هيو ميري
13-07-2016, 11:55
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=2190736&d=1492870740
[BACKGROUND=http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=2140454&d=1468367268]
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=2140452&d=1468367268
الْسَلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهْ
أخْبَارُكُنِ ياَ فَتَيَاتْ؟
أَتَمَنَى أَنْ تَكَنَّ فِي تَمَامِ الْصِحَةِ وَالْعَافِيَة
أَتَيْتُكُنَّ بِمَوْضُوعٍ بَسِيط،وَأرّجُوا أَنْ يَحُوزَ عَلى إِعْجَابِكنّ.
لَا شَكَ بِأَنَ كُلَ إِمْرَأَةٍ وَفَتَاةٍ تَحْلُمُ بِأَنْ تَرَى كُلَ مَاهُوَ مَوْجُودٌ فِي الْمَحَلَاتِ الْكَبِيرَة فِي حَوْزَتِهَا،لَا تَكَفُ عَن الْتَمَني،وهَيَ تَرَى آخِرَ صَيْحَاتِ الْمُوضَةِ أَمَامَهَا،مِنْ مَلاَبِسَ وَإِكْسِسْوَارَاتٍ،وقصاتٍ جَدِيدَةٍ ومُبْتَكَرَةٍ،وَلَكِنَهَا تُصَابُ بِالإِحْبَاطِ بَعْدَ أَنْ تَكْتَشِفَ بِأَنَ مِيزَانِيَتَهَا تَقِفُ حَاجِزًا أَمَامَهَا،لِذَا
إليكِ بعضاً مِنَ اَلْنَصَائِحِ وَ اَلْتِي قَدْ تُسَهِلُ عَلَيْكِ إدِخَارَ اَلْقَلِيلِ مِنْ مَصْرُرفِكِ حَتـى تَتَمَكَنيِ مِنَ الإسْتِفَادَةِ مِنْهُ فِي أغْرَاضٍ أُخْرَى :
أَوَلاً:
تَذَكَرِي أَهَمَ نُقْطَةٍ هُنَا،أَلاَ وَهِيَ أَنَّكِ مُحَاسَبَةٌ عَلَى كُلِ فِلْسٍ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ،وَمَا تَرَيْنَهُ شَيْئًا هَيِنًا،ومَبْلَغًا زًهِيدًا،هُوَ فِي اَلْحَقِيقَةِ ثَمِينٌ جِدً بِاَلنِسْبَةِ إِلَى شَخْصٍ آخَرْ.
ثَانِيًا:
لَا تَجْعَلِي نَفْسَكِ تَعْتَادُ عَلَى اَلْحُصُولِ عَلَى كُلِ مَا تـشْتَهِيه ، فَحِينَمَا تَذْهَبِينَ لِلْتَسَوُقِ مَثَلًا فَإِنَكِ تُقْنِعِينَ نَفْسَكِ بِأنَكِ سَتَشْتَرِينَ وَبِاَلْقَلِيلِ مِنَ اَلْنقودِ فَقَطْ،وَلَكنْ حَالَمَا تَعُودِينَ إِلَى اَلَمَنْزِلِ تَتَفَاجَئِينَ بِكَمِ اَلْأغْرَاضِ اَلْهَائِلِ اَلْذِي أَحْضرْتِهِ مَعَكِ،هَذَا بِبَسَاطَةٍ لِأَنـكِ إشْتَرَيْتِ كُلَ ماَ قَدْ وَقَعَتْ عَيْنَاكِ عَلَيْه.
ثَالِثًا:
حَضِرِي قَائِمَةٍ مُسَبَقًا تَحْوِي أَسْمَاءِ اَلْأَغْرَاضِ اَلْتِي تَحْتَاجِينَ إِلَيْهَا،حَتَى لاَ تَقَعِي فِي حَيْرَةٍ مِنْ أَمْرِكِ لاَحِقًا.
رَابِعًا:
لَا تَحْمِلِي اَلْكَثِيرَ مِنَ اَلْنُقُودِ مَعَكِ،بَلْ بِقَدْرِ حَاجَتِكِ فَحَسْب.
خَامِسًا:
جِدِي لِنَفْسِكِ حَصَالَةً مُنَاسِبَةً لَكِ،وَضَعِي فِيهَا أيّ مَبْلَغٍ إِضاَفِي،وَلَا تَسْتَهِينِي بِهِ،حَتَّى وَإِنْ كَاَنَ زَهِيداً،حَتَّى تَعُودِي إِلَيْهِ وَقْتَ الْحَاجَةِ.
