daяtz~loveя
02-10-2016, 21:08
...
بسم الله الرحمن الرحيم..~
كثيرا ما نتمنى امرا و نلح بالطلب، نتضجر من عدم الاجابه.
كثيرا ما نتساءل "مالضرر من تلبيه منيتي الوحيده ذه"
يمر الوقت و نعلق أملنا في ذلك اليوم الذي نجزم بان ما تؤول له النفس سيحصل،
نترقب و نعد الساعات و الدقائق، لكنه لا يحصل، ï»» يجيء.
يبدأ السخط و تبدأ النفس بنسج خيوط خفيه تكبل الايمان،
فنقع في مستنقع التشكيك. نتساءل ماذا اراد الله بذلك!؟
لم لا يعطينا هذا الشيء وهو لصالحنا. الا يريد الله بنا لطفا!!
تنعكس هذه الفكره المطبوعه في الذهن على كل شيء نفعله،
حتى مخاطبه النفس تكون كلها عن هذا الامر.
نبقى نترقب قدومه
-ولو انه قدم حقا لندمنا وبكينا دما فلا احد مستعد له ابدا-
بعد فتره تحدث امور خارج ارادتنا،
لا شيء يمكن ان يغيرها الا ان وجودنا في تلك اللحظه هو نعمه لغيرنا،
نحن لم يفرق معنا الامر لكن لهم نحن الفيصل، كنا الحاجز،
كنا السبب الذي ابقى كل شيء حيث يجب. حينها فقط تعلم لم لم يستجب الله لك.
المستقبل لم يرسم بعد، لا يجب توقع الامور الغيبيه لان الله قد يغير الاقدار متى شاء
فتكون انت المسؤول عن امر كبير. لا يجب التفكير بانانيه لانه من قد يكون سببا في ابقاء امورك في نصابها,
يفكر مثل تفكيرك و ان استجيب له، فستهلك انت.
...
محاوله لاقناع نفسي بالقضاء و القدر
بسرد خواطري و النظر فيها من جديد لاقول لي, افيقي
.
منقول من مدونتي
بسم الله الرحمن الرحيم..~
كثيرا ما نتمنى امرا و نلح بالطلب، نتضجر من عدم الاجابه.
كثيرا ما نتساءل "مالضرر من تلبيه منيتي الوحيده ذه"
يمر الوقت و نعلق أملنا في ذلك اليوم الذي نجزم بان ما تؤول له النفس سيحصل،
نترقب و نعد الساعات و الدقائق، لكنه لا يحصل، ï»» يجيء.
يبدأ السخط و تبدأ النفس بنسج خيوط خفيه تكبل الايمان،
فنقع في مستنقع التشكيك. نتساءل ماذا اراد الله بذلك!؟
لم لا يعطينا هذا الشيء وهو لصالحنا. الا يريد الله بنا لطفا!!
تنعكس هذه الفكره المطبوعه في الذهن على كل شيء نفعله،
حتى مخاطبه النفس تكون كلها عن هذا الامر.
نبقى نترقب قدومه
-ولو انه قدم حقا لندمنا وبكينا دما فلا احد مستعد له ابدا-
بعد فتره تحدث امور خارج ارادتنا،
لا شيء يمكن ان يغيرها الا ان وجودنا في تلك اللحظه هو نعمه لغيرنا،
نحن لم يفرق معنا الامر لكن لهم نحن الفيصل، كنا الحاجز،
كنا السبب الذي ابقى كل شيء حيث يجب. حينها فقط تعلم لم لم يستجب الله لك.
المستقبل لم يرسم بعد، لا يجب توقع الامور الغيبيه لان الله قد يغير الاقدار متى شاء
فتكون انت المسؤول عن امر كبير. لا يجب التفكير بانانيه لانه من قد يكون سببا في ابقاء امورك في نصابها,
يفكر مثل تفكيرك و ان استجيب له، فستهلك انت.
...
محاوله لاقناع نفسي بالقضاء و القدر
بسرد خواطري و النظر فيها من جديد لاقول لي, افيقي
.
منقول من مدونتي