PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : (فرسان المجموعة السابعة ) ..اول قصة من تاليفي



#VAMPIRE*GIRL#
01-08-2002, 15:58
اكيد كل واحد فينا عنده مخيلة و هذه القصة بحاجة
الى كل ما عندكم من الخيال مثل كل القصص الثانية

الملف الشخصي للابطال :
----------------------------------------------------
الاسم : ايسن .
الجنس : انثى .
العمر : 16 عام .
الهواية : تصفح النت / التصويب / ركوب الخيل / السباحة / المغامرة و الاستكشاف .
الكوكب : السادس .
المجموعة: مجموعة الفرسان السابعة .
الموقع : مقاتلة درجة ثانية هجوم.
**********************************
الاسم : سايفر .
الجنس : ذكر .
العمر : 17
الهواية : المبارزة بالسيف / ركوب الخيل
الكوكب : السادس
المجموعة: مجموعة الفرسان السابعة .
الموقع : مقاتل درجة اولى هجوم جو .

**********************************
الاسم : كيو .
الجنس: ذكر .
العمر : 17
الهواية : تعلم الرياضات القتالية .
الكوكب : السادس .
المجموعه: مجموعة الفرسان السابعة .
الموقع : مقاتل درجة اولى هجوم بر.
**********************************
الجزء الاول .. الفصل الاول ..
( تأمل الماضي و المضي في الحاظر ذهابا للمستقبل) ..
_____________________________________
اليوم هو : 5012/1/10

اليوم هو اليوم العاشر و الاخير من ايام العطلة المملة , و سوف تعود المجموعة السابعة من الرحلة العلمية الاستكشافية لاخذي ... سمعت بانهم تعرضوا لبعض المشاكل قرب بعض النجوم و الكواكب البعيدة التي لم تطلها يد الحضارة بعد و ان بعض سفن المجموعة تعرضت لاغارة من قبل عدو لم يلحظه احد و ان هناك عددا من الضحايا و بعض الاصابات البالغة الخطورة ....... انا قلقة من ان يكون احد رفاقي من من تعرض لسوء او ممن فقدوا في تلك المعركة الى عالم اللاعودة عالم الفضاء الشاسع و الغمض ...........

سوف يقام احتفال كبير عند عودتهم منتصرين فقد تغلبوا على مخاوفهم وها جموا بكل بسالة فهم بالاصل مقاتلين قبل ان يكونوا باحثين و مستكشفين .. وبكل اعتزاز اقول انا منهم ........

.. ياالهي لقد بدا الاحتفال .. علي الاسراع للوصول الى الحفل اريد ان استقبل اصدقائي بابهى زينة و ساكون اجمل فتاة في ذلك الحفل الفخم ......

(( لم تكن* لولا* تعلم انها قد لا تسعد ابدا بعد هذا اليوم ))

ملاحظة >> انتهت *ايسن * من التذكر و الحديث عن نفسها ..
÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ ÷÷
الجزء الاول .. الفصل الثاني ..
احياء ام......
_____________________________________

تمكنت *ايسن * من الوصول ولكن متاخرة بعض الشيء كانت سفن المجموعة قد هبطت بالفعل و الركاب كانوا قد اخذوا يهبطون منها ..
كانت *ايسن* تنتظر بلهفة نزول رفيقيها *سايفر * و *كيو * من المركبة الام ....... ولكن دون فائدة ..
اخذت اطرافها ترتجف بشدة على الرغم من حرارة الجو .. لقد شعرت بتلك الحظة كان الزمنتوقف عن المضي لقد خشيت ان يكونا مع الذين لقوا مصرعهم في القتال ... و لكن كيف وهما من اكفأ المقاتلين كيف يكون هذا...
لا.. لا يمكن ربما كانا مع الجرحى .. و هنا اخذت تجري بكل ما تملك من قوة لتصل الى حجرة الاسعافات ... و هناك رات عددا كبيرا من المصابين و بعضهم حالته خطرة ..
و بعد جهد و عناء في البحث .... لاشيء ...

" لم يبقى سوى..... سوى .. "
سكتت قليلا ثم اكملت بصوت مختنق ...
" المـ..ممـ ..... مشرحة " .
وقفت تنظر الى ذلك الممر الذي بدا طويلا جدا بالنسبة لها لان في نهايته باب لا يمكن ان يسمع المرء من خلفه اي صوت ..سوى.. البكاء .. الصيحات .. و .... السكون ...سكون الموت .

