yame1
02-07-2007, 18:02
::جيد:: ::جيد:: ::جيد:: ::جيد:: حبل الكذب قصير ::جيد:: ::جيد:: ::جيد:: ::جيد::
::--------------------------------------------------------------------------------
يقول الشخص المسكين
كنت فى احد الليالي جائعاً وقررت أن اذهب لأحد المطاعم المشهوره
وعندما وصلت غيرت رايى وذهبت لمطعم اخر ولكنه كان مقفل فانتهى بى المطاف
ان اذهب لاحد قصور الافراح واتعشى شيء دسم عليه الكلام ولا من شاف ولا من دري
دخلت القصر وكان مزدحم بالناس وجلست فى موقع بين مجموعه من كبار السن
وكعادتي اخذت اروى لهم السالفه تلو الاخرى واراقب متى ياتى موعد الوليمه
حتى سألني احد هم من انت فقلت انا فلان فقال فلان من فقلت انا من جماعة العريس
فحرك رأسه وكأنه اقتنع فقلت له انت اكيد من جماعة العروس فقال نعم انا كذلك
اكملنا الحديث حتى جاء الفرج وحضر الطعام وقام الجميع
جلست على احد الصحون وبه مفطح معتبر وجلس معي ذلك الرجل المسن وبدأنا فى التهام الطعام
وحينها سألني ذلك الرجل قائلاً
تقول انك من جماعة العريس
قلت له نعم
فقال وهو يبتسم تعش ياوليدي وتوكل على الله هاذا ماهوعرس الله يهديك
هذا اجتماع لاسرة المهنا
عندها احسست ان العالم كلها تنظر الى فخرجت مسرعاً حتى اننى لم اغسل يدى الا فى الشقه
من شدة الاحراج
::--------------------------------------------------------------------------------
يقول الشخص المسكين
كنت فى احد الليالي جائعاً وقررت أن اذهب لأحد المطاعم المشهوره
وعندما وصلت غيرت رايى وذهبت لمطعم اخر ولكنه كان مقفل فانتهى بى المطاف
ان اذهب لاحد قصور الافراح واتعشى شيء دسم عليه الكلام ولا من شاف ولا من دري
دخلت القصر وكان مزدحم بالناس وجلست فى موقع بين مجموعه من كبار السن
وكعادتي اخذت اروى لهم السالفه تلو الاخرى واراقب متى ياتى موعد الوليمه
حتى سألني احد هم من انت فقلت انا فلان فقال فلان من فقلت انا من جماعة العريس
فحرك رأسه وكأنه اقتنع فقلت له انت اكيد من جماعة العروس فقال نعم انا كذلك
اكملنا الحديث حتى جاء الفرج وحضر الطعام وقام الجميع
جلست على احد الصحون وبه مفطح معتبر وجلس معي ذلك الرجل المسن وبدأنا فى التهام الطعام
وحينها سألني ذلك الرجل قائلاً
تقول انك من جماعة العريس
قلت له نعم
فقال وهو يبتسم تعش ياوليدي وتوكل على الله هاذا ماهوعرس الله يهديك
هذا اجتماع لاسرة المهنا
عندها احسست ان العالم كلها تنظر الى فخرجت مسرعاً حتى اننى لم اغسل يدى الا فى الشقه
من شدة الاحراج