سراب المحبه
22-10-2007, 14:15
كل اللي في أهل امي و اهل ابوي من بنات و اولاد منحوسين ماعدا ابأنا و امهاتنا وجدانا و جداتنا ..
و الباقين من المتزوج إلى العازب و الطفل و الرضيع منحوسين ..
المهم اجتمعنا كل اهل ابوي و اهل امي في شاليه مستأجرينه لمدة اسبوع عشان الإجازة و نبغى ننبسط بس طبعا إحنا عشانا منحوسين ما انبسطنا زين..
في اليوم الأول ..
كنا جالسين بأمان الله و ما صار شي .. رحت ان المسبح اللي في قسم البنات.. شفت البنات يسبحون نادوني اسبح بس قلت بعدين وطاحت عيني على كفر عاد انا انبسطت وقلت بمكر لهم : تتحدوني ارميه عليكم
صرخوا البنات وقالوا : ارميه...ارميه
اخذت الكفر و رميته لهم بكل قوة ربي اعطاني إياها وفجأة إلا وانا و الكفر نطيح في المسبح .. و نصدم في بنت خالتي اللي بالجامعة ..
وطبعا من زود النحاسة طشت المويه بقوة برى المسبح وغرقت بنات عمي اللي كانوا واقفين على جنب..
اليوم الثاني ...
في الصباح الساعة 7 .. الكل نايم مافي أي مخلوق بشري من عائلتنا صاحي إلا انا اللي كنت اتفرج من الشباك على حديقة الحريم فجأة دخل محمد ولد خالتي الكبير اللي يشتغل لحمام الحريم استغربت انا لأن في قسم الرجال دورات مياه ليش يدخل حمامنا ..؟ بعد دقائق شفت نورة بنت عمي الكبيرة طالعة من الغرفة اللي نايمة فيها و رايحه للحمام وقفت انا و تجمدت ما قدرت اصرخ واقولها ولد خالتي في الحمام و المصيبة باب الحمام عندنا ماله مفتاح ( عز الله انفضحنا ) المهم فتحت هي الباب و دخلت بسرعة فجأة صرخت وطلعت ودخلت الغرفة .. راح التجمد من رجلي وقدرت اتحرك بس بعد ما شافت نورة محمد .. رحت لها وشفت الدمعة في عينها ..ظحكت في سري وجلست اسولف معاها .. وكأني ما دريت عن شي او شفت شي ..
في اليوم الثالث ....
طلعوا البنات وجلسوا برى على العشب يسولفون و يضحكون و فجأة طارت الكورة من قسم الرجال لقسم الحريم و طاحت على رأس اثير و من زود النحاسة طاحت هي علينا وصار لها دوخة بعد دقائق صارت بخير و تأخذ الكورة من القهر اللي فيها للمطبخ وتطلع سكين ولما حاولت تفقعها بالسكين ضربت يدها وانشقت..
في اليوم الرابع..
كنا نلعب إحنا البنات كوره و عاد أنواع الصراخ و الضحك العالي لأننا نكت حتى و إحنا نلعب ..
قالت رزان بنت عمي : ابغى العب كورة ..
دخلوها البنات معانا لكن المشكلة هي نعومية مرة و اول مرة في حياتها تلعب كوره لأنها وحيدة أهلها .. وما عندها أخوان .. وصرت انا أسجل اهداف على الفريق الثاني و طبعا رزان عجبتها الكورة وصارت تركض ومن الحماس اللي فيها وهي تركض من جنب الباب علقت تنورتها القصيرة في الباب وانشقت صارت فوق ركبتها ..ما اهتمت وصارت تكمل و لما سجلت اول هدف..راحت تركض وتصرخ اللي يشوفها يقول انجزت صاروخ بتطير فيه للفضاء بس معليش إحنا عذرناها و فرحنا لها .. لكن الفرحة ما تمت لان رزان كانت تركض و إظاهر إنها كانت مغمضة عيونها وهي تركض وصدمت بالعمود وانكسرت سنتها ...
في اليوم الخامس...
راح مازن ولد خالي هارديز شرى لنا عشى و جا الإستراحه.. وهو داخل لقسم الرجال كان فيه صابون ومويه مصبوبين عالأرض ومازن ما شافهم وفجأة طراخ على رأسه و العشى طاح من يده و البيبسي انكب ... و اطضر يطق مشوار ساعتين عشان يجيب العشى مرة ثانية..
في اليوم السادس ...
دخل فيصل ولد عمي اللي في رابع إبتدائي على البنات وهو فرحان بجواله الجديد .. و يتفاخر فيه كأنه اول واحد يشتري جوال ..
بعد ساعتين دخل فيصل قسم الحريم والدمعة في عينه لأن جواله ضاع لما كان يركض في الشارع يطارد
القططـ ..
اليوم السابع ...
راحوا أهل ابوي من الإستراحة راجعين لبيتهم بقى انا و أهل امي اللي جلسوا لأن وقتنا ينتهي في الساعة 2 الليل ..
لما انتهى وقتنا اخذ خالي سيف امي وخالاتي و محمد راح واخذ الأولاد الصغار و كل واحد راح بسيارته بقى انا و خالي وليد و بنات خالي و بنات خالاتي ..
ركبنا الجمس و اول ما صرنا في وسط الخط السريع بدأت السيارة تخف من سرعتها مشى خالي من عند التراب لانه حس إنها بتوقف و فعلا وقفت و طبعا الساعة 4 الفجر رحنا البيت لأن الكل مقفل جواله و التكاسي ما كانت كثيرة ..
