فارسة الأمنيات
22-07-2006, 18:25
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقيت هذا الموضوع في مجلة فاجبني
وقررت أن تقرؤوه معي
ملاحظة : المقااال مرعب جدا احسن شي لو كنت بتخاف لا تقراه
كما للطبيعة سياح يجولون الجبال و السهول للرعب طلابه أيضا و هذا النوع من السياحة معروف في الدول الغنية بل إن أكثر رواده هم من الأثرياء الذين شبعوا من الإثارة في مراكز و الترفيه و أخذوا يسعون لرفع مستويات الأدرينالين لديهم عبر الخوض في دروب الخوف
قصور وقلاع تعج بالاشباح
وهل ثمة ما يخيف أكثر من الأشباح والبيوت المسكونة والعتمات المرعبة في الأماكن الموصومة بأنها مراكز للعفاريت ؟
منذ عشرات السنيين التقط بعض المستثمرين الأذكياء هذه الحاجة لدى الأثرياء و راحوا يبحثون عن أماكن الرعب ليحولوها إلى مواقع سياحية من نوع خاص و الآن هنالك الكثير من مناطق الجذب السياحي الخاصة بالرعب في العالم و فيما يلي نورد بعض تلك الرحلات المرعبة :
رحلة في مقبرة مخيفة ::(
في مدينة نيو أورليانز الأمريكية مقبرة تحمل اسم (( ملكة الودووية )) حيث يقوم منظمو الرحلة باصطحاب السياح على شكل فرق صغيرة ليسير الجميع على رؤوس أصابعهم في الليل المعتم بين القبور العتيقة ووسط أصوات وهمسات وهمهمات غرائبية من المعتقد أنها تصدر من أشباح يسكنون في جنبات المكان والمطلوب من السياح أن يسيروا بطريقة تضمن عدم إزعاج السكان وإلا تحولت السياحة إلى مناحة
سفينة الموت ::eek:
واحد من أكثر الأمكنة رعبا في العالم سفينة غرقت بمن فيها من البشر قبل عقود وظلت في القاع إلى أن تم سحبها وتحويلها إلى فندق يحمل اسم فندق الملكة ماري قبالة شاطئ كاليفورنيا مصدر الرعب في السفينة هو الظهور المفاجئ والمتقطع لأرواح الأشخاص الذين غرقوا أو أولئك الذين ذبحوا على متنها في صرعات يعود تاريخها إلى قرن مضى و من المشاهد التي يتفق الكثيرون على رؤيتها فتاة جميلة تظهر ثم تختفي و ديك ذبيح يتحرك في المكان ثم يتوارى
هل تظن أن كل ما قيل ويقال عن الأشباح هو كلام فارغ حسنا عليك إذا بالذهاب إلى نزل يدعى (( لونغهام هيلتون )) في العاصمة البريطانية لندن ذلك المكان لا يستقبل أكثر من خمسة نزلاء في وقت واحد وإذا ما ذهبت إلى هناك و أردت اختبار شجاعتك عليك بالتجوال في أروقة الفندق و ممراته ليلا كن جاهزا لملاقاة رجل عجوز بجوارب ممزقة يعود عمر ذلك الرجل إلى العصر الإدواردي تماما كم هي الحال بالنسبة إلى الضابط الألماني الذي يظهر هو الآخر و إذا ما تحملت هذا المشهد و أردت المزيد فإن القائمين على المكان ينصحونك بالذهاب إلى الغرفة رقم 333 .
لقيت هذا الموضوع في مجلة فاجبني
وقررت أن تقرؤوه معي
ملاحظة : المقااال مرعب جدا احسن شي لو كنت بتخاف لا تقراه
كما للطبيعة سياح يجولون الجبال و السهول للرعب طلابه أيضا و هذا النوع من السياحة معروف في الدول الغنية بل إن أكثر رواده هم من الأثرياء الذين شبعوا من الإثارة في مراكز و الترفيه و أخذوا يسعون لرفع مستويات الأدرينالين لديهم عبر الخوض في دروب الخوف
قصور وقلاع تعج بالاشباح
وهل ثمة ما يخيف أكثر من الأشباح والبيوت المسكونة والعتمات المرعبة في الأماكن الموصومة بأنها مراكز للعفاريت ؟
منذ عشرات السنيين التقط بعض المستثمرين الأذكياء هذه الحاجة لدى الأثرياء و راحوا يبحثون عن أماكن الرعب ليحولوها إلى مواقع سياحية من نوع خاص و الآن هنالك الكثير من مناطق الجذب السياحي الخاصة بالرعب في العالم و فيما يلي نورد بعض تلك الرحلات المرعبة :
رحلة في مقبرة مخيفة ::(
في مدينة نيو أورليانز الأمريكية مقبرة تحمل اسم (( ملكة الودووية )) حيث يقوم منظمو الرحلة باصطحاب السياح على شكل فرق صغيرة ليسير الجميع على رؤوس أصابعهم في الليل المعتم بين القبور العتيقة ووسط أصوات وهمسات وهمهمات غرائبية من المعتقد أنها تصدر من أشباح يسكنون في جنبات المكان والمطلوب من السياح أن يسيروا بطريقة تضمن عدم إزعاج السكان وإلا تحولت السياحة إلى مناحة
سفينة الموت ::eek:
واحد من أكثر الأمكنة رعبا في العالم سفينة غرقت بمن فيها من البشر قبل عقود وظلت في القاع إلى أن تم سحبها وتحويلها إلى فندق يحمل اسم فندق الملكة ماري قبالة شاطئ كاليفورنيا مصدر الرعب في السفينة هو الظهور المفاجئ والمتقطع لأرواح الأشخاص الذين غرقوا أو أولئك الذين ذبحوا على متنها في صرعات يعود تاريخها إلى قرن مضى و من المشاهد التي يتفق الكثيرون على رؤيتها فتاة جميلة تظهر ثم تختفي و ديك ذبيح يتحرك في المكان ثم يتوارى
هل تظن أن كل ما قيل ويقال عن الأشباح هو كلام فارغ حسنا عليك إذا بالذهاب إلى نزل يدعى (( لونغهام هيلتون )) في العاصمة البريطانية لندن ذلك المكان لا يستقبل أكثر من خمسة نزلاء في وقت واحد وإذا ما ذهبت إلى هناك و أردت اختبار شجاعتك عليك بالتجوال في أروقة الفندق و ممراته ليلا كن جاهزا لملاقاة رجل عجوز بجوارب ممزقة يعود عمر ذلك الرجل إلى العصر الإدواردي تماما كم هي الحال بالنسبة إلى الضابط الألماني الذي يظهر هو الآخر و إذا ما تحملت هذا المشهد و أردت المزيد فإن القائمين على المكان ينصحونك بالذهاب إلى الغرفة رقم 333 .