PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : :::::: القدرة السحرية ::::



ألماس
13-06-2006, 22:01
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.................................................. .......

ظلام معتم في ذلك البيت هدوء قاتل عم ذلك البيت نعم انها الساعة 4:30 حيث الجميع نائمييين في ذلك الحي

الذي اخذ الكثير من صور الاطفال وهم يلعبون رسم خيالهم في كل زاوية من زوايا ذلك الحي والمطر ينزل

بغزارة في مدينة نيويورك

في الصباح الساعة 6:00 نهض الجميع بنشاط ماعدا جوليا التي غلب عليها النوم كثيرا, جائت الام لتيقظتها

بصوتها الحنون في اذني جوليا : عزيزتي جوليا انه الصباح حان موعد المدرسة . جوليا تتثاؤب : امي انه حلم

جميل . فنهضت جوليا وعلى قسمات وجهها النوم وبعد ان استحمت ولبست الزي المدرسي نزلت لتلاقي جميع

افراد اسرتها على طاولة مستديرة ينتظرونها لتاكل معهم طعام الافطار وبعد وجبة الافطار , جوليا : امي ابي

انا ذاهبة الى المدرسة الى اللقاء. خرجت جوليا مسرعة وقفت قليلا عند باب منزلهم الخشبي لتتنفس هواء

الصباح المنعش توقفت عند رصيف الشارع المبتل انتظرت دقائق صغيرة بتلقى صديقتها العزيزة سارة

فسمعت صوت من بعيد يناديها باسمها نعم انها سارة وهي مسرع في المجئ الى جوليا .

توقفت سارة لتلطقت انفاسها بسرعة كبيرة عند مقربة من قدمي جوليا وهي تقول : اسفة جوليا تاخرت

قليلا . فنظرت اليها جوليا وهي مبتسمة : لا باس هيا نسرع قبل ان يقرع جرس المدرسة .سارت كلنامن سارة

وجوليا في طريق المدرسة لتنتظرا يوما هائل من الدراسة .

دخلت سارة وجوليا الصف وجلستا في المقاعد , جاء الاستاذ ومعه طالب جديد الى الصف بعد دقائق من قرع

جرس معلنا بدايةاليوم في الدراسة , قال الاستاذ : مرحبا يا طالب وطالبات ..... معنا اليوم طالب جديد واسمه

جون وسوف يعرفكم عن نفسه . تفضل يا جون : مرحبا .. انا هنا جديد في هذي العاصمة ارجو ان اكون طالب

المثالي في هذا الصف ..

سارة تهمس لجوليا : انه وسيم جدا أليس كذلك ؟؟ قالت جوليا : نعم انه كذلك جذاب جدا ارجو ان تكون

تصرفاته جيدة . قالت الاستاذ : هل لديك اي شى يا جوليا ؟؟ فاحمر وجهه جوليا الناصع البياض من الخجل

وقالت: كلا يا استاذ ..

الاستاذ : حسنا لنكمل يومنا .. تفضل يا جون بالجلوس بالقرب من جوليا . جلس جون بالقرب من جوليا فكان

يحدق بها مرة ومرة اخرى ينتبه الى شرح الاستاذ وبعد فترة طويلة قرع الجرس بداية الاستراحة فخرج جميع

الطلاب من الفصل فستاذت جوليا من صديقتها سارة بالذهاب وحدها المكتبة فكانت جوليا متعتها الحقيقة

هي القراءة .

اخذت تبحث عن قصة مشوقة لتستعيرها فكانت لا تنتبه امامها فكان كل همها الانشغال في البحث حتى

اصدمت بشخص فاخذت تلتقط كل ما سقط من الشخص من كتب حتى وكان الشخص يقوم وعندما انتهت رفعت

راسها لتتاسف وتعيد الكتب فرات انه الشخص هو جون فقالت بدهشة : انه انت .. اسفة على ما حدث .

فقال : لا باس فانا كنت احمل كتب كثيرة ولم انتبه امامي .فقالت : انا ايضا لم اكن انتبه امامي . فضحكا معا

فقال بخجل: اتو اتودين ان تشربي معي الشراب ونحن نتمشى في ساحة المدرسة اذا لم يكن لديك مانع طبعا؟

فقالت : حسنا فسوف يتسنى لي الوقت ان اتعرف عليك . فخرجا من المكتبة وقصدا الكفتيريا ليشتريا الشراب

فاته صديق جوليا السابق رامي كان مشاكسا وكانت المشاكل تهرب منه وكان همه ان يضايق اي شخص يراه فعندما

راى جوليا مع شخص غريب يتكلمان ويضحكان توجهه اليها وقال : مرحبا عزيزتي جوليا .. اهذا صديقك الجديد

الا تودين ان تعرفيني اليه ؟؟ فقالت : لا اريدك ان تتعرف عليه هيا اغرب عن وجهي .

اخذ يضايق جون بقوله: انك جديد هنا هل اعجبتك جوليا ابتعد عنها وقام بدفع جون حتى سقط . ذهبت جوليا

لمساعدة جون وهي تقول : لا تكف عن ازعاجي ؟ فذهب رامي هو مع عصابته بعيدا فقالت جوليا : اسفة جون

انه شخص تافهه هل تاذيت ؟ فقال : لا شكرا لم يصبني اي شى .