سَادِسًا:
إِنْ كُنْتِ بِحـاجَةٍ إِلَى تَوْفِيرِ اَلْنُقُودِ مِنْ أَجْلِ شِرَاءِ بَعْضِ ألْأَثَاثَ، يُمْكِنكِ الْلُجوء إِلَى عَمَلِيَةِ َ الْتَقْسِيطِ بَعْدَ أَنْ تَتَفِقِي مَعَ صَاحِبِ اَلمَحَلِ وَسَوْفَ تَدْفَعِينَ الْمَبْلَغَ عَلَى شَكْلِ أَقْسَاط.
سَابِعًا:
كُونِي قَنُوعَةً وَإكْتَفِي بِمَا لَدَيْكِ،وَلَا تُقَلِدِي فُلَانَة وَفُلَانَة،فَرُبَمَا رَاتِبُهَا يَفُوقُ رَاتِبَكِ وَبِكَثِير.
ثَامِنًا:
إقْتَطِعِي جُزْءًا بَسِيطًا مِنْ مَصْرُوفِكِ وَتَصَدَقِي بِه،فَهُو سَبَبٌ ُ فِي نُزولِ الْبَرَكَةِ،كَمَا أَنَ الْصَدَقَةَ تُطْفِئ غَضَبَ الَرَب.
تاَسِعًا:
ثِقِي بِأَنّ مَتَاعَ الْدُنْيَا مَاهُوَ إِلاَ وَهْمٌ زَائِل،لِذَا إِدَخِرِي لِنَفْسِكِ شَيْئًا مَا حَتى تُلَاقيِ بِهِ خَالِقَكِ يَوْمَ الْقِياَمَة.
عَاشِرًا:
تَمَاَمَا كَماَ تَحْرِصيِنَ عَلىَ تَدْلِيِلِ جَسَدِك دَلِلِي رُوحَكِ أَيْضًا،وَإمْنَحِيهاَ الإِسْتِقْرَارَ وَراحَةَ الْبَالْ،وَهَذَا الأَمْرُ لاَ يَتَحَقَقُ إِلاَّ بِقُرْبِهَا مِنْ خَالِقِهَا جَلَّ شَأْنُه.
رُبَمَا كَانَتْ الْنَصِيحَةُ الْأَخِيرَةُ بَعِيدَةٌ عَنْ الْمَوْضُوعِ قَلِيلاً،وَلَكِنَنِي أَرَدْتُهَا أَنْ تَكُونَ كَخَاتِمَةٍ لِمَوْضُوعِي.
أَتَمَنى أَنْ يَحُوزَ عَلَى إِعْجَابِكُنّ وَلَوْ قَلِيلًا
والْسَلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الَلَّهِ وَ بَرَكَاتُهD]
[BACKGROUND=http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=2140454&d=1468367268]
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=2140452&d=1468367268
الْسَلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهْ
أخْبَارُكُنِ ياَ فَتَيَاتْ؟
أَتَمَنَى أَنْ تَكَنَّ فِي تَمَامِ الْصِحَةِ وَالْعَافِيَة
أَتَيْتُكُنَّ بِمَوْضُوعٍ بَسِيط،وَأرّجُوا أَنْ يَحُوزَ عَلى إِعْجَابِكنّ.
لَا شَكَ بِأَنَ كُلَ إِمْرَأَةٍ وَفَتَاةٍ تَحْلُمُ بِأَنْ تَرَى كُلَ مَاهُوَ مَوْجُودٌ فِي الْمَحَلَاتِ الْكَبِيرَة فِي حَوْزَتِهَا،لَا تَكَفُ عَن الْتَمَني،وهَيَ تَرَى آخِرَ صَيْحَاتِ الْمُوضَةِ أَمَامَهَا،مِنْ مَلاَبِسَ وَإِكْسِسْوَارَاتٍ،وقصاتٍ جَدِيدَةٍ ومُبْتَكَرَةٍ،وَلَكِنَهَا تُصَابُ بِالإِحْبَاطِ بَعْدَ أَنْ تَكْتَشِفَ بِأَنَ مِيزَانِيَتَهَا تَقِفُ حَاجِزًا أَمَامَهَا،لِذَا
إليكِ بعضاً مِنَ اَلْنَصَائِحِ وَ اَلْتِي قَدْ تُسَهِلُ عَلَيْكِ إدِخَارَ اَلْقَلِيلِ مِنْ مَصْرُرفِكِ حَتـى تَتَمَكَنيِ مِنَ الإسْتِفَادَةِ مِنْهُ فِي أغْرَاضٍ أُخْرَى :
أَوَلاً:
تَذَكَرِي أَهَمَ نُقْطَةٍ هُنَا،أَلاَ وَهِيَ أَنَّكِ مُحَاسَبَةٌ عَلَى كُلِ فِلْسٍ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ،وَمَا تَرَيْنَهُ شَيْئًا هَيِنًا،ومَبْلَغًا زًهِيدًا،هُوَ فِي اَلْحَقِيقَةِ ثَمِينٌ جِدً بِاَلنِسْبَةِ إِلَى شَخْصٍ آخَرْ.
