*ريكو*
01-08-2007, 12:12
القصة طويلة شوي لكن رح أكتبها على هيئة فصول و أتمنى تنال إعجابكم:)
**رحلة الزمن العجيبة** الفصل الأول
&&*الحادثة*&&:eek:
كانت هناك فتاة إسمها (وفا)وعمرها 14 سنة وهي تدرس في المرحلة
المتوسطة في مدرسة حكومية, كانت تذهب كل صباح إلى المدرسة وتعود عند
الظهر , ولكن في يوم من الأيام ومن دون سابق إنذار كانت فترة الإستراحة
كانت وفا تمشي في الجزء المكشوف من الساحةثم نادتها صديقتاها المفضلتان
نورة و منار : هيا إتبعينا ,ولكن في أثناء جريهم وصعودهم الدرج أحسوا برائحة
دخان وعندما اقتربوا من نهاية الدرج وصل صوت المديرة من غرفتها بلأسفل
قائلة: نحن نتعرض لحريق في سطح المدرسة , خافت الفتيات في فناء
المدرسة من منظر الشعلة الحمراء الملتهبة تحرق نصف البناء ثم جائت طالبات
النظام وبدأن بإخلاء المدرسة والفوضى والمعلمات وكل من في الساحة يجري
ويصرخ ولكن ماتزال وفا و نورة ومنار عالقات في الأعلى وما من مجال للعودة
حتى وصلوا إلى الأعلى ونهاية الدرج والنيران خلفهم ثم توقفوا أمام غرفة غريبة
ولتقطوا أنفاسهم , الغرفة تحوي الة ضخمة متعددة اللأجزاء منها مولدات زرقاء
كبيرة لونها مابين الأزرق و السماوي و حاسوب ذو شاشة متوسطة الحجم
وطاولة مع الشاشة مليأة بلأزرار الملونة وبجانب الحاسوب انبوب اسطواني
الشكل زجاجي الهيكل حتى بابه زجاجي ,جرت منار نحو الحاسوب تعرف
ما تفعل و نورة ووفا تقفان بمسافة بسيطة من الأنبوب الأسطواني حتى
صرخت منار :ذالك الأنبوب يكفي لشخص واحد فقااااط , إلتفتت نورة إلى وفا
التي كانت مرعوبة وخائفة للغاية فحملتها نورة رغما عنها وأدخلتها إلى الأنبوب
وأغلقة الباب وجرت بجانب منار وكان الدخان الأسود قد تسلل قليلا إلى الغرفة
أمسكت نورة و منار بشيء يشبه (تعشيق السيارة الذي بجانب المقود)
وتطايرت الشرارات الكهربائية منه ووفا ترى ذالك ثم غابت عن وعيها للحظات
واستيقظت ووجدت نفسها بمنزلها وهي في السادسة من عمرها ووجدت
أيضا أنها عادت صغيرة في السادسة من العمر وعادت للنوم وجائتها صور
مشوشة عن تلك الحادثة فهي الأن لا تذكر غير أنها في الأنبوب وصديقتيها
ممسكتان بشيء والكهرباء تتطاير منه وهي تصرخ : لاااااااااااااااااااااااااا.الفصل قصير عارفة لكن إذحصلت تشجيع رح أخلي الفصول القادمة طويييييييييييييييييييلة بإذن الله:D ::سعادة::
**رحلة الزمن العجيبة** الفصل الأول
&&*الحادثة*&&:eek:
كانت هناك فتاة إسمها (وفا)وعمرها 14 سنة وهي تدرس في المرحلة
المتوسطة في مدرسة حكومية, كانت تذهب كل صباح إلى المدرسة وتعود عند
الظهر , ولكن في يوم من الأيام ومن دون سابق إنذار كانت فترة الإستراحة
كانت وفا تمشي في الجزء المكشوف من الساحةثم نادتها صديقتاها المفضلتان
نورة و منار : هيا إتبعينا ,ولكن في أثناء جريهم وصعودهم الدرج أحسوا برائحة
دخان وعندما اقتربوا من نهاية الدرج وصل صوت المديرة من غرفتها بلأسفل
قائلة: نحن نتعرض لحريق في سطح المدرسة , خافت الفتيات في فناء
المدرسة من منظر الشعلة الحمراء الملتهبة تحرق نصف البناء ثم جائت طالبات
النظام وبدأن بإخلاء المدرسة والفوضى والمعلمات وكل من في الساحة يجري
ويصرخ ولكن ماتزال وفا و نورة ومنار عالقات في الأعلى وما من مجال للعودة
حتى وصلوا إلى الأعلى ونهاية الدرج والنيران خلفهم ثم توقفوا أمام غرفة غريبة
ولتقطوا أنفاسهم , الغرفة تحوي الة ضخمة متعددة اللأجزاء منها مولدات زرقاء
كبيرة لونها مابين الأزرق و السماوي و حاسوب ذو شاشة متوسطة الحجم
وطاولة مع الشاشة مليأة بلأزرار الملونة وبجانب الحاسوب انبوب اسطواني
الشكل زجاجي الهيكل حتى بابه زجاجي ,جرت منار نحو الحاسوب تعرف
ما تفعل و نورة ووفا تقفان بمسافة بسيطة من الأنبوب الأسطواني حتى
صرخت منار :ذالك الأنبوب يكفي لشخص واحد فقااااط , إلتفتت نورة إلى وفا
التي كانت مرعوبة وخائفة للغاية فحملتها نورة رغما عنها وأدخلتها إلى الأنبوب
وأغلقة الباب وجرت بجانب منار وكان الدخان الأسود قد تسلل قليلا إلى الغرفة
أمسكت نورة و منار بشيء يشبه (تعشيق السيارة الذي بجانب المقود)
وتطايرت الشرارات الكهربائية منه ووفا ترى ذالك ثم غابت عن وعيها للحظات
واستيقظت ووجدت نفسها بمنزلها وهي في السادسة من عمرها ووجدت
أيضا أنها عادت صغيرة في السادسة من العمر وعادت للنوم وجائتها صور
مشوشة عن تلك الحادثة فهي الأن لا تذكر غير أنها في الأنبوب وصديقتيها
ممسكتان بشيء والكهرباء تتطاير منه وهي تصرخ : لاااااااااااااااااااااااااا.الفصل قصير عارفة لكن إذحصلت تشجيع رح أخلي الفصول القادمة طويييييييييييييييييييلة بإذن الله:D ::سعادة::