فذهبا الى الساحة وقال جون عن قصة حياته ببدايته : لقد ماتت امي في حادث سير ومنذ ذبك الحين ابي حزين

ولم يستطع ان يعيش في لو انجليس فاتينا الى هنا .واراد ان يكمل كلامه عن اعجابه بجوليا لكن الوقت نفذ

لديهم فقالت جوليا : الان لدينا حصة رياضة سوف اذهب لتغير ملابسي. اوه نسيت شكرا على هذه الدعوة .

وذهبت لتغير ملابسها وذهب جون الى تغير ملابسه هو الاخر.

وفي ساحة الملعب كرة السلة المخصص لفتيات قالت سارة : انظري الى جون محذق بك انه معجب بك كثيرا .

قالت : وكيف تعرفين ذلك ؟؟ قالت : انظري اليه وسوف تعرفين ذلك . قالت استاذة الرياضة سارة وجوليا:

هل سوف تبقيان تهمسان لبعضكما مطولا هيا تعاليا اريدكما ان تلعبا في فريق .

وفي الملعب الاخر كرة السلة كان يحذق جون باعجاب عن جوليا فاتى اليه طالب : هي جون لا تعجب بها كثيرا.

فقال : لماذا؟؟ هل بها اي عيب؟؟ قال : انها صحيح هادئة لكن حين هناك خطر عليها تصبح كالاسد تهاجم

بقوة انها لاعبة كراتيه ممتازة وسوف تشكل عليك خطرا كبيرا. انا اسمي روبن . ومد يده ليصافح جون

تااابع

//

//

//

التكلمة بعد اشوف ردودكم

فلسطينية الهوية
14-06-2006, 17:22
يسرني ان اكون اول من ارد على هذه القصة الجميلة
و اهنئك على كتابتك و قصتك الرائعة
و ننتظر التكملة

المرعبة
14-06-2006, 20:50
القصة حلوة كتير كتير
وبصراحة بتشبه كتير قصة قرأتها من قبل اشهر

شكراا

ألماس
14-06-2006, 21:30
هلا وغلا

اختي الغالية

فلسطينية الهوية

تسلمين على حضورك المميز

ارجو ان تداومي على حضور هذه القصة

تحياتي

ألماس

ألماس
14-06-2006, 21:33
هلا وغلا

اختي الغالية

المرعبة

تسلمين على حضورج

ان شاء الله دوم مب يوم

تحياتي

ألماس

ألماس
14-06-2006, 22:32
اليوم التكملة عجيبة ..



ومد يده جون ليقول : مرحبا أنا اسمي جون .

قال روبن: آهلا بك, وصمت قليلا وقال : إذا أنت معجب كثيرا بجوليا حسنا هل لنلعب الكرة السلة .
قال جون : اتريد ان تلعب كرة السلة بقوانين الشوارع ؟ روبن بصوت استهتار يضحك : طبعا ..

اذا أرت انت ذلك . قال جون: بالطبع لما لا سأريك كيف يلعبون بقوانين الشوارع .

وبعد انتهاء يوم دراسي متعب خرج الجميع من المدرسة همت جوليا بالخروج لكن صوت أنثوي

بعيد يناديها : هي جوليا انتظريني . نعم أنها سارة كعادتها تتأخر بسبب ملاحظات الأستاذة قالت

جوليا ببرود: ماذا قالت إليك أستاذة الفن ؟ قالت سارة : كالعادة ملاحظات على قسمات وجهي .

ثم عم الهدوء بينهما ثم قالت سارة بتعجل: ماذا بقسمات وجهي حين التمثيل ؟

قالت جوليا بضحك : ألم تري وجهك في المرأة بعد التمثيل تبدين متوترة ومثقلة بالهموم .

قالت سارة : حسنا المرة الآتية لن أتوتر . حين وصلت جوليا وسارة عند الرصيف المقابل لمنزل

جوليا اندهشتا كثيرا من المنظر لقد رأتا المنزل الجديد الذي راحته ممتلئ بالدهان يسكنه عائلة

جون , فقالت سارة : جوليا هل هذا خو جون أم إني أحلم ؟ قالت جوليا : لا أنه جون بنفسه .