اخذت تجر ساقيها بصعوبة نحو ذلك الباب و ما ان وصلت ... باتت تنظر الى الداخل من نافذة زجاجية صغيرة في الباب ... هناك عدد من الجثث بعضها كان يجلس بقربها بعض الاشخاص يبكيه و بعضها الاخر و حيد ....
مدت اصابعها المرتجفة الى مقبض الباب و ادارته ..لم تكن تجرؤ على الدخول .... فاخذت تتطلع الى الداخل بعدما فتحت جزءا صغيرا من الباب .... و تكاد انفاسها تقف من هول ما رأته زملاءها .. رفاقها .. عدد كبير ممن هم في مجموعتها هنا ............
<< هل من خدمة يا انسه >>
انتفض جسدها عندما سمعت ذلك الصوت من خلفها .. التفتت لترى رجل يرتدي معطف ابيض .. فقالت بصوت مرتبك :
ــ ااا..ااه..انا ابحث بعض الزملاء و ....
اخذ ينظر اليها بغطف ثم قال :
ــ هل بحثت عنهم في الخارج مع الباقين .؟
فاجابت :
ــ اااه.. نعم و لم اجدهم هناك ..
ثم قال :
ــ اذا ربما كانوا مع المصابين ...
شعرت *ايسن * ببعض الاحباط و هي تهز راسها نافية:
ــ ولا هناك ..
عندها اخذت دموعها الساخنة تنزل على وجنتيها فخفضت عينيها الى الارض و لم تعد تحتمل المزيد .. حاولت منع دموعها و لكن لم تستطع ..
نظر الممرض المناوب اليها بشفقة ثم بدت عليه علامات التفكير :
ــ هل .. هل بحثتي في غرف الانعاش فقد يكون احدهما او كلاهما هناك ؟
عندها لمع بصيص امل في كونهما على قيد الحياة فهمت تساله بلهفة :
ــ اين.. اين تقع تلك الغرف ؟؟
اشار بيده الى المصعد ثم قال :
ــ اذهبي الى المصعد ثم توجهي نحو الطابق الثالث و اسالي اي شخص تصادفينه هناك فبالتاكيد سيدلكي عليها.
شقت ابتسامة طريقها الى شفتيها و نطلقت تجري نحو المصعد و ما ان وصل اندفعت الى داخله بسرعة و اغلقت الباب و ضغطت الرقم 3 .....
فتح الباب و هناك اندفعت نحو اول شخص تقع عليه عيناها ..
ــ عفوا هل لك ان تخبرني اين تقع غرف الانعاش ؟
اشار الرجل الى اخر الممر ثم قال :
ــ اسلكي هذا الممر ثم اتجهي يسارا سترين بابا مزدوجا ازرق اللون ذاك هو باب القسم ...
انطلقت لى هناك .........:مذاكرة: :مذاكرة: :مذاكرة: :مذاكرة: :مذاكرة: :مذاكرة:

The Sherk
01-08-2002, 17:14
مشكووره http://ddubai.com/towers/images/smilies/18.gif

#VAMPIRE*GIRL#
01-08-2002, 17:33
العفو شيرك و ياريت تبطل التدخين ....

هنا بعض من التكملة ....



بعد نصف ساعة ..

