خداع الزمن (من تأليفي)

[واحد من الشباب]

خداع الزمن


خدعت بالزمن وبزوجها وصديقاتها تعالوا نستمع معاً لقصتها.
حمدة بنت في عمر الزهور لم تتجاوز السادسة عشره من العمر كانت رقيقه كالنسمة جميله كالورد الأحمر لا احد يستطيع التعبير عن جمالها تروي لنا قصتها

تقول : في احد الأيام بينما أنا أسير مع بعض صديقاتي بالسوق وإذا برجال خلفنا يتبعوننا أينما ذهبنا لكن صديقاتي لم يلاحظن ذلك فنبهت صديقتي عفاف بهذا الخصوص فغضبت وبدأت تنتبه لهم وقالت لي ما بالك ربما يريدون الذهاب إلى المحل الذي نريد الذهاب إليه اصبري يا حمده ولا تسيئي الظن أن بعض الظن إثم ولكن المفاجئة هي أننا وصلنا المحل ولازالوا يتبعوننا وخرجنا منه ولازالوا غضبت صديقتي عفاف بهذا الشأن وقالت لي سأذهب لأعلمهم بعض الآداب فقلت لها انتظري قليلا يا عفاف ليس أمام العالم انتظري إلى أن نخرج من السوق فوافقت ولكنها لم تهنأ بهذه الطلعة وعندما خرجنا ذهبت صديقتي عفاف لتحدثهم

عفاف: أنتم كيف تجرؤون على ملاحقتنا
؟؟؟: وما شأنك أنت ؟

عفاف: ماذا تقول أيها الوغد ما شأني أنا أو ما شأنك أنت ألا تستحي ألا تخجل أتسر إذا فعل ذلك بأختك
؟؟؟ : ليس لدي أخت
عفاف : على العموم أنا ليس لدي وقت لديك
؟؟؟:انتظري ما اسمك؟
عفاف : ماذا وتتحرش أيضا
؟؟؟:أنا اسمي فهد
وهنا تصفع عفاف فهد
فهد: حسنا سأسامحك
وتصفعه ثانيه وثالثة وهنا قلنا لها أنا وصديقاتي تعالي هيا يا عفاف كفى لكنها لم تسمع
فهد: عرفت اسمك يا عفاف
عفاف : كيف عرفته أيها الوغد
فهد : صديقاتك ينادونك
عفاف: على العموم لم اسر بمعرفتك
ومشت عفاف إلى إن خطت خطوتان لكن فهد اعتدى عليها ونزع حجابها صرخت صديقتي عفاف صرخة من جميع جسدها وكانت قوية جدا إلى إن جاء الأمن
وامسك فهد وقالوا له سيحكم عليك بالسجن لمده 10 سنوات ولكن أصدقاء فهد هربوا ولم تلاحظ عفاف أشكالهم .

معلي الجزء الأول صغير لأنوا أنا الحين عندي فتره امتحانات لكن إن شاء الله بكتب أكثر وانتظروا الجزء الثاني

[بيكاسو]

مشكور اخوي واحد من الشباب على بدايه القصه واللتي تبدو جميله بالتوفيق وانتظر التكمله سلام

[zainab]

شكرا لك على القصه الرائعه
و ننتظر التكمله منك

تحياتى زينب

[واحد من الشباب]

بيكاسو
شكرا لمحاوله تحسيني للأفضل وان شاء الله اكمل القصه واكتبها

زينب
ان شاء الله تلقين التكمله في اقرب وقت

[واحد من الشباب]

