Silant lOvE
27-08-2006, 12:11
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هاي اول مره اطرح فيها موضوع في منتداكم وانشالله يعيبكم....
هل الاشباح حقيقه ام وهم وخداع حواس ........... :مكر:
شخص يتحدث عن ليله امضاها في بيت تسكنه الاشباح...
شاهد قطع الاثاث تنتقل والستائر تهتز ومقبض الباب يتحرك
وثم ينفتح....؟؟؟..............
وطبعا انقسم الناس بين مكذب ومصدق .....وتهاتف الكثيرون للتاكد بانفسهم.....
قبل شهر اشترى السيد ((جون لي))بيتا من مجلس الاسكان البريطاني في تلك المنطقه...ولكنه ما أن انتقل اليه ومعه زوجته حتى اكتشف ان البيت ((مسكون)) تسرح فيه الاشباح وتمرح وتحرك الستائر وتنقل الاثاث من مكان الى اخر فتصدر اصوات وصرير لا تخطئه الاذن...
وقد تطوع صحفي انجليزي كان يسخر من قصص الاشباح اسمه ((ويستون تايلر)) لقضاء ليله في ذلك البيت زاعما يدحض تلك الوساوس والتخيلات التي يجسمها الوهم ....ولكنه مع ساعات الفجر الاولى غادر البيت بعد ليله رعب يقشعر لهل البدن .....وكتب عن تلك الليله مقالا نشرته بعض الصحف قال فيه بالحرف الواحد :
في تلك الليله كان في بيت عائله ((لي)) اثنان من الغرباء انا والشبح ....كنت انا اول شخص غير الرجل وزوجته يدخل البيت بعد ان قام رجال الكنيسه بتطهير البيت وغرفه غرفه بتلاوت الارواح الشريرة .... التي دأبت على تحريك قطع الاثاث وفتح الابواب وهز الستائر بشكل واضح اثار الرعب في العائله الصغيره طيلت الشهر ......
((ويستون تايلر)) :
ومكثت انا في غرفه الجلوس قرب الموقد ... احدق في كل شي حولي وارهف السمع لادنى صوت ... غير ان الساعات الست التي كانت ابشع من عمري ساعات عمري.....
ففي الساعه الثانيت عشر وثلاثون دقيقه بعد منتصف اليل سمعت صوتا فوق رأسي صوت دق كمن يدق اصبعه على كف يده ... ولكني تشجعت وانا التفت حولي ثم هدا كل شي ......الى ان ازفت الساعه الواحده وثلاث دقائق فسمعت صوت خطوات عند الباب الخارجي فقفزت اتطلع من النافذه وانا اتوقع ان اشاهد ولو جسما شفافا او خيالا ولاكني لم ارى شيئا.....
ثم حلت الساعه 3 واقسم اني رائيت وانا بكامل وعيي وتنبه حواسي ... الستائر الرماديه تتحرك بعنف مع ان النوفذ لا تزال محكمه الاغلاق .... أي لم يكن هناك أي احتمال لعب الهواء والريح ... وبعد ساعه ونصف تقريبا عادت الستائر تتحرك .... وتذكرت اقتراح السيد ((لي)) بان افضل طريقه هي ان يحاول المرء محادثت الشبح او الروح ان وجد في نفسه الشجاعه على فعل ذلك وهاكذا شددت بقمضتي على مسندي المقعد وكما لو ابعث في قلبي الثبات ورابطت الجأش .... ثم انحنيت قليلا الى الامام وتمتمت بصوت مسموع :
اذا كنت يا شبح روحا شريره فأخبرني ماذا تقصد وماذا تريد؟؟؟
ومره اخرى اقسم ان الورقه الصغيره طارت اما عيني كانت على رف الموقد فطارت كما لو ان قوة نفخت عليها او طيرتها فمرت قرب عيني واستقرت على الارض واسرعت اضغط زر النور فامتلأت الغرفه بالوهج بعد العتمه ....وكانت الورقه على الارض ... فتناولتها أقرأفيها فإذا هي دعوه كان قد تلقاها السيد (لي) من السيد بيتر اندروز قبل اسبوع يقنعه فيها بالانضمام الى نادي الاشباح ... وتأملت في هذه الحادثه .... وهل اعتبارها مجرد صدفه....