<عفوا .. هل تبحثين عن شخص معين >
لم تجب عن تلك الكلمة وهي تقف امام باب المشرحة من جديد بعد ان خاب ظنها في قسم الانعاش ..
و لكن هذه المرة دخلت و رفعت عينيها شعرت بالوحدة القاتلة وهي تتقدم نحو الاسرة و كانت صرخات الباكين على من فقدوا تهز كيانها بكامله ... عندها..
< الم تجدي اي منهما هناك >
التفتت الى مصدر الصوت فتعرفت عالى الممرض المناوب عندها عاودت دموعها السيلان على خديها من جديد و هذه المرة لم يكن هناك اي شك في وجودهما هنا ... ليس واحدا منهما بل كليهما ....
<حسن اذا .. اعتقد انه من الافضل ان نبدا البحث في هذه الاسرة ..>.
قالها و اتجه نحو اول سرير و رفع الغطاء بصعوبة كان يعلم ان كل من يرقد هنا هو زميل لها في المجموعه ..
وبعد رفعه للغطاء التفت اليها ليرى ردة فعلها فلم يرى سوى مزيدا من الدموع .. و لكن مع حركة راسها بالنفي .. الثاني .. الثالث .. الرابع ............التاسع .. التفت اليها و هو يقول :
ــ بقي ثلاثة هل تريدين الاستمرار ....؟
هزت راسها بالايجاب دون ان تنبس بكلمة واحدة .. و اخذ يكشف وجه الميت العاشر و فجاه سمع شهقة قويه انطلقت من حلق *ايسن * ... التفت بسرعة اليها ليرى عينيها متحجريتن و هما تنظران الى الميت .. و بحركة الية التفط الملف المعلق على السرير و اخذ يقرا المعلومات الموجودة فيه :
ــ *كيو* قائد ثانوي في المجموعة السابعة .. سبب الوفاة ...ااه......غير معروف !!!؟؟ ...
نقل بصره اليها فراها و قد جفت الدموع التي كانت تغطي و جهها .. ثم انحنت نحوه ..
ــ *كيو * هل تسمعني ....
ــ * كيو * ....
ثم و بهدوء عادت الدموع و لكن هذه المرة لم تكن كسابقاتها كانت تبكي بصوت مكتوم متحشرج ..
ثم شعرت بيد حانية تربت على كتفها .. لقد كانت يد الممرض .. لقد جلب لها مقعدا للجلوس لانه كان قد خشي انهيارا مفاجىء .. ثم قال :
ــ اجلسي على الكرسي يا * ايسن * ....
جلست * ايسن * على الكرسي ... و هي تحاول ان تستعيد ذكريات سعيدة احتوتها هي و * كيو * و * سايفر*
و كل الفريق .... ثم قال الممرض :
ــ ما اسم صديقك الاخر .. ؟؟
نظرت اليه بعينين ذا بلتين و هي تقول او تحاول :
ــ ..... سـسـ.. سايفر ...
ابتسم اليها في محاولة فاشلة لتهديء اصابها .. ثم نهض متوجها نحو السريرين الباقيين و وكان يتمنى من كل قلبه من اجل تلك الصغيرة الا يكون ذلك الاسم موجودا في الملفات التابعة للسريرين ............ و بالفعل ..
لم يكن * سايفر * على اي منهما ... شعر ببعض الارتياح .. ثم التفت اليهل ليقول :
ــ عندي خبران احدهما سار و الاخر ...
ضلت تنظر اليه و كانها تنتظر منه ان يكمل فقال :
ــ السار .. هو ان صاحبك الاخر ليس هنا ..
اتسعت عيناها المتورمتان قليلا عند سماعها هذا الخبر ثم قالت :
ــ و الاخر .. ما هو الاخر ..؟؟
خفض الممرض عينيه ثم قال :
ــ ليس لدي ادنى فكرة عن مكان تواجده حاليا ..
خفضت عينيها ... ثم قال :
ــ اسمعيني يا صغيرتي .. الان لن ينفع البكاء ... ما حدث قد حدث ولا يمكن تغييره ... ثم الحي ابقى من الميت
و الان اذهبي و اغسلي وجهك الطفولي الجميل حتى يرجع مشرقا كالسابق ... ثم لا تنسي صاحبك الاخر...

وهنا نهض و هو يمسك بكتفيها و يقودها الى خارج المشرحة .... وفي غرفة النساء .... اخذت تسكب الماء على وجهها في محاولة لازالت الحزن و ما يقتضيه من افكار و الام .... و بعدما انتهت و اخذت في تجفيف وجهها .......
< هل انت واثق ؟؟>
< كل الثقة يا سيدي لقد رايتها في المشرحة برفقة *جيرمي * >
عندها اخذت تحدث نفسها :
" يا الهي ... هل... هذا هو ..؟؟!! "
و قبل ان تتاكد من شكوكها ... اندفعت خارجة من تلك الحجرة .... و هناك ... رات شخصا كان يقف امامها و لكنه كان يو ليها ظهره ....
" ثيابه اشبه بثياب... ثياب "
و قبل ان تكمل ما كان يجول بذهنها ... استدار ليوا جهها و عندها ...
<*ايسن* اين كنتي ... لقد قلبت المكان راسا على عقب و انا ابحث عنكي .. اعتقدت انكي لم تاتي فاتصلـ...>
توقف فجاه عن الكلام ما ان لمح دمعة تمكنت من الهروب من عينها .....
عندها اندفعت نحوه تجري بسرعة و رمت نفسها بين يديه و ارتفع صوت بكائها ... عندها اكتفى * سايفر * بالتربيت على ظهرها و حثها على البكء اكثر و اكثر .....


:بكاء: :بكاء: :بكاء: :بكاء: :بكاء: :بكاء: :بكاء: :بكاء: :بكاء: :بكاء:


لا تنسون تعطوني رايكم :)

azooz
03-08-2002, 08:27
مشكوره اخت ميس
قصه حلوه;)

هدير الموج
11-08-2002, 19:59
رائعة ... يا ميس ..

ZelDa
12-08-2002, 11:23
قصة حلو ميس إلى الامام دوما ان شاء الله في كتاباتك ::جيد::

Mr.Sherk
12-08-2002, 14:53
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة The Sherk :
مشكووره http://ddubai.com/towers/images/smilies/18.gif

هع !


http://146.20.39.3/towers/images/smilies/18.gif http://146.20.39.3/towers/images/smilies/18.gif http://146.20.39.3/towers/images/smilies/18.gif http://146.20.39.3/towers/images/smilies/18.gif

<== THEDIVIL==>
25-08-2002, 10:10
شكرا ..

#VAMPIRE*GIRL#
25-08-2002, 10:56
] ....... تحياتي لكم جميعا ..........[COLOR=deeppink]مشكورين.......... مشكورين .................... مشكورين ............. مشكورين [/COLOR

على الردود

و انا سعيدة جدا لانها عجبتكم .

