرير يريد ان ينتقم من البشر لسبب ما .. و كان عليه ان يجد من يمثله فى العالم البشرى ..))
كلارا بخوف (( كيف عرفت هذا ...))
روبرت (( لا ادرى ... و لكن ربما .. لانه ... يترك دليلا فى كل مرة يظهر فيها ....))
CAT IRIS
10-07-2008, 10:25
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟
التكملة جميلة والغموض مازال يلف القصة من كل الجوانب
انا متشوقة لمعرفة اسرار ذلك المسخ وعائلة ريلينا
حسنا انتضر التكملة بشوق
بالتوفيق
سلامي
الشحرورة
10-07-2008, 13:16
واو القصة روعه
نريد التكمله
Σђάη – Язι
11-07-2008, 08:53
\\ السلام عليكم \\
اهلا عزيزتي ميراج..
التكمله رااائعه و منسقه
و ريلينا ماذا حدث لها بالضبط::مغتاظ::
و انا انتظر التكمله بفارغ الصبر..
سلاام
Fair Killer
11-07-2008, 14:37
السلام عليكم
كيفك ميراج؟
ان شا الله طيبة؟
صراحة التكملة مرررررة حلوة وانا راح انتظر الجزء الجديد بأحر من الجمر
ايش للي صار لازم تقولين لنا
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟
التكملة جميلة والغموض مازال يلف القصة من كل الجوانب
انا متشوقة لمعرفة اسرار ذلك المسخ وعائلة ريلينا
حسنا انتضر التكملة بشوق
بالتوفيق
سلامي
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
اهلا كاتى ..
انا بخير . ماذا عنكى ..
هذا ما يميز قصص الرعب كونها غامضة ..
التكملة بعد بضع دقائق فى حفظ الرحمان ..
واو القصة روعه
نريد التكمله
انتى الاروع .. و اريجاتو جوزايمس على مرورك المميز .. فى حفظ الرحمان
\\ السلام عليكم \\
اهلا عزيزتي ميراج..
التكمله رااائعه و منسقه
و ريلينا ماذا حدث لها بالضبط::مغتاظ::
و انا انتظر التكمله بفارغ الصبر..
سلاام
و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته ..
اهلا بالرائعة رى ...
حسنا فلنقل نوع من انواع التحول ..
التكملة بعد قليل .. فى حفظ الرحمان
السلام عليكم
كيفك ميراج؟
ان شا الله طيبة؟
صراحة التكملة مرررررة حلوة وانا راح انتظر الجزء الجديد بأحر من الجمر
ايش للي صار لازم تقولين لنا
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
بخير انتى كيفك كوينو ... انتى الاحلى التكملة فى ردى القادم ...فى امان الله
كلارا بقلق (( ماذا تقصد ..))
روبرت (( لا شئ ... ))
جينيف (( سيدتى .. لقد وصل رجال الاطفاء ...))
كلارا (( حقا .. اذا ادخليهم بسرعة ....))
كانت تلك اللحظات هى من اصعب اللحظات على كلارا .. فهى لم تكن تود ان يكتشف احد سر عائلتها ... و لكنها و فى الوقت نفسه ... لم تكن لتجازف بفقدان طفلتها ....
داخل تلك الغرفة الكبيرة المعقمة .. وقفت ئيسة قسم الامراض العصبية بثبات .. طلبت من من حولها ان يبتعدوا قليلا .. حتى تقوم بفحص تلك الفتاة .. اقتربت منها .... ثم رفعت جفنها .. لتفحص حركة عينيها .. ثم فجاءة تراجعت للوراء ...
الطبيبة بذهول (( ها ما هذا .... ))
الممرضة (( ماذا هناك سيدتى ...))
الطبيبة (( لا ادرى .. و لكن تلك الفتاة ... انها ... ليست طبيعية ... انظرى الى عينيها ..))
الممرضة (( كلا لن افعل .. فانا اعرف جيدا .. ماذا ساراه ..))
الطبيبة (( كيف عرفتى ..))
الممرضة (( عندما جائت ... كانت عينيها مفتوحتان ... ان منظرهما .. ماذا اقول مخيف ..))
لقد كان معها حق .. فتلك العينان .. كانتا تنتميان الى عالم اخر ... عالم غامض.. لا يعرف احد عنه شيئا .. سوى .. كلارا .. و طفليها .. فقد عاشوا هناك .. مع اشخاص منه .... و امام غرفة العناية المركزة وقفت كلارا بدت قلقة جدا ... و لكن ريلينا لم تكن وحدها السبب ... و انما شئ اخر ايضا .. اجل ان تلك الاسرار القديمة على وشك الظهور .. بعد ان دفنت منذ مدة طويلة .... و بمجرد خروج الطبيبة اسرعت اليها ...
كلارا (( ماذا بها هل هى على ما يرام ... ام ماذا ....))
الطبيبة (( سيدتى ... حسنا .. ماذا اقول .. لكى ... ان ابنتك .. مصابة بنوع غريب من الامراض لم ارى مثله من قبل ... انه شئ غريب ... بكل تاكيد ان عينيها ..))
كلارا ((هل .. ستم ..))
الطبيبة (( كلا .. لا اعلم ...))
كلارا (( هل يمكننى رؤيتها ...))
الطبيبة (( اجل ... اعتقد هذا ...))
فى داخل تلك الغرفة رقدت فتاة رائعة الجمال على ذلك السرير الابيض بدت كشيطانة .. رائعة الجمال ... كانت ملامح و جوهها ... شريرة مخيفة ...
جلست كلارا بجانبها و مسحت على شعرها بحنان ....
كلارا (( ريلينا .. يجب ان تسامحينى ... صدقينى ... لو كنت اعلم .. ان الامر سيصل الى هذا الحد لكنت قتلته ... و لكن ))
فى تلك اللحظة تحركت يد الفتاة و امسكت بيدها بقوة ...
كلارا (( ها ما هذا ..))
ثم وجدت نفسها فى عالم اخر ....
CAT IRIS
12-07-2008, 10:23
السلام عليكم
كيف حالك ميرا ؟؟
التكملة جميلة جدا مع انها قصيرة نوعا ما
لكن مع ذلك استمتعت بقرائتها
كلام كلارا غير مطئن ياترى من تقصد بـ'' لكنت قتلته ''
أضن انها تخفي شيء كبيرا !
انتضر التكملة القادمة بفارغ الصبر
فالاحداث تزداد تشويقا واثارة
بالتوفيـــق
وسلامي
Σђάη – Язι
12-07-2008, 17:14
×..السلام عليكم..×
كيفك ميراج..؟ ان شاء الله تمام..×
×..التكمله رااائعه لكن يوجد سؤال..!
[ ثم وجدت نفسها في عالم اخر ]
من تقصدين ..؟ ريلينا..×
سلام
قصه ترعب من جد حاسه نفسي حأشوف كوابيس اليوم بس حلوه القصه ومشكوره على الجزء الجديد وأنا توي قرأت القصه^^"
السلام عليكم
كيف حالك ميرا ؟؟
التكملة جميلة جدا مع انها قصيرة نوعا ما
لكن مع ذلك استمتعت بقرائتها
كلام كلارا غير مطئن ياترى من تقصد بـ'' لكنت قتلته ''
أضن انها تخفي شيء كبيرا !
انتضر التكملة القادمة بفارغ الصبر
فالاحداث تزداد تشويقا واثارة
بالتوفيـــق
وسلامي
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
انا بخير و الحمد لله .. ماذا عنكى ..
سورى .. و لكن السبب هو اننى شعرت بنوع من الكسل .. التكملة القادمة ستكون اطول باذن الله ..
انه شخص ... سيظهر فى وقت قريب ...
التكملة غدا .. باذن الله .. فى حفظ الرحمان
×..السلام عليكم..×
كيفك ميراج..؟ ان شاء الله تمام..×
×..التكمله رااائعه لكن يوجد سؤال..!
[ ثم وجدت نفسها في عالم اخر ]
من تقصدين ..؟ ريلينا..×
سلام
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
بخير انتى كيفك ؟...
انتى الاروع .... كلا اقصد كلارا .... و اريجاتو جوزايمس .. على مرورك و ردك اللطيف .. نورتى ... فى امان الله
قصه ترعب من جد حاسه نفسي حأشوف كوابيس اليوم بس حلوه القصه ومشكوره على الجزء الجديد وأنا توي قرأت القصه^^"
العفو ..... شكرا على مرورك و ردك اللطيف و المميز .. فى حفظ الرحمان
ثم وجدت نفسها فى عالم اخر ....
كان كل شئ مظلما .. ثم رات عينين حمراوين ... تلمعان فى الظلام ... اقتربت منهما ....
كلارا (( ريلينا .. اهذا انتى ..))
(( كلا .. لا تقتربى اكثر ارجوكى ...)) كان ذلك الصوت .. هو صوت منبعث من العدم ....
كلارا (( ريلينا اين انتى ...))
(( هذا ليس مهما ... اسمعينى .. يجب ان تبتعدى فهذا لمصلحتك انا لا اريد ان اؤذيكم .... و لهذا يجب ان تبتعدى ))
فى تلك اللحظة .. ظهرت صاحبة العينين ... لقد كانت ريلينا .. الا انها كانت اشبه للاشباح منها الى البشر ... حيث كانت بشرتها شاحبة .. مائلة للزرقة .... ترتدى فستانا .. ابيض ... و تحمل فى يدها دمية غريبة الشكل .. وقفت مرتبكة .. كان شكلها غريبا .. بدت مرتبكة ....
كلارا (( ريلينا عزيزتى .. و اخيرا ...))
(( كلا .. لا تقتربى ...))
و بحركة سريعة اطلقت من يدها هالة ضوئية غريبة الشكل .. اصطدمت بكلارا بقوة .. و جعلتها تطير فى الهواء ...
(( انا اسفة حقا ... و لكننى .. حذرتك ....))
كلارا (( و لكن ريلينا .... انا لا افهم .. ما الذى يجرى هنا ... ماذا بكى ....))
(( لا شئ ..... انا بخير .... و لكن ثمة هناك من يحتاج الى المساعدة ....))
كلارا (( انا لا افهم شيئا ..))
(( لا يوجد داعى الى ذلك .... فانتى لن تستطيعى فعل شئ ..))
بدت واثقة .. مما تقوله ... الا ان لهجتها كان بها شئ غريب .... و قد اصبح لون شفتيها .. شديد الحمرة ... اشبه بالدم .. بدت كواحدة من مصاصى .. الدماء هؤلاء ... الذين يظهرون فى الافلام ....
كلارا (( ما ذا تعنين ... باننى لن استطيع فعل شئ .....))
(( اعنى انكى ..ستتركيننى و شانى .... فانا لم اعد ابنتك تلك .... لقد اصبحت شخصا اخر ...))
كلارا (( بالطبع اصبحتى شخصا اخر ... فطفلتى .. لم تكن لتقول شيئا سخيفا كهذا ... ريلينا . فقط اخبرينى كيف اساعدكى ..))
ثم حاولت الاقتراب منها ....
(( لقد حذرتك ....))
ثم قانت باطلاق ... كرة ضوئية ...
كلارا (( اااااااااااااااااااااااااااااااااا .... و لكن .....ما الذى يحدث ..))
كان قد اصيبت فى راسها ... و بدا الدم بالخروج ... بينما وقفت ريلينا بثبات .. و كان الامر لا يعنيها ...
(( اسمعينى .. جيدا ... ثمة امور ... لا يجب ان تعلميها ... و افضل الا تتدخلى ... فى شئ منها .. فلدى موعد مع الانتقام ...))
كلارا (( مهلا .. انتى لستى ريلينا ...))
(( معكى .. حق .. انا لست هى ..))
ثم تحولت الى ذلك المسخ ...
كلارا (( ها .... اين انا ..))
كان كل شئ طبيعيا ... فها هى ذا ... فى تلك الغرفة .. من جديد .. و ريلينا راقدة على السرير فى هدوء ...
كلارا (( ايمكن .. ان يكون هذا مجرد تخيل ... كلا انه حقيقى ..))
كانت هناك على يدها اثار غريبة .. اشبه بطبعة يد .... حسست علىى راسها ... بخوف .
كلارا (( ما هذا انه .. دم .... لا يمكن ..))
ثم قامت من مكانها بسرعة ... و هى على وشك البكاء ...
الطبيبة (( سيدتى .. لقد انتهى وقت الزيارة ...))
كلارا و هى على وشك البكاء (( اجل .... بالطبع ساذهب .. ثم اسرعت الى البخارج ...))
CAT IRIS
14-07-2008, 12:19
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟؟؟
رائــعة التكملة كالعادة
ظننت لوهلة ان كلارا ستموت
ذاك المسخ كلامه غامضا جدا
ولكن سيتضح مع الايام صحيح؟؟
اذا انتظر التكملة يتها المبدعة
سلامي لك
Σђάη – Язι
14-07-2008, 13:52
السلام
اهلا ميرا كيفك...؟
التكمله اليوم رااائعه
لكن هل القصه في بدايتها..؟
و هل لبريت و ريكي دور في القصه ..؟
لاني احببت هذان الشخصيتان..:D
السلام
اهلا ميرا كيفك...؟
التكمله اليوم رااائعه
لكن هل القصه في بدايتها..؟
و هل لبريت و ريكي دور في القصه ..؟
لاني احببت هذان الشخصيتان..:D
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
بخير .. ماذا عنكى ؟
حقا .. يسرنى انها نالت اعجابك ..
حسنا فلنقل انه ثمة هناك طريق طويل على النهاية ...
نعم لهما دور .. و لكن دورهما ليس كبيرا جدا ... دمتى فى حفظ الرحمان ..
كورابيكا-كاروتا
14-07-2008, 20:11
السلام عليكم
كيف الحال ؟
تزداد الاحداث اثارة وغموض يوما بعد يوم
ابدعت اختي
بانتظار التكملة
W.i.t.c.h girl
14-07-2008, 21:26
شكرا يا اختي على القصة
كل دقيقة تزيد القصة غرابة ورعب
ومعها ريلينا
انتظر التكملة
D a R k N e S s
15-07-2008, 00:38
قصة رووعه .. والبداية مرره تجذب ..
ألف شكر ..
D a R k N e S s
Fair Killer
15-07-2008, 00:41
السلام عليكم
كيفك ميراج؟
ان شا الله طيبة؟؟
صراحة الجزء هذا واو
مرررة حلوووووووو
بس عندي سؤال
اي هو اللي صار لهم من قبل؟؟؟؟؟
وانا انتظر الجزء الجديد
I love killua
15-07-2008, 17:02
واااااااااو روعة
السلام عليكم
كيف الحال ؟
تزداد الاحداث اثارة وغموض يوما بعد يوم
ابدعت اختي
بانتظار التكملة
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ....
بخير .... انتى كيفك ؟
التكملة قريبا ... و يسعدنى ان التكملة نالت اعجابك فى امان الله ...
شكرا يا اختي على القصة
كل دقيقة تزيد القصة غرابة ورعب
ومعها ريلينا
انتظر التكملة
العفو ... و يسعدنى ان قصتى نالت اعجابك .. التكملة قريبا .. و اريجاتو على مرورك وردك اللطيف فى امان الله .
قصة رووعه .. والبداية مرره تجذب ..
ألف شكر ..
D a R k N e S s
العفو .. انتى الاروع ..... فى حفظ الرحمان
السلام عليكم
كيفك ميراج؟
ان شا الله طيبة؟؟
صراحة الجزء هذا واو
مرررة حلوووووووو
بس عندي سؤال
اي هو اللي صار لهم من قبل؟؟؟؟؟
وانا انتظر الجزء الجديد
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
تمام .. انتى كيفك ؟
انتى الاحلى دروكة ..
تفضلى .. هدا سر قريبا سوف تعرفونة....على يدى ريلينا ....
التكملة غدا باذن الله ...فى حفظ الرحمان
واااااااااو روعة
اريجاتو جوزايمس على مرورك المميز و الكول ... فى امان الله
المتأنقة
16-07-2008, 17:12
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووره
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووره
العفو ... و اريجاتو جوزايمس على مرورك اللطيف .... فى امان الله
مرت عدة ايام بسرعة ... حدثت بها عدة تطورات فقد خرجت ريلينا من المشفى ..... و لكن تصرفاتها الغريبة ازدادت فقد اصبحت تجلس بمفردها دائما .. و لا ترغب فى رؤية احد .... بدا الامر و كانها تعانى من الاكتئاب ... و لكن الامر لم يكن كذلك ..... و فى احدى الغرف جلست كلارا بمفردها تستعرض بعض الصور القديمة ... كانت تبتسم و تبكى فى الوقت نفسه .... قلبت الصور بسرعة ... ثم توقفت عند صورة .... بدا انها اقدم من البقية نظرت اليها طويلا ... ثم سقطت دمعة حارة على وجهها .... تنهدت ... ثم قلبت تلك الصورة ببطء و حذر .... كان القاسم المشترك فى تلك الصور هو شخص واحد .... كان شابا ربما فى العشرينيات ..... او اصغر .... و لكن ذلك الشاب لم يكن موجودا الان ... فلقد ذهب ... منذمدة طويلة .. و لا امل فى رجوعه ... كانت تلك الكلمات هى كلمات كلارا ... يبدو انها تفتقد ذلك الشخص بشدة .... فى تلك اللحظة اندفع روبرت الى الغرفة .... كان يلهث بشدة ..... و بدا مرتبكا .....
روبرت (( امى .... يجب ان تاتى .... لترى هذا ...))
قفزت كلارا من مكانها بسرعة .....
كلارا (( روبرت ... اهدا ... قليلا ماذا هناك ..))
روبرت (( انها .... انها .. ريلينا ...))
كلارا بقلق (( ريلينا .. ماذا بها ...))
روبرت (( لا اعلم ماذا .. اقول ...... و لكنها ... حسنا ... انها على السقف ...))
كلارا (( ماذا .. اعنى كيف ؟))
روبرت (( لا ادرى .... و لكن تعالى ..))
ثم امسك بيدها .. و سحبها الى الخارج ...
كلارا (( انتظر قليلا ..... ))
روبرت (( انظرى فقط ... الى الاعلى ..))
فى منتصف تلك الغرفة كانت هناك فتاة .. معلقة بالنجفة الكريستالية الموجودة فى منتصف السقف و راسها مدلاة الى الاسفل ... و ثمة دماء تخرج من فمها ... بدى شكلها مخيفا , مقززا ..... و كانها فتاة متوحشة قادمة من الادغال .... لا ابنة واحدة من اشهر عارضات الازياء .... و اكبررجل اعمال فى اوروبا ......
كلارا (( يا الهى ريلينا ... ما الذى يحدث لكى ..))
ريكى و هو ممسك بعصا (( ربما هذا ليس مهم .. فى الوقت الحالى ... علينا ان ننزلها اولا ))
كلارا (( ما الذى ستفعله ..))
ريكى (( هذا ..))
ثم امسك العصا ... و حاول ان ينزلها بواسطتها ...
كلارا (( ريكى ... هل جننت .... ماذا لو اذتها ....))
ريكى (( سيكون هذا على كل حال افضل .. من ان تؤذينا هى ...))
روبرت و قد عقدت الدهشة لسانة (( ريكى ... انتبه ..))
ريكى (( ماذا هناك ...))
فى تلك اللحظة قفزت ريلينا من الاعلى ... و هبطت فوقه ... ثم امسكت رقبته بفمها الكبير .....
ريكى (( النجدة ...))
كلارا (( ريلينا .. ما الذى تفعلينها .... ابتعدى عنه ... فورا ...))
روبرت (( امى يجب ان تفعلى شيئا ... و الا سيموت ريكى ....))
كلارا (( و لكن لقد وعدت باننى ...))
روبرت (( و لكنك ستفقدين ابنك ....))
كلارا (( حسنا اذا .... كليبتوس مينتوس افرانكيش ..))
ثم خرجت هالة ضوئية كبيرة من يدها .....
ريلينا (( اااااااا ...))
كلارا (( ريكى ... هل انت بخير ..))
ريكى (( اجل اظن ذلك ..))
http://i254.photobucket.com/albums/hh107/mimi_kal/msn%20x%20msn/mshkor/44.gif
حرام عليك بس هذي التكملة ..كثريها شوي
Σђάη – Язι
17-07-2008, 22:25
السلام
ميرا قصتك تزداد اثاره
ابداااع
حقا و لكن كيف فعلت كلارا هذا...؟
حقا اريد ان اعرف القصه..
انتظر التكمله بفارغ الصبر
Fair Killer
17-07-2008, 23:37
والله تكملة ابداعية وروووووعة
بس كانت قصيرة
وانا انتظر التكملة عالنار الحامية
وعندي سؤال(يا كثر اسئلتي)
كيف طلعت كلارا ذيك الكرة الضوئية
المتأنقة
18-07-2008, 01:11
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووره
http://i254.photobucket.com/albums/hh107/mimi_kal/msn%20x%20msn/mshkor/44.gif
حرام عليك بس هذي التكملة ..كثريها شوي
u r welcome ....
اوك المرة الجاية ان شاء الله رح تكون اطول ...
السلام
ميرا قصتك تزداد اثاره
ابداااع
حقا و لكن كيف فعلت كلارا هذا...؟
حقا اريد ان اعرف القصه..
انتظر التكمله بفارغ الصبر
مرحبا رى ...
حسنا لنقل انها ليست طبيعية تماما .. اعنى ليست انسانة كاملة ...
القصة فى الفصل بعد القادم .... التكملة قريبا فى حفظ الرحمان ...
والله تكملة ابداعية وروووووعة
بس كانت قصيرة
وانا انتظر التكملة عالنار الحامية
وعندي سؤال(يا كثر اسئلتي)
كيف طلعت كلارا ذيك الكرة الضوئية
اهلا دروكة ...انتى الاروع .... خلاص المرة الجاية بخليها طويلة .... كما قلت سابقا ... انها ليست انسانة مثلنا .... سيتضح هذا قريبا .... فى امان الله
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووره
العفو ..... و شكرا على مرورك الرائع و المتميز فى امان الله
Fair Killer
18-07-2008, 23:12
وين التكملة
اشتقت لها
وين التكملة
اشتقت لها
التكملة غدا ان شاء الله ... ورح تكون طويلة فى امان الله
كان من المفترض ان اضع الجزء الجديد غدا .. و لكننى شعرت بالملل لذلك قمت بترجمة جزء جديد من القصة .. و هو طويل بعض الشئ .. و غدا باذن الله ستكون هناك تكملة اخرى ..و الان الى تكملة القصة
بدت كلارا واجمة .. و مندهشة .... و كانها رات للتو شبحا .... مخيفا ....
ريكى (( امى ماذا هناك ... ماذا بكى ...))
(( ماذا هناك ..... هل تريد ان تعرف .... لقد كادت والدتك ان تقتل ابنتها الوحيدة .... و تكرر ماساة الماضى ... الم يكن بيننا اتفاق فيما مضى ...))
كلارا (( ماذا ...))
كان ذلك الصوت صادرا عن شاب واقف بجوار الباب فى بدايات الثلاثينيات .. وربما اصغر هكذا كان شكله الا ان عمره الحقيقى كان 35 عاما .... كان طويلا ... تدل ملابسه على انه واحد من اكبر رجال الاعمال ......
كلارا (( ارثر .. ما الذى اتى بك الى هنا ...))
(( انا اتصلت به ...)) كان ذلك الصوت هو صوت روبرت وقف بالقرب من والده بثبات و عزم على غير عادته ...
كلارا (( ماذا ... و لكن لماذا ..))
روبرت (( ليوقف .. كل هذا ... لقد سئمت مما يحدث .... فقدت اخى منذ 8 سنوات .. و لست مستعد لافقد شقيقتى التوئم ايضا ...))
اقتربت كلارا منه و هى تبكى ثم امسكت بقميصه (( لماذا .... لماذا تفعل بى هذا .... انا ..... انا .... لم افعل شيئا .... لا شان لى بما حدث ... منذ8 سنوات ... ذلك لم يكن خطئى ثم انه لم يمت .....))
روبرت (( و هل يجب ان يموت ... حتى افقده ... و بما انه لا يزال على قيد الحياة هلا اخبرتنى ..... عن مكانه الان .... انتى حتى لا تعرفين عنه شيئا ..))
كلارا بعنف (( هذا يكفى ....)) ثم صفعته بقوة ....
بدا روبرت مصدوما ..... ثم قال بصوت خفيض .....
(( ماذا ...))
ارثر (( هلا توقفتما عن هذا ... ما حدث قد حدث فى الماضى ..... و لا اريد ان اسمع عنه شيئا .... لا اريد ان اعرف شيئا ... عن رو .... رودلف .... هو اختار ذلك الطريق ..... ثم يجب ان تعرفوا ان ريلينا ... لا تعرف شيئا عن ما حدث ..... و يجب ان لا تعرف شيئا .....فهذا قد يسبب لها صدمة اخرى .... )) ثم صاح بصوت عالى ..(( جيينيف .... جيينيف ...))
اسرعت جيينيف الى الغرفة ثم وقفت بادب و هى تنظر الى الارض (( نعم ...سيدى ..))
