jo_diamond
08-04-2006, 10:02
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=62780&d=1140537413
أعرفكم بنفسي _(:)_ نملة
http://diamondjwabra.jeeran.com/majeed-1071581152.jpg
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كما توقعت .... التجاهل مصيرنا و ان رأيتمونا ايضا تتجاهلونا .
لماذا ألأننا نمل!! ..
تخيلوا انني بوصفي نملة اكبر مني بوصفي نمل ..بزيادة حرف ة
و مع ذلك فبوصفي نمل ..فإني أقوى بكثير من وصفي نملة >>>> بلشنا فلسفة
توقعت أن القى ترحيباً و لو عابراً ممن كنت أحسبهم أهلا للترحيب و لا نقول الا الحمد لله على كل حال >>> لم أنضم إليكم أصلا للمجاملات و الترحاب و لا اريد ان اعرف بما فكرتم عندما رأيتموني – هذا ان رأيتموني أصلاً -
قلت أنني سأعرفكم بنفسي .. الغالبية عرفتني ان لم يكن الجميع ..فأنا أشهر من نار على علم ... .>>> البنت ..أقصد النملة شكلها مغرورة >> مع أن الغرور بعيد كل البعد عنا معشر النمل .
اسمي نملة ..بالأحرى نملة سليمان .. هكذا اقترن اسمي باسم أعظم نبي في عصره و أوانه سليمان عليه السلام بل كرمني الله و معشر النمل بسورة كاملة باسمنا - سورة النمل
لا بد أنكم سمعتم أو قرأتم قصة سليمان عليه السلام في وادي النمل ... لكن هذه المرة ستقرأونها من وجة نظر الطرف الثاني المهمش بنظركم القاصر و كأننا لا نشعر بل كأننا غير موجودين في القصة!!! ..قصتنا نحن ..نملة سُليمان
نملة سليمان/ قال تعالى :
" حتى اذا أتوا على وادي النمل قالت نملة :" يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان و جنوده و هم لا يشعرون " . سورة النمل اية 18
أعرف لماذا خلق الله النمل بوصفي نملة ..
و لكني فشلت أن أعرف لماذا خلق الله الانسان ..
هذاالمخلوق الغريب المدهش ...و أحياناً هذا المخلوق المزعج..
يسير هكذا بلا مبالاة ..يطأ بأقدامه مئات من جيوش النمل.
يحطم بخيله الآفاً من النمل ..
دون أن يحس أو يشعر ..
دون أن يعرف أو يدري ..
دون أن يدرك ..
دون أن يُلاحظ..دون أن يفهم ..دون أن يغضب أو يحزن ...>>>أحيانا كثيرة يفعل بنوا آدم هذا حتى مع ابناء جنسهم و يقولون انهم أهل الإحساس و المشاعر و الطيبة .
أي قسوة تنظوي عليها اللامبالاة حين لا ترى و لا تسمع ..
أي قسوة ..
نحن نحمل حبة الأرز في نصف يوم كامل ..>>> لذا لا تستغربوا تأخري بطرح الموضوع ..فالطباعة أخذت وقتها ..و أن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي بالمرة .
حياتنا ليست سهلة>>> و أينا حياته سهلة
أحياناً نعثر على قطعة من السكر .. و يجتمع مجلس الخبراء الأعلى في الأمن الغذائي ...>>> لا تستغربوا
- هناك بعض فتات السكر
- أين ؟
- على بعد ألف مسيرة نملة منشجرة التفاح ..
- كم نملة تلزم لنقلها ؟
- عشرة الآف .
- احشدوا جيشاً من خمسين ألف نملة …>>>لا تستعجل ..سيأتيك التفسير لاحقاً
- لماذا نسرف في حشد جيوش النمل ..
- لأن الانسان – جنابك ، يُحك جنابك - يُسرف في تحطيمنا دون سبب أو مبرر، لا أريد أن أسرف في الحديث – قيل لي أنني ثرثارة – المفروض أنني نملة ..و النملة شئ صغير ..حشرة صغيرة ، و الاختصار جزء من طبيعتنا، و الحكمة جزء من طباعنا، وما قل ودل هو شعارنا في الحياة ..>>> لا تندهش من هؤلاء الصغار فهم حقاً عظام و لا تتمنى ان تكون من هؤلاء الكبار فهم حقاً صغار .