.........................

و على فكرة

هذي مو نهايةالقصة

هذي مجرد البداية ..

انا وقفت لاني
1/ سافرت
2/كان عندي امتحان


و اهم شي كنت ابي اعرف اذا تبوني اكملها ولا لا ؟

قلب اللازوردي
25-08-2002, 11:47
مشكووووووورة عزيزتي ميس على هالابداع الجميل .. وإن شاء الله تستمري معانا بهالأفكار الحلوووة .. وياريت نشوف المزيد منها ..تسلميييين ::جيد:: ::جيد::

#VAMPIRE*GIRL#
27-08-2002, 15:09
مشكورة قلب اللازوردي .... هذا من ذوقك الحلو .......:D

#VAMPIRE*GIRL#
01-09-2002, 18:00
اعتذر عن التاخير :خجلان:

الجزء الاول الفصل الثالث ....

_______________________________________________

خارج المشفى ...
تعالى صوت وقع خطوات *ايسن * و * سايفر * وهما في طريقهما نحو السيارة و عندما وصلا اتجه السائق و فتح الباب لـ * ايسن * .. .... ركبت ثم ركب بجانبها * سايفر * ... ولم ينطق اي منهما بكلمة واحدة .... وفي الطريق الطويل الذي سارت به السيارة حتى صارت خارج المدينه ... تمكن النعاس من * ايسن * فنامت

...

<<* ايسن * ...... *ايسن * ...... هيا سنتاخر ان بقيتي على هذه الحال ....>>
فتحت *ايسن * عينيها و نظرت الى الشخص ..... و صعقت ما ان راته لقد كان .... * كيو * ..... غير معقول ....
تلفتت *ايسي* من حولها فوجدت نفسها ترتدي زي القتال و هي في قمرة الجنود في الخيالة السابعة لم تكن تدرك ما كان يجري حولها الا انها استوعبت الوضع و نهضت من مكانها و انطلقت خارج القمرة تجري خلف *كيو * ....... و بدء القتال ... كان *كيو * يلقي بالاوامر .. و هي تتبعها بدقه و لكن فجاه .. قفز سؤال بذهنها ....
_<<اين * سايفر * ؟ >>
التفت نحوها * كيو * ثم قال :
- انه في المقدمة ..
شعرت ببعض الاطمئنان و لكن.......... فجاة ... سقطت قنبلة تحوي غازا ساما بين الجنود ....

عندها انطلق *كيو* نحوها و قذف بها لمكان بعيد و انطلق سعال شديد في تلك الغيمة السامة ....

<< كح .... كح.....كح....>>
<<سيدي .. هل انت بخير >>
فتحت عينيها بسرعة ... و اكتشفت ان ما كان يحدث هو مجرد .. ولكن ..
<< * سايفر * >>
التفتت فرات انهم قد وصلو الى منزل * سايفر* الريفي و انه خارج السيارة يسعل بشدة و السائق يحاول مساعدته ... نزلت من السيارة و اندفعت نحوه ..و اخذت تنظر اليه بارتباك ... و عندما ازاح المنديل عن فمه اكتشف وجو دماء ...
قالت *ايسي * بذعر شديد ..
- .. يا الهي ... ممـ .. ماهذا .......
قال السائق :
-انستي ساعديني .. علينا ادخاله الى المنزل ..
نظرت الى* سايفر* بقلق :
- هيا .. بسرعة ..
حاولا معاونته على الوقوف .. ولكنه لم يحتمل فانهار كليا ..... و فقد الوعي ..
********************************************
بدأ الظلام ينقشع بالتدريج عندما تمكن * سايفر * من فتح عينيه فكان اول ما راه وجه *ايسن * الطفولي الذي يحتله الخوف و القلق .. فبان شبح ابتسامه على شفتيه الشاحبتين في محاوله لتهدئة الجو ..
فقالت * ايسي* بكل هدوء الكون الفسيح :
- كيف تشعر ؟
فاجاب :
- افضل بكثير .. حمدا لله ..
فقالت :
- لماذا ..
نظر اليها باستغراب من سؤالها ... فقالت :
- لماذا ... لم تخبرني انك لست على ما يرام .... انك لست بخير ..... انك تتالم ...؟؟
تنهد تنهيدة قصيرة ثم قال :
- انه ليس بالامر المهم .
اتسعت عيناها و ارادت ان تهم بالرد عليه و لكن فضلت السكوت .. ثم قامت واقفه و قالت ........
- ساذهب لاحظار الطبيب ...
ثم التفتت نحو السائق و قالت :
- اهتم به ..
هم السائق بقول شئ ما ولكنها لم تتمكن من سماعه لانها كانت قد غادرت الحجرة اما بالنسبة لـ *سايفر* ..... لم يكن بوضع يسمح له بالاعتراض ..
نزلت *ايسي* السلالم مسرعة متجهة نحو الجراج لاخذ سيارتها التي تركتها هنا الصيف الماضي ... عندها ... ارتفع صوت جرص الباب فاتجهت الى هناك بسرعه و عندما فتحته ...
- كابتن !!:تعجب:
-<< ملازم *ايسن* !! ... مالذي تفعلينه هنا ..>>
استدركت الوضع ثم تجاوزته خارج الباب و قالت ..
- اا... *سايفر * .... في غرفته .. ساذهب لاحظار الطبيب ..
تابعها الكابتن حتى ركبت السيارة و غادرت المكان ....

