RANMORI
26-01-2007, 22:50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأحكي لكم كيف فارقتني طفولتي اشتقت وحنيت اليها فكتبت عنها :محبط: :o :محبط: , وقولوا لي ما رأيكم , أتمنى ان لا أثقل عليكم .
كنت ألعب ولا أتعب
أخط فوق ثراها أحلامي ***أتمرغ في أرضها الطيبة أبدد فيها أحزاني***
الريق أحسه في لساني عسلا ***والحب يملؤه في القلب ايماني ***
لم أعرف للخداع طريقا أبدا*** أو مكرا لأحد من بني الانسان
لاأعرف فيها للبراءة بدلا *** وبريق عيناي أحلاني
لا أعرف للهم فيها طريقة ***والحزن المكدّ فيها نساني
لاأعرف لا أعرف سوىأصحابي وجيراني ...
وكل من له صلة بألعابي ...
يا لنفسي كيف غلبت نفسي ***على شيء يهواه ضميري
تركتني وراءها حائرة ****دون بيان ولا تفسيري
حاكيتها رجوتها ناشدتها ***ترى بعدك كيف يكون مصيري?
كيف لي ان أراها وقد انقضى مداها *** وقداغرورقت بالدمع عيناها...
كيف لي ان أراها وقد انقضى مداها ***وانكسفت شمس الضحى في سماها
والزهر انحنت ذابلة وجف النسيم فيها وجف نداها
والأطيار باتت في رياضها صامتة ***وكأنها لم تعرف الشدو في رباها
كيف لي ان أراها وقد انقضى مداها *** واحرق قلبي نار لظاها
في حياة اشتدت رحاها ***واذا بغراب البين رآها ***
فالتفتت الي مودعة *** وقد أثقل الحنين خطاها ***
تمشي والعبرات منها هامرة *** تمشي الى لحد حواها ***
سألتها العودة فردت علي قائلة *** أنهيت وطري وحان سفري لا تسأليني ماليس لي في أمري
فقلت هل من سبيل اذا أراد الرحمن أمرا ***اذا أراد في الكتاب انقضاها
هل عرفتم من هي ,هي الطفولة
سأحكي لكم كيف فارقتني طفولتي اشتقت وحنيت اليها فكتبت عنها :محبط: :o :محبط: , وقولوا لي ما رأيكم , أتمنى ان لا أثقل عليكم .
كنت ألعب ولا أتعب
أخط فوق ثراها أحلامي ***أتمرغ في أرضها الطيبة أبدد فيها أحزاني***
الريق أحسه في لساني عسلا ***والحب يملؤه في القلب ايماني ***
لم أعرف للخداع طريقا أبدا*** أو مكرا لأحد من بني الانسان
لاأعرف فيها للبراءة بدلا *** وبريق عيناي أحلاني
لا أعرف للهم فيها طريقة ***والحزن المكدّ فيها نساني
لاأعرف لا أعرف سوىأصحابي وجيراني ...
وكل من له صلة بألعابي ...
يا لنفسي كيف غلبت نفسي ***على شيء يهواه ضميري
تركتني وراءها حائرة ****دون بيان ولا تفسيري
حاكيتها رجوتها ناشدتها ***ترى بعدك كيف يكون مصيري?
كيف لي ان أراها وقد انقضى مداها *** وقداغرورقت بالدمع عيناها...
كيف لي ان أراها وقد انقضى مداها ***وانكسفت شمس الضحى في سماها
والزهر انحنت ذابلة وجف النسيم فيها وجف نداها
والأطيار باتت في رياضها صامتة ***وكأنها لم تعرف الشدو في رباها
كيف لي ان أراها وقد انقضى مداها *** واحرق قلبي نار لظاها
في حياة اشتدت رحاها ***واذا بغراب البين رآها ***
فالتفتت الي مودعة *** وقد أثقل الحنين خطاها ***
تمشي والعبرات منها هامرة *** تمشي الى لحد حواها ***
سألتها العودة فردت علي قائلة *** أنهيت وطري وحان سفري لا تسأليني ماليس لي في أمري
فقلت هل من سبيل اذا أراد الرحمن أمرا ***اذا أراد في الكتاب انقضاها
هل عرفتم من هي ,هي الطفولة