عبدالعالي حميتو
19-08-2018, 13:14
تَنْبِيهْ مِنْ مِيكْسَاتْ
حَفِظَهَا اللَّهُ وَرَزَقَكْ بِرَّهَا
كَذَا ذَعَى مُشْرِفَ مِكْسَاتَ
حِيْنَ بَارَكْتُ لِلْبُنَيَّةْ مِيلَادَهَا
بِإِطَرَاءٍ منْ ثَلَاثِ أَبْيَاتْ
قَالَ تَنَبَّهْ لِمِكْسَاتَ قَوَانِيْنَهَا
لِضَمَانِ جَوْدَةَ الْمَنْشُورَاتْ
لَا نَشَازَ بِالْجُمَلْ وَمَعْنَاهَا
وَ لَا تُجَوِّزُ قِصَارَ الْكِتَابَاتْ
وَ عَلَى الْكُتَّابِ مُرَاعَاتِهَا
لِمُتْعَةِ الْقُرَّاءِ وَالْقَارِءَاتْ
تِلْكَ تَوْجِيْهَاتٌ وَعَيْتُهَا
مَا طَلَبْ إِلَّا مُمْكِنَاتْ
وَالتَّنَبُّهْ لِقَصَيْدَةْ نَشَرْتُهَا
سَعِيْدٌ بِمِيْلَادِ كُبْرَى الْبَنَاتْ
وَ أُقَدِّرُ لِمِكْسَاتْ حِرْصَهَا
وَالْقَصِيدْ كَمَا الْآتْ
بِكْرَتِي الْحَبِيبَةْ زَيْنَبُ
أَذْكُرُهَا الْيَوْمَ بِالْحُبِّ
فَلَهَا سَبْقاً فِي الْقَلْبِ
بَيْنَ إِخْوَتَها النُّجُبِ
وَمِثْلَهَا لَهُمْ مِنَ الْحُبِّ
وَلِكُلِّهِمْ رِضَى الْأَبِ
حَفِظَهَا اللَّهُ وَرَزَقَكْ بِرَّهَا
كَذَا ذَعَى مُشْرِفَ مِكْسَاتَ
حِيْنَ بَارَكْتُ لِلْبُنَيَّةْ مِيلَادَهَا
بِإِطَرَاءٍ منْ ثَلَاثِ أَبْيَاتْ
قَالَ تَنَبَّهْ لِمِكْسَاتَ قَوَانِيْنَهَا
لِضَمَانِ جَوْدَةَ الْمَنْشُورَاتْ
لَا نَشَازَ بِالْجُمَلْ وَمَعْنَاهَا
وَ لَا تُجَوِّزُ قِصَارَ الْكِتَابَاتْ
وَ عَلَى الْكُتَّابِ مُرَاعَاتِهَا
لِمُتْعَةِ الْقُرَّاءِ وَالْقَارِءَاتْ
تِلْكَ تَوْجِيْهَاتٌ وَعَيْتُهَا
مَا طَلَبْ إِلَّا مُمْكِنَاتْ
وَالتَّنَبُّهْ لِقَصَيْدَةْ نَشَرْتُهَا
سَعِيْدٌ بِمِيْلَادِ كُبْرَى الْبَنَاتْ
وَ أُقَدِّرُ لِمِكْسَاتْ حِرْصَهَا
وَالْقَصِيدْ كَمَا الْآتْ
بِكْرَتِي الْحَبِيبَةْ زَيْنَبُ
أَذْكُرُهَا الْيَوْمَ بِالْحُبِّ
فَلَهَا سَبْقاً فِي الْقَلْبِ
بَيْنَ إِخْوَتَها النُّجُبِ
وَمِثْلَهَا لَهُمْ مِنَ الْحُبِّ
وَلِكُلِّهِمْ رِضَى الْأَبِ