{ بـلو (i )غي} عالم من الخيال

[takeru★]

I بلوغي I
اسمي بلوغي. طالب في الابتدائية عمري تقريباً 12سنة
أعيش في ((........)) واسكن في بيت جدتي.
((البداية العجيبة))
وتبدأ القصة بخروجنا أنا وصديقي العزيز ماركو للتنزه
في الغابة وفجأة.
سمعنا صوتاً غريباً يأتي من مكان مجاور ذهبنا لنستطلع
الأمر وفجأة رأينا شخصاً يلبس عباءة سوداء وسألناه:
من أنت وكيف أتيت؟؟ كم كانت الأسئلة تراودنا
ولم يجب على أي سؤال بل اكتفى بإعطائنا أجهزة غريبة الشكل
وبعد ذهابه بفترة قال ماركو: مارأيك لورمينا هذه الأجهزة وذهبنا
ولكن فضولي لم يرضى بأن اتركها!
عدت إلى البيت وبدأت بدراسة أجزائها وبعد فترة سمعت صوتاً
يناديني من الجهاز: ـ أنت ـ
لقد أصبت بالذعر وذهبت إلى جدتي ولكنها قالت:كم تجيد المزاح
يابني هاهاها.
وعندما عدت إلى الغرفة: مستحيل !! هناك دوامة بغرفتي.
تباً إنها تسحبني باتجاهها مالعمل......

(ترقبو الفصل الثاني)

[takeru★]

((عالم من الخيال!))
أين أنا؟؟ ماهذا المكان؟؟ أنها صحراء ولكن لماذا أنا هنا؟
ماركو:أخيراً استيقظت .
بلوغي:ماركو ماللذي أتى بك إلى هنا؟
ماركو:حدث لي مثل ماحدث لك.
بلوغي:حسناً ماذا نفعل الان؟؟
فقال ماركو: لاشيء سوف نتفقد المكان
وبينما ونحن نذهب ونعود وجدنا قلعة بعيدة.
ماركو:ما رأيك لو ذهبنا إليها؟؟
بلوغي:ههههه أيجب ذالك؟
فلم يرد علي ماركو وواصلنا التفقد
إلى أن جاء الليل.
نمنا تحت ضلال النخيل في واحة قريبة.
وفي الصباح استيقظت ولكن أين ماركو؟
لقد ذهب وتركني هنا وحيدا.((تباً لك ياماركو))
نعم لقد كان يريد الذهاب للقلعة.
سأذهب إلى هناك.
ولكن أين هي؟؟ لقد اختفت تماماً.
وبدأت أتجول في هذا العالم الغريب وحدي
وفجأة هاجمني ليث كبير الحجم وحاول أن يلتهمني
وفجأة توهج الجهاز الغريب وتحولت إلى شخص آخر.

((بداية القصة))
وبعد تحولي إلى الشخص الآخر قضى على الليث
بضربة واحدة بسيفه. وفجأة أصبت بالإغماء.
وحلمت حلماً أنني رأيته وحادثته.
من أنت.
الغامض:لا اعلم
أين تسكن: داخل قلبك
أنا:لماذا شكلك يشبه شكلي؟
الغامض:لا اعلم
أنا:معلوماتك محدودة جداً
وقبل انتهاء الحلم قال لي**سوف أساعدك متا ماعرفت اسمي**
وانتهى الحلم الغريب.
وأكملت بحثي عن ماركو في أنحاء الصحراء
وفجأة رأيت قرية صغيرة تحتوي الكثير من الناس فدخلتها.
لعلي أجد ماركو هناك.
ودخلت القرية وبدأت أتجول فيها ولاحظت بغض الناس لي
وسألت عن السبب ولكن لم يجيبوني.
وفجأة جاء حراس وأخذوني معهم إلى قصر ملكهم.
الملك:أخيراً القينا القبض عليك يامايكل السفاح.
أنا:عفواً سيدي ولكن اسمي بلوغي وليس مايكل.
الملك:لاتتضاهر بالطيبة هيا اسجنوه غداً يوم الإعدام.
((القرية المهددة))

تباً لا أريد أن أموت في هذا العالم التعيس.
ماذا افعل.؟؟؟
وجاء يوم الإعدام:هيا اربطوه من رقبـ.... ماهذا إنها
آلة مايكل الفتاكة إنها تهاجم مايكل .
لماذا؟
هل هو مايكل حقا!؟
بلوغي:تباً .من مصيبة إلى اكبر ماهو اسم فارس الجهاز؟
تبا يجب أن اعرفه ...الجهاز توهج مرة أخرى.
هناك كتابة فيه إنها ( ـ &**ايوغيــــ **& ـ )
ايوغي:ماهذه الآلة .
لايهم إذا كانت تهاجمني فلابد أنها عدو.
هيا.
وهكذا دمر ايوغي الآلة.
الحاكم:اعذرني ياسيد بلوغي لقد أسأت الظن .
بلوغي:لاعليك سيدي
الحاكم:أريد أن أحذرك من شخص خطير جداً
يسمى مايكل إياك الاقتراب منه.
بلوغي:سمعاً وطاعة
بلوغي:إلى اللقاء.

((مايكل..القوة الهائلة))
بعد خروجي من القرية العجيبة! ذهبت متوجهاً إلى القلعة المخفية
يجب أن أجد التعيس ماركو>>سوف اقطعه إرباً تباً له
حسناً أين تلك الواحة التي نمت بها.
حسناً مممممممـ... إنها القلعة! لقد ظهرت أخيراً
سوف أذهب الآن .
لقد وصلت إلى القلعة والآن أين هو ماركو؟
سوف ادخل..
ودخل بلوغي القلعة وبدأ يتجول في أنحائها شبراً شبراً.
بلوغي:أين أنت يا ماركو! يبدو انه ليس هنا.
وبينما بلوغي يفتش لاحظ أن هناك باب مخفي وراء الأريكة.
ونزل منه:إنه مستودع رائحته نتنة.
واشتغل الميكروفون:مرحباً بك صديقي!
بلوغي:من أنت؟؟؟؟
؟؟:من أنا؟؟ لايهم.
بلوغي:تباً لك ممممممممـ أنت مايكل أليس كذلك؟؟
مايكل:يبدو انك عرفتني مبكراً
وفجأة فتحت حفرة مكان بلوغي وسقط إلى السجن.