طبيب النيل
05-08-2007, 14:48
بمناسبة التنبية الذي تلقيته سوف اكتب لكم موضوع جديد
و كمان بعد فشل سفري لتونس
و هزيمة الاهلي من الترجي
كان يا مكان بنوتة في سن الزواج تقدم لها شاب وسيم راجل يعني متميز ..... و قابل ابوها و وافق لكن اصر على معرفة رأيها لانها الاهم دخل غرفة البنوتة وجدها في قمة الخجل حتى انها اعطت ظهرها لابوها عندما دخل الغرفة من الكسوف و عندما سألها لم تستطع أن ترد خجلاً يا عيني
حملت صونية و على متنها الشربات و هي ترعش حجلاً و مضت في الامتار القليلة حتى الشاب المنتظر و تسلم كوب الشربات و هو ينظر في وجهها بينما هي لا تملك الى النظر للأرض
ربما رأينا ذلك المشهد في فيلم أو شاهدناه حقاً و هذا ما رأيته عن تجربة شخصية
- تم تعديل الرد -
ذلك حدث زمان لكن ما حدث معي في هذا الزمان اغرب من الزمان .....
الموقف الأول .... مارينا
كنت في المصيف قبل شهر و اسبوعين و انا جالس تحت المظلة و مديت رجلي لان لا احد امامي غير البحر و فجأة و انا مسترح جاءت فتاة في عمر العشرين و تعمدت ان تتلكأ و تتكعبل في قدمي و تسقط أمامي طبعا كانت متخيلة أنني ساقوم و بكل شهامة أقول لها انا اسف انتي تمام ؟؟!!! لكني فهمت المقلب و لم احرك ساكناً ماذا فعلت ؟!!
قالت : مش تفتح يا اخ نظرت لها و لم اتكلم ثم اضافت : انت رجلك طويلة كده على طول قولت لها في لغة عناد: أيوة ردت: أنت عايز لك ترزي (خياط باللهجة المصرية) قولت لها : لو تعرفي واحد دليني عليه ردت: عشان يقص رجليك
اضحكتني الأنسة بشدة
الموقف الثاني .... صفط اللبن
كنت عاد و انا في قمة التعب من المعمل الذي اتدرب فيه في المهندسين و عند تقاطع عبد المنعم رياض و احمد عبد العزيز في الاشارة توقف على يساري سيارة فارهة و بداخلها اربع بنات و قالوا لي: يا كابتن رايح فين ؟؟ لم ارد عليهم فعادت واحدة و قالت : احنا رايحين المعادي تيجي نتمشى هناك فقولت لها : حد يتمشى الساعة 3 الفجر ردت: طيب انت رايح فين فقولت: انا رايح صفط اللبن فردت بكل سخرية: و انا اموت في اللبن و كل واحد راح في طريق
يتبع بإذن الله
و كمان بعد فشل سفري لتونس
و هزيمة الاهلي من الترجي
كان يا مكان بنوتة في سن الزواج تقدم لها شاب وسيم راجل يعني متميز ..... و قابل ابوها و وافق لكن اصر على معرفة رأيها لانها الاهم دخل غرفة البنوتة وجدها في قمة الخجل حتى انها اعطت ظهرها لابوها عندما دخل الغرفة من الكسوف و عندما سألها لم تستطع أن ترد خجلاً يا عيني
حملت صونية و على متنها الشربات و هي ترعش حجلاً و مضت في الامتار القليلة حتى الشاب المنتظر و تسلم كوب الشربات و هو ينظر في وجهها بينما هي لا تملك الى النظر للأرض
ربما رأينا ذلك المشهد في فيلم أو شاهدناه حقاً و هذا ما رأيته عن تجربة شخصية
- تم تعديل الرد -
ذلك حدث زمان لكن ما حدث معي في هذا الزمان اغرب من الزمان .....
الموقف الأول .... مارينا
كنت في المصيف قبل شهر و اسبوعين و انا جالس تحت المظلة و مديت رجلي لان لا احد امامي غير البحر و فجأة و انا مسترح جاءت فتاة في عمر العشرين و تعمدت ان تتلكأ و تتكعبل في قدمي و تسقط أمامي طبعا كانت متخيلة أنني ساقوم و بكل شهامة أقول لها انا اسف انتي تمام ؟؟!!! لكني فهمت المقلب و لم احرك ساكناً ماذا فعلت ؟!!
قالت : مش تفتح يا اخ نظرت لها و لم اتكلم ثم اضافت : انت رجلك طويلة كده على طول قولت لها في لغة عناد: أيوة ردت: أنت عايز لك ترزي (خياط باللهجة المصرية) قولت لها : لو تعرفي واحد دليني عليه ردت: عشان يقص رجليك
اضحكتني الأنسة بشدة
الموقف الثاني .... صفط اللبن
كنت عاد و انا في قمة التعب من المعمل الذي اتدرب فيه في المهندسين و عند تقاطع عبد المنعم رياض و احمد عبد العزيز في الاشارة توقف على يساري سيارة فارهة و بداخلها اربع بنات و قالوا لي: يا كابتن رايح فين ؟؟ لم ارد عليهم فعادت واحدة و قالت : احنا رايحين المعادي تيجي نتمشى هناك فقولت لها : حد يتمشى الساعة 3 الفجر ردت: طيب انت رايح فين فقولت: انا رايح صفط اللبن فردت بكل سخرية: و انا اموت في اللبن و كل واحد راح في طريق
يتبع بإذن الله