Dance of Love
31-03-2008, 11:36
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ونظرا لعدم وجود قسم ادبي في مكسات ،، اضع هذا الموضوع في القسم العام ،،
راجية الافادة لمن لا يعرف هذا الموقع ،،
لرؤية اصدارات الكتب المؤرشفة ،، تفضلوا هنا
http://www.kitabfijarida.com/archive.html
يعتبر “كتاب في جريدة” أكبر مشروع ثقافي عربي مشترك أطلقته منظمة اليونسكو عام 1995 وهو المشروع الثاني من نوعه في العالم بعد المشروع الناطق بالاسبانية Périolibros ومعناه الكتاب الدوري الذي سبق “كتاب في جريدة” وكان أول مشروع لمنظمة اليونسكو أطلقته في عام 1991 في جميع دول أميركا اللاتينية واسبانيا والبرتغال ولكنه توقف بعد ست سنوات من إصداره عند العدد رقم (66) في حين ظل “كتاب في جريدة” يواصل إصداراته طيلة أكثر من عشر سنوات حيث صدر لحد الآن (105) كتاب من روائع الأدب العربي قديمه وحديثه.
يمثل “كتاب في جريدة” لدى منظمة اليونسكو أعمق وأوسع تجربة في نقل المعرفة في العالم أجمع ذلك لأنها من خلال هذه الفكرة التي تعتمد إيصال روائع الأدب والفن التشكيلي مجاناً وبالملايين من النسخ إلى قرّاء الصحف تمكنت من اكتشاف مساحات كبيرة من القارئين الذين لم يألفوا قراءة الكتب وعددهم في تزايد مطّرد في العالم الثالث وبالأخص في العالم العربي.
كما أن المنظمة الدولية استطاعت عبر “كتاب في جريدة” أن تحقق لقاءً دائماً بين مؤسسات حكومية وغير حكوميّة في خدمة الثقافة والمعرفة وتدفع الجميع للمساهمة المادية والمعنوية من أجل انجاز هذه الفكرة النبيلة والرائدة في ميدان مشروعها لنقل المعرفة والاندماج الثقافي في منطقة واسعة وهامة من العالم كالمنطقة العربية.
يضاف إلى ذلك فإن منظمة اليونسكو استطاعت عبر “كتاب في جريدة” كسر حاجز الرقابة والدفاع عن حرية الرأي والابداع في العالم العربي وهو موضوع في غاية الحساسية ومن المبادئ الأساسية التي قامت من أجلها المنظمة.
بعد سنوات من إحتضان المشروع إثر إطلاقه عام 1995 خرج “كتاب في جريدة” من منظمة اليونسكو ليتحول إلى مؤسسة مستقلة تحت الرعاية والتمويل الكامل لمؤسسة MBI Al Jaber Foundation وهي اليوم من أهم المؤسسات العربية التي تعمل جنباً إلى جنب مع منظمة اليونسكو للدفاع عن الثقافة العربية والعمل على تطوير المناهج التربويّة، برئاسة معالي الشيخ محمد بن عيسى الجابر الذي وقع بروتوكولاً هاماً مع المنظمة الدولية يرعى بموجبه “كتاب في جريدة” لتتحوّل المنظمة بعد ذلك إلى شريك ثقافي، يمثلها في كل الندوات والاجتماعات الخاصة بـ “كتاب في جريدة” الدكتور أحمد الصياد، نائب المدير العام للعلاقات الخارجية والتعاون.
في الحقيقة أنني لا استطيع كتابة رأيي في المشروع لأني لم أقرا كل الكتب المعروضة ،، وبعد قراءة الكتب استطيع اعطاء تقييم للممضمون ولكن بشكل عام
المشروع من أجمل مشاريع الثقافة المعاصرة
وتحية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ونظرا لعدم وجود قسم ادبي في مكسات ،، اضع هذا الموضوع في القسم العام ،،
راجية الافادة لمن لا يعرف هذا الموقع ،،
لرؤية اصدارات الكتب المؤرشفة ،، تفضلوا هنا
http://www.kitabfijarida.com/archive.html
يعتبر “كتاب في جريدة” أكبر مشروع ثقافي عربي مشترك أطلقته منظمة اليونسكو عام 1995 وهو المشروع الثاني من نوعه في العالم بعد المشروع الناطق بالاسبانية Périolibros ومعناه الكتاب الدوري الذي سبق “كتاب في جريدة” وكان أول مشروع لمنظمة اليونسكو أطلقته في عام 1991 في جميع دول أميركا اللاتينية واسبانيا والبرتغال ولكنه توقف بعد ست سنوات من إصداره عند العدد رقم (66) في حين ظل “كتاب في جريدة” يواصل إصداراته طيلة أكثر من عشر سنوات حيث صدر لحد الآن (105) كتاب من روائع الأدب العربي قديمه وحديثه.
يمثل “كتاب في جريدة” لدى منظمة اليونسكو أعمق وأوسع تجربة في نقل المعرفة في العالم أجمع ذلك لأنها من خلال هذه الفكرة التي تعتمد إيصال روائع الأدب والفن التشكيلي مجاناً وبالملايين من النسخ إلى قرّاء الصحف تمكنت من اكتشاف مساحات كبيرة من القارئين الذين لم يألفوا قراءة الكتب وعددهم في تزايد مطّرد في العالم الثالث وبالأخص في العالم العربي.
كما أن المنظمة الدولية استطاعت عبر “كتاب في جريدة” أن تحقق لقاءً دائماً بين مؤسسات حكومية وغير حكوميّة في خدمة الثقافة والمعرفة وتدفع الجميع للمساهمة المادية والمعنوية من أجل انجاز هذه الفكرة النبيلة والرائدة في ميدان مشروعها لنقل المعرفة والاندماج الثقافي في منطقة واسعة وهامة من العالم كالمنطقة العربية.
يضاف إلى ذلك فإن منظمة اليونسكو استطاعت عبر “كتاب في جريدة” كسر حاجز الرقابة والدفاع عن حرية الرأي والابداع في العالم العربي وهو موضوع في غاية الحساسية ومن المبادئ الأساسية التي قامت من أجلها المنظمة.
بعد سنوات من إحتضان المشروع إثر إطلاقه عام 1995 خرج “كتاب في جريدة” من منظمة اليونسكو ليتحول إلى مؤسسة مستقلة تحت الرعاية والتمويل الكامل لمؤسسة MBI Al Jaber Foundation وهي اليوم من أهم المؤسسات العربية التي تعمل جنباً إلى جنب مع منظمة اليونسكو للدفاع عن الثقافة العربية والعمل على تطوير المناهج التربويّة، برئاسة معالي الشيخ محمد بن عيسى الجابر الذي وقع بروتوكولاً هاماً مع المنظمة الدولية يرعى بموجبه “كتاب في جريدة” لتتحوّل المنظمة بعد ذلك إلى شريك ثقافي، يمثلها في كل الندوات والاجتماعات الخاصة بـ “كتاب في جريدة” الدكتور أحمد الصياد، نائب المدير العام للعلاقات الخارجية والتعاون.
في الحقيقة أنني لا استطيع كتابة رأيي في المشروع لأني لم أقرا كل الكتب المعروضة ،، وبعد قراءة الكتب استطيع اعطاء تقييم للممضمون ولكن بشكل عام
المشروع من أجمل مشاريع الثقافة المعاصرة
وتحية