: قطُوفُها دانِية *,

[S H O C K]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=2166635&stc=1&d=1479134640

.

.

,


إلى شعورٍ أكتُبُه ولا أعرِفه!

.

[S H O C K]

.

,


كان الإِثْمُ ( العِشقُ ) الَّذِي يحمِلُهُ في قلبِه كافٍ تمامًا
ليكُون الذنب الذي تُعاقِبُهُ هِيَ عليهِ!

.

[S H O C K]

.

,


: أَأُداوي جُرحَكَ؟
: نسِيتُ أين جِراحِي، كثرتُها مؤذِيَّة.. حتّى بِتُّ أشعر أنَّ مُسمَّايَ جُرْح!

.

[S H O C K]

.

,


حين تعيش لحظةً ما، عليكَ فقط أن تُفكِّر بأنها هِبة إلهِيَّة مُدَّت لكَ،
وأنَّها ستكُون لاحِقًا علاجكَ الذي سيلزمُكَ بعد كلّ جرعة اشتياق، وشِفاءكَ من كُلِّ داءٍ يضرُّ قلبك.

.

[S H O C K]

.

,


إلهي.. وكأنّما الكَون حين ضاقَ بي.. لم يكتفِ بسواكَ وكيلًا!

.

[S H O C K]

.

,


ولأنّ الصباحات جميلة..
استغني عن كوب القهوة - الأمريكية - الساخنة مساءً!

.

[S H O C K]

.

,


أعِنِّي يا الله على إيجادِ من يُشاطِر حرفي!
ذلك الحرف التّائِه بين الورق.

.

[S H O C K]

.

,


نطفةً فعلقةً فمُضغة ؛ وإذا بهِ زرعٌ يرتوي مِمَّا أراد بهِ الله.

.

[S H O C K]

.

,


كانَ حديثُ الليلة صريحًا إلى الحدِّ الذي أظهر لها بأنّها عاجِزة عن القيام بأي عمل ،
لكن المرأة التي مكثت الصباح التالي وما بعده لم تكُن هي نفسها.. باتت ذات إرادة قويَّة للغاية!
#أسطورة_نجاح

.

[S H O C K]

.

,


ولأن الذكرى موطِن الحنين، ومستعمرة الاشتياق.. باتَ مسمّاها مجهولًا!

.

[S H O C K]

.

,


أنهارٌ.. وثِمار.. وأجمل الخِمار!
ربّاه جنتك!

.

[S H O C K]

.

,


وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا (27)
يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ ۚ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا (28)

.

[S H O C K]

.

,


في قلبي مُتَّسَعٌ فَسْح ،
إنَّما امتلأ بِهِم وهُم من تضِيق بِهم أوسع البِقاع.


.

[S H O C K]

.

,


كانتِ الرَّصاصَةُ الَّتِي تلفَّظ بها بلسانِه..
ثاقِبة تمامًا لدرجة أنَّها لم تنحني وأصابَت قلب الموجَّه إليهِ مباشرةً!

.

[S H O C K]

.

,


ولأنَّكَ يا رفيقي وائلي وملجئي.. خبَّأتُكَ كسرٍّ أبيتُ أن أقاسِمَهُ أحد.

.

[S H O C K]

.

,


كسحابٍ يحمِل غيثًا ويروي بهِ أرضًا.. كُنتِ
إن نطقتِ فثجيجٌ يُطرِب مسامعنا..
وإن أقبلتِ فنسيمٌ يُنعِش أرواحنا!
بأبهى حلَّةٍ كبسطة خضراء زرعاء لا شوائب فيها
متأنِّقة بخِمارٍ من المقصبِ الأبيض.. ولا زلتِ!

.

[S H O C K]

.

,


لعلَّ كسرة الخبزِ الجافّ التي قدّمها لأحدِهِم تشفعُ لهُ ذات حين!

.

[S H O C K]

.

,


انتِماءٌ حضّ في القلبِ غنيمة..

.

[S H O C K]

.