ثَانِيًا:
لَا تَجْعَلِي نَفْسَكِ تَعْتَادُ عَلَى اَلْحُصُولِ عَلَى كُلِ مَا تـشْتَهِيه ، فَحِينَمَا تَذْهَبِينَ لِلْتَسَوُقِ مَثَلًا فَإِنَكِ تُقْنِعِينَ نَفْسَكِ بِأنَكِ سَتَشْتَرِينَ وَبِاَلْقَلِيلِ مِنَ اَلْنقودِ فَقَطْ،وَلَكنْ حَالَمَا تَعُودِينَ إِلَى اَلَمَنْزِلِ تَتَفَاجَئِينَ بِكَمِ اَلْأغْرَاضِ اَلْهَائِلِ اَلْذِي أَحْضرْتِهِ مَعَكِ،هَذَا بِبَسَاطَةٍ لِأَنـكِ إشْتَرَيْتِ كُلَ ماَ قَدْ وَقَعَتْ عَيْنَاكِ عَلَيْه.
ثَالِثًا:
حَضِرِي قَائِمَةٍ مُسَبَقًا تَحْوِي أَسْمَاءِ اَلْأَغْرَاضِ اَلْتِي تَحْتَاجِينَ إِلَيْهَا،حَتَى لاَ تَقَعِي فِي حَيْرَةٍ مِنْ أَمْرِكِ لاَحِقًا.
رَابِعًا:
لَا تَحْمِلِي اَلْكَثِيرَ مِنَ اَلْنُقُودِ مَعَكِ،بَلْ بِقَدْرِ حَاجَتِكِ فَحَسْب.
خَامِسًا:
جِدِي لِنَفْسِكِ حَصَالَةً مُنَاسِبَةً لَكِ،وَضَعِي فِيهَا أيّ مَبْلَغٍ إِضاَفِي،وَلَا تَسْتَهِينِي بِهِ،حَتَّى وَإِنْ كَاَنَ زَهِيداً،حَتَّى تَعُودِي إِلَيْهِ وَقْتَ الْحَاجَةِ.
سَادِسًا:
إِنْ كُنْتِ بِحـاجَةٍ إِلَى تَوْفِيرِ اَلْنُقُودِ مِنْ أَجْلِ شِرَاءِ بَعْضِ ألْأَثَاثَ، يُمْكِنكِ الْلُجوء إِلَى عَمَلِيَةِ َ الْتَقْسِيطِ بَعْدَ أَنْ تَتَفِقِي مَعَ صَاحِبِ اَلمَحَلِ وَسَوْفَ تَدْفَعِينَ الْمَبْلَغَ عَلَى شَكْلِ أَقْسَاط.
سَابِعًا:
كُونِي قَنُوعَةً وَإكْتَفِي بِمَا لَدَيْكِ،وَلَا تُقَلِدِي فُلَانَة وَفُلَانَة،فَرُبَمَا رَاتِبُهَا يَفُوقُ رَاتِبَكِ وَبِكَثِير.
ثَامِنًا:
إقْتَطِعِي جُزْءًا بَسِيطًا مِنْ مَصْرُوفِكِ وَتَصَدَقِي بِه،فَهُو سَبَبٌ ُ فِي نُزولِ الْبَرَكَةِ،كَمَا أَنَ الْصَدَقَةَ تُطْفِئ غَضَبَ الَرَب.
تاَسِعًا:
ثِقِي بِأَنّ مَتَاعَ الْدُنْيَا مَاهُوَ إِلاَ وَهْمٌ زَائِل،لِذَا إِدَخِرِي لِنَفْسِكِ شَيْئًا مَا حَتى تُلَاقيِ بِهِ خَالِقَكِ يَوْمَ الْقِياَمَة.
عَاشِرًا:
تَمَاَمَا كَماَ تَحْرِصيِنَ عَلىَ تَدْلِيِلِ جَسَدِك دَلِلِي رُوحَكِ أَيْضًا،وَإمْنَحِيهاَ الإِسْتِقْرَارَ وَراحَةَ الْبَالْ،وَهَذَا الأَمْرُ لاَ يَتَحَقَقُ إِلاَّ بِقُرْبِهَا مِنْ خَالِقِهَا جَلَّ شَأْنُه.
رُبَمَا كَانَتْ الْنَصِيحَةُ الْأَخِيرَةُ بَعِيدَةٌ عَنْ الْمَوْضُوعِ قَلِيلاً،وَلَكِنَنِي أَرَدْتُهَا أَنْ تَكُونَ كَخَاتِمَةٍ لِمَوْضُوعِي.
أَتَمَنى أَنْ يَحُوزَ عَلَى إِعْجَابِكُنّ وَلَوْ قَلِيلًا
والْسَلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الَلَّهِ وَ بَرَكَاتُهD]