RAK LOVE
18-02-2006, 12:45
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
من علامات آخر الزمان واقتراب ظهور المهدي المنتظر، عليه السلام، امتلاء الأرض بالجور والظلم. ولكن كذلك من علامات آخر الزمان ظهور إخوان النبي، صلى الله عليه وآله وسلم. فقد قال رسول الله، صلى الله عليه وآله: "طوبى لإخواني!" فقيل له: "أولسنا إخوانك؟" فقال: "أنتم أصحابي، وأولئك إخواني." قيل: "من هم إخوانك يا رسول الله، صلى الله عليك؟" قال: "قوم يكونون في آخر الزمان يؤمنون بي ولم يروني، يصدقونني ويتبعوني، هم إخواني وأنتم أصحابي، طوبى لهم!"
إخوان الرسول، صلى الله عليه وآله، الأعزاء: ها نحن ذا في آخر الزمان والجور والظلم يملأ الأرض! أشرار الدنيا قد تجرؤا لأن يحاولوا أن يذموا من لا يمكن ذمه، فهو نور الأنوار، صلوات الله عليه وعلى آله الأطهار! في الواقع حملة القدح هذه الموجهة ضد نبي دين السلام، صلى الله عليه وآله، ما هي إلا إبتلاء وإمتحان لمن كانوا حقا مسلمين! في الحقيقة النبي، صلى الله عليه وآله، ليس بحاجة لمساعدتنا، بل نحن المحتاجون لهداه وشفاعته في الدنيا والآخرة!
الأحرار من قادة الأمة الإسلامية قد أعلنوا: ليس بالإمكان أن نجلس مكتوفي الأيدي بينما الأشرار يوجهون حملاتهم ضد النبي، صلى الله عليه وآله، مستخدمين الكذب! مما لا شك فيه أننا سنحاسب يوم القيامة على كل موقف أخذناه، أو أكثر أهمية، فشلنا أن نأخذه في هذه الدنيا. إن إنعدام الموقف هو من أسواء ما يمكن أن نرتكبه في حق أنفسنا! فإذا ماذا يمكن أن نفعل؟
الأشرار قد استعملوا الكلمات ورسمات الكريكاتير ليحاولوا أن يذموا النبي، صلى الله عليه وآله. إحدى أفضل الطرق لمواجهة كلمات ورسمات الشر والفتنة هي أن يجلس المسلمون، رجالا، نساء، وأولادا، ويكتبوا، ويرسموا، وينشروا عن أعمال ومعجزات وأنوار النبي المصطفى، صلى الله عليه وآله. لهذا، فقد أعلن هذا الموقع الإسلامي مشروع أنوار النبي، صلى الله عليه وآله. إنشاء الله، هذا الموقع مستعد أن ينشر كل مقال، موضوع إنشائي، ورسمة تصف أو تصور الحقيقة عن النبي، صلى الله عليه وآله.
أسئلة وأجوبة (س و ج):
س: أين يمكن أن ننشر مقالتنا، أو مواضيعنا الإنشائية، أو رسماتنا؟
ج: بإمكانكم أن تنشروهم في منتدى هذا الموقع، أو موقع جمعيتكم الإسلامية المفضلة، أو المنتديات العامة، أو البلوغات، أو مواقع إنترنت المؤسسات الإعلامية. نرجو منكم تبني وعرض ونشر الفكرة في كل مسجد ومركز ومحفل إسلامي. أفيضوا الإنترنت بأنوار الرسول، صلى الله عليه وآله!
س: كيف بإمكاننا أن نتصل بكم؟
ج: للإتصال بنا، إذهبوا إلى صفحة إتصلوا بنا.
س: كيف بإمكاننا أن نرسم النبي، صلى الله عليه وآله، عندما أنه من المحرم تصويره؟
ج: صحيح أنه حرام رسم صورة وجه النبي، صلى الله عليه وآله، إلا أنه من الممكن رسم وجهه علي هيئة نور منبعث. وكما يمكن رسم أعماله ومعجزاته بدلا من جسده الشريف.
س: ماذا بإمكاننا أن نرسم؟ هل من إقتراحات؟
ج: يوجد العديد من الأفكار، وهذه بعضها:
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، وهو يعلم قبائل العرب عن المشاركة ويقودهم معا ليضعوا الحجر الأسود في ركن الكعبة، أعزها الله!
ابعث برسالة مزدوجة إلى العالم: ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، وهو يسري إلى السماء من المسجد الأقصى!
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، الرجل الذي سبحت الحصيات في يده!
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، الرجل الذي رأى خلفه كما رأى أمامه!
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، الكلمة التي بها خلق الله السماوات والأرض!
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، الرجل الذي جعله الله نور الأنوار!
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، الرجل الذي تمم مكارم الأخلاق!
