PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : [ خاطرة ] أكداسُ الخردةِ [ مُسابقة مدادٌ في عروق الورق ]



الصوت الحالم
05-09-2016, 18:39
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=2151102&d=1473100248

خُذْ لكَ مقعداً
بينَ الرُّكامِ
يَا سيدِي
و دعنِي أُحدِّثكَ عنْ بُؤْسي

أنَا يَا سيدِي
طفلٌ صغيرٌ سقطَ سهواً
مِنْ قواميس ِالحياةِ

عُمْرِي تلّون
بينَ الأبيضِ و الأسودِ
كالخطوطِ
التي اكتسَى بِها لِبسي
و يومِي و غدِي و أمسِي

أنَا لستُ كغيرِي منَ الأطفالِ
أنَا شريدٌ
خرجَ بِلا عودَة
وحيدٌ
أجالسُ أكداسَ الخُردةِ

فِي الحديدِ يَا سيدِي
بأسٌ شديدٌ
حَالَه الإنسانُ
إلى شيءٍ زهيدٍ

فَحولِي
مراوحُ أحنتْ ظهرَها للزمانِ فنُسفتْ
حولِي
معادنُ ضاقتْ بِها الحياةُ فنُبذتْ
حولي
صفائحُ عاثَتْ بها يد الدهرُ، فَصدِئتْ

اُستعملتْ، ثم اُستبدلتْ
ثم نُفيَتْ

مهجورةٌ
في الخواءِ هُنا
منبوذةٌ
مثلِي أنا

و لكنْ
على قمةِ الأكوامِ
تربعَ تلفازِي الذِيْ
مَا زالَ يعملُ
صدّقْ يا سيدِي
إذَا قِيلَ لَكَ
هُناكَ أملٌ
فَأنَا أُصدِّقُ




*تنويه
يُمنع النقل

الصوت الحالم
05-09-2016, 18:46
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

طيّب الله أوقاتكم بالخيرات و المسرات
و أغدق عليكم نعمه و فضله

هذه مشاركتي البسيطة في مسابقة مداد في عروق الورق - فرع الوصف
المخصص بوصف هذه الصورة

http://up.arabseyes.com/uploads/11_10_1213499578481.jpg

توقفتُ عن كتابة الخواطر منذ زمن
لذا أعذروني إن لم يرقَ النص إلى مستوى ذائقتكم :em_1f636:

أترك لكم حرية التعبير و النقد
و كلي آذان صاغية

مع خالص الشكر و التقدير :e056:

Jnoon.al7arf
05-09-2016, 22:37
يا الله !!
ما هذا الجمال
أشفقُ على بقية المُشاركين من هذه الخاطرة
والله إنه جمالٌ لم أستوعبه بالقدر الذي أدهشني
أي توقفٌ هذا الذي تحكين عنه !
أفلا نطمع منك العودة مرة أخرى
لا تتواري خلف الكتمان
فبداخلك شيء ينبض وسط الخراب الذي من حوله
انتفضي من أجله ، كي ينجو

.
استخدام عناصر الصورة بشكل مثالي ومتقن

سيدي أتت قبلها كرسي
و كأن الكاتبة تود وصف معاناة الطبقة الفقيرة
التي ينتمي إليها الطفل للطبقة الأعلى
كي تكون الأوصاف جديدة عليها وتصل للدقة
مقدمة تُغني عن كل شيء

أما الخاتمة ،
والله إنها تصلُح أن تُكتب في صدر الصورة
لتتنقل بين أزقة القلوب البائسة فتُشعلها سعادة
فبرغم الألم و الفقر والحاجة و كل الخراب
أصرّت الكاتبة أن تهدي من قلبها لهذا الطفل ولو القليل
فأصدرت له هذا النداء النابع من عاطفتها متوسلةً
لو أنه يسمعها لتنتشله بيدها .

.