ارثر ((( نادى سابيستيان ..... و اجعليه يحمل ريلينا الى غرفتها .... و ابقى معها ....))
جيينيف (( حاضر .... و الان بعد اذنك ...))
ارثر (( انتظرى لحظة واحدة ..))
جيينيف (( نعم سيدى ماذا هناك ...))
ارثر (( اتصلى بالدكتور دويل ... و اجعليه ياتى الى هنا على وجه السرعة .... اخبريه ان هذه حالة طارئة ))
جيينيف (( كما تريد سيدى ... هل هناك شيئا اخر ..))
ارثر (( كلا و الان يمكنك الانصراف ...))
فى تلك اللحظات و بالخلف من السيد ارثر و قفت كلارا و قد اغررورقت عينيها بالدموع ..
كلارا (( روبرت ... عزيزى انا اسفة ........ اسفة حقا ....لم اقصد ...))
ثم احتضنته بقوة ...
ارثر (( حسنا هذا يكفى .. و انتى .. عذرا .. اعنى كلارا .. تعالى اود ان اتحدث معكى قليلا ...))
كلارا باستسلام (( حسنا ..... ))
و ما هى الا دقائق قليلة حتى اتى سابيستيان .. كان هذا الاخير هو رجلا اشيب فى الخمسينيات من العمر ... يدل شكله على انه ينتمى الى فرقة الخدم المتمرسين ..... كما كان متعصبا للعادات و التقاليد .... المتعارف عليها لدى الاسر العريقة ........
سابيستيان (( حسنا .... اذا اين هى الانسة الصغيرة ..))
ريكى بشئ من الضعف و الحرج (( انها هناك ..و لكنحاول الا انتظر الى وجهها ... ))
سابيستيان بنبرته الارستقراطية (( ماذا تقصد ..))
ريكى (( حسنا لا شئ ... اتعرف من حسن حظك ان الغرفة مظلمة بعض الشئ ..))
سابيستيان (( انا لا افهم ما تقوله .. كما لا افهم ما يجرى هنا ....))
ثم حمل ريلينا ....
ريكى (( لا عليك ... لا يجب ان تفهم ..))
سابيستيان بدهشة و رعب (( ما هذا .. هذه ليست الانسة الصغيرة .... انه ... انه وحش مخيف ..))
بدا سابيستيان يرتجف ... و كادت ريلينا ان تقع منه ... الا ان ريكى امسكها تماما فى الوقت المناسب
ريكى (( ماذا قلت لك ... لقد حذرتك .... اليس كذلك .... على اية حال سوف اهتم بها انا ...))
ثم اطلق تنهيدة طويلة ... و انطلق خارج الغرفة ...
سابيستيان (( يا الهى ... يا لهذا المنزل المخيف ...... لا استطيع ان افهم ... ما الذى يجرى هنا .. و لكن هذا المنظر اعنى وجه الانسة ... انه يذكرنى بما حدث فى الماضى ... اجل ..... كل تلك الاحداث العنيفة و السريعة ...... التى مررنا ..... انا نفسى كدت ان افقد حياتى ..... اعتقد ان على ان اخذ اجازة طويلة ... حتى ينتهى كل هذا .............))
المتأنقة
20-07-2008, 07:05
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووره
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووره
العفو .... و اريجاتو جوزايمس على مرورك الرائع و المميز .. فى امان الله
Fair Killer
21-07-2008, 05:16
شكررررررررررررررررررا عالتكملة الراااااااااااااااااااااااائع
وانا انتظر التكملة الراااااااااااااااائعة
شكررررررررررررررررررا عالتكملة الراااااااااااااااااااااااائع
وانا انتظر التكملة الراااااااااااااااائعة
العفو .... انتى الاروع ... التكملة الجديدة قريبما اليوم او غدا .... فى امان الله
Σђάη – Язι
21-07-2008, 13:54
السلاام
اسفه لتاخري بالرد
لكن التكمله راائعه اظن ان عائله ريلينا
ثريه جدا
انتظر التكمله القادمه
السلاام
اسفه لتاخري بالرد
لكن التكمله راائعه اظن ان عائله ريلينا
ثريه جدا
انتظر التكمله القادمه
مرحبا رى .... لا باس ..... و لا داعى للاعتذار .......نعم عائلتها ثرية جدا .... بل هى من اثرى العائلات على مستوى اوروبا .... فى امان الله
هذه المرة ستكون التكملة بشكل مختلف فستكون على لسان ريلينا ....
فتحت عينى على ضوء الصباح الباكر ..... كان كل شئ يبدو هادئا و مرتبا .... شعرت ببعض التعب .... انتابنى شعور غريب ... نظرت حولى و لكنى لم ارى احدا ... كنت بمفردى بغرفة كبيرة ... و نظرت الى ارجاء تلك الغرفة ..... لقد بدت لى مالوفة و لكنها .... انها لم تكن غرفتى .....كانت غرفة واسعة مبنية على الطراز الفيكتورى ... و قدطغى اللون الذهبى على اثاث الغرفة ... بدت عتيقة بعض الشئ .... و لكن لابد و انها كانت تنول العناية الازمة .......لدى شعور غريب باننى اتيت الى هنا من قبل .... او ربما كلا لم اتى .... حسنا هذا لا يهم كثيرا ..... فكل ما افكر فيه هو هو ... ذلك الفتى فقط اود ان اعرف من يكون ... و لكن قبل ذلك اين انا .... هل كنت هنا سابقا .... لماذا اشعر بان ثمة هناك ما يربطنى بهذا المكان ..... اه حسنا ربما على ان استطلع هذه الغرفة .... ثم قمت من السرير ببطء ... ها مهلا ما هذا يدى انهما طبيعيتان ..... لا تجاعيد او اظافر طويلة حادة ... ثم انطلقت نحو المراة المذهبة الموجودة فى احدى زوايا الغرفة تاملت وجهى .... اوه كلا ما زالت عيناى كما هى ... على اية حال هذا لا يهم ..... ربما يقول الاخرون اننى مجنونة ... فقد استيقظت لارى نفسى فى مكان مجهول بمفردى و لم اخف او اقلق ..... او حتى ازعج نفسى بمعرفة اين انا .... و لكن لسبب ما كنت اشعر اننى فى مكان امن تماما .... مكان زرته من قبل و اعرفه جيدا ......
اتجهت الى دولاب الملابس الموجود فى الزاوية المقابلة و فتحته على مسرعيه .... و لدهشتى كان ممتلا بملابس تعود الى فتاة صغيرة ربما فى الثامنة ..... راودنى شعور غريب ..... لا استطيع وصفه ..... امسكت باحدى تلك الاثواب ... و فجاة راودتنى رؤية غريبة ..... كنت فى دهليز واسع و طويل .... و قد وقف بالقرب منى فتى ربما فى العاشرة .... لم ارى وجهه بوضوح ..... قال لى (( ساريك شيئا رائعا ........ شيئا لم يره احد من قبل .... و لن يره احد ..... )) ثم اطلق ضحكة طويلة تشبه ضحكات الساحرات ..... و بحركة سريعة و خاطفة ...... تحول الى شكل غريب ... يشبه الثعالب او هكذا بدا لى ... و قد امتلا وجهه بالتجاعيد الغريب .... و اصبحت اسنانه حادة .. كالسكين ..... ثم افقت من تلك الرؤية الغريبة و انا اصرخ .... بصوت عالى ..... ترددت اصدائه فى ارجاء المكان .... و لكن احدا لم يحضر .... اعتقدت اننى وحيدة .... لوهلة ..... شعرت بصداع شديد .. و لم استطع النهوض الا بصعوبة كبرى .... شعرت .. و كان ... و كاننى كنت جزئا من هذا المشهد اجل جزئا .. منه ... و كانه كان جزئا ما من ذكرياتى ........ اعدت النظر الى تلك الاثواب ثم امسكت بواحد منها .... كان بالوان الربيع و معه اكليل من الورود الذابلة ..... يبدو و كانه مرمى منذ مدة طويلة تاملته فترة كافية ... ثم رايت نفسى ... و لكننى كنت فتاة صغيرة مرتدية هذا الفستان ... بدوت سعيدة ... و كانت هناك امراءة ما ..... بدت مالوفة ..... كانت شديدة الجمال ... بشعرها الاشقر الذهبى الطويل ..... كانت تصفق بمرح .... و تقول (( ما اجملك يا حبيبتى .. اجل هذه هى فتاتى ....)) كنت واثقة اننى رايتها فى مكان ما فى صورة ما ...ثم رددت عليها قائلة (( و انظرى ايضا يا امى ماذا اعطانى رودلف ..)) عدت الى وعيي و صحت مهلا من هو رودلف ثم امى .... اجل بالطبع تلك السيدة كانت امى قبل 5 سنوات ..... اذكرها جيدا ... ما هذا المكان اشعر اننى ضائعة .... انتابنى احساس غريب فى تلك اللحظة بدوت كالمجنونة .. عندما خرجت من غرفتى بسرعة ... و انا اصيح طالبة النجدة ..... و لكن اى شخص فى مكانى كان ليفعل نفس الشئ ... خاصة و ان براسى كل هذا الالم ..... ركضت طويلا ..... ثم وقعت فى حضن شخص ما ..... فتاة صهباء امسكتنى ثم ... اخر ما رايته فى ذلك الوقت كانت صورته و هو يبتسم لى .... ابتسامة انتقامة ..... ثم اظلمت الدنيا امامى .... و غبت عن الوعى ..... لا ادرى كم من الوقت مر و انا على هذه الحالة ....و لكن لابد و اننى غبت مدة طويلة ... و لم اشعر بشئ سوى بيد رقيقة ... تحسس على شعرى .... بين الحين و الاخر ... و فى وسط الظلام الذى احاط بى ..... و الصمت المطبق .... كنت اسمع اصوات اشبه بالغمغمات ... لم افهم ما تقوله .... و لكنها كانت حزينة و خافتة ..... و من بين تلك الاصوات استطعت تمييز صوت شخص واحد ... كان حزينا مرتبكا ... كما هى عادته دائما ..... كان ذلك هو صوت روبرت .... لم افهم ما يقول ... و لكنه كان و بلا شك حزينا .... اجل حزينا ... الى ابعد حد .... او هكذا تخيلت ..... و لكن فجاءة و من بين هذا الظلام .... ظهر شعاع ضوء باهر نقلنى الى عالم اخر .....
Fair Killer
21-07-2008, 20:44
السلام عليكم
كيفك ميمي؟
طيبة؟
انا مررررة فرحانة اني اول رد
واما عن التكملة
فهي واااااو
مرررررررة رووووووووووعة
ان شا الله تستمرين كذا يالمبدعة::جيد::::جيد::::جيد::
وانا انتظر الجزء الجاي بحرارة مرررررررررررررررررررررررة قويييييييييييييييية
المتأنقة
21-07-2008, 23:47
مشكووووووووووووووووووووووووره
السلام عليكم
كيفك ميمي؟
طيبة؟
انا مررررة فرحانة اني اول رد
واما عن التكملة
فهي واااااو
مرررررررة رووووووووووعة
ان شا الله تستمرين كذا يالمبدعة::جيد::::جيد::::جيد::
وانا انتظر الجزء الجاي بحرارة مرررررررررررررررررررررررة قويييييييييييييييية
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
اهلا دروكة العسولة ...
تمام ... انتى كيفك ؟
::سعادة:: انتى الاروع ..... الجزء الجديد فى ردى بعد القادم ....
فى امان الله
مشكووووووووووووووووووووووووره
العفو ............ و اريجاتو جوزايمس على مرورك المميز و الرائع
فتحت عينى فوجدت نفسى فى مكان غريب و كان الزمن قد عاد بى الى مئات السنين و بالتحديد الى القرون الوسطى .... بل كنت فعلا فى القرون الوسطى .... فانا فى قلعة كبيرة من تلك القلاع الضخمة و ثمة جنود يجيئون و يذهبون بسرعة .... و بالقرب من هذا كله كانت هناك عدة نساء يصرخن بصوت عالى بلهجة غريبة .... ثم جاء شخص ما ... يبدو و كانه امير ... صاح فى وجههن ... بالفرنسية .... فتوقفن عن الصراخ .. ربما كن يتحدثن الفرنسية ... و لذلك لم افهم ما كن يقلنه لانه كان ممزوجا بالصراخ و العويل .... و لكن لابد و ان اواجه الامر .... فانا ضعيفة بعض الشئ فى الفرنسية ... ربما كان على فعلا ان انتبه اثناء حصص الانسة هاربرت .. و لكن هذا لم يكن ليفيد فى ذلك مفيدا فهى عجوز شمطاء لا تفهم ما تقول على اية حال .... و لكن دعنا من هذا ... بدوت تائهة .. لا اعرف اين اذهب ... على غرار الجميع ... فكل واحد يعرف اين يذهب بالضبط .. وحدى بقيت واقفة لا اعرف اين اذهب .... و فجاءة دوت الابواق .... و اغلق باب القلعة الرئيسى .. لابد و انها حالت طوارئ .... وقفت مدهوشة حاولت ان ائل عما يجرى و لكن لم يجبنى احد ..... و فجاءة توقف جندى يرتدى درع حديدى و خاطبنى بانجليزية ركيكة ..... غلبت عليها اللهجة الفرنسية ....
(( انستى الصغيرة ... ماذا تفعلين هنا .... هذا المكان خطر ..... لقد استيقظت ..))
وضعت يدى على اذنى من شدة الضجة ثم صرخت (( ماذا تقول ...)) فاعاد ما قاله ... ثم امسكنى من يدى و جرى بى الى داخل القلعة .... و لم نتوقف الا بعد ان وصلنا الى طريق مسدود ....
(( اين سنذهب الان ..)) كانت هذه انا ...... رد على قائلا (( لا تقلقى ... ثمة دهليز امن سوف اضعك فيه .... ثم اعود لرؤية ما يحدث ..)) و بسرعة اتجه نحو شمعدان ذهبى كبير و قلبه ... فانفتح باب سرى من الجدار .... تماما كما فى الافلام ...... ثم دفعنى فيه بقوة قائلا (( انا اسف حقا .... و لكنها اوامر الحاكم ... فهو يريد ان تكونى بخير مهما كلف الثمن ..... و مهما حدث .... صدقينى ستشكريننى على هذا لاحقا .... و ستكونين سعيدة ...)) ثم اغلق الباب و وجدت نفسى فى حجرة مظلمة ... كانت رطبة و موحشة ... وضعت راسى بين يدى و اخذت ابكى .......... بكيت طويلا ..... حتى نمت ..... و لكننى عندما استيقظت استيقظت على صوت صراخ عالى .... لم افهم ماذا كان يقول ... تبع ذلك اصوات اشياء تقع و تتهدم ....ثم كان هناك صوت لم و لن اسمع له مثيل كان عاليا حادا و شرسا الى اعلى درجة ... من المستحيل ان يصدره انسان .... ثم تبعه صراخ عدة اشخاص اخرين ... ثم هدا كل شئ ..... و لكنه كان الهدوء الذى يسبق العاصفة ..... وضعت راسى على الارض .. لاستمع لعلى اعرف من اين تاتى هذه الاصوات .. و لكن بلا فائدة فلم اسمع شيئا ... و لكن فجاءة اطلقت صيحة اخرى ... اشد من الصيحة الاولى ..... و تكسرت الارض من تحتى ... و كدت ان اقع فى حفرة عميقة و مظلمة .... الا ان يد غامضة امسكتنى ...
كانت تلك اليد باردة تماما كالثلج ...... لم اعرف لمن تعود ... فقد كان الظلام شديدا .... كما ان كل ما كان يشغلنى ... هو اننى اريد ان اعيش ..... سحبتنى تلك اليد الى الاعلى برفق ..... كان منقذى فى غاية اللطف .... فى تلك اللحظة لم اعرف من هو جلس على ركبته ... مبتسما ... لم استطع رؤية ملامحه .... بسبب الظلام .... و لكن ملابسه كانت غريبة ... بعض الشئ فهى لا تدل على طبقته الاجتماعية الصحيحة فربما كان نبيلا .... او من عامة الشعب .... ظل صامتا لبرهة ثم قال (( جيد اننى انقذتك فى الوقت المناسب ...)) كنت شاردة فى تلك اللحظة فلم اسمع ما قاله ... و لكننى سرعان ما تملكت نفسى ... و قلت له بصوت مرتجف (( اه شكرا ...)) رد على بنبرة غريبة كانت تحمل مزيجا من المرارة و الحزن ... و لكنه حاول اخفائها بابتسامته (( لا باس ... فجميعنا هنا من اجل خدمة الاميرة المبجلة .... و حمايتها ... و افتدائها بارواحنا ...)) ثم وقف و ظهره لى ..... لم اعرف ماذا اقول و لكننى شعرت بشئ من الخوف .... مرت لحظات سريعة ... ثم قلت له (( ماذا تقصد بكلامك ...)) رد على بغضب (( اقصد ان كل شئ ... هنا فى هذه المدينة ... من اجل الاميرة الصغيرة ... كل شئ ... من اجل العائلة الحاكمة ... و يجب ان اطيع الاوامر .... ان هذه العائلة لم تجلب لنا سوى المتاعب .... ان والدتى توفت العام الفائت بسبب ذلك الشئ ... الذى لا اعرف ما هو ..... انا اكره الحكام و النبلاء ..... ليتنى لم اكن ...... منهم )) قال كلمته الاخيره تلك بصوت خفيض اشبه بالهمس ... رددت عليه بخوف (( انا لا افهم ما تقول ..)) (( لا يجب ان تفهمى ..)) كان هذا هو رده .... ثم نظر الى بغضب شديد ... فى تلك اللحظة .... رايت عينيه بوضوح كانتا حمراوين .. و ينطلق منهما الشرر .... بدا وحشا مرعبا .... لم اتمالك نفسى فصحت قائلة (( ارجوك لا تقتلنى ...))
هو (( اقتلك ... و لماذا اتعب نفسى و اقتلك الان .... هذا لن يجدى نفعا ...... )) ثم اطلق ضحكة طويلة .. وقفز فى تلك الحفرة ... و كانت تلك هى المرة الاخيرة التى رايته فيها .... و لكن و عندما سقط فى تلك الحفرة عرفته ... كان هو نفس الفتى الذى رايته فى احد احلامى من قبل .... اجل هو ... هو نفسه .......... ثم عاد الظلام يلف المكان .....
و الان لنعود الى واحدة من غرف ذلك القصر ...
كانت كلارا جالسة بالقرب من احدى النوافذ و امامها كتاب تقراءه فى هدوء و بالقرب منها سرير عليه ريلينا و فى الناحية المقابلة ... جلس روبرت ....
روبرت بتوتر (( امى ..... متى ستستيقظ .....))
نظرت اليه كلارا و لم تعرف بماذا ستجيبه و لكنها استجمعت شجاعتها و قالت (( قريبا .... قريبا جدا ....))
روبرت (( حقا .... و لكنها على هذه الحالة منذ ايام ...))
كلارا بهدوء و حنان (( اعرف ... و لكن ليس امامنا شئ سوى الانتظار ...))
روبرت (( اذا هل سننتظر كثيرا .....))
كلارا (( لا احد يعرف ... يجب فقط ان ننتظر .... ))
روبرت بتردد (( امى ثمة شئ ... اعتقد انه يجب ان اخبرك شئ ...))
كلارا (( حسنا ما هو ؟ ... يا عزيزى ))
روبرت (( انه ... انه ... حسنا .. بلامس ريلينا كانت تقول اشياء غريبة ....))
كلارا (( هلا فسرت كلامك ...))
روبرت (( يبدو انها تتذكر ...))
كلارا (( تتذكر .......... تتذكر .. ماذا ؟))
روبرت (( تتذكر ماحدث .... عندما كانت فى الثامنة من عمرها ...))
Fair Killer
23-07-2008, 09:15
السلام عليكم
كيفك ميمي؟
طيبة؟
شكرا عالتكملة الخطييييييييييييييييييرة
وصراحة القصة تزداد غموضا واذهالا
وانا انتظر التكملة بتشويق يزداد كل لحظة
وتقبلي مروري
السلام عليكم
كيفك ميمي؟
طيبة؟
شكرا عالتكملة الخطييييييييييييييييييرة
وصراحة القصة تزداد غموضا واذهالا
وانا انتظر التكملة بتشويق يزداد كل لحظة
وتقبلي مروري
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
تمام ... و انتى ؟
العفو ... قريبا سيكشف الغموض التكملة فى ردى القادم فى امان الله
كلارا (( ماذا تعنى ؟...))
روبرت (( كلا ... لا شئ ..... فقط كونى حذرة ..))
كلارا (( اه ... بالمناسبة اين هو ريكى .....))
روبرت (( اظن انه فى غرفته ... ساذهب لرؤيته ... ))
ثم انطلق بسرعة ......
بدت كلارا .. مهتزة بعض الشئ ... وضعت يدها على رئسها ..ثم قالت :
(( لم اعد اعرف ماذا افعل ... هذا الامر غامض كله غامض ...... ))
ثم اغلقت عينيها ...
و لننتقل الى مكان اخر الى الدور الثانى فى ذلك البيت الكبير حيث وقف روبرت امام غرفة ريكى ... طرق الباب مرتين و لكن لم ياته جواب وقف مترددا للحظات ثم اقترب من الباب وفتحه ببطء قائلا (( ريكى ... سوف ادخل ... حسنا ....))
روبرت (( يالهذا المكان .... ماهذه الرائحة .... ريكى ... انت هنا ... ريكى ....يع ما هذا شطيرة متعفنة ...... لا ادرى كيف يمكن له العيش مع كل هذه النفايات .... ريكى ..... يبدو انه ليس هنا .... حسنا ساخرج بهدوء ... ريكى .... ))
ريكى (( انا هنا ....))
كان ذلك الصوت قادما من غرفة ريلينا ....اسرع روبرت ... باتجاه الغرفة بدت على وجهه معالم الدهشة فقد راى ريكى جالس امام حاسوب ريلينا يعبث به ... فصاح بصوت عالى (( ايها الاحمق ... ماذا تفعل ... اذا راتك تبعث بحاسوبها فسيجن جنونها .... و تضربك ...))
ريكى بهدوء (( شششششش ... اصمت و تعال هنا ...))
روبرت (( اوه كلارا ... من قال لك اننى اريد ان افقد حياتى ...))
ريكى (( هلا توقفت عن قول هذه السخافات ...... تعال هنا بسرعة .. ثمة شئ هام ...))
روبرت (( شئ هام فعلا ... ام انك تريد ان ...))
و لكن ريكى لم يتركه يكمل جملته ... و سحبه من ذرعه ... ثم قال بصوت هامس (( انظر الى هذا ..))
روبرت (( اتركنى ... مهلا ما هذا ...))
ريكى ساخرا (( الا تعرف القراءة ....))
روبرت (( هلا توقفت عن مضايقتى ... ثم انسيت اننى فزت بمسابقة ...))
ريكى (( حسنا ... حسنا .... اعرف هذا جيدا ثم .... السبب الوحيد فى فوزك هو انك تعانى من حساسية ضد التونا لذلك لم تتناول تلك الشطائر ... و بالتالى لم تصب بعصر هضم .. مثل البقية ... ففزت فى المسابقة ..))
روبرت بطريقة مسرحية (( انت تسلبنى .. كل امجادى ..))
ريكى (( روبرت ... من فضلك لمرة واحدة كن واقعيا ..... ثمة ما هو اهم من امجادك ... اتذكر عندما انهارت ريلينا وقالت ان شئ ما خرج من الشاشة ...))
روبرت (( اجل بالطبع ..... و وقتها وجدنا ... اثار غريبة على الشاشة ........))
ريكى (( حسنا ... اذا اتذكر ... عندما وصفت ذلك المسخ ...))
روبرت (( نعم ... اتذكر جيدا قالت ... انه كان محروقا ... و ثيابه ممزقة .... و اطول منها ببضعة سنتيميترات ....))
ريكى (( تماما ... هذا رائع .. اقرا هذا ....))
روبرت (( ما هذا ....))
ريكى (( انها رسالة وصلت لريلينا على بريدها الالكترونى ... لابد و ان هذه هى الرسالة التى خرج منها المسخ ....))
قرا روبرت الرسالة بسرعة ...
ثم نظر الى ريكى قائلا (( هذا الخبر من جريدة قديمة اغلقت قبل اكثر من 50 عاما ...))
ريكى (( اجل .. و لكن انظر ... انها تتحدث عن شئ غريب .... ))
روبرت (( معك حق .... تماما .... فكيف رجل ان يموت بعلبة سردين ... ))
ريكى (( مهلا ... مهلا .... هذا ليس هو الخبر الذى اردتك ان تقراءه بل .. هذا .... ))
ثم اشار باصبعه الى فقرة اخرى ...
ريكى (( هلا قرائته بصوت عالى ...))