,


لرُبَّما بِتُّ هاوية الحرفِ التي لا تُحِبُّ في القهوة الأصيلة عدا رائحتها!

.

[S H O C K]

.

,


أنا التي يشدُّها الحرفُ ؛ فتُغرم بالعناوين قبل أغلفتِها.. وتنثُرُ سطرًا لأسماءٍ دُون أصحابِها!

.

[S H O C K]

.

,


كُن موطِنًا يحصُدُ الطِّيب من عَمَلي.. وينجِلُ السُّوء من فِعْلي.

.

[S H O C K]

.

,


يا الله.. ذلكَ الذَّنبُ الذي يُظمئ حلاوة العيش، نقِّني منهُ كما لم أرتكبُهُ أبدًا.

.

[S H O C K]

.

,


ولأنَّكَ سِرّ القوة.. أشعُرُ أن لي جذُورًا تمتدُّ في الأرض!

.

[S H O C K]

.

,


: أمسك بيديّ.. لأتشبّث بكَ!
جُرَّنِي حيثُ الصّفاء.. لا مكان فيهِ للظُّلمِ ولِلظَّلْمَاءِ!

.

[S H O C K]

.

,


وكأنّ زَيْف الحيَاةِ زَيْف!
خلقَهُ " مُزيِّفُوا " الحقِيقَة الطُّغاة!

.

[S H O C K]

.

,


جئنا في زمانٍ..
يُحدِّثُكَ عن الثَّباتِ في الدِّين مهرطِق!

.

[S H O C K]

.

,


: من نحنُ ؟
: نحنُ يا رفيقي زمرة الأحرف التائهة.. وبِضعٌ من وَرَق!

.

[S H O C K]

.

,


يفصِلُنا عن العلم والجهل شعرة.. كان مبدؤها : أنا أعلم وأنت لا تعلم!

.

[S H O C K]

.

,


أَيَا قلبُ مازلتَ على عهدِكَ القديم؟
أما طال بِكَ الزمن! فَبِتَّ لا تُفرِّقُ بين العهدِ ودفع الثّمن ؟

.

[S H O C K]

.

,


أخبرني يا رفيقي.. عن ما فاض به قلبُكَ من همٍّ وحُزن!

.

[S H O C K]

.

,


أما مِن نهرٍ استسقي من أثيره فيملأ روحي أملًا ؟

.

[S H O C K]

.

,


لجرائمي السّابقة ؛ الأحرف السّاقِطة بحقّ الأدب، والجُمَل الخارجة عن سياق النّص، والورق ذو الجودة الرديئة
ولضحايا الحبر ؛ ما تمّ شطبُهُ عشرات المرّات حتى ظهر بحلّتهِ الأخيرة.. وحتى تلوّثت أطراف أصابعي وتحجّر الدم فيها
المعذِرة.. فلستُ نادمة!

.

[S H O C K]

.

,


: لم أكذب!
كانت تلكَ كذبتَهُ الثّانية.

.

[S H O C K]

.

,


لولا الحكمة الإلهيَّة التي قد يقصُر على العواطف استيعابها لَما صحَّ الكَون.

.

[S H O C K]

.

,


أَكُلَّما هَجَرت روحٌ أُخرَى جَسَد.. أفاقَ النّاس من غفلتِهِم ؟

.

[S H O C K]

.

,


^
أو لنقُل..
أيتطلَّب أن تَهْجُرَ روحٌ جسَد.. حتى يفيق النّاس من غفلَتِهِم!

.

[S H O C K]

.

,


لتكُون جاهِلًا.. لن يتطلَّب مِنكَ الكثير!
لرُبَّما كان هذا السبب في انتشار - الجهلة -

.

[S H O C K]

.

,


حين نكتُب نصًّا أدبيًا، أو رواياتٍ أدبيَّة ؛ لن يتذكَّر الناس من نحن..
هم فقط سيتذكَّرُون السطر الذي ألَّفْناه غير آبهين بالكاتِب.

.

[S H O C K]

.