أرفع لك القبعة واحتراماً لنصك الباذخ هذا
لن أشارك في بقية - وصف الصورة - إعترافاً بتفوقك

RedRosa
05-09-2016, 23:05
منافسة رائعة
انا معجبة بك جدا

اشعر بالخوف
اي الحروف قد اسطر
لا لتنافس حروفك
بل لو فقط تكون اهلا لمجاراتها

اعجبني ابداعك
بوركت يدك

الصوت الحالم
06-09-2016, 17:30
يا الله !!
ما هذا الجمال
أشفقُ على بقية المُشاركين من هذه الخاطرة
والله إنه جمالٌ لم أستوعبه بالقدر الذي أدهشني
أي توقفٌ هذا الذي تحكين عنه !
أفلا نطمع منك العودة مرة أخرى
لا تتواري خلف الكتمان
فبداخلك شيء ينبض وسط الخراب الذي من حوله
انتفضي من أجله ، كي ينجو

.
استخدام عناصر الصورة بشكل مثالي ومتقن

سيدي أتت قبلها كرسي
و كأن الكاتبة تود وصف معاناة الطبقة الفقيرة
التي ينتمي إليها الطفل للطبقة الأعلى
كي تكون الأوصاف جديدة عليها وتصل للدقة
مقدمة تُغني عن كل شيء

أما الخاتمة ،
والله إنها تصلُح أن تُكتب في صدر الصورة
لتتنقل بين أزقة القلوب البائسة فتُشعلها سعادة
فبرغم الألم و الفقر والحاجة و كل الخراب
أصرّت الكاتبة أن تهدي من قلبها لهذا الطفل ولو القليل
فأصدرت له هذا النداء النابع من عاطفتها متوسلةً
لو أنه يسمعها لتنتشله بيدها .

.

أرفع لك القبعة واحتراماً لنصك الباذخ هذا
لن أشارك في بقية - وصف الصورة - إعترافاً بتفوقك


أهلاً بك أخي جنون
صدقاً ألجمتْ أحرفي
و أجدني أعجز عن صياغة رد يجاري ردك الذي أسعدني
أخجلتَ كلماتي فانزوت بعيداً و ما عدتُ أجدها
أنا حقا ممتنة جداً لكرمك
أما عن بقية المشاركين فأنا واثقة بأنهم سيذهلونك بما هو أجمل
فقط انتظر

منكم نستفيد و نتعلم
غياب الحافز غالباً، يجعلنا نتوقف مرغمين
و لكن عملاً بقولك سأحاول أن أكتب مجدداً

أحببتُ طريقتك في التحليل و قراءة ما بين السطور
و غمرني رضاً بأن فكرتي وصلت كما أردتُ لها
لذا أنا شاكرة لك جدا
و رأيك شهادة أعتز بها

جُزيتً أخيراً
و وفقك الله لما يحب و يرضى

الصوت الحالم
06-09-2016, 17:35
منافسة رائعة
انا معجبة بك جدا

اشعر بالخوف
اي الحروف قد اسطر
لا لتنافس حروفك
بل لو فقط تكون اهلا لمجاراتها

اعجبني ابداعك
بوركت يدك

شكراً لكِ آنسة رِد روزا
الحروف التي لا نُلقي لها بالاً يكون وقعها أكبر مما نتخيل
لذا اكتبي فقط و واثقة بأنكِ ستذهليننا
أتوقُ لقراءة نصكِ حقاً

بارك الله نبض قلبكِ
و شكراً مجدداً لرقة ردكِ و أحرفكِ
كوني بخير

hesokaakira
06-09-2016, 18:22
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقال ما كتب من القلب يدخل إلى القلب مباشرة ×____×
قدرة الطفل على الحديث رغم هذه الصعوبات إنجاز بحد ذاته
حل الظلام باللون الأسود وغطت الدماء أنهارا باللون الأحمر وبقي الذي لا بد منه وهو الأبيض ولو بعد حين،،،

استمتعت بالتشبيهات كقولك مراوح أحنت ظهرها / معادن ضاقت بها الحياة

فرصة رائعة أن نستمتع بقلم صاحبه لم يستخدمه منذ فترة
أتمنى لكم الفوز في المسابقة
بالتوفيق

*طيار الكاندام*
06-09-2016, 21:36
ما شاء الله ، أبدعتِ !