روبرت (( اجل بالطبع ... فى مساء السبت الماضى ...... استيقظ سكان ضاحية بوردن .... على صوت انفجار مدوى ... فقد سقطت طائرة على متنها21 شخصا محطمة عدة منازل .... مما ادى الى مقتل 32 شخصا اخرين .... و قد تم اخراج جميع الجثث .... و كانت جميعها محترقة دون اثتثناء مما جعل التعرف عليها امرا صعبا ... الا ان اهالى الضحايا .... استطاعوا التعرف على الجثث من خلال المجوهرات .. و الساعات .... و قد اخرجت جميع الجثث ... ما عدا جثة شخص واحد .... و هو فتى فى 14 عشر من عمره طوله حوالى 164 سم ....
و قد حاولت الجهات المعنية قدر الامكان .... من العثور عليه ... و لكن دون جدوى ... فيبدو ان جثته قد انصهرت تماما ...))
نظر روبرت الى ريكى بخوف ثم قال (( اتظن انه هو ..))
ريكى (( بل انا واثق ..))
Σђάη – Язι
23-07-2008, 13:52
اهلا ميرا
كيفك..؟
التكمله رااائعه و تزداد غموضا و تشويقا
و الرعب فيها يزداد حينا و اخر
و روبرت و ريكي شخصيات رااائعه
و اكيد ريلينا
لكن مين هذا الشخص..؟
اكيد له علاقه مع ماضي ريلينا..
انتظر التكمله بفارغ الصبر
سلاام
Fair Killer
23-07-2008, 16:35
واو التكملة رااااائعة
الرعب والغموض بدا بالازدياد والالتفاف حول القصة اكثر واكثر
وانتظر التكملة بشوق
Fair Killer
24-07-2008, 06:39
وين التكملة
حبو ميرا
اهلا ميرا
كيفك..؟
التكمله رااائعه و تزداد غموضا و تشويقا
و الرعب فيها يزداد حينا و اخر
و روبرت و ريكي شخصيات رااائعه
و اكيد ريلينا
لكن مين هذا الشخص..؟
اكيد له علاقه مع ماضي ريلينا..
انتظر التكمله بفارغ الصبر
سلاام
اهلا عسولة رى ::سعادة::
حسنا قريبا سيحين وقت كشف هذا الغموض .... اذا كنتى تقصدين الفتى الذى انقذها فهو نفسه الذى راته يتحول الى ذلك المسخ ....
و اريجاتو جوزايمس على مرورك الحلو و الرائع ...
فى امان الله
واو التكملة رااااائعة
الرعب والغموض بدا بالازدياد والالتفاف حول القصة اكثر واكثر
وانتظر التكملة بشوق
يسعدنى انها اعجبتكى ....التكملة جارى ترجمتها ..... ربما تكون مساء اليوم ... و اريجاتو جوزايمس على مرورك المميز و الكول ... فى امان الله
روبرت (( اذا ماذا سنفعل ....؟! ))
ريكى (( لا ادرى و لكن ينبغى ان نفعل شئ))
روبرت (( ادرى ... و لكن ما هو ...))
ريكى (( حسنا ... فى البداية نحن لا نعرف عنه شيئا .... او حتى الى اى مدى قد سيطر عليها .... كما لا نعرف هدفه .....اذا ...))
روبرت (( اذا ....))
ريكى (( اذا ... علينا ان نعرف المزيد عنه اولا ...))
روبرت (( اجل معك .. حق ... و لكن كيف ...))
ريكى بنظرة ماكرة (( دع هذا الامر لى ....))
و الان لننتقل الى مكان اخر ... الى تلك الغرفة التى يحيط بها الظلام ....
كان المتوادون فى الغرفة 4 ريلينا و كلارا و الطبيب و الممرضة ..........
كلارا بقلق (( اذا .. كيف حالها هل ستستيقظ ....قريبا ..))
الطبيب (( اجل اظن ذلك .... و ربما تستيقظ قريبا .. جدا ..))
و بمجرد ان انهى الطبيب جملته سمع الجميع صوت صراخ عالى صادر من الفتاة الصغيرة .... كان عاليا جدا حاول الجميع تهدئتها و لكن دون جدوى .. فقد كانت تصرخ بصوت عالى جدا ... تماما كما لو انها مصابة بانهيار عصبى .....
كلارا (( ريلينا عزيزتى ... اهدئى ارجوكى .....))
ريلينا (( كلا ... انا اعرف تماما ما الذى حدث ..... اجل اعرف .. لقد مات ... تذكرت كل شئ .... انتى قتلته ..... اجل قتلتى اخى ....))
كلارا (( ريلينا .. عن ماذا تتحدثين ..))
ريلينا (( لقد مات ... مات .... و انتم السبب ... السبب ))
فى تلك اللحظة اندفع الى الغرفة ارثر بدا منفعلا .. و طلب من الطبيب و الممرضة ان يهتما بريلينا ...
ارثر (( حسنا .. ما الذى يجرى هنا ...))
كلارا (( لا ادرى ... انها .......... انها تتمتم .... بكلمات غريبة ..))
ريلينا (( لماذا ... قتلته ... لقد كان شخصا رائعا ... اريد الذهاب اليه .... اتركونى ..))
للوهلة الاولى بدا ارثر مصدوما ... ثم امسك بذراع كلارا بقوة ..و اصطحبها الى الخارج .... ثم صاح فى وجهها بقوة ..
ارثر (( اتعلمين ماذا يعنى هذا ...... اتعلمين ....))
بدت كلارا منهارة تماما و لم تستطع ان تمنع نفسها من البكاء .....
ارثر (( لماذا لا تجيبين ..))
كلارا (( انا لا ادرى .... ))
ارثر (( اريد ان اعرف ... كيف حدث هذا ...))
كلارا (( صدقنى انا لا اعرف .....))
ارثر (( لا اعرف .... لا اعرف ... هذا كل ما لديكى ... تماما كالمرة السابقة .... و فى النهاية .. ضاع .... ضاع رودلف ... تماما كما ستضيع هى ... فى النهاية تخلينا عنه ... بسهولة ...))
كلارا (( هذا يكفى ....... ارجوك .... يكفى ... رودلف كان ابنى ايضا ...... و لم يكن هذا الامر سهلا على ابدا ..... ))
ارثر (( حقا .... لم يكن سهلا ... و من كان صاحب فكرة استخدام التعويذة المحرمة ..... ها من كان صاحب تلك الفكرة ... من الذى اخذ ذلك الكتاب .... من كان انا ام انتى ... من الذى تخلى عن رودلف .... هكذا بمنتهى السهولة ...))
كلارا (( و ماذا كنت تريدنى ان افعل .... انتظر حتى يقتل الجميع .... لقد كان مثل الفيرس ... الذى ينتشر بسرعة .... لم يكن هناك اى خيار اخر .. رودلف كان كبش الفداء ....))
ارثر (( اجل ..... رودلف .... فى الماضى .... و الان ريلينا ..... اليس كذلك ...))
كلارا (( كلا ... الامر مختلف ....))
ارثر (( كلا ليس مختلفا .... ليس مختلفا ..... فقوى الظلام التى بداخلها بدات بالخروج ........ و انتى تعلمين ماذا سيحدث ..))
كلارا (( كلا ... صدقنى هذا لن يحدث ...))
ارثر (( بل سيحدث ... لقد تذكرت كل شئ ........))
كلارا (( هذا غير صحيح ..))
ارثر (( بلى صحيح ... من البداية كان الامر كله خاطئا .... كان على ان اخذها معى .... و هذا ما سيحدث ... قبل ان تحدث مصيبة اخرى ...))
ثم خرج من الغرفة و اغلق الباب بعنف بينما ظلت كلارا تبكى.....
Fair Killer
24-07-2008, 10:19
السلام عليكم
كيفك ميرا؟؟
طيبة؟؟
شكرا عالبارت الرااااااااااائع والكول والغامض والمرعب والخيالي
وانتظر التكملة بحراااااااااااااااااااااااااااااااارة
تقبلي مروري
السلام عليكم
كيفك ميرا؟؟
طيبة؟؟
شكرا عالبارت الرااااااااااائع والكول والغامض والمرعب والخيالي
وانتظر التكملة بحراااااااااااااااااااااااااااااااارة
تقبلي مروري
و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته ..
بخير .. و انتى ؟
العفو .. انتى الاروع .. و الكول .. التكملة قريبا (( ممكن تتاخر شوى ..))
فى امان الله
بدا روبرت حديثه هكذا (( تبا ..))
ادرا ارثر راسه ثم نظر الى روبرت بازدراء قائلا (( عذرا ... ماذا قلت للتو ايها الشاب الصغير ...))
توجه روبرت بنظره الى الارض فى خجل ... و لم يستطع التحدث ...
ارثر (( اتعلم ... لطالما ظننت انك هادئ و مهذب ... و لا يمكن ان تنطق بهذه العبارات .... و لكن يبدو اننى كنت مخطئا تماما .... و يبدو ايضا ان السبب فى ذلك هو تربية والدتك المتهاونة .... التى ستؤدى بنا جميعا الى الهلاك ...))
عندئذ لم يحتمل روبرت المزيد فصرخ فى وجه والده بصوت عالى ...(( كلا ... هذا غير صحيح ... لا يمكنك قول المزيد .))
فى تلك اللحظة و للمرة الاولى صفع ارثر روبرت صفعة قوية على وجهه ...
ارثر (( انا لا اسمح لاحد ان يكلمنى بتلك الطريقة ..))
ثم تجاوزه و انطلق نحو باب الغرفة ... ..
روبرت بخوف .. و لكن بلكنة جدية ..(( توقف .... ارجوك .... انا اسف ...))
استدار ارثر ببطء ...
ارثر (( ها ... حقا ...))
روبرت (( انا لم اقصد ما قلته .... و اعلم اننى مخطئ ... و لكننى لا اعتذر عما قلته بل عن طريقة مخاطبتى لك ...انا اسف حقا .... لاننى اعلم اننى لا يجب ان اتحدث الى من هم اكبر منى بهذه الطريقة ... اسف ...))
ارثر بشئ من الغرور (( لا يجب ان تتحدث الى من هم اكبر منك ... و هل نسيت اننى والد ايضا ... وو بالطبع يجب ان تكون اسفا .....))
روبرت باستخفاف (( والدى ... حقا ... هاها ها ها ..))
ارثر بغضب (( على ماذا تضحك ؟..))
روبرت (( على كلامك ... والدى ..... انت والدى ... اوه لقد انتظرت دهرا حتى اسمع منك شيئا كهذا .... اتعرف ليتنى تحدثت اليك بهذه الطريقة منذ مدة طويلة حتى تقول لى هذا ..))
ارثر (( يبدو انك لم تتعلم الدرس ايها الصغير ..))
ثم حاول ان يصفعه ثانية ... الا ان روبرت منعه ...
نظر اليه روبرت بقوة ... ثم افلت يده و استرد قائلا (( درس اى درس هذا ....... اتعرف احيانا حتى تتعلم شيئا ما يجب ان تتعلمه من شخص ما تحبه و تحترمه و الاهم من هذا تثق فيه .... و لكن للاسف فهذا ليس متوفرا الان ..... ابدا ....))
ارثر ببرود (( ماذا تعنى ايها ...))
روبرت (( لماذا توقفت .... اننى انتظر ما ستقوله .... ام انه لم يعد لديك ما تقوله ..))
ارثر (( كيف تخاطبنى بهذه الطريقة ... انسيت اننى والدك ...))
روبرت (( حقا انت تضحكنى .. والدى .... حسنا هل تعتقد ان الامر سهل هكذا ... )) ثم تابع بكلامه بصوت اكثر حده (( والدى .... هل هو مجرد شخص ما اراه كلما وقعت مشكلة كبيرة .... اهو مجرد اسم يلحق اسمى ....اهو مجرد منبع للمال .... هكذا هو انت مجرد شبح خفى بالنسبة لى .... شخص غريب لا اعرف عنه شيئا ..... كل ما اعرفه هو اسمه ... حتى اننى كدت ان انسى شكلك ... 3 سنوات مرت دون ان اراك ... حتى انك لم تكن تتصل بنا ..... و لا حتى فى المناسبات ... كلما كنا نقع فى المشاكل ... كنت تتملص باى طريقة متحججا ان لديك عمل ما ..... و ترحل بسرعة ..... حتى قبل ان تنفصل عن امى ... كنت دائما .... تتخذ الطريق السلبى تحاول الخروج من مسؤليتك تجاهنا .... باى طريقة .... و عندما و قعنا فى مشكلة كبيرة و كنا فى امس الحاجة اليك .. اكتفيت بالقاء اللوم على امى .... و نفضت يدك من الامر كله ... و بعد ان انتهى كل شئ ... عاتبتها لانها ارسلت فريدريك الى عالم اخر .... و انفصلت عنها بهدوء .... حتى لا تتدخل فى اى من مشاكلنا المستقبلية ..... و بعد ان توسلت اليك كثيرا .... اتيت الى هنا .... و ما الذى فعلته تشاجرت مع امى ... ثم اتخذت قرارا متهورا باخذ ريلينا معك .... و بالطبع فهذا الامر كله فى مصلحتك .... فى كلا الحالتين سواء اشوفيت ام لا ... فاذا اصبحت بخير بالطبع ستكون مدينة لك ... بالكثير و ستسخر قوتها لخدمتك ...... و ستكون الملك المحبوب ... بالنسبة للشعب ... و هنا فى هذا العالم قد تستخدم الامر كله كدعاية لشركاتك ... اما اذا لم تصبح بخير ... فبامكانك تسخير قوتها لمصلحتك ... و عندئذ فى هذه الحالة لن يكون هناك من يعارضك .... خطة رائعة صحيح .... حقا لا ادرى اى اب انت .........اب لا يهتم باطفاله ... و لا شان له بهم ... كل ما يهمه هو مصالحه و امواله ..... فقط ...... اه يا لك من اب مثالى ... حقا .. تستحق منى كل الاحترام و التقدير ..... اريد ان اعرف لما قد احبك .... فانت لم تربينى ..او تعتنى بى ....... كنت فقط بالنسبة لك .... حمل ثقيل يجب ان تنفق عليه اليس كذلك ..))
ارثر (( لقد اعطيتك حياتك .... و هذا يكفى ..))
روبرت (( كلا .. لا يكفى ..... لقد انجبتنى ثم رميتنى ... لم تكلف نفسك حتى عناء الاعتناء بى ........ و لو مرة كل عام .... اتعرف انا ... اكرهك ..... اجل اكرهك ..... و اكره كل من هم مثلك ... كل من يظنون ان المال كل شئ ..... اتعرف ... يمكنك ان تشترى ... بمالك كل شئ .. الا حبى و ولائى لك .... فهذا مستحيل ... اننى اتمنى لو ولدت فى عائلة فقيرة معدمة .... لاننى كنت على الاقل ساشعر بحب و حنان ابى و تضحيته من اجلى ..... انا لا اطيق حتى ان انظر فى وجهك ...........))
ثم انطلق روبرت خارجا من الغرفة و هو يحاول اخفاء دموعه .......
نظر ارثر الى الباب بشئ من الاكتئاب ... حاول ان يقول شيئا الا ان و لكن الكلمات خانته ... استدار نحو مكتبه ... و فتح احد الادراج بمفتاح ذهبى اخرجه من جيبه ...اخرج من ذلك الدرج صورة ... قديمة بعض الشئ نظر اليها طويلا .. ثم سقطت دمعة حارة على خده .. اعاد الصورة الى مكانها ...ثم غادر الغرفة و اقفل الباب جيدا .... سار فى الردهة الطويل حزينا ... حتى وصل الى باب كبير مذهب طرق الباب مرتان ... اتى صوت ناعم من داخ الحجرة يقول تفضل ...دخل الى الحجرة ببطء و عينيه متوجهتان الى الارض ... فى منتصف تلك الحجرة جلست امراة جميلة على كرسى عالى ترسم لوحة ما .... نظرت الى القادم بشئ من الخوف الذى بدوره نظر اليها بشئ من التردد ... و قد احمر وجهه .. قامت من مكانها بثقة .. ثم وقفت امامه .. و صاحت بشئ من التانيب (( حسنا اذا ما الذى تريده ......))
ارثر (( لا داعى لتسخرى منى فقد سمعت ما يكفى لليوم .. كل ما اريده هو معروف صغير منك ...))
كلارا (( حقا و ما هو .))
ارثر (( لقد عانيت ما يكفى ... فى حياتى .... و لا استطيع احتمال كره اطفالى لى ..))
كلارا (( اعذرنى ... و لكن انت السبب فى هذا ...))
ارثر (( كلا لست السبب .... كل شئ كان من اجلهم ... حسنا من سيرثنى بعد اموت ..))
كلارا (( اترى هذا هو السبب .. تماما كما انت لم تتغير .. البتة ... الاموال ليست ما يريدون ...))
ارثر (( حسنا هذا ليس مهم .. كل ما اريده منك هو ان تجلسى مع روبرت .. و تجعليه يحبنى ..))
كلارا (( ماذا ؟!!))
ارثر (( لماذا انتى متعجبة هكذا ...))
كلارا (( اتعتقد انه سيحبك اذا طلبت منه هذا ..))
ارثر (( لا تطلبى منه .. فقط فهميه .. اخبريه اننى احبه ...))
كلارا (( هذا لن ينفع .... اذا اردت اخباره بشئ ما فاخبره انت ...))
ارثر (( هذا هو ردك النهائى ..))
كلارا (( اجل ..))
ارثر (( حسنا اذا جيد ... و لكن لتعلمى جيدا ساذهب الان و لن ترونى ثانية ..))
كلارا (( جيد ... وداعا ..))
ارثر (( وداعا...))
ثم غادر مسرعا .. بدى متماسكا .. و لكنه و بمجرد مغادرته نظر الى شرفة تلك الغرفة و الدموع فى عينيه .... و لم يتمالك نفسه ... فاسرع الى سيارته و انطلق ذاهبا ..
الشلام عليكم و رحمة الله وبركاته ...
اود ان اقدم اعتذارى لتاخر التكملة .... و قد اتاخر فى كتابتها بعض الشئ ...ربما اسبوع او اكثر .... فى امان الله
الشحرورة
08-08-2008, 01:01
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااو
القصه روعه
وبصراحه صرت اخاف من البنت
اكيد وراها شي غريب
روعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــه
في انتظار التكمله
رجاءا
التكمله
وبأسرع وقت
شكرا .......................................
~%silent%~
08-08-2008, 02:55
الصراحة أبدعتي يا اخت ميراج
القصة روعه
وبانتظار التكملة
Fair Killer
08-08-2008, 15:52
السلام عليكم
كيفك ميرا؟؟
طيبة؟؟؟
وااااااااااااااااو
تكملة روووووووووووووووعة وكووووووووووووول وخيااااااااااااال وتجنننننننننننن وtop
وانا انتظر التكملة باحر من الجمر
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااو
القصه روعه
وبصراحه صرت اخاف من البنت
اكيد وراها شي غريب
روعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــه
في انتظار التكمله
رجاءا
التكمله
وبأسرع وقت
شكرا .......................................
العفو ... انتى الاروع ...
حتى الحين هى لسه طيوبة ... بعدين بتصير شريرة فعلا .... و اريجاتو جوزايمس على مرورك الرائع و المميز ... و اسفة لتاخرى فى الرد ... فى امان الله
الصراحة أبدعتي يا اخت ميراج
القصة روعه
وبانتظار التكملة
اريجاتو جوزايمس على مرورك المميز و الرائع اختى ... فى امان الله
السلام عليكم
كيفك ميرا؟؟
طيبة؟؟؟
وااااااااااااااااو
تكملة روووووووووووووووعة وكووووووووووووول وخيااااااااااااال وتجنننننننننننن وtop
وانا انتظر التكملة باحر من الجمر
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
مرحبا دروكة ...
انا منيحة ... و انتى ؟
انتى الاروع و الكول ...
التكملة قريبا .. و سورى على التاخير ...
فى امان الله
وقفت كلارا فى الشرفة تشيعه بنظراته .... احست بشئ من الندم .... و لكن ذلك لم يكن يهمها فارثر لم ياخذ ريلينا ... كما توقعت تماما .... لقد كان هكذا تماما .. كلما يغضبه احد يطلق تهديدات زائفة .... و بينما كانت هى سارحة فى افكارها ... و مشاكلها ... طرق احد ما الباب ... صاحت كلارا بصوت متعب (( ادخل ..)) دخل ذلك الشخص بهدوء و اقفل خلفه الباب ...
ريكى (( امى ...))
كلارا (( انا هنا يا عزيزى ...))
اسرع ريكى نحو الشرفة كرجل شرفة ساحبا روبرت من قميصه ...
للوهلة الاولى بدت كلارا منزعجة حتى انها صاحت فيهما (( بالتاكيد هذا ليس هو الوقت المثالى لشجارتكما ...))
ريكى بشئ من الانفعال الهادئ (( انا اقدر الموقف .. و لكن يبدو ان هناك من زاد الطين بله ... فهذا الشخص قد تشاجر مع ابى للتو ....و ..))
تنهدت كلارا بشئ من الاسى (( هذا ليس مهما ... الان ... فقد رحل ..))
روبيرت (( حسنا هذا يكفى ... اتركنى ....))
ثم انطلق خارجا ...
ريكى بغضب (( لا ادرى ما الذى حدث له ....)) ثم تابع قائلا بصوت اهدى (( لا ادرى من اين تاتى كل هذه المشاكل ....))
كلارا (( هذا ليس مهما .... المهم الان هو ريلينا .....))
ريكى (( اجل معكى حق .... بالمناسبة لقد عرفت ... من هو ذلك الشبح ...))
ثم حكى لها بقية القصة ...
كلارا بمكر خفى (( هذا رائع ..... و ماذا سنفعل ....))
ريكى (( اليوم مسائا ... سوف نستدرجها الى القبو المظلم ثم سنستخدم طريقة اوكلافيوس .... المهم ... ان نقضى على قوى الظلام قبل حلول اليوم 12 من الشهر 12 اى الشهر الحالى .... و هذا تقريبا بعد يومين .... لانه اذا لم نفعل هذا .....ستسيطر قوى الظلام عليها ..... و سيكون من المستحيل اخراجها ..... هذا اذا لم تقضى علينا ...))
كلارا (( اجل بالطبع معك حق .... )) ثم اطلقت صيحة طويلة عالية ....
ريكى (( مهلا ما هذا .... كلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالال ا))
~%silent%~
11-08-2008, 12:27
شكرا اخت ميراج عالبارت
بالرغم من انه قصير إلا إنه شوقني للي بعده
بسرعة نزلي البارت الياي لا تتأخري
فراوله...؟؟
12-08-2008, 02:14
مشكورة اختي ميراج على البارت القصير ولكنه ممتع
اعجبتني شخصية الفتاة وأخويها ...................
شكل البنت بتصير شريره ؟؟؟؟؟
لكن حرام شذنيها ......!!!..؟؟؟
اتمنى لكي التقدم ....................
والرجاء نريد التكمله بأسرع وقت
ما أقدر أصبر أكثر
مع تحياتي
شكرا اخت ميراج عالبارت
بالرغم من انه قصير إلا إنه شوقني للي بعده
بسرعة نزلي البارت الياي لا تتأخري
العفو .... و سورى على التكملة القصيرة ... القادمة ستكون اطول باذن الله .... و اريجاتو على مرورك و ردك المميز .... فى حفظ الرحمان ....
مشكورة اختي ميراج على البارت القصير ولكنه ممتع
اعجبتني شخصية الفتاة وأخويها ...................
شكل البنت بتصير شريره ؟؟؟؟؟
لكن حرام شذنيها ......!!!..؟؟؟
اتمنى لكي التقدم ....................
والرجاء نريد التكمله بأسرع وقت
ما أقدر أصبر أكثر
مع تحياتي
العفو و التكملة القادمة ستكون اطول ....مو بس شريرة ... رح تصير ملكة الشر :d التكملة قريبا .. حالما افرغ من كتابتها .... و اريجاتو على مرورك المميز ... فى امان الله
Fair Killer
12-08-2008, 19:47
شكرا ميرا عالتكملة الروووووووووووعة والخيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ال والكووووووووووووووووووووووووووول
والقصيييييييييييييرة
يا ترى ليش صرخت كلارا
وانا انتظر التكملة باحر من الجمر
شكرا ميرا عالتكملة الروووووووووووعة والخيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ال والكووووووووووووووووووووووووووول
والقصيييييييييييييرة
يا ترى ليش صرخت كلارا
وانا انتظر التكملة باحر من الجمر
العفو .. انتى الارووووع .... القادمة ستكون اطول و التكملة قريبا فى امان الله
اطلق ريكى صيحة عالية دوى صداها فى ارجاء القصر الكبير ... و رددتها الجدران ... و لكن احدا لم ياتى ليرى ماذا يحدث .... فقد اصبح القصر شبه خالى بعد مغادرةمعظم سكانه .... بعد الاحداث الاخيرة .... و فى غرفة كلارا .... امسك مخلوق شرير على هيئة كلارا ... بعنق ريكى بقوة ... حتى كاد ان يلفظ انفاسه ... بدت كلارا فى غاية القبح ... بتلك التجاعيد الكثيرة .... صاح ريكى بصوت مخنوق :
ريكى (( من ... انت .... ما هذا .... ابتعد عنى ...))