,


ويعزُّ في قلبِي مُسلِمٌ يذُوقُ الأذى
فيُصبِح ويُمسِي صابِرًا على الابتلاء.. رافِعًا راية " الله أكبر " !

.

[S H O C K]

.

,


يا رفيقَ الدَّربِ مُدَّنِي.. بِما ينعِشُ قلبًا تهالك!

.

[S H O C K]

.

,


بيديها تلتقط من الصّفصافِ ما تصنَعُ بِهِ سلالَها
كلوحَةٍ برّاقَةٍ من حكاياتِ السّلام!

.

[S H O C K]

.

,


لِلورقة التي جعّدتُها بالأمس
آسفة جِدًا..

.

[S H O C K]

.

,


للّذين أرهقوا النّبض بداخلنا يومًا.. سبحان من جعلكم صفحة مطويّة على رفٍ قديم!
- مقتبس.

.

[S H O C K]

.

,


ولأنّ اعترافات اللّيل جميلة.. ابتدأتُها بماضِ طفلةٍ عاثِرة!

.

[S H O C K]

.

,


الأناشيد التي كُنّا نستمع إليها طول الطَّرِيق في سيارة " الونيت " القديمة
رائحة الخبيز، سبيستون، شروق الشّمس من عِلِّيَة منزلِنا السّابق...
أفتقدُكُم جميعًا.

.

[LO! FANCY]

تبَّت يدا من أوجعَ هذا القلبَ الجنَيْ !
يا -هنتَاهُ- إلى ماذَا ترُومين ؟ كلماتُك مستفزَّة, مُلهمة, مُضجرة, حدَّ الإدمَان.

كم أنَّ تعثرات الأقلام موجِعة للغاية لكن أن أعثرَ بقلم آخر هذا ما لا أستسيغُه ..
لم أثنِي هكذا على أحدٍ مذُ زمن.. أُحييكِ .

[S H O C K]

.

,


Lo fansy

أوضِّب أوراقِي وأخبِّؤها خجلًا منكِ!
ولعلِّي خجِلْتُ من زلّتِ القلم، شاكرة لكِ حُسن انصاتكِ لبضعٍ من مشاعِر!

.

[S H O C K]

.

,


وينزِفُ الجرحُ سرمدًا دونما تخثُّر.

.

[S H O C K]

.

,


هل تغفِرُ لو أنَّني..
أُبدِي الذي قد كُنْتُ أخفي ؟

.

[S H O C K]

.

,


وفي جنحِ اللّيل استمدّ من اللهِ قُوَّتَهُ..
قائِمًا وتِرًا وكأنَّما لم يكن في صُبحِ ذلك اليوم مغمومُ.

.

[S H O C K]

.

,


ربِّي.. وكأنّ الصّمت من شوقِهِ قد نطَقَ حالِمًا بجنانِكَ!

.

[S H O C K]

.

,


كأنَّ لغة الاشتياق لغة يُتَفرَّد بِها.. لا مُنصِتٍ يحلُّ مضمور الأحرف.. ولا متحدِّثٍ ينطِقُ بِها غيرك!

.

[S H O C K]

.

,


يا رفيقي.. لا تختبرني بمِراسة صُفحِي
قد أكونُ اليوم عفوًّا.. وفي الغدِ لا يُراكَ في صرحي!

.

[S H O C K]

.

,


أإذا عفى الرّفيقُ عن رفيقِهِ..
جازَ الخطأ وأُبيحَت العثرات ؟

.

[S H O C K]

.

,


للوطَنِ الّذي كان يقبعُ فيَّ
المعذرة.. كانَ الاستعمارُ كفيلًا بأخذِكَ منّي!

.

[S H O C K]

.

,


لا الهويّات تشرحُكَ.. ولا حقيقتُكَ ظاهِرة!

.

[S H O C K]

.

,


صفاوة قلبك.. أنَّى لي بِها ؟

.

[S H O C K]

.

,


أيّ حربٍ باطِنة.. تِلكَ الّتي تنتزع منكَ حرارة قلبِك ؟

.

[S H O C K]

.

