PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : إلى كل أعضاء المنتدى...الرجاء الدخول للأهمية.



زهور الحياة
23-09-2007, 17:55
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



ماذا لو عرفت انك تغادر الحياة بعد خمس ساعات.......؟؟؟؟




بــاقي مـــن الــوقـــت خـــمــس ســـــاعــــات وتغادر الحيــاة بأسرها ....





هل تعلم أن رؤيا الأنبياء حق؟


وأن الشيطان لا يتمثل بصورة النبي صلى الله عليه وآله وسلّم؟


حسناً.. ماذا لو زارك النبي ( صلى الله عليه و سلم ) في منامك.. وأخبرك بأنّك ستغادر هذه الحياة بعد خمس ساعات من الآن!!!!


وفجأة..




تقوم من نومك مفزوعاً.. فالرؤيا لا تحتمل أن تكون مجرّد رؤيا..


ما الذي ستفعله أولاً..




هل تبدأ بتكسير أشرطة الأغاني التي تملأ غرفتك؟


تذهب إلى غرفة والدتك لتعتذر لها عن سوء معاملتك لها؟


هل تقوم بالاتصال بالأشخاص الذين طالما اغتبتهم وسخرت منهم؟


هل ستشرع في ترديد عبارات التوبة والاستغفار التي لم تستخدمها من فترة طويلة.. لتعرب عن أسفك في إضاعة الصلوات؟


هل تتصل بزميلك الذي سخرت منه يوم أن التزم وتديّن؟


هل تتصل بأقاربك الذين لم تزرهم منذ فترة طويلة.. وتعتذر عن تقصيرك في صلة الرحم .. ثم تودعهم لأنك ستموت بعد خمس ساعات من الآن؟!!!


هل تقوم بحذف ملفات الأغاني وملفات ما لا يليق بالمسلم من جهازك..؟


هل ستتصل بصاحبك الذي منعك كبرياؤك من الاعتذار إليه.. لتعتذر؟


كيف تودع أهلك..وتستسمحهم..هل ستخبرهم بأنك سترحل؟


كيف ستتصرف بممتلكاتك وحاجاتك الخاصة.. بل كيف ستنظر إلى أشيائك التي كنت سعيداً بامتلاكها وأنت ستودعها بعد خمس ساعات؟


هل ستمتلك القدرة أصلاً على التفكير في ذلك..أم أنك ستكتفي بمراقبة سرعة مرور الوقت.. وكيف أن الوقت في كل مرة يصبح أقرب إلى المغادرة؟


هل ستغلق باب غرفتك.. وتقوم بالصلاة الأخيرة .. ثم تقرأ القرآن؟


هل تذكر آخر مرة قرأت فيها القرآن؟ انفض الغبار عن المصحف أولاً !!!


لماذا لا تقرر ..بل تبدأ في فعل كل ذلك من الآن؟


هذه أسئلة بنيناها على افتراض أنك حصلت على تنبيه قبل خمس ساعات.. هل رأيت أن الوقت لن يتسع لإصلاح كل شيء.. فما بالك إذا جاءك ملك الموت..بدون إشعار مسبق.. ولم يمهلك حتى جزء من الثانية..


ما هو موقفك؟!


قرر مصيرك الآن؟!!!!




منقوووووووووووووووووووووووووووول


أختكم:.

زهور الحياة

بزرنجي
23-09-2007, 18:16
موضوع رائع اختي زهور الحياة ::جيد::


وفقك الله وجزاك خيرا ::جيد::

BARRAK
23-09-2007, 18:27
يسلموووووووووووو وووووووووووووووو ووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووو


على الموضوع











تحياتي

Ling Yao
23-09-2007, 18:47
راااااااائع

زهور الحياة
23-09-2007, 19:52
السلام عليكم

شكرا على المرور

لعلنا نعتبر

قاطع الطرق
24-09-2007, 10:17
شكرا على المو

~Samar~
24-09-2007, 12:26
هلا وغلا


تسلمين خيتوووو عالموووضوووع الغااااوي.