(( هل ظننت انه بامكانك مواجهتى ....اسمعنى جيدا .... انا هنا من اجل هدف واحد .... و انت تقف فى طريقى .... صدقنى ... ما افعله فى مصلحت اختك ...))
ريكى (( لا شان لك .... بها ...اااأأأ))
فى تلك اللحظة قام ذلك المخلوق بدفع ريكى الى الارض بقوة .... ثم اكمل حديثه بصوت مبحوح .....
(( اسمعنى .... انا مثلك تماما .... لست انسان ..... فكلانا شبيه بلاخر ..... اتعلم .... ان هذا العالم غريب حقا .... و الاهم من هذا انه ظالم .... لا يفرق بين الناس ... فالكل متساوون ... حتى الاخيار .... اى عالم هذا ... اتعلم ... لقد انتظرت طويلا ... حتى سيطرت على شقيقتك .... انتقاما من رودولف ..))
عندئذ نظر اليه ريكى بشئ من الفزع و قد اتسعت عيناه ... و لكن ذلك الشخص لم يتوقف فقد تابع قائلا
(( لا بد و انك تذكره .... فلا يعقل انك نسيته ..... اتعلم لقد انتظرت هذا الوقت طويلا .... لانتقم .. فذلك الحقير قتل امى .... و لكن اتعلم ماذا فعلت انا بالمقابل ... انقذت اخته .... فلتسخر منى اذا اردت .... لقد كنت حين اذ شخصا احمقا الى ابعد الحدود .... لم اكن اتوقع ان اعود لارى افظع مشهد رايته فى حياته .. رايت المئات و قد ذابوا فى دمائهم ... لم يعد لهم وجود كل ما تبقى منهم هو بغض قطرات من الدماء ... و قطرات من الشحوم و الذيوت البشرية ....))
ثم اكمل حديثه بصوت اكثر حدة و اكثر ارتفاعا
(( هل رايت شخصا ... ما يقتل بتلك الوحشية ... لا اظن ذلك ..... منذ مدة طويلة اصررت على الانتقام اجل الانتقام ..... من ذلك الوحش ... و لكنه كان قد ذهب ... و لم اعرف كيف اصل اليه ..))
استجمع ريكى شجاعته ثم نظر اليه قائلا
(( و لن تصل .... لانه مات .....))
نظر اليه ذلك الشخص طويلا ثم انفجر ضاحكا
(( يا لك من احمق .... اتظن ان تعويذة سخيفة كهذه ... يمكن ان تقضى على شخص مثله .... حقا يا لك من احمق .... انه ما زال موجودا ... و لكنه ياخذ استراحة صغيرة ليعود اقوى من قبل .... و لكن اتعلم من سيعيده .... انها تلك الاميرة الجليدية .... شقيقتك .... و لكنى لن اعطيه هذه الفرصة .... اتعلم ماذا سافعل .... ساهاجمه بها .... ))
ريكى (( اتظن ان من السهل ان تفعل هذا ... مهما حدث فلن تكون اقوى منه ...))
(( يبدو انك لا تعرف الى اى مدى انا قوى ...))
و ببطء مد يده البشعة ناحية ريكى محاولا خنقه للمرة الثانية ... مما جعله يصرخ .... و فى تلك اللحظة فتح الباب و دخلت كلارا مسرعة ناحية ريكى ... بدت قلقة على نحو غريب .... و قد احاطته بذراعيها .....
كلارا (( ريكى ... عزيزى ... ماذا بك ...))
لم يتمالك ريكى نفسه فبدا يبكى ..... بصوت عالى .... ثم امسك يدها بقوة
ريكى (( انتى امى ... اليس ..كذلك ..))
كلارا (( عما تتحدث بالطبع انا امك ... و لكن ماذا بك .. لماذا كنت تصرخ .....ماذا حدث ..))
ريكى بهدوء (( لا شئ ... فقد ذهب ... لنائمل فقط ان لا يعود ...))
كلارا (( من هو ؟...))
ريكى (( لا احد .... اتعلمين ربما كنت اتخيل .... فانا لم انم جيدا البارحة ....))
كلارا (( انا لم اعد افهمك .....))
ريكى (( لا داعى لهذا .... و لكن اتعلمين .... ربما كانت تلك الدموع الغزيرة التى ذرفتها .. طوال السنين الماضية بدون فائدة ....))
كلارا (( ماا تعنى ؟..))
ريكى (( احيانا .. قد نظن اننا فعلنا شيئا سيئا .... و لكن الحقيقة لا تكون كذلك .. انه امر غريب ... عندما تتخذين قرارا ... و تعلمين انه صحيح ... و بمجرد تنفيذه .. تشعرين بالحزن ... و لكن اذا لم تنفذيه تشعرين بلالم و الندم بقية حياتك ..))
كلارا (( انا لا افهم عما تتحدث ....))
ريكى (( هذا ليس مهما ..... فكل شئ سيكشف قريبا ... قريبا جدا ..))
فراوله...؟؟
17-08-2008, 03:41
مشكوره اختي ميراج على القصه والتكمله
اما عن الاحداث فلدي سؤال
هل هي لعنه بالفتاة
مشكوره اختي ميراج على القصه والتكمله
اما عن الاحداث فلدي سؤال
هل هي لعنه بالفتاة
العفو .... حسنا ... لا يمكن ان نعتبر الامر لعنة ... و لكنه اشبه بنوع من انواع السيطره على العقل .... تستطيعين ان تقولى ... ان ذلك الشبح يسيطر عليها .... فى امان الله
رحمة الايمان
17-08-2008, 11:48
قصتك روووووووووووووووووووعة و مخيييييييييييفة كمان اظن انني على موعد مع الكوابيس لكنها مرررة حلوة ننتظر التكملة
قصتك روووووووووووووووووووعة و مخيييييييييييفة كمان اظن انني على موعد مع الكوابيس لكنها مرررة حلوة ننتظر التكملة
شكرا على اطرائك اللطيف ... كوابيس من الان :eek: ما زالت هناك الكثير من الاحداث المرعبة فى انتظاركم .... و التكملة قريبا ... فى امان الله
فتح روبرت احد البواب بخفة باستخدام مشبك شعر .... ثم دخل ببطء شديد ... و ما هى الا ثوانى و كان معه فى تلك الغرفة المظلمة ريكى ... الذى سعل بطريقة لبقة ... معبرا عن تقززه من هذا المكان .....
ريكى (( لا اصدق اننى ... اتيت الى مكان قذر كهذا ....))
روبرت ساخرا (( من يسمعك تقول هذا ... لا يصدق ان تلك الغرفة هى غرفتك ...))
ريكى متضايقا (( حسنا .. حسنا .... فلنسرع ... فانا .... لا . احب البقاء فى اماكن كهذه ...))
روبرت (( حسنا .... كل ما علينا فعله ... هو البحث جيدا فى هذه الغرفة ...... هيا ... اعطنى الشمعة ..))
ريكى مندهشا (( اى شمعة ؟!..))
روبرت (( الم تحضر ... معك شمعة ..))
ريكى ببرائة (( كلا .... الم تحضرها انت ...... ))
روبرت (( كلا .. بالطبع .... لقد ظننت ... انك احضرتها ...))
ريكى (( كلا .... لم افعل ,...))
روبرت بمكر (( ريكى ..))
ريكى بقلق (( ماذا ...))
روبرت (( الان ..))
ريكى (( اوه .... كلا ... لا ... تفكر .... حتى .... انت لا تفكر بهذا صحيح ...))
روبرت (( بلى ... افكر .... و الان هيا ..))
ريكى (( لا تكن احمقا .... غير مسموح لنا .... باستعمال ... قوتنا .....سنعاقب ..))
روبرت (( غير مسموح ... اجل .. تماما .... كما انه غير مسموح ....دخول هذه الغرفة .... و الان هيا استعمل قدرتك تلك ... التى تجعلك ترى فى الظلام ....))
ريكى (( كلا هذا مستحيل ....))
روبرت (( حسنا ...))
ثم قفز فوقه .... محاولا فتح عينيه .. بطريقة عنيفه ....
ريكى بصوت عالى (( ابتعد عنى ... ستفقء عينى ايها الاحمق .....))
روبرت (( هيا افتح عينيك ... جيدا .... لنرى فى الظلام ..))
ريكى (( لا تكن معتوها ...... لن تستفيد شيئا .... سوى اصابتى بالعمى ...))
روبرت (( هيا لا تكن جبانا ..... لن يعرف احد ..))
ريكى و قد نفذ صبره ((( حسنا .... حسنا .... و لكن ابتعد عنى اولا ....))
و ما هى الا لحظات ... حتى كانت الغرفة شبه مضائه ..... و لكنها لم تكن غرفة عادية ... فقد كانت مليئة بالكتب العتيقة ..... و الجماجم .... و فوق الجدران عشرات العناكب ..... بدا ريكى و روبرت مذهولين .... من هذا المكان ..
روبرت (( يا الهى ما هذا ....))
ريكى (( المكان الانسب لاخفاء ما تريد اخفائه ..... وكر ساحرة ...))
روبرت (( ماذا ...))
ريكى (( لقد سمعت ..... بان هذا القصر كان يضم سحرة ... كثيرين .... لذلك من الممنوع دخول بعض الغرف ....))
روبرت و قد بدا خائفا جدا (( يا الهى ... سحرة ..... هيا بنا لنخرج من هذا المكان بسرعة ... فلربما كانت هناك لعنة ما ....))
ثم حاول الخروج مسرعا ... و لكن ريكى امسك به ....
ريكى (( تعال هنا .... لقد كان هذا منذ وقت طويل .... ثم ان عليك ان تكون شجاعا ... و لو مرة واحدة فى حياتك ...))
روبرت (( و لكننى شجاع فعلا ..))
ريكى متظاهرا (( ها ما هذا ... عنكبوت على قميطك ..))
روبرت مرتبكا (( ها .. ماذا ... اين ..))
ريكى ضاحكا (( ارئيت ... انت جبان حقا ...))
روبرت (( كلا ... كنت امثل فقط ...))
ريكى (( حسنا .. اذا ... دعك من هذا التفاهات ... و لنجد طريقة لمساعدة ريلينا ......فبعد ان عرف ذلك الشئ خطتى .... على ان اجد خطة بديلة ...))
روبرت (( و كيف ذلك ؟!))
ريكى (( بالبحث عن كتاب التعاويذ المحرمة ....))
رحمة الايمان
19-08-2008, 15:55
التكملة روعة ننتظر جديدك
التكملة روعة ننتظر جديدك
التكملة القادمة قريبا ... و اريجاتو على مرورك المميز .. فى امان الله
CAT IRIS
20-08-2008, 10:34
السلام عليكم
ميرا عزيزتي كيف حالك؟؟
اشتقت لك ولقصتك الجميلة
لقد فاتتني الكثير من الاحداث المثيرة
التكملة حقيقة في قمة الروعة
والغموض مازال قائما على ما يبدو ولكن بدات تتوضح لي بعض الامور
وانا في غاية الشوق لرؤية التكملة القادمة
اتمنى لك حظا طيبا
وان شاء الله ستعود متابعتي للقصة مثل الاول
دمتي في رعاية الله وحفظه
تحياتي
Fair Killer
21-08-2008, 03:23
وااااااااااااااااااااااااااااااااو
تكملة رووووووووووووعة وتجنن وتهبل وكوووووووووووووول ومرعبة
بس وين راحت ريلينا(انا لازم اجيب في جزء سؤال)
وانا انتظر التكملة باحر من الجمر
السلام عليكم
ميرا عزيزتي كيف حالك؟؟
اشتقت لك ولقصتك الجميلة
لقد فاتتني الكثير من الاحداث المثيرة
التكملة حقيقة في قمة الروعة
والغموض مازال قائما على ما يبدو ولكن بدات تتوضح لي بعض الامور
وانا في غاية الشوق لرؤية التكملة القادمة
اتمنى لك حظا طيبا
وان شاء الله ستعود متابعتي للقصة مثل الاول
دمتي في رعاية الله وحفظه
تحياتي
و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته ..
من هنا كاتى :eek:
انا بخير ماذا عنكى ؟
مرحبا بعودتك::سعادة::
و انا ايضا افتقدتك ..... :محبط: سعيدة لرؤيتك مجددا ::سعادة::
لا باس فلاحداث القادمة اكثر تشويق و اثارة ....
انتى الاروع ..... :)
التكملة القادمة قريبا .....:)
فى حفظ الرحمان ....
وااااااااااااااااااااااااااااااااو
تكملة رووووووووووووعة وتجنن وتهبل وكوووووووووووووول ومرعبة
بس وين راحت ريلينا(انا لازم اجيب في جزء سؤال)
وانا انتظر التكملة باحر من الجمر
هدا من زوقك دروكة العسل ....
ريلينا لا تزال حبيسة فى غرفتها ...
قريبا ....
فى امان الله
روبرت (( و هل تظن ان كتابا كهذا يمكن ان يكون هنا ....))
ريكى (( و لم لا ..... لقد قرات ذات مرة فى احدى الكتب اذا لم تكن هناك غابة فاصنعها بنفسك .... ثم الا ترى ان مكانا كهذا هو الانسب لاخفاء ما يراد اخفائه ..... الكثير من الكتب اى منها قد يكون هو الكتاب المقصود .... الكثير من الغرف المغلقة ... و العناكب ... مكان مخيف .... من الصعب دخوله .....لا يوجد مكان افض من هذا ...))
روبرت (( و لكن هذا الكتاب مهم جدا .. الا يجب ان يكون تحت حماية مشددة ...))
ريكى (( اجل ... هذا ما يحدث دائما ... و دائما يجد شخص ما طريقة لسرقته .....))
روبرت (( و لكن البحث فى مكان كهذا ... يشبه البحث عن ابرة فى كومة قش ..... ربما علينا ان نسال امى .... و ينتهى الامر ....))
نظر ريكى الى الارض .... وقد اغرورقت عيناهى بالدموع ... بدا صوته مرتعشا على غير العادة ....
ريكى (( كلا ... لا يمكن .... لانها لن تخبرنا بشئ .... انها تكره ذلك الكتاب ... و تكره كل ما يتعلق بالتعاويذ ... و هذه الاشياء .... لن تخبرنا بشئ .... ثم اننى لا اظن ان الكتاب لا يزال موجود ..))
روبرت (( انا لا افهم شيئا ...))
نظر اليه ريكى بشئ من الحزم و قد استعاد صوته نبرته القديمه ثم قال (( لابد و ان الكتاب تم تدميره ... و لكن ليس بشئ تام .... يجب ان نبحث عن بقاياه..... انا واثق انهم قاموا بالتخلص من اغلب اجزائه ..... فبعد ما حدث فى الماضى اصبح هذا الكتاب يشكل خطر حقيقى ...... فمعظم التعاويذ التى به هى تعاويذ خاصة بالسحر الاسود ..... ))
روبرت (( السحر الاسود ... اذا هل يمكن ان يكون لهذا الامرعلاقة بما يحدث لريلينا ... اعنى ان يكون نوعا ما من السحر ....))
ريكى (( كلا .... لا اعتقد هذا ... ان ذلك الشخص غامض حقا ..... لم اعد اعرف كيف مات .... او من هو ......))
روبرت وقد توقف لبرهة عن البحث (( لماذا ...))
ريكى (( لقد ذكر شئ ما له علاقة بالماضى ..... اعنى ربما كان ..... اعنى هو ..... اعتقد انه كان شخصا ما مثلنا .... غير بشرى .....))
روبرت (( كلا ... لا اعتقد هذا ..... ففى تلك المعركة مات الكثير من البشريين ...))
ريكى (( و لكن... احدا منهم .. لا يملك القوى الكافية ... للسيطرة على عقل فتاة هى اصل قوى الظلام كلها ......))
روبرت (( ماذا تعنى بكلامك ..))
ريكى (( لا شئ .... لا شئ... ابدا .... هذا الامر كان مجرد ... مجرد .... تخمين سخيف .....))
روبرت (( اذا انظر الى هذا ..))
ريكى (( ما هذا ؟....))
روبرت (( انظر الى هذه العناوين الغريبة ... اسرار السحر الاسود .... تعاويذ سحرية المستوى الاول .... كيف تقتل بعقلك ..... ما هذا الكلام ...))
ريكى (( انها كتب خاصة بالسحر الاسود يا ذكى .... يبدو ان من كان يعيش هنا هو ساحر مبتدئ ...))
روبرت (( ساحر مبتدئ .... حسنا على اية حال لا اظن اننا سنجد ما نريد هنا ..))
ريكى (( على العكس .... من قد يظن ان كتاب التعاويذ المحرمة يمكن ان يكون موجودا .... فى غرفة ساحر مبتدئ .....))
روبرت (( معك حق .... ها ما هذا ....))
فى تلك اللحظة كانت ورقة صفراء شبه محترقة قد وقعت من الكتاب لتستقر على ارض الغرفة بهدوء .... كانت مكتوبة بخط غريب ..... و بلغة اغرب .... و كانها مكتوبة برموز مشفرة غرضها اخفاء شئ ما بالغ السرية .... بدت الورقة فى حالة رثة ..... و قد بدات بعض الاحرف فى الزوال بفعل الزمن ...... نظر ريكى اليها ثم التقطها ببطء .... تمعن فيها .. محاولا قرائتها ... و لكن دون جدوى ..... فبدون فك الشفرة لا يمكن قرائتها ... و ما هى الا لحظات حتى ابتسم ابتسامة ماكرة صغيرة ..... ثم نظر الى شقيقه بهدوء ...قائلا (( يبدو اننا قد وجدنا ضالتنا .... اخيرا ...))
رحمة الايمان
21-08-2008, 14:13
مرحبا صديقتي؛كيف حلك؟
التكملة رهيبة لكن حاولي تطولي من البارتات لانها قصيرة جدا و مع ذلك التكملة جميلة الى الامام يا مبدعة
مع تحياتي
الى اللقاء اراك بخير
CAT IRIS
21-08-2008, 14:46
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟؟
عذرا عن التاخير
التكملة في غاية الروعة كالعادة
كانت فكرة مميزة بالبحث عن الكتاب في تلك الغرفة
اعترف بذكاء ريكي الذي ابهرني منذ البداية ...
استغربت لكون العائلة كلها تمتلك قوى غير عادية
هل للاب نفس القوى يا ترى؟؟
اضن ان ريكي قد نفذ اول خطوة لانقاذ ريلينا وهي البحث عن كتاب التعاويذ المحرمة
انتضـــر التكملة القادمة بفارغ الصبر
حظا طيبا
دمتي في امان الله
مرحبا صديقتي؛كيف حلك؟
التكملة رهيبة لكن حاولي تطولي من البارتات لانها قصيرة جدا و مع ذلك التكملة جميلة الى الامام يا مبدعة
مع تحياتي
الى اللقاء اراك بخير
اهلا رحومة ...
انا بخير .... ماذا عنكى ؟
ان شاء الله ساحاول .... و لكن السبب هو اننى امل بسرعة من الكتابة ... على الكومبيوتر
و اريجاتو جوزايمس على ردك و مرورك المميزين ... فى امان الله
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟؟
عذرا عن التاخير
التكملة في غاية الروعة كالعادة
كانت فكرة مميزة بالبحث عن الكتاب في تلك الغرفة
اعترف بذكاء ريكي الذي ابهرني منذ البداية ...
استغربت لكون العائلة كلها تمتلك قوى غير عادية
هل للاب نفس القوى يا ترى؟؟
اضن ان ريكي قد نفذ اول خطوة لانقاذ ريلينا وهي البحث عن كتاب التعاويذ المحرمة
انتضـــر التكملة القادمة بفارغ الصبر
حظا طيبا
دمتي في امان الله
و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته ...
تمام ... و انتى ؟
انتى الاروع كاتى ...
انه من تلك النوعية الذين يتميزون بشئ من الغموض و الذكاء فى نفس الوقت الى جانب القليل من التهور ....
جميعهم لديهم قوى غريبة ... لانهم ليسوا بشرا ...
قريبا ....
فى امان الله
روبرت (( ماذا تعنى ؟))
ريكى (( لا بد و ان هذا هو ما نبحث عنه ... تعويذة مشفرة .... اجل بالطبع ..... يبدو انهم لم يحرقوه بالكامل لسبب .... ربما لانهم شعروا بان شيئا ما سيحدث ..))
(( هذا صحيح تماما .. اجل تماما ... و انا من طلبت منهم ان يقوموا بهذا ....))
كان ذلك الصوت صادرا من ورائهما بدا صوتا حزينا مكتئبا .... و بمجرد ان سمعاه تصلب جسديهما فى مكانه .... توقف الصوت قليلا ثم عاد ليقول(( لماذا انتما خائفان .. انا شخص طيب .... كما اننى لن اخبر احدا ...كما اننى لا استطيع حتى الخروج من هذه الغرفة .... لا تقلقا ...))
بدا ريكى خائفا لاول مرة فى حياته حاول ان ينظر خلفه ليرى من كان يتحدث .... لكنه كان خائفا خائفا جدا ..... نظر الى روبرت .. فرئاه يرتجف بشدة ..... و كان يتمتم بكلمات غريبة ... منها (( يا الهى انه شبح شبح ... لا توجد حرارة منبعثة من جسده .... انه شبح ... شخص ميت معنا هنا ... يا الهى ... بدى روبرت خائفا جدا ... جدا .... مما دفع ريكى لمحاولة ادارة راسه ليرى من ذلك الشخص لعله يكون بشريا ... من خدم القصر جاء ورائهما ... ادار راسه بهدوء ... ليرى كائنا شبه شفاف ذا ملامح بشرية .... و هو يرتدى ملابس غريبة كانه قادم من عصر اخر ... نظر الى ذلك الكائن الغريب كانت قدماه مرتفعتان عن الارض .... وضع يده على قلبه ثم التف بكامل جسده ... ليصبح جسده بالكامل فى مواجهة هذا الكائن ... نظر اليه بملامح متصلبة ... و قد بدا عليه الخوف الشديد فاذا عرف احد ما بدخولهما للقبو ... سيقعان فى مشاكل كثيرة ... اقترب منه ذلك الشبح بهدوء ... حاول ريكى ان يتراجع و لكنه فشل .... مما دفع الشبح الى طمئنته قائلا (( لا تقلق ... فلن اخبر والدتك بشئ ... كما اننى لا يمكننى الخروج من هذا المكان .... بسبب تعويذة قوية تمنعنى من هذا ... لهذا و كما ترى انا اعيش هنا وحيدة منذ مئات السنين ..... و اخيرا وجدت شخص ما حتى اتحدث معه ...))
استجمع ريكى شجاعته كانما اراد ان يؤكد للشبح انه ليس خائف (( انت كاذب ....))
الشبح (( كلا لست كذلك ... و اذا لم تصدقنى فاذهب الى مكتبة القلعة .. و ابحث عن السجل الذى يحتوى على اسماء العاملين بها .... ستجد اسم اللورد ماكدولف ... و سترى اننى صادق ...))
التف روبرت ثم نظر اليه مليا ... ثم قال (( انه صادق ... اجل اللورد ماكدولف ... لقد كان ساحرا عظيما ... و قد قتل لانه كان يعرف شيئا ما .... و يقولون ان شخصا ما القى تعويذة عليه و حبسه فى احدى غرف القبو ... ))
بدا ريكى واثقا من نفسه و هو يسخر من روبرت قائلا (( حقا و كيف عرفت هذا ....))
رد عليه روبرت دون ان يلتفت اليه قائلا (( لاننى على عكس بعض الاشخاص .. اهتم بالقراءة ....))
ريكى غاضبا (( ماذا تقصد ..))
و من وسط كل هذا ظهر صوت اللورد الذى قال (( لا داعى للشجار لما اتيتما الى هنا ..))
روبرت (( حسنا ان ريلينا ... لقد سيطر كائن ما على عقلها ... و يبدو ان قوى الظلام التى تملكها بدات بالخروج ...))
لم تتغير ملامح اللورد بالرغم من انه صاح (( يا الهى لطالما عرفت ان هذا سيحدث ... مستقبل تلك الفتاة كان واضحا امامى منذ الازل .... انها اسوء كوابيس هذا العالم .... لا ادرى لماذا لم يسمعوا كلامى و يقتلوها ...))
بدا ريكى غاضبا جدا .. و قد انفجر فى وجه اللورد قائلا (( ماذا تقول هل جننت ؟....))
ادار اللورد ظهره اليهما (( صدقنى انت لا تعرف شيئا ... لا تعرف شيئا ابدا .... لقد كنت ساحرا عظيما ... لاننى كنت مشهور بعلم التنجيم ... لطالما رايت احداثا ستحدث و دائما كنت مصيبا .... و اذا لم تكن تصدقنى فاسئل شقيقك ... اليس كذلك يا روبرت...))
