dangerous cat
22-04-2006, 19:44
هاي
سلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
أخباركم ؟؟؟
عشان مانطول أسعدوني بردودكم بعد ماتقرون القصه
تراها الاولى لي شجعوني
انا قاتله, أنا السبب , انا انا
صرخة الالم
بعد عودتي من المدرسه فرحه سعيده حامله شاهادتي , فرحه بما حصلت عليه أسرعت الى المنزل وفي الصريق كنت اردد ,أنها الأجازه ,ياه, كم أتشوق لها, لا دراسه ولا واجبات ولا ألتزام بالقوانين.
دخلت المنزل توجهت ألى أبي وأمي , أبالغتهما بالخبر من شدة سعادتي, لكن يفاجأني أخي الكبيرحاز على بنسبته المرتفعه لقد حصل على 99% وشقيقاي التوأم كذالك , بهذاكنا في غايه السعاده حتى أننا لم نضع في بالنا أي مكره قد يحصل من باب الأحتياط فبقينا نخطط للأجازه وما سنفعل, أخبرنا أبي أن عمي سافر لعمل مهم خارج البلاد ودعانا لقضاء العطله معاه ,فقبلنا .
بهذا بدأنا بتجهيز وكان لابد من محاضرات أبي الطويله خاصه القياده فكان يصر ويلح على شقيقاي أن يكثفا التدريب بالقياده فلبلاد التي سنزورها مشتهره بزدحامها لكثره السياح , في كل 3 ايام يعقد أبي اجتماع ويناقش ويحذر و...
فكنا أنا وأمي مشغولتان بالبحث عن أحسن وأفضل فندق نقيم فيه واخي الأكبر مشرف على شقيقاي وتدريبهما أضافه الى بعض المسؤليات وأبي بقيه الامور.
في اليوم15 , توجهنا الى المطار , كنت متعبه لني لم اكن أنام جيداُ , ركبنا الطائره وكانت الرحله شاقه متعبه لكن الثمن جميل فهي نزهه .
نزلنا وتوجهنا الى الفندق ووجدنا عمي بستقبالنا , كنا متعبين الى درجه أننا نمنا من فور وصولنا الى القسم المخصص لنا , في أول يوم لنا بعدما رتبنا نفسنا وحددنا مقررنا ماسنفعل في خلال الايام المقبله ققر عمي أن يأخذنا في جوله حول المدينه ولا بد كل عاده من التوجيهات وتحذيرات لشقيقاي كلعاده .
وفي اليوم الثاني : زرنا أكبر ملاهي هناك , واليوم الثالث: زرنا مجموعه من الحدائق وها كذا في بقيه الأيام الى أن جاء اليوم السابع كان أبي وأخي مع عمي يساعدانه وامي كانت مرهقه بشده وأنا أشعر ببعض التوعك فبقيت بغرفتي وكنت استمع على بعض الموسيقا الحزينه وأفكر أذا ما حل مكوه ماذا سيحدث , وبقينا في منزل هادي على غير العاده ويقطع هذا السكون والهدوء أخي المشاكس التوام: دخل على غرفتي وقال: أختي هيا بسرعه أمي هناك
لقد وقعه مغما عليها من شدة التعب فزعت لما قال وقلت : اين هيا ماذا تنتظر اذهب وجهز السياره فلنأخدها الى المشفى فاق: ذهب توأمي ولكني لست واثقاً به فأنا أخشى من أنه لم يحسن القياده بعد
بعد فتره عندما ركبنا السياره ونطلقنا كنت اقول أخي أسرع أسرع والأخر يقول: لا لا ابي حذرنا من هذا
فقلت ايها أهم امي أم قانون ابي وهكذا سارت الأمور حتى أصبحنا قريبين من ....
أحد التقاطعات عند المنعطف حيث قابلنا هنا سياره مسرعه بها شباب متهورين اشرنا لهم بأن يهدء السائق من السرعه لكنهم لم يبالوا وعندما شعرو بقرب المسافه وخطرها أخذو المكابح ولكن لا فائده فقد كانت المسافه قريبه جداً حتى لم نكد نعي الا ونيران من حولنا والناس يصرخون,
بعد عده من المحاولات خرجت بعدما أصبت بعدت جروع عندما ساعدني فاعل خير لكني كنت مصره على العوده وانقاذ اخوتي خاصه عندما سمعت امي تقول : سامحكي الله يبنتي لقد ...وتتوقف هنا مشيره لنهايتها وزاذا بكائي حتى ماعادت خداي تتحملان وفي غضون لحضات سمعت أخي الذي كان يحذرنا من السرعه يقول: رايتي ماذا جنت يداكي لقد قتلتنا لقد كنت احبك ومازلت و ......يتوقف مع صوته ذات النبره الحزينه المتالمه والقليل من الخوف يوقفه صوت الانفجار , أجل أنفجار السيارتان .
ركضت بكل ما عندي متجهه نحو اخي الكبير وابي , متجهه لهما لاخبرهما بماحدث في اثنا الطريق , نزل المطر بغزاره ليأكد الحزن ركضت والكموع كاسيول على خداي والجراح تنزف و القلب منكسف حزين به الالم , ركضت بينام أنا أصرخ واقول: أمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــي , أخوااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااي .
لقد قتلتهم أجل .
