سلووووووومه
06-09-2007, 21:15
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله
اليوم نقلت موضوع حلـــو بالنسبه لي
وانشاء يعجبكم انتم بعد
المهم
في المرحلة الأساسية كنت، أو في الصف الثانوي، أو طالبة جامعية؛ فأنت مُقبلة على مرحلة دراسية جديدة، تستلزم تهيئة وإعداداً نفسياً! هل هذا الإعداد يأتي في وقته؟ أم انك تبذلين مجهودا قبل الدراسة لتسير الأمور بشكل أفضل؟ وهل يشغل الموضوع بالك من الأساس؟
اختبري نفسك، لتعرفي حقيقة الأمر.وضعي علامة صح أمام الإجابة التي تناسبك..
اشتريت مستلزمات جديدة لمكتبك:
أ-نعم
ب-لا
هل ألقيت نظرة على «اليونيفورم» المدرسي القديم؟
أ-نعم
ب-لا
كتب مرصوصة، كنت تنوين قراءتها خلال فترة الإجازة، هل قرأتها؟
أ-نعم
ب-لا
زميلات الدراسة هل تربطك بهن علاقة في الإجازة؟
أ-نعم
ب-لا
هل تفصلين بين الدراسة والإجازة بعدم القراءة؟
أ-لا
ب- نعم
الإجازة ضحك ولعب وإضافة جديدة، هل توافقين؟
أ - نعم
ب- لا
لا استغني عن ممارسة الرياضة، والهوايات أوقات الدراسة:
أ-نعم
ب-لا
أحرزت نجاحا مشرفا العام الماضي:
أ-نعم
ب- لا
تثقين في قدراتك ودرجة استيعابك:
أ-نعم
ب-لا
هل تحملين هما لبعض المواد الدراسية الجديدة؟
أ-نعم
ب- لا
سعيدة أنت ومتهيئة نفسيا لاستقبال العام الدراسي الجديد؟
أ-نعم
ب- لا
النتائج.
بالنجاح والتوفيق
إذا كان معظم أجوبتك «أ»:
أنت إنسانة عادلة، تعطين كل ذي حق حقه، الإجازة تعني لديك: ضحك ولعب وجد وحب، وأنت أخذت منها الراحة والترفيه، والسفر للتغيير، والجد تمثل في أن وقتها الطويل اكبر فرصة لدراسة لغة، أو برامج للكمبيوتر جديدة، وقراءة بعض الروايات؛ التي لا تسمح فترة الدراسة بقراءتها، وقد حدث.
أنت شخصية متوازنة، خططت للإجازة لتنعمي بوقتك، وتسعين في الدراسة لتحقيق النجاح المطلوب، وتعلمين أن كل عام يمر، لابد أن يترك أثرا على صاحبه؛ من علم أكثر ومعرفة اكبر، وما تقومين به من تنظيم يفيدك، مثل تخلصك من الكتب القديمة، وإعداد المكان -المكتب أو الغرفة - بإضافة لمسة جمالية على مكتبك تشجعك، (مفرش، زرع اخضر، أقلام ملونة جديدة)، تفقدك للزي المدرسي القديم، ربما لا يجعلك تشترين جديداً.
أجوبتك تعبر عن شعورك بالرضا؛ وتعرفين أن العقل السليم في الجسم السليم، وان الرياضة مثلها مثل الهوايات ليست لها زمن محدد، فهي غذاء للروح والعقل، وهذا الأسلوب في التفكير والتعامل ونهج الحياة عموماً، يمدك بالثقة في النفس، فتصبح درجة استيعابك للجديد اكبر وأوسع، وبالنجاح والتوفيق.
نصيحتنا لك: ما أجمل الإنسان حينما يكون واعياً، مُتفهماً لاحتياجات كل مرحلة يُقبل عليها، ُمقيما لكل فترة تمر من حياته، أن يضع نفسه في الميزان بين ماتم وما لم يتم، بين الأصلح والأسوأ .
إعادة الأوراق
إذا كان معظم أجوبتك «ب»:
لابد من وقفة مع النفس! تعيدين فيها ترتيب أوراقك من جديد، فأنت تعتبرين أن: الإجازة هي الحرية والانطلاق من قيود الدراسة، ولذلك عليك الاستمتاع بها دون مُنغصات، ولكنها تعني أيضا استغلال أوقاتها الطويلة للإفادة بعلم أو دراسة لغة، أو مجرد مشاهدة مجموعة من الأفلام، وتأكدي إن كان لك خطة للاستمتاع وأخرى للنجاح؛ فإنك ستشعرين بتوازن نفسي جميل، وقديما قال الأجداد: «إن من يعمل بجد ..يستمتع بجد»، وستكونين قادرة على النجاح في المجالين.