CAT IRIS
25-08-2008, 09:38
السلام عليكم
كيف حالك ميرا ؟
اشتقت اليك ولتكملاتك
صراحة هذه التكملة رائعة جداا
اضن ان ظهر اللورد ماكدولف سيساعد الاخوان على انقاذ ريلينا
مع ان كلامه الاخير مقلق بعض الشيء
الاحداث غامضة ومشوقة وتزداد اثارة بعد كل فصل
انتضر التكملة على احر من الجمر
حظا طيبا لكِ وبالتوفيق
في رعاية الله
السلام عليكم
كيف حالك ميرا ؟
اشتقت اليك ولتكملاتك
صراحة هذه التكملة رائعة جداا
اضن ان ظهر اللورد ماكدولف سيساعد الاخوان على انقاذ ريلينا
مع ان كلامه الاخير مقلق بعض الشيء
الاحداث غامضة ومشوقة وتزداد اثارة بعد كل فصل
انتضر التكملة على احر من الجمر
حظا طيبا لكِ وبالتوفيق
في رعاية الله
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
تمام ... وانتى ؟
و انا ايضا افتقدتك كثيرا ....
حقا .. شكرا لكى ....
ربما من يدرى ...
ربما يجب ان اعتذر عن كلمة خطا كتبتها فالجملة الاخيرة كان من المفرود ان اكتب اليس كذلك يا روبرت و ليس ريكى ....
قريبا ...
فى امان الله
رحمة الايمان
26-08-2008, 11:59
هاي أختي .كيف حالك؟
بصراحة البارت رائع
-ترى ماذا سيحل بالمسكينة ريلينا؟
هاي أختي .كيف حالك؟
بصراحة البارت رائع
-ترى ماذا سيحل بالمسكينة ريلينا؟
هاى رحومة تشان ....
تمام و انتى ؟
شكرا على اطرائك ....
قريبا ستعرفين فى امان الله
نظر ريكى الى روبرت بشئ من الشك ثم سئله بصوت مرتجف (( ماذا يقصد ..))
لم يرد عليه روبرت و انما اكتفى بادارة راسه للناحية الاخرى و بدا يبكى ... عندئذ .... صرخ ريكى فى وجهه (( روبرت .... ماذا يقصد هذا الشئ ... لماذا لا تجبنى ..))
اجابه اللورد بنبرته الباردة قائلا (( ماذا تريده ان يقول .... اتريده ان يخبرك انه كان يعرف ان كل هذا سيحدث ... و لكنه مع هذا لم يخبر احدا ... اتريده ان يخبرك .. انه هو الذى قام باحراق هذه الورقة التى بين يديك حتى يخفيها ...ام انك تريده ان يقول لك .. انه قام بتزوير التعويذة ... و كتابة هذه الورقة بدلا من التعويذة الحقيقية ... اهذا هو ما تريد معرفته .. اتريد ان تعرف .. انه يعرف من هو هذا الشبح .... اتريد ان تعرف ايضا ... انه يعرف الطريقة التى باستخدامها يمكنه انهاء .... كل شئ باستخدامها .. اتريد ان تعرف ان روبرت هذا ....))
عندئذ صرخ روبرت فى وجهه بصوت عالى .. و بطريقة عصبية ... لم يشاهده احد بها من قبل قائلا (( هذا يكفى .... لا شان لك بهذا الامر .... اتسمعنى ,.. انها شقيقتى ... و انا اعرف ما ينبغى لها ... ان الامر يجب ان يكون كذلك و سيبقى كذلك ...))
ثم فتح الباب الخشبى المتداعى بقوة و انطلق خارجا .. بدا ريكى غير واعى لما يدور حوله لوهلة .... ثم انطلق خلف شقيقه قائلا (( ريكى .. انتظرنى )) و بمجرد خروجه نظر اللورد الى بعد الكتب الواقعة على الارض .. ثم قال بنبرة تملؤها حزن ((( تبا ... لا ادرى حقا لماذا يحدث كل .... هذا ... ان هذا الفتى ... الوديع الذى يظنه الجميع كذلك ... هو فى الحقيقة الشيطان المدبر لكل شئ ....))
(( اعتذار بسيط : اعلم ان هذا الجزء قصير ... و لكننى اعدكم باجزء اطول فى المرات القادمة ....))
CAT IRIS
28-08-2008, 12:59
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟؟
اشتقت لكِ ولقصتكِ كثيرا
التكملة حقا مدهشة وغامضة جدا جدا !!
لا افهم ماذا فعل روبرت ........هل هو حقا وحش كما قال اللورد
الاحداث حقا غريبة ولهذا لا يسعني الا ان اقول انني انتظر الفصل القادم بشوق كبير
ولا داعي للاعتذار عن قصره فهو بالرغم من ذلك كشف بعض الاشياء
حظا طيبا وبالتوفيق
في امان الله
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟؟
اشتقت لكِ ولقصتكِ كثيرا
التكملة حقا مدهشة وغامضة جدا جدا !!
لا افهم ماذا فعل روبرت ........هل هو حقا وحش كما قال اللورد
الاحداث حقا غريبة ولهذا لا يسعني الا ان اقول انني انتظر الفصل القادم بشوق كبير
ولا داعي للاعتذار عن قصره فهو بالرغم من ذلك كشف بعض الاشياء
حظا طيبا وبالتوفيق
في امان الله
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
انا بخير ماذا عنكى صديقتى ؟
و انا ايضا افتقدتكى كثيرا ..
ليس وحشا ... و انما له جانب مظلم فقط ...
الفصل القادم فى نهاية هذا الاسبوع ..:)
شكرا لتفهمك ..
فى حفظ الرحمان
رحمة الايمان
01-09-2008, 12:50
روبرت وراء كل هذا لا اصدق لم اتوقع هذا على كل لماذا يفعل هذا بشقيقته
روبرت وراء كل هذا لا اصدق لم اتوقع هذا على كل لماذا يفعل هذا بشقيقته
اهلا رحومة تشان :)
كلا اظن انكى فهمتى الامر بشكل شبه خاطئ ... فروبرت ليس هو الشبح .... انه فقط يعرف اكثر من الازم ... على اية حال هو لا يقصد ايذاء ريلينا ... وانما يفعل هذا بدافع الخوف ... حسنا لن اقول اكثر من هذا و سادع الاحداث تخبركم بالبقية فى امان الله
رحمة الايمان
02-09-2008, 13:53
لا لم تفهمي قصدي اعرف روبرت ليس الشبح لكنه حسبما فهمت قادر على انهاء الذي يحدث الان او حتى يعرف اشياء قد تفيدهم
تقبلي مروري و رمضان كريم
مع تحياتي لك
Σђάη – Язι
02-09-2008, 16:22
السلام
اهلا ميراج - تشان كيف حالك..؟ ان شاء الله تمام ]
//
و الله مشتاقه لك و لقصتك من زمان عنها
لاني من فتره ما دخلت قسم الروايات توقعتك ما تكمليها
//
اعذريني :مذنب:
//
القصه اروع من رائعه و زادت الاثار
صار لروبرت ماضي :لقافة: و انا ما ادري ..
تعجبني شخصيه روبرت مره و حتى ريكي اما ريلينا المسكينه :بكاء:
//
الحمدالله ان ابوهم ما اخذها ... شكل وراء روبرت قصه طويله مره
و ريلينا :بكاء: وش بصير لها
//
انتظر الجزء القادم
JANEE.~
the true REI KO
السلام
اهلا ميراج - تشان كيف حالك..؟ ان شاء الله تمام ]
مرحبا رى تشان ..:) انا بخير والحمد لله .. ماذا عنكى ؟
الله مشتاقه لك و لقصتك من زمان عنها
لاني من فتره ما دخلت قسم الروايات توقعتك ما تكمليها
و انا ايضا صديقتى .. افتقدتكى كثيرا :بكاء: .. كلا ربما اتاخر قليلا فقط و لكننى لابد وان اكملها فى النهاية ... لهذا لا تقلقوا القصة مستمرة ... حتى لو انقطعت عن كتابتها لمدة شبه طويلة فلابد وان تاتى التكملة ... ::جيد::
اعذريني
لاباس رى تشان :) فكل منا لديه مشاغله ...
القصه اروع من رائعه و زادت الاثار
صار لروبرت ماضي و انا ما ادري ..
تعجبني شخصيه روبرت مره و حتى ريكي اما ريلينا المسكينه
شكرا على الاطراء .. اللطيف ::سعادة:: جميعهم هكذا تقريبا :لقافة: لديهم جانب مظلم ...
الحمدالله ان ابوهم ما اخذها ... شكل وراء روبرت قصه طويله مره
و ريلينا وش بصير لها
هذا ما ستكشفه الاحداث القادمة ..
انتظر الجزء القادم
JANEE.~
قريبا ... فى نهاية هذا الاسبوع ..
سايونارا
دخل روبرت غرفته بسرعة ثم القى نفسه على السرير بعنف ... و بدا يبكى بصوت عالى ... و لم تمضى لحظات قليلة ... حتى دخل ريكى الغرفة بسرعة ... ووقف الى جواره ... بدا مرتبكا لا يعرف ماذا يقول ..... فهو لم يكن يعرف اصلا ما الذى يجرى ... انه روبرت ذلك الفتى ... الذى طالما ظنه الجميع طفلا لا يفعل شيئا سوى البكاء و الخوف .. كيف له ان يعرف شيئا ذا اهمية كبرى ... بل كيف يكون له صلة اصلا لما يحدث مع ريلينا .... ظل واقفا مكانه للحظات .... قبل ان يضع يده على كتف روبرت محاولا تهدئته .... عندئذ التفت اليه روبرت بعينين ممتلئتين بالدموع .. للحظات ثم ادار وجهه ليتابع بكائه مرة اخرى ... جلس ريكى الى جانبه ... ثم قال له بصوت هادئ حزين (( روبرت ... اريد ان افهم ما الذى يجرى ؟...))... توقف روبرت عن البكاء للحظات ثم نظر الى شقيقه ... و لكنه ما لبث و ان تابع البكاء ....كان ريكى قد بدا يغضب ... و لكنه حاول ان يهدء نفسه وعاد يخاطب شقيقه بصوت هادئ قائلا (( روبرت ... ما تفعله الان لا يفيد بشئ .... يجب ان تخبرنى بكل شئ ... علنى اساعدك .... ان كل دقيقة تمر ... يقترب فيها الخطر منا اكثر و اكثر .... يجب ان اعرف ما الذى عناه ذاك الشبح .... يجب ان تتوقف عن البكاء .... ان ريلينا هى اكبر كوابيس هذا العالم .... و جميعنا كنا نعرف هذا ... ان طاقة الظلام كلها مخزنة داخلها ..... و هذا ما يجعل امر مواجهتها صعبا .... بل مستحيلا .... لذلك فاذا كنت تعرف كيف نوقفها فعليك ان تخبرنى ....)) توقف روبرت عن البكاء و نهض ثم ظر الى ريكى بشئ من الخوف قائلا (( انا لا اعرف كيف اوقفها .... و لكننى اعرف شيئا اخر ...))
ريكى (( وما هو ؟...))
روبرت (( ثمة طريقة واحدة يمكننا بها ان نؤجل ما سيحدث .. حتى نجد طريقة لمواجهتها ...))
ريكى (( وما هو ..))
روبرت (( كلا .. لا يمكننى ..)) ثم امسك براسه .. وقد اتسعت عيناه و بدا يصرخ بصوت عالى (( لا يمكننى ... انا خائف ... خائف .... هو السبب .. هو السبب ... فى هذا اجل ... هو ..))
انتفض ريكى واقفا ... و صاح (( روبرت .. ماذا هناك ماذا تقصد ...)) ولكن روبرت لم يجبه بشئ ... و انما استمر فى صراخه قائلا (( هو السبب ... هو السبب .... السبب .... ))
ريكى (( روبرت ... يا الهى ما الذى يحدث .. روبرت ... ما الذى يحدث ..))
روبرت (( انا لا اعرف شيئا ... و لا شان لى بهذا الامر .... هو ... هو طلب منى ذلك ... هو ..))
ريكى (( هو من ما الذى تقصده ؟....))
روبرت (( لا اعرف ... لا اعرف شيئا ..))
ريكى (( ما هذا الكلام الغريب ..))
و ما هى الا بضعة لحظات حتى كان هناك ظلام غريب يلف المكان .... حتى اصبح من المستحيل .... على ريكى رؤية قدميه ... ثم ما لبث ان تلاشى بقية جسده و ضاع صوت صراخه هو و روبرت ... فى الظلام ....
CAT IRIS
04-09-2008, 11:24
السلام عليكم
ميرا تشان كيف حالكِ؟؟
اشتقت اليكِ ولتكملات قصتكِ الجميلة
لقد انتظرت هذا الفصل بفارغ صبر
الاحداث حقا معقدة !!!!
لو كنت مكان ريكي لا اعرف ماذا سافعل بروبرت!!
لماذا لايريد التحدث ......هذا لصالح ريلينا المسكينة
وماذا عن جمله الغريبة ....من يقصد بهو السبب
اضنه يقصد ذلك المسخ..ولكن ماذا طلب منه ياترى ؟؟
وذلك الظلام المفاجئ...اتمنى اان لا يحدث شيء للولدين
فهما الآن الامل الوحيد لانقاذ ريلينا
انتظر التكملة القادمة على احر من الجمر لمعرفة اشياء جديدة عن الماضي الغامض
اتمنى لكِ التوفيق ...
رمضان كريم وصياما مقبولا ان شاء الله
في امان الله
فراوله...؟؟
05-09-2008, 00:56
حبيبتي
مشكوره على التكمله وفي انتظار التكمله القادمه
Fair Killer
05-09-2008, 02:04
السلام عليكم
كيفك ميمي؟
طيبة؟
شكرا عالتكملة الخطييييييييييييييييييرة
وصراحة القصة تزداد غموضا واذهالا وكل ما راح غموض عن جزء جا بداله مليون جزء غامض
وانا انتظر التكملة بتشويق يزداد كل لحظة
وتقبلي مروري
السلام عليكم
ميرا تشان كيف حالكِ؟؟
اشتقت اليكِ ولتكملات قصتكِ الجميلة
لقد انتظرت هذا الفصل بفارغ صبر
الاحداث حقا معقدة !!!!
لو كنت مكان ريكي لا اعرف ماذا سافعل بروبرت!!
لماذا لايريد التحدث ......هذا لصالح ريلينا المسكينة
وماذا عن جمله الغريبة ....من يقصد بهو السبب
اضنه يقصد ذلك المسخ..ولكن ماذا طلب منه ياترى ؟؟
وذلك الظلام المفاجئ...اتمنى اان لا يحدث شيء للولدين
فهما الآن الامل الوحيد لانقاذ ريلينا
انتظر التكملة القادمة على احر من الجمر لمعرفة اشياء جديدة عن الماضي الغامض
اتمنى لكِ التوفيق ...
رمضان كريم وصياما مقبولا ان شاء الله
في امان الله
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
مرحبا كاتى ...:)
بخير و الحمد لله ... ماذا عنكى ؟
انها قصة رعب و غموض فى المرتبة الاولى ...لهذا فالاحداث معقدة .. و لكن فى النهاية سيكشف كل شئ ..
انه حقا فى موقف لا يحسد عليه ...
عندما ستعرفين السبب ... سترين انه على حق ...
التكملة قريبا ....
و كل عام وانتى بخير ... صديقتى ... تقبل الله صيامك و قيامك ..
دمتى فى حفظ الرحمان
Σђάη – Язι
06-09-2008, 12:27
السلام عليكم
اهلا ميراج - تشان كيفك ...؟
مالذي يقصده روبرت حقا ان القصه عكس ما توقعته ... لقد ظننتها قصيره
و روبرت مالذي حدث له ...؟ و المالذي يقصده
على الاقل يقول لريكي الشيء الذي كان ريكي يريد معرفته ...
انتظر القصه بفارغ الصبر
مرحبا ميرا لقد انتهيت من قراءه القصه للتو
حقا انها قصه مخيفه و مرعبه لكن جميله
ولا اصدق ان روبرت الفتي الهادئ الجبان
يمكن ان يفعل شئ خطير
وانتظر التكمله الروعه و تقبلي مروري
هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي;):)
كيفك انشاء الله بخير؟؟
انا قريت القصة كلها ومرررررررررررة روعة وانتي فنانة في كتابة القصص ماشاء الله::سعادة:::cool:
انا عندي سؤال ايش قصدك اغنو ضاعت اصواتهم وتلاشة جسمو في الضلام؟؟:confused:
حبيبتي
مشكوره على التكمله وفي انتظار التكمله القادمه
العفو .. و التكملة ستكون فى نهاية هذا الاسبوع ان شاء الله ... دمتى فى حفظ الرحمان
السلام عليكم
كيفك ميمي؟
طيبة؟
شكرا عالتكملة الخطييييييييييييييييييرة
وصراحة القصة تزداد غموضا واذهالا وكل ما راح غموض عن جزء جا بداله مليون جزء غامض
وانا انتظر التكملة بتشويق يزداد كل لحظة
وتقبلي مروري
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
بخير و الحمد لله .. وانتى ؟
العفو ..:) هذه هى ميزة قصص الرعب ...
غدا باذن الله او بعد غد كابعد تقدير ...
و كل عام وانتى بالف خير دروكة تشان ..
دمتى فى حفظ الرحمان
السلام عليكم
اهلا ميراج - تشان كيفك ...؟
مالذي يقصده روبرت حقا ان القصه عكس ما توقعته ... لقد ظننتها قصيره
و روبرت مالذي حدث له ...؟ و المالذي يقصده
على الاقل يقول لريكي الشيء الذي كان ريكي يريد معرفته ...
انتظر القصه بفارغ الصبر
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
مرحبا رى :)
بخير ... وانتى ؟
اوه كلا انها اطول مما تتوقعين اتعرفين فى البداية عندما كتبتها للمرة الاولى .. كنت انوى ان انتجها فى المستقبل على شكل فلم رعب ....مجرد احلام :D:p .....
كل شئ سيظهر قريبا .... جدا ....
قريبا ...
فى امان الله
السلام عليكم
اهلا ميراج - تشان كيفك ...؟
مالذي يقصده روبرت حقا ان القصه عكس ما توقعته ... لقد ظننتها قصيره
و روبرت مالذي حدث له ...؟ و المالذي يقصده
على الاقل يقول لريكي الشيء الذي كان ريكي يريد معرفته ...
انتظر القصه بفارغ الصبر
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
مرحبا رى :)
بخير ... وانتى ؟
اوه كلا انها اطول مما تتوقعين اتعرفين فى البداية عندما كتبتها للمرة الاولى .. كنت انوى ان انتجها فى المستقبل على شكل فلم رعب ....مجرد احلام :D:p .....
كل شئ سيظهر قريبا .... جدا ....
قريبا ...
فى امان الله
مرحبا ميرا لقد انتهيت من قراءه القصه للتو
حقا انها قصه مخيفه و مرعبه لكن جميله
ولا اصدق ان روبرت الفتي الهادئ الجبان
يمكن ان يفعل شئ خطير
وانتظر التكمله الروعه و تقبلي مروري
اهلا اينو ...:)
شكرا على اطرائك اللطيف ....
كل شئ ممكن ان يحدث فى عالم القصص ....
قريبا ...
دمتى فى حفظ الرحمان
هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي;):)
كيفك انشاء الله بخير؟؟
انا قريت القصة كلها ومرررررررررررة روعة وانتي فنانة في كتابة القصص ماشاء الله::سعادة:::cool:
انا عندي سؤال ايش قصدك اغنو ضاعت اصواتهم وتلاشة جسمو في الضلام؟؟:confused:
هاى ...
بخير .. وانتى ؟:)
شكرا على اطرائك ... اخجلتينى ....:o حقا بردك اللطيف ...
اقصد بان هناك ظلام قد احاط بهم .... وقد ضاعت اصواتهم معه
دمتى فى حفظ الرحمان
فتح ريكى عينيه ليجد نفسه فى غرفة واسعة شبه مظلمة .. كان المكان ساكنا و هادئا ..... نظر حوله فى خوف و جزع ..... حاول ان يقف على قدميه ... و لكنه سرعان ما وقع ... شعر و كانه مقيد بسلاسل .... غير مرئية ... و لكنها محسوسة .. بكل تاكيد .... تلفت حوله من جديد ... ليرى باب عالى مغلق ... و فوق ذلك الباب ... وجد شعار ... غريب .. كان مخيفا .... مخيفا جدا ... ربما ليس فى مظهره .... بل بالنسبة اليه .... كان ذلك الشعار يمثل قمة الرعب اليه ..... اتسعت حدقتا عيناه .... و بدا قلبه يدق بعنف ..... حاول ان يتكلم و لكنه لم يستطع ... فقد وجد لسانه عاجزا عن النطق .... مرت لحظات بطيئة .. تزايد فيها خوفه .. ولكنه ما لبث ان نطق بكلمات غريبة ..... بدات توضح فيما بعد لتصبح (( يا الهى .... لا اصدق .... هذا الشعار ..... و لكن كيف ..... انا متاكد ان كل شئ قد انتهى منذ مدة طويلة ..... اجل انتهى ..... ربما يكون فقط شعارا مشابها ... و لكن كلا مستحيل ..... انه هو ..... اجل ........هو ... ذلك التنين .............. ذو الوجه ........ الشيطانى ... اجل هو ....... شعاره ..... شعاره ..... و لكن .... مستحيل .... مستحيل .... لقد ذهب .....للابد ..... اجل ذهب بلا عودة ..... الجميع يعرف هذا .... الجميع بلا استثناء .... لقد قضى عليه ... قبل عدة سنوات .... اجل .....باستخدام التعويذة المحرمة ... قضوا عليه ...... للابد فكيف له ان يعود ....... انا لا اصدق هذا ..... لابد وانها احدى ذكرياتى ...... ربما كانت كذلك .... اجل لابد .... وانها كذلك ..... انا واثق من هذا ..... انا احلم ... احلم ..))
(( ولما لا يكون حلمك حقيقة .. يا عزيزى ريكى ...))
كان هذا صوتا هادئا واثقا من نفسه .....صدر من خلف ريكى مباشرة .... ما ان سمعه ريكى حتى شعر برجفة شديدة تسرى فى جسده ....التفت الى الخلف ببطء .... و ما ان وقعت عيناه على صاحب ... ذلك الصوت حتى اتسعت .... حدقتا عينيه عن اخرهما .... و صدرت منه ... صرخة عالية ... جعلته يرتد الى الخلف بعنف ... مشيرا باصبعه .... الى صاحب الصوت .... وقد شلت حركته تماما .... لم يكن وجه صاحب ذلك الصوت ...واضحا تماما فى الظلام .. و لكن شيئا واحدا كان واضحا ... وهو ان لذلك الشخص سلطة كاملة على ذلك المكان ... لانه كان برفقته عدة حراس .... الى جانب فتى صامت يسير فى هدوء .... ناظرا الى الارض ....
(( اه ... ريكى ...لقد مر ... وقت ... طويل ... منذ اخر لقاء لنا .... اليس كذلك ..))
ثم سار خطوتين .... باتجاه ريكى .. مما دفع الاخير .... للتراجع ... الى الخلف بعصبية .... مشيرا الى صاحب ذلك الصوت قائلا (( اانت ..... انت ....))
(( اجل انا ....))
(( كلا .... هذا ... لا .... لا ..يمكن .... كيف تكون انت ..... لقد ...))
(( لقد ... ماذا ..... مت ... اليس كذلك ... اسمعنى جيدا يا عزيزى ... ان رودولف .... لا يمكن ان تتخلصوا منه بهذه السهولة ...))
ثم اطلق ضحكة عالية ... ترددت فى ارجاء المكان ...
CAT IRIS
11-09-2008, 15:43
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟؟؟
اشتقت الى تكملاتك الجميلة واليك طبعا !!!
هذا الجزء مشوق جدااا ....بدى ريكي مرتبكا على غير عادته!!
ذلك الولد الصغير الذي يسير في هدوء اضنه روبرت ربما !!!
لم استوعب جيدا ماقال ريكي عن التنين ذو الوجه الشيطاني ...يبدو ان وراءه سر ما
حافظت على جانب الغموض في القصة مما جعلنا نتشوق لمعرفة المزيد
باختصار التكملة جميلة ومميزة رغم قصرها
على كل انا انتظر التكملة القادمة بفارغ الصبر
حظا طيبا وبالتوفيق
في امان الله
رحمة الايمان
12-09-2008, 12:22
الغموض هو المحور تصرين على نسج خيطانه حولك مع كل تكملة تحمل بين طياتها معنى الابداع ..
شكرا على التكملة على الرغم من اني لا ازال احاول فهم هذه التكملة المبهمة من رودلف هل يمكن ان تجيبي او انه سر
اتنشوق لمعرفة اخبار ريلينا لم تعودي تحدثينا عنها
:eek::eek:رودولف لا اصدق:eek::eek:
ماذا سيفعل في المسكين ريكي؟:confused:
اعتذر نسيت انا ألقي التحيه اولا:مرتبك:
مرحبا ميرا التكمله خطيـــــره::سعادة::
وانتظر البارت الجديد تري ماذا سيحدث لريكي:محبط:
مع تحياتي
ino_maro::جيد::
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟؟؟
اشتقت الى تكملاتك الجميلة واليك طبعا !!!