الله لايحرمنا من يديدج


ربي يحفظج

الأسطوري اللامع
24-09-2007, 12:34
هلا وغلا أختي كيفك ,,,,

الصراحة موضووعك قمة في الرووووعة,,,,,,,,,,,

وتسلمين على الموضووووع,,,,,,,

عاشق كايتو كيد
24-09-2007, 13:20
هلا وغلا أختي ,,

موضووووووعك جوناااااااااااااااااااااااااااااااان
وتسلمين على الموضووووع,,,,,,,

Celena
24-09-2007, 14:42
لهذا السبب يجب أن نحضر لآخرتنا من البداية و على ما أذكر حديث بما معناه أن لنفسك و لدينك حق
و شكراً على الموضوع أختي

.::هزوم::.
24-09-2007, 17:30
بارك الله فيك أختي
::
وجزاك الله الف خير
::
أخوك في الله .::هزوم::. .

Gaara Of Desert
24-09-2007, 17:36
مشكورة اختي زهور عالكلمة الروعه والتي اسأل الله ان ينفع ويهدي بها

وأسأله تعالى ان تكون في ميزان اعمالك يوم القيامه

king marik
24-09-2007, 17:43
جزاك الله خير اختي على الموضوع

زهور الحياة
25-09-2007, 06:54
السلام عليكم


مشكورين يا حلوين


على مروركم الجميل ده

وربنا يوفقكم لما فيه الخير

اسير العراق
25-09-2007, 07:32
فلم أمريكي على مدى ساعتين مزج سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ـ مقتصراً على الروايات الصحيحةـ بسيرة عائلات وشخصيات إسلامية تصارع البقاء في الولايات المتحدة الأمريكية. صديقان يهوديان اعتنقا الإسلام، وحاولا أن يقدما شيئاً للدين الجديد الذي آمنا به بعد رحلة طويلة من البحث عن الحقيقة. فقدما هذا الفيلم في إخراج فني راقٍ، و توزيع درامي مثير للأحداث يغوص إلى أعماق الشخصية الإسلامية، ويمزج الماضي بالحاضر، وكأنه يقول لنا: "هذا محمد ... وهؤلاء أتباع محمد". عرض الفيلم شخصية النبي -عليه السلام- بصورة مؤثرة جداً، ابتدأت بمسلسل متوالٍ من الأحداث من قُبيل ولادته إلى حين وفاته، يرويها مفكرون ومؤرخون غربيون، ومسلمون مقيمون في الغرب.
حاول الفيلم أن يوصل حقيقة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- بخطاب منطقي هادئ يلامس العقلية الغربية، ويجيب عن كل التساؤلات والشُّبه التي يكثر تداولها في أمريكا والغرب بشكل عام بأسلوب منطقي متدرّج مع أحداث السيرة النبوية، كما أن الفيلم لم يكتف فقط بعرض أحداث حياة النبي عليه السلام، بل أبرز من خلالها القيم الإسلامية الحقيقية التي انبنت عليها شخصية النبي عليه السلام، ثم ينتقل المشهد بعدها إلى نماذج حية من المسلمين في أمريكا تعيش حياتها وفق هذه القيم ... قيم الإصلاح والعدل والعطاء والإيجابية والتفاعل.
تولت شبكة (PBS) التلفزيونية الأمريكية إنتاج هذا الفيلم الذي استغرق إعداده ثلاث سنوات.
لم يكن الفيلم جديداً على الساحة الفنية، لكن إساءة الصحيفة الدنماركية للنبي عليه السلام ساعدت في تسليط الضوء عليه مجدداً، فقد عرض الفيلم لأول مره في قناة (PBS) يوم الأربعاء 18 من ديسمبر الساعة التاسعة مساءً من عام 2002م ، وشاهده الملايين في أمريكا.
أُعيد بث الفيلم أكثر من (500) مرة في مختلف القنوات الأمريكية، وتُرجم إلى (12) لغة، و بُثّ في (national geographic channel)
كما عُرض الفيلم في العديد من الدول كهولندا، وجنوب إفريقية، والأردن، واستراليا، وماليزيا. ومتوفر في أكثر من (23) ألف مدرسة و مكتبة أمريكية.
و على الرغم من الجهل الكبير بالفيلم في البلدان العربية، والتجاهل الغريب من قبل قنوات العالم العربي للفلم، إلاّ أنه قوبل بالحماس الشديد من مشاهدي قناة (PBS) حيث وصل لإيميل القناة أكثر من (8000) رسالة، فقط في أول شهر من عرضه.
أما في الصحافة الأمريكية فجاءت أكثر المراجعات السينمائية التي كتبت عن الفيلم في أكثر من مائة صحيفة أمريكية إيجابية ومتفاعلة مع الإنجاز السينمائي المتميز.