الجزء الثاني من القصة
وقال لها فهد : ستري أنها البداية وسوف انتقم
ولكن عفاف لم تأبه لكلامه
سارت عفاف لتخرج من السوق وعندما وصلت إلى صديقاتها قالوا لها لماذا فعلت ذلك قالت لأنهم كانوا يتبعوننا فقالوا لعفاف ما كان يجب أن تفعل هذا ودخلوا في نقاش طويل .... المهم بعد النقاش ذهبوا للسيارة التي جاءوا بها ولم يلاحظوا أن الرجال الذين كانوا مع فهد يتبعونهم وقال الرجال سنذهب إلى أول منزل يذهبون إليه وكان منزل حمده الفتاة المسكينة البريئة
فحفظوا الطريق إلى ذلك المنزل وكان هذا المنزل قريبا من منزل إبراهيم (صديق فهد) وكان مخادعا .
بعدما حفظوا أصدقاء فهد الطريق المؤدية إلى منزل حمدة ذهبوا لزيارة فهد بالسجن واستشاروه حول ما يفعوا بعد ذلك فأشار إلى إبراهيم فقال له تعاون مع ذلك البيت وأرسل لهم الأكلات وصادقهم .
فقال له إبراهيم : حسنا ولكن ما الفائدة من كل هذا
فقال فهد:سترى نياهاهاهاها ( ضحكه خبث ) سترى.
وبعدها ذهب إبراهيم وأصدقاؤه إلى منازلهم واخذ إبراهيم يفكر فقال ترى ماذا يريد أن يفعل !!!
حسنا سأنفذ أوامره وأمري لله .
وأصبح يصادقهم ويرسل لهم أشهى المأكولات ويزورهم أحيانا وكان مؤدبا معهم بحسب تعليمات فهد وكان يهنئهم بالمناسبات وأصبحوا يبادلونه نفس الشيء .
ثم ذهب إبراهيم إلى فهد وكان يتحرق شوقا لمعرفه السبب الذي يريد فيه مصادقة منزل حمده رغم انه لم يكن يراها إلا قليلا عندما يذهب إليهم
بعدما وصل إبراهيم إلى زنزانة فهد قال له الآن وبعد ما نفذت كل ما طلبت مني هل ستخبرني لماذا جعلتني افعل كل ذلك فقال له فهد لا تستعجل فانا ما جعلتك تفعل كل ذلك سدى
إبراهيم :؟؟!!
ثم قال له فهد أريدك أن تتقدم لتخطب حمده
أنصعق وجه إبراهيم وبدا عليه ملامح الاضطراب والخوف وقال لفهد أتريدني أن أتزوج امرأة لم أرها إلا القليل ولا اعرف عنها إلا اسمها صحيح انك صديقي ولكن لا يعني ذلك أن تأمرني
آسف يا فهد لن افعل
فهد : ............................. تشوفون في الجزء القادم وبااااااااااي

[Priscilla]

اولا :

ااسف على التأخير أخي واحد من الشباب

ثانيا:

القصة رائعة جدا كما انني اتحرق شوقا لرؤية ما سيحدث في الجزء القادم

ومرة اخرى ااسفة على التأخير وشكرا

المجهوله

[واحد من الشباب]

لاعادي المجهوله

[واحد من الشباب]

الجزء الثالث
فهد : أنا لم اطلب منك المستحيل يا إبراهيم فقط تزوجها ثم طلقها
إبراهيم : أتريدني أن اخدع الفتاه لا يمكن أنت تعلم أنني لن افعل ذلك
فهد : لا تستعجل فكر بالأمر أنا اعرف انك ......( جاء حارس السجن ليقول له انتهت الزيارة
إبراهيم : حسنا سأذهب الآن
وفي الطريق كان إبراهيم يفكر ترى ماذا كان يريد أن يقول إنني اعرف ماذا ؟؟؟!!
عندما ذهب إبراهيم إلى بيته استلقى على سريره واخذ يفكر
إبراهيم : حمدة فتاه لطيفه وأنا اعتبرها كأختي ولكن لماذا يريدني فهد أن أتزوجها
أنا لا أريد أن أصادقه لكنني لا أريد أن اجرح مشاعره وأقول له
ترى ماذا افعل هل أجرب و اخطبها لكن إذا خطبتها سأخسر صداقة أهلها لأنني واثق أن فهد يخطط لشيء سيء ولكن إذا لم اخطبها ستنجرح مشاعره ماذا افعل ؟؟؟؟؟؟؟؟
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لماذا أنت قاسيه أيتها الحياة
وبينما هو يفكر نام
وفي هذه الأثناء كان أهل حمدة مصرين عليها أن تتزوج خصوصا وقد أتاها الكثيرين ولكنها كانت ترفضهم باستمرار لأنها كانت تحب إبراهيم لكن لم يكن احد يعلم
فنفذ صبر أهلها وقالوا لها إذا جاء احد هذه المرة سنوافق سواء شئت أم أبيت
فركضت إلى حجرتها وقفلت عليها الباب وأخذت لعبتها المكسوة بالفراء وحضنتها بقوه وأخذت تبكي وتبكي وهي على سريرها إلى أن نامت
وفي اليوم التالي استيقظ إبراهيم من النوم وفي باله نفس الموضوع وقال لا بد أن اخطبها مع إنني غير مقتنع لكنني أؤمن بالحب بعد الزواج فذهب إلى والدة وقال له يا أبي أريد أن أتزوج ففرح الأب وقال له سأخبر أمك لتذهب وتبحث لك عن بنت الحلال قال له لا يا أبي أنا أريد أن اخطب بنت الجيران حمدة فقال الأب إن بنت الجيران طيبه وودودة وقال له أأنت واثق انك تريدها قال له نعم يا أبي أريدها فقال له حسنا سأخبر أمك لتذهب و تخطبها لك فذهب الأب للأم وقال لها مريم مريم (أم إبراهيم ) إبراهيم ابننا يريد أن يتزوج فقالت : ........... في الجزء القادم