هذا الجزء مشوق جدااا ....بدى ريكي مرتبكا على غير عادته!!
ذلك الولد الصغير الذي يسير في هدوء اضنه روبرت ربما !!!
لم استوعب جيدا ماقال ريكي عن التنين ذو الوجه الشيطاني ...يبدو ان وراءه سر ما
حافظت على جانب الغموض في القصة مما جعلنا نتشوق لمعرفة المزيد
باختصار التكملة جميلة ومميزة رغم قصرها
على كل انا انتظر التكملة القادمة بفارغ الصبر
حظا طيبا وبالتوفيق
في امان الله
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
بخير و انتى ؟
لكل شخص منا نقاط ضعف .... و ريكى نقطة ضعفه هو ان يكون وجها لوجه امام رودلف ....
صحيح هو فعلا روبرت ....
ستعرفين كل شئ فى الوقت المناسب ....
شكرا على كلماتك الرقيقة ....
دمتى فى حفظ الرحمان
الغموض هو المحور تصرين على نسج خيطانه حولك مع كل تكملة تحمل بين طياتها معنى الابداع ..
شكرا على التكملة على الرغم من اني لا ازال احاول فهم هذه التكملة المبهمة من رودلف هل يمكن ان تجيبي او انه سر
اتنشوق لمعرفة اخبار ريلينا لم تعودي تحدثينا عنها
الغموض هو اكثر شئ يعجبنى فى القصص.... دعى الاسرار تكشف عن نفسها ... هذه هى الاجابة .... قريبا ستعرفين المزيد عنها (( اعذرونى اذا تاخرت فى كتابة تكملة هذا الاسبوع ... وهذا عائد الى المدرسة ... و انشغالى بكتابة قصة اخرى ...)) فى حفظ الرحمان
:eek::eek:رودولف لا اصدق:eek::eek:
ماذا سيفعل في المسكين ريكي؟:confused:
اعتذر نسيت انا ألقي التحيه اولا:مرتبك:
مرحبا ميرا التكمله خطيـــــره::سعادة::
وانتظر البارت الجديد تري ماذا سيحدث لريكي:محبط:
مع تحياتي
ino_maro::جيد::
اهلا اينو ...
اريجاتو جوزايمس ..
قريبا ... جدا ستعرفون الكثير (( بالمناسبة ثمة هناك مفاجاءة قريبا ... انتظروها ..))
فى امان الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
اعرف اننى تاخرت كثيرا و لكن الامر خارج عن ارادتى (( مدرسة + انشغالى بعدة امور اخرى ....)) على اية حال هذه هى التكملة ....
بدا وجه ريكى فى الشحوب اكثر ... و حاول ان يتراجغ للوراء و لكن جسده خذله ... فقد شعر و كان قدميه اصبحتا مشلولتين ..... اقترب منه رودلف اكثر حتى اصبحت المسافة التى تفصل بينهما اقل من 3 امتار .... ثم قال (( ان الامر يستلزم اكثر من مجرد تعويذة سخيفة للقضاء على شيطان مثلى ......ام انك كنت تظن اننى ميت فعلا ......))
حاول ريكى ان يستجمع قوته و لكنه فشل مما دفع رودلف الى ان يكمل قائلا (( ها انا ذا قد عدت ... اقوى من ذى قبل ... مستعد للقضاء عليكم جميعا .......))
عندئذ لم يتمالك ريكى نفسه فصرخ بصوت واهن قائلا (( انت مخطئ فريلينا ...))
و لكن رودلف لم يعطه فرصه بل قاطعه قائلا (( ريلينا .... اه تلك المسكينة ... انها تتعذب .... كثيرا .... فهى شبه ضائعة ... فى الظلام ... لا تقل انها ستساعدكم ... اتعرف لماذا ..... لان هذا مستحيل .... انت لا تعرف حتى ما بها ...))
نظر ريكى الى الارض ثم قال بهمس (( و لكنك تعرف صحيح .... ))
ضحك رودلف بصوت عالى ثم قال (( عزيزى ... لا يوجد .. شئ لا اعرفه .... و لكن دعنى اخبرك شيئا ... مهما ... قريبا جدا ستنطلق قوى الظلام المحبوسة داخلها .... اوه ... انها نهاية سعيدة .... اتعرف لطالما تمنيت ... ان اقوم انا بتحرير قوى الظلام تلك .... و لكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه ... امر محزن ... صحيح ....)) ثم ضحك بصوت عالى ... ولكن ريكى لم يكن مهتما بما كان يقوله ... بل كان يفكر فى امر اخر .... كان ذهنه مشغولا بروبرت ... اجل اين هو روبرت ... لقد كان معه ... و لكنه اختفى ... جال بنظره فى المكان حتى عثر راى ذلك الفتى كان يشبه روبرت .. الا ان شكله كان غريبا ... بعض الشئ ... فقد كان ذا اذنين طويلتين ... نسبيا .. و جناحين شفافان ..... بدا شكله غريبا .....جدا ....كاد ان يتكلم .. و لكن رودلف لم يعطه الفرصة فقد قال (( لابد و انك تبحث عن ذلك الاحمق الصغير .. اليس كذلك ... يا لك من اخ مثالى ..... لقد كنت كذلك دائما ...... على اية حال .. اترى ذلك الاحمق هناك ..... انه روبرت ... و لكن اتعلم .. انه معى الان ... و هو سيفعل اى شئ لاجلى .....))
و بمجرد ان انهى كلامه صرخ ريكى قائلا (( كلالالالالالالالا ... انت كاذب ..... هذا غير صحيح .. هذا ليس روبرت ....))
رودلف (( حقا .... روبرت ..))
تقدم ذلك الفتى اخيرا .. و من خلفه اثنان من الكائنات المريعة كانا بعين واحدة .. و قد غطى جسدهما الضخم وبر كثيف .....
ريكى (( انت لست .. روبرت ..))
روبرت بصوت هادئ مشوب بالحزن (( بل للاسف انه انا ..... ايها الحراس خذوه الى ..........))
نهاية هذا الجزء و كالعادة يتبع (( بالمناسبة ثمة مفاجاءة قريبة ... ترقبوها)) :)
تسلمي اختي ومنتظره المفاجاءة بفارغ الصبر
التكمله خطيره ميرا
اذا عندما كان روبرت يقول انه السبب كان يقصد رودلف ولكن مالذي يدفع روبرت لفعل هذا
ومالذي جعل رودلف اساسا وهل شره وصل لايذاء اخوانه
والي اين سيأخذون ريكي ومالذي سيحدث لريليلنا وما تلك المفاجأه ؟انا حقا متشوقه جـــــــدا
وانتظرك
تسلمي اختي ومنتظره المفاجاءة بفارغ الصبر
الله يسلمك ... و المفاجاءة قريبا جدا ... دمتى فى حفظ الرحمان
فراوله...؟؟
23-09-2008, 19:00
يااااااااااااااااااااااااه
اخيرا حطيتي التكمله
مشكووووووووووووووووووووووووووووره
وننتظر التكمله
دمتي بحفظ الرحمن
التكمله خطيره ميرا
اذا عندما كان روبرت يقول انه السبب كان يقصد رودلف ولكن مالذي يدفع روبرت لفعل هذا
ومالذي جعل رودلف اساسا وهل شره وصل لايذاء اخوانه
والي اين سيأخذون ريكي ومالذي سيحدث لريليلنا وما تلك المفاجأه ؟انا حقا متشوقه جـــــــدا
وانتظرك
هاى اينو ...
اريجاتو ...
انهااسئلة مهمة حقا .. ستعرفين حقيقتها قريبا .... اما روبرت فهو شخصية غريبة .... من الصعب فهمها ....
قريبا .....
دمتى فى حفظ الرحمان
يااااااااااااااااااااااااه
اخيرا حطيتي التكمله
مشكووووووووووووووووووووووووووووره
وننتظر التكمله
دمتي بحفظ الرحمن
العفو .. و التكملة قريبا جدا ... امهلونى بعض الوقت فقط لان التكملة الخاصة سوف تكون اسبشيال ::جيد::.... فى امان الله
ΐηѕρΐяαтΐση
27-09-2008, 11:14
هيا أين أنتِ اليوم!
لا تخبريني أن لديكِ مدرسة اليوم!
هيا انتظر التكملة !
هيا أين أنتِ اليوم!
لا تخبريني أن لديكِ مدرسة اليوم!
هيا انتظر التكملة !
موجودة ... و لكن منشغلة جدا ..:o ... كلا لا توجد لدى مدرسة اليوم .... قريبا جدا ... فى امان الله
سورى اعذرونى على التكملة المتاخرة ... بالمناسبة .. كل عام وانتم بخير ... و بهذه المناسبة يوجد لدينا تكملة اكسترا ......هذه هى المفاجاءة الاولى .... اما الثانية ففى ردى القادم ...
روبرت (( ايها الحراس ... خذوه الى الغرفة الزرقاء .....))
و بمجرد ان نطق روبرت بتلك الجملة حتى صدر عن ريكى صوت صراخ عالى تردد صداه فى انحاء المكان ........
رودلف و على وجهه ابتسامة النصر (( اتعرف ... انا سعيد .. جدا ... لاننى .. و اخيرا ساشهد نهايتك ..... ايها المعتوه ...)) ثم اطلق ضحكة عالية و التف مغادرا الغرفة ... عندئذ سقطت بضع دمعات على ارضية الغرفة ... ثم رحل صاحبها تابعا سيده .....
فى مكان اخر خارج نطاق هذا العالم و كل العوالم الاخرى مكان لا يوجد فيه اهمية للوقت ... فكل الكائنات فيه تائهة ضائعة ... لا يوجد ما يشغلها .. سوى انها قد تتسلل من هناك .. الى عالم البشر ... لتنشر الفوضى و الذعر ... و لكن كان هناك دائما ما يصدها .. و يجعلها تعود الى عالمها بهدوء ..... فى ذلك المكان الغريب حيث توجد الارواح هائمة تمرح هنا و هناك ..... فتحت ريلينا عينيها ... لتجد انها محاطة بظلام دامس ..... غريب .. حتى انها لم تستطع رؤية يديها .... تلفتت حولها علها تعرف اين هى .... و لكن كانت الرؤية فى مكان كهذا مستحيلة .. و فجاءة انبعث من وسط ذلك الظلام صوت بكاء ... كان صوتا يدل على ان صاحبه معذب ... نظرت خلفها لترى شخصا ما جالسا منطويا على نفسه و قد سلطت على جسده بقعة من الضوء .... ليصبح هو الشئ الوحيد الواضح فى هذا المكان .... للوهلة الاولى شعرت بالخوف فهى لم تكن تعرف اين هى او من هذا الشخص ... استمر صوت البكاء طويلا ... مما دفعها للتحدث بصوت خفيض قائلة (( عذرا .. و لكن اين انا ؟ ... و من انت ؟..))
انتظت قليلا و لكن احدا لم يجب عليها ...مما جعلها تعيد ما قالته و لكن بصوت اعلى (( عذرا .. من انت ... و ما هو هذا المكان ...))
و لكنه لم يجب عليها ... و انما توقف عن البكاء .... شعرت ريلينا بالشفقة عليه .. فحاولت الاقتراب منه .. و لكنه بدا بعيدا جدا ... جدا ... و من داخلها كان هناك صوت يقول لها .... كلا توقفى هنا ... لا تذهبى الى حتفك بقدميكى .... توقفى ... الا انها شعرت .... و كانما ثمة هناك قوة هائلة ... تدفعها نحو تلك البقعة البيضاء ... و بغمضة وجدت نفسها واقفة الى جوار ذلك المخلوق .. بدا شخصا منطويا جدا .... و ما ان شعر بوجودها حتى التف الى الناحية الاخرى .... و كانما يحاول منعها من النظر الى وجهه صاحت ريلينا (( من انت ... و اين انا ؟..)) و لكن احدا لم يجبها .... اعادت ما قالته مرارا و لكن دون جدوى ..... و فى النهاية .. التفت لتكون وجها لوجه مع هذا المخلوق .... بمجرد ان نظرت الى ملابسه ... تذكرت شيئا ... شيئا مخيفا ... لطالما حاولت نسيه .. و شعرت بصداع حاد ..... ثم وجدت نفسها تهوى فى حفرة عميقة ..... عميقة ...... عميقة ..... جدا ... و كان تلك الحفرة بلا نهاية .....
رفعت كلارا راسها بسرعة و كانها شعرت بصوت شئ ما سقط من الاعلى ...... و لكنها سرعان ما نظرت الى صديقتها المقربة سيلينا ثم قالت (( انا اسفة ... فيما كنا نتكلم .....))
سيلينا (( كلارا ... طوال حديثنا كنتى شاردة ماذا هناك ...)) كانت تلك الاخيرة هى واحدة من ارقى سيدات المجتمع .... لطالما ظهرت على اغلفة المجلات .... بدت فى الاربعينات .. و ع ذلك ... بدت جميلة بشكل غريب ... فقد كانت من ذلك النوع الذى لا يتاثر بالزمن .....
ردت عليها كلارا (( ان الكثير من الاشياء اصبحت تحدث ... مؤخرا ...))
سيلينا (( بوجودنا هنا .... لابد و ان تحدث الكثير من الاشياء ....))
كلارا (( انتى ... لا تفهمين .....))
سيلينا (( كلا ... بل افهم .... و لكن ما لا افهمه هو لماذا انتى قلقة ....))
كلارا (( انها تلك النبؤة ... اخشى ان تتحقق ..... فلقد اصبح موعدها قريبا .. جدا ..))
و ضعت سيلينا فنجان القهوة الذى كانت تحتسيه على الطاولة العاجية ببطء ثم قالت (( انتى لا تخافين من النبؤة ..... و انما خوف نابع من شئ اخر ...))
كلارا (( ماذا تعنين ....))
سيلينا (( انها عقدة الذنب ... يا عزيزتى ... و اذا ما تحققت تلك النبؤة .... على النحو الذى اتخيله .... فاول من سيقتص منهم هو انتى و ايريك .... ))
كلارا و قد بدت منزعجة (( لا علاقة لرودلف بما يجرى ... ثم انه ذهب الى الابد ..))
سيلينا بسخرية (( حقا ... و لكنك لم تتاكدى من هذا ابدا .... انه كالقططة بسبعة ارواح ..... و على اية حال ... انا لم اقصد رودلف .... بل قصدت شخصا اخر .....))
كلارا (( من هو ؟..))
سيلينا (( انتى تعرفين تماما ..... انه هو ... ذلك الصبى ..... تعرفين عمن اتحدث ..))
كلارا (( كلا لا اعرف شيئا .....))
سيلينا (( بل تعرفين ... فلقد كنتى تشرفين على تعذيبه بنفسك .... يبدو انه قد عاد للانتقام .... يقولون انه اذا اراد شبح ما ان يؤذى احدهم .. فانه يؤذى من هم اعزاء اليه ... و عادة ما يؤذى اكثر افراد الاسرة ضعفا .... و فى هذه الحالة فهى ريلينا .... يجب ان تحترسى منه ..... فهو ماكر جدا .. جدا .....))
خلال رحلتى الطويلة ... فى كتابة هذه القصة ... وجدت هناك من يستحق كل الاحترام و التقدير .... لمساندتهن لى ..... و ردودهن الرائعة .. لهذا يسعدنى ان اقدم لهن هذه الاهدائات البسيطة .. املة ان تنا اعجابهن .... و شكر خاص لمصممين قسم طلبات التواقيع ...
cat iris
http://bsmlh.net/up/uploads/bsmlh_aeecc85cdd.jpg
fair k!ller
http://bsmlh.net/up/uploads/bsmlh_4e4e470296.gif
ino_maro
http://bsmlh.net/up/uploads/bsmlh_aa8730d171.jpg
رحمة الايمان
http://bsmlh.net/up/uploads/bsmlh_0ed7e1a95f.jpg
the true rei ko
http://bsmlh.net/up/uploads/bsmlh_58981327e1.jpg
ملاحظة : (تم ارسال رسائل خاصة .. بالاهدائات ... و ذلك لتاكيد الاستلام ...(
شكرا لكي علي التكمله والاهداء الجنان ميرا
وكلام السيده صحيح علي مااظن
واذا لمس احدهم ريكي لن يعرف ماسأفعله به
وقهرني روبرت رغم انه واضح انه مجبر
وماذا عن ريلينا هل هذا الشخص ردولف ام من
انتظر التكمله حتي اعرف ماسيحدث انتظرك اختي
مع ارق تحياتي
CAT IRIS
28-09-2008, 14:41
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟؟؟
حسنا اضن ان الشيء الاول الذي يجب ان افعله هو الاعتذار عن التتاخير !!!
بالنسبة للتكملتين فهما صدقا جميلتين واستمتعت بقراءتهما !!!
اضن ان الاحداث تعقدت اكثر خصوصا بانضمام روبرت لرودولف
مع انني لا اجد سببا مقنعا يدفعه لاتباعه ....ربما هو الخوف من شيء ما ....او خطة للتخلص من رودولف !!!
وكلام سيلينا تلك صحيح .... ولكن ماعدتي تتحدثين عن ريلينا كثيرا !!
على كل انا انتظر التكملة بفارغ الصبر
اما عن هديتك فصدقا اعجبتني .....كانت مفاجاة صدقا !!!
اردت ان اقول ان متابعتي لقصصك اسعدتني ... كيف لا وقلمك خط من الابداع الكثير
لا تعتبري هذه مجاملة فانا لا احب المجاملات ...
اشكرك مجددا على الهدية الجميلة
وعيد فطر سعيد وكل عام وانتي بخير
اراك بخير
Σђάη – Язι
28-09-2008, 15:45
السلام عليكم
كيف حالك ميراج - تشان ...؟ ان شاء الله تمام ..}
اسفه جدا على التاخير لكن المشاغل ...
و التكمله بدأت تتعقد اكثر و كأننا دخلنا في قصه جديده
متشوقه لمعرفه من هو ذلك الشخص الذي كان مع ريلينا
و ايضا لماذ حقا روبرت ذهب مع رودلف هل هو في وعيه
مسكين ريكي ...
و سيلينا كيف تعرف القصه ...؟::مغتاظ::
//
اما عن الاهداء فهو رائع جدا
و قد نال اعجابي كثيرا فقصتك تستحق متابعه اكثر من المتابعه المهمله :مذنب:
و جاري وضعه في التوقيه
كم اتمنى التكمله بفارغ الصبر ... سلامووو
ΐηѕρΐяαтΐση
28-09-2008, 18:15
تكملة رائعة و لكن كنت أظن أن روبرت طيب !
أتمنى أن يعود طيباً كما كان !
لا تتأخري بالتكملة !
Fair Killer
29-09-2008, 06:30
السلام عليكم ميرا
كيفك؟؟؟
تمامو؟؟؟
لاااااااااااااااااااااااا
يالله فاتتني اجزاء واجد:بكاء::مذنب:
صج اني مقصرة>>هذي قصة ولا واجب:لقافة:
المهم
الاجزاء اللي فاتتني كلها جنااااااااااااااااااان وروووووووووووووووووووعة وتهببببببببببببببببل وفنتااااااااااااااستك وابداااااااااع وخيااااااااااااااال وعسسسسسسسسسسسسسل و طبعا غامضة
يا ترى مين اللي شافته ريلينا>>اتوقع رودولف
وعسى ما يعورون ريكي
ترا انا مشهورة في كل القصص اللي ارد فيها بالساطور اللي عندي(طبعا فيه قوى سحرية ومررررة طويل عشان ما يهرب اللي بضربه فيه)
ومسكين هالروبرت مغصوب عاللي ما يبيه:بكاء:
وصراحة الاهداء مرررررررررة حلووووووووووووووووو وكيوووووووووووووووووت
شكرا يا ميرا
وانا بانتظار التكملة
شكرا لكي علي التكمله والاهداء الجنان ميرا
وكلام السيده صحيح علي مااظن
واذا لمس احدهم ريكي لن يعرف ماسأفعله به
وقهرني روبرت رغم انه واضح انه مجبر
وماذا عن ريلينا هل هذا الشخص ردولف ام من
انتظر التكمله حتي اعرف ماسيحدث انتظرك اختي
مع ارق تحياتي
العفو ... اينو تشان هذا واجبى ....
سترين ما سيحدث له فى التكملة القادمة ....
رودلف .. ربما لم لا....قريبا
دمتى فى حفظ الرحمان
رودلف .. ربما لم لا....قريبا
اصبحتي الان تحيريني مثل كات
السلام عليكم
كيف حالك ميرا؟؟؟
حسنا اضن ان الشيء الاول الذي يجب ان افعله هو الاعتذار عن التتاخير !!!
بالنسبة للتكملتين فهما صدقا جميلتين واستمتعت بقراءتهما !!!
اضن ان الاحداث تعقدت اكثر خصوصا بانضمام روبرت لرودولف
مع انني لا اجد سببا مقنعا يدفعه لاتباعه ....ربما هو الخوف من شيء ما ....او خطة للتخلص من رودولف !!!
وكلام سيلينا تلك صحيح .... ولكن ماعدتي تتحدثين عن ريلينا كثيرا !!
على كل انا انتظر التكملة بفارغ الصبر
اما عن هديتك فصدقا اعجبتني .....كانت مفاجاة صدقا !!!
اردت ان اقول ان متابعتي لقصصك اسعدتني ... كيف لا وقلمك خط من الابداع الكثير
لا تعتبري هذه مجاملة فانا لا احب المجاملات ...
اشكرك مجددا على الهدية الجميلة
وعيد فطر سعيد وكل عام وانتي بخير
اراك بخير
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ....
بخير .. ماذا عنكى كاتى ؟
اعتذار اى اعتذار .... لا داعى للاعتذار ابدا ...:o
خطة ضد رودلف ... هذا ما لم افكر فيه مطلقا ....
الفصل القادم بطلته هى ريلينا ....
شكرا كاتى .. فكلماتك اسعدتنى كثيرا ..... و انتى بالف خير ....
فى امان الله
السلام عليكم
كيف حالك ميراج - تشان ...؟ ان شاء الله تمام ..}
اسفه جدا على التاخير لكن المشاغل ...
و التكمله بدأت تتعقد اكثر و كأننا دخلنا في قصه جديده
متشوقه لمعرفه من هو ذلك الشخص الذي كان مع ريلينا
و ايضا لماذ حقا روبرت ذهب مع رودلف هل هو في وعيه
مسكين ريكي ...
و سيلينا كيف تعرف القصه ...؟::مغتاظ::
//
اما عن الاهداء فهو رائع جدا
و قد نال اعجابي كثيرا فقصتك تستحق متابعه اكثر من المتابعه المهمله :مذنب:
و جاري وضعه في التوقيه
كم اتمنى التكمله بفارغ الصبر ... سلامووو
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ....
لاباس رى تشان ... فجميعنا لدينا مشاغل ... كثيرة ... خاصة ايام الدراسة ...
الشخص الذى كان مع ريلينا ستكشف هويته فى التكملة القادمة ......
انها ليست بشرية ....
قريبا .. جدا ....
باى:)
تكملة رائعة و لكن كنت أظن أن روبرت طيب !
أتمنى أن يعود طيباً كما كان !
لا تتأخري بالتكملة !
طيب ام شرير ... انه امر صعب ... الفصول القادمة ... هى وحدها من ستكشف النقاب عن شخصيته الحقيقية ..... قريبا ... دمتى فى حفظ الرحمان
رحمة الايمان
02-10-2008, 20:35
اهلا عيد مبارك و كل عام و انت بخير ميراج
شكرا على الاهداء
.
.
حقيقة البارتات رائعة و متشوقة للباقي لا تتاخري
السلام عليكم ميرا
كيفك؟؟؟
تمامو؟؟؟
لاااااااااااااااااااااااا
يالله فاتتني اجزاء واجد:بكاء::مذنب:
صج اني مقصرة>>هذي قصة ولا واجب:لقافة:
المهم
الاجزاء اللي فاتتني كلها جنااااااااااااااااااان وروووووووووووووووووووعة وتهببببببببببببببببل وفنتااااااااااااااستك وابداااااااااع وخيااااااااااااااال وعسسسسسسسسسسسسسل و طبعا غامضة
يا ترى مين اللي شافته ريلينا>>اتوقع رودولف
وعسى ما يعورون ريكي
ترا انا مشهورة في كل القصص اللي ارد فيها بالساطور اللي عندي(طبعا فيه قوى سحرية ومررررة طويل عشان ما يهرب اللي بضربه فيه)
ومسكين هالروبرت مغصوب عاللي ما يبيه:بكاء:
وصراحة الاهداء مرررررررررة حلووووووووووووووووو وكيوووووووووووووووووت
شكرا يا ميرا
وانا بانتظار التكملة
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
تمام .. وانتى كوينو ؟ (( اعذرينى مو متعودة على الاسم الجديد:o))
لا على العكس انا الى مقصرة .... دايما اتاخر فى كتابة التكملة .....
كلكم تتوقعون رودلف .... لكن هل هذا الشخص هو حقا رودلف ...