- و رغم أن حجمنالا يتجاوز ملميترين ..إلا أن الله الرحيم الكريم عوضنا عن صغر الحجم و ضعف الجسد بموهبة التنظيم و الإدارة و إجراء الحسابات الدقيقة .>>>يا ترى ماذا يملك أكرم المخلوقات على الأرض ؟
نجن لا نؤخذ على حين غرة ، لا تدهمناالمفاجأة .. نؤمن بقضاء الله و قدره ، و نعرف أن كوباً من الماء يستطيع إغراق جيش من النمل ..و لكن إيماننا بالله لا يمنعنا من إجراء حسابات و عمل دراسات للجدوى و تنظيم كل شئ و إدارة كل شئ بإحكام ... بل اننا نفهم أن الإيمان بالله يقتضي هذا و يستوجبه .. فإن للكون قوانين لا تنكسر لأحد و لا تخرج على طبيعتها لمخلوق ..لا أريد أن أطيل عليكم ...- لست ثرثارة و لكن ظروف عملي تستوجب مني كثرة الكلام أحياناً و هذا لا يجعلني قلقة الفهم – كنت نملة من نمل الحراسة في وادي النمل ....
أنتم لا تعرفون أين يقع وادي النمل ؟؟!!
- هذا أفضل .. من الأفضل أن تخبئ المخلوقات الغيرة أوديتها حرصاً على حياتها ، إن الظن السائد أن ضآلة حجم المخلوقات يوشك أن يكون سبباً في هلاكها، و وسط غابة الحياة الدنيا ، إما أن تكون ذئباً أو تأكلك الذئاب ، و إما أن تكون نمراً أو تأكلك النمور ، أليس هذا ما يقوله البشر ؟
- ماذا يفعل النمل في الدنيا إذن و هو يكاد يكون أصغر الخلائق ؟
- إن رحمة الله تعالى أجابت على هذا السؤال فلم تعد لنا حاجة أن نصير ذئاباً لكي لا تأكلنا الذئاب ..
- لقد زودنا الله تعالى بحياة مدهشة ، و ليست هناك كائنات يبلغ التخصص فيها ما يبلغه من الدقة في عالم النمل .. >>> لذا ان قلت لكم أني رغم حكمتي فإني لا افقه أمورا كثيرة أو لا اعرفها فإني لا أخجل من عدم المعرفة هذه و قيل من قال لااعلم فقد أفتى ..ما زال ذلك المخلوق البشري يدهشني بكبريائه و غروره في ادعائه بالمعرفة و هو لا يفقه شيئاً مقارنه في العلوم التي نعلمها نحن معشر النمل ..عذراً انسى نفسي أحياناً عندما أتحدث عن بني البشر ..نرجع لموضوعنا لأعرفكم بنفسي أكثر
إن النمل لا يعيش وحيداً – مثل بعض الناس المحاطة بالبشر لكنها تظل تشعر انها وحيدة ..غريب هذا المخلوق البشري !!!- إنما يعيش النمل في مستعمرات يبلغ عددها مئات الألوف ، و تقسيم العمل بيننا قاطع و و اضح ، إن عمل الإناث مثلاً لا يمكن للذكور القيام به و عمل الشغالات لا يمكن لغيرهم أن يؤديه ، و مدننا تقع تحت الأرض .. و هي مدن تتصل بشبكات معقدة من الطرق التي يستحيل على غير النمل أن يسير فيها ، و نحن نبني مدننا تحت الأرض على أعماق تكفي لابعاد أي خطر محتمل ..
و نحن ثلاثة أنواع : الإناث و الذكور و الشغالات .. و كل جنس منا يولد و هو يعلم وظيفته تماماً .
.، و ليس هناك من يعلمنا كالبشر ، نحن نتعلم مباشرة من الله ، تلقت أول نملة خلقها الله تعالى كل علم النمل ، و ورثته للأحفاد ، لا تكاد النملة منا تولد حتى تعرف الجنس الذي تنتمي إليه ، و تبدأ على الفور بأداء كل واجبات هذا الجنس ..
لا نتضرر .. و لا نطمح و لا نطمع و لا نحلم ..
لا تنبت لنا أجنحة إلا عندما نحب >>> لم تضحك !!؟؟ ألا تشعر بأنك خفيف و تكاد تطير أنت أيضا عندما تُحب بل تخرج من أفواهكم كلمات بالمستحيل تعجزون عن تحقيقها ..أما نحن فإن قلنا نطير من الحب فإنا فعلا نطير .
:)
يكفيني ثرثرة إلى الآن فلا بد ان دبيبي أزعجكم – بالمناسبة صوت النملة يسمى دبيب فيم ان سألكم أحد ..رأيت مسابقة قريبة من هنا ؟
و نتابع قريباً التعريف بنفسي و قصتي " نملة سُليمان " و سأخبركم من أي الأنواع الثلاث هي رفيقتكم في هذاالدرب ، و يجب أن تعرفوا أن لكل منا طاقة و حدود .. و أي خطأ بالطباعة فهو غير مقصود و مشكور من يدلني عليه لأصححه – بتحديده بدقة بالسطر و الكلمة و الزاوية –او فليغيره بيده ان استطاع مشكوراً
في أمـــــــــــان الله
نملة
يتبع الجزء 2/3 ان شاء الله
أعرفكم بنفسي _(:)_ نملة
http://diamondjwabra.jeeran.com/majeed-1071581152.jpg
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كما توقعت .... التجاهل مصيرنا و ان رأيتمونا ايضا تتجاهلونا .