,


وكأن قلبي مال وانثنى.. لا إليكَ.. بل إليّ!

.

[S H O C K]

.

,


أُعيذُكَ من الهمّ.. ومنِّي لو كُنتُ عليكَ غمًّا!

.

[S H O C K]

.

,


ربِّي.. اغفر زلّة الكَلِم.. وزلّة القلم.

.

[S H O C K]

.

,


ولأنّ الحديث مؤلم.. أبثّ همّي للورق!

.

[S H O C K]

.

,


بالعطفِ اجمعني بك.. وبالجرّ ارحل بي!

.

[S H O C K]

.

,


قبل أن تُغادِر.. دع قلبكَ.. وارحل بضميرك!

.

[S H O C K]

.

,


لا تُظهِر لي صُورة حسنَة ولا تنطِق بها.. بل افعلها!

.

[S H O C K]

.

,

ولأنّ السرور يُقرَن باسمكِ.. دعوتُ الله أن يبقيكِ لي.

.

[S H O C K]

.

,


: سأقُول شيئًا تافِهًا..
هل بتّ تسمعُ أنين قلبي ؟

.

[S H O C K]

.

,


: ألم تكتُب يومًا عن شخصٍ لا تعرِفُهُ ؟
أنا فعلت.

.

[S H O C K]

.

,


رنِّم أحرُفي.. والفظ حركاتها وجوِّد سكُونها!

.

[S H O C K]

.

,


لِلرِّسَالة التي بعثتُها بعد حيرةٍ كبيرة..
لم يكُن عليَّ البوح بكِ أبدًا.

.

[S H O C K]

.

,


يا رفيقة
كوني عونًا.. كوني أختًا.. كوني أمًّا رقيقة.

.

[S H O C K]

.

,


يا منفلِتَ اللِّسَان!
هل تسمَعُ أذنك ما ينطِق به لسانُكَ ؟

.

[S H O C K]

.

,


آزرني في شدّتي.. وشاركني في بهجتي.

.

[S H O C K]

.

,

أنَّى لي بعفوٍ كريمٍ.. وصُفحٍ عَطِيٍّ.. وسماحةٍ بهيجةٍ ؟

.

[S H O C K]

.

,

لا تُفكِّر كيف بِتنا نتقابل كثيرًا
إنّها صُدفة!

.

[S H O C K]

.

,

في لحظةٍ ما.. أغمضتُ عينيّ حالِمَة..
وأظنُّني أفقتُ متأخرة ، أدركتُ ذلِكَ الواقِع متأخرًا جداً

.

[S H O C K]

.

,

لو كان المطرُ يحمل رسائلنا لِمن نريد
لم تكُن لتُمطر السماءُ فوقهُم
- نبذة عن حظوظنا -

.

[S H O C K]

.

,

إلى صاحِب الابتسامة الجمِيلة :
الدُّنيَا بخير بوجُودِك!

.

[S H O C K]

.

,

في مساءِ الأمس
أجهضتُ حُلُمًا خدِّيج!

.

[S H O C K]

.

,

إن لّم تبتدئ الحكايَةُ بِكَ..
فيا تراها أين سَتُخْتمُ؟

.

[S H O C K]

.

,

أيا تُرى الإنسانُ يهتوي
حلُمًُا فيستطِبُّ قلُبَهُ بِنَيْلِهِ؟

.

[S H O C K]

.

,

كان طوقُ النّجاةِ ذاكَ الذي تمسَّكتُ بِه
ماجِنٌ ومخادِع!

.

[S H O C K]

.

,

وكأنَّهُ سراب.. مِدّ النظر.. مُحال الوصُول إليه!

.

[ṦảṪảἣ]

الأثيرُ هنا جميل، و طيّب.

دمتِ.

[S H O C K]

.

,

أنا آسفة
لتِلْك الأفعال التي أقوم بها دون تعقُّل
فأعذُر حالي بِقولي : الحِلْم ليس من صفاتي

.

[S H O C K]

.

,

SaTan

شاكِرة لكَ هذه البصمة!
سرّني وجودك بالقُرب.