ريكى ... حرام ..رح تشوفين شو الى رح يصيرله....
العفو ... كوينو:)...قريبا...
فى امان الله
Fair Killer
03-10-2008, 19:10
اي صح
نسيت الاختيار الثاني للي شافته ريلينا
نفسها
ΐηѕρΐяαтΐση
03-10-2008, 20:44
هيا هيا لما هذا التأخر ؟!؟
اهلا عيد مبارك و كل عام و انت بخير ميراج
شكرا على الاهداء
.
.
حقيقة البارتات رائعة و متشوقة للباقي لا تتاخري
مرحبا رحومة تشان ...
العفو ....:) .. البقية اليوم باذن الله ....::جيد:: ...
باى
اي صح
نسيت الاختيار الثاني للي شافته ريلينا
نفسها
نفسها .. :مندهش: .. ممكن لما لا ... على كل ستعرفين كل شئ قريبا ...
هيا هيا لما هذا التأخر ؟!؟
لا باس التكملو بعد دقائق...:)
استعادت ريلينا وعيها ... لترى نفسها موجودة فى مكان شبيه بالمكان الاول الا انه اكث منه ظلمة ... تلفتت حولها سريعا لترى شخصا ما واقفا تحت بقعة كبيرة من الضوء .. كان شابا وسيما فى 15 تقريبا ... و قف هناك ثابتا ... بالرغم من وجود رياح شديدة .. تعصف بالمكان ... وقف هناك ممسكا بوردة ذات شكل غريب فقد كانت مصنوعة من الجليد الخالص.... اما ملابسه فقد كانت تدل على انه امير .. او شخص عنى .. و لكن اعرب ما فى الامر هو ان المشهد كله كان و كانه من مسرحية درامية ما .... شعرت ريلينا بالقلق ... ثم شعرت بالضيق ... فبداخلها كانت تشعر و كانها تعرف هذا الشخص اجل تعرفه معرفة وثيقة .. فذلك الشعر الاشقر ... و العينين الزرقاويتين .. لم تكن ملامحه غريبة ابدا ... و لكن من هو ... و اين راته من قبل .. هذا هو ما لم تستطع تذكره ... ابدا ... شعرت بالقلق .. فقد شعرت با ثمة شيئا ما شيئا ... غير جيدا .. ابدا ... مرتبط بهذا الشخص.... و بينما هى فى حيرة شديدة ... التفت ذلك الفتى ليخاطبها بطريقة مسرحية منحنيا امامها (( اعذرينى يا سيدتى .... لاننى دخلت الى ارضك ... و سمحت لنفسى ... بقطف هذه الزهرة ..))
ظهرت ملامح الدهشة على وجه ريلينا ...التى قالت فى نفسها (( يا الهى ... ما هذا المكان الغريب .. يبدو ان كل من فيه مجانين ....))
و لكن ذلك الشخص لم يعير انتباها لملامحها المندهشة .. و انما قال بلهجة خبيثة (( انا هنا لاكون فى خدمتكى سيدتى ....))
ريلينا (( خدمتى .... انا لا افهم شيئا .. من انت ؟....))
ازدادت نظرات وجهه حدة ... ثم قال لها بصوت ساخر (( معكى .. حق ... فانا مجرد حشرة صغيرة ... لا يجب ان يلقى لها بال ... اما انتى ... فاميرة الجليد .. ذات القلب الحديدى .... التى قد تقتل اى شخص... من اجل اهدافها .... ))
شعرت ريلينا بالخوف و لكن لم امامها شيئا سوى ان تقول له (( انا لا افهم عما تتحدث ...))
(( لا تفهمين .. حقا .. لا باس... و لكن اتعرفين ... لا يوجد داعى لكى تفهمى ... و لكنك ستتذكرين .. اجل ستتذكرين كل شئ .... كل شئ...)) ثم التمعت على وجهه ابتسامة نصر .... و ما ان انهى كلامه حتى شعرت ريلينا بالم شديد فى راسها .. و كان خلايا مخها تتقطع ... ثم وجدت نفسها تقع فى دوامة كبيرة .....
فى مكان اخر .... حيث يوجد عرين الشر المطلق ... تحت الارض .... فى مكان شديد القذارة ... فالفئران هنا و هناك .. و الغقارب السامة تملا المكان .... اما الجو فهو خانق ملئ بالروائح الكريهه ... و الغازات السامة ... اما اكثر ما يميز ذلك المكان فهو صرخات المساجين .. المعذبة .... بدا على روبرت الاشمئزاز ... من الجو المحيط به .. سار فى ممر ضيق طويل .... حتى وصل الى زنزانة شديدة الاحكام .... طلب من الحارس فتحها .. ثم امر حراسه بالمغادرة ... بينما دخل هو بمفرده ... و هناك كان ريكى معلقا بسلاسل من حديد فى السقف ... كان مربوطا باحكام شديد ... حت ان تلك السلاسل كادت ان تمزقه .... اما جسده فقد كان مثخنا بالجراح من اثار السياط... ... حاول روبرت الا ينظر فى الى وجهه المشوه ... بدا خائفا مرتبكا ... لا يدرى ماذا يقول ..... ... و لكنه فى النهاية اقترب من ريكى ثم همس فى اذنه قائلا(( انا اسف ... لقد حاولت ولكن ...))
قاطعه ريكى بصوت واهن (( و لكنك لم تستطيع فعل شئ ..صحيح ؟))
روبرت (( ربما كان يجدر بى ان اخبرك....))
ريكى (( تخبرنى ... كلا لم يكن هناك داعى .... اننى فقط لا افهم لماذا تؤذى ريلينا ...))
بدت ملامح الدهشة على وجه روبرت الذى قال (( انا اؤذى ريلينا ... مستحيل ...))
ريكى (( ماذا تعنى ... اليس رودلف هو من وراء كل هذا ...))
روبرت و قد بدت نبرة صوته اكثر جدية (( كلا .. يبدو انك لا تعرف شيئا ....))
التكمله جميله ميرا رغم اني اشعر اني في دوامه كبيره:تعجب:
ريكى (( تخبرنى ... كلا لم يكن هناك داعى .... اننى فقط لا افهم لماذا تؤذى ريلينا ...))
بدت ملامح الدهشة على وجه روبرت الذى قال (( انا اؤذى ريلينا ... مستحيل ...))
ريكى (( ماذا تعنى ... اليس رودلف هو من وراء كل هذا ...))
روبرت و قد بدت نبرة صوته اكثر جدية (( كلا .. يبدو انك لا تعرف شيئا ....))
:مندهش::مندهش:اشعر بالغباء ماذا يقصد مستحيل وكلا ليس مع ردولف
ازدادت نظرات وجهه حدة ... ثم قال لها بصوت ساخر (( معكى .. حق ... فانا مجرد حشرة صغيرة ... لا يجب ان يلقى لها بال ... اما انتى ... فاميرة الجليد .. ذات القلب الحديدى .... التى قد تقتل اى شخص... من اجل اهدافها .... ))
شعرت ريلينا بالخوف و لكن لم امامها شيئا سوى ان تقول له (( انا لا افهم عما تتحدث ...))
(( لا تفهمين .. حقا .. لا باس... و لكن اتعرفين ... لا يوجد داعى لكى تفهمى ... و لكنك ستتذكرين .. اجل ستتذكرين كل شئ .... كل شئ...)) ثم التمعت على وجهه ابتسامة نصر .... و ما ان انهى كلامه حتى شعرت ريلينا بالم شديد فى راسها .. و كان خلايا مخها تتقطع ... ثم وجدت نفسها تقع فى دوامة كبيرة .....
:eek::eek:ماذا؟؟؟؟؟
ااااه سأنفجر:mad:
فراوله...؟؟
05-10-2008, 00:55
حلوه التكمله ولكن انتي ادخلتنا في دوامه كبيره
انا ابي اعرف شنو الاماكن الي تدخلها ريلينا
وهل اللي قابلته اخوها رودلف او منو
الشي الثاني هل روبرت يدري ان ريلينا شريره او اللي بداخلها الشر
اتمنى ان تتقبلي اسألتي
بالتوفيق
القناص الفضي
05-10-2008, 01:49
مشكور
على
القصة
وننتظر
جديدك
Fair Killer
05-10-2008, 08:04
السلام عليكم
كيفك ميمي؟؟؟(ترا مو ناوية اغير التدليع لو ما عجبكي)<كذابة وام الكذابين بعد
طيبة؟؟؟
شكرا عالتكلمة الرووووووووووووعة وجناااااااااااااان وتهببببببببببببببببل وكووووووووووووول ولكن قصيرة شوي وبعد ما قريت هالبارت احس ان اللي يتكلم مع ريلينا هو سيد رودولف او بالاحرى هو العقل المدبر
واظن ان ريلينا راح تتذكر شي بس مو متاكدة ايش هو(عاد اتمنى ان جواب هالسؤال في الجزء الجاي
ترا والله كسر خاطري ريكي
لا يعذبونه زيادة بليييييييييييييز
واتمنى انك ما تتاخرين في التكملة
التكمله جميله ميرا رغم اني اشعر اني في دوامه كبيره:تعجب:
:مندهش::مندهش:اشعر بالغباء ماذا يقصد مستحيل وكلا ليس مع ردولف
:eek::eek:ماذا؟؟؟؟؟
ااااه سأنفجر:mad:
اهدئى قليلا ... فالغموض سيكشف قريبا .. باستعمال تقنية flash back ..اى العودة بالزمن الى الوراء ...لكشف ما حدث...... اعرف ان هذه التكملة معقدة.... و لكننى اريد المحافظة على الطابع العام للقصة...... ستعرفون كل شئ عما قريب.... فى امان الله
حلوه التكمله ولكن انتي ادخلتنا في دوامه كبيره
انا ابي اعرف شنو الاماكن الي تدخلها ريلينا
وهل اللي قابلته اخوها رودلف او منو
الشي الثاني هل روبرت يدري ان ريلينا شريره او اللي بداخلها الشر
اتمنى ان تتقبلي اسألتي
بالتوفيق
اجل اجل اعرف..... لا باس ستخرجون منها قريبا:d...
انها اماكن موجودة فى العالم الاخر...:ضحكة::موسوس:
كلا ليس رودلف ... بل هو شخص اخر... فراولة تشان...
يس يعرف......
فى امان الله
مشكور
على
القصة
وننتظر
جديدك
شكرا على الرد بس انا بنت..
السلام عليكم
كيفك ميمي؟؟؟(ترا مو ناوية اغير التدليع لو ما عجبكي)<كذابة وام الكذابين بعد
طيبة؟؟؟
شكرا عالتكلمة الرووووووووووووعة وجناااااااااااااان وتهببببببببببببببببل وكووووووووووووول ولكن قصيرة شوي وبعد ما قريت هالبارت احس ان اللي يتكلم مع ريلينا هو سيد رودولف او بالاحرى هو العقل المدبر
واظن ان ريلينا راح تتذكر شي بس مو متاكدة ايش هو(عاد اتمنى ان جواب هالسؤال في الجزء الجاي
ترا والله كسر خاطري ريكي
لا يعذبونه زيادة بليييييييييييييز
واتمنى انك ما تتاخرين في التكملة
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
اصبحت لى الكثير من الالقاب هذه الايام :موسوس::D
انا بخير و الحمد لله... و انتى؟
العفو .... فى الحقيقة ستتذكر كل شئ....
سورى بس بسبب بعض الظروف .... قد اتاخر قليلا ... فلدى الكثير من الامتحانات .... و لن ترونى لمدة اسبوعين على الاقل...:محبط: .....
فى امان الله..
Fair Killer
23-10-2008, 21:23
ان شا الله تنجحين فيهم كلهم
و اخيرا عدت مع التكملة..... و اعذرونى على هذا التاخير الفظيع^_^''
ان شا الله تنجحين فيهم كلهم
اريجاتو دروكة تشان .... تسلمين....
التكملة:
اسرعت احدى الخادمات الى كلارا... بدا وجهها شديد الشحوب.... و قد بدت عليه امارات القلق ....
الخادمة (( سيدتى ....سيدتى انه السيد ريكى.... لقد وجدوه غارقا فى دمائه ... و قد تم نقله الى مستشفى سانت مارى.... ))
قفزت كلارا من مكانها ... بسرعة.. من مكانها ثم صاحت بصوت مخنوق (( ريكى ... يا الهى ..... ما الذى حدث له.... سيلينا .. اعتنى بريلينا جيدا ... و لا تدعيها تخرج مهما حدث....))
....
فى المستشفى ... وقفت كلارا الى جانب ريكى بهدوء.... امسكت يده بلطف ..... و بدات تتحدث مع الطبيب عن حالته....
كلارا(( اذا هل سيظل هكذا مدة طويلة....))
الطبيب(( لا احد يعلم..... فلقد اصيب عدة اصابات مبرحة .... كذلك فعلى ان اخبرك انه حتى اذا استيقظ ... فلربما يكون فاقدا لذاكرته ..... ))
كلارا (( اذا فحالته خطرة....))
الطبيب (( اجل مع الاسف سيدتى...))
تساقطت دمعتان على خدى كلارا مسحتهما برفق ثم قالت بصوت منخفض(( ريكى .... ليتنى استطيع فعل شئ حتى تستيقظ.....))
(( هذا مستحيل..... فهو لن يستيقظ ابدا مهما حدث.....))
كلارا بخوف(( ماذا...))
طبعا هذه ليست التكملة كاملة .... يتبع اليوم ... بعد قليل... ان شاء الله
:eek::eek:ريــــــــكي:مندهش:مالذي حدث له
اه هذا الردوولف الشرير سأمزقه ان رأيته وجها لوجهه<<<سأهرب اكيد:مرتبك:
مسكين ريكي :بكاء:
انتظر التكمله ياعزيزتي ميرا;)
تشـــــــاو
عودة مع التكملة ... و بعد ذلك ساعود للرد على الرائعة اينو...^_^
كان ذلك الصوت صادرا من ريلينا التى وقفت بثبات تماما خلف والدتها .....
كلارا بارتباك(( ما الذى اتى بكى الى هنا ..... سيلينا كيف تركتها تذهب .....؟))
تقدمت سيلينا بهدوء ثم وضعت يدها على كتف كلارا قائلة(( لم يكن فى وسعى ان امنعها .... و انتى لا تعرفين لماذا .....))
كلارا(( سيلينا ...))
ريلينا(( كما قلت ... انه لن يستيقظ....))
بدت ملامح الخوف و التعجب على وجه كلارا (( ما هذا الكلام الفارغ...))
ريلينا(( ليس كذلك.... و لكنصدقينى انه لن يستيقظ....))
كلارا(( حسنا.... انا لا افهم ما الذى يجرى هنا ....ما الذى حدث له.... و لماذا تقولين هذا...))
ريلينا بغموض(( لاننى اعرف الحقيقة ...))
كلارا(( حقا... و ما هى الحقيقة؟....))
ريلينا(( حسنا .... ساوضح لكى الامر..... انه معنا و لكنه ليس معنا....))
كلارا(( ما هذا الهراء ...؟))
ريلينا(( ليس هراء..... اعلم انه غامض قليلا ... و لكن... حسنا .... الامر اشبه بالغيبوبة.... و لكنها ليست كذلك.... انه معنا بجسده.... و لكن جسده فقط بينما روحه محبوسة فى مكان اخر .... مكان بعيد....))
كلارا (( ماذا تعنين..؟))
ريلينا (( اعنى ان روحه عالقة فى مكان اخر... او عالم اخر .... بعيد عن هنا.... لا نعرف عنه شئ .... مكان مظلم.... يتحكم فيه اشخاص غامضين ... لا يمكن تصور مضى قوتهم....))
عندئذ تدخل الطبيب فى الحديث قائلا(( مهلا ... انا لا اعرف من اى فلم رعب اقتبستى هذا الامر ... و لكن هذا الامر مستحيل تماما من الناحية العلمية ... فهذا الفتى مصاب بارتجاج فى المخ ... افقده وعيه ... و لا علاقة لما تقولينه بهذه الحادثة...))
ريلينا بنبرة تحدى (( ثمة هناك العديد من الاشياء التى لم يستطع العلم التوصل لها ..... بل على العكس لربما زادها تعقيدا .... ))
الطبيب (( انتى صغيرة جدا ... لتتقولى كلاما مثل هذا ....))
كلارا بصوت هادئ (( لحظة ... عزيزتى ... لماذا تقولين هذا ... من اين عرفتى كل هذا...))
Fair Killer
25-10-2008, 18:54
السلام عليكم
كيفك ميمي؟؟؟
تمام؟؟؟
يا الله الغموض ذبحني
هذي التكملة روعة وجنان وتهبل وخيال
بس مليانة غموض ويا رتى ايش صار بريلينا
Fair Killer
25-10-2008, 18:57
ونسيت اقولك
ان ما وقف هذا الرودولف عن سخافاته باذبحه بالساطور الخاص(خاص بي يعني في قوة خاصة) حقي
تسلمين قلبي علي التكمله الجميله والمشوقه ومع الاسف غامضه ايضا
عودة مع التكملة ... و بعد ذلك ساعود للرد على الرائعة اينو...^_^
انتي الرائعه ميرا ^_^
ان ما وقف هذا الرودولف عن سخافاته باذبحه بالساطور الخاص(خاص بي يعني في قوة خاصة) حقي
انا معاكي اختي في هذا رغم اني احب غموض وشره لكن كل شئ الا ريكي
ريلينا(( كما قلت ... انه لن يستيقظ....))
بدت ملامح الخوف و التعجب على وجه كلارا (( ما هذا الكلام الفارغ...))
ريلينا(( ليس كذلك.... و لكنصدقينى انه لن يستيقظ....))
كلارا(( حسنا.... انا لا افهم ما الذى يجرى هنا ....ما الذى حدث له.... و لماذا تقولين هذا...))
ريلينا بغموض(( لاننى اعرف الحقيقة ...))
كلارا(( حقا... و ما هى الحقيقة؟....))
ريلينا(( حسنا .... ساوضح لكى الامر..... انه معنا و لكنه ليس معنا....))
كلارا(( ما هذا الهراء ...؟))
ريلينا(( ليس هراء..... اعلم انه غامض قليلا ... و لكن... حسنا .... الامر اشبه بالغيبوبة.... و لكنها ليست كذلك.... انه معنا بجسده.... و لكن جسده فقط بينما روحه محبوسة فى مكان اخر .... مكان بعيد....))
كلارا (( ماذا تعنين..؟))
ريلينا (( اعنى ان روحه عالقة فى مكان اخر... او عالم اخر .... بعيد عن هنا.... لا نعرف عنه شئ .... مكان مظلم.... يتحكم فيه اشخاص غامضين ... لا يمكن تصور مضى قوتهم....))
لالا مستحيــــــــل اكيد هيعود اهئ اهئ
هذا الشرير رودلف سأقتله بيدي هاتان
مَرْيَمْ .. !
26-10-2008, 10:40
القصة مشوقة جدا
ولكنها مخيفة وغامضة بعض الشيء
أنا بانتظار البارات القادم
يلا ميراج لا تتأخريييييييييييييييييييييي
سلام
:eek::eek:ريــــــــكي:مندهش:مالذي حدث له
اه هذا الردوولف الشرير سأمزقه ان رأيته وجها لوجهه<<<سأهرب اكيد:مرتبك:
مسكين ريكي :بكاء:
انتظر التكمله ياعزيزتي ميرا;)
تشـــــــاو
اهلا اينو تشان.... اعذرينى لتاخرى فى الرد عليكى ....:oلو رايته انا فساعمل لاكون مساعدته ...حتى استفيد من خبرته الواسعة فى الشر(( شريرة:D))
باى...
السلام عليكم
كيفك ميمي؟؟؟
تمام؟؟؟
يا الله الغموض ذبحني
هذي التكملة روعة وجنان وتهبل وخيال
بس مليانة غموض ويا رتى ايش صار بريلينا
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته....
تمام... وانتى؟
هدا من زوقك دروكة .....
ريلينا مم ستعرفين قريبا ...
ونسيت اقولك
ان ما وقف هذا الرودولف عن سخافاته باذبحه بالساطور الخاص(خاص بي يعني في قوة خاصة) حقي
:D :D يبدو ان الكثيرين يريدون الانتقام منه .... يالرودلف المسكين
تسلمين قلبي علي التكمله الجميله والمشوقه ومع الاسف غامضه ايضا
انتي الرائعه ميرا ^_^
انا معاكي اختي في هذا رغم اني احب غموض وشره لكن كل شئ الا ريكي
لالا مستحيــــــــل اكيد هيعود اهئ اهئ
هذا الشرير رودلف سأقتله بيدي هاتان
الله يسلمك يا عسل :) .... لا تقلقى فهو لم يمت بعد.... ترى هل هذا يعنى انه سيموت :موسوس:.... :D ... لا باس ستعرفون كل شئ عما قريب ...دمتى فى حفظ الرحمان:)
القصة مشوقة جدا
ولكنها مخيفة وغامضة بعض الشيء
أنا بانتظار البارات القادم
يلا ميراج لا تتأخريييييييييييييييييييييي
سلام
قريبا.... و تسلمين على ردك و مرورك المميزين... باى
وقفت ريلينا بالقرب من الحائط ... بهدوء... بينما وقفت كلارا امامها و على وجهها ابتسامة رقيقة... محاولة ان تخفى قلقها ... من ان تكون ريلينا قد استعادت ذاكرتها.... التى كانت قد مسحت منذ مئات السنين... وضعت كلارا يدها برفق على راس ريلينا ثم قالت بصوت هادئ...(( ريلينا ... حبيبتى ... اريد ان اعرف .. من اين جئتى بهذا الكلام...؟؟))
ازاحت ريلينا يد كلارا بشئ من العنف ثم قالت(( لست صغيرة ... لتكلمينى بهذه الطريقة ....))
بدت كلارا منزعجة قليلة ... و لكنها تمالكت غضبها و تابعت بصوت هادئ(( اجل ... بالطبع... و لكنك ستظلين دائما .. ابنتى الصغيرة مهما كبرتى ...))
ردت عليها ريلينا بصوت منزعج(( توقفى عن هذا ... و قولى لى ما الذى تريدينه ... بسرعة...))
عندئذ شعرت كلارا بان محاولاتها لن تجدى نفعا (( ريلينا... ما الذى عنيته .. ))
ريلينا(( اننى اعرف الكثير ... فقد كنت هناك لتوى ..))
كلارا(( ما الذى تعنينه...))
بدات ملامح وجه ريلينا بالتغير فقد اصبحت اكثر حدة من ذى قبل كذلك فقد اصبحت نبرة صوتها خشنة بعض الشئ(( لقد اتيت الى هنا لانتقم....))
عندئذ تجمدت كلارا فى مكانها فذلك الصوت ذكرها بما حدث فى الماضى... بل ان شريط حياتها كله مر من امامها ... و لكنها سرعان ما رجعت لوعيها قائلة(( لا اصدق ما يجرى... و كيف اصدقه و انا لا اعرف عنه شيئا ...))
نظرت اليها ريلينا و فى عينيها نظرة غضب ثم قالت (( لا اظن ان هنالك ما لا تعرفينه ... و لكن ثمة هناك ما تعرفينه و لكن تودين تجاهله... او نسيانه...))
كلارا(( كلا هذا غير صحيح... انا لا اعرف عما تتحدثين...يا ريلينا..))
بدات ملامح وجه ريلينا بالتغير اكثر حتى اصبحت ملامح وجه شخص اخر شخص لطالما حاولت كلارا محيه من ذاكرتها و لكن صورته لم تكن تفارقها .....
ريلينا(( توقفى عن محادثتى بصيغة الانثى ... و لا تنادينى باسم تلك المدللة ,,, فانا لست هى و انتى تعرفين ذلك جيدا..))
التكملة القادمة ... سوف تكون حلقة خاصة ... حيث انها ستتحدث عن ماضى ذلك المجهول .... الذى كان يتحدث مع كلارا... كذلك فسوف تكون التكملة اطول قليلا .... :) باى
Fair Killer
01-11-2008, 18:46
وااااااااااااااااو
تكملة جنان وروعة بس قصيرة بس عجبتني المفاجاة وخاصة لانها بتكون طويلة
ويا ترا مين هو هذا الشخص اللي شافته كلارا(هل هو رودولف ام ساحر شرير)
ولي عودة مع الجزء القادم
وااااااااااااااااو
تكملة جنان وروعة بس قصيرة بس عجبتني المفاجاة وخاصة لانها بتكون طويلة
ويا ترا مين هو هذا الشخص اللي شافته كلارا(هل هو رودولف ام ساحر شرير)
ولي عودة مع الجزء القادم
التكمة القادمة ستكون اطول... (( و لكن المشكلة هى اننى لا استطيع الحفاظ على غموض الاحداث عندما تطول التكملة)) .... ممم ستعرفين قريبا ..... فى انتظار عودتك... باى:)
×عاشقة مكسات×
03-11-2008, 15:28
أهلين أختي M!rage.....