LO! FANCY
07-09-2016, 15:54
أشفقُ على بقية المُشاركين من هذه الخاطرة

إي والله نشفق عليهم ونشفق على حالنا
ماشاء الله صوت ..
كلمات مفعمة بالبساطة ، ورغم هذا يدهشني أنها لا زالت محتفظة بقوة وقعها
ابتعدتِ في كتابتك عن التكلف بشكل تام ,
بلا إسهاب في التفاصيل وبلا حشو زائد
متزنة للغاية وهذا بحد ذاته يجعلنا نشعر بالإعجاب .


سقط سهوًا
هلا وضحتِ لي مقصدك ؟


كل الوُد ~

Elinore
08-09-2016, 14:25
ما اجمل وصفك ~

كلماتك بسيطة لكن وقعها رهيب !

يعطيكِ العافية ^^

Јeaη Valjean
08-09-2016, 15:37
طالما أنني أنهيت كتابتي منذ يومين واستعجلت فيها لأنني متشوقة لأقرأ لكم ^^
الآن سأطلق لنفسي العنان لتذوق حرفك الذي لطالما أحببته وأنست به
سأعود لك إن شاء الله سأعود

Јeaη Valjean
08-09-2016, 16:24
عُمْرِي تلّون
بينَ الأبيضِ و الأسودِ
كالخطوطِ
التي اكتسَى بِها لِبسي
و يومِي و غدِي و أمسِي
أحببت الربط الموجود بين وصف المظهر والحال
وصف معقول وتطرق جميل للغاية
تكرار الأسى على مر الأيام بنفس الوتيرة على تواريخ الهوان
أجدتِ في ذلك


فِي الحديدِ يَا سيدِي
بأسٌ شديدٌ
حَالَه الإنسانُ
إلى شيءٍ زهيدٍ
بكل وضوح وبيان وبلاغة وإتقان
صورة عميقة بل حفرة تبتلع الحق أظهرتيها


فَحولِي
مراوحُ أحنتْ ظهرَها للزمانِ فنُسفتْ
حولِي
معادنُ ضاقتْ بِها الحياةُ فنُبذتْ
حولي
صفائحُ عاثَتْ بها يد الدهرُ، فَصدِئتْ

وهنا استكمال لأغنية البلاغة العتيقة المتوجة بالبساطة والقوة
كل سطر يحمل معنى ثمين ثخين
سلمت يداك صوت , راقني جدا نصك وأتمنى لك التوفيق غاليتي ~

الصوت الحالم
08-09-2016, 20:32
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقال ما كتب من القلب يدخل إلى القلب مباشرة ×____×
قدرة الطفل على الحديث رغم هذه الصعوبات إنجاز بحد ذاته
حل الظلام باللون الأسود وغطت الدماء أنهارا باللون الأحمر وبقي الذي لا بد منه وهو الأبيض ولو بعد حين،،،

استمتعت بالتشبيهات كقولك مراوح أحنت ظهرها / معادن ضاقت بها الحياة

فرصة رائعة أن نستمتع بقلم صاحبه لم يستخدمه منذ فترة
أتمنى لكم الفوز في المسابقة
بالتوفيق


و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
يسعدني أن المعنى وصل إليك بالطريقة التي خرج بها
صدقت، مهما تلونت اللوحة بالألوان و تلطخت
سيبقى الأبيض صانع الفرق و صاحب الريادة

شكراً لك أخي عبدالله
أتمنى لك التوفيق أيضاً و أتشوق لقراءة إبداعك

الصوت الحالم
08-09-2016, 20:34
ما شاء الله ، أبدعتِ !