.

[S H O C K]

.

,

: هل أنتَ مبتئس؟
: لا.
: وماذا تسمّي صمتكَ إثْر ما وقع عليكَ؟
: يقيني بأن الله سيختار لي الأفضل.

.

[S H O C K]

.

,

يا الله.. أنعِش روحي فقد أوْدَت بِها المنيَّة!

.

[S H O C K]

.

,

أعتذر.. لم أكُن المستحِقّة لدموعكِ الّتي ذرفتِها
الابتسامة الفخورة التي عنيتِها لي.. ولمسة يدكِ!
هذا الحنان الذي أوجدهُ الله بِكَ.. لم أستحقّه أبدًا.

.

[S H O C K]

.

,

يا الله!
اسندني بقوَّةٍ من عندِك..
قوّة الإيمان الذي يهزم الصّخر
قوة الدُّعاء الذي يستجلب المطر!

.

[S H O C K]

.

,

ولعبدِكَ الخائر.. أنّى لهُ بقُوَّةٍ مِمّن سواكَ؟

.

[S H O C K]

.

,

ضجّ قلبي.. فكيفَ لهُ أن يستكين؟!

.

[S H O C K]

.

,

صاحبني يا رفيقي
وآزرني في دربي وفي طريقي
فوالله أن قلبي فيهِ ثقلٌ..
أتصبِر على بلاء روحي وضيقي؟


.

[S H O C K]

.

,

وكأن الأشياء لا تنتهي إلّا بكَ..
الحكايات.. الأمنيّات.. وحتى فِكْريَ الشّارد!

.

[S H O C K]

.

,

تِلكَ الكرامة الّتي خُلِقْت بِها..
لا تستحقّ أن تثنيها لأحد!

.

[S H O C K]

.

,

لا شيء يبدو حقيقيًّا.. لا شَيءَ أبدًا
إلَّا مواقِف الأعداء.

.

[S H O C K]

.

,

أنا والشجى قلبٌ وغى!

.

[S H O C K]

.

,

الفقد.. أعلى مقامات الغياب!


.

[S H O C K]

.

,

قلبي وقلبُك.. أما مِن شطر؟
كالأيل وقطرات المطر.


.

[S H O C K]

.

,

لا تُقاسِمني فَرَحًا.. قاسِمْني حُزنًا ،
توِّجني برِفْقَةٍ حقيقية!


.

[S H O C K]

.

,

كَ ليلة الأمس الماطِرة..
لا شيء يضاهِي روعتها!


.

[S H O C K]

.

,

نكتُب أشخاصًا.. ويكتُبُون غيرنا.. وغيرُنا يكتبُون لنا!


.

[S H O C K]

.

,

لا أُحِبّ العطُور المستخلصة من الفانيليا.. الأخشاب.. الورود البرِّية
أُحِب عِطرَكِ.. فريدٌ لا يتمّ استيرادُهُ أو استخلاصه للآخرين!


.

[S H O C K]

.

,

ألا يُمكن أن تكُون صالِحًا لي فقط؟

.

[S H O C K]

.

,

لا نفاد أصعب من نفاد الحبر.. تِلكَ الغصّة في حلوقِنا تنتقِل لتُصبِح غصّة قلم!


.

[S H O C K]

.

,

أمطرت سماءُ مدينتي غيثًا..
أتساءل.. كيف ستكُون السّماء إن أمطرت سَلامًا ؟

.

[S H O C K]

.

,

هل بِتّ تُرافِق المطر ؟
تأتي مرّاتٍ في السنة.. وتغيب باقي العام ؟

.

[S H O C K]

.

,

وكأنّما صدري يعلو ويهبِطُ هاذِيًا..
بِرجاءٍ من سميعٍ قادِرٍ لا يُخيِّبُ من رجاهُ!

.

[S H O C K]

.

,

أن تكُون مثقّفًا - بمعلوماتٍ كبيرة وكُتُبٍ كثيرة -
فأنت قادِر بلا شكّ على ترميم عُقُولٍ ضيّقة صغيرة!