***************************************

عودة الى ما قبل 3 ساعات
الساعة الـ12
______________________________________

درار حديث عن قتلى المجموعه بين اثنين من اطباء المشرحة و هم في طريقهم الى ثلاجة التي احتوت على الجثث ... و هناك اخذو بتدوين بعض المعلومات ... و عند وصولهم الى *كيو* ..
الطبيب* 1* :
- همممممممم....... من الغريب ان اسباب وفاته غير واضحة ..
الطبيب *2* :
- ربما كانت وفاة طبيعيه ..
وعندما التفت الى صاحبه الذي كان قد رفع الغطاء عن وجهه .....
-* J* مالامر ...‍‍ ‍‍!! ...* J* .......
و عندما اقترب من الجثه .... انطلقت شهقة مختنقه من حنجرته و تراجع الى الخلف بينما هوى صاحبه على الارض و ملامح وجهه متشنجة ( ميت ) ..
اراد الاقتراب من صاحبه في محاولة لمساعدته و لكن ما كان تحت الغطاء نهض من مكانه و اطلق زمجرة مخيفة و انطلق خارج المشرحة ثم اختفى عن الانظار .....

***************************************
*ايسن * في السيارة
____________________________

اخذت* ايسن* تتلفت من حولها و هي تندفع بسيارتها الرياضية الزرقاء الداكنه في محاولة للعثور على قريه او مدينه او اي مكان يقطنه السكان ثم وصلت الى قرية هادئه (طبعا لان الوقت هو نصف اليل ) ترجلت خارج السيارة و طرقت باب اقرب منزل امامها ..
- من هناك.
اجابت امراة كانت تسكن المنزل .. وما ان فتحت الباب ...
- مابكي يا صغيرة لماذا انتي هنا في هذه الساعة المتاخرة من اليل ؟؟
اجابت *ايسي* بلهفه :
- انا ابحث عن الطبيب .. اين يمكن ان اجد طبيب في هذا المكان ؟؟
نظرت اليها المراة باستنكا ثم قالت :
- لايوجد طبيب في هذا المكان يا فتاة ..
صعقت *ايسي * لهذا الرد :
- كيف ........ لا.. لا ... اعز اصدقائي يكاد يموت و انتي تمزحين ... ارجوكي اخبريني ... اين هو ....
هزت المراة راسها نافيه ثم قالت :
- اقرب مشفى هو في المدينه ...
قالت *ايسي* :
المدينه تبعد اميالا عديدة من هنا ...
اجابت المراة :
- اذا فعليكي الاسراع ..
واغلق الباب ... انطلقت *ايسي* نحو السيارة و انطلقت بها متجهة الى المدينه البعيدة ... و في الطريق انتشر ضباب كثيف ....... و اصبحت الرؤيا مستحيلة عندها انفع غزال امام السيارة و انحرفت عن الطريق بقوة مما ادى الى انقلابها بجانب الطريق و .......... ساد الصمت و الظلام ........

________________________

و للحكايه بقية :D

و انشاء الله ما اطول عليكم هذي المرة ..

سهم الموت
02-09-2002, 16:27
:غضبان: :غضبان: :غضبان: :غضبان:

:cool: مشكووووووووووووووووووووووووووووووووره والله متحمس لهذي القصة بس كمليها بليييييييييز :rolleyes: :rolleyes:

#VAMPIRE*GIRL#
03-09-2002, 01:35
مشكور عالرد سهم الموت :D

و هذي البقيه ::

الجزء الاول الفصل الرابع
_______________________________________________

جاء في النشرة الصباحية في قسم الحوادث النبأ التالي .... انقلاب سيارة داكنة اللون في الطريق الخارجي الواقع بين قرية (التل ) و العاصمه ... و قد وجدت اثار ضخمة دلت على ان راكب السيارة قد تعرض لهجوم من مخلوق ضخم بحجم( دب الغرزلي) و بدا و كانه سحب الضحية عنوة من المركبه و ابتعد مخلفا وراءه اثرامن دماء السائق ثم اختفت في ظروف غامضة .. .....