قـ ـصـ ـهـ راااائــ ـعـ ـهـ جداً وأســ ـلـ ـوـبـ أروع
تـ ـسـ ـلـ ـمـ ـيـ ـن ][ياالغلاا][
سـ ـلـ ـمـ ـت يـ ـمـ ـنــ ـآآآآآآ//كــ
لاعـــ ـدمــ ـنـــ ــآآآآآآآ//كـ
تـ ـقـ ـبـ ـلـ ـي مـ ـرورـيـ
,,أخـ ـتـ ـكـ,,
×عاشقة مكسات×
أهلين أختي M!rage.....
قـ ـصـ ـهـ راااائــ ـعـ ـهـ جداً وأســ ـلـ ـوـبـ أروع
تـ ـسـ ـلـ ـمـ ـيـ ـن ][ياالغلاا][
سـ ـلـ ـمـ ـت يـ ـمـ ـنــ ـآآآآآآ//كــ
لاعـــ ـدمــ ـنـــ ــآآآآآآآ//كـ
تـ ـقـ ـبـ ـلـ ـي مـ ـرورـيـ
,,أخـ ـتـ ـكـ,,
×عاشقة مكسات×
مرحبا بكى عاشقة مكسات...
شكرا لكى ...:)
الله يسلمك...
دمتى فى حفظ الرحمان
جحظت عينا كلارا ... و هى تسمع تلك الكلمات ... ثم تصلبت ملامح وجهها عندما رات شخصا اخر امامها ... شخصا .... لطالما تمنت نسيانه تماما من ذاكرتها ... فقد كان هو اكبر كابوس ... فى عالم المخلوقات الاسطورية ... اكبر حتى رودلف ... ملك الشر الابدى ... فقوة الانتقام الموجودة .. فى داخل ذلك الفتى فاقت حتى قوة الظلام المحبوسة داخل ريلينا ... تجمدت كلارا فى مكانها لا تدرى ماذا تفعل ..... فملامح ذلك الفتاة كانت مخيفة و حاقدة الى اقصى حد يمكن تخيله ... تسارعت دقات قلبها ... بل كاد ان يقف عندما سمعت صوت ذلك الفتى يقول (( انه انا هل تذكرتنى ......؟!))
و بمجرد ان انهى جملته تلك ...عادت كلارا بذكرياتها الى الوراء .... الى زمن اخر .... فقد كانت واقفة هناك و بجوارها ايريك(( ايريك هو الاسم الاول لزوج كلارا...)) فى مكان مظلم بعض الشئ ملئ بالحراس .... و امامها وقف طفلان ... احدهما كان طفل ذا شعر اشقر ...طويل نسبيا ..... وقف هناك غارقا فى دموعه ... و الى جواره وقفت فتاة شقراء ... تنظر اليه بعينين باردتين ز.... كانا فى العمر نفسه تقريبا ... و خلفهما وقف فتى اخر فى العاشرة من عمره.... كان وجهه جامدا و خاليا من اى تعبير .... نظرت اليه تلك الطفلة نظرة ذات مغزى ... فاجابها بايمائة من راسه .... كان الجو المحيط بالمكان كئيبا صامتا ... و لم يكن شئ يقطع ذلك الصوت سوى صوت كلارا التى قالت (( انه مصيرك و لن تستطيع تغييره ....فعليك يتقع مسؤلية حماية المجنحة ... حتى لو كلفك ذلك حياته ...))
لم يجبها ذلك الطفل بشئ و انما استمر فى بكائه
كلارا(( سواء ابكيت ام لا .... فهذا لن يغير فى الامر شيئا .... اننى اشعر بالاسف حقا لموت والداك .... و لكنها الحقيقة ...))
ثم تلاشت تلك الذكرى من امامها لتنتقل الى واحدة اخرى .....
رات فيها فتاة صغيرة ... تصرخ بصوت ملئ بالالم .... و كانها تموت و قد مزقتها الاف الاسياف الحادة ..... كانت تصرخ بعلو صوتها ..... بينما ابتعد الجميع عنها بخوف .... شديد .... لطالما حدث هذا مرات و مرات .... و لم يكن احد يجرؤ على الاقتراب منها ...ما عدا ذلك الفتى ذا الوجه الخالى من التعابيير ..... فلقد كان الوحيد الذى يجرؤ على الاقتراب منها فى لحظات غضبها تلك.... كان الوحيد الذى يحاول تهدئتها و التخفيف عنها ... لذلك لم يكن غريبا ان تنضم اليه .... فى وقت من الاقات لتقتل الكثيرين بابشع الطرق ... من اجل السيطرة على العالم .... تذكرت كلارا تلك الاشياء ... بلاضافة الى شئ اخر ... لم تستطع ان تنساه مدى حياته ... كان ذلك الشئ هو عندما حاول رودلف اخراج طاقة الظلام المحبوسة داخل اخته ..... فلقد كان مشهدا مروعا و مرعبا الى ابعد حد ....الذى ادى فى النهاية الى مقتل رودولف حسب اعتقادها ... اشياء كثيرة تذكرتها ... كانت هى السبب بها ... فهى من قامت بحبس طاقة الظلام داخل ريلينا ... و هى ايضا من استعملت التعاويذ المحرمة ..... لقتل رودلف ...... كل تلك الاشياء مرت من امام عينيها بسرعة خاطفة ... بمجرد رؤيتها لذلك الوجه المرعب .... تذكرت الكثير عن الماضى ... خاصة طفولة ريلينا تلك الطفولة المحفوفة بالالام بسببها ... و بينما هى فى وسط كل هذا ... سمعت صوت قادم من خلفها يقول(( مساء الخير سيدة ويزلى .... لقد اتيت انا و جاك بمجرد سماعنا لما حدث لريكى ..... و لكنهم اخبرونا اننا لا نستطيع رؤيته .... لذلك قررنا ام نقدم لكى تمنياتنا بشفاء عاجل له ....))
نظرت كلارا خلفها لترى شابان متناقضان فى المظهر تماما ... فاحدهما يرتدى ثيابا رسمية ... و الاخرى وقف بكسل ... مرتديا اقراطا غريبة و ملابس اغرب ..... ثم تابع نيكول كلامه قائلا(( اه ريلى ... انى سعيد لرؤيتك ..كيف حالك؟.....))
التفتت كلارا لريلينا ... بسرعة لترى انها واقفة و قد بدا على وجهها امارات التعب .... و بدت فى عينيها نظرة غريبة تنم على عدم معرفتها بالاحداث .... و لكنها سرعان ما تداركت الموقف فقالت بسرعة (( لا اشعر اننى بخير ..... اراكم لاحقا .... و اسرعت مغادرة للمكان .... و بمجرد مغادرتها ..... ظهرت على وجهها امارات الخوف الشديد .... من الماضى فبدات تتمتم بكلمات غريبة (( يا الهى .. ليتنى لم اتذكر شيئا ..... ذلك الفتى ... لا ادرى لماذا لم اقتله ...... و لكننى لا استطيع فعل هذا اجل لا استطيع .... اجل لا استطيع ابدا ...... لا استطيع ....))
ثم وقعت على الارض مغشيا عليها ......
فراوله...؟؟
08-11-2008, 18:30
وووووووووووووووووااااااااووووووووووووووووو
روعه ننتظر التكمله بفارغ الصبر
قلب نيجي
08-11-2008, 21:24
راااااااااااااااااااااااااااااااااائع ياااااااااااااااااااااااااااااااااااارائعه
انتظر التكمله بفارغ الصبر
اختك
قلب نيجي
وووووووووووووووووااااااااووووووووووووووووو
روعه ننتظر التكمله بفارغ الصبر
قريبا... و تسلمين على ردك و مرورك المميزين..دمتى فى حفظ الرحمان
راااااااااااااااااااااااااااااااااائع ياااااااااااااااااااااااااااااااااااارائعه
انتظر التكمله بفارغ الصبر
اختك
قلب نيجي
تسلمين قلب نيجى ... على ردك و مرورك المميزين...:)و التكملة قريبا دمتى فى حفظ الرحمان
افاقت ريلينا ... بسرعة ... نظرت حولها فوجدت نفسها ... فى المكان عينه .... نظرت الى ساعتها ..لتجد ان خمس دقائق فقط قد مرت .... و بينما هى فى حيرتها .. سمعت صوت قادم من خلفها ... لم تجرؤ لرؤية صاحبه كان صوتا ..هادئا ... مخيفا ... قال لها (( اذا ارئيتى ... لا يمكنك فعل شئ ابدا ...بينما انا يمكننى فعل الكثير ..حتى قتلك...))
ثم اطلق ضحكة مخيفة ..جعلت ريليلنا ترتعد من شدة الخوف....
و فى مكان اخر حيث يخيم الظلام
وقف روبرت متوجها بنظره الى الارضية الرخامية ..... ثم قال بصوت حازم (( لن اقتل ....))
رد عليه رودلف ببرود( ( عذرا و لكن يبدو اننى لم اسمعك جيدا .... ماذا قلت...))
رفع روبرت راسه ثم قال لشقيقه بصوت حاد(( قلت لك ... لن اقتل ..... مهما كان الثمن ..... و افكارك الشريرة تلك اذا اردت تنفيذها .... فنفذها بنفسك..... و لا تورط غيرك بها ..... و هذا هو كل ما لدى ..))
و بمجرد ان انهى روبرت هذه الكلمات هم رودلف بالقيام من مكانه ... و لكنه سرعان ما غير رايه ..... (( اه يبدو .. انك قد جننت .. حتى تكلمنى بهذه الطريقة ....))
روبرت (( كلا لم اجن .... و لكنى اكتشفت ان ما قاله ريكى ... صحيح تماما ... فانت لا هم لك الا نفسك... و فى النهاية ستخونانى كما فعلت مع ريلينا عندما تحالفت مع تلك المخلوقة البشعة .... اليس كذلك..))
قام رودلف من مكانه ... ثم وضع يده على كتف روبرت ... قائلا بنبرة تحدى ....(( يبدو انك نسيت الكثير .... ))
و بحركة سريعة قام بارجاع شعر روبرت الى الوراء قائلا (( ترى اتذكر هذا الختم ... اننى من خلاله يمكننى فعل الكثير ..... اتعرف يمكننى ان اجعلك خادم عندى ... لا يعصى لى امرا .... و لكننى لن افعل هذا .. اتعرف لما .... لانك اخى ..... ))
و بمجرد ان نطق رودلف هذه الكلمات تصلبت ملامح روبرت .... و لكنه سرعان ما التفت ... ليرى رودلف و هو يغادر الغرفة قائلا (( اترى اذا اردت القضاء فبامكانى فعل ذلك بسهولة ... ))
ثم غادر الغرفة مطلقا ضحكة طويلة......
فى ذلك الوقت جلست كلارا فى احدى الاستراحات بصحبة سيلينا ....و قد بدى عليها الانزعاج ... اما سيلينا فقد كان وجهها خاليا من التعابيير كما هى عادتها .... نظرت كلارا الى ساعتها ثم قالت بانزعاج(( الامور ... لقد اصبحت اكثر تعقيدا ....))
ردت عليها سيلينا بصوت لا يدل على شئ (( اجل ...))
كلارا(( لم اعد اعرف ماذا افعل ...فانا لم اتوقع ان شيئا كهذا قديحصل يوما .....))
لم تجبها سيلينا بشئ .. و انما استمرت فى تصفح احدى المجلات ...مما دفع كلارا الىسحب المجلة من يدها بقوة .. و هى قائلة (( سيلينا نحن فى موقف حرج الا ترين ذلك ....))
سيلينا (( كلا ... فقط دعى الامور تسير كما هى ...))
كلارا بعصبية (( حقا .... الا تعرفين ما الذى يجرى ....))
سيلينا (( بلى اعرف ... لا داعى لقلقك .... دعى كل شئ كما هو ... و الان اعينى المجلة ...))
اخذت ريلينا المجلة من كلارا بينما قالت الاخيرة ببؤس(( لقد كنتى هكذا دائما ... لا ترعبك الاحداث....))
ردت عليها سيلينا بدون اكتراث(( و لماذا اخاف .... اذا كنت اعرف انها لن تؤذينى ....))
كلارا (( ليتنى مثلك .......))
سيلينا (( و لكنك لن تكونى .... لانكى انتى ... و انا انا .....))
بدات الامور تسوء اكثر فاكثر النسبة لريلينا ... فقد اصبحت اكثر عدوانية و عنفا .... تصرخ فى وجه اى احد يحاول التحدث اليها ..... كذلك فقد شحب وجهها و اصبحت لديها هالات سوداء .. حول عينيها ... لانها لم تكن تريد النوم خوفا من رؤية ذلك المخلوق .... ثانية ...... و بينما كانت هى جالسة فى الشرفة .... تطلع الى الافق البعيد دخلت احدى الخادمات معلنة وقت العشاء ...
الخادمة(( سيدتى .... العشاء جاهز ...))
نظرت اليها ريلينا بحدة ... ثم صاحت (( من قال لكى ان تاتى لتخبرينى ... ها ... هيا اغربى عن وجهى ....))
خافت الخادمة و انطلقت خارجة .... بينما ظهرت تعابير الحزن على وجه ريلينا التى قالت (( تبا كل ذلك بسبب هذا الاحمق ....انه خائن .... و لكنى لا استطيع ان الومه على شئ .... فانا لست افضل منه حالا ..... اعترف اننى خنت رودلف .... و اخبرت ذلك الوغد بكل شئ عنه ..... و بعد ذلك حاولت ان اقتل ... ذلك ال .... اوف .... لماذا يحدث كل هذا ... ما الذى اخرجه من قبره ... و لكن ربما هو لم يخرج اصلا .... اذا هل هو ميت ام حى .... يا الهى لم اعد افهم شيئا ... و لكن لا باس فاذا اراد ان ينتقم منى فليفعل .... و لكنه لن يفعل ... وانما سيتراجع فى اللحظة الاخيرة كما حدث سابقا .... فذلك الاحمق... لطالما جعل مشاعره تتحكم فيه ....و لكن و مع ذلك .. فيجب ان اكون حذرة .... فهذه المرة لربما يقتلنى فعلا ... و لكن لن اقلق فقوة الظلام ... ستسود قريبا ....))
ثم اطلقت ضحكة عالية ......
Fair Killer
16-11-2008, 18:19
السلام عليكم
اخبارك ميمي؟؟؟
تمام؟؟؟
الجزئين اللي فاتوني خطيرين وجناااااااااااااان ورووووووووووووعة واكششششن ودراما وخياااااااااااااااال ويهبلوووووووووون ويحلون كثير من الالغاز اللي انغرزت في مخي غراز
واخيرا استعادت ريلينا ذاكرتها
وصراحة ما تفاجأت بان رودولف ماسك شي على روبرت
واقول لك شي
سيلينا هذي باااااااااااااااااردة كانهم حاطين القطب الشمالي والجنيوبس وبلوتو فوق راسها
بس عجبتني جملتها هذي
سيلينا (( و لكنك لن تكونى .... لانكى انتى ... و انا انا .....))
احسها هالسيلينا باااردة بس فلللة
فراوله...؟؟
18-11-2008, 18:47
واااااااااااااااااااااااااااااو
روعه
يسلمو ميراج
السلام عليكم
اخبارك ميمي؟؟؟
تمام؟؟؟
الجزئين اللي فاتوني خطيرين وجناااااااااااااان ورووووووووووووعة واكششششن ودراما وخياااااااااااااااال ويهبلوووووووووون ويحلون كثير من الالغاز اللي انغرزت في مخي غراز
واخيرا استعادت ريلينا ذاكرتها
وصراحة ما تفاجأت بان رودولف ماسك شي على روبرت
واقول لك شي
سيلينا هذي باااااااااااااااااردة كانهم حاطين القطب الشمالي والجنيوبس وبلوتو فوق راسها
بس عجبتني جملتها هذي
سيلينا (( و لكنك لن تكونى .... لانكى انتى ... و انا انا .....))
احسها هالسيلينا باااردة بس فلللة
و عليكمالسلام ورحمة الله وبركاته ...
هلا ...::سعادة::
انا تمام وانتى ؟
هذا الرودلف من النوع المستغل ....
هى فعلا باردة.... و غامضة بعض الشئ ....
و اريجاتو على ردك المميز كوينو..
سلام:)
واااااااااااااااااااااااااااااو
روعه
يسلمو ميراج
الله يسلمك.. واريجاتو على ردك المميز:)
Fair Killer
21-11-2008, 14:37
شكرا عالجزء القصير والحلو
مسكينة ريلينا مخها فوت بس يا ترى مين تقصد
شكرا عالجزء القصير والحلو
مسكينة ريلينا مخها فوت بس يا ترى مين تقصد
العفو ....صح .. صارت تكلم نفسها ....على العموم هى كانت تتحدث عن فريدريك.....
sandy_2008
21-11-2008, 19:32
واااو قصة رائعة وتخوف مرة :d
مشكووورة ميراا عالقصة الروووعة وبانتظار البارت على احرمن الجمر
واااو قصة رائعة وتخوف مرة :d
مشكووورة ميراا عالقصة الروووعة وبانتظار البارت على احرمن الجمر
العفو ساندى .. انتى الاروع .... البارت القادم ...حسنا ... قد يتاخر قليلا .... دمتى فى حفظ الرحمان...
فراوله...؟؟
25-11-2008, 22:19
وينك ميراج
صار لنا فترة وانا أدخل وما ألقا التكمله
بليز نبي التكملة
وينك ميراج
صار لنا فترة وانا أدخل وما ألقا التكمله
بليز نبي التكملة
فى مكان ما من هذا العالم... :d اعذرينى بس حاليا انا عندى امتحانات فما اقدر احط التكملة ... اصبرى اسبوع ... و ان شاء الله رح تلاقون تكملة جديدة كل يومين :)
Fair Killer
29-11-2008, 14:12
ممكن تكملي ولا عندك اختبارات؟؟؟
ممكن تكملي ولا عندك اختبارات؟؟؟
قريبا ... سانتهى ... بمعنى اخر التكملة ستنزل يوم الاربعاء مساء ...
Fair Killer
02-12-2008, 12:46
اوكي
اشرقت شمس جديدة .. فوق ذلك القصر الضخم ... كان مزاج ريلينا قد تغيير تماما ... فنظراتها كانت هادئة .... نزلت الدرج ببطء .... لترى الجميع مستعدون لتناول الافطار .... جلست بجوار ريكى بهدوء... كان يبدو متعبا ... و قد وضع على وجهه عدة ضماضات ... وضعت ريلينا يدها على كتفه برفق ثم قالت (( كيف حالك الان ....؟..)) اجابها بهزة من راسه .... ثم تابع تناول طعامه ... جلست هى ببطء ... حاولت تجنب نظرات كلارا التى كانت تلاحقها ... و لكنها فشلت .. فقد تلاقت نظراتهما .... و قالت لها كلارا بشئ من العصبية (( بعد ان تنهى طعامك ... اريد رؤيتك فى مكتبى ...)) ثم غادرت مسرعة .... اخفضت ريلينا راسها ... ثم قالت اجل يبدو انه لا مفر من ذلك .... و اسرعت الى الخارج... شيعها ريكى بنظراته ثم قال مخاطبا نفسه .... ان الامور بدات تسير نحو الاسفل ... ليتنى اعرف فقط كيف اوقفها ... و لكن لربما على فقط ان .... اجل ... بالطبع هو ... يستطيع ان ... يفعل ذلك... فري... فريدريك.... هو فقط... يعرف كيف يوقفها ......
فى مكتب كلارا ... وقفت ريلينا متجهة بناظريها الى الاسفل ... كانما تحاول تجنب نظرات والدتها ...
كلارا بنفاذ صبر(( اذن ... الن تحاولى قول شئ...؟!!))
ريلينا (( ماذا تريديننى ان اقول ....))
كلارا(( انتى تعرفين ...))
ريلينا(( كلا لا اعرف ...))
كلارا (( ريلينا ... اريد ان اعرف ما الذى يجرى لكى هذه الايام ...))
ريلينا(( لا اعرف عما تتحدثين ...؟..))
كلارا (( بلى تعرفين .... ريلينا اتعرفين ... شخصا يدعى ...))
ثم صمتت ...
ريلينا(( يدعى ماذا ...))
كلارا (( فريد.... كلا ... لا عليكى .... الامر ليس مهما .... ابدا ... يمكنكى الانصراف ...))
ريلينا بشك(( لا افهم ... ما الذى تعنينه ..))
كلارا(( لا شئ .... لا شئ ابدا ... فقط اذا ... رايتى شخصا ذا عينين زرقاويتين بلون السماء .... تلوح فيهما نظرات قاسية ..... فلا تحاولى الاقتراب منه ...))
ريلينا (( لا افهم ...))
كلارا (( لا يهم .... فقط افعلى ... هذا .. و الان اذهبى ..))
ثم دفعتها برفق الى الخارج .....
ريلينا بصوت هامس(( هل كانت تقصده ياترى ؟!!....))
ثم اسرعت الى غرفتها ......
Fair Killer
03-12-2008, 13:23
السلام عليكم
اخبارك ميمي؟؟؟
تمام؟؟؟
شكرا عالجزء القصيييير والحلو والغامض بشكل مو طبيعي
وشكل الاحداث بدت تتمحور حول فريدريك
بس يا ترى كيف يقدر يوقف ريلينا
فراوله...؟؟
03-12-2008, 14:55
مشكورة حبيبتي على التكمله
لكن يا ليت كانت أطول
السلام عليكم
اخبارك ميمي؟؟؟
تمام؟؟؟
شكرا عالجزء القصيييير والحلو والغامض بشكل مو طبيعي
وشكل الاحداث بدت تتمحور حول فريدريك
بس يا ترى كيف يقدر يوقف ريلينا
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
تمام وانتى ؟....
العفو .. كوينو ....
نعم قريبا سيصبح هو البطل .....و ستحدث الكثير من الاحداث المثيرة ....
دمتى فى حفظ الرحمان
مشكورة حبيبتي على التكمله
لكن يا ليت كانت أطول
العفو ..... و لكن مشكلتى هى انه عندما تطول التكملة .... لا استطيع الحفاظ على غموض القصة ..... و لكن قصر التكملة سيعوضه ... قصر الوقت بين كل تكملة و الاخرى .... :) فى حفظ الله
heero0.1
04-12-2008, 14:37
القصه تجنن بليز لا تتاخرين علينا
انزوت ريلينا فى احدى الغرف المظلمة ... بدت خائفة قليلة ... و لكن ملامح الخوف سرعان ما اختفت .... ليبدو وجهها باردا كالثلج..... نظرت الى المراة الموجودة فى احدى الزوايا ... ثم التفتت ورائها لترى فتاة ..تبكى ... وقد غطى شعرها الاسود الطويل ... وجهها ... اما ملابسها .... فقد كانت ممزقة ... بدت كشبح .... مخيف ... بل كانت شبح فعلا (( اذا اردتم رؤيتها ما عليكم سوى مشاهدة فلم the ring )) رفعت الفتاة راسها ببطء.... ليظهر جزء من عينيها ... الجاحظتين .... ثم وقفت فجاءة .... منحية الراس.... تاملت ريلينا منظرها للحظة ثم قالت لها بصوت بارد(( سامارا ... لماذ تاخرتى .... الا تعرفين عقوبة من يعصى اوامرى ..))
اقتربت منها الفتاة بسرعة ... لتكشف عن نصف وجهها ... المشوه .. ثم قالت بصوت مخيف (( هذا ليس مهما ... انما المهم هو ..... ما لدى .... ما يجب ان تعرفيه ...))
ظهرت نظرة حادة فى عينى الفتاة الاخرى التى اجابت (( و ما هو هذا الشئ...؟!!))
اجابتها سامارا قائلة (( انه ئ ... له علاقة ب ... عزيزك فريدريك...)) ثم اطلقت ضحكة طويلة .....
بدت ملامح الغضب على وجه ريلينا ... حتى انها كادت تضرب ... الفتاة الاخرى الا انها تراجعت لاخر لحظة ....لتقول (( اصمتى .. و كفاكى سخفا ... والا ..))
سامارا (( اعلم ... انا اسفة سيدتى .... على اية حال .... لدى رسالة منه ...))
ريلينا (( وما هى ؟...))
سامارا (( انه يقول ... انه قادم.... قريبا ... جدا ..... لذلك فمن الافضل ... ان لا يجد لكى اى صلة بخطط رودلف ...... و الا فلا تلومى الا نفسك....))
ظهرت ملامح الغضب ... على وجه ريلينا حتى ان ثمة هناك شرر بدا يتطاير من عينيها ....ثم قالت (( ذلك ال ... الوغد الحقير .... كيف يجرؤ ... و يهددنى .... من يظن نفسه .....))
سامارا بخبث(( ما هى اوامرك سيدتى ..؟))
ريلينا و قد زادت حدة غضبها (( لاشئ ... حاليا .. لاشئ... و لكن ... هذا لا يمنع ... اننى سانتقم منه شر انتقام .... و ساعلمه درسا ... لن ينساه ما دام حيا .... هذا اذا ظل على قيد الحياة اصلا ...))
ثم اطلقت ضحكة عالية .........
vBulletin v4.2.3, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.