.

[S H O C K]

.

,

أنا مِمّن تستفِّزُّهُم شقلبة همزة القطعِ والوصل.. استبدال النون بالميم..
ابتلاع بعض الحروف وإخراج بعضها!

.

[S H O C K]

.

,


لا تقطُف وردًا لأحد.. بل ازرع لهُ بستانَ وردٍ باقِيَ الأثر!

.

[S H O C K]

.

,


أوكُلَّما أنصَتُّ لِ صِماماتِ قلبي..
خِبْتُ ؟

.

[S H O C K]

.

,


حينَ أيقَنتُ أن لا شبيهَ لكَ..
أمطرت!

.

[S H O C K]

.

,


كشمسِ الشِّتاء.. حُضْنُها.

.

[S H O C K]

.

,


سًبحانَ من أوجَدَ تواريخ الإنتهاء في قلُوبِهِم!

.

[S H O C K]

.

,


لا تسألني : لِمَ فعَلْتِ؟
إسأل نفسَكَ : ماذا فَعَلْتُ؟!

.

[S H O C K]

.

,


أثلِج غليلي المحتدِمِ.. أفتستصعِبُ أمري؟

.

[S H O C K]

.

,

: إلهي.. أظهِر لي حبل النُّور.. لعلّي أتشبَّثُ بِهِ!

.

[S H O C K]

.

,

لرُبَّما لم أُجرِّب قطّ تراكُمَ الثلوجِ على مِسْنَدِ نافِذتي.. أو على سقفِ المنزل،
لكنّ كيف لكَ أن تدفع بهذا الشعور الغريب إليّ.. أن أشعر بِتراكم الثلُوجُ في قلبي حالَ غيابِكَ!

.

[S H O C K]

.

,

كهذا اليومِ الحارّ من شهر يناير،
على الرّغمِ من توسُّطِكَ الحشود البارِدة..
تظلُ دافِئًا!

.

[S H O C K]

.

,


إنّها تعيش، أحرُفُكَ الَّتِي تنطِقُ بِها.. لا تمُوتُ!

.

[S H O C K]

.

,


كالقَهوَة.. لا أحد يُحِبُّ الردود البارِدة!

.

[S H O C K]

.

,


أخافُ أن أنتظِركَ فتخذِلَني
وأخاف ألّا أنتظِركَ فأخذُلَك!
- مقتبس.

.

[S H O C K]

.

,


ولِلحُلُمِ تَتِمَّة.

.

[S H O C K]

.

,


: نحنُ لم ننتهِ بعد، لا أزال أشعر بذلك.

.

[S H O C K]

.

,


لن يمُوتَ قلبٌ.. تعلّق بالله

.

[S H O C K]

.

,


إعترافات الَّليلِ لطيفة
لا تُشبِه حديث الصباح
أو صُحبة النّهار!

.

[S H O C K]

.

,


كُلّما أردتُ إفصاحَ كلمة أحبُّكَ.. تخرجُ كيف حالك ؛
وبالمناسبة.. أنا كيف حالُكَ جِدًّا!
- مقتبس.

.

[S H O C K]

.

,


كيف لأحلامنا - السيئةِ منها - أن تكُون أجمل بكثير..
من هذا الواقع؟

.

[S H O C K]

.

,


لا بأس ببعضِ الغيرة أحيانًا.

.

[S H O C K]

.

,


كنتُ حِبرًا.. فَ سالَ وافترق عن الورق!

.

[S H O C K]

.

,


يروقُ لي المستحيل.. يقطَعُ الشكَّ باليقين!

.

[S H O C K]

.

,


كيف أضحي؟
وحين أقلِّبُ بصري.. لا أراك!

.

[S H O C K]

.

,


سياسة الدَّولة.. لفظٌ أنانيّ جدًا

.

[S H O C K]

.

,


مؤذي.. حتى الإفصاح عن الألم.. غصَّة تأبى الزوال.

.

[S H O C K]

.