قالت سارة بخبث : أذا سوف يحدق من نافذة منزلهم إلى غرفتك كثيرا. قالت جوليا وهي غاضبة

: سارة لا تقولي هذا . واستأذنت جوليا من سارة بالذهاب إلى البيت وجرت إلى المنزل مسرعة

حتى انها دفعت باب منزلها الخشبي البالي بقوة كبيرة ودخلت المنزل بابتسامة لطيفة على شفتا

الفتاة البريئة وهي تقول : مرحبا أمي لقد أتيت من المدرسة . وقالت الام مبتسمة : مرحبا

صغيرتي كيف حالك اليوم ؟ قالت جوليا في فرح : بأفضل حال .. حسنا انا جائعة كثيرا

ماذا حضرتي لنا اليوم ؟ الام : حسنا حضرت لكم اليوم البسكويت مع الشوكلاته وأيضا

حضرت دجاج مشويا هيا اذهبي وغيري ملابسك بسرعة. جوليا : حسنا امي دقائق وجيزة

وأنا عندك . ذهبت جوليا مسرعة كسرعة الرياح أو اسرع من ذلك صعدت السلالم بخفة

كبيرة جدا وغيرت ملابسها لكن أوقفها منظر كان لطيفا بعض الشى حدقت للنافذة وهي سعيدة

نعم إنها تحدق الى نافذة الغرفة التي في المنزل ذا الرائحة الدهان القوية لقد رأت جون وهو

يضع حاجياته في غرفته وقالت في نفسها : إذا سأرى جون دائما . نزلت ببرود وتتبعت رائحة

الطعام الذي أخذها إلى عالم آخر حتى آخذها إلى طاول الطعام حيث والداها اللطيف وأمها وأخيها

فقالت ببساطة : مرحبا .. وجلست لتناول الطعام حيث تابع الطعام الحديث الخفيف مع اباها وامها

وبعد الغذاء رن هاتف المنزل بصوت عالي اكثر واكثر حتى استجاب عليه احد انها جوليا تجيب

: الو .. مرحبا سارة نعم استطيع ان انظم معك حسنا انتظريني عند محطة القطار .. إلى اللقاء.

ذهبت مسرعة إلى امها تقول سوف اخرج من سارة إلى المركز التجاري أأنت موافقة ؟

قالت الام وهي راضية : حسنا لكن بدون تأخير على موعد العشاء . ابتسمت جوليا معلنة

انها موافقة وذهبت لتبدل ملابسها بسرعة لكن شد نظرها إلى غرفة جون حدقت من النافذة إلى

نافذة جون نعم لقد رأت جون وهو يقرأ والرياح اللطيفة تجعل شعره الناعم يرفرف في الهواء

لكن انتبهت أنه ليس لها متسع من الوقت فخرجت بسرعة واخذت تجري فوق الرصيف المبلل

بماء المطر حتى وقلت إلى القطار إنتظرت صديقتها سارة مرت دقائق قليلة على انتظارها

حتى أتت إمراة عجوز كانت ثيابها ممزقة ومبتلة كانت تجيد التنبؤ بالمستقبل فنظرت في عين

جوليا وقالت بصوت قلق : انتبهي يا صغيرتي لما سوف يحدث لك سوف تشعرين بتعب كبير

لا تستغلي كل طاقتك لمواجهة أعدائك .وذهبت العجوز شعرت جوليا بتوتر حاد وبعد دقيقة من

رحيل العجوز أتت سارة قائلة : مرحبا .. ونظرت في وجه جوليا لقد رأت صديقتها في حال إول

مرة في حياتها تراها كانت رأت في وجه جوليا عبارات التوتر ولكن ما لبث ان إنتبهت جوليا

يا ترى ماذا سوف يحدث لجوليا ؟؟

كل التساؤلات تجيب في التكملة الاتية

تحياتي

ألــمــاس

kurut
15-06-2006, 15:09
رووووووووووووووووووووووووووووووووعه القصة في انتظار التكمله
لا تتأخري علينا اوكي.............

المرعبة
15-06-2006, 17:19
كوووووووووووووووووووووول

انتظر التكملة....

dark's wolf
15-06-2006, 18:08
coooooooooooooooooooooooooooooooooooool
plese T.b.c

Amjad_F
17-06-2006, 00:48
العزيز ألماس:
جيد..
الفكرة لا بأس بها..
لكن..
أرجوك تنبه جيدا للقواعد النحوية والملائية..
نصيحة مني..
أكتب قصتك وأفكارك اولا على ملف Word.. ثم انسخ النسخة المحسنة للنشر..
هكذا ستتفادى الكثير من الأخطاء..
أسأل مجرب..
انتظر بقية القصة..
حتى ذلك الحين..
تحياتي للجميع..
أمجاد..

Amjad_F
17-06-2006, 00:52
آسفة..
هناك بعض الأخطاء في ردي..:confused:
الاملائية أولا وليس الملائية..
واسأل وليس أسأل..
اعتذر مجددا..:مذنب:

A.M Leader
17-06-2006, 08:09
رووووووووووووووووووووووووعه مشكوره اختي الماس على الموضوع والقصه المشوقه ارجو منك ان تكملي القصه بأسرع وقت

وانتظرك بفارغ الصبر

أخوك :كيلوا الخارق

فلسطينية الهوية
17-06-2006, 18:22
مشكورة على التكملة الروعة
و القصة جميلة وننتظر البقية

ألماس
17-06-2006, 19:48
http://www.mexat.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=3305998


هلا وغلا

اخوي kurut

تسلم على مرورك المميز

عسى دوم مب يوم

وان شاء الله هذا التكملة احلى واحلى

تحياتي

ألماس

ألماس
17-06-2006, 19:51
http://www.mexat.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=3306932

