انصروا الله
30-01-2006, 10:49
بشرى خير: اقترب الفتح بعدما دنست أمريكا كتاب الله عز وجل وأهانت الدنمارك رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
كيف ذلك ؟ وكيف يكون اعتداء الأمريكيين الصليبيين على كتاب الله عز وجل في سجون جوانتاناموا ؟ وكيف يكون إهانة الدنماركيين الصليبيين لرسول الله (صلى الله عليه وسلم)؟
كيف يكون ذلك بشرى نصر ؟
ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه المشهور : "الصارم المسلول على شاتم الرسول" ما مفاده : ((حدثني العدول من أهل الفقه والخبرة أنهم كانوا يحاربون بني الأصفر -الروم- فستعصي عليهم الحصون ويصعب عليهم فتحها ، حتى إذا وقع أهل الحصن في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم استبشرنا خيرا بقرب فتح الحصن ، يقول فوالله لا يمر يوم أو يومان إلا وقد فتحنا الحصن عليهم بإذن الله جل وعلا)) ثم قال : ((كانوا يستبشرون خيرا بقرب الفتح إذا ما وقعوا في سب الله أو سب رسول الله مع امتلاء قلوبهم غيظا على ما قالوه .... الخ ))
فلتمتلئ قلوبكم غيظا إخواني المسلمين على ما فعله الصليبيون الحاقدون وعلى ما فعله من قبلهم إخوانهم إخوان القردة والخنازير من الطعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم وتمثيله بصورة خنزير وتعاونهم على تدنيس المساجد والرموز الإسلامية .. ولكن لتستبشروا خيرا بقرب انبلاج الفجر بإذن الله تعالى ...
كيف ذلك ؟ وكيف يكون اعتداء الأمريكيين الصليبيين على كتاب الله عز وجل في سجون جوانتاناموا ؟ وكيف يكون إهانة الدنماركيين الصليبيين لرسول الله (صلى الله عليه وسلم)؟
كيف يكون ذلك بشرى نصر ؟
ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه المشهور : "الصارم المسلول على شاتم الرسول" ما مفاده : ((حدثني العدول من أهل الفقه والخبرة أنهم كانوا يحاربون بني الأصفر -الروم- فستعصي عليهم الحصون ويصعب عليهم فتحها ، حتى إذا وقع أهل الحصن في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم استبشرنا خيرا بقرب فتح الحصن ، يقول فوالله لا يمر يوم أو يومان إلا وقد فتحنا الحصن عليهم بإذن الله جل وعلا)) ثم قال : ((كانوا يستبشرون خيرا بقرب الفتح إذا ما وقعوا في سب الله أو سب رسول الله مع امتلاء قلوبهم غيظا على ما قالوه .... الخ ))
فلتمتلئ قلوبكم غيظا إخواني المسلمين على ما فعله الصليبيون الحاقدون وعلى ما فعله من قبلهم إخوانهم إخوان القردة والخنازير من الطعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم وتمثيله بصورة خنزير وتعاونهم على تدنيس المساجد والرموز الإسلامية .. ولكن لتستبشروا خيرا بقرب انبلاج الفجر بإذن الله تعالى ...