,


أرِحني!
وانتشِل منّي صراعات الفِكْرِ المتمرِّدِ!

.

[جثمان ابتسامة]

بناء على مقولة صديقة بكون الأوطان لا تحلو سوى بالمشاركة
ولأن نفسي تهفو إلى كل ما هو جميل
أنا هنا في جنتكِ ذات القطوف الدانية
فريدة وخالقي، حماكِ الرحمن الرحيم

* أظنكِ ستشحذين همة قلمي قريبًا جدًا.

[S H O C K]

.

,


جثمان ابتسامة

ممنُونة لكِ جمال أحرُفُكِ وطيبها!
كم أبهجتِ هذا القلم.. شُكرًا وشُكرًا!

.

[S H O C K]

.

,


كيف للإنسان الذي أجادَ كُلَّ شيء
أن يفشل في كَونِهِ إنسانًا ؟

.

[الصوت الحالم]

.

,


كيف للإنسان الذي أجادَ كُلَّ شيء
أن يفشل في كَونِهِ إنسانًا ؟

.

ما أعظم هذا الفكر!
روعتكِ لا تفاجئني أبداً

[S H O C K]

.

,


الصوت الحالم

روعتُكِ ما لا يضاهيها أيّ روعة
لي الشّرف بتواجُدُكِ هنا!

.

[S H O C K]

.

,



لا يُهِمّ كم عدد الأمور التي تنتظِر المُستقبل لتَتحقّق
المستقبَلُ سيكُون حاضِرًا.. والحاضِر ماضيًا..
تلكَ الأمور قد لا تصبِح واقِعًا!

.

[S H O C K]

.

,



أ ظلَّ هذا القلب..
ينزِفُ الحِبر ولا غيره ؟

.

[S H O C K]

.

,


تاريخ الدّولةِ ما يصنع حضارتها..
ولذلك تم نشل تاريخ الدُّول المُسلِمة من قبل دُولٍ عديمة الحضارة!

.

[S H O C K]

.

,


الصّداقة شيء رقيق جِدًّا
من الصّعب دملُها بعد أن تنزف!

.

[S H O C K]

.

,


المسافات البعيدة التي تفصِل بيننا ما هِيَ إلَّا فخّ لقلُوبنا..
نحنُ أقرب مِمَّا تُصَوِّرُهُ هذه المسافة!

.

[S H O C K]

.

,



لستُ بخير.. كانت كذبة.

.

[S H O C K]

.

,


كلّ هذه الأمور.. ألا بأس لو تناسيناها للحظة ؟

.

[S H O C K]

.

,


أنتَ مُهِمّ جدًا.. بالقدرِ الذي يجعل وجدي ينثني كي يتبعَك!

.

[S H O C K]

.

,


وإذا بها قد زادت من نزيفي
وكنتُ أظنُّ بأنني بلا جروحٍ !

.

[S H O C K]

.

,


كيف للقلمِ أن يحملكَ.. ويحملني.. ويحمل بِضعًا من مشاعِر ؟

.

[S H O C K]

.

,


أيقظتني.. فأبيتُ أن أستفيق
ثمَّ أمسيت بالكونِ.. وهو بي يضيق!

.

[S H O C K]

.

,


بعيد جِدًّا.. كالبُعدِ الذي يفصِلُ بين قلبي وفكري!

.

[S H O C K]

.

,


كانت أبعد أمنيَّاتي ؛ شِهاب.

.

[S H O C K]

.

,


هل القصص الخياليَّة.. جميلة كما نراها ؟

.

[S H O C K]

.

,


بِعْتَنِي.. ومزَّقت كلَّ الوثائق
كنتَ تضاهِي لي جميع الخلائق!

.

[S H O C K]

.

,


: كذبتُ عليكِ دائمًا.
كانت هذه كذبتهُ الأولى

.

[S H O C K]

.

,


حين نكذِب
يُصبِحُ تفادي الخطأ صعبًا ، والحديث مُخيفًا ، والندم مُلازِمًا !

.

[S H O C K]

.