وضع *سايفر* الجريدة جانبا ثم التفت الى الكابتن وقال :
- هل تعتقد انها ستكون بخير .؟؟
وضع الكابتن يده على كتف *سايفر* الذي كان قد بدت علامات القلق تظهر على وجهه :
- لا تقلق .. لقد جندنا كل ما لدينا من طاقة في البحث عنها .... ولكن ....
ثم سار متجها نحو النافذه و اخذ ينظر بتمعن نحو الافق البعيد وقد غرق في التفكير ..
<<ولكن ماذا ؟؟>>
قطع سؤال *سايفر* حبل افكاره فاجاب بسرعه ..
- * كيو *..
قال *سايفر* :
- مابه * كيو * ..؟؟
لتفت اليه ثم قال :
- لقد .... اختفى ..
<< اختفى ؟؟!!>>
قالها سايفر و التعجب و الاستغراب باد على وجهه .. فاجاب الكابتن :
- نعم اختفى ..
اطلق *سايفر* ضحكة استهزاء قصيرة ثم قال :
- هه .. نعم ... رجل ميت نهض ثم ارتدى ملابسه و ... بكل سهولة غادر ..
قال الكابتن :
- هل تسخر مني يا *سايفر* ؟؟
نظر *سايفر* اليه ثم قال :
- اوووه لا ..... سيدي ........ كيف تريد مني ان اصدق هذا الهراء ..
<<هراء ؟؟>>
- هه ..... اقرا ما كتب في جريدة المجرة و ستعلم ما ان كان ما تفوهت به ... هو كما قلت ..
ثم القى الكابتن *لسايفر * جريدة .. فالتقطها و اخذ يقلب صفحاتها ثم توقف عند احد العناوي .....
(( اختفاء جثة و فقدان طبيبين في مشرحة العاصمة ))
توسعت عيناه عن اخرهما و هو يقرا المقال ... ثم قال :
- هل تعتقد ان ......... ذلك الغاز لم يقتل* كيو* ؟؟
جلس الكابتن على المقعد بالقرب من *سايفر* ثم قال :
- جميع الذين تعرضو للغاز قضو نحبهم بانفجار المفاعل ما عدا ... *نيدا* الذي اصابته حمى شديدة ثم بعض الاعراض الخطيرة و .. *سالور* الذي انتحر بسبب الالام و..... *كيو* ... الذي مات بعد تعرضه للغاز ....... اوخيل لنا ذلك ...
وساد الصمت الحجرة .......

**************************************

<<*كيوووووووو* ...... *كيووووووو* ..... اين انت ؟>>
انطلقت تلك الصيحات من حلق *ايسن* وهي تنظر برعب نحو ذلك الغاز السام الذي غطى منطقة *كيو* ... .. ثم فجاه ادفع شخص ما خارج الغاز و ارتمى عليها ثم دوى انفجار هائل يكاد يصم الاذان .......
فتحت *ايسن * عينيها بصعوبة عندما ابعد الشخص الذي حماها بجسده و ما ان نظرت الى وجهه ... انطلقت شهقة مكتومة من حلقها عندما رات ذلك الوجه الشاحب ....
-.... * كيو* .... لقد انقذت حياتي ....
ابتسم هذا الاخير ابتسامة شاحبه ثم ...قال بصعوبة بالغة ...
-* ايسن* .... لا تنسي ان .... الجندي يموت ليعيش غيره .......
ثم توقف كل ما كان ينبض في جسده بالحياة .....