هلا وغلا

اختي الغالية

المرعبة

تسلمين على حضورج المشرق

وان شاء الله راح اكمل القصة

تحياتي

ألماس

ألماس
17-06-2006, 19:54
هلا وغلا

اخوي

dark's wolf

تسلم على مرورك المرحب

وان شاء الله راح اكمل القصة

وراح تكون احلى واحلى ومشوقة

تحياتي

ألماس

ألماس
17-06-2006, 19:59
هلا وغلا

اخوي

Amjad_F

تسلم على مرورك وعلى النصيحة

وان شاء الله راح اتبعها وتشوف ان

الكلمات مضبوطة بشكل صحيح

تحياتي

ألماس

المعجبة بساسكي
17-06-2006, 20:01
الصراحة القصة روووووووعة
و أنا أنتظر التكملة
بفارغ الصبر و مشكووووووووووووووووووور
أخي

ألماس
17-06-2006, 20:04
هلا وغلا

اخوي

كيلوا الخارق

تسلم على مرورك وردك الطيب

وشكرا على ان القصة عجيبتك وروعة

هذا تشجيع منك وان شاء الله راح اكملها وتكون احلى واحلى

تحياتي

ألماس

ألماس
17-06-2006, 20:09
هلا وغلا

اختي الغالية

فلسطينية الهوية

تسلمين على مرورج

وهلا وغلا

باختي

المعجبة بساسكي

تسلمين على مرورج

تحياتي

ألماس

ألماس
17-06-2006, 21:32
بعد أن شعرت جوليا بتعب كبير فضلت سارة أخذ جوليا للمنزل على المحل التجاري فرجعت

مسرعة إلى القطار ابتاعت تذاكر وبعد كروبهما القطار بفترة قصيرة من الانتظار تحسست

سارة بيدها الناعمة جبين جوليا لترى إن الحرارة مرتفعة قالت سارة بقلق: جوليا إن حرارتك

مرتفعة هل تردين أن أصطحبك إلى الطبيب ؟؟ قالت جوليا وهي مرهقة : لا سارة أفضل عودة المنزل .

وعند وصول القطار إلى المحطة نزلتا و اتكأت جوليا على يد سارة وهكذا اخذ بهم الحال حتى

وصلت جوليا المنزل وقالت سارة وهي مترددة : ها قد وصلنا هل أنت إنك لا ترديني اصطحابك

إلى داخل المنزل ؟ قالت جوليا بتعب : آسفة لكن لا أريد أن تشعر أمي بقلق . قالت سارة بغضب :

أنت مريضة وتحتاجين إلى العناية سوف اصطحبك رغما عنك. فوقفت سارة وجوليا عند الباب

الخشبي لبيتهم ودخلوا فقالت سارة بصوت حاد: مرحبا .. هل من أحد هنا . قالت الآم: مرحبا..

من هناك. قالت سارة بصوت احد من ذلك في البداية : أنا سارة وجوليا متعبة أرجو أن تأتي

لأخذها. فنزلت الأم مسرعة وانتاب عليها القلق من حالة ابنتها و حملتها وهي تسأل سارة: ماذا

حصل لها ؟ قالت سارة وهي حزينة: منذ أن ركبنا القطار ويبدو على حالها متعبة. وركبتا إلى

غرفة جوليا لتضعاها على السرير الناعم والدافئ وقالت سارة : أستأذنك علي العودة إلى المنزل

سوف أتصل فيما بعد لأطمئن على جوليا , قالت الأم وهي فرحة أن لدى جوليا أصدقاء أوفياء :نعم

يجب عليك العودة إلى المنزل لكي لا يقلق عليك أهلك . ذهبت سارة وهي شدة القلق وتلوم نفسها

على حالة صديقتها . انتبهت جوليا لقلق أمها وقالت بإرهاق تام: أمي اذهبي أريد فقط أن أرتاح

عليك أيضا أن ترتاحي سوف اغفوا قليلا واستيقظ وأنا بصحة جيدة. قالت الأم مترددة : حسنا

سوف أذهب تصبحين على خير عزيزتي , وقبلت الآم جوليا قبلة دافئة قبل النوم وذهبت .

لم تنم جوليا بل لم تنعم بنوم هانئ فقد أحست إن هناك قوة كبيرة تدخل إلى جسمها فأخذت تتقلب

في السرير من لآلم وتصرخ صرخات لا يخرج منها صوت من ضعف قوتها كلما زادت هذه القوة

بدخول إلى جسمها حتى فقدت وعيها . في الصباح استيقظت جوليا من النوم على صوت العصافير

و تملكها شعور إنها الليلة الماضية كانت تحلم ولم تصدق إنها في حالة أفضل فذهبت بسرعة لتغير

ملابسها لتستعد لذهاب إلى المدرسة وأخذت حقيبتها بعد جهزتها بالكتب اللازمة ونزلت إلى غرفة

الطعام حيث هناك أسرتها تنتظرها للفطور وعندما نزلت تفا جئت أمها وقالت بغضب : عودي الآن

إلى الفراش . فقالت جوليا بضحكة خفيفة : أمي أنا بخير تحسسي جبيني , فأخذت جوليا يد أمها