[Priscilla]

راائعه رائعه جدا جدا كما انني اشجعك اخي استمر في الكتابة فمستقبلك باهر :) وشكرا

[zainab]

شكرا لك اخى الكريم على القصه الرائعه
و الله انها روعه
انتظر التكمله

تحياتى زينب

[واحد من الشباب]

ان شاء الله بخترع قصص ثانيه على فكرة هذي اول تجربة لي وبتشوفون التكملة في اقرب وقت

[واحد من الشباب]

الجزء الرابع من القصة
فقالت الأم : مبرووووووووووووك هل يريدني أن اخطب له لدي قائمة بأحسن الفتيات
الأب:لا لا للأسف يا مريم ابننا يريد أن يختار عروسته وقد اختار حمدة ابنة الجيران
الأم: لقد أحسن الاختيار فحمدة شابة خلاقة ولطيفة وتصلح لأبني
الأب : إذن هل ستخطبينها له
الأم : نعم ولم لا
الأب : متى
الأم : غداً
الأب : إبراهيم إبراهيم
إبراهيم : نعم يا أبي
الأب : أمك ستخطب لك حمدة غدا
إبراهيم : شكرا يا أبي لأنك أخبرتها أنت لا تتصور مدى السعادة التي أنا بها
الأب :لا شكر على واجب


وفي هذه الأثناء في منزل حمدة
استيقظت حمدة من نومها
حمدة : آه كابوس مرعب لقد حلمت أن أبي وأمي قالا لي سنوافق على أول عريس يأتي
ثم نزلت حمدة من السلم وذهبت إلى أبيها
فقال لها أبيها ها يا حمدة هل رضيتي عن الأمر.... تشوفون في الجزء القادم

[doki doki]

شكرا على القصة وايد حلوه ^_^

[Priscilla]

بصراحة ليس لدي مااقوله كل مااستطيع قوله ان قصتك رائعه وانتظر التكمله

[واحد من الشباب]

شكرا شكرا احرجتوني

وان شاء الله بحاول اكملها في اقرب وقت وسامحوني للتأخير

[واحد من الشباب]

الجزء الخامس من القصة
حمدة أي أمر
الأب : عندما قلت لك سأوافق على أول خطيب يأتي
حمدة : إذن إنها حقيقة وليست حلم وذهبت إلى حجرتها تبكي مرة أخرى وقالت مستحيييييييييييل أنا أحب إبراهيم ولن أتزوج غيره
وعندها نامت حمدة
وفي اليوم التالي استيقظت حمدة
وكان بانتظارها أم إبراهيم لتخطب لها ولكنها لم تكن تعلم
أم إبراهيم : السلام عليكم
أم حمدة : وعليكم السلام تفضلي بالدخول
أم إبراهيم : شكرا
أم حمدة : ماهية آخر أخباركم
أم إبراهيم : لا جديد
أم حمدة :ماذا تشربين
أم إبراهيم : لاشيء , أنا لم أتي إلى هنا لكي أشرب,لدي موضوع أريد التحدث فيه معك
أم حمدة: خير إن شاء الله
أم إبراهيم : أنا أتيت لكي اخطب ابني إبراهيم إلى ابنتكم حمدة
أم حمدة : لولولولولولوليييييييييييييش
أم إبراهيم : ماذا بك أزعجت البيت بأكمله
أم حمدة : لا تسعني الفرحة
أم إبراهيم : حسنا أريدك أن تأخذي رأي ابنتك حمدة
أم حمدة : حسنا
وذهبت أم حمده إلى دار حمدة
أم حمدة : حمدة اسيتقظي بسرعة
حمدة : خير إن شاء الله
أم حمدة : هناك أناس جاءوا ليخطبوك
أصدمت حمدة ولكن أمها لم تلاحظ ذلك
أم حمدة : أم إبراهيم جاءت لتخطب لك إبراهيم
فرحت حمدة ولا أحد يستطيع إن يصف فرحتها
أم حمده : ماذا بك يا ابنتي
حمدة : لاشيء ولكنني موافقة
ركضت أم حمدة إلى أم إبراهيم وقالت لها ابنتي موافقة
أم إبراهيم : الحمد لله فابني مصر على ابنتكم ولا يريد سواها,اذن متى (الملجه)
أم حمدة لا أدري سأرى رأيهم
أم إبراهيم : حسنا (اكرمج الله ) يا أم حمدة
أم حمدة : أين أنت ذاهبة استريحي
أم إبراهيم : سأذهب لأخبرهم بموافقتكم
أم حمدة : حسنا ولكن لا قاطعي تعالي دائما
أم إبراهيم : سأحاول
وعندها وصلت أم إبراهيم إلى المنزل وكان إبراهيم نائما ولكن أبو إبراهيم كان مستيقظ فأخبرته بالموافقة وفرح بالتأكيد وكانوا ينتظرون ابنه إبراهيم ليستيقظ حتى ينبئوه بالخبر
عندما استيقظ ابرهيم من نومه ركضت أمه لتنبئه بالخبر السعيد
ام ابراهيم : صباح الخير ياولدي
ابراهيم : صباح الخير يا أمي
ام ابراهيم : لدي خبر سيسعدك
ابراهيم : ماهو يا أمي
ام ابراهيم : لقد ذهبت لأخطب حمده لك
ابراهيم : !! وماذا حصل
ام ابراهيم : وافقت يا ابني
فرح ابراهيم كثيرا
ابراهيم : شكرا جزيلاً يا أمي
ام ابراهيم : لا شكرا على واجب
ومن ذلك اليوم لم يذهب ابراهيم الى فهد مطلقا لأنه احب ان يقاطع فهد
وكان فهد كل يوم بزنزانته يسأل الحارس ألم يأتني أي زوار وكان الحارس يقول لا
خلاص في الجزء الجاي