"هذا الفيلم يتتبع خطا الرسول محمد -صلى الله عليه و سلم- من مكة، و كيف بدأ هذا الدين الذي يُعدّ أسرع ديانة في الانتشار بين الناس، و في أمريكا يوجد حوالي سبعة ملايين مسلم، القليل منهم يعرف عن حياة هذا الرجل المميز التي حدثت قبل 1400 سنة "


منتج/مخرج الفيلم (مايكل شيرز)

"لقد تناقل المسلمون سيرة محمد جيلاً بعد جيل، سيرة التاجر، الزوج، الأب، رجل الدولة، والمحارب الذي يعتبرونه آخر الأنبياء، وتستمر سيرته في تشكيل حياتهم".

معلق فيلم (محمد)

ـ من صنع الفيلم ؟
Michael Wolfe
(مايكل وولف) صانع الفيلم الأول، ولد لأب يهودي و أم نصرانية، ذهب لإفريقية .. كان مهتماً منذ صغره بقضية العنصرية و تأثيراتها على البشرية، اضطر للعيش في إفريقية ثلاث سنوات، و هناك لاحظ أن لا وجود للعرقية .. فلا فرق بين الأسود و الأوروبي .. حيث الإسلام وحّدهم.
في منتصف العشرينيات من عمره ذهب للمغرب و هناك كانت بداية إسلامه.
يحكي (مايكل) قصة إسلامه قائلاً: "كان الحج أبرز شي جذبني للإسلام قبل أن أُسلم. وعندما أصبحت مسلماً بعد عشرين عاماً من التفكير في الأمر كان أول ما أردت فعله هو الذهاب للحج، وعندما طفت حول الكعبة -لأول مرة- كنت في حالة انبهار، أنت في الواقع تضع الله في مركز حياتك".

وعليكم سلام[/COLOR]

اسير العراق
25-09-2007, 07:35
يبدو أن قصة نبي الله يوسف عليه السلام هي القصة الوحيدة التي تكاملت في سورة واحدة هي سورة يوسف، إلا أن ذكره ورد في سورة الأنعام وسورة غافر أيضا.

ويوسف هذا هو الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم، يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم كما ورد في الحديث.

ويذكر عنه الشيخ عبدالوهاب النجار في كتابه قصص الأنبياء بأنه كان جميل الصورة أثيرا عند أبيه يخصه بقسط عظيم من محبته، وكان ذلك سببا في حقد إخوته عليه.

نعم إنه وإخوته من أربع زوجات ليعقوب هن ليئة وراحيل وزلفا وبلهة، فيوسف وبنيامين من راحيل التي كان يعشقها يعقوب عشقا جنونيا، ومن أحب امرأة فإنه يحب ولدها كذلك.