لماذا ألأننا نمل!! ..
تخيلوا انني بوصفي نملة اكبر مني بوصفي نمل ..بزيادة حرف ة
و مع ذلك فبوصفي نمل ..فإني أقوى بكثير من وصفي نملة >>>> بلشنا فلسفة
توقعت أن القى ترحيباً و لو عابراً ممن كنت أحسبهم أهلا للترحيب و لا نقول الا الحمد لله على كل حال >>> لم أنضم إليكم أصلا للمجاملات و الترحاب و لا اريد ان اعرف بما فكرتم عندما رأيتموني – هذا ان رأيتموني أصلاً -
قلت أنني سأعرفكم بنفسي .. الغالبية عرفتني ان لم يكن الجميع ..فأنا أشهر من نار على علم ... .>>> البنت ..أقصد النملة شكلها مغرورة >> مع أن الغرور بعيد كل البعد عنا معشر النمل .
اسمي نملة ..بالأحرى نملة سليمان .. هكذا اقترن اسمي باسم أعظم نبي في عصره و أوانه سليمان عليه السلام بل كرمني الله و معشر النمل بسورة كاملة باسمنا - سورة النمل
لا بد أنكم سمعتم أو قرأتم قصة سليمان عليه السلام في وادي النمل ... لكن هذه المرة ستقرأونها من وجة نظر الطرف الثاني المهمش بنظركم القاصر و كأننا لا نشعر بل كأننا غير موجودين في القصة!!! ..قصتنا نحن ..نملة سُليمان
نملة سليمان/ قال تعالى :
" حتى اذا أتوا على وادي النمل قالت نملة :" يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان و جنوده و هم لا يشعرون " . سورة النمل اية 18
أعرف لماذا خلق الله النمل بوصفي نملة ..
و لكني فشلت أن أعرف لماذا خلق الله الانسان ..
هذاالمخلوق الغريب المدهش ...و أحياناً هذا المخلوق المزعج..
يسير هكذا بلا مبالاة ..يطأ بأقدامه مئات من جيوش النمل.
يحطم بخيله الآفاً من النمل ..
دون أن يحس أو يشعر ..
دون أن يعرف أو يدري ..
دون أن يدرك ..
دون أن يُلاحظ..دون أن يفهم ..دون أن يغضب أو يحزن ...>>>أحيانا كثيرة يفعل بنوا آدم هذا حتى مع ابناء جنسهم و يقولون انهم أهل الإحساس و المشاعر و الطيبة .
أي قسوة تنظوي عليها اللامبالاة حين لا ترى و لا تسمع ..
أي قسوة ..
نحن نحمل حبة الأرز في نصف يوم كامل ..>>> لذا لا تستغربوا تأخري بطرح الموضوع ..فالطباعة أخذت وقتها ..و أن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي بالمرة .
حياتنا ليست سهلة>>> و أينا حياته سهلة
أحياناً نعثر على قطعة من السكر .. و يجتمع مجلس الخبراء الأعلى في الأمن الغذائي ...>>> لا تستغربوا
- هناك بعض فتات السكر
- أين ؟
- على بعد ألف مسيرة نملة منشجرة التفاح ..
- كم نملة تلزم لنقلها ؟
- عشرة الآف .
- احشدوا جيشاً من خمسين ألف نملة …>>>لا تستعجل ..سيأتيك التفسير لاحقاً
- لماذا نسرف في حشد جيوش النمل ..
- لأن الانسان – جنابك ، يُحك جنابك - يُسرف في تحطيمنا دون سبب أو مبرر، لا أريد أن أسرف في الحديث – قيل لي أنني ثرثارة – المفروض أنني نملة ..و النملة شئ صغير ..حشرة صغيرة ، و الاختصار جزء من طبيعتنا، و الحكمة جزء من طباعنا، وما قل ودل هو شعارنا في الحياة ..>>> لا تندهش من هؤلاء الصغار فهم حقاً عظام و لا تتمنى ان تكون من هؤلاء الكبار فهم حقاً صغار .