لتلمس بيدها العطوفة جبين جوليا لتتعجب كثيرا وقالت: جوليا سأدعك تذهبين إلى المدرسة بشرط

إذا تعبت اتصلي لي لآخذك اتفقنا. قالت جوليا : حسنا اتفقنا . وأخذت جوليا تأكل فطورها بسرعة

وودعت أسرتها بالذهاب فخرجت مسرعة لكن كعادتها لابد أن تشم نسيم هواء الصباح المنعش

وحين همت بالذهاب إلى الرصيف تنتظر سارة سمعت صوت ذكوري من بعيد فلتفتت إليه يقول:

انتظريني يا جوليا . فقالت بلهفة : مرحبا جون . فقال يشوق : مرحبا جوليا كيف حالك ؟ فقالت :

أنا بخير وأنت ؟؟ قالت : بأفضل حال .. صمت قليلا وقال : جوليا آسف جدا لقد اختلست النظر عبر

نافذتك لأراك أريد أن أفصح لكي عن شيئا. فقالت بلهفة: ما هو ؟ فقال: من أول نظر رأيتك بها

في الحقيقة أعجبت بك كثيرا وأريد أيضا أن تتقبلي دعوتي لك في الحفل الراقص الذي سوف يقام

في المدرسة بعد عدة أيام . قالت بخجل : حسنا . ثم قالت: لنسرع على سارة فيه في طريقها إلى

هنا . فجريا إلى الرصيف الذي يطل على الشارع فسمعا صوت أقدام إنها سارة وحين وصلت إلى
قدمي جوليا التقطت أنفاسها بسرعة وقالت : جوليا ما تفعلين هنا خلتك إنك على الفراش ؟ قالت

جوليا بفرح : أنا بخير هيا لنذهب إلى المدرسة . فحدق جون إلى جوليا بتعجب وسأل: ماذا بك ؟

فردت سارة بسرعة: إنها منذ البارحة متعبة لكن يبدو اليوم أفضل . فقال جون مبتسم : هذا أفضل

هيا لنذهب إلى المدرسة . سرا الثلاثة وهم يتبادلوا الحوار فيما بينهم حتى أحست جوليا بأن قواها

خارت عندما رأت تلك العجوز فأخذت جوليا تصرخ من الألم وقالت : أنه الشعور نفسه عند ذلك

البيت المهجور. فقالت سارة بتعجب: البيت المهجور الذي بأمس كنا نسير بجانبه. قالت جوليا :

نعم أنه هو .. وأكملت بتعب كبير: أنظري إلى تلك العجوز أظنها تعرف. فقال جون وعلامات

الاستفهام على وجهه: أي عجوز ليس هناك أحد أظنك تهذين؟ فقالت جوليا وأفكارها مشوشة :

حسنا يبدو إني أتخيل نذهب إلى المدرسة. قالت سارة بتعجل: لا لن تذهبين إلى المدرسة وأنت في

هذه الحالة. فقالت بغضب: لا أصبحت الآن بخير هيا لنسير دخل الثلاثة بعد سير طويل إلى الصف

قبل أن يقرع الجرس وجلست جوليا لترتاح على المقعد وجلس جون بقربها وجلست سارة على

الطرف الآخر بجنبها فدخل الأستاذ محيا الطلاب فوقف الطلاب لتحيته وجلسوا وأخذ يشرح الدرس

بتمهل لتسهيل الفهم للطلاب أما جوليا فأخذت الأفكار تأخذها بعيدا حتى شك بها الأستاذ إنها ذهبت

بعيدا فقال بصوت عال: جوليا هل أنت معي في الشرح؟ فلم ترد عليه فقال بصوت أعلى : جوليا

هل أنت معنا في الشرح أم أنك متعبة ؟ فأفاقت من أفكارها وقالت بحرج: لا أني معكم . فقال

ساخرا: أراك أذا لم تجيبي على سؤالي. فقال جون لينقذ الموقف: أستاذ أن جوليا مريض لذلك يبدو

عليها التعب . فقال الأستاذ : حسنا جوليا تستطيعين أن ترتاحي أو تذهبي لتراك الطبيبة . فقالت

بتنهد: حسنا سأذهب إلى الطبيبة. فاستأذنت الأستاذ وخرجت من الفصل وذهبت بتعجل لترى

الطبيبة , وعند وصولها رأت الطبيبة حالت جوليا وصفت لها بعض الادوية وطلبت منها أن تتصل

لأمها لتأخذها وتريح جوليا أعصابها فاتصلت جوليا لأمها لتأخذها .

تااااااابع التكملة

//
//

Amjad_F
18-06-2006, 00:06
أخي ألماس:
مجددا جيد..
لكن تنبه تنبه...
ماتزال هناك بعض الهفوات..
ناشد الكمال.. لتصل لأفضل صورة ممكنة..
وبالمناسبة توقف عن مناداتي أخوي..
اسمي أمجاد.. يعني أختي..
للمعلومية فقط..
واطمئن لا ضغينه بيننا..
بالتوفيق..
انتظر المزيد..
حتى ذلك الحين..
تحياتي للجميع..
أمجاد..