هناك اوقات يشعر فيها الإنسان بالملل، لكن بقليل من الأمل والاستعداد النفسي، والاستعانة ببعض سُبل التشجيع مثل: شراء مقلمة جديدة، وضع باقة من الزهور، مفرش ملون، سوف تحفزك على الجلوس على مكتبك، والمذاكرة بجد واجتهاد.
ولنفترض أن الأجازة مرت من دون أن تستمتعي بها، لم تقرأي شيئاً، ولم تسافري، أو تدرسي لغة، لا مانع! ولنفترض أنك أخفقت في مادة أو اثنتين، وربما لم يوفقك الحظ هذا العام..لا توجد مشكلة، مادمت قد صممت على النجاح في العام الدراسي القادم، وكل الحذر أن تكوني من هؤلاء اللاتي يستجبن ويلتزمنّ ببدء الدراسة، ما رأيك في استعارة كتب العام الجديد ومحاولة تصفحها، ومرور الكرام عليها.
نصيحتنا لك: لا توجد مشكلة بدون حل، ولا يأس مع الحياة، ولا حياة مع اليأس، وكل نجاح له بداية، فانوي وخططي، واسعي للتنفيذ خطوة بعد خطوة، لتنعمي بعام دراسي جديد، ونجاح أكيد.
واهم شي بالموضوع تذكروا
> رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة.
> لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس.
> بذل الجهد والالتزام صفات يرفضها بعض الطلبة والطالبات، لكن التعود والتأقلم عليها؛ خطوة للنجاح.
> الإخفاق في بعض المواد، أو الرسوب، ليس نهاية العالم، يمكنك النهوض من جديد.
> عليك بوضع الخطط لكل مرحلة من حياتك، شباب، مراهقة، دراسة، إجازة، تعلم جديد
> «و ما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلاباً» كُلنا يتمنى ويحلم بالنجاح والتفوق، ولكن من يغالب نفسه والصعوبات التي تقابله هو الذي ينجح.
هآآآ ايش رايكم وخصوصا النصائح
انتظر ردودكم الحلوه
سلاـــــم
بسم الله
اليوم نقلت موضوع حلـــو بالنسبه لي
وانشاء يعجبكم انتم بعد
المهم
في المرحلة الأساسية كنت، أو في الصف الثانوي، أو طالبة جامعية؛ فأنت مُقبلة على مرحلة دراسية جديدة، تستلزم تهيئة وإعداداً نفسياً! هل هذا الإعداد يأتي في وقته؟ أم انك تبذلين مجهودا قبل الدراسة لتسير الأمور بشكل أفضل؟ وهل يشغل الموضوع بالك من الأساس؟
اختبري نفسك، لتعرفي حقيقة الأمر.وضعي علامة صح أمام الإجابة التي تناسبك..
اشتريت مستلزمات جديدة لمكتبك:
أ-نعم
ب-لا
هل ألقيت نظرة على «اليونيفورم» المدرسي القديم؟
أ-نعم
ب-لا
كتب مرصوصة، كنت تنوين قراءتها خلال فترة الإجازة، هل قرأتها؟
أ-نعم
ب-لا
زميلات الدراسة هل تربطك بهن علاقة في الإجازة؟
أ-نعم
ب-لا
هل تفصلين بين الدراسة والإجازة بعدم القراءة؟
أ-لا
ب- نعم
الإجازة ضحك ولعب وإضافة جديدة، هل توافقين؟
أ - نعم
ب- لا
لا استغني عن ممارسة الرياضة، والهوايات أوقات الدراسة:
أ-نعم
ب-لا
أحرزت نجاحا مشرفا العام الماضي:
أ-نعم
ب- لا
تثقين في قدراتك ودرجة استيعابك:
أ-نعم
ب-لا
هل تحملين هما لبعض المواد الدراسية الجديدة؟
أ-نعم
ب- لا
سعيدة أنت ومتهيئة نفسيا لاستقبال العام الدراسي الجديد؟
أ-نعم
ب- لا
النتائج.
بالنجاح والتوفيق
إذا كان معظم أجوبتك «أ»:
أنت إنسانة عادلة، تعطين كل ذي حق حقه، الإجازة تعني لديك: ضحك ولعب وجد وحب، وأنت أخذت منها الراحة والترفيه، والسفر للتغيير، والجد تمثل في أن وقتها الطويل اكبر فرصة لدراسة لغة، أو برامج للكمبيوتر جديدة، وقراءة بعض الروايات؛ التي لا تسمح فترة الدراسة بقراءتها، وقد حدث.