[Priscilla]

اهنئك اخي واحد من الشباب ولكن هنالك بعض النقد على هذا الجزئ فهنالك كلمات لاتكتب الا باللغة العماية وارجو ان تكون قد فهمتني :) وشكرا

[واحد من الشباب]

اسف بس شاسوي اول قصة

اي وانا الحين قربت اخلص الجزء الاخير لكنه بالعاميه لأني تعبت من اللغه العربيه واسف للتأخير

[الشلال الهامس]

ننتظر التكملة وتسلم على القصة الروعه

[واحد من الشباب]

وأخيرا كملت القصه واليكم الجزء السادس والاخير

شوفوا انا تعبت من اللغه العربيه بكتب لكم بالعاميه

ولما خلصت الملجه وطبعا كلهم استانسوا فكر ابراهيم وقال انا لازم ازور فهود وايد طولت عليه المهم وراح السجن حق فهود الدب وقال الحارس حق فهود الدب عندك زوار استانس فهود الدب ولما دخل عليه ابراهيم وابراهيم كان تعبان وايد من الملجه وقال حق فهود قول اللي تبي بسرعه لأني تعبان قال له فهود انت سويت اللي قلت لك عليه قال ابراهيم ايه واليوم كانت الملجه استانس فهود وقال حق ابراهيم انت تعبان وايد قال ابراهيم ايه بعدين طلع فهود بودره من مخباته ( جيبه ) وكانت ماده الهيروين المخدر بس ابراهيم ماكان يعرف وعطا فهود المخدر حق ابراهيم وقال له يوم توصل البيت استنشق ( امحق ترجمه ) هذي البودره بتحس احسن فسأل ابراهيم عن الماده قال له فهد هذي الحارس يعطيني لما اصير تعبان ولها مفعول قوي ( اكيد كان يكذب)
المهم ويوم وصل ابراهيم البيت استنشق البودره وتخدر ونام وكان مرتااااااااااااااااااااااااااااح وبعدين مع مرور الزمن احتاج ابراهيم حق هذي المادة الخايسه وقام يتردد على فهود علشان يعطيه زيادة وبس وصار مدمن لدرجه انه نسى انه خاطب وراح لأمه وقال لها ابي اتزوج وقالت له بس انت خاطب حمدة قال انا طلقتها غيابي والأم الغبيه صدقت المهم ودورت له بنت الحلال وخلصت الملجه والخطبه وكان باقي اسبوع على العرس .
المهم وابراهيم كان يتردد على فهود اكثر من اللزوم لطلب الماده وفي مره قال له فهود الدب ابي 3000 ريال علشان اعطيك واعترف له انها مخدرات ..... الخ
عاد انتوا تعرفون شلون المدمن يصر على الشي اللي هو مدمنه
ودفع حق فهود المهم .
ويوم جا العرس كانت ام ابراهيم حاجزه نفس القاعه اللي حاجزتها لحمدة سابقا ونفس اليوم ونفس الوقت المهم وصار الليل وجا العرس ( شدعوه العرس يجي اول مره هذي ) ودخلت العروس ودخل المعرس وكان الوقت مجدم على عرس حمدة بشوي وبعدين دخلت حمدة وكان على باللها انه اليوم عرسها وهي ماتدري ان ابراهيم جذب على امه وقال لها انه طلقها ويوم دخلت حمدة انهارت يوم شافت ابراهيم مع ثانيه وماااااااااااتت من الصياح وبعدين راحت حق ابراهيم وعطته طرااااااااااااااااااق وراحت حق زوجته وزنطتها ( اخنقتها ) لين ما ماتت وقام ابراهيم عصب وخنق حمدة وماتت حمدة ( بل ماصار عرس هذي جنازه)وكان ابراهيم جايب الهيروين في مخباه وطلعه علشان يستنشق وينسى ولكنه بالغلط اخذ جرعه زايدة ومات وبعد التحقيقات عرفوا ان فهود من ورا السالفة كلها وحكموا عليه اعدام ومات شفتوا شلون الحب خاين القصه مب حلوة بس شاسوي اول محاوله انتظروا القصه الجايه وبااااي