- و رغم أن حجمنالا يتجاوز ملميترين ..إلا أن الله الرحيم الكريم عوضنا عن صغر الحجم و ضعف الجسد بموهبة التنظيم و الإدارة و إجراء الحسابات الدقيقة .>>>يا ترى ماذا يملك أكرم المخلوقات على الأرض ؟
نجن لا نؤخذ على حين غرة ، لا تدهمناالمفاجأة .. نؤمن بقضاء الله و قدره ، و نعرف أن كوباً من الماء يستطيع إغراق جيش من النمل ..و لكن إيماننا بالله لا يمنعنا من إجراء حسابات و عمل دراسات للجدوى و تنظيم كل شئ و إدارة كل شئ بإحكام ... بل اننا نفهم أن الإيمان بالله يقتضي هذا و يستوجبه .. فإن للكون قوانين لا تنكسر لأحد و لا تخرج على طبيعتها لمخلوق ..لا أريد أن أطيل عليكم ...- لست ثرثارة و لكن ظروف عملي تستوجب مني كثرة الكلام أحياناً و هذا لا يجعلني قلقة الفهم – كنت نملة من نمل الحراسة في وادي النمل ....
أنتم لا تعرفون أين يقع وادي النمل ؟؟!!
- هذا أفضل .. من الأفضل أن تخبئ المخلوقات الغيرة أوديتها حرصاً على حياتها ، إن الظن السائد أن ضآلة حجم المخلوقات يوشك أن يكون سبباً في هلاكها، و وسط غابة الحياة الدنيا ، إما أن تكون ذئباً أو تأكلك الذئاب ، و إما أن تكون نمراً أو تأكلك النمور ، أليس هذا ما يقوله البشر ؟
- ماذا يفعل النمل في الدنيا إذن و هو يكاد يكون أصغر الخلائق ؟
- إن رحمة الله تعالى أجابت على هذا السؤال فلم تعد لنا حاجة أن نصير ذئاباً لكي لا تأكلنا الذئاب ..
- لقد زودنا الله تعالى بحياة مدهشة ، و ليست هناك كائنات يبلغ التخصص فيها ما يبلغه من الدقة في عالم النمل .. >>> لذا ان قلت لكم أني رغم حكمتي فإني لا افقه أمورا كثيرة أو لا اعرفها فإني لا أخجل من عدم المعرفة هذه و قيل من قال لااعلم فقد أفتى ..ما زال ذلك المخلوق البشري يدهشني بكبريائه و غروره في ادعائه بالمعرفة و هو لا يفقه شيئاً مقارنه في العلوم التي نعلمها نحن معشر النمل ..عذراً انسى نفسي أحياناً عندما أتحدث عن بني البشر ..نرجع لموضوعنا لأعرفكم بنفسي أكثر
إن النمل لا يعيش وحيداً – مثل بعض الناس المحاطة بالبشر لكنها تظل تشعر انها وحيدة ..غريب هذا المخلوق البشري !!!- إنما يعيش النمل في مستعمرات يبلغ عددها مئات الألوف ، و تقسيم العمل بيننا قاطع و و اضح ، إن عمل الإناث مثلاً لا يمكن للذكور القيام به و عمل الشغالات لا يمكن لغيرهم أن يؤديه ، و مدننا تقع تحت الأرض .. و هي مدن تتصل بشبكات معقدة من الطرق التي يستحيل على غير النمل أن يسير فيها ، و نحن نبني مدننا تحت الأرض على أعماق تكفي لابعاد أي خطر محتمل ..
و نحن ثلاثة أنواع : الإناث و الذكور و الشغالات .. و كل جنس منا يولد و هو يعلم وظيفته تماماً .
.، و ليس هناك من يعلمنا كالبشر ، نحن نتعلم مباشرة من الله ، تلقت أول نملة خلقها الله تعالى كل علم النمل ، و ورثته للأحفاد ، لا تكاد النملة منا تولد حتى تعرف الجنس الذي تنتمي إليه ، و تبدأ على الفور بأداء كل واجبات هذا الجنس ..
لا نتضرر .. و لا نطمح و لا نطمع و لا نحلم ..
لا تنبت لنا أجنحة إلا عندما نحب >>> لم تضحك !!؟؟ ألا تشعر بأنك خفيف و تكاد تطير أنت أيضا عندما تُحب بل تخرج من أفواهكم كلمات بالمستحيل تعجزون عن تحقيقها ..أما نحن فإن قلنا نطير من الحب فإنا فعلا نطير .
:)
يكفيني ثرثرة إلى الآن فلا بد ان دبيبي أزعجكم – بالمناسبة صوت النملة يسمى دبيب فيم ان سألكم أحد ..رأيت مسابقة قريبة من هنا ؟
و نتابع قريباً التعريف بنفسي و قصتي " نملة سُليمان " و سأخبركم من أي الأنواع الثلاث هي رفيقتكم في هذاالدرب ، و يجب أن تعرفوا أن لكل منا طاقة و حدود .. و أي خطأ بالطباعة فهو غير مقصود و مشكور من يدلني عليه لأصححه – بتحديده بدقة بالسطر و الكلمة و الزاوية –او فليغيره بيده ان استطاع مشكوراً
في أمـــــــــــان الله
نملة
يتبع الجزء 2/3 ان شاء الله