من علامات آخر الزمان واقتراب ظهور المهدي المنتظر، عليه السلام، امتلاء الأرض بالجور والظلم. ولكن كذلك من علامات آخر الزمان ظهور إخوان النبي، صلى الله عليه وآله وسلم. فقد قال رسول الله، صلى الله عليه وآله: "طوبى لإخواني!" فقيل له: "أولسنا إخوانك؟" فقال: "أنتم أصحابي، وأولئك إخواني." قيل: "من هم إخوانك يا رسول الله، صلى الله عليك؟" قال: "قوم يكونون في آخر الزمان يؤمنون بي ولم يروني، يصدقونني ويتبعوني، هم إخواني وأنتم أصحابي، طوبى لهم!"
إخوان الرسول، صلى الله عليه وآله، الأعزاء: ها نحن ذا في آخر الزمان والجور والظلم يملأ الأرض! أشرار الدنيا قد تجرؤا لأن يحاولوا أن يذموا من لا يمكن ذمه، فهو نور الأنوار، صلوات الله عليه وعلى آله الأطهار! في الواقع حملة القدح هذه الموجهة ضد نبي دين السلام، صلى الله عليه وآله، ما هي إلا إبتلاء وإمتحان لمن كانوا حقا مسلمين! في الحقيقة النبي، صلى الله عليه وآله، ليس بحاجة لمساعدتنا، بل نحن المحتاجون لهداه وشفاعته في الدنيا والآخرة!
الأحرار من قادة الأمة الإسلامية قد أعلنوا: ليس بالإمكان أن نجلس مكتوفي الأيدي بينما الأشرار يوجهون حملاتهم ضد النبي، صلى الله عليه وآله، مستخدمين الكذب! مما لا شك فيه أننا سنحاسب يوم القيامة على كل موقف أخذناه، أو أكثر أهمية، فشلنا أن نأخذه في هذه الدنيا. إن إنعدام الموقف هو من أسواء ما يمكن أن نرتكبه في حق أنفسنا! فإذا ماذا يمكن أن نفعل؟
الأشرار قد استعملوا الكلمات ورسمات الكريكاتير ليحاولوا أن يذموا النبي، صلى الله عليه وآله. إحدى أفضل الطرق لمواجهة كلمات ورسمات الشر والفتنة هي أن يجلس المسلمون، رجالا، نساء، وأولادا، ويكتبوا، ويرسموا، وينشروا عن أعمال ومعجزات وأنوار النبي المصطفى، صلى الله عليه وآله. لهذا، فقد أعلن هذا الموقع الإسلامي مشروع أنوار النبي، صلى الله عليه وآله. إنشاء الله، هذا الموقع مستعد أن ينشر كل مقال، موضوع إنشائي، ورسمة تصف أو تصور الحقيقة عن النبي، صلى الله عليه وآله.
أسئلة وأجوبة (س و ج):
س: أين يمكن أن ننشر مقالتنا، أو مواضيعنا الإنشائية، أو رسماتنا؟
ج: بإمكانكم أن تنشروهم في منتدى هذا الموقع، أو موقع جمعيتكم الإسلامية المفضلة، أو المنتديات العامة، أو البلوغات، أو مواقع إنترنت المؤسسات الإعلامية. نرجو منكم تبني وعرض ونشر الفكرة في كل مسجد ومركز ومحفل إسلامي. أفيضوا الإنترنت بأنوار الرسول، صلى الله عليه وآله!
س: كيف بإمكاننا أن نتصل بكم؟
ج: للإتصال بنا، إذهبوا إلى صفحة إتصلوا بنا.
س: كيف بإمكاننا أن نرسم النبي، صلى الله عليه وآله، عندما أنه من المحرم تصويره؟
ج: صحيح أنه حرام رسم صورة وجه النبي، صلى الله عليه وآله، إلا أنه من الممكن رسم وجهه علي هيئة نور منبعث. وكما يمكن رسم أعماله ومعجزاته بدلا من جسده الشريف.
س: ماذا بإمكاننا أن نرسم؟ هل من إقتراحات؟
ج: يوجد العديد من الأفكار، وهذه بعضها:
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، وهو يعلم قبائل العرب عن المشاركة ويقودهم معا ليضعوا الحجر الأسود في ركن الكعبة، أعزها الله!
ابعث برسالة مزدوجة إلى العالم: ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، وهو يسري إلى السماء من المسجد الأقصى!
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، الرجل الذي سبحت الحصيات في يده!
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، الرجل الذي رأى خلفه كما رأى أمامه!
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، الكلمة التي بها خلق الله السماوات والأرض!
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، الرجل الذي جعله الله نور الأنوار!
ارسموا النبي، صلى الله عليه وآله، الرجل الذي تمم مكارم الأخلاق!