من أجل ذلك لم يكن لهم بد إلا أن يتخلصوا من دلّوع الوالدين كما يقال، ولم يكن أنسب من أن يودعوه جبا لينقطع خبره عن والده، وعندئذ يحظون بحبه كله، ولم يعلموا أن ذلك مما يزيد والدهم كراهية.

وبالفعل ذهبوا به وألقوه في غيابة الجب وجاؤوا أباهم عشاءً يبكون، يقولون إن الذئب أكل يوسف، والذئب المسكين لا يدري عنه شيئا، ولكنهم جاؤوا بقميصه وهو ملطخ بدم كذب، ظنا منهم أن ذلك يكفي ليخدع يعقوب ولم يعلموا أن يعقوب كان متوقعا منهم ذلك فقال لهم: بل سوّلت لكم أنفسكم أمراً فصبرٌ جميل والله المستعان على ما تصفون.

إذن هذه محنة، والمحنة الأخرى أن قافلة مرت على البئر فلقيت يوسف في دلوها بدلا من الماء فأخذوه وباعوه لوزير ملك مصر بثمن بخس، والوزير سلمه الى زوجته زليخا وأوصاها بالاهتمام به.

وهذه المحنة كانت أكبر إذ كيف يسلم شاب عمره 17 أو 18 سنة الى امرأة في قصر مليء بالراحات والإثارات؟

فما جلس أياما إلا وتعلقت به امرأة العزيز، حيث شغفها حب يوسف، فراحت تعرض عليه مفاتنها، وذات يوم أغلقت الأبواب وقالت: هيأت لك نفسي، فاستنكر يوسف ذلك وقال معاذ الله أن أرتكب الفاحشة وزوجك أكرمني.

لكنها أصرت فما كان من يوسف إلا أن هرب فتعلقت به وهو يحاول الهرب، فصادف أن العزيز كان قادما الى الغرفة، وهنا كما يقول المثل “ضربني وبكى وسبقني واشتكى”، قالت امرأة العزيز: ما جزاء من أراد بأهلك سوءاً؟

أرادت أن تبين أنه أراد اغتصابها، فقدّر الله أن يكون أحد أقربائها حاضرا فقال: انظروا إن كان قميصه قُدَّ من قُبِلٍ فصدقت وهو من الكاذبين، وإن كان قميصه قُدَّ من دُبِرٍ فكذبت وهو من الصادقين، فلما رأى قميصه قُدَّ من دُبِرٍ قال إنه من كيدكن، إن كيدكن عظيم.

ومحنة أخرى أن الخبر انتشر بين النساء فكان ذلك صعبا على امرأة العزيز، ولكي توجد لنفسها عذرا جمعتهن وقدمت لهن الفواكه ثم أمرت بأن يمرّ يوسف من أمامهن فكانت المفاجأة أن قطّعت كل منهن يدها بالسكين بدلا من الفاكهة وقد شغلهن جمال يوسف عليه السلام، وعندئذ وجدن أنها محقة في حبها له فقالت: لأسجننه إذا لم يطعني في هواي فلم يطعها طبعا فسجنته، فبقي في السجن 3 الى 9 سنوات، فاستغل يوسف وجوده في السجن فصار يدعو الى الله.

ولوا رؤيا الملك التي احتاجت الى معبر ماهر لما فكّر الملك في إخراجه.

وهنا ارتفعت التهمة عنه واعترفت زليخا على نفسها بأنها راودته عن نفسه بحكم النفس الأمّارة بالسوء، أما هو فيشهد الله أنه عفيف.

سُرَّ الملك بتأويل يوسف لرؤياه فأتمنه على كل شيء بل وجعله على خزائن مصر، لا سيما أنه خاف من سنوات القحط وعبث الناس باقتصاد البلد.

مرت سنوات الخصب وجاءت سنوات القحط فاحتاج الناس الى القوت ومن ضمنهم إخوة يوسف الذين دخلوا عليه يطلبون العون وهم لا يدرون أن وزير الخزانة هو يوسف، لا سيما أن اسمه تغير الى (صفنات فعينع) ومعناه بالمصرية القديمة قوت الأحياء.