وعدت بعد ذلك الى العتمة وقد أطفأت النور .... ولاكني مالبثت ان سمعت صوت زقزقه كطنين اجنحة ذبابه كبيره او نحله .... تلاه صرير.... فتطلعت نحو الباب – مصدر الصوت- فركت عيني لأتاكدمما ارى .... كان مقبض الباب المصنوع من النيكل الابيض يتحرك كما لو كان احد يعبث فيه .... ثم انفتح الباب عن فرجه تبلغ حوالي 30 سانتي متر دون ان ارى شيئا او أي جسم شفاف عبره ... ولم يكن امام الا ان ان اعيد اغلاقه ففعلت ....
ومره اخرى سمعت صوت صرير مفصلات الباب ... ولاكنه هذه المره لم ينفتح بل كان هناك شي رهيب كيد خفية تمر على ظهري – على طول العامود الفقري- وفجاه انفتح الباب ......
وساد السكوت البيت حتى انجلبت خيوط الفجر وجاء البائع يوزع زجاجات الحليب على البيوت.....
ولما استيقظ السيد (( لي )) اخبرته بما حصل ولكنه ابنسم وهو يقول :
هذه اشياء بسيطه جدا إذا قيست بالضجيج الذي كنا نسمعه في بادئ الامر حين انتقلنا الى هذا البيت ... ولكن كل شي قد انتهى الآن او في طريقه الى الانتهاء.....
واضاف ضاحكا :
على أي حال قد تكون الاصوات التي سمعتها هي مجرد وهم بسبب جلوسك وحيدا في الظلام ........
اذا كانت الاصوات كذلك فكيف تبرر فتح الباب ؟
وضحك السيد ((لي)) مره اخرى وقال :
يبدو ان الاشباح بدأت تنزح عن البيت !...
اما انا فلم استطع ان اضحك وذكريات الليلة الرهيبه تهز كل كياني....
وانا واثق مما رأيت وسمعت واقسم على ذلك .....
م
ن
ق
و
ل
هاي اول مره اطرح فيها موضوع في منتداكم وانشالله يعيبكم....
هل الاشباح حقيقه ام وهم وخداع حواس ........... :مكر:
شخص يتحدث عن ليله امضاها في بيت تسكنه الاشباح...
شاهد قطع الاثاث تنتقل والستائر تهتز ومقبض الباب يتحرك
وثم ينفتح....؟؟؟..............
وطبعا انقسم الناس بين مكذب ومصدق .....وتهاتف الكثيرون للتاكد بانفسهم.....
قبل شهر اشترى السيد ((جون لي))بيتا من مجلس الاسكان البريطاني في تلك المنطقه...ولكنه ما أن انتقل اليه ومعه زوجته حتى اكتشف ان البيت ((مسكون)) تسرح فيه الاشباح وتمرح وتحرك الستائر وتنقل الاثاث من مكان الى اخر فتصدر اصوات وصرير لا تخطئه الاذن...
وقد تطوع صحفي انجليزي كان يسخر من قصص الاشباح اسمه ((ويستون تايلر)) لقضاء ليله في ذلك البيت زاعما يدحض تلك الوساوس والتخيلات التي يجسمها الوهم ....ولكنه مع ساعات الفجر الاولى غادر البيت بعد ليله رعب يقشعر لهل البدن .....وكتب عن تلك الليله مقالا نشرته بعض الصحف قال فيه بالحرف الواحد :
في تلك الليله كان في بيت عائله ((لي)) اثنان من الغرباء انا والشبح ....كنت انا اول شخص غير الرجل وزوجته يدخل البيت بعد ان قام رجال الكنيسه بتطهير البيت وغرفه غرفه بتلاوت الارواح الشريرة .... التي دأبت على تحريك قطع الاثاث وفتح الابواب وهز الستائر بشكل واضح اثار الرعب في العائله الصغيره طيلت الشهر ......
((ويستون تايلر)) :
ومكثت انا في غرفه الجلوس قرب الموقد ... احدق في كل شي حولي وارهف السمع لادنى صوت ... غير ان الساعات الست التي كانت ابشع من عمري ساعات عمري.....
