ورقـ عنبـ
14-03-2008, 10:11
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نخش دوغرررررررررررررررررررررري
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
كان محمد في السنةِ الرابعة من عمره و منى كانت في السنة السابعة من عمرها ,, كانت منى
لا تحب أخيها محمد لذا كانت تضربه بشدة و كانت زوجة أبيه تشجع أبتنها و الأب كذلك
و كان محمد يبكي و يصرخ و زوجة أبيه و الأب و منى يضحكون و ذات يوم ذهبت الأسرة إلى الحديقة
و كانت البنت تلعب و الولد كذلك و أتت منى إلى أمها ..
وقالت : (( أمي بطني يوجعني !! ))
فقالت الأم و قال الأب : (( هيّا إلى المستشفى !! ))
و الأبن محمد لا يدري <<
و حينما ذهب إلى الفرشة لم يجد أبيه و لا زوجة أبيه و لا أخته و بكى و بكى إلى أن أتت العجوز التي تتركا
على العصا .. و أخذته إلى بيتها ..
و جاءت الأسرة لم تجد محمد .. و ضحكت زوجة أبيه و بنت و الأب .. و ذهبت الأسرة إلى البيت و جاء
الغد .. و ذهبت الأسرة إلى الملاهي .. و لعبت و لعبت و لعبت .. و طاحت في الشلال (( أنتي يا بنت مرة الأبو ))
و ماتت البنت .. و بكى الأب و الأم <<
و ذهبوا يطرّون << و ذهبوا إلى بيت العجوز و فتح الباب الإبن ,,
و قال : (( أبي أدخل .. لا تدخلي يا زوجة أبي ))
و عاش الإبن مع أبيه و مع العجوز حياةً سعيدة
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
سلمكم الله .. لقيت هالورقة .. طبعاً مغبّرة .. عاد قلت أضحككم على إبداعي الله لا يضرني
على هيك أسلوب قصصي و نهاية
سعيدة
نخش دوغرررررررررررررررررررررري
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
كان محمد في السنةِ الرابعة من عمره و منى كانت في السنة السابعة من عمرها ,, كانت منى
لا تحب أخيها محمد لذا كانت تضربه بشدة و كانت زوجة أبيه تشجع أبتنها و الأب كذلك
و كان محمد يبكي و يصرخ و زوجة أبيه و الأب و منى يضحكون و ذات يوم ذهبت الأسرة إلى الحديقة
و كانت البنت تلعب و الولد كذلك و أتت منى إلى أمها ..
وقالت : (( أمي بطني يوجعني !! ))
فقالت الأم و قال الأب : (( هيّا إلى المستشفى !! ))
و الأبن محمد لا يدري <<
و حينما ذهب إلى الفرشة لم يجد أبيه و لا زوجة أبيه و لا أخته و بكى و بكى إلى أن أتت العجوز التي تتركا
على العصا .. و أخذته إلى بيتها ..
و جاءت الأسرة لم تجد محمد .. و ضحكت زوجة أبيه و بنت و الأب .. و ذهبت الأسرة إلى البيت و جاء
الغد .. و ذهبت الأسرة إلى الملاهي .. و لعبت و لعبت و لعبت .. و طاحت في الشلال (( أنتي يا بنت مرة الأبو ))
و ماتت البنت .. و بكى الأب و الأم <<
و ذهبوا يطرّون << و ذهبوا إلى بيت العجوز و فتح الباب الإبن ,,
و قال : (( أبي أدخل .. لا تدخلي يا زوجة أبي ))
و عاش الإبن مع أبيه و مع العجوز حياةً سعيدة
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*
سلمكم الله .. لقيت هالورقة .. طبعاً مغبّرة .. عاد قلت أضحككم على إبداعي الله لا يضرني
على هيك أسلوب قصصي و نهاية
سعيدة