و الباقين من المتزوج إلى العازب و الطفل و الرضيع منحوسين ..
المهم اجتمعنا كل اهل ابوي و اهل امي في شاليه مستأجرينه لمدة اسبوع عشان الإجازة و نبغى ننبسط بس طبعا إحنا عشانا منحوسين ما انبسطنا زين..
في اليوم الأول ..
كنا جالسين بأمان الله و ما صار شي .. رحت ان المسبح اللي في قسم البنات.. شفت البنات يسبحون نادوني اسبح بس قلت بعدين وطاحت عيني على كفر عاد انا انبسطت وقلت بمكر لهم : تتحدوني ارميه عليكم
صرخوا البنات وقالوا : ارميه...ارميه
اخذت الكفر و رميته لهم بكل قوة ربي اعطاني إياها وفجأة إلا وانا و الكفر نطيح في المسبح .. و نصدم في بنت خالتي اللي بالجامعة ..
وطبعا من زود النحاسة طشت المويه بقوة برى المسبح وغرقت بنات عمي اللي كانوا واقفين على جنب..
اليوم الثاني ...
في الصباح الساعة 7 .. الكل نايم مافي أي مخلوق بشري من عائلتنا صاحي إلا انا اللي كنت اتفرج من الشباك على حديقة الحريم فجأة دخل محمد ولد خالتي الكبير اللي يشتغل لحمام الحريم استغربت انا لأن في قسم الرجال دورات مياه ليش يدخل حمامنا ..؟ بعد دقائق شفت نورة بنت عمي الكبيرة طالعة من الغرفة اللي نايمة فيها و رايحه للحمام وقفت انا و تجمدت ما قدرت اصرخ واقولها ولد خالتي في الحمام و المصيبة باب الحمام عندنا ماله مفتاح ( عز الله انفضحنا ) المهم فتحت هي الباب و دخلت بسرعة فجأة صرخت وطلعت ودخلت الغرفة .. راح التجمد من رجلي وقدرت اتحرك بس بعد ما شافت نورة محمد .. رحت لها وشفت الدمعة في عينها ..ظحكت في سري وجلست اسولف معاها .. وكأني ما دريت عن شي او شفت شي ..
في اليوم الثالث ....
طلعوا البنات وجلسوا برى على العشب يسولفون و يضحكون و فجأة طارت الكورة من قسم الرجال لقسم الحريم و طاحت على رأس اثير و من زود النحاسة طاحت هي علينا وصار لها دوخة بعد دقائق صارت بخير و تأخذ الكورة من القهر اللي فيها للمطبخ وتطلع سكين ولما حاولت تفقعها بالسكين ضربت يدها وانشقت..
في اليوم الرابع..
كنا نلعب إحنا البنات كوره و عاد أنواع الصراخ و الضحك العالي لأننا نكت حتى و إحنا نلعب ..
قالت رزان بنت عمي : ابغى العب كورة ..
دخلوها البنات معانا لكن المشكلة هي نعومية مرة و اول مرة في حياتها تلعب كوره لأنها وحيدة أهلها .. وما عندها أخوان .. وصرت انا أسجل اهداف على الفريق الثاني و طبعا رزان عجبتها الكورة وصارت تركض ومن الحماس اللي فيها وهي تركض من جنب الباب علقت تنورتها القصيرة في الباب وانشقت صارت فوق ركبتها ..ما اهتمت وصارت تكمل و لما سجلت اول هدف..راحت تركض وتصرخ اللي يشوفها يقول انجزت صاروخ بتطير فيه للفضاء بس معليش إحنا عذرناها و فرحنا لها .. لكن الفرحة ما تمت لان رزان كانت تركض و إظاهر إنها كانت مغمضة عيونها وهي تركض وصدمت بالعمود وانكسرت سنتها ...
في اليوم الخامس...
راح مازن ولد خالي هارديز شرى لنا عشى و جا الإستراحه.. وهو داخل لقسم الرجال كان فيه صابون ومويه مصبوبين عالأرض ومازن ما شافهم وفجأة طراخ على رأسه و العشى طاح من يده و البيبسي انكب ... و اطضر يطق مشوار ساعتين عشان يجيب العشى مرة ثانية..
في اليوم السادس ...
دخل فيصل ولد عمي اللي في رابع إبتدائي على البنات وهو فرحان بجواله الجديد .. و يتفاخر فيه كأنه اول واحد يشتري جوال ..
بعد ساعتين دخل فيصل قسم الحريم والدمعة في عينه لأن جواله ضاع لما كان يركض في الشارع يطارد
القططـ ..
اليوم السابع ...
راحوا أهل ابوي من الإستراحة راجعين لبيتهم بقى انا و أهل امي اللي جلسوا لأن وقتنا ينتهي في الساعة 2 الليل ..
لما انتهى وقتنا اخذ خالي سيف امي وخالاتي و محمد راح واخذ الأولاد الصغار و كل واحد راح بسيارته بقى انا و خالي وليد و بنات خالي و بنات خالاتي ..
ركبنا الجمس و اول ما صرنا في وسط الخط السريع بدأت السيارة تخف من سرعتها مشى خالي من عند التراب لانه حس إنها بتوقف و فعلا وقفت و طبعا الساعة 4 الفجر رحنا البيت لأن الكل مقفل جواله و التكاسي ما كانت كثيرة ..