[Priscilla]

اذا كانت هذه اول قصة لك فسيكون لك مستقبل بااهر :) انها فعلا رائعه لديك موهبة كتابة ننتظر القصص القادمه ^_ّ~

[Un forgiven]

هههههههه والله ان تكتب قصه مرة ثانية بأكون أول ...

والا اقولك مرة ثانية اذا كتبت عزيزي حاول انك تمشي على نمط واحد يعني انتا ذحين في المقطع السادس دمرت أبو القصه على انها كانت مقبولة جدا صراحة غريب انت؟؟؟؟

كل هذي الردود اللي كتبوها الشباب المفروض تخليك تنطلق في تكملة افضل (من جد غريب على العموم ماقصرت وننتظر منك قصص افضل)

بس نصيحة اذا كانت بنفس اللهجه حقت حمدة فالافضل انك ماتكتب.

لا تصدق ترا الرد مزح:)

[Un forgiven]

تبغا الصراحة اتمنى انها تكون اخر قصة لان نهايتها في قمة المتعة والله انها كنها قصة مسلسل من العهد الفاشي :)

انا مااحطمك لكن احب افهمك شي ان الواحد اذا مشي على نمط لازم يكمل عليه وهذا في القصص .
واقصد هنا نهاية القصة .

يعني اقلها كملة عشان ردود الشباب والشابات اللي تفتح النفس .





على العموم لا تصدق كنت امزح

[واحد من الشباب]

شكرا المجهوله على المجاملات الزايده

و بالنسبه ل ان فورجيفن

هذا اسلوبي ( بالفيت الف اسلوب )

على العموم شاسوي انا راسي بغى ينبط قلت اكتب بالعامي احسن وانتهى الموضوع

[الشلال الهامس]

ما شاء الله عليك ياواحد من الشباب
فعلاً قصة روعه بس النهاية محزنه
أشكرك على الفن و الأبداع الباهر
بس كان نفسي تكون النهاية سعيدة
مشكوووور على القصة الروعة
وننتظر المزيد من أبداعك

[Millay]

اذا كانت هذه اول قصة لك فسيكون لك مستقبل بااهر :) انها فعلا رائعه لديك موهبة كتابة ننتظر القصص القادمه ^_ّ~

::جيد:: و اسفة على التأخير و مشكور
ملاحظة : مو مجاملة هذه

[واحد من الشباب]

انا ماعرف شاقول لكم

احرجتوني خلاص


وعلى فكره انا انتهيت من قصتي الثانية وقريبا بنشرها في المنتدى ترقبوها

واسمها ( المدرسة اووووووه اقصد الجامعه ( قصتي الثانيه ) )

[عاشقة البـحر]

قصة رائعة بل اكثر من رائعة
بداية موفقة
وانشاءلله الجاي احسن

[عاشقة البـحر]

واسفة عالتاخير

[واحد من الشباب]

لا عادي

انزين ليش محد قرا قصتي الثانيه

[Antonella]

القصة راااائعة جداً

[واحد من الشباب]

شكرا على ردك اخوي وترقب قصصي القادمة

[friendship flower]

مشكوووووووووووووووووووووور
قصصك وايد وايد حلوة

[واحد من الشباب]

تسلم على ردك

الصراحه اخجلتني

[sleepmoon]

روعة ماشاء الله

القصة حلوة جذبيني سلوبك يجذب الواحد
على أن يكمل القصة مرة وحدة

بانتظار المزيد من القصص الحلوة ::جيد::

[واحد من الشباب]

كرا على الرد

وانتظري المزيد من القصص