,


لِتلكَ الصفحة المطويّة على رفِ الكُتُب..
وجودُكِ بات مؤلمًا.. وجدًّا!

.

[S H O C K]

.

,


وكأن ذرّات الأكسجين تضاعفت.. فبات استنشاقُها صعبًا!

.

[S H O C K]

.

,


أتذكُر ؟
تلكَ الأوراق التي كنتُ أكتُبُها لكَ خِفيَةً.. وتسترقُ النظر لها ليلًا دون علمِي
كنتُ حينها جاهِلة جِدًّا ، لم ألحظ ليونتكَ المفاجئة.. أو حتّى ابتسامتك التي اختلفت!
كيف حالُكَ الآن ؟

.

[S H O C K]

.

,


ألجمتني بِ غصَّةٍ ثقيلة.. ثقيلةٍ جِدًا !

.

[S H O C K]

.

,


تُهْت.. بين الورقِ تُهْت!

.

[S H O C K]

.

,


أبقي بيننا مسافة الاشتياق،
علَّ ذاك الشعور يعود.

.

[S H O C K]

.

,


مستعمَرَةُ قلبِي ضيّقة جِدًّا..
أنَّى لكَ - يا كُلَّ الكَون - الاتِّساع بِها ؟

.

[S H O C K]

.

,


وكأنَّ حرُوفي حِكايةُ عشقٍ
وأوراقي لها حُضن!

.

[S H O C K]

.

,


لا أحبُّ الأقلام السائلة..
بجيحة حدّ أن تُلوِّث شيئًا مِن وَرَقِي الطَّاهِر!

.

[S H O C K]

.

,


بين دفَّتَي هذه المذكِّرة
تجاورا حرفا الألف والفاء!

.

[S H O C K]

.

,


أنا لا أُقْرَأ بِقدرِ ما أَكتُب ،
ببساطة.. الكثير مِمَّا أكتُب مُجعَّد في زاوية غرفتي المُهملة.

.

[S H O C K]

.

,


أفتقدُني كثيرًا.

.

[S H O C K]

.

,


لا أجِدُنِي!
أبحثً عنِّي في " الزاوية المُهملة " ولا أجِدُني!

.

[S H O C K]

.

,


أنا تُهْت..
كُنتُ بين يديَّ.. فجعَّدْتُني.. فَتُهْت!

.

[S H O C K]

.

,


نحنُ لا نَنْزِف الحِبْر، نحنُ ننزِفُنا.

.

[S H O C K]

.

,


أنا لا أزالُ هُنا!
حين أَكْتُبُني.. أعود!

.

[S H O C K]

.

,



للأوراق الكثيرة التي فطرتُها اليوم..
أنا نادِمة الآن.. نِلْتُ عِقابي.

.

[S H O C K]

.

,



تِلكَ الأمور التي لا نفشيهَا لأحد.. حُلْوة للغاية!

.

[S H O C K]

.

,



أجمل رابِطة خفيَّة.. هي تِلكَ التي تجمع العبد بربِّه.

.

[S H O C K]

.

,



وأخافُ يا ربِّي أن أُقصِّر في حمدِكَ
فلكَ الحمدُ كما ينبغي لجلالِ وجهِكَ وعظيم سُلطانِكَ!

.

[S H O C K]

.

,



وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ
صلُّوا على خيرِ الأنام

.

[S H O C K]

.

,



لا أكرَهُ هذهِ الأيام التي تمضي بِسُرعَة
هذه الأيَّام هي عُمْري!

.

[فتاة الذكريات1]

بات مسماها مجهولا :e058::e058:

[S H O C K]

.

,


فتاة الذكريات

مُمتَنَّةٌ لكِ عبُوركِ!

.

[S H O C K]

.

,



تجرَّعتُ مُرَّ الحديث عن الاشتياق الآن..
حين امتلأتُ تمامًا به حد أن اضطاقَ النَّفس.

.

[S H O C K]

.

,



المسافات لا تؤدِّي عملها كفايةً
تُنسى.. ولا تُنسي!

.