Amjad_F
18-06-2006, 00:08
أخي ألماس:
مجددا جيد..
لكن تنبه تنبه...
ماتزال هناك بعض الهفوات..
ناشد الكمال.. لتصل لأفضل صورة ممكنة..
وبالمناسبة توقف عن مناداتي أخوي..
اسمي أمجاد.. يعني أختي..
للمعلومية فقط..
واطمئن لا ضغينه بيننا..
بالتوفيق..
انتظر المزيد..
حتى ذلك الحين..
تحياتي للجميع..
أمجاد..

ألماس
18-06-2006, 21:08
هلا وغلا

اختي امجاد

تسلمين على مرورج الطيب

وان شاء الله راح اتفادى الاخطاء

التي بعض الاحيان تشوه الصورة الكمالية

للقصة وشكرا مرة اخرى على النصيحة

تحياتي

ألماس

ألماس
18-06-2006, 21:14
وانتظر الردود الجميلة بفراغ الصبر

تحياتي

ألماس

A.M Leader
19-06-2006, 02:53
تكملة رهيييييبه جدااا لكنها قليله ليش ما تكثرينها

لكن عندي سؤال في بعض الاعضاء يقولون شكرا اخوي على القصه

وبعض الاعضاء الثانين يقولون شكرا اختي على القصه

احترت انت ذكر ولا انثى

وانتظر التكمله بفارغ الصبر

وشكرا

اخوك :كيلوا الخراق

ألماس
19-06-2006, 11:59
هلا وغلا

اخوي كليوا الخارق

تسلم على مرورك الطيب

ومتابتعتك القصة اول باول

وان شاء الله راح اكثر منها

اما بالنسبة اني ذكر او انثى

انا انثى

تحياتي

ألماس

ألماس
19-06-2006, 12:00
انتظر ردودكم لتكلمة القصة

تحياتي

ألماس

المرعبة
19-06-2006, 12:07
تكملة رااااااااااااائعة جدا جدا

شوقتيني للجزء الجديد

انتظر التكملة..

ألماس
19-06-2006, 12:17
هلا وغلا

اختي المرعبة

تسلمين على مرورج

وان شاء الله الحين احط التكملة

وبتعجبكم اكثر

تحياتي

ألماس

kurut
19-06-2006, 12:23
اختي الماس انا بنت فلا تناديني اخوي ههههههههه
وبصراحه تأخرتي في التكمله بليــــــــــــــــــــز سرعي شوي ملينا الانتظار

اختج:kurut

A.M Leader
19-06-2006, 12:27
اهلين اختي الماس وشكرا على التوضيح وانتظر القصه بفارغ الصبر

ألماس
19-06-2006, 12:38
هلا وغلا

اختي الغالية

kurut

تسلمني على مرورج

واسفة ما كان قصدي

تحياتي

ألماس

ألماس
19-06-2006, 12:40
هلا وغلا

اخوي

كيلوا الخارق

وان شاء الله الحين

انزل القصة

تحياتي

ألماس

A.M Leader
20-06-2006, 17:34
يلا ننتظر القصه بفارغ الصبر

فارس الفتى الشجاع
22-06-2006, 17:53
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا

المعجبة بساسكي
23-06-2006, 11:12
أنا أنتظر التكملة بفارغ الصبر
كمليها كمليها كمليها
بسرعة مو تتأخرين ههههههه
يالله و أنا أنتظر .

A.M Leader
23-06-2006, 22:52
يلا اختي صارلي انتظركعشر سنوات >>>المنتدى كله ما صارله عشر سنوات خخخ

بليييييز بسرعه

هوندا-سان
24-06-2006, 06:30
القصه مررررررررررررررررررررررره تجنن ...مشكوووره ..يلا بسررررعه بنتجنن لحد ما تكمليها

غموض الليل
24-06-2006, 19:31
القصة روعة
وانتظر التكملة

ألماس
27-06-2006, 21:15
وصلت أم جوليا المدرسة في الوقت المناسب بعد الاتصال واصطحبت جوليا إلى المنزل وفي

السيارة قالت الأم بغضب: قلت لك إن العناد لن يفيدك أبدا أنظري ماذا حل بك. قالت جوليا

بإرهاق : أرجوك أمي لا تكوني نزقة كهذا كنت بخير . الأم باستياء متى تكبري وتصبحي

أكثر بتحمل المسؤولية بنفسك . عند الوصول المنزل نزلت جوليا من السيارة وذهبت مباشرة

إلى غرفتها لترتاح ولحقت بها أمها بقلق وقالت: هيا صغيرتي ارتاحي سأراك فيما بعد هل

تحتاجين إلى شئ ؟ قالت جوليا بابتسامة رقيقة : لا شكرا أمي . غادرت الأم جوليا لم يأتي لها نوم

بسبب تلك العجوز فكرت مليا بالذهاب إلى ذلك المنزل المهجور البالي المظلم فأقفلت على نفسها

