-« NoOrA »-
26-10-2002, 23:49
http://www.arabic.arabia.msn.com/ProvidersImages/GN4ME/3787.jpg
في سباق خطوط الموضة وصيحات الماكياج.. ماهي مواصفات المرأة الجميلة؟ وأحدث اتجاهات ومفاجآت خبراء التجميل في عام 2003؟ وإذا نفذت المرأة كل نصائح الخبراء؛ هل هذا وحده يكفي لتكون جميلة؟
خبيرة التجميل الفرنسية "سونيا لوكابري" ،المسئولة التنفيذية لتوكيلات ريميل Rimmel العالمية في مصر، تري أن الجمال هو نجاح كل امرأة في التعبير الحقيقي عن نفسها وعن طبيعتها وشخصيتها المستقلة، واتباع مايناسبها ومايعبر عنها وعن مجتمعها الذي تعيش فيه دون ملاحقة الموضات المتغيرة، والتي تناسب البعض وتختلف مع البعض الآخر.
المشكلة أن كثيراً من السيدات والفتيات يلهثن وراء كل جديد دون فهم ووعي عميق بما يناسبهن. والحقيقة أن جمال الوجه الحقيقي يكمن في الاتجاه والملمح الخاص بكل سيدة دون الأخري، والذي يجعلها متميزة وفريدة.
العودة إلي الطبيعة:
كما تقول: "إن خطوط التجميل في العام القادم ستعود إلي الطبيعة وحرية المرأة في اختيار مايناسبها سواءً في الماكياج أو الأزياء".
وتقوم نظرية الجمال في 2003 علي كل ما يجعل المرأة أكثر جاذبية وأنوثة فالخطوط تقوم علي النعومة والبساطة.
وألوان الموضة ستتجه إلي الألوان اللامعة المضيئة، والتي تضفي جمالاً وجاذبية علي وجه المرأة.
وهذه الألوان متعددة وكثيرة وتعتمد علي الشكل الذي تختاره كل امرأة لنفسها. فمثلاً إذا اختارت المرأة الشكل الغامض؛ فيكون التركيز علي العين والألوان الداكنة كالأسود والرمادي الغامق؛ مع ملمع الشفاه فقط.. وبعض السيدات يفضلن الـطابع البرونزي، وعليهن اختيار درجات البني والبيج سواءً في ماكياج العين أو الشفاه. وأنصحهن باستخدام اللون الروز في تحديد العيون لإضفاء النضارة والحيوية علي الوجه كله.. وأنصح كل امرأة باختيار مايناسب لون بشرتها وشعرها والاعتدال في استخدام الألوان لتظهر في صورة طبيعية بعيدة عن التكلف
سر الجمال الداخلي:
وتؤكد لوكابري: الجمال الخارجي يعكس الجمال الداخلي؛ فإذا كانت السيدة تهتم فقط بجمالها الخارجي ستكون كدمية تتحرك دون روح. لذلك أري أن الجمال الداخلي لكل امرأة هو من أهم النقاط التي يجب التركيز عليها.. فكثير من السيدات يبهرنك بجمالهن لأول وهلة، وعندما تتعاملي معهن تجدي كلاً منهن مجرد موديل تعرض أحدث خطوط الموضة.. لذلك أؤكد أن علي كل سيدة الاهتمام بثقافتها والحرص علي القراءة والاطلاع وتوسيع الأنشطة والاهتمامات الخاصة بها. ثم يأتي بعد ذلك دور الماكياج والأزياء وخطوط الموضة التي تعتبر مجرد مكملات وليست أساساً للجمال.
في سباق خطوط الموضة وصيحات الماكياج.. ماهي مواصفات المرأة الجميلة؟ وأحدث اتجاهات ومفاجآت خبراء التجميل في عام 2003؟ وإذا نفذت المرأة كل نصائح الخبراء؛ هل هذا وحده يكفي لتكون جميلة؟
خبيرة التجميل الفرنسية "سونيا لوكابري" ،المسئولة التنفيذية لتوكيلات ريميل Rimmel العالمية في مصر، تري أن الجمال هو نجاح كل امرأة في التعبير الحقيقي عن نفسها وعن طبيعتها وشخصيتها المستقلة، واتباع مايناسبها ومايعبر عنها وعن مجتمعها الذي تعيش فيه دون ملاحقة الموضات المتغيرة، والتي تناسب البعض وتختلف مع البعض الآخر.
المشكلة أن كثيراً من السيدات والفتيات يلهثن وراء كل جديد دون فهم ووعي عميق بما يناسبهن. والحقيقة أن جمال الوجه الحقيقي يكمن في الاتجاه والملمح الخاص بكل سيدة دون الأخري، والذي يجعلها متميزة وفريدة.
العودة إلي الطبيعة:
كما تقول: "إن خطوط التجميل في العام القادم ستعود إلي الطبيعة وحرية المرأة في اختيار مايناسبها سواءً في الماكياج أو الأزياء".
وتقوم نظرية الجمال في 2003 علي كل ما يجعل المرأة أكثر جاذبية وأنوثة فالخطوط تقوم علي النعومة والبساطة.
وألوان الموضة ستتجه إلي الألوان اللامعة المضيئة، والتي تضفي جمالاً وجاذبية علي وجه المرأة.
وهذه الألوان متعددة وكثيرة وتعتمد علي الشكل الذي تختاره كل امرأة لنفسها. فمثلاً إذا اختارت المرأة الشكل الغامض؛ فيكون التركيز علي العين والألوان الداكنة كالأسود والرمادي الغامق؛ مع ملمع الشفاه فقط.. وبعض السيدات يفضلن الـطابع البرونزي، وعليهن اختيار درجات البني والبيج سواءً في ماكياج العين أو الشفاه. وأنصحهن باستخدام اللون الروز في تحديد العيون لإضفاء النضارة والحيوية علي الوجه كله.. وأنصح كل امرأة باختيار مايناسب لون بشرتها وشعرها والاعتدال في استخدام الألوان لتظهر في صورة طبيعية بعيدة عن التكلف
سر الجمال الداخلي:
وتؤكد لوكابري: الجمال الخارجي يعكس الجمال الداخلي؛ فإذا كانت السيدة تهتم فقط بجمالها الخارجي ستكون كدمية تتحرك دون روح. لذلك أري أن الجمال الداخلي لكل امرأة هو من أهم النقاط التي يجب التركيز عليها.. فكثير من السيدات يبهرنك بجمالهن لأول وهلة، وعندما تتعاملي معهن تجدي كلاً منهن مجرد موديل تعرض أحدث خطوط الموضة.. لذلك أؤكد أن علي كل سيدة الاهتمام بثقافتها والحرص علي القراءة والاطلاع وتوسيع الأنشطة والاهتمامات الخاصة بها. ثم يأتي بعد ذلك دور الماكياج والأزياء وخطوط الموضة التي تعتبر مجرد مكملات وليست أساساً للجمال.