شكراً لك طيار
بعضاً مما عندكم :)

الصوت الحالم
08-09-2016, 20:46
إي والله نشفق عليهم ونشفق على حالنا
ماشاء الله صوت ..
كلمات مفعمة بالبساطة ، ورغم هذا يدهشني أنها لا زالت محتفظة بقوة وقعها
ابتعدتِ في كتابتك عن التكلف بشكل تام ,
بلا إسهاب في التفاصيل وبلا حشو زائد
متزنة للغاية وهذا بحد ذاته يجعلنا نشعر بالإعجاب .


هلا وضحتِ لي مقصدك ؟


كل الوُد ~


بقية المشاركين لا خوف عليهم، سيأتون بما لا يستهان به
و بُلهنية القنوع خير دليل :e405:

سعيدة أن ما خرجتُ به راقكم رغم بساطته
و بالنسبة لسؤالكِ
سقط سهواً تعبير يشير إلى الإغفال و النسيان غير المتعمد
و قصدتُ به رغم بؤس البائسين فإن الحياة لا تتوقف لتنظر في اتجاه هؤلاء
و مع ذلك يجد الفتى للحياة عذراً، هي غافلة، نسيتها بدون قصد
الحياة تشمل عالمنا بما فيه نحن
ربما أنني أردتُ أن أقول الكثير بقول القليل و لذا حدوث اللبس وارد

شكراً لإطلالتكِ البهية هنا
حفظكِ الله

الصوت الحالم
08-09-2016, 20:48
ما اجمل وصفك ~

كلماتك بسيطة لكن وقعها رهيب !

يعطيكِ العافية ^^





شكراً لكِ آنستي
حماكِ الله من كل سوء

كريم200
08-09-2016, 20:48
مسا النور
العنوان اكداس
واللب جواهر.....احب الاشياء الي في الكتابة هي المقدمات واستمتعت ليس بقراءتها فقط ولكن بصورة الطفل من حرفك ونسيت الصورة كليا.
بتلون كلماتك ازحتي عن القسوة والتي هي الحديد لونها المظلم فانكشف البياض من عتمتها والذي هو ذاك الطفل البريء
دام عطاء هذا الفكر الجميل
دمت بخير

الصوت الحالم
09-09-2016, 20:10
طالما أنني أنهيت كتابتي منذ يومين واستعجلت فيها لأنني متشوقة لأقرأ لكم ^^
الآن سأطلق لنفسي العنان لتذوق حرفك الذي لطالما أحببته وأنست به
سأعود لك إن شاء الله سأعود


ضوء الغالية
أتلهفُ جداً لقراءة نصكِ
شهادتكِ بحد ذاتها تؤنس الروح غاليتي




أحببت الربط الموجود بين وصف المظهر والحال
وصف معقول وتطرق جميل للغاية
تكرار الأسى على مر الأيام بنفس الوتيرة على تواريخ الهوان
أجدتِ في ذلك

بكل وضوح وبيان وبلاغة وإتقان
صورة عميقة بل حفرة تبتلع الحق أظهرتيها

وهنا استكمال لأغنية البلاغة العتيقة المتوجة بالبساطة والقوة
كل سطر يحمل معنى ثمين ثخين
سلمت يداك صوت , راقني جدا نصك وأتمنى لك التوفيق غاليتي ~





شكراً لكِ لقراءة ما بين سطوري بهذا العمق
و شكراً أخرى للُطف كلماتكِ و رقتها
سلمكِ الله من كل سوء
و أتمنى لكِ التوفيق أيضاً
حماكِ الله

الصوت الحالم
09-09-2016, 20:14
مسا النور
العنوان اكداس
واللب جواهر.....احب الاشياء الي في الكتابة هي المقدمات واستمتعت ليس بقراءتها فقط ولكن بصورة الطفل من حرفك ونسيت الصورة كليا.
بتلون كلماتك ازحتي عن القسوة والتي هي الحديد لونها المظلم فانكشف البياض من عتمتها والذي هو ذاك الطفل البريء
دام عطاء هذا الفكر الجميل
دمت بخير