ففي الساعه الثانيت عشر وثلاثون دقيقه بعد منتصف اليل سمعت صوتا فوق رأسي صوت دق كمن يدق اصبعه على كف يده ... ولكني تشجعت وانا التفت حولي ثم هدا كل شي ......الى ان ازفت الساعه الواحده وثلاث دقائق فسمعت صوت خطوات عند الباب الخارجي فقفزت اتطلع من النافذه وانا اتوقع ان اشاهد ولو جسما شفافا او خيالا ولاكني لم ارى شيئا.....
ثم حلت الساعه 3 واقسم اني رائيت وانا بكامل وعيي وتنبه حواسي ... الستائر الرماديه تتحرك بعنف مع ان النوفذ لا تزال محكمه الاغلاق .... أي لم يكن هناك أي احتمال لعب الهواء والريح ... وبعد ساعه ونصف تقريبا عادت الستائر تتحرك .... وتذكرت اقتراح السيد ((لي)) بان افضل طريقه هي ان يحاول المرء محادثت الشبح او الروح ان وجد في نفسه الشجاعه على فعل ذلك وهاكذا شددت بقمضتي على مسندي المقعد وكما لو ابعث في قلبي الثبات ورابطت الجأش .... ثم انحنيت قليلا الى الامام وتمتمت بصوت مسموع :
اذا كنت يا شبح روحا شريره فأخبرني ماذا تقصد وماذا تريد؟؟؟
ومره اخرى اقسم ان الورقه الصغيره طارت اما عيني كانت على رف الموقد فطارت كما لو ان قوة نفخت عليها او طيرتها فمرت قرب عيني واستقرت على الارض واسرعت اضغط زر النور فامتلأت الغرفه بالوهج بعد العتمه ....وكانت الورقه على الارض ... فتناولتها أقرأفيها فإذا هي دعوه كان قد تلقاها السيد (لي) من السيد بيتر اندروز قبل اسبوع يقنعه فيها بالانضمام الى نادي الاشباح ... وتأملت في هذه الحادثه .... وهل اعتبارها مجرد صدفه....
وعدت بعد ذلك الى العتمة وقد أطفأت النور .... ولاكني مالبثت ان سمعت صوت زقزقه كطنين اجنحة ذبابه كبيره او نحله .... تلاه صرير.... فتطلعت نحو الباب – مصدر الصوت- فركت عيني لأتاكدمما ارى .... كان مقبض الباب المصنوع من النيكل الابيض يتحرك كما لو كان احد يعبث فيه .... ثم انفتح الباب عن فرجه تبلغ حوالي 30 سانتي متر دون ان ارى شيئا او أي جسم شفاف عبره ... ولم يكن امام الا ان ان اعيد اغلاقه ففعلت ....
ومره اخرى سمعت صوت صرير مفصلات الباب ... ولاكنه هذه المره لم ينفتح بل كان هناك شي رهيب كيد خفية تمر على ظهري – على طول العامود الفقري- وفجاه انفتح الباب ......
وساد السكوت البيت حتى انجلبت خيوط الفجر وجاء البائع يوزع زجاجات الحليب على البيوت.....
ولما استيقظ السيد (( لي )) اخبرته بما حصل ولكنه ابنسم وهو يقول :
هذه اشياء بسيطه جدا إذا قيست بالضجيج الذي كنا نسمعه في بادئ الامر حين انتقلنا الى هذا البيت ... ولكن كل شي قد انتهى الآن او في طريقه الى الانتهاء.....
واضاف ضاحكا :
على أي حال قد تكون الاصوات التي سمعتها هي مجرد وهم بسبب جلوسك وحيدا في الظلام ........
اذا كانت الاصوات كذلك فكيف تبرر فتح الباب ؟
وضحك السيد ((لي)) مره اخرى وقال :
يبدو ان الاشباح بدأت تنزح عن البيت !...
اما انا فلم استطع ان اضحك وذكريات الليلة الرهيبه تهز كل كياني....
وانا واثق مما رأيت وسمعت واقسم على ذلك .....
م
ن
ق
و
ل