وبعد فتره كانها الدهر باكمله وحالتي يرثالها أنفجع أخي وأبي لشكلي فبدات الاسأله تنهمر على كسيول لتزيد الدموع تدفق , بنقلني أخي برفقه ابي الى المشفى وعندما أستعدت عافيتي مازالت الصدمه في عقلي , عرف ابي ماحدث من خلال كلامي رغم انه رمزي فصرخة قائله :
انا قاتله, أنا السبب , انا انا
صرخة الالم
سلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
أخباركم ؟؟؟
عشان مانطول أسعدوني بردودكم بعد ماتقرون القصه
تراها الاولى لي شجعوني
انا قاتله, أنا السبب , انا انا
صرخة الالم
بعد عودتي من المدرسه فرحه سعيده حامله شاهادتي , فرحه بما حصلت عليه أسرعت الى المنزل وفي الصريق كنت اردد ,أنها الأجازه ,ياه, كم أتشوق لها, لا دراسه ولا واجبات ولا ألتزام بالقوانين.
دخلت المنزل توجهت ألى أبي وأمي , أبالغتهما بالخبر من شدة سعادتي, لكن يفاجأني أخي الكبيرحاز على بنسبته المرتفعه لقد حصل على 99% وشقيقاي التوأم كذالك , بهذاكنا في غايه السعاده حتى أننا لم نضع في بالنا أي مكره قد يحصل من باب الأحتياط فبقينا نخطط للأجازه وما سنفعل, أخبرنا أبي أن عمي سافر لعمل مهم خارج البلاد ودعانا لقضاء العطله معاه ,فقبلنا .
بهذا بدأنا بتجهيز وكان لابد من محاضرات أبي الطويله خاصه القياده فكان يصر ويلح على شقيقاي أن يكثفا التدريب بالقياده فلبلاد التي سنزورها مشتهره بزدحامها لكثره السياح , في كل 3 ايام يعقد أبي اجتماع ويناقش ويحذر و...
فكنا أنا وأمي مشغولتان بالبحث عن أحسن وأفضل فندق نقيم فيه واخي الأكبر مشرف على شقيقاي وتدريبهما أضافه الى بعض المسؤليات وأبي بقيه الامور.
في اليوم15 , توجهنا الى المطار , كنت متعبه لني لم اكن أنام جيداُ , ركبنا الطائره وكانت الرحله شاقه متعبه لكن الثمن جميل فهي نزهه .
نزلنا وتوجهنا الى الفندق ووجدنا عمي بستقبالنا , كنا متعبين الى درجه أننا نمنا من فور وصولنا الى القسم المخصص لنا , في أول يوم لنا بعدما رتبنا نفسنا وحددنا مقررنا ماسنفعل في خلال الايام المقبله ققر عمي أن يأخذنا في جوله حول المدينه ولا بد كل عاده من التوجيهات وتحذيرات لشقيقاي كلعاده .
وفي اليوم الثاني : زرنا أكبر ملاهي هناك , واليوم الثالث: زرنا مجموعه من الحدائق وها كذا في بقيه الأيام الى أن جاء اليوم السابع كان أبي وأخي مع عمي يساعدانه وامي كانت مرهقه بشده وأنا أشعر ببعض التوعك فبقيت بغرفتي وكنت استمع على بعض الموسيقا الحزينه وأفكر أذا ما حل مكوه ماذا سيحدث , وبقينا في منزل هادي على غير العاده ويقطع هذا السكون والهدوء أخي المشاكس التوام: دخل على غرفتي وقال: أختي هيا بسرعه أمي هناك
لقد وقعه مغما عليها من شدة التعب فزعت لما قال وقلت : اين هيا ماذا تنتظر اذهب وجهز السياره فلنأخدها الى المشفى فاق: ذهب توأمي ولكني لست واثقاً به فأنا أخشى من أنه لم يحسن القياده بعد
بعد فتره عندما ركبنا السياره ونطلقنا كنت اقول أخي أسرع أسرع والأخر يقول: لا لا ابي حذرنا من هذا
فقلت ايها أهم امي أم قانون ابي وهكذا سارت الأمور حتى أصبحنا قريبين من ....
أحد التقاطعات عند المنعطف حيث قابلنا هنا سياره مسرعه بها شباب متهورين اشرنا لهم بأن يهدء السائق من السرعه لكنهم لم يبالوا وعندما شعرو بقرب المسافه وخطرها أخذو المكابح ولكن لا فائده فقد كانت المسافه قريبه جداً حتى لم نكد نعي الا ونيران من حولنا والناس يصرخون,
بعد عده من المحاولات خرجت بعدما أصبت بعدت جروع عندما ساعدني فاعل خير لكني كنت مصره على العوده وانقاذ اخوتي خاصه عندما سمعت امي تقول : سامحكي الله يبنتي لقد ...وتتوقف هنا مشيره لنهايتها وزاذا بكائي حتى ماعادت خداي تتحملان وفي غضون لحضات سمعت أخي الذي كان يحذرنا من السرعه يقول: رايتي ماذا جنت يداكي لقد قتلتنا لقد كنت احبك ومازلت و ......يتوقف مع صوته ذات النبره الحزينه المتالمه والقليل من الخوف يوقفه صوت الانفجار , أجل أنفجار السيارتان .
ركضت بكل ما عندي متجهه نحو اخي الكبير وابي , متجهه لهما لاخبرهما بماحدث في اثنا الطريق , نزل المطر بغزاره ليأكد الحزن ركضت والكموع كاسيول على خداي والجراح تنزف و القلب منكسف حزين به الالم , ركضت بينام أنا أصرخ واقول: أمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــي , أخوااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااي .
لقد قتلتهم أجل .
وبعد فتره كانها الدهر باكمله وحالتي يرثالها أنفجع أخي وأبي لشكلي فبدات الاسأله تنهمر على كسيول لتزيد الدموع تدفق , بنقلني أخي برفقه ابي الى المشفى وعندما أستعدت عافيتي مازالت الصدمه في عقلي , عرف ابي ماحدث من خلال كلامي رغم انه رمزي فصرخة قائله :
انا قاتله, أنا السبب , انا انا
صرخة الالم