أنت شخصية متوازنة، خططت للإجازة لتنعمي بوقتك، وتسعين في الدراسة لتحقيق النجاح المطلوب، وتعلمين أن كل عام يمر، لابد أن يترك أثرا على صاحبه؛ من علم أكثر ومعرفة اكبر، وما تقومين به من تنظيم يفيدك، مثل تخلصك من الكتب القديمة، وإعداد المكان -المكتب أو الغرفة - بإضافة لمسة جمالية على مكتبك تشجعك، (مفرش، زرع اخضر، أقلام ملونة جديدة)، تفقدك للزي المدرسي القديم، ربما لا يجعلك تشترين جديداً.
أجوبتك تعبر عن شعورك بالرضا؛ وتعرفين أن العقل السليم في الجسم السليم، وان الرياضة مثلها مثل الهوايات ليست لها زمن محدد، فهي غذاء للروح والعقل، وهذا الأسلوب في التفكير والتعامل ونهج الحياة عموماً، يمدك بالثقة في النفس، فتصبح درجة استيعابك للجديد اكبر وأوسع، وبالنجاح والتوفيق.
نصيحتنا لك: ما أجمل الإنسان حينما يكون واعياً، مُتفهماً لاحتياجات كل مرحلة يُقبل عليها، ُمقيما لكل فترة تمر من حياته، أن يضع نفسه في الميزان بين ماتم وما لم يتم، بين الأصلح والأسوأ .
إعادة الأوراق
إذا كان معظم أجوبتك «ب»:
لابد من وقفة مع النفس! تعيدين فيها ترتيب أوراقك من جديد، فأنت تعتبرين أن: الإجازة هي الحرية والانطلاق من قيود الدراسة، ولذلك عليك الاستمتاع بها دون مُنغصات، ولكنها تعني أيضا استغلال أوقاتها الطويلة للإفادة بعلم أو دراسة لغة، أو مجرد مشاهدة مجموعة من الأفلام، وتأكدي إن كان لك خطة للاستمتاع وأخرى للنجاح؛ فإنك ستشعرين بتوازن نفسي جميل، وقديما قال الأجداد: «إن من يعمل بجد ..يستمتع بجد»، وستكونين قادرة على النجاح في المجالين.
هناك اوقات يشعر فيها الإنسان بالملل، لكن بقليل من الأمل والاستعداد النفسي، والاستعانة ببعض سُبل التشجيع مثل: شراء مقلمة جديدة، وضع باقة من الزهور، مفرش ملون، سوف تحفزك على الجلوس على مكتبك، والمذاكرة بجد واجتهاد.
ولنفترض أن الأجازة مرت من دون أن تستمتعي بها، لم تقرأي شيئاً، ولم تسافري، أو تدرسي لغة، لا مانع! ولنفترض أنك أخفقت في مادة أو اثنتين، وربما لم يوفقك الحظ هذا العام..لا توجد مشكلة، مادمت قد صممت على النجاح في العام الدراسي القادم، وكل الحذر أن تكوني من هؤلاء اللاتي يستجبن ويلتزمنّ ببدء الدراسة، ما رأيك في استعارة كتب العام الجديد ومحاولة تصفحها، ومرور الكرام عليها.
نصيحتنا لك: لا توجد مشكلة بدون حل، ولا يأس مع الحياة، ولا حياة مع اليأس، وكل نجاح له بداية، فانوي وخططي، واسعي للتنفيذ خطوة بعد خطوة، لتنعمي بعام دراسي جديد، ونجاح أكيد.
واهم شي بالموضوع تذكروا
> رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة.
> لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس.
> بذل الجهد والالتزام صفات يرفضها بعض الطلبة والطالبات، لكن التعود والتأقلم عليها؛ خطوة للنجاح.
> الإخفاق في بعض المواد، أو الرسوب، ليس نهاية العالم، يمكنك النهوض من جديد.
> عليك بوضع الخطط لكل مرحلة من حياتك، شباب، مراهقة، دراسة، إجازة، تعلم جديد
> «و ما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلاباً» كُلنا يتمنى ويحلم بالنجاح والتفوق، ولكن من يغالب نفسه والصعوبات التي تقابله هو الذي ينجح.
هآآآ ايش رايكم وخصوصا النصائح
انتظر ردودكم الحلوه
سلاـــــم