د. عارف الشيخ
منقول من جريدة الخليج
الإمارات


أبوعبدالعزيز
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المزيد من المشاركات المكتوبة بواسطة أبوعبدالعزيز




« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)

اسير العراق
25-09-2007, 07:38
السلام عليكم الله اكبر و لله الحمد.
عرض رائع و دقيق و مبسط لقصه النبى الكريم سليمان.
جزاك الله كل خير و فى انتظار المزيد

اسير العراق
25-09-2007, 07:40
السلام عليكم شكركم على التوقيع

اسير العراق
25-09-2007, 07:42
شرع الله عز وجل الجهاد والقتال في سبيله لمقاصد عظيمة ،وغايات نبيلة ،منها إعزاز الدين ،وتعبيد الناس لله رب العالمين ،وإزالة الحواجز والقيود التي تحول بين الناس وبين الدعوة وقيام الحجة ،ليهلك من هلك عن بينة ،ويحيى من حي عن بينة .

والجهاد عبادة كغيرها من العبادات ،تحتاج لكي تؤتي أكلها ،ويجني العبد ثمارها ألا يقدم عليها إلا وهو في حالة من التهيؤ النفسي ،والتفرغ القلبي من الشواغل والملهيات التي تحول بينه وبين أداء هذه العبادة وتحقيق مقاصدها على الوجه الأكمل ،وقد قص النبي- صلى الله عليه وسلم- علينا قصة نبي من أنبياء بني إسرائيل خرج للجهاد والغزو وذلك في الحديث الذي أخرجه الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : ( غزا نبي من الأنبياء ،فقال لقومه : لا يتبعْني رجل ملك بُضْعَ امرأة وهو يريد أن يبني بها ولما يبن بها ،ولا أحد بنى بيوتا ولم يرفع سقوفها ،ولا أحد اشترى غنما أو خَلِفاتٍ وهو ينتظر ولادها ،فغزا فدنا من القرية صلاةَ العصر أو قريبا من ذلك ، فقال للشمس : إنك مأمورة وأنا مأمور ،اللهم احبسها علينا ،فحُبِسَتْ حتى فتح الله عليه ، فجمع الغنائم ،فجاءت - يعني النار- لتأكلها فلم تطْعَمْها ،فقال : إن فيكم غُلولا ،فليبايعني من كل قبيلة رجل ،فلَزِقَتْ يد رجل بيده ،فقال : فيكم الغُلول ،فليُبَايِعْني قبيلتك ،فلَزِقَتْ يد رجلين أو ثلاثةٍ بيده ،فقال : فيكم الغُلُول ،فجاءوا برأسٍ مثل رأس بقرة من الذهب ،فوضعوها فجاءت النار فأكلتها ،ثم أحلَّ الله لنا الغنائم ،رأى ضعفنا وعجزنا فأحلها لنا ) .

هذه قصة نبي من أنبياء بني إسرائيل ،وهو نبي الله يوشع بن نون ،الذي صحب موسى عليه السلام في حياته ،وسار

اسير العراق
25-09-2007, 07:43
شكرن اختي على هاذة الموضوع الراعع

BL@CK DE@TH
25-09-2007, 09:59
جزاك الله خير اختي على التذكير وانشاء الله يكون في ميزان حسناتك

*أمينـة الإسـلام*
25-09-2007, 10:02
بارك الله فيك..

شكرااااااااااااااااااً على الموضوع..

ليوونه الاموره
25-09-2007, 13:59
موضوعك في قمة الرووووووووعه


مشكوره


ليوونه الاموره

زهور الحياة
25-09-2007, 18:14
السلام عليكم

شكرا على المرور والردود الجميلة


وشكرا أخ((أسير العراق))


على هذه المعلومات القيمة


جزانا الله وإياكم خيرا