زهره الكاميليا
08-09-2007, 11:23
رجل من الرجال ابكته امرأة مستبده
وهو لم يكن في عينها الا رسمة للوحة فنان
لم يكن الا مجرد طيف من نسج احلامها
فمنذ ان احبها وهو عاجز عن الكلام
ورغم خيانتها الجائرة له لازال يحبها
ورغم استبدادها على حبها له لازال يحبها
اعمى الحب بصيرته ولايرى سواها
لازال يعشقها بكل مااتى الحب من معان
كانت قصيده من قصائده الباكيه
كانت كل مايملك في الدنيا
كان ليقتل نفسه لو اصابها اذى
بل كان ليغتال الحزن ان ابكاها
احبها متمردة ومستبده كجلمود صخر
اما هي فكانت اشد طغيانا من رمسيس
ولو كانت في عهد فرعون ...
لكان رمسيس عبدا لها
مجنون احبها بجنون ولم تكترث
طعنته في صميم قلبه بخنجرها
واحرقته في لهيب نارها ولم يكترث
تراه يموت امامها كل ليله
ويبكي دموعا ودما لتحدثه ولو بكلمه
فلا ترمقه الا بنظرات شزر من عينيها
ولاترسم الا بسمة ساخره على وجهها
وهو كالاحمق لازال يعشقها
لو انها تبادره الحب ذاته
لكان اعظم من حب قيس وليلى
وهو لم يكن في عينها الا رسمة للوحة فنان
لم يكن الا مجرد طيف من نسج احلامها
فمنذ ان احبها وهو عاجز عن الكلام
ورغم خيانتها الجائرة له لازال يحبها
ورغم استبدادها على حبها له لازال يحبها
اعمى الحب بصيرته ولايرى سواها
لازال يعشقها بكل مااتى الحب من معان
كانت قصيده من قصائده الباكيه
كانت كل مايملك في الدنيا
كان ليقتل نفسه لو اصابها اذى
بل كان ليغتال الحزن ان ابكاها
احبها متمردة ومستبده كجلمود صخر
اما هي فكانت اشد طغيانا من رمسيس
ولو كانت في عهد فرعون ...
لكان رمسيس عبدا لها
مجنون احبها بجنون ولم تكترث
طعنته في صميم قلبه بخنجرها
واحرقته في لهيب نارها ولم يكترث
تراه يموت امامها كل ليله
ويبكي دموعا ودما لتحدثه ولو بكلمه
فلا ترمقه الا بنظرات شزر من عينيها
ولاترسم الا بسمة ساخره على وجهها
وهو كالاحمق لازال يعشقها
لو انها تبادره الحب ذاته
لكان اعظم من حب قيس وليلى