الباب وبدلت ملابسها وحين أرادت تسلل إلى خارج المنزل عبر نافذة غرفتها سمعت صوت يناديها

خوفا عليها : لا جوليا يجب أن ترتاحي . ألتفتت جوليا إلى غرفتها وأخذت تتمعن جيدا لكنها لم تجد

أحد في الغرفة فأنتابها خوفا شديد ا ففتحت حقيبتها التي كانت تحملها وأخرجت سكين حادة وتقول

بشدة وهي تدور في الغرفة: من هناك ؟ فقال الصوت المخفي : لا تخافي يا جوليا و أرجو أن لا

تنعتيني بالعجوز فأنا أجمل من العجوز. ومن قال الصوت المخفي ذلك حتى هب عليهم صمت عميق

ثم ظهر شئ قرب جوليا وابتعدت فزعة منه لم ترى جوليا في حياتها كالذي رأته رأت فتاة صغيرة

لها جناحان شفافان تطير بهما ولها تاج على شعرها الأشقر ولها نور خافت وفي يدها عصاة

سحرية لامعة , فقالت جوليا مندهشة: من من تكوني ؟ فقالت الفتاة : أنا حارستك أنا تلك

العجوز . فقالت متعجبة : أنت العجوز ولكن كيف يمكن الحصول ذلك ؟ فقالت الحارسة : أنت

الساحرة التي يجب علي أن أحميها من قوة الشر تلك القوة كانت مخيفة لديك من أمد ليس بالبعيد

وعندما ظهرت القوة الشريرة ظهرت هذه القوة لذلك أحسست تلك الليلة بألم كبير لأن تلك القوة

تزداد مساحة في جسدك الهزيل

. فقالت جوليا مترددة: ومن أين أنت أتيت من عالم السحر أنه جميل تستطيعين الذهاب إليه إذا

أردت فقالت المنزل المهجور هناك تتواجد البوابة ويجب عليك أن تخرجي من النافذة. فقالت جوليا






متعجلة :هيا تعالي سوف أخبأك في حقيبتي . فقالت الحارسة بلطف: لا أحد يستطيع أن يراني إلا

أنت وحدك وأضافت اعتمري هذه القبعة حتى لا يشتبه بك أحد. فقالت جوليا وهي تسلل إلى خارج

النافذة: حسنا أعطيني إياها. وبعد فترة قصيرة نجحت جوليا بتسلل خارج المنزل وأخذت تجري

بعيدا عنه وتكل الفتاة تحلق إلى جانبها فقالت الفتاة: حسنا علينا أن نصعد القطار.فقالت جوليا

وهي تحاول أن تجميع أنفاسها في حين جري: حسنا لدي قطعة نقدية لكن لا تكفي لتذكرة

للقطار. فقالت الفتاة مبتسمة: تستطيعين أن تحصلي على المال بسحرك فقط أشري على يدك

وتمني لكن مكان بعيد حتى لا يراك الناس. فتوقفت جوليا و اختبأت في أحد الأزقة القريبة

من محطة القطار فأشارت إلى يدها و تمنت فحدث الذي لم تتخيله فقد وجت المال بين يدها

فقالت باندهاش : شكرا يا قوتي السحرية. فخرجت من الزقاق فأخذت تجري أكثر وأكثر حتى

وصلت للمحطة فاشترت تذكرة وانتظرت قليلا ثم أتى القطار ليحمل في باطنه الكثير من الركاب

فدخلت جوليا إلى داخله وسار القطار إلى جهته وفي هذه الأثناء في منزل جوليا بالتحديد صعدت

أم جوليا لتطمئن على جوليا وحين وقفت أمام غرفتها حاولت فتح الباب لكن مقفل فأخذت تقول

وهي غير مطمئنه : جوليا أفتحي الباب أرجوك .. دخل والد جوليا المنزل وسمع صوت نداء أم

فرمي حقيبته وهرع لسلالم وصعدها سريعا وذهب إلى صوت النداء فحين رأى زوجته على هذه

الحالة سأل مرتبك : ماذا بك؟ فقالت بخوف: أنها جوليا مريضة بالداخل والباب مقفل ولا تجيب

على ندائي . فقال بحزم: ابتعدي قليلا سوف أحطم الباب. فقالت مرتبكة: حسنا هيا بسرعة.

فحين ركل الباب بقوة لم يفتح فركله مرة أخرى فحطم الباب الخشبي دخل هو والأم فتعجبا إن

فراش جوليا خالي فقالت الأم وهي تبكي : أين ابنتي ؟ فقال الوالد: سوف اتصل بالشرطة

فخرجت الأم تنتظر سارة لأنه موعد خروجها من المدرسة فحين رأتها سارت نحوها وقالت بحزم:

هل قالت لكن جوليا أنها اليوم سوف تخرج ؟ كانت سارة من جون فتعجبت وقالت : لا لم تقل لي.

لماذا يا سيدتي؟ فقالت وهي تبكي : ابنتي جوليا مفقودة . فقال جون وهو حزين: متى وكيف؟
فأخبرت الأم القصة لجون وسارة فصاح جون قائلا: المنزل المهجور الذي تحدث عنه اليوم .