مساك الله بكل خير أخي كريم
أدام الله عليك نعمه
سرني أنك استمتعت بما كتبته و وجدتم فيه ما يليق بفكركم
وفقك الله أخي و سدد خطاك

سين؟
09-09-2016, 20:47
في الصورة ثمة بؤس يحاول أن يصنع طريقه للسعادة


أنَا يَا سيدِي
طفلٌ صغيرٌ سقطَ سهواً
مِنْ قواميس ِالحياةِ

سقط من قواميس الحياة إلى هوامشها

ولم يسقط هو بل أسقطوه

جميلٌ وصفك خصوصاً هذا الذي أقتبسته عميق كطعنة!

أتمنى لك التوفيق

الصوت الحالم
13-09-2016, 01:38
في الصورة ثمة بؤس يحاول أن يصنع طريقه للسعادة



سقط من قواميس الحياة إلى هوامشها

ولم يسقط هو بل أسقطوه

جميلٌ وصفك خصوصاً هذا الذي أقتبسته عميق كطعنة!

أتمنى لك التوفيق




شاكرة جداً لتعليقك و تعقيبك
الذي أوحى لي بفكرة تزيد من طول النص في مفكرتي
وفقك الله أخي سين و سدد خطاك

النظرة الثاقبة
19-09-2016, 19:25
كان وصفك متقًنا ، وعباراتك شاعرية تُحرِّك إحساس القلب الميت
هي حكايةُ طفلٍ منبوذ كما نُبذت هذه المعادن

أحسنتِ ايتها الرائعة
أمنياتي لك بالتوفيق والفوز
تقديري

أختك /
النظرة الثاقبة

الصوت الحالم
20-09-2016, 20:14
كان وصفك متقًنا ، وعباراتك شاعرية تُحرِّك إحساس القلب الميت
هي حكايةُ طفلٍ منبوذ كما نُبذت هذه المعادن

أحسنتِ ايتها الرائعة
أمنياتي لك بالتوفيق والفوز
تقديري

أختك /
النظرة الثاقبة


شكراً جزيلاً لإطرائكِ أيتها الثاقبة
و لكِ أمنياتي بالمثل يا صديقة
حفظكِ الله

جثمان ابتسامة
23-09-2016, 11:33
أن تجبر على مطاردة أحدهم ..
أنا هنا ولستُ هنا !
مفلسة من كل شيء تقريبًا
ولا زلتُ أقرأ ..
لا يبدو هذا عادلاً
لكن ..
هل تعذريني إن اكتفيتُ بقول :
أحببتُ خاطرتكِ بكل ما فيها

حفظكِ ربي صوت ��

الصوت الحالم
25-09-2016, 19:38
أن تجبر على مطاردة أحدهم ..
أنا هنا ولستُ هنا !
مفلسة من كل شيء تقريبًا
ولا زلتُ أقرأ ..
لا يبدو هذا عادلاً
لكن ..
هل تعذريني إن اكتفيتُ بقول :
أحببتُ خاطرتكِ بكل ما فيها

حفظكِ ربي صوت ��


كثيراً ما نجد أنفسنا في مثل هذه المطاردات يا عزيزتي
لذا لا تعجبي إن وجدتنا نستمر في الركض...

أنا أكتفي بمجرد مروركِ من هنا و ردكِ
لذا لا تعتذري رجاءً

حماكِ الله من كل سوء
و ساق أمنياتكِ طوعاً إليكِ
كوني بخير

زهرة الألب
25-09-2016, 20:10
قرأت مشاركات الأغلب ،
كل من كتب بعد ولا قصور فيهم قد سيطرَت خاطرتكِ على نمطهم في الكتابة،
لاحظت بعضهم ذكر المقعد وأسلوب النداء يا سيدي يا صغيري ،
وهذا لاشكّ من جمال الخاطرة بالفعل :أوو:
صدقاً أبدعتِ عزيزتي ^^
لم أنفك عن تكرار القراءة، مرّات ومرّات .