ذاكر الله
10-03-2007, 09:25
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا ..فمن يهده الله
فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له و ليا مرشدا
ثم أما بعد
فكم من رجل عمل بعمل أهل النــار حتى إذا كان بينه و بين الموت قيد ذراع فعمل بعمل أهل الجنه فدخل الجنه
و كم من رجل عمل بعمل أهل الجنه حتى إذا كان بينه و بين الموت قيد ذراع فعمل بعمل أهل النار فدخل النــار
..فيا مقلب القلوب ثبت قلبي و قلوب كل المسلمين من يومنا هذا الي يوم الدين على دينك يا ارحم الراحـــــمين..
اليوم أخواني سأقدم لكم مجموعه من قصص التائبين
و سنبدأ بقصه ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــارة
الرجل يركب السياره التي سرعتها تتعدى المعتاد و يجري بين السيارات و في كل مكان ضيق تمر ووقفت في
الأشاره و طال الوقت و يقول الرجل في نفسه :يا ليتني أستطيع أن أقطع هذه الأشاره الحمقاء ..هيــا ..هيــا
و بعد لحظات أستمرت السياره في السيران في الأزقه و من ثم دخل الي مكان قد أتفق فيه مع بعض أصدقاءه
ليقوموا كالعاده بليله حمراء مملوءه بالمنكرات .و يذهب للمكان الذي أتفقوا فيه و لكن قد ذهــب أصدقاءه من
دونه لانه تأخر . و غضب لأنه أضاع هذا اليوم المليء بالزنا و الخمور و الرقص . و لكن ضاع كل هذا.و لكن لــم
يضع الليله فقد ذهب لأحد أصدقاءه المشهورين بالأفلام المملوءه بالزينه و أشياء كهذه و أخذ منه عده شرائط
و ركب سيارته و سار مسرعا الي بيته و عندما و صل و دخل على البيت و جد وجه زوجته العفيفه المؤمنــــه و
أبنته الصغيره (ساره) . و بالطبع لم ينظر حتى اليهن . و دخل غرفه بها تلفاز و جهاز الفيديو وم دخل يهرول و
يضع الشريط الأول و في هذه الحظه دخلت زوجته و جلست بجواره و تحسبه سيشاهد شيءا ليس بحرام و لكن
بعد أن بدأ يعمل و نظرت الي ما يتفرج عليه بكت و خرجت مسرعه و بعد أن أنسجم مع التلفـــــاز و ينظر الي ا
لمحرمات حتى قبل الفجر بقليل دخلت أبنته الصغيره التي لم تتجاوز الثالثه من العمر و نظرت للتلفاز و قالت : يا
أبي أتقي الله!!!
أندهش الأب و قال: ماذا من علم هذا لأبنتي و قام مسرغا واء أبنته فوجدها مع أمها على السرير .فتركها و
عاد الي الغرفه و ؟أغلق التلفاز و جلس يفكر و يتدبر ما قالته أبنته كيف . من علمها وفي هذه الحظه أذن
الأذان ..صوت لطالما سمعه و تجاهله . و بغير أرادته توضأ و نزل يصلي في المسجد و قام و ركع وسجد و
يبكي و بعد أنقضاء الصلاه سأله الشيخ: ما الذي يبكيك .فقال : سبع سنوات لم أسجد لله سجده وذهب الي
العمل مبكرا لأول مره و أستغرب زملاءه في العمل و خاصه زميله إبراهيم الذي يدعوه كل يوم للصلاه فيرفض
أو يتحجج و لكن اليوم ذهب هو له و حكى له ما حدث .فقال :أحمد ربك أنه أدخل عليك أبنتك بدلا من ملك الموت
و قال له:أذهب أنت الي بيتك فأنت لم تنم منذ أمبارحه و خرج و مر بجانب مسجد الشركه فدخل و أخذ يصلي
حتى الظهر فدخل عليه إبراهيم تعجب من هذا التحول و بعد الصلاه خرج و ذهب للبيت فوجيء بما لم يكن يتوقعه زوجته تبكي و نســــاء كثيرات في البيت .فذهب لزوجته فسألها
فقالت :ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــاره مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتت
ماتت قامت بدورها و ماتت
هذه الأولى و يتبع.....................................
إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا ..فمن يهده الله
فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له و ليا مرشدا
ثم أما بعد
فكم من رجل عمل بعمل أهل النــار حتى إذا كان بينه و بين الموت قيد ذراع فعمل بعمل أهل الجنه فدخل الجنه
و كم من رجل عمل بعمل أهل الجنه حتى إذا كان بينه و بين الموت قيد ذراع فعمل بعمل أهل النار فدخل النــار
..فيا مقلب القلوب ثبت قلبي و قلوب كل المسلمين من يومنا هذا الي يوم الدين على دينك يا ارحم الراحـــــمين..
اليوم أخواني سأقدم لكم مجموعه من قصص التائبين
و سنبدأ بقصه ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــارة
الرجل يركب السياره التي سرعتها تتعدى المعتاد و يجري بين السيارات و في كل مكان ضيق تمر ووقفت في
الأشاره و طال الوقت و يقول الرجل في نفسه :يا ليتني أستطيع أن أقطع هذه الأشاره الحمقاء ..هيــا ..هيــا
و بعد لحظات أستمرت السياره في السيران في الأزقه و من ثم دخل الي مكان قد أتفق فيه مع بعض أصدقاءه
ليقوموا كالعاده بليله حمراء مملوءه بالمنكرات .و يذهب للمكان الذي أتفقوا فيه و لكن قد ذهــب أصدقاءه من
دونه لانه تأخر . و غضب لأنه أضاع هذا اليوم المليء بالزنا و الخمور و الرقص . و لكن ضاع كل هذا.و لكن لــم
يضع الليله فقد ذهب لأحد أصدقاءه المشهورين بالأفلام المملوءه بالزينه و أشياء كهذه و أخذ منه عده شرائط
و ركب سيارته و سار مسرعا الي بيته و عندما و صل و دخل على البيت و جد وجه زوجته العفيفه المؤمنــــه و
أبنته الصغيره (ساره) . و بالطبع لم ينظر حتى اليهن . و دخل غرفه بها تلفاز و جهاز الفيديو وم دخل يهرول و
يضع الشريط الأول و في هذه الحظه دخلت زوجته و جلست بجواره و تحسبه سيشاهد شيءا ليس بحرام و لكن
بعد أن بدأ يعمل و نظرت الي ما يتفرج عليه بكت و خرجت مسرعه و بعد أن أنسجم مع التلفـــــاز و ينظر الي ا
لمحرمات حتى قبل الفجر بقليل دخلت أبنته الصغيره التي لم تتجاوز الثالثه من العمر و نظرت للتلفاز و قالت : يا
أبي أتقي الله!!!
أندهش الأب و قال: ماذا من علم هذا لأبنتي و قام مسرغا واء أبنته فوجدها مع أمها على السرير .فتركها و
عاد الي الغرفه و ؟أغلق التلفاز و جلس يفكر و يتدبر ما قالته أبنته كيف . من علمها وفي هذه الحظه أذن
الأذان ..صوت لطالما سمعه و تجاهله . و بغير أرادته توضأ و نزل يصلي في المسجد و قام و ركع وسجد و
يبكي و بعد أنقضاء الصلاه سأله الشيخ: ما الذي يبكيك .فقال : سبع سنوات لم أسجد لله سجده وذهب الي
العمل مبكرا لأول مره و أستغرب زملاءه في العمل و خاصه زميله إبراهيم الذي يدعوه كل يوم للصلاه فيرفض
أو يتحجج و لكن اليوم ذهب هو له و حكى له ما حدث .فقال :أحمد ربك أنه أدخل عليك أبنتك بدلا من ملك الموت
و قال له:أذهب أنت الي بيتك فأنت لم تنم منذ أمبارحه و خرج و مر بجانب مسجد الشركه فدخل و أخذ يصلي
حتى الظهر فدخل عليه إبراهيم تعجب من هذا التحول و بعد الصلاه خرج و ذهب للبيت فوجيء بما لم يكن يتوقعه زوجته تبكي و نســــاء كثيرات في البيت .فذهب لزوجته فسألها
فقالت :ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــاره مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتت
ماتت قامت بدورها و ماتت
هذه الأولى و يتبع.....................................