فقالت الأم وهي مترددة: أي منزل مهجور ؟ فقالت سارة بتعجل: المنزل المهجور قرب المحل

التجاري. فقال جون متعجلا : هل لديك سيارة يجب علينا اللحاق بها ربما قد يصيبها مكروه .

فقالت سعيدة : حسنا سوف أخبر زوجي . فهرعت إلى المنزل هي وجون وسارة فأخبرت زوجها

بالذهاب إلى المنزل المهجور فقال: حسنا قد لا نصل بالوقت المناسب لأنه بعيد جدا . فقالت الأم :

لا بأس المهم أن نصل هنالك. وفي هذه الوقت وصل القطار إلى المحطة فخرجت جوليا سريعا

متوجه إلى هنالك وحين وصلها قالت بصبر مفقود: ها قد وصلنا إليه هيا لندخل. فقالت الحارسة

وهي تشعر بخطر: لا تمهلي لا تدخلي هنالك خطر سوف نراقب المكان. فقالت بملل: حسنا سوف

نراقب . في هذه الأثناء في السيارة الكل فاقد أعصابه فقالت الأم حزنه: ماذا قالوا لك الشرطة؟

قال بتمهل : إذا لم ترجع إلى المنزل الساعة 12 ليلا سوف نتصل إليهم . فقالت الأم بغضب :

أرجو أن ترجع لأن إلى المنزل تركت أخيها هنالك سوف يتصل بنا حين تعد . قال جون بتعجل:

هي منذ الصباح تفكر بأمر الذهاب إلى المنزل المهجور أرجو أن نجدها قبل حصول لها أي مكروه.

فقالت سارة بحزن: أرجو ذلك .

في هذه الأثناء عند مقربة من المنزل المهجور خرج منه الأشرار فقالت الحارسة بحزن: أوه لا

لقد دمروا البوابة . فقالت جوليا بحزن يملأ وجهها : لقد دمروها؟ لا أين أّذهب الأن لن أعود إلى

المنزل سوف يوبخني أهلي على ذلك. فراحت جوليا تمشي في الطرقات وملابسها تعرضت

للاتساخ فقالت جوليا مستفسرة لحارسة : حسنا هل نستطيع استخدام هذه القوة أمام أي شخص .

فقالت بحذر: طبعا لا يمكنك . وبعد حلول الظلام وجت عائلة جوليا مع جون وسارة المنزل

المهجور فقالت سارة : يبدو أنه هدم تماما فأين جوليا قالت الأم بارتباك : سوف اتصل لهاري

لتأكد أنها في المنزل . فزل الوالد ليتأكد من خلوا المنزل المهدم وفي الاتصال هاري: مرحبا أمي

هل حصلتم عليها ؟ فقالت بتنهد : لا وأنت ألم تأتي ؟ فرد بحزن: لا لقد انتظرتها طويلا .

التكملة
///

المرعبة
27-06-2006, 21:43
حلوووووووو
تطورات رائعة جدا

شكرررا على التكملة

غموض الليل
28-06-2006, 13:30
شكرا على التكمله

راية
28-06-2006, 23:00
الله يعطيك العافيه الماس ع هذه القصة
كان بودي ان اكمل هذه القصة للاصدقاء في المنتدى كوني احتفظ بنسخه من هذه القصة
الا انني تراجعت حتى لا ازعجك

هوندا-سان
30-06-2006, 17:36
مشكوووووووره ع التكمله ...ونستنى بقية الاجزاء

A.M Leader
30-06-2006, 22:32
مشكوووره على التكملة الرائعه اختي الماس

وانتظر باقي القصه بفارغ الصبر

A.M Leader
08-07-2006, 23:52
يلا اختي ليش تأخرت تأخرتن مره

انتظر القصه بأحر من الجمر

المرعبة
09-07-2006, 08:13
اه فعلا انا متشوقة للقصة

Izumi
10-07-2006, 14:54
شكرا لك اختي الماس على القصة الراااائعة و المشوقة
و ننتظر التكملة...

cool_hilary
26-07-2006, 11:46
مشكووووووووووووووووووورة اختي الماس

القصة رووووووووووووعة

و ننتظر التكملة

king of pokemon
26-07-2006, 12:09
بسم الله الرحمن الرحيم .....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....

شكراً على هذه القصة الرائعة ، وآسف على التأخر في الرد ، وأنتظر التكملة لهذه القصة ::جيد:: :)
وطبعاً لا تنسي تزوريني على قصتي الجديدة المقسمة إلى حلقات ، وطبعاً ، أصدرت لتوي الحلقة الأولى . :)
وهي بعنوان :
(( سامي )) والبلورة المشعة .

مع تحياتي ....
king of pokemon .

الزهور البيضاء
01-08-2006, 14:21
شكرا اختي على القصة الروووووووووووووووووووووووووووووووووعة
كمليها بسرعة اننتظر التكملة على احر من الجمر

A.M Leader
01-11-2006, 23:45
اختي وين البقية

ننتظرها

Izumi
24-03-2007, 18:46
وين التكملة ؟