* * * * * * * * * * *
<<اااه ....>>
رفعت *ايسن* راسها المليء بالجروح بصعوبة بالغة ... و اخذت تتحسس ذراعها ... ... التي يبدو انها كسرت بالحادث ....
- اخخخ ... يدي ..
ثم اخذت نظرة عامه على المكان الذي هي فيه ... لقد كلن رطبا و مظلما ..... تمكنت من الوقوف بالرغم من الالام التي تكاد تسيطر عليها ..... اخذت تتحسس الجدار و صارت تسير بجانبه ......... ثم ارتطمت بباب مهترئ ..... فتحته و عندما نظرت للخارج رات مجموعة كبيرة من المتشردين و براميل فيها نار و كل هذا كان بداخل ممرات تحت الارض .....شعرت بالبرد فرغبت بالاقتراب من النار ولكن خوفها من هؤلاء الاغراب منعها ....
<< تعالي .. الى هنا يا صغيرة >>
التفتت الى من تكلم بهذه الكلمات فاذا بعجوز تنظر اليها و مجموعة من الاشخاص الملتمين حول احد البرامي الموقدة .... اقتربت *ايسن* منهم بحذر فنزعت العجوز الشال ووضعته على كتفي *ايسن* و بدات بتنظيف الدماء عن وجهها ..... ثم قالت :
- يبدو انكي ........ لست ممن بحاجة الى مكان قذر كهذا ...
رفعت *ايسن* عينيها للعجوز ثم قالت :
- انا لم اكن اعلم بوجوده ... كل ما استطيع تذكره هو... غزال ... ثم انقلاب .. ثو ظلام ... ثم هنا ...
اردفت العجوز قائلة :
- الخلاصة ان احدهم اتى بك هنا ...
بدت *ايسن* شاردة الذهن وهي تنظر في النار عندما عقدت حاجبيها ... و همت بقول شئ ما ......... ارتفع الصراخ و عمت الفوضى المكان فاسرعت *ايسن* وهي تتلفت لعلها ترى سبب الرعب المنتشر في المكان عندما لاحظت شخصا او شيئا ضخما يقترب .... فاسرعت و امتدت يدها الى حذائها و التقطت مسدسا و صوبته باتجاهه ......
<< لا...>>
صرخت العجوز ما ان رات السلاح بيدها .. ثم قالت :
- لاتطلقي النار .. يا فتاة ... ذلك المسكين احتاج الماوى و انا اويته ....
بدا الشئ يقترب ..ثم تباطات خطاه حتى توقف على مسافة 5 امتار تقريبا من *ايسن* التي كانت لا تزال تصوب المسدس نحوه ... لم تكن الرؤيا واضحة فلم تميز ملامحه ... ثم قال :
- الجنود يموتون ليعيش غيرهم ..
اتسعت عيناها عندما سمعت العبارة و بدات تنزل سلاحها بالتدريج حتى سقط على الارض .. و اخذت تنظر اليه بتمعن في محاولة لاختراق الظلام و رؤية و جهه ..عندها دوى صوت اطلاق نار في المكان و صراخ بعض فرسان الخيالة السابع .. عندها فزع ذلك الشخص و خل في ممر جانبي و اختفى .... ظلت عينا *ايسن* مسمرة في اتجاهه عندما وصل *سينشي * مندفعا فامسك بها و بدا بهزها بقوة ..... لقد بدت كتمثال جامد دون حراك ...... سرت الالام بجسدها من جديد و انهارت كليا ....

______________________________________________



تعبت .... لكن راح اكمل بكرة انشالله ..... سينشي ... دورك مهم

المتحري سينشي
03-09-2002, 01:42
مشكووره ميس :)

أخيرا بيصير دوري مهم ::جيد::

#VAMPIRE*GIRL#
03-09-2002, 03:07
;)

هدير الموج
03-09-2002, 10:05
روعة القصة يا ميس .. أسلوبك في قصص الخيال العلمي متقن ..ز ماشاء الله عليم و بإنتظار التكملة ...::جيد::

سهم الموت
03-09-2002, 13:02
:cool:

#VAMPIRE*GIRL#
05-09-2002, 09:02
هدير الموج :D شكرا حبيبتي هذا من ذوقك و اهم شي اشكرك لانك تقرين قصتي ... :D :D


سهم الموت :rolleyes:


اعتذر مرة ثانيه عن التاخير .. :محتار2: هذي المرة ما كان بيدي اسوي شي :محتار2:

على العموم يلا نكمل قصتنا :D

تابع الجزء الاول الفصل الخامس ..
_________________________________________________

انفتحت عينان مرهقتان في وسط غرفة مريحه خافتة الاضاءه ........ تلفتت من حولها و اذا بالغرفة خاليه تماما من الاشخاص .... ثم فتح الباب ......
<<سايفر !!>>
حاولت * ايسن * النهوض إلا ان *سايفر* اسرع و منعها ...وقال :
- اهدئي .. لا تقلقي ستكونين على ما يرام مجرد كسر بسيط بذراعك اليمنى و بعض الخدوش ...
لم تزل *ايسن عينيها لحظة واحدة عنه و هو يتحدث .. ثم قالت بصرامة :
- انا لم اهتم لجروحي ....
تفاجا *سايفر* للهجتها المفاجئه ثم نظر اليها بتعجب .... فقالت :
- اصابتي لن تقتلني ..... ماذا تفعل انت خارج فراشك ؟؟ انت بحاجة الى الراحة ..
انفجر *سايفر ضاحكا عندما سمعها مما اثار فيها الغضب .. فصاحت به :
- <<سايفر>> ...
التفت اليها و هو يحاول ان يمنع نفسه ثم قال :
- ... ممـ ..ماذا ؟؟
قالت :
- لماذا تضحك !!؟
وقف ثم اخذ نفسا عميقا .. ثم جلس على المقعد القريب منها و امسك بيدها ثم قال :
- عزيزتي ...... لقد كنتي غائبة عن الوعي لمدة اسبوع ..
اتسعت عيناها بعد ان تفاجات بقوله ثم قالت :
- كيف ... اعني متى .. اقصد لا ا..اا...
ربت *سايفر* على يدها بهدوء ثم قال :
- غير مهم مادام انكي بخير ...
هدات *ايسن* قليلا ثم استلقت في فراشها غطت في تفكير عميق .. انها لا تزال تذكر ذلك الشخص لقد انقذ حياتها و ذهب بها عند اشخاص طيبين .... ثم .. تلك الجملة ....
- *سايفر* .
التفت نحوها و انتظر ما ستقوله .. فقالت :
- الجندي ....
فقال :
- مابه ؟؟
نظرت اليه ثم قالت بهدوء :
- يقتل ....... ليعيش غيره ..
هز *سايفر* راسه موافقا على ما قالته ... فقالت :
- هل هذه الجملة مالوفة بالنسبه لك ..
بدت على *سايفر* علامات التفكير ثم قال :
- اظن ان *كيو* قالها ذات يوم ..
انزلت عينيها و اخذت تفكر من جديد .. فقال لها *سايفر * :
- اين سمعتها يا *ايسي* ؟؟
قالت من دون ان ترفع عينيها :
- *كيو * قالها ....
ثم رفعت راسها فجاه و كانها تذكرت امرا خطيرا ثم قالت :
- انت قلت انني غبت عن الوعي اسبوع .. اليس كذلك ؟؟
نظر اليها بتعجب ثم قال :
- ... اا .. نعم .. هل في الامر مشكلة ؟؟
<<ااااااااه لاااااا>>
تفاجا *سايفر* بردة فعلها.... ثم قالت :
- هذا يعني ان ...... مراسم دفن *كيو *..
قاطعها * سايفر* قائلا :
- لالا .. لم يفتكي شي ....
التفتت اليه بسرعه :
- ... هااااااه ...
اخذ يلوح بيديه امام وجهه و هو يهز راسه :
- لا تنظري الي بهذه الطريقه .. هناك تفسير لكل شيء ..
اعتدلت *ايسي* بجلستها و بدت و كانها تنتظر ان يكمل كلامه ..
- لقد اختفت جثة *كيو * .... هذا ان كان جثه ..
عقدت * ايسي* حاجبيها .. :
- اكمل ..
فتابع قائلا :
- يعتقد الكابتن انه لم يمت .. و ..
ثم عقد حاجبيه وقال :
- لا ادري ...ربما .....
ثم سكت و اخذ يفكر ..
ياتري هل *كيو* حي ؟؟ ... و ان كان كذلك .. لماذا ياتي الى منزلي او الى... منزل *ايسي* ؟؟
عندها فتح الباب و ظهر *سينشي* من خلفه ....
- *سينشي*.!!..... ماذا هناك ؟؟
رفع *سينشي * كتفيه ثم قال :
- لاشيء اردت الانضمام اليكم ...... ممكن ؟
نظر *سايفر* الى *ايسن* التي هزت راسها بالايماء فقال :
- لاارى مانعا من هذا .... تفضل .
ابتسم *سينشي* ثم جلس على احد المقعدين الخاليين و اخذ ينظر في ارجاء الغرفه .. قالت *ايسن* لتبدد الصمت :
- * سينشي* كيف تمكنت من معرفة مكاني ؟؟
نظر اليها *سينشي* ثم ضحك ضحكة قصيرة و قال :
- هذا حدس المتحري ..
رفعت *ايسن * عينيها و قالت و هي تبتسم :
- متحري !! ... انت متحري ؟؟ ... منذ متى ؟
فاجاب :
- انها ليست مهنه و انما هوايه .
ازدادت ابتسامة *ايسي* و قالت :
- هههه تبدو مسليه ...
قال *سينشي* :
- هي كذلك ..
و انقضت تلك الليلة على خير . :) ...

________________________________________________

انتهى الفصل الخامس .... و يليه الفصل السادس و (الاخير) من قصتي الممله :p :p

المتحري سينشي
11-09-2002, 11:38
لالالالالالالالا مو ممله لازم تكوني واثقه من نفسك يا ميس :)


بسرعه ليش طولتي علينا؟؟

#VAMPIRE*GIRL#
11-09-2002, 13:24
مشكور سينشي على لتشجيع :rolleyes:

انا قاعدة اشتغل على الجزء الاخير اتمنى انه يطلع احلى شي في القصة :rolleyes:

و شكرا ..:)

المتحري سينشي
13-09-2002, 00:15
بسرررعه لأني متحمس كثيييير :p


على فكره ليش أنتي منقطعه اليومين هذي؟؟:rolleyes:

الليلة المظلمة
16-04-2004, 11:47
كمليهههههههههااا بسرعة متى ابى اقراءها

Christian
27-04-2004, 15:13
وييييييييييييييييين الباقي بسرعة
وشكرا لج

حلوة الانمي
07-02-2006, 09:56
انتظر التكمله بفارغ الصبر

كورابيكا-كاروتا
08-02-2006, 19:01
قصة روووعة اسلوبك مدهش و مشوق
انتظر التكملة على احر من الجمر

Amjad_F
10-02-2006, 23:12
ببساطة..
رائع..
انتظر البقية..
تحياتي..
أمجاد..

أحمد بدار
17-02-2006, 12:04
مشكور على قصة
والى